المملكة المتحدة
المملكة المتحدة
لبريطانيا العظمى وأيرلندا الشمالية
| |||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
النشيد: "فليحفظ الله الملكة"[note 2]
| |||||||||||||
موقع the المملكة المتحدة (الأخضر الداكن) | |||||||||||||
العاصمة | لندن 51°30′N 0°7′W / 51.500°N 0.117°W | ||||||||||||
أكبر مدينة | العاصمة | ||||||||||||
اللغات الرسمية and national language | الإنگليزية | ||||||||||||
اللغات المحلية المعترف بها[note 3] | |||||||||||||
الجماعات العرقية (2011) | |||||||||||||
الدين (2011) | |||||||||||||
صفة المواطن |
| ||||||||||||
مقاطعات المملكة المتحدة | |||||||||||||
الحكومة | ملكية دستورية برلمانية موحدة | ||||||||||||
• الملكة | إليزابث الثانية | ||||||||||||
تريسا ماي | |||||||||||||
التشريع | برلمان | ||||||||||||
مجلس اللوردات | |||||||||||||
مجلس العموم | |||||||||||||
التأسيس | |||||||||||||
1535 و1542 | |||||||||||||
• Union of the Crowns تحت حكم جيمس، ملك الاسكتلنديين | 24 مارس 1603 | ||||||||||||
1 مايو 1707 | |||||||||||||
1 يناير 1801 | |||||||||||||
5 ديمبر 1922 | |||||||||||||
1 يناير 1973 | |||||||||||||
المساحة | |||||||||||||
• الإجمالية | 242,495 km2 (93,628 sq mi)[4] (78) | ||||||||||||
• الماء (%) | 1.34 | ||||||||||||
التعداد | |||||||||||||
• تقدير 2016 | ▲ 65,648,000[5] (22) | ||||||||||||
• إحصاء 2011 | 63,181,775[6] (22) | ||||||||||||
• الكثافة | 270.7/km2 (701.1/sq mi) (50) | ||||||||||||
ن.م.إ. (ق.ش.م.) | تقدير 2016 | ||||||||||||
• الإجمالي | 2.79 تريليون دولار (9) | ||||||||||||
• للفرد | 42,514 دولار[7] (25) | ||||||||||||
ن.م.إ. (الإسمي) | تقدير 2016 | ||||||||||||
• الإجمالي | 2.63 تريليون دولار (5) | ||||||||||||
• للفرد | 40,096دولار [8] (19) | ||||||||||||
جيني (2014) | ▼ 31.6[9] medium · 33rd | ||||||||||||
م.ت.ب. (2015) | ▲ 0.909[10] very high · 16 | ||||||||||||
العملة | جنيه إسترليني[note 5] (GBP; £) | ||||||||||||
التوقيت | UTC (توقيت گرينتش[note 6]) | ||||||||||||
• الصيفي (التوقيت الصيفي) | UTC+1 (توقيت بريطانيا الصيفي) | ||||||||||||
صيغة التاريخ | dd/mm/yyyy (AD) | ||||||||||||
جانب السواقة | يسار | ||||||||||||
مفتاح الهاتف | +44[note 7] | ||||||||||||
النطاق العلوي للإنترنت | .uk[note 8] |
المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا الشمالية، وتعرف أيضاً بالمملكة المتحدة أو بريطانيا، هي بلد سيادي في غرب أوروپا. تقع قبالة الساحل الشمالي الغربي للبر الأوروپي، وتشمل المملكة المحدة جزيرة بريطانيا العظمى، المنطقة الشمالية الشرقية من جزيرة أيرلندا، والكثير من الجزر الصغيرة.[11] أيرلندا الشمالية هي الجزء الوحيد من المملكة المتحدة الذي يتشارك حدوداً برية مع دولة سيادية أخرى- جمهورية أيرلندا.[note 9] بعيداً عن هذه الحدود البرية، فالمملكة المتحدة محاطة بالمحيط الأطلسي، بحر الشمال من الشرق، القنال الإنگليزي من الجنوب وبحر البلطيق من الجنوب-الجنوب الغربي]]، مما يضعها في الترتيب 12 كصاحبة أطول شريط ساحلي في العالم. يقع البحر الأيرلندي بين بريطانيا العظمى وأيرلندا. تبلغ مساحة المملكة المتحدة 242500 كم²، مما يجعلها في الترتيب 78 من حيث المساحة. كما تقع في الترتيب 21 كأكثر البلدان اكتظاظاً بالسكان في العالم، حيث وصل تعداد سكانها إلى 65.5 مليون نسمة حسب تعداد 2016.
المملكة المتحدة هي ملكية دستورية ذات نظام ديمقراطي برلماني.[12] ملكتها هي إليزابث الثانية، التي تحكم منذ عام 1952، مما يجعلها رأس الدولة ذات فترة الولاية الأطول في العالم.[13]عاصمتها وأكبر مدنها هي مدينة لندن، مدينة عالمية ومركز مالي بمنطقة حضرية يبلغ تعداد سكانها 10.3 مليون نسمة.[14] ومن بين مناطقها الحضرية الكبرى الأخرى مانشستر، برمنگهام، ليدز، گلاسگو، وليڤرپول. تتألف المملكة المتحدة من أربع مقاطعات- إنگلترة، اسكتلندا، ويلز، وأيرلندا الشمالية.
قبل تأسيس المملكة المتحدة، قامت مملكة إنگلترة بغزو وضم ويلز. يعني هذا أن المملكة المتحدة تأسست عام 1707 بواسطة معاهدة الاتحاد بين إنگلترة واسكتلندا لتشمل جميع أراضي بريطانيا العظمى. دُمجت مملكة أيرلندا مع هذه الدولة عام 1801 لتأسيس المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا. عام 1922 تركت أيرلندا المملكة المتحدة، تاركة التشكيل الحالي للمملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا الشمالية.[note 10] يوجد أربعة عشر اقليم بريطاني وراء البحار،[15] أطلال الامبراطورية البريطانية، والتي كانت في أوجه قوتها في العشرينيات، كانت تضم ما يقارب ربع الكتلة البرية في العالم وكانت أكبر امبراطورية في التاريخ. يظهر النفوذ البريطاني في اللغة، الثقافة والنظم القانونية في الكثير من مستعمراتها السابقة
المملكة المتحدة هي بلد متقدم وتمتلك سادس أكبر اقتصاد في العالم حسب ن.م.إ. الاسمي[16] وتاسع أكبر اقتصاد في العالم حسب القدرة الشرائية المقارنة. تتمتع اقتصاد عالي الدخل ومؤشر تنمية بشرية "مرتفع للغاية"، مما يضعها في الترتيب 16 في العالم. كانت أول بلد صناعي وأكثر أكثر البلدان نفوذاً في القرن التاسع عشر وأوائل القرن 20.[17][18] لا تزال المملكة المتحدة قوى عظمى بتأثير اقتصادي، ثقافي، عسكري، علمي وسياسي كبير على الصعيد الدولي.[19][20] معترف بها كدولة مسلحة نووياً وهي السادسة من حيث الإنفاق العسكري في العالم.[21] وهي [[الأعضاء الدائمون في مجلس الأمن|عضو دائم] في مجلس الأمن منذ أول اجتماعاته عام 1946. المملكة المتحدة من الدول الأعضاء الرواد في الاتحاد الأوروپي وسلفه التجمع الاقتصادي الأوروپي منذ 1973؛ إلا أن استفتاء عقد في 2016 أسفر عن أن 51.9% من المصوتين البريطانيين يفضلون مغادرة الاتحاد الأوروپي، ولا يزال وضع المملكة المتحدة قيد التفاوض. كذلك، فالمملكة المتحدة عضو في كومنولث الأمم، مجلس أوروپا، وزراء مالية مجموعة 7، منتدى مجموعة 7، الناتو، ومنظمة التعاون والتنمية الاقتصادية، ومنظمة التجارة العالمية.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
التسمية
طُرح اسم "المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا الشمالية" في عام 1927 بموجب قانون الالألقاب الملكية والبرلمانية. لأنه يعكس حقيقة الاستقلال الفعلي عن دولة أيرلندة الحرة، التي أنشأت بعد انفصال أيرلندا في عام 1922، وبقاء أيرلندا الشمالية جزءاً من المملكة المتحدة.[22] وقبل ذلك في عام 1800 كان البرلمان البريطاني في وستمنستر قد أصدر القانون الذي وحد المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا وأصبح القانون نافذاً في عام 1801، وسميت الدولة الجديدة باسم المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا. ويشار أحيانا لبريطانيا العظمى قبل 1801 باسم "المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى".[23][24][25][26]
وجرت العادة في وسائل الإعلام عموما باستخدام تسمية (بريطانية) في إشارة إلى الوزارات والبرلمان والقنصليات. ويشارك الفريق الوطني في الالعاب الأولمبية تحت مسمى بريطانيا العظمى. ويطلق على المواطنين تسمية البريطانيين ويشار إلى سكان انجلترا بالإنجليز على نحوٍ أكثر دقة وكذلك الحال لكل من سكان اسكتلندا (اسكتلنديين) وسكان ويلز بالويلزيين، ومع ذلك، فإن استخدام مصطلح المملكة المتحدة واضح في الوثائق الحكومية والتسميات الرسمية والمواقع الحكومية على شبكة الإنترنيت أيضا.[27][28]
التاريخ
خلفية
لعبت المملكة المتحدة دورا مهما في تاريخ العصور الوسطى والعصور الحديثة في كل انحاء العالم من تطوير الأفكار الغربية حول النظام البرلماني، وكذلك في تقديم مساهمات كبيرة في العلوم والأدب والفنون عن طريق انشاء امبراطوريتها التي اعتبرها أكثر المؤرخيين بالاعظم حجما على البر والبحر.
قبل إنشاء المملكة المتحدة سادت سلطت الممالك التاريخية القائمة حينها على نحو مملكة إنگلترة (بما فيها ويلز) ومملكة أيرلندا ومملكة اسكتلندا.[29][30] بين القرنين السابع عشر والتاسع عشر جلبت سلسلة الأحداث الاقليمية في هذه الدول إلى اتحاد سياسي وثيق. توحدت انكلترا وأيرلندا واسكتلندا في اتحاد شخصي في اتحاد التيجان (en) في 1603 عندما ورث جيمس السادس ملك اسكتلندا عرش مملكة إنگلترة بعد وفاة الملكة اليزابيث الأولى (الملكة العذراء) دون أن تترك خلفا لها وطالب ملك اسكتلندا بالعرش نظرا لقرابته من الملكة الراحلة، ويعتبر هذا هو النموذج الأول للمملكة المتحدة، ونقل الملك (الذي أصبح اسمه جيمس الأول من إنگلترة) بلاطه من ادنبرة إلى لندن على الرغم من انه الممالك الثلاث حافظت على كيتنات سياسية مستقلة.[29][30]
في 1 مايو 1707، تم إنشاء مملكة بريطانيا العظمى من خلال اتحاد سياسي بين مملكة إنگلترة (التي تشمل ويلز) ومملكة اسكتلندا.[31][32] ويعتبر هذا القانون الذي مرر بالبرلمان الاسكنلندي والإنگليزي هو الشكل الأكثر وضوحاً للمملكة المتحدة من سابقه، لاحقاً وبعد مرور قرن من الزمان، تم دمج مملكة أيرلندا، (خاضعة للسيطرة الإنكليزية منذ عام 1691)، مع مملكة بريطانيا العظمى لتشكيل المملكة المتحدة من بريطانيا العظمى وإيرلندا وقد خاضت المملكة نزاعاً سياسيا وعسكريا في جزيرة أيرلندا للانفصال وفي عام 1922 حصلت جمهورية ايرلندا على سيادة كاملة بينما بقيت أيرلندا الشمالية جزءا من المملكة المتحدة.
معاهدة الاتحاد
الاتحاد مع إنگلترة
غيرت الثورة الصناعية في القرن الثامن عشر مظاهر الثقافة البريطانية، وكانت الثورة الصناعية التي قادتها المملكة المتحدة قد غذت طموح الإمبراطورية البريطانية وقد كانت المملكة المتحدة وعلى غرار القوى العظمى الأخرى ضالعة في الاستغلال الاستعماري، بما في ذلك تجارة الرقيق عبر المحيط الأطلسي، وقد برزت الاخترعات والاكتشافات العلمية نتيجة ترسخ المذهب البروتستانتي وذلك لان بريطانيا استقلت عن سلطة الفاتيكان الذي كان يمثل المذهب الكاثوليكي والتي اتهم بمحاربة بعض الافكار العلمية، ونتيجة لهذا الاستقلال الديني ظهرت موجة من الحرية العلمية والثقافية أثناء الثورة الصناعية.[34][35]
بعد هزيمة فرنسا في الحروب الناپليونية، برزت المملكة المتحدة باعتبارها القوة العظمى بحرياً واقتصادياً في القرن التاسع عشر (عرفت لندن كأكبر مدينة في العالم 1830-1930)،[36] وبقيت قوة بارزة حتى منتصف القرن العشرين.[37]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الاستقلال الأيرلندي
وصلت المملكة المتحدة إلى أقصى اتساعها الامبراطوري في الحرب العالمية الاولى، وقد كانت بريطانيا واحدة من القوى الكبرى المعارضة لألمانيا وحلفائها في الحرب العالمية الأولى (1914-1918).[38] لعبت القوات الملكية العسكرية دوراً رئيسياً في كافة أنحاء الإمبراطورية العالم وعلى جبهات في مناطق في أوروبا وعلى نحو متزايد على الجبهة الغربية[؟] وقد صارعت القوات المسلحة بأكثر من خمسة ملايين عسكري.[39]
عانت الأمة مما يقدر بمليونين ونصف المليون إصابة وانتهت الحرب بديون وطنية كبيرة.[39] بعد انتهاء الحرب وانشاء عصبة الأمم اعلنت المملكة الانتداب على المستعمرات الألمانية السابقة وأراضي الدولة العثمانية المتهالكة حيث وصلت الإمبراطورية البريطانية إلى أقصاها ويعتبر المؤرخون انها الامبراطورية الأكبر على الاطلاق، والتي امتدت حينها إلى مايقارب ربع مساحة اليابسة في العالم وربع سكانه وبسطت سيطرتها على بحار العالم.[40] اثر الحرب حصل الكساد الكبير (1929-1932) في وقت كانت فيه المملكة المتحدة تحتاج إلى التعافي من آثار الحرب مما أدى إلى معاناة واضطرابات سياسية واجتماعية.[41]
منذ الحرب العالمية الثانية
كانت المملكة المتحدة واحدة من الحلفاء الرئيسيين في الحرب العالمية الثانيةإلى جانب كل من فرنسا والصين وبولندا وغيرها، بعد هزيمة اغلب حلفائها الأوروبيين في السنة الأولى من الحرب، واصلت المملكة المتحدة الحرب ضد ألمانيا النازية منفردة بمواجهة الحملة الجوية المعروفة باسم معركة بريطانيا، وبعد أن اثبتت المملكة المتحدة صمودها، تغيير شكل الحرب لصالح المملكة ودخل حلفاء جدد إلى الحرب مثل الولايات المتحدة الأمريكية والإتحاد السوفيتي ودول عدة من أمريكا الجنوبية والشرق وكانت المملكة المتحدة واحدة من القوى الثلاث الكبرى التي اجتمعت لرسم عالم ما بعد الحرب، الحرب العالمية الثانية خلفت اضرار اقتصادية واسعة في المملكة ومع ذلك، ساهم مشروع مارشال والقروض المكلفة من كل من الولايات المتحدة وكندا في مساعدة المملكة المتحدة على التعافي .[42]
شهدت السنوات التالية للحرب تركيز الدولة على الرعاية الاجتماعية، بما في ذلك نظام الرعاية الصحية الأول من نوعه في العالم. أدى تغيير اتجاهات السياسية للمملكة بعد الحرب العالمية الثانية إلى جلب الكثير من المهاجريين من جميع أنحاء دول الكومنولث وعلى الرغم من انحصار دور المملكة المتحدة بعد الحرب العالمية الثانية على الساحة السياسية العالمية كقوة عظمى، الأمر الذي بدى واضحا خلال حرب السويس في العام 1956 الذي انتهى بانتصار مصر.
بعد فترة من التباطؤ الاقتصادي والعالمي الصناعي في السبعينيات، شهدت الثمانينيات النمو الاقتصادي بسبب عائدات نفط بحر الشمال، مثلت حقبة رئيسة الوزراء مارغريت ثاتشر تغيراً كبيراً في سياسات المملكة المتحدة عن فترة ما بعد الحرب سواء من الناحية الاقتصادية أو السياسية.
المملكة المتحدة واحدة من الأعضاء ال 12 المؤسسين للاتحاد الأوروبي عند إطلاقه في عام 1992 مع التوقيع على معاهدة ماستريخت. قبل ذلك، كانت عضواً في سلف الاتحاد الأوروبي، السوق الأوروبية المشتركة منذ عام 1973. شهدت نهاية القرن العشرين تغييرات مهمة في نظام حكم المملكة المتحدة مع إنشاء الإدارات المحلية في كل من أيرلندا الشمالية واسكتلندا وويلز بعد إجراء استفتاءات شعبية للتمهيد للاعمال التشريعية.[45]
الجغرافيا
تقع المملكة المتحدة بين خطي العرض 49° جنوباإلى 61° شمالا،وخطي طول 9 ° غربا إلى 2° درجة شرقا.
وتبعد أيرلندا الشمالية (التي هي جزء من الممكلة المتحدة) مسافة كيلومتر واحد من البر الرئيسي للبلاد التي تتشارك أيضاً بحدود برية بطول 360 (224 ميل) مع جمهورية أيرلندا. أما سواحل بريطانيا العظمى البحرية فتمتد على مسافة 17820 كيلومترا (11073 ميل).[46] وترتبط المملكة بـقارة أوروبا بواسطة نفق بحر المانش والذي يمتد بطول 50 كيلومترا من ضمنها 38 كم تحت الماء بحيث يعد بذلك أطول نفق تحت الماء في العالم.[47]
تبلغ المساحة الإجمالية للمملكة المتحدة 243,610 ألف كيلو متر مربع (94,060 ميل مربع)، وتحتل إنجلترا أكثر من نصف المساحة الإجمالية للبلاد، وتغطي 130395 كيلومتر مربع (50350 ميل مربع).[48] وتتكون معظم المملكة المتحدة من التضاريس المنخفضة، بالإضافة لتضاريس لجبلية تقع شمال غرب خط التيس-أكس وتتضمن هذه المرتفعات كذلك جبال Cumbrian في مقاطعة ليك، والتلال الكلسية في منطقة بيك[؟]، ودارتمور إكسمور. أما أبرز الأنهار الرئيسية في المملكة المتحدة هي نهر تيمز،وسيفرن، وهامبر. أعلى جبل في إنجلترا هو Scafell بايك (978 متر (3209 قدم)) في منطقة بحيرة.
تغطي اسكتلندا حوالي الثلث من إجمالي مساحة المملكة المتحدة، بمساحة قدرها 78772 كيلومتر مربع (30410 ميل مربع)[49] وتحتوي على ما يقرب من 800 جزيرة،[50] التي تنتشر في الغالب في غرب وشمال البر الرئيسى، وأبرز هذه الجزر هي هبريدس، جزر أوركني وجزر شتلاند. وتتميز اسكوتلندا بتضاريسها الجبلية المعروفة باسم الـ"هايلند باوندري فولت" والتي تخترق اسكتلندا من الران في الغرب إلى حجرملاذا في الشرق.[51] وتفصل هذه المرتفعات بين منطقتين مختلفتين هما المرتفعات في الشمال والغرب والأراضي المنخفضة في الجنوب والشرق. تعتبر منطقة المرتفعات أكثر وعورة وتحتوي على غالبية الأراضي الجبلية في اسكتلندا، بما في ذلك نيفيس بن الذي في 1343 متر (4406 قدم) هو أعلى نقطة في الجزر البريطانية.[52] المناطق المنخفضة، وخاصة الخصر الضيق من بين المعروف باسم حزام الوسطى، تشكل موطنا لمعظم السكان حيث تقع فيها معظم المدن الرئيسية الاسكوتلاندية حيث تضم غلاسكو كبرى مدن اسكتلندا، وادنبره عاصمة البلاد والوسط السياسي. [بحاجة لمصدر]
تمتد ويلز على مساحة جغرافية تشكل حوالي عشر المساحة الإجمالية للمملكة المتحدة، حيث تغطي 20779 كيلومتر مربع (8020 ميل مربع).[53] ويلز بمعظها ذو طبيعة جبلية، على الرغم من أنها تضم منطقة ساوث ويلز التي تعتبر التضاريس فيها أقل حدة من شمال البلاد. يتمركز الجزء الأكبر من السكان في المناطق الصناعية جنوب ويلز، حيث تتركز معظم الكثافة السكانية في المدن الساحلية ككارديف، وسوانسي، ونيوبورت، والوديان الجنوبية الغربية المحيطة بهم. تنتشر أعلى جبال ويلز في منطقة سنودونيا وتشمل جبل سنودون (الويلزية: ريال Wyddfa). الذي تقع قمته على ارتفاع 1085 متر (3560 قدم)، وتشكل أعلى قمة في ويلز. يوجد في ويلز 15 جبلاً يبلغ ارتفاعهم أكثر من 3،000 قدم (914 م)، وتعرف هذه المجموعة من الجبال باسم الـ3000s الويلزية. تمتد سواحل ويلز البحرية على حوالي 2700 كلم، وهناك عدة جزر قبالة البر الرئيسى وأكبرها هي جزيرة أنجلسي في شمال غرب البلاد.
تمتد أيرلندا الشمالية على مسافة جغرافية بقدر ب14160 كيلومتر مربع (5470 ميل مربع) فقط، وهي في معظمها بلاد جبلية. ويفصل بينها وبين البر الرئيسي البريطاني البحر الأيرلندي وقناة الشمال وتحتوي أيرلندا الشمالية على بحيرة لوغ نيغ (Lough Neagh) التي تنتشر على مساحة 388 كيلومترا مربعا (150 ميل مربع) وهي تعتبر بذلك أكبر بحيرة في الجزر البريطانية من حيث المساحة.[54] وأعلى قمة في أيرلندا الشمالية هي السيف دونادر (Slieve Donard) في جبال مورن يث تصل لإرتفاع 852 متر (2795 قدم).
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
المناخ
مناخ المملكة المتحدة معتدل، ويتميز بهطول الأمطار الوفيرة على مدار السنة. وتتغير درجات الحرارة حسب فصول السنة حيث تتراوح بين ما دون -11 درجة مئوية (12 درجة فهرنهايت) وصولاً إلى ما فوق 35 درجة مئوية (95 درجة فهرنهايت).[55] الرياح السائدة تهب من الجنوب الغربي التي تحمل معها من المحيط الأطلسي نوبات متكررة من الطقس معتدل والرطب وتضرب هذه الرياح بشكل كبير الأجواء الغربية من البلاد التي تسجل أعلى مستويات هطول الأمطار في البلاد بينما تعتبر المناطق الشرقية أكثر جفافاً. تؤثر تيارات الأطلسي بالبلاد فتجلب الشتاء الرطب وخصوصاً في غرب البلاد أما في الصيف فتعتبر مناطق الجنوب الشرقي هي الأكثر دفئاً بسبب قربه من البر الرئيسي الأوروبي في الجنوب أما المناطق المرتفعة في شمال البلاد فتشهد هطولاً للثلوج.[56]
التقسيمات الادارية
كل بلد من بلدان المملكة المتحدة لديه نظام خاص لتقسيماته الإدارية، والتي غالبا تعود إلى فترات سابقة لتاريخ تشكيل للمملكة المتحدة نفسها. وبالتالي "ليس هناك شكل موحد من التقسيمات الإدارية في المملكة المتحدة".[57] حتى القرن الـ19 كان لم يكن هناك من تغييرات تذكر على هذه التقسيمات، ولكن منذ ذلك الحين أصبح هناك تطوير متلاحق لهذه التقسيمات وطريقة إدارتها.[58]
تنظيم الحكومة المحلية في انكلترا هي معقد، حيث يعود توزيع الوظائف والصلاحيات المختلفة وفقا لترتيبات محلية. وويعتبر سن القوانين التي تلتزم بها الحكومة المركزية في إنجلترا من صلاحيات برلمان المملكة المتحدة حيث لا تمتلك وإنجلترا برلمان خاص بها على شاكلة باقي مناطق المملكة. التقسيمات الإدارية الأساسية في إنجلترا هي تسع مناطق التي تضم مكاتب الحكومية والإتحاد الأوروبي.[59] منطقة واحدة وهي لندن الكبرى، لديها جمعية منتخبة مباشرة ورئيس للبلدية منذ عام 2000 وذلك بعد دعم شعبي لطرح استفتاء حول صلاحيات أكبر للمجلس المحلي فيها.[60] وكان من الواضح وقتها التوجه إلى إعكاء مناطق أخرى أيضا الحرية لتشكيل مجالس لقليمية منتخبة خاصة بها ولكن تم رفض هذا المقترح في المنطقة الشمالية الشرقية في استفتاء نظم في عام 2004 وتوقفت هذه الفكرة وقتها.[61] تحت مستوى المنطقة إنجلترا لديها مجالس المقاطعات ومجالس المقاطعات إما أو سلطات لندن وحدوي والذي يتكون من ضواحي لندن 32. ويتم انتخاب أعضاء المجلس من قبل النظام لأول الماضي دون وآخر في أحد عنابر عضو أو من قبل نظام تعدد متعددة الأعضاء في عنابر متعددة الأعضاء.[62]
أما الحكومة المحلية في اسكتلندا فتنقسم على أساس من 32 منطقة، مع تباين واسع في كل من الحجم وعدد السكان في كل منها. مدن غلاسكو وادنبره وابردين ودندي تمتلك كجالس منفصلة كما هو الحال في مجلس المرتفعات التي تضم ثلث مساحة اسكتلندا 200،000 من السكان فقط. تتم الإدارة في السلطات المحلية من قبل المجالس المنتخبة.[63] 1222 وتكون كل دفع الرواتب لبعض الوقت. وتجرى الانتخابات عن طريق التصويت للتحويل واحدة متعددة الأعضاء في عنابر أن ينتخب إما ثلاثة أو أربعة مستشارين. كل ينتخب المجلس رئيس المجلس، أو منظم، لحضور اجتماعات رئيس المجلس، والعمل على أنه شخصية رئيسية في المنطقة. أعضاء المجلس تخضع لمدونة قواعد السلوك القسري من قبل لجنة معايير لاسكتلندا.[64] وجمعية ممثل السلطات المحلية في اسكتلندا هي اتفاقية للسلطات المحلية الاسكتلندية.[65]
الحكومة المحلية في ويلز ويتكون من 22 سلطات وحدوي. وتشمل هذه المدن من كارديف، وسوانسي، ونيوبورت والتي هي السلطات وحدوي في حد ذاتها.[66] وتجري الانتخابات مرة كل أربع سنوات في ظل نظام الفائز الأول في ما بعد.[67] وجرت آخر انتخابات مايو 2008. الويلزية رابطة الحكومات المحلية تمثل مصالح السلطات المحلية في ويلز.[68]
الحكومة المحلية في أيرلندا الشمالية، منذ عام 1973، تم تنظيمها في مجالس المقاطعات 26، ينتخب كل منهم عن طريق الاقتراع الفردي القابل للتحويل. وتقتصر سلطاتها على خدمات مثل جمع النفايات والكلاب السيطرة، والحفاظ على الحدائق[؟] والمقابر.[69] في 13 مارس 2008 السلطة التنفيذية وافقت على الاقتراحات الرامية إلى إنشاء 11 مجالس جديدة واستبدال النظام الحالي.[70] إن الانتخابات المحلية القادمة وتأجلت حتى عام 2011 لتسهيل ذلك.[71]
الأراضي التابعة
المملكة المتحدة لديها السيادة على 17 الأقاليم التي لا تشكل جزءا من المملكة المتحدة نفسها: 14 أقاليم ما وراء البحار البريطانية[72] وثلاثة من الأقاليم التابعة للتاج.[73]
في 14 أقاليم ما وراء البحار البريطانية هي: أنگويلا، برمودا، وإقليم أنتاركتيكا البريطاني، وإقليم المحيط الهندي البريطاني، وجزر فيرجن البريطانية، وجزر كايمان، وجزر فوكلاند، جبل طارق، مونتسيرات، سانت هيلانة، والصعود وتريستان دا كونها؛ الأتراك وكايكوس، وجزر بيتكيرن، جورجيا الجنوبية وجزر ساندويتش الجنوبية؛. ومناطق القاعدة السيادية في قبرص.[74] ليست مطالب البريطانية في القارة القطبية الجنوبية المعترف بها عالميا. مجتمعة الأراضي البريطانية في الخارج تشمل مساحة أرض تقارب 66،70،18. ميل مربع (172،75،70 كم2) ويبلغ عدد سكانها حوالي 260،000 نسمة. وهي من بقايا الامبراطورية البريطانية وعدة قد صوت على وجه التحديد أن تبقى الأراضي البريطانية (برمودا في عام 1995، وجبل طارق في عام 2002). [بحاجة لمصدر]
التابعة للتاج البريطاني وممتلكات من ولي العهد، خلافا لأقاليم وراء البحار في المملكة المتحدة.[75] وتضم الجزيرة قناة بيليفية من جيرسي وغيرنسي في بحر المانش وجزيرة مان في البحر الأيرلندي. أن تكون السلطات القضائية تدار بشكل مستقل فهي لا تشكل جزءا من المملكة المتحدة أو الاتحاد الأوروبي، على الرغم من أن حكومة المملكة المتحدة تدير شؤونها الخارجية والدفاع والبرلمان في المملكة المتحدة لديها سلطة التشريع نيابة عنهم. القدرة على تمرير التشريعات التي تؤثر على هذه الجزر في نهاية المطاف تقع على عاتق المجالس التشريعية الخاصة بكل منها، مع موافقة من ولي العهد (مجلس الملكة الخاص، أو في حالة من جزيرة آيل أوف مان، في ظروف معينة ونائب الحاكم).[76] ومنذ 2005 من كل تبعية ولي العهد وكان رئيس الوزراء رئيس الحكومة.
السياسة
المملكة المتحدة هي دولة إتحادية تحت نظام ملكي دستوري، ومنذ عام 1952 والملكة اليزابيث الثانية هي رأس الدولة في المملكة المتحدة، فضلا عن 15 دولة مستقلة من دول الكومنولث. الملك لديه "الحق في أن يستشار، والحق في تشجيع، والحق في تحذير".[77] ودستوريا المملكة المتحدة لديها دستور غير مدون،[78] [nb 1] ودستور المملكة المتحدة هو مجموعة من القوانين والاعراف المتداولة عبر التاريخ، كما لا يوجد فارق تشريعي بين القوانين العادية والقانون الدستوري في تشريعات المملكة المتحدة حيث يمكن أن يعلن الإصلاح الدستوري عن طريق تمرير القوانين ببساطة على البرلمان.[79]
الحكومة
المملكة المتحدة لديها حكومة برلمانية تقوم على نظام وستمنستر الذي يحتذى في جميع أنحاء العالم، إرث الإمبراطورية البريطانية. البرلمان في المملكة المتحدة أن يجتمع في قصر وستمنستر لديه مجلسين ؛1. مجلس العموم المنتخب ؛2. ومجلس اللوردات المعينين من الملك أو الملكة، وأي تمرير مشروع القانون يتطلب الموافقة الملكية ليصبح قانونا.
أما منصب رئيس وزراء المملكة المتحدة[80] فهو عضو في برلمان المملكة المتحدة الذي يتمكن من الحصول على الثقة من أغلبية الأعضاء، وعادة زعيم لأكبر حزب سياسي هو الذي يشكل الحكومة. ويُعين رسمياً رئيس الوزراء ومجلس الوزراء من قبل الملك لتشكيل الحكومة، على الرغم من أن الأختيار من حق رئيس الوزراء، من خلال التوافق، والملكة تحترم اختيارات رئيس الوزراء.[81]
وتوجه عادة للوزراء الدعوة من أعضاء حزب رئيس الوزراء في كلا المجلسين التشريعي، ومعظمهم من مجلس العموم، وتمارس السلطة التنفيذية من رئيس مجلس الوزراء ومجلس الوزراء، ويقسم كل منهم بالولاء للملكة، وكان ديفيد كاميرون قد تولى الرئاسة منذ 11/مايو(أيار)/2010.[82]
في المملكة المتحدة ثلاثة احزاب سياسية رئيسية هي حزب المحافظين[؟]، حزب العمال[؟] وحزب الديمقراطيين الليبراليين. خلال الانتخابات العامة لعام 2010 فازت هذه الأحزاب الثلاثة 622 من أصل 650 مقعدا المتاحة في مجلس العموم.[83].
وفي انتخابات البرلمان الأوروبي المملكة المتحدة لديها حاليا 72 أعضاء البرلمان الأوروبي.[84]
الادارات المفوضة
اسكتلندا وويلز وأيرلندا الشمالية لدى كل منا حكومتهم أو سلطاتهم التنفيذية الخاصة، التي يقودها وزير أول، ومجلس تشريعي يمثل السلطة التشريعية. وإنكلترا هي أكبر بلد في المملكة المتحدة ومع ذلك لا يوجد فيها سلطة تنفيذية أو السلطة التشريعية وآلية إدارتها وتشريعاتها تصدر مباشرة من قبل الحكومة وبرلمان المملكة المتحدة على مستوى جميع القضايا. ونظرا لهذا الوضع أدى إلى ظهور ما يسمى مسألة لوثيان الغربية التي تتعلق بأن أعضاء البرلمان من اسكتلندا وويلز وأيرلندا الشمالية يقومون بالتصويت بخصوصيات إنجلترا،[85]
الحكومة الاسكتلندية والبرلمان لديهما سلطات واسعة النطاق على أي مسألة بدون حدود، بما في ذلك التعليم والرعاية الصحية والقانون الاسكتلندي ومراقبة الحكومة المحلية.[86] ومع ذلك طالبت الأسكتلنديون بالإستقلال التام عن المملكة المتحدة، وتم طرح تصويت في عام 2014 للشعب ورفض بفارق ضئيل، وفي انتخابات 2011 فاز الحزب الوطني الاسكتلندي لاعادة انتخابه وحقق أغلبية مطلقة في البرلمان الاسكتلندي، مع زعيمه اليكس سالموند، والوزير الأول في اسكتلندا.[87][88]
الحكومة الويلزية والجمعية الوطنية أ لويلز تسعى للحصول على مزيد من الصلاحيات كتلك التي آلت إلى اسكتلندا.[89]
وأيرلندا الشمالية لديها سلطة تنفيذية وجمعية تشريعية، لديهما صلاحيات أقرب إلى تلك التي انتقلت بالفعل إلى اسكتلندا. ويرأس السلطة التنفيذية من قبل (الحزب الاتحادي الديمقراطي)، و(شين فين) الوزير الأول ونائب الوزير الأول على التوالي.[90]
المملكة المتحدة ليس لديها دستور مدون والمسائل الدستورية ليست من بين القوى آلت إلى اسكتلندا، ويلز أو أيرلندا الشمالية. وفقا لمبدأ السيادة البرلمانية، ويمكن للبرلمان المملكة المتحدة، من الناحية النظرية، لذلك، إلغاء البرلمان الاسكتلندي، والجمعية الوطنية الويلزية أو جمعية إيرلندا الشمالية.[91][92] وبالفعل، في عام 1972، والبرلمان في المملكة المتحدة من جانب واحد فض هذا الدور في برلمان أيرلندا الشمالية، أن يشكل ذلك سابقة ذات الصلة المعاصرة المؤسسات المفوضة.[93] وفي الممارسة العملية، والظروف التي برلمان المملكة المتحدة ستلغي نقل نظرا للقيود السياسية التي خلقتها قرارات الاستفتاء غير واضحة.[94] والقيود السياسية المفروضة على السلطة والبرلمان في المملكة المتحدة إلى تتداخل مع التنازل عن السلطة في أيرلندا الشمالية هي أكبر مما كانت عليه في ما يتعلق اسكتلندا وويلز، بالنظر إلى أن التنازل عن السلطة في أيرلندا الشمالية تقع على عاتق اتفاق دولي مع حكومة أيرلندا.[95]
القانون والعدالة الجنائية
المملكة المتحدة ليس لديها نظام قانوني واحد، كما تنص المادة 19 من معاهدة 1706 من الاتحاد ينص على استمرار نظام اسكتلندا قانونية منفصلة.[96] اليوم في المملكة المتحدة لديها ثلاثة أنظمة مختلفة من القانون: القانون الإنكليزي، وشمال القانون أيرلندا والاسكتلنديين القانون. محكمة عليا جديدة من المملكة المتحدة إلى حيز الوجود في أكتوبر 2009 ليحل محل لجنة الاستئناف في مجلس اللوردات.[97][98] اللجنة القضائية التابعة لمجلس الملكة الخاص، بما في ذلك أعضاء نفس المحكمة العليا، هو أعلى محكمة استئناف في العديد من دول الكومنولث المستقلة، والأقاليم البريطانية فيما وراء البحار، والأقاليم التابعة للتاج. [بحاجة لمصدر]
وتقوم كل من القانون الإنكليزي، والذي ينطبق في انكلترا وويلز، وأيرلندا الشمالية القانون على مبادئ القانون العام.[99] إن جوهر القانون العام هو أن يخضع لقانون، يتم وضع القانون من قبل القضاة في المحاكم، وتطبيق النظام الأساسي، سابقة والحس السليم على الوقائع المعروضة عليها لإعطاء تفسير الأحكام للمبادئ القانونية ذات الصلة، والتي ذكرت وملزمة في حالات مماثلة في المستقبل (ما سبق اقراره).[100] ويرأس محاكم انكلترا وويلز من قبل المحاكم العليا في انكلترا وويلز، ويتألف من محكمة الاستئناف، ومحكمة العدل العليا (في القضايا المدنية)، ومحكمة الجنايات (للقضايا جنائية). المحكمة العليا هي أعلى محكمة في البلاد لقضايا الاستئناف الجنائية والمدنية في انكلترا وويلز، وأيرلندا الشمالية واتخاذ أي قرار يجعل هو ملزم على كل محكمة أخرى في نفس الاختصاص، وكان غالبا ما يكون تأثير مقنع في ولايات قضائية أخرى.[101]
الاسكتلنديين القانون هو نظام هجين على حد سواء على أساس القانون ومبادئ مشتركة القانون المدني. رئيس المحاكم هي المحكمة من الدورة، في القضايا المدنية،[102] ومحكمة الجنايات العليا، فيما يتعلق بالقضايا الجنائية.[103] وكانت المحكمة العليا في المملكة المتحدة هي بمثابة أعلى محكمة استئناف في القضايا المدنية بموجب القانون الاسكتلندي.[104] المحاكم شريف التعامل مع معظم الحالات المدنية والجنائية بما في ذلك إجراء المحاكمات الجنائية مع هيئة محلفين، والمعروفة باسم محكمة شريف رسمي، أو مع شريف وهيئة المحلفين لا، والمعروفة باسم المحكمة ملخص شريف.[105] النظام القانوني الاسكتلندي هي فريدة من نوعها في وجود ثلاثة الاحكام المحتملة لمحاكمة جنائية: "مذنب"، "غير مذنب" و"ثبت" لا. على حد سواء نتيجة "غير مذنب" و"ثبت" لا في حكم بالبراءة دون إمكانية إعادة المحاكمة.[106]
تزايد معدلات الجريمة في انكلترا وويلز في الفترة بين عامي 1981 و1995، على الرغم من ذلك منذ الذروة كان هناك انخفاض إجمالي من 48٪ في جريمة 1995 حتي 08/2007,[107] وفقا لإحصاءات الجريمة. وقد تضاعف عدد نزلاء السجون في انكلترا وويلز تقريبا خلال الفترة نفسها، إلى أكثر من 80،000، وإعطاء إنجلترا وويلز أعلى معدل للحبس في أوروبا الغربية على 147 لكل 100،000.[108] صاحبة الجلالة مصلحة السجون، التي ترفع تقاريرها إلى وزارة العدالة، ويدير معظم السجون في انكلترا وويلز. سقطت الجريمة في اسكتلندا إلى مستوى أدنى مستوياته المسجلة منذ 32 عاما في عام 2009/10، التي تراجعت 10 في المئة.[109] وفي الوقت نفسه سكان اسكتلندا السجن، في أكثر من 8000,[110] قد بلغ مستويات قياسية وأعلى بكثير من الطاقة التصميمية.[111] ومصلحة السجون الاسكتلندية، التي تقدم تقاريرها إلى مجلس الوزراء لأمين العدل، وتدير سجون اسكتلندا. في عام 2006 عن تقرير لشبكة دراسات المراقبة وجدت أن المملكة المتحدة كانت على أعلى مستوى من المراقبة الشامل بين الدول الصناعية الغربية.[112]
العلاقات الخارجية
المملكة المتحدة هي عضو دائم في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، وهي عضو في رابطة الأمم المتحدة، وعضو في مجموعة العشرين G20 ومجموعة الثماني G8، وعضو في منظمة حلف شمال الأطلسي (ناتو)، ومنظمة التعاون والتنمية ومنظمة التجارة العالمية، ومنظمة الأمن والتعاون. والمملكة المتحدة لديها علاقة واسعة مع الولايات المتحدة [113][114] وشراكة وثيقة مع فرنسا - في "الوفاق الودي" - ومساهمات في الجهد الإستخباراتي والأسلحة النووية مع كل من البلدين.[115] والمملكة المتحدة تشارك أيضا في تحالف وثيق مع البرتغال، والتي يعود تاريخها إلى معاهدة وندسور عام 1386 وهي أقدم تحالف في العالم لا تزال سارية المفعول.[116] الحلفاء المقربين أخرين تشمل دول الكومنولث، واليابان ويظهر وجود الدور البريطاني على الصعيد العالمي والنفوذ من خلال علاقات تجارية لها، والاستثمارات الأجنبية، والمساعدة الإنمائية الرسمية والقوات المسلحة.[117]
العسكرية
يتكون الجيش البريطاني أساساً من سلاح الجو الملكي والبحرية الملكية[؟] والقوات المسلحة البريطانية، وتسمى رسمياً باسم القوات المسلحة الملكية البريطانية. وتدار هذه القوى الثلاث من قبل وزارة الدفاع والتي يسيطر عليها مجلس الدفاع الذي يرأسه وزير الدولة لشؤون الدفاع.
القوات المسلحة البريطانية هي من بين القوات المسلحة الأكبر والأكثر تطورا من الناحية التكنولوجية في العالم، واعتبارا من عام 2008 [بحاجة لمصدر] تنشط القوات بالحفاظ على أكثر من 20 منطقة من مناطق الانتشار العسكري للحفاظ على السلام في أنحاء العالم.[118][119][120] القوات المسلحة البريطانية هي مهمتها حماية المملكة المتحدة والأقاليم التابعة لها في الخارج، وتعزيز مصالح المملكة المتحدة الأمنية العالمية، ودعم جهود حفظ السلام الدولية. هم مشاركين نشطين ومنتظم في منظمة حلف شمال الأطلسي، بما في ذلك فيلق الرد السريع، فضلا عن قوات النخبة الملكية SAS. وتشارك القوات الجوية في عمليات التحالف لقصف تنظيم الدولة الإسلامية في العراق وسوريا. تنتشر كذلك حاميات في الخارج للمحافظة على مناطق في جزيرة أسنسيون، بليز، بروناي، كندا، قبرص، دييغو غارسيا، وجزر فوكلاند، وألمانيا، جبل طارق، وكينيا وقطر.[121]
وفقا لمصادر مختلفة، بما في ذلك SIPRI ووزارة الدفاع، والمملكة المتحدة لديها نفقات ثالث أو رابع أعلى عسكرية في العالم. مجموع الإنفاق على الدفاع تمثل حاليا نحو 2.3٪ - 2.6٪ من الناتج المحلي الإجمالي وطني مجموع.[122]
البحرية الملكية[؟] هو ألأسم البارز في القوات البحرية منذ العصر الذهبي أيام الملكة اليزابيث، وحاليا تعتبر القوات البحرية البريطانية هي واحدا من ثلاثة الأفضل في جميع أنحاء العالم، مع البحرية الفرنسية والقوات البحرية للولايات المتحدة كونهما الاثنين الأفضل.[123] والبحرية الملكية مسؤولة أيضا عن الغواصات النووية ،مثل ترايدنت وغواصات من طراز فانجارد.
المملكة المتحدة قوات الخاصة، مثل الخدمات الجوية الخاصة والخاصة خدمة للقوارب، وتقديم الجنود المدربين على تنفيذ سريع، والاستجابات، والمتنقلة العسكرية في مجال مكافحة الإرهاب، والأرض، والعمليات البحرية والبرمائية، في كثير من الأحيان التي تتطلب سرية أو سرية التكتيكات.
مؤخرا سياسة الدفاع لديها افتراض أن "العمليات الأكثر تطلبا" سيجرى كجزء من قوات التحالف.[124] وإذا ما نحينا تدخل في سيراليون، والعمليات العسكرية في المملكة المتحدة في البوسنة وكوسوفو وأفغانستان والعراق، ومؤخرا، ليبيا، وقد اتبعت هذا النهج. وكانت الحرب الأخيرة في الجيش البريطاني الذي حارب وحده حرب الفوكلاند عام 1982، والتي انتصروا.
الاقتصاد
نظرة عامة
المملكة المتحدة لديها خامس أكبر اقتصاد قومي في العالم (وثاني أكبر اقتصاد في أوروپا من حيث الناتج المحلي الإجمالي الاسمي وسابع أكبر اقتصاد في العالم (والثاني في أوروپا) من حيث تعادل القوة الشرائية. يتألف اقتصاد المملكة المتحدة (في ترتيب تنازلي من حيث الحجم) من اقتصاد إنگلترة وإسكتلندا، ويلز وأيرلندا الشمالية. في 2013 كانت المملكة المتحدة رابع أكبر مصدر في العالم ورابع أكبر مورد في العالم، وثاني أكبر stock of inward استثمار أجنبي مباشر and the 2nd-largest stock of outward استثمار أجنبي مباشر. المملكة المتحدة هي واحدة من أكثر الاقتصادات المعولمة في العالم.[125]
المملكةالمتحدة إحدى الدول الصناعية والتجارية الكبرى في العالم، ويرجع هذا إلى تنوع مواردها، وخبرتها الفنية الكبيرة، وأسواق تصريف منتجاتها. وتعد الصناعة عصب الحياة الاقتصادية فيها إذ تسهم بنحو 35% من إجمالي الناتج الوطني، وكانت المملكة المتحدة مهد الثورة الصناعية التي قامت في القرن الثامن عشر.
وعلى الرغم من تراجعها أمام بعض الدول الأخرى التي نهضت صناعياً بسرعة في النصف الثاني من القرن العشرين، فهي تحتل المرتبة الخامسة في الإنتاج الصناعي بعد الولايات المتحدة واليابان وألمانيا وفرنسا. ولقد أسهم في نهضتها الصناعية توفر الفحم بكميات كبيرة منذ القدم، وكذلك خامات الحديد، واكتشاف واستثمار الغاز الطبيعي والنفظ من بحر الشمال منذ السبعينات من القرن العشرين، لتصبح المملكة المتحدة أكبر دول أوروپا إنتاجاً للغاز الطبيعي وثانيها في إنتاج النفط. كما يستثمر من أراضيها العديد من المعادن الفلزية (النحاس، النيكل، الرصاص، القصدير، التنگستين، الزنك)، وتتركز الصناعات حول حقول الفحم وحول المرافئ البحرية وخاصة الغربية من تلك الحقول. وأهم الصناعات البريطانية هي الصناعات المعدنية، وتضم صناعة السفن البحرية (گلاسگو، ميدلسبرو) والسكك الحديدية (جنوبي ويلز، لندن، بلايموث) وصناعة الأسلحة والمحركات والسيارات والطائرات والأجهزة الكهربائية (لندن، برمنگهام، لانكشير) وصناعة الحديد والفولاذ (شفيلد، ميدلسبرگ شمال يوركشير، جنوبي درم، جنوبي ويلز، شمالي لانكشير) إضافة إلى العديد من الصناعات الكيمياوية (درهام، لانكشير، جنوبي ويلز، وحول لندن)، وصناعة الإطارات المطاطية في منطقة الوسط في بورتون، وصناعة المتفجرات في جنوبي ويلز واسكتلندا ونورثمبرلند، وصناعة شباك لصيد مع تعبئة الأسماك في گرمسبي وموانئ ايست أنجليا واسكتلندا.[129]
العلوم والتكنولوجيا
كانت إنجلترا واسكتلندا مراكز متقدمة للثورة العلمية في القرن [130] 17 وقادت المملكة المتحدة الثورة الصناعية في القرن 18، واستمرت في إنتاج العلماء والمهندسين ممن يرجع لهم الفضل في تقدم العلم الحديث.[131] من أمثلة المنظرين من القرنين 17 و18 إسحاق نيوتن، الذي يكمن النظر إلى قوانينه حول الحركة والإضاءة والجاذبية كحجر أساس للعلم الحديث،[132] من داروين تشارلز القرن 19، الذي له نظرية التطور عن طريق الانتقاء الطبيعي أمر أساسي ل تطوير البيولوجيا الحديثة، وجيمس كلارك ماكسويل، الذي صاغ نظرية الكهرومغناطيسية الكلاسيكية، ومؤخرا ستيفن هوكينغ، الذي لديه نظريات كبرى متقدمة في ميادين علم الكونيات، الكم الجاذبية والتحقيق في الثقوب السوداء.[133] الاكتشافات العلمية الكبرى من القرن 18 وتشمل الهيدروجين بواسطة هنري كافنديش،[134] من البنسلين القرن 20 بواسطة الكسندر فليمنغ،[135] وبنية الحمض النووي، من قبل فرانسيس كريك وغيرهم.[136] المشاريع الهندسية الكبرى والتطبيقات من قبل الناس من المملكة المتحدة في القرن 18 وتشمل قاطرة البخار، التي وضعها ريتشارد ترافيثيك وفيفيان أندرو،[137] من القرن 19 ومحرك كهربائي من قبل مايكل فاراداي، لمبة ضوء ساطع من قبل جوزيف سوان،[138] وأول هاتف عملي، على براءة اختراع من قبل جراهام الكسندر جرس[139] وفي القرن 20 في العالم أول نظام تلفزيون تعمل بواسطة جون لوجي بيرد وغيرها،[140] والمحرك النفاث من قبل يتل فرانك، وبناء على الكمبيوتر الحديثة التي آلان تورنغ ، والشبكة العالمية بواسطة تيم بيرنرز لي. بحث.[141] والعلم والتنمية لا تزال مهمة في الجامعات البريطانية، مع العديد من إنشاء الحدائق العلمية لتسهيل الإنتاج والتعاون مع الصناعة.[142] وبين عامي 2004 و2008 أنتج في المملكة المتحدة بنسبة 7٪ من الأوراق في العالم البحث العلمي وكان لها حصة 8٪ من الاستشهادات العلمية، وثالث أعلى والثاني في العالم (بعد الولايات المتحدة والصين، على التوالي).[143] المجلات العلمية التي تنتج في الطبيعة وتشمل المملكة المتحدة، في المجلة الطبية البريطانية و. انسيت.[144]
النقل
مطار هيثرو لندن له حركة الركاب ومعظم الدولي من أي مطار في العالم.[145][146]]]
وشبكة الطرق شعاعي يبلغ 29145 ميل (46904 كم) من الطرق الرئيسية، 2173 ميلا (3497 كم) من الطرق السريعة و213750 ميل (344،000 كلم) من الطرق المعبدة. وفي عام 2009 كان هناك ما مجموعه 34 مليون سيارة مرخصة في العظمى والآن بريطانيا.[147] وشبكة السكك الحديدية الوطنية من ميل الطريق 10072 (16116 كلم) في بريطانيا العظمى وأميال الطريق 189 (303 كلم الطريق) في أيرلندا الشمالية يحمل أكثر من 18،000 الركاب وقطارات الشحن 1000 يوميا. الخطط التي يجري النظر فيها لبناء خطوط جديدة للسكك الحديدية عالية السرعة بحلول عام.[148] 2025
في السنة من أكتوبر 2009 إلى سبتمبر 2010 واستقبلت مطارات المملكة المتحدة ما مجموعه 211400000 الركاب.[149] وفي تلك الفترة أكبر المطارات الثلاثة كانوا مطار لندن هيثرو (65.6 مليون راكب)، مطار جاتويك (31.5 مليون راكب) ومطار ستانستيد في لندن (18.9 مليون مسافر).[149] مطار لندن هيثرو، وتقع على بعد 24 كيلومترا (15 ميل) غرب العاصمة، لديه حركة المسافرين أكثر من أي مطار دولي في العالم[145][146] وهو المحور في المملكة المتحدة علم الناقل الخطوط الجوية البريطانية، وكذلك مؤشر كتلة الجسم وفيرجين أتلانتيك.[150]
الطاقة
في عام 2006 كانت المملكة المتحدة في العالم، والتاسعة والأربعين أكبر مستهلك للطاقة وأكبر منتج لل15.[151] وفي عام 2007 في المملكة المتحدة لديها إنتاج الطاقة مجموعه 9،5 وحدة حرارية كوادريليون، منها تشكيل وكان النفط (38٪) والغاز الطبيعي (36٪) والفحم (13٪) والطاقة النووية (11٪) ومصادر الطاقة المتجددة الأخرى (2٪). وفي عام 2009 في المملكة المتحدة تنتج 1.5 مليون برميل في اليوم الواحد (برميل / يوم) للنفط والمستهلكة 1700000 برميل / يوم. الإنتاج وهو الآن في انحدار، والمملكة المتحدة وكان مستوردا صافيا للنفط منذ عام 2005.[152] اعتبارا من عام 2010 [بحاجة لمصدر] في المملكة المتحدة وحدها حوالي 3.1 بليون برميل من الاحتياطيات المؤكدة من النفط الخام، وهي أكبر من أي عضو في الاتحاد الأوروبي الدولة.[152]
في عام 2009 كانت المملكة المتحدة أكبر منتج لل13th من الغاز الطبيعي في العالم وأكبر منتج في الاتحاد الأوروبي. الإنتاج الآن في انخفاض، وكانت المملكة المتحدة مستوردا صافيا للغاز الطبيعي منذ عام. 2004 وفي عام 2009 أنتجت المملكة المتحدة 19700000 طن من الفحم ويستهلك طن 60200000.[153] وفي عام 2005 كان قد ثبت احتياطيات الفحم[؟] القابل للاسترداد من 171 مليون طن.[153] وتشير التقديرات إلى أن المناطق البرية التي تم تحديدها لديها القدرة على إنتاج ما بين 7 مليارات طن و16 مليار طن من الفحم خلال تغويز الفحم تحت الأرض (UCG).[154] وبناء على الاستهلاك الحالي للفحم في المملكة المتحدة، وهذه الكميات تمثل الاحتياطيات التي يمكن أن تستمر في المملكة المتحدة ما بين 200 و400 سنة.[155] إن المملكة المتحدة هي موطن لعدد من شركات الطاقة الكبيرة، بما في ذلك اثنان من النفط والغاز 6 "العملاقة" - بي بي ورويال داتش شل الهولندية - ومجموعة بي جي.[156][157]
إمدادات المياه والصرف الصحي
الديموغرافيا
يتم أخذ التعداد في وقت واحد في جميع أنحاء المملكة المتحدة مرة كل عشر سنوات.[158] وقال مكتب الإحصاءات الوطنية هي المسؤولة عن جمع البيانات انكلترا وويلز، ومكتب السجل العام اسكتلندا وأيرلندا الشمالية وإحصائيات وكالة أبحاث كل بالوقوف وراءها للتعدادات في بلدانهم.[159] وفي تعداد عام 2001 مجموع السكان في المملكة المتحدة وكان 58789194، ثالث أكبر في الاتحاد الأوروبي، وخامس أكبر في الكومنولث وأكبر 21 في العالم. بحلول منتصف عام 2010 ويقدر هذا قد نما إلى.[160] 62262000 وكان عام 2010 عام الثالث على التوالي في التغير الطبيعي الذي ساهم أكثر في النمو السكاني من هجرة طويلة الأجل صافي الدولي.[160] وبين عامي 2001 و2010 ازداد عدد السكان بنسبة بمعدل متوسط سنوي قدره 0.6 في المائة. ويقارن هذا إلى 0.3 في المائة سنويا في الفترة من 1991 إلى 2001 و0.2 في المائة في العقد 1981-1991.[160] وتشير تقديرات عدد السكان منتصف عام 2007 وكشفت أنه، للمرة الأولى، أن المملكة المتحدة كانت موطنا لأكثر من شخص سن التقاعد من الأطفال تحت سن 16 عاما.[161] وتشير التقديرات إلى أن عدد الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 100 أو أكثر سترتفع بشكل حاد لتصل إلى أكثر من 626،000 بحلول عام 2080.[162]
ويقدر عدد السكان في إنجلترا في منتصف عام 2010 لتكون 52230000.[160] وهي واحدة من أكثر الدول كثافة سكانية في العالم، مع 383 أشخاص المقيمين في الكيلومتر المربع الواحد في منتصف عام ،[166] 2003 مع تركيز خاص في لندن ووضع في الجنوب الشرقي.[167] وتشير تقديرات منتصف عام 2010 عدد السكان في اسكتلندا في 5220000، ويلز في 3010000 وأيرلندا الشمالية عند 1.80 مليون،[160] مع الكثافة السكانية أقل بكثير من انكلترا. وكانت الأرقام المقابلة مقارنة مع سكان 383 انكلترا في الكيلومتر المربع الواحد (990 / ميل مربع)، 142 / km2 (370 / ميل مربع) في ويلز، و125 / km2 (320 / ميل مربع) لأيرلندا الشمالية و65 / km2 (170 / ميل مربع) لاسكتلندا في منتصف عام 2003.[166] ومن حيث النسبة المئوية أيرلندا الشمالية كان السكان الأسرع نموا من أي بلد في المملكة المتحدة في كل سنة من السنوات الأربع إلى منتصف عام 2008.[160]
في عام 2009 كان متوسط معدل الخصوبة الكلي (TFR) في جميع أنحاء المملكة المتحدة 1،94 طفل لكل امرأة.[168] في حين أن ارتفاع معدل المواليد والمساهمة في النمو السكاني الحالي، فإنه لا يزال أقل بكثير الذروة في "ازدهار المواليد" من 2،95 طفل لكل امرأة في عام 1964,[169] اقل من معدل الوفيات من 2.1، ولكن أعلى من 2001 سجل انخفاض 1.63.[168] وفي عام 2010، وكان اسكتلندا أدنى معدل الخصوبة الإجمالي في 1.75 فقط، تليها ويلز في 1.98، 2.00 في انكلترا، وأيرلندا الشمالية على مستوى 2.06.[170]
الجماعات العرقية
الجماعة العرقية | عدد السكان (المطلق) | عدد السكان (%) | ||
---|---|---|---|---|
2001[171] | 2011 | 2011[172] | ||
بيض | 54,153,898 | 55,010,359 | 87.1 % | |
بيض: غجر/ رحل/ رحل أيرلنديون [note 11] |
— | 63,193 | 0.1 % | |
آسيويون/ آسيويون بريطانيون |
Indian | 1,053,411 | 1,451,862 | 2.3 % |
پاكستانيون | 747,285 | 1,174,983 | 1.9 % | |
بنگلادشيون | 283,063 | 451,529 | 0.7 % | |
صينيون | 247,403 | 433,150 | 0.7 % | |
آسيويون آخرون | 247,664 | 861,815 | 1.4 % | |
سود/ أفارقة/ كاريبيون/ بريطانيون سود |
1,148,738 |
1,904,684 [note 12] |
||
مختلطون/ جماعات عرقية متعددة | 677,117 | 1,250,229 | 2.0 % | |
جماعات عرقية أخرى | 230,615 | 580,374 | 0.9 % | |
الإجمالي | 58,789,194 | 63,182,178 | 100.0 % |
تاريخيا، كان يعتقد أن الشعب البريطاني السكان الأصليين إلى أن نزل من الجماعات العرقية المختلفة التي استقرت هناك قبل القرن 11th: الكلت والرومان[؟] والأنجلو ساكسون، نورس والنورمان. ويمكن الناس الويلزية تكون أقدم جماعة عرقية في المملكة المتحدة.[175] وقد أظهرت الدراسات الجينية التي أجريت مؤخرا أن أكثر من 50 في المئة من الجينات انكلترا يحتوي على الكروموسومات Y الجرمانية،[176] على الرغم من غيرها من التحليل الجيني الحديثة تشير إلى أن "حوالي 75 في المائة من وكان أسلاف ارجاعها من سكان البريطانية الحديثة وصلت في الجزر البريطانية بنحو 6200 سنة مضت، في بداية العصر الحجري الحديث البريطانية أو العصر الحجري "، وبأن القوات البريطانية تشارك على نطاق واسع في سلف مشترك مع شعب الباسك.[177][178][179]
المملكة المتحدة لديها تاريخ من الهجرة غير البيض[؟]اء الصغيرة الحجم، مع ليفربول وجود أقدم السكان السود في البلاد التي يعود تاريخها إلى ما لا يقل عن 1730,[180] والمجتمع أقدم الصينية في أوروبا، تعود إلى وصول البحارة الصينيين في القرن 19.[181] وفي عام 1950 كان هناك أقل على الأرجح من غير المقيمين في بريطانيا أبيض 20000، وكلها تقريبا ولدوا في الخارج.[182]
منذ عام 1945 للهجرة كبيرة من أفريقيا، وكانت في منطقة البحر الكاريبي وجنوب آسيا تركة من العلاقات التي أقامها في الامبراطورية البريطانية. وقد أدى الهجرة من الدول الجديدة الأعضاء في الاتحاد الأوروبي في أوروبا الوسطى والشرقية منذ عام 2004 في النمو في هذه الفئات من السكان، ولكن اعتبارا من عام 2008 [بحاجة لمصدر]، فإن الاتجاه هو عكس وكثير من هؤلاء المهاجرين من العودة إلى ديارهم، وترك لحجم هذه المجموعات غير معروف.[183] واعتبارا من عام 2001 [بحاجة لمصدر]، 92.1٪ من السكان عرفوا انفسهم بانهم من الأبيض، تاركا 7.9٪[184] من سكان المملكة المتحدة عرفوا أنفسهم بأنهم من عرق مختلط أو من أقلية عرقية.
التنوع العرقي يختلف اختلافا كبيرا في جميع أنحاء المملكة المتحدة. 30.4٪ من عدد السكان في لندن[185] و37.4٪ من ليستر سيتي في[186] وتشير التقديرات إلى أن تكون غير البيضاء اعتبارا من يونيو 2005 [بحاجة لمصدر]، في حين أن أقل من 5٪ من السكان في شمال شرق انكلترا وويلز وجنوب غرب ومن الأقليات العرقية وفقا لتعداد عام 2001.[187] واعتبارا من 2011 [بحاجة لمصدر]، (26.5٪) من الابتدائي و22.2٪ من الطلاب الثانويين في المدارس الحكومية في انكلترا هي أعضاء في أقلية عرقية.[188]
اللغات
اللغة الرسمية في المملكة المتحدة في الواقع هي الإنكليزية (الإنجليزية البريطانية), ينحدر لغة الجرمانية الغربية من اللغة الإنجليزية القديمة والتي تحتوي على عدد كبير من الاقتراض من الإسكندنافية القديمة، نورمان الفرنسية واليونانية واللاتينية. وانتشرت اللغة الإنجليزية في جميع أنحاء العالم، في البداية بسبب الإمبراطورية البريطانية في وقت لاحق، ونظرا لهيمنة الولايات المتحدة، وأصبحت لغة دولية الرئيسي للعمل، فضلا عن اللغة الأكثر تدرس على نطاق واسع الثانية.[190]
هناك أربع لغات سلتيك في استخدام في المملكة المتحدة: الويلزية والأيرلندية والاسكتلندية الغيلية والكورنية. يتم التعرف على أول ثلاث لغات إقليمية أو أقلية خاضعة لتدابير محددة لحماية وتعزيز بموجب القانون الأوروبي ذات الصلة، في حين يتم الاعتراف كورنيش لكن غير محمية على وجه التحديد. في تعداد عام 2001 أكثر من خمس (21٪) من سكان ويلز وقال أنها يمكن أن تحدث الويلزية،[191] زيادة من تعداد عام 1991 (18٪).[192] وبالإضافة إلى ذلك تشير التقديرات إلى أن حوالي 200،000 المتحدثين الويلزية العيش في انكلترا.[193] في التعداد نفسه في أيرلندا الشمالية وذكرت 167487 شخصا (10.4٪) أن لديها "بعض المعرفة الأيرلندية" (انظر اللغة الأيرلندية في أيرلندا الشمالية)، على وجه الحصر تقريبا في عدد السكان (وخصوصا الكاثوليكية) وطني. وكان أكثر من 92000 شخص في اسكتلندا (أقل بقليل من 2٪ من السكان) بعض قدرة اللغة الغيلية، بما في ذلك 72٪ من أولئك الذين يعيشون في هبريدس الخارجي.[194] ويبلغ عدد المدارس التي يجري تدريسها من خلال الويلزية، الغيلية الاسكتلندية والأيرلندية آخذ في الازدياد.[195] ومن بين المهاجرين من أصول السكان لا يزال يتحدث بها بعض جاليك الاسكتلندية في كندا (نوفا سكوتيا أساسا، والرأس جزيرة بريتون),[196] والويلزية في باتاغونيا، الأرجنتين.[197]
الأسكتلندية، وهو ينحدر من اللغة الإنجليزية في وقت مبكر الأوسط الشمالي، واعتراف محدود جنبا إلى جنب مع المتغير في المنطقة، الستر الأسكتلندية في أيرلندا الشمالية، من دون التزامات محددة لحماية وتعزيز.[198]
فمن الإلزامي للتلاميذ لدراسة لغة ثانية يصل إلى سن 14 سنة في انكلترا،[199] وحتى سن 16 عاما في اسكتلندا. الفرنسية والألمانية[؟] هي لغتي الثانية الأكثر شيوعا التي تدرس في انكلترا واسكتلندا. في ويلز، وتدرس جميع التلاميذ حتى سن 16 الويلزية كلغة ثانية، أو يدرس في الويلزية.[200]
الدين
الدين الرسمي المتبع في المملكة المتحدة هو المسيحية وفق تعاليم كنيسة إنجلترا. يعرف أتباع هذه الكنيسة بروتستانتية ويمثلون الغالبية. وعلى الرغم من أن المسيحيين يمثلون 71% من سكان المملكة المتحدة، إلا أن المجتمع البريطاني متعدد الأديان، يسعى دائما لتعزيز مبادئ التسامح والانسجام الديني، حيث تمارس بحرية كاملة شعائر جميع المعتقدات الأخرى.[201][202]
المسلمون يمثلون أكبر أقلية دينية في بريطانيا. يبيّن تعداد السكان لعام 2001 أن هناك حوالى 1.6 مليون مسلم في بريطانيا - وربما وصل هذا الرقم اليوم إلى ما يقرب المليونين.
الجاليات المسلمة المتعددة في بريطانيا تمثل ثروة من الخلفيات العرقية، حيث يبين تعداد السكان عام 2001 بأن 11.6% من المسلمين من أصل أبيض، 6.9% من أصل أسود/أسود بريطاني، 74% من أصل آسيوي/آسيوي بريطاني، 7.5% من أصول أخرى.
الهجرة
شهدت المملكة المتحدة موجات متتالية من الهجرة. المجاعة الكبرى في أيرلندا أسفرت عن عدد كبير من السكان يهاجرون إلى أجزاء أخرى من المملكة المتحدة.[203] أكثر من 120،000 من قدامى المحاربين البولندية استقر في بريطانيا بعد الحرب العالمية الثانية، غير قادر على العودة إلى ديارهم.[204] في القرن 20 كان هناك هجرة كبيرة من المستعمرات والمستعمرات السابقة التي استقلت حديثا، مدفوعا إلى حد كبير في مرحلة ما بعد الحرب العالمية نقصا في اليد العاملة الثاني. وجاء العديد من هؤلاء المهاجرين من منطقة البحر الكاريبي وشبه القارة الهندية.[205]
في عام 2010، كان هناك 7.0 مليون السكان المولودين في الخارج في المملكة المتحدة، الموافق 11.3٪ من مجموع السكان. من هؤلاء، ولدوا 4760000 (7.7٪) من خارج الاتحاد الأوروبي ودوا 2240000 (3.6٪) في دولة عضو أخرى في الاتحاد الأوروبي.[206] وتبلغ نسبة المولودين في الخارج الناس في المملكة المتحدة لا يزال أقل بقليل من أوروبية أخرى كثيرة البلدان،[207] على الرغم من أن الهجرة تساهم الآن في زيادة عدد السكان،[208] مع الوافدين والأطفال في المملكة المتحدة ولدت من المهاجرين يمثلون ما يقرب من نصف الزيادة السكانية بين عامي 1991 و2001. تحليل لبيانات المكتب الوطني (ONS) وتبين الإحصاءات أن مجموع صافي قدره 2.3 مليون مهاجر انتقل إلى المملكة المتحدة في ال 15 سنة 1991 حتي.[209][210] 2006 وفي عام 2008 كان من المتوقع أن الهجرة من شأنه أن يضيف 7 ملايين إلى سكان المملكة المتحدة بحلول عام 2031,[211] رغم أن هناك تشكيك في هذه الأرقام.[212] وأفاد الإحصاء بأن الهجرة الصافية ارتفعت 2009-2010 بنسبة 21 في المئة إلى 239،000.[213] وفي عام 2011 بلغ صافي الزيادة 251000:. الهجرة كان 589000، في حين أن عدد الأشخاص الذين هاجروا (لأكثر من 12 شهرا) 338000.[214][215]
وأصبح 195046 الرعايا الأجانب المواطنين البريطانيين في عام 2010,[216] مقارنة ب 54902 في عام 1999.[216][217] منحت سجل 241192 حقوق الناس تسوية دائمة في عام 2010، منهم 51 في المائة كانوا من آسيا و27 في المائة من أفريقيا.[218] ولدت 25.1 في المائة من الأطفال الذين ولدوا في انكلترا وويلز في عام 2010 لأمهات ولدوا خارج المملكة المتحدة، وفقا للإحصاءات الرسمية الصادرة في عام 2011.[219]
السنة | سكان إنگلترة وويلز المولودون في الخارج | إجمالي السكان [220][221][222] [223][224][225] |
السكان أيرلنديو المولد | النسبة المئوية للسكان المولدين في الخارج |
---|---|---|---|---|
1851 | 100,000 | 17,900,000 | 520,000 | 0.6 |
1861 | 150,000 | 20,100,000 | 600,000 | 0.7 |
1871 | 200,000 | 22,700,000 | 565,000 | 0.9 |
1881 | 275,000 | 26,000,000 | 560,000 | 1.1 |
1891 | 350,000 | 29,000,000 | 460,000 | 1.2 |
1901 | 475,000 | 32,500,000 | 425,000 | 1.5 |
1911 | 900,000 | 32,500,000 | 375,000 | 2.5 |
1921 | 750,000 | 37,900,000 | 365,000 | 2 |
1931 | 1,080,000 | 40,000,000 | 380,000 | 2.7 |
1951 | 1,875,000 | 43,700,000 | 470,000 | 4.3 |
1961 | 2,290,000 | 46,000,000 | 645,000 | 5.0 |
1971 | 3,100,000 | 48,700,000 | 585,000 | 6.4 |
1981 | 3,220,000 | 48,500,000 | 580,000 | 6.6 |
1991 | 3,625,000 | 49,900,000 | 570,000 | 7.3 |
2001 | 4,600,000 | 52,500,000 | 475,000 | 8.8 |
2011 | 7,500,000 | 56,000,000 | 400,000 | 13.4 |
ما لا يقل عن 5500000 البريطاني المولد الناس الذين يعيشون في الخارج،[226][227][228] أعلى أربع وجهات كونها أستراليا وإسبانيا والولايات المتحدة وكندا.[226][229] وكانت الهجرة سمة مهمة من سمات المجتمع البريطاني في القرن 19. بين 1815 و1930 هاجر نحو 11.4 مليون شخص من بريطانيا و7.3 مليون من أيرلندا. تشير التقديرات إلى أنه بحلول نهاية القرن 20 تمت تسويتها بشكل دائم نحو 300 مليون شخص من أصل البريطانية والأيرلندية في جميع أنحاء العالم.[230]
مواطني الاتحاد الأوروبي، بما في ذلك المملكة المتحدة، ولهم الحق في العيش والعمل في أي دولة من الدول الأعضاء.[231] والمملكة المتحدة تطبيق قيود مؤقتة لمواطني رومانيا وبلغاريا التي انضمت إلى الاتحاد الأوروبي في يناير كانون الثاني عام 2007.[232] بحوث أجراه معهد سياسة الهجرة للمساواة ولجنة حقوق الإنسان تشير إلى أن ما بين مايو 2004 وسبتمبر 2009، 1.5 مليون عامل هاجروا من الدول الجديدة الأعضاء في الاتحاد الأوروبي إلى المملكة المتحدة، فإن ثلثي منهم البولندية، ولكن هذا المنزل في وقت لاحق عاد كثير، مما أدى إلى زيادة صافية في عدد من مواطني الدول الأعضاء الجديدة في المملكة المتحدة من حوالي 700،000 خلال تلك الفترة.[233][234] خفض الركود في وقت متأخر من 2000s في المملكة المتحدة من الحوافز الاقتصادية للبولنديين في الهجرة إلى المملكة المتحدة،[235] مع هجرة مؤقتة وتصبح دائرية.[236] وفي عام 2009، للمرة الأولى منذ التوسيع، وخلفت أكثر من مواطني ثماني دول أوروبا الوسطى والشرقية التي انضمت إلى الاتحاد الأوروبي عام 2004 في المملكة المتحدة من وصل.[237] وفي عام 2011، جعلت من مواطني الدول الجديدة الأعضاء في الاتحاد الأوروبي بنسبة 13٪ من المهاجرين الذين يدخلون البلاد.[214]
أدخلت حكومة المملكة المتحدة نظام الهجرة على أساس النقاط، للهجرة من خارج المنطقة الاقتصادية الأوروبية لتحل محل الخطط السابقة، بما في ذلك مبادرة الحكومة الاسكتلندية للمواهب جديدة.[238] في يونيو 2010 قدم ائتلاف المحافظين والديمقراطيين الأحرار الحكومة حدا مؤقتا 24000 على الهجرة من خارج الاتحاد الأوروبي، وتهدف للحد من التطبيقات قبل فرض سقف دائم في أبريل نيسان 2011.[239] وقبعة وتسبب التوتر داخل الائتلاف: وزير الأعمال فينس كيبل وجادل أنه يؤذيها الشركات البريطانية.[240]
التعليم
التعليم في المملكة المتحدة هي مسألة آلت ملكيتها، مع كل بلد من البلدان وجود نظام تعليمي مستقل.
التعليم في انكلترا هو من مسؤولية وزير الدولة للتعليم، على الرغم من أن إدارة يوما بعد يوم، وتمويل المدارس الحكومية تقع على عاتق السلطات المحلية.[241] وقدم مجانا عالميا للتعليم ولاية تهمة تدريجي بين 1870 و1944، مع التعليم أصبح إلزاميا لجميع الذين تتراوح أعمارهم بين 5 سنوات إلى 14 في عام 1921.[242][243] إن التعليم هو الآن إلزامي من سن 5-16 (15 إذا ولدت في أواخر يوليو تموز أو آب). يتم تعليم معظم الأطفال في الدولة وقطاع المدارس، ونسبة صغيرة فقط من الذي حدد على أساس القدرة الأكاديمية. يمكن للمدارس الدولة التي لا يسمح لاختيار الطلاب وفقا للاستخبارات والأكاديمية قدرة تحقيق نتائج مماثلة على المدارس الخاصة أكثر انتقائية: للخروج من المدارس العشرة الأوائل الأداء من حيث النتائج GCSE في عام 2006 كانا المدارس الثانوية التي تديرها الدولة. على الرغم من انخفاض في الأرقام الحقيقية قد ارتفعت نسبة الأطفال في انكلترا المدارس الخاصة إلى أكثر من 7٪.[244] وأكثر من نصف الطلاب في الجامعات الرائدة في كامبردج واكسفورد قد حضر مدارس الدولة.[245] في جامعات إنجلترا وتشمل بعض من أفضل الجامعات في العالم؛. يتم ترتيب كل جامعة كامبريدج، كلية لندن الجامعية، وجامعة أكسفورد وكلية امبريال لندن في قمة العالمية 10 في عام 2010 QS تصنيف الجامعات العالمية، مع كامبردج المرتبة الأولى.[246] الاتجاهات العالمية في الرياضيات ودراسة العلوم (TIMSS) تصنيف التلاميذ في 7 إنجلترا في العالم لمادة الرياضيات و6 العلوم. وضع نتائج التلاميذ في إنجلترا قبل الدول الأوروبية الأخرى، بما في ذلك ألمانيا والدول الإسكندنافية.[247]
التعليم في اسكتلندا هو مسؤولية الأمين مجلس الوزراء للتعليم والتعلم مدى الحياة، مع يوما بعد يوم وإدارة وتمويل المدارس الحكومية ومسؤولية السلطات المحلية. اثنين من غير الإدارات الهيئات العامة لها دورا رئيسيا في التعليم الاسكتلندي: السلطة المؤهلات الاسكتلندية هي المسؤولة عن تطوير وتقييم والاعتماد ومنح الشهادات للمؤهلات أخرى من درجات التي يتم تسليمها في المدارس الثانوية، ومرحلة ما بعد الثانوية من كليات التعليم العالي ومراكز أخرى;[248] والتعلم والتعليم اسكتلندا ويقدم المشورة والموارد وتنمية قدرات الموظفين للمجتمع التعليم من أجل تعزيز تطوير المناهج وخلق ثقافة من الطموح والابتكار والتميز.[249] اسكتلندا 1 تشريع للتعليم الإلزامي في 1496.[250] نسبة الأطفال في المدارس الخاصة اسكتلندا حضور ما يزيد قليلا على 4٪، على الرغم من أنها ظلت ترتفع ببطء في السنوات الأخيرة.[251] الطلاب الذين يلتحقون بالجامعات الاسكتلندي الاسكتلندي دفع الرسوم الدراسية ولا تهم الوقف الدراسات العليا، كما تم إلغاء الرسوم في عام 2001 وألغي نظام الوقف الدراسات العليا في عام 2008.[252]
التعليم في أيرلندا الشمالية هو من مسؤولية وزير التربية ووزير العمل والتعلم، وعلى الرغم من أن تدار المسؤولية على المستوى المحلي من قبل مجالس التعليم والمكتبة خمسة تغطي مناطق جغرافية مختلفة. المجلس للمنهج، والامتحانات والتقييم (CCEA) هي الهيئة المسؤولة عن تقديم المشورة للحكومة حول ما ينبغي أن تدرس في المدارس في أيرلندا الشمالية، ورصد المعايير ومنح المؤهلات.[253] الحكومة الويلزية لديه المسؤولية عن التعليم في ويلز. يتم تدريس عدد كبير من الطلاب الويلزية سواء كليا أو إلى حد كبير في اللغة الويلزية، دروسا في الويلزية هي إلزامية لجميع حتى سن 16 عاما.[254] وهناك خطط لزيادة توفير الويلزية المدارس المتوسطة كجزء من السياسة العامة. من خلق ويلز ثنائي اللغة تماما.
الرعاية الصحية
الرعاية الصحية في المملكة المتحدة هي مسألة وآلت كل بلد له نظامه الخاص من الرعاية الصحية الخاصة والممولة من القطاع العام، جنبا إلى جنب مع العلاجات البديلة، شاملة ومتكاملة. يتم توفير الرعاية الصحية العامة لجميع المقيمين في المملكة المتحدة دائم ومجاني في نقطة الحاجة، ويتم دفع ثمنها من الضرائب العامة. منظمة الصحة العالمية، في عام 2000، في المرتبة توفير الرعاية الصحية في المملكة المتحدة وأفضل 15 في أوروبا و18 في العالم.[255][256]
ويتم تنظيم الهيئات التنظيمية على أساس المملكة المتحدة على نطاق مثل المجلس الطبي العام، ومجلس التمريض والقبالة والمنظمات غير الحكومية القائمة على مثل الكليات الملكية. ومع ذلك، والمسؤولية السياسية والتنفيذية للرعاية الصحية تقع على عاتق المسؤولين التنفيذيين 4 الوطنية؛ الرعاية الصحية في انكلترا تقع على عاتق حكومة المملكة المتحدة، والرعاية الصحية في أيرلندا الشمالية هو من مسؤولية السلطة التنفيذية أيرلندا الشمالية؛ الرعاية الصحية في اسكتلندا هو من مسؤولية الحكومة الاسكتلندية، والرعاية الصحية في ويلز هي مسؤولية حكومة الجمعية الوطنية الويلزية. كل الخدمات الصحية الوطنية لديها سياسات وأولويات مختلفة، مما أدى إلى تناقضات.[257][258]
منذ 1979 تمت زيادة الإنفاق على الرعاية الصحية بشكل كبير لجعله أقرب إلى متوسط الاتحاد الأوروبي.[259] والمملكة المتحدة تنفق حوالي 8،4 في المائة من ناتجها المحلي الإجمالي على الرعاية الصحية، والذي هو أقل من 0.5 نقطة مئوية في منظمة التعاون الاقتصادي ومتوسط التنمية وحول نقطة مئوية واحدة أقل من المتوسط في الاتحاد الأوروبي.[260]
الثقافة
تأثرت ثقافة المملكة المتحدة بالعوامل بما في ذلك: وضع جزيرة في البلاد؛ تاريخها الديمقراطية الليبرالية الغربية، وقوة كبرى، فضلا عن كونه اتحاد سياسي من أربع دول مع كل عناصر الحفاظ على التقاليد المتميزة والجمارك ورمزيته. ونتيجة لذلك من الامبراطورية البريطانية، يمكن ملاحظة التأثير البريطاني في أنظمة اللغة والثقافة والقانونية للكثير من مستعمراتها السابقة، بما في ذلك أستراليا وكندا والهند وأيرلندا ونيوزيلندا وجنوب أفريقيا والولايات المتحدة. وقد أدى تأثير جوهري الثقافية في المملكة المتحدة إلى وصفها بأنها "قوة عظمى الثقافية."[261][262]
الأدب
'الأدب البريطاني "تشير إلى أدب المرتبطة مع المملكة المتحدة وجزيرة مان وجزر القنال. أدب معظم البريطانية في اللغة الإنجليزية. في عام 2005، ونشرت بعض الكتب 206000 في المملكة المتحدة في عام 2006 وأنها كانت أكبر ناشر للكتب في العالم.[263]
وينظر على نطاق واسع الكاتب المسرحي والشاعر الإنكليزي وليام شكسبير هو أعظم كاتب مسرحي في كل العصور،[264][265][266] وكما تم معاصريه كريستوفر مارلو وبن جونسون الذي عقد في التقدير المستمر. وفي الآونة الأخيرة فقد جمع بين الكتاب المسرحيين آلان Ayckbourn، هارولد بنتر، مايكل فراين، توم ستوبارد وديفيد إدغار عناصر الواقعية والسوريالية والتطرف.
أبرز الكتاب الإنجليزية ما قبل الحداثة وأوائل العصر الحديث وتشمل جيفري تشوسر (14 قرن)، توماس مالوري (القرن 15)، والسير توماس مور (16 قرن)، وجون ميلتون (17 قرن). في القرن 18 وكان دانيال ديفو (مؤلف روبنسون كروزو) وصموئيل ريتشاردسون رواد الرواية الحديثة. في القرن 19 هناك يتبع المزيد من الابتكار من قبل جين أوستن، والقوطية الروائي ماري شيلي، للأطفال كاتب لويس كارول، والأخوات برونتي، والاجتماعية الناشطة تشارلز ديكنز، والطبيعة توماس هاردي، وجورج إليوت واقعية، ورؤية الشاعر وليام بليك ورومانسية الشاعر ويليام وردزورث. كتاب القرن 20 الإنجليزية ما يلي: الخيال العلمي الروائي ويلز، والكتاب من روديارد الأطفال كيبلينج الكلاسيكية، ميلن (خالق ويني، بو، و)، ورولد دال وبليتون إنيد، ومثيرة للجدل لورنس؛ الحداثية فيرجينيا وولف، والساخر ايفلين وو، ونبوية الروائي جورج أورويل، والروائيين شعبية دبليو سومرست موم، وغراهام غرين، وجريمة الكاتب أغاثا كريستي (الروائي الأكثر مبيعا في كل العصور);[267] ايان فليمينغ (مبتكر جيمس بوند)؛ الشعراء إليوت، فيليب لاركن وتيد هيوز، وكتاب الخيال JRR تولكين، لويس CS وجي كي رولينغ.
المساهمات في اسكتلندا وتشمل المخبر الكاتب آرثر كونان دويل (الخالق من شيرلوك هولمز)، والأدب الرومانسي من قبل السير والتر سكوت، الأطفال الكاتب JM باري، وملحمة مغامرات روبرت لويس ستيفنسون، والمحتفى به الشاعر روبرت بيرنز. وفي الآونة الأخيرة ساهم في الحداثة والقومية هيو ماكديرميد ونيل غان م إلى عصر النهضة الاسكتلندي. تم العثور على أكثر التوقعات قاتمة في قصص إيان رانكين والنفسية رعب، كوميديا من البنوك ايان. وكانت عاصمة اسكتلندا وادنبره ومدينة لليونسكو في جميع أنحاء العالم الأولى للأدب.[268]
وتألف قصيدة بريطانيا أقدم المعروفة، Y Gododdin، في ريال الدجاجة Ogledd (كوريا الشمالية القديمة)، وعلى الأرجح في أواخر القرن 6. وقد كتب في Cumbric أو قديم الويلزية ويحتوي على أقرب إشارة معروفة إلى الملك آرثر.[269] من حوالي القرن السابع الميلادي، وقد فقد الاتصال بين ويلز وشمال قديم، والتركيز على اللغة الويلزية ثقافة تحولت إلى ويلز، حيث تم تطويرها من قبل أسطورة آرثر جيفري من مونموث.[270] شاعر ويلز في القرون الوسطى الأكثر شهرة، دافيد وليامز ا ف ب Gwilym (فلوريدا 1320-1370)، والشعر يتكون على المواضيع بما في ذلك الدين، والطبيعة والحب خصوصا. وينظر على نطاق واسع كواحد من أعظم شعراء أوروبا في عصره.[271] وحتى أواخر القرن 19th وكان غالبية الأدب الويلزي في الويلزية والكثير من النثر والديني في شخصية. وينسب دانيال أوين والروائي باللغة الويلزية الأولى، نشر ريس لويس في عام 1885. والأكثر شهرة من الشعراء الأنجلو الويلزية كلاهما Thomases. أصبح ديلان توماس الشهيرة على جانبي المحيط الأطلسي في منتصف القرن 20. ويتذكر الكاتب سوانسي لشعره - له "لا تذهب لطيف إلى أن ليلة جيدة، الغضب، الغضب ضد الموت من الضوء". هو واحد من مقاطع ونقلت معظم من الآية اللغة الإنجليزية - ول 'مسرحية للأصوات' له، وكيل حليب وود. ورشحت الكنيسة تأثيرا في 'شاعر كاهن "ويلز والقومية الويلزية، RS توماس، لجائزة نوبل في الأدب عام 1996. الروائيين الويلزية الرائدة في القرن العشرين وتشمل ريتشارد روبرتس لويلين وكيت.[272][273]
لقد عاش من الكتاب من جنسيات أخرى، وخاصة من دول الكومنولث، وجمهورية أيرلندا والولايات المتحدة، وعملت في المملكة المتحدة. أمثلة كبيرة على مر القرون وتشمل جوناثان سويفت، أوسكار وايلد، برام ستوكر، جورج برنارد شو، جوزيف كونراد، TS إليوت، عزرا باوند، ومؤخرا كتاب بريطاني ولدوا في الخارج مثل كازو ايشيجورو والسير سلمان رشدي.[274][275]
الموسيقى
أنماط مختلفة من الموسيقى الشعبية في المملكة المتحدة من الموسيقى الشعبية المحلية من إنجلترا وويلز واسكتلندا وأيرلندا الشمالية على المعادن الثقيلة. الملحنين بارزة من الموسيقى الكلاسيكية من المملكة المتحدة والدول التي سبقتها وتشمل وليام بيرد، هنري بورسيل، السير إدوارد إلغر، غوستاف هولست، السير آرثر سوليفان (الأكثر شهرة للعمل مع WS librettist السير جلبرت)، رالف فون وليامز وبنيامين بريتين، رائدة في الأوبرا البريطانية الحديثة. السير بيتر ماكسويل ديفيز هو واحد من الملحنين الذين يعيشون قبل كل شيء، وماجستير في الموسيقى الحالية للملكة. المملكة المتحدة هي أيضا موطن لذات الشهرة العالمية الأوركسترا السمفونية وجوقات مثل الأوركسترا السيمفونية بي بي سي، وجوقة لندن السمفونية. الموصلات بارزة تشمل السير سايمون راتل، Barbirolli جون والسير مالكولم سارجنت. بعض الملحنين فيلم درجة ملحوظة تشمل جون باري، كلينت مانسيل، مايك أولدفيلد، جون باول، ارمسترونغ كريج ديفيد أرنولد، جون مورفي، نورمان مونتي وهاري جريجسون ويليامز. جورج فريدريك هاندل، وعلى الرغم من مواليد الألمانية، المتجنس البريطانية[279] وكتبت بعض من أفضل أعمال له، مثل المسيح، في اللغة الإنجليزية.[280] أندرو لويد ويبر وحققت نجاحا تجاريا هائلا في جميع أنحاء العالم، وهو غزير ملحن من المسرح الموسيقي، والأشغال التي هيمنت على وست اند بلندن لعدد من السنوات، وسافرت إلى برودواي في نيويورك.[281]
البيتلز لديها المبيعات الدولية من أكثر من مليار وحدة وهي الفرقة الأكثر مبيعا والأكثر تأثيرا في تاريخ الموسيقى الشعبية.[276][277][278][282] أخرى المساهمين البريطانيين البارزين إلى أثرت الموسيقى الشعبية على مدى آخر 50 سنوات وتشمل، ورولينغ ستونز، ليد زيبلين، بينك فلويد، الملكة، وجيز النحلة، وإلتون جون، كل منهم لديهم مبيعات الرقم القياسي العالمي واسعة من 200 مليون أو أكثر من.[283][284][285][286][287][288] وجوائز بريت هي جوائز BPI الموسيقية السنوية، وتشمل بعض من المتلقين البريطانية من المساهمة المتميزة في جائزة الموسيقى؛. منظمة الصحة العالمية، ديفيد باوي، اريك كلابتون، رود ستيوارت والشرطة.[289] أكثر حداثة أعمال الموسيقى في المملكة المتحدة التي كان لها نجاح دولي تشمل كولدبلاي، راديوهيد، واحة، موسى،ون دايركشن، سبايس جيرلز، ايمي واينهاوس وأديل.[290]
ومن المعروف أن عددا من مدن المملكة المتحدة لموسيقاهم. أعمال من ليفربول وكان أكثر عدد البياني المملكة المتحدة 1 ضرب الفردي للفرد الواحد (54) من أي مدينة أخرى في العالم.[291] واعترف مساهمة غلاسكو للموسيقى في عام 2008 عندما سميت مدينة اليونسكو للموسيقى، واحدة من ثلاث مدن فقط في العالم على هذا الشرف.[292]
الفنون البصرية
في تاريخ الفنون البصرية البريطانية تشكل جزءا من تاريخ الفن الغربي. الفنانين البريطانيين الرئيسية ما يلي: الرومانسيون وليام بليك، جون كونستابل، وصموئيل بالمر جاي أم تيرنر، والرسامين صورة السير جوشوا رينولدز، وفرويد لوسيان، والمناظر الطبيعية الفنانين توماس غينزبورو ولوري ليرة سورية، ورائد في الفنون والحرف حركة ويليام موريس، ورمزي رسام فرانسيس بيكون، والبوب الفنانين بيتر بليك وريتشارد هاميلتون[؟] وديفيد هوكني؛ التعاونية الثنائي جيلبرت وجورج، والفنان التجريدي هودجكين هوارد، والنحاتين أنتوني غورملي، أنيش كابور وهنري مور. خلال أواخر 1980s و1990s ساعد معرض ساتشي في لندن لجلب انتباه الرأي العام إلى مجموعة من الفنانين متعددة النوع الذي أصبح يعرف باسم "فنانين البريطانيين الشباب": داميان هيرست ، كريس أوفيلي، راشيل ايتريد، تريسي إمين، مارك والينغر ، ستيف ماكوين، وسام تايلور وود والاخوة تشابمان هي من بين الأعضاء الأكثر شهرة لهذه الحركة المنبثقة.
الأكاديمية الملكية في لندن، وهي منظمة رئيسية لتعزيز الفنون البصرية في المملكة المتحدة. كبرى المدارس الفنية في المملكة المتحدة وتشمل: ستة المدرسة جامعة لندن للفنون، والذي يتضمن سنترال سانت مارتينز كلية للفنون والتصميم وتشيلسي كلية للفنون والتصميم، صاغة، جامعة لندن، ومدرسة سليد للفنون الجميلة (جزء من جامعة كوليدج في لندن)، ومدرسة غلاسكو للفنون، والكلية الملكية للفنون، ومدرسة روسكين الرسم والفنون الجميلة (جزء من جامعة أكسفورد). معهد كورتولد للفن هو مركز قيادة لتدريس تاريخ الفن. المعارض الفنية الهامة في المملكة المتحدة وتشمل المتحف الوطني، المتحف الوطني بالكاتب، بريطانيا تيت وتيت مودرن (الأكثر، وزار معرض الفنون الحديثة في العالم، مع نحو 4.7 مليون زائر في السنة).[293]
السينما
وقد كان للمملكة المتحدة لها تأثير كبير على تاريخ السينما. مديري البريطاني ألفريد هيتشكوك وديفيد لين من بين الانتقادات اللاذعة الأهم من ذلك كله وقتا،[294] مع مديري الهامة الأخرى بما في ذلك تشارلي شابلن، مايكل باول، كارول ريد وريدلي سكوت.[295][296][297][298] الممثلين البريطانيين كثير شهرة عالمية والنجاح الحاسمة، بما في ذلك: جولي أندروز، ريتشارد بيرتون، مايكل كين، شارلي شابلن، شون كونري، فيفيان لي، ديفيد نيفن، لورنس أوليفييه، بيتر سيلرز وكيت وينسلت.[299][300][301][302][303][304][305][306][307][308] وقد تم إنتاج بعض من أكثر الأفلام الناجحة تجاريا في كل العصور في المملكة المتحدة، بما في ذلك الامتيازات 2 الفيلم أعلى الإيرادات (هاري بوتر وجيمس بوند).[309] إيلينغ استوديوهات له المطالبة إلى كونها الأقدم في استوديو سينمائي يعمل بشكل مستمر في العالم.[310]
على الرغم من تاريخ طويل من إنتاج مهمة وناجحة، وكثيرا ما كانت هذه الصناعة التي تتميز الجدل حول هويتها ومستوى النفوذ الأميركي والأوروبي. الأفلام البريطانية العديد من الإنتاج المشترك مع المنتجين الأمريكي، وغالبا ما تستخدم على حد سواء الجهات البريطانية والأمريكية، والجهات الفاعلة البريطاني تتميز بانتظام في أفلام هوليوود. وقد وضعت العديد من أفلام هوليوود الناجحة في بريطانيا القصص، والناس أو الأحداث، بما في ذلك تيتانيك[؟]، وسيد الخواتم، قراصنة الكاريبي[؟]، و"دورة اللغة الإنجليزية" من أفلام ديزني المتحركة والتي تشمل، أليس في بلاد العجائب، بيتر بان وروبن غطاء محرك السيارة.[311]
في عام 2009 فيلم بريطاني حقق حوالي 2 مليار دولار في جميع أنحاء العالم، وحققت حصة في السوق تبلغ حوالي 7٪ على المستوى العالمي و17٪ في المملكة المتحدة.[312] المملكة المتحدة شباك التذاكر الاستيلاء بلغت 944000000 £ في عام 2009، مع حوالي 173،000،000 القبول.[312] وقد أنتجت المعهد البريطاني للأفلام على مرتبة استطلاع ما تعتبره من أعظم 100 فيلم بريطاني من كل وقت، وأعلى BFI 100 فيلم بريطاني.[313] السنوي السينمائي جوائز الأكاديمية البريطانية، الذي استضافته الأكاديمية البريطانية للأفلام والفنون التلفزيونية، هي ما يعادل البريطانية من جوائز الأوسكار.[314]
الإعلام
بي بي سي، التي تأسست في عام 1922، هو في المملكة المتحدة التي تمولها الحكومة الإذاعة والتلفزيون والإنترنت هيئة الإذاعة والتلفزيون، والإذاعة هي أقدم وأكبر في العالم. تعمل العديد من التلفزيون ومحطات الإذاعة في المملكة المتحدة والخارج، وخدماتها المحلية تمول من رخصة تلفزيون.[315][318] الجهات الفاعلة الرئيسية الأخرى في وسائل الإعلام في المملكة المتحدة وتشمل ITV المجلس التشريعي الفلسطيني، التي تدير 11 من محطات البث التلفزيوني 15 الإقليمية التي تشكل شبكة ITV,[319] ونيوز كوربوريشن، التي تمتلك عددا من الصحف الوطنية من خلال أخبار عالمية مثل الصحيفة الشعبية الأكثر شعبية الشمس وأطول الراسخة اليومية "القطع الكبير" ذي تايمز،[320] وكذلك عقد حصة كبيرة في البث الفضائي سكاي التلفزيونية البريطانية.[321] لندن تسيطر على قطاع الإعلام في المملكة المتحدة:. تستند إلى حد كبير الصحف الوطنية والإذاعة والتلفزيون هناك، على الرغم من أن مانشستر هو أيضا مهمة المركز الوطني للاعلام. ادنبره وغلاسكو، وكارديف، هي مراكز مهمة لإنتاج الصحف والإذاعة في اسكتلندا وويلز على التوالي.[322] وقطاع النشر في المملكة المتحدة، بما في ذلك الكتب، والأدلة وقواعد البيانات والصحف والمجلات ووسائل الإعلام الأعمال التجارية، والصحف ووكالات الأنباء، لديها دوران مجتمعة من حوالي £ 20 مليار وتوظف حوالي 167000 نسمة.[323]
في عام 2009 أشارت التقديرات إلى أن الأفراد الذين ينظر في المتوسط 3،75 ساعة من التلفاز يوميا و2،81 ساعة من الراديو. في تلك السنة بلغت الرئيسية بي بي سي الخدمة العامة قنوات البث ل28.4٪ المقدرة للجميع مشاهدة التلفزيون، وثلاث قنوات رئيسية مستقلة تمثل 29.5٪، والأقمار الصناعية ذات أهمية متزايدة وغيرها من القنوات الرقمية ل42.1٪ المتبقية.[324] من المبيعات. وتراجعت الصحف منذ 1970s وفي عام 2009 42٪ من الناس عن قراءة الصحف اليومية الوطنية.[325] وفي عام 2010 82.5٪ من سكان المملكة المتحدة ومستخدمي الإنترنت، وهي أعلى نسبة بين 20 بلدا مع عدد أكبر من إجمالي المستخدمين في في تلك السنة.[326]
الفلسفة
والمملكة المتحدة وتشتهر تقليد 'التجريبيه البريطانية، وهي فرع من فلسفة المعرفة التي تنص على أن المعرفة فقط التحقق من خبرة صالحة، و"الفلسفة الاسكتلندية، التي يشار إليها أحيانا باسم" مدرسة اسكتلندية من الحس السليم.[327] أشهر الفلاسفة التجريبيه البريطانية جون لوك، بيركلي جورج وديفيد هيوم، في حين Dugald ستيوارت، توماس ريد ويليام هاملتون كانت الأسس الرئيسية لل"الحس السليم" الاسكتلندية المدرسة. اثنين من البريطانيين والملاحظ أيضا لنظرية المنفعة الفلسفة الأخلاقية، واستخدم لأول مرة من قبل جيرمي بنتام في وقت لاحق من قبل جون ستيوارت ميل في النفعية عمله قصيرة.[328][329] الفلاسفة البارزين أخرى من المملكة المتحدة والنقابات والبلدان التي سبقتها وتشمل المطالبون scotus، Lilburne جون، ماري ولستونكرافت، السير فرانسيس بيكون، آدم سميث، توماس هوبز، ويليام أوف أكهام، برتراند راسل، وAJ "فريدي" آير. المولودين في الخارج الفلاسفة الذين استقروا في المملكة المتحدة وتشمل أشعيا برلين، كارل ماركس، كارل بوبر وودفيج فيتجنشتاين.
الرياضة
كل من الأمم الصفحة الرئيسية لديها قناعاتها نظام الجمعيات، والمنتخب الوطني والدوري المحلي لكرة القدم، على الرغم من النوادي القليلة اللعب خارج نظم بلادهم الخاصة لمجموعة متنوعة من الأسباب التاريخية واللوجستي. انكلترا واسكتلندا وويلز وأيرلندا الشمالية على المنافسة، دول منفصلة في المنافسة الدولية، ونتيجة لذلك، وبريطانيا العظمى سابقا لا تنافس كفريق واحد في أحداث كرة القدم في دورة الألعاب الأولمبية.[331] تم تجميع بريطانيا العظمى فريق كرة القدم الأولمبي على تنافس في ألعاب لندن الأولمبية لعام 2012 من قبل اتحاد كرة القدم. والاسكتلندية والويلزية والأيرلندية الشمالية لكرة القدم رفض المشاركة، خشية ان يؤدي إلى تقويض وضعهم المستقل - وهو خوف تؤكده سيب بلاتر رئيس الفيفا.[332].
اخترع لعبة الكريكيت في إنجلترا. فريق الكريكيت انكلترا، والتي تسيطر عليها إنجلترا وويلز مجلس الكريكيت،[333] هو الفريق الوحيد الوطنية في المملكة المتحدة مع حالة اختبار. وينتمي أعضاء الفريق من الجانبين مقاطعة الرئيسية، وتشمل كلا من لاعبي الإنجليزية والويلزية. لعبة الكريكيت يختلف من حيث كرة القدم والركبي ويلز وإنجلترا الفرق الميدانية وطنية منفصلة، على الرغم من أن ويلز كان قد أوفد فريق الخاص بها في الماضي. لقد لعبت لاعبين الأيرلندية والاسكتلندية لإنجلترا لأن أيا اسكتلندا أيرلندا ولا تتمتع بمركز الاختبار ولقد بدأت مؤخرا فقط للعب في مسابقات دولية ليوم واحد.[334][335] اسكتلندا، بريطانيا (ويلز)، وأيرلندا لديها (بما في ذلك أيرلندا الشمالية) وتنافس في كأس العالم للكريكيت، مع إنجلترا الوصول إلى نهائيات كأس العالم في ثلاث مناسبات. هناك بطولة دوري المحترفين في الأندية التي تمثل 17 محافظة الإنجليزية و1 مقاطعة الويلزية تنافس.[336] دوري الرجبي هي الرياضة الشعبية في بعض المناطق في المملكة المتحدة. كان مصدره في هدرسفيلد ويتم لعب بشكل عام في شمال بريطانيا.[337] وحيد "بريطانيا العظمى ليونز" الفريق كان قد شارك في كأس العالم للرجبي الجامعة والألعاب مباراة الاختبار، ولكن هذا الموقف تغير في عام 2008 عندما انكلترا واسكتلندا وأيرلندا وتنافس على أنها منفصلة الأمم.[338] لا تزال بريطانيا العظمى كما يتم الاحتفاظ المنتخب الوطني الكامل لجولات رماد ضد أستراليا ونيوزيلندا وفرنسا. دوري السوبر هو أعلى مستوى من دوري الرجبي المهنية في المملكة المتحدة وأوروبا. وتتكون من 11 فريقا من شمال إنجلترا، 1 من لندن، 1 من ويلز، و1 من فرنسا.
بطولة الدول الست، لعبت بين الأمم الصفحة الرئيسية، فضلا عن إيطاليا وفرنسا، هو رئيس الوزراء البطولة الدولية اتحاد الركبي في نصف الكرة الشمالي. الهيئات الرياضية التي تنظم في انكلترا واسكتلندا وويلز وأيرلندا وتنظيم وتنظيم لعبة على حدة. كل دولة لديها فريق دولي رفيعي المستوى.[339] ويتم منح أي من الأمم الصفحة الرئيسية للتغلب على الثلاثة الآخرين في هذه البطولة على التاج الثلاثي.[340]
لعبة التنس نشأت أولا في مدينة برمنغهام بين 1859 و1865. والبطولات، ويمبلدون للتنس هي الأحداث الدولية التي عقدت في ويمبلدون في جنوب لندن كل صيف، وتعتبر الحدث الأكثر شهرة في تقويم كرة المضرب العالمية. السنوكر هي واحدة من صادرات المملكة المتحدة الرياضية شعبية، مع بطولة العالم التي تقام سنويا في شيفيلد.[341] في كرة القدم الشمالية الغالية أيرلندا والقاء هي الفرق الرياضية الشعبية، سواء من حيث المشاركة وspectating، والمغتربين الأيرلندية في جميع أنحاء المملكة المتحدة والولايات المتحدة أيضا أن تلعب بها.[342] Shinty (أو camanachd) بشعبية واسعة في المرتفعات الاسكتلندية.
سباق الهجن الأصيلة، والتي نشأت تحت تشارلز الثاني من إنجلترا باسم "رياضة الملوك"، تحظى بشعبية في جميع أنحاء المملكة المتحدة مع العالم الشهير السباقات بما في ذلك الوطني الكبير، ودربي إبسوم، رويال أسكوت والوطني شلتنهام هانت مهرجان (بما في ذلك الذهب شلتنهام كأس العالم). أثبت نجاحا في المملكة المتحدة على الساحة الرياضية الدولية في التجديف. الغولف هي الرياضة الأكثر شعبية 6، عن طريق المشاركة، في المملكة المتحدة. على الرغم من أن النادي الملكي للغولف والقديمة من سانت اندروز في اسكتلندا هو بطبيعة الحال هذه الرياضة على أرضه،[343] دورة الأقدم في العالم للجولف هو في الواقع دورة Musselburgh خيارات 'جولف قديم.[344]
هناك علاقة وثيقة مع رياضة السيارات في المملكة المتحدة. وتقوم العديد من الفرق والسائقين في الفورمولا واحد (F1) في المملكة المتحدة، والسائقين من بريطانيا قد فاز ببطولة العالم أكثر من أي بلد آخر. عقدت في الموقع الحالي للسباق الجائزة الكبرى البريطاني في المملكة المتحدة استضافت أول F1 سباق الجائزة الكبرى في عام 1950 على حلبة سيلفرستون، في كل عام في شهر يوليو. يستضيف البلد أيضا الساقين من بطولة العالم للراليات لديها، وسيارة سياحية خاصة بطولة السباق، وسيارات السياحية البريطانية البطولة (BTCC).[345]
الرموز
علم المملكة المتحدة هو علم الاتحاد (كما يشار إلى أن جاك الاتحاد). وقد أنشئت لأول مرة في عام 1606 من قبل التراكب للعلم إنجلترا على علم اسكتلندا وتحديثها في عام 1801 مع إضافة علم القديس باتريك. ليست ممثلة في ويلز علم الاتحاد على النحو الذي غزا ويلز وضمتها إلى انكلترا قبل تشكيل المملكة المتحدة؛. لم إمكانية إعادة تصميم علم الاتحاد ليشمل التمثيل ويلز استبعاده تماما.[346] وطنية النشيد الوطني للمملكة المتحدة هو "حفظ الله الملك"، مع "الملك" بعبارة "الملكة" في كلمات كلما العاهل امرأة.
بريتانيا هو تجسيد الوطنية في المملكة المتحدة، والتي تنشأ من بريطانيا الروماني.[347] يرمز بريتانيا كامرأة شابة مع الشعر البني أو الذهبي يرتدي خوذة كورنثية والجلباب الأبيض. فهي حاصلة بوسيدون في ثلاثة محاور ترايدنت ودرع، واضعا علم الاتحاد. أحيانا يتم تصوير المرأة على أنها تركب على ظهر أسد. في ومنذ ذروة الامبراطورية البريطانية، وكثيرا ما بريتانيا المرتبطة هيمنة البحرية، كما هو الحال في وطني أغنية "القاعدة، بريتانيا!". حتى عام 2008، ويصور رمزا الأسد وراء بريتانيا على العملة البريطانية 50 بنسا، وعلى الجهة الخلفية للعملة البريطانية بنس 10. كما أنها تستخدم كرمز على العلم غير الاحتفالية في الجيش البريطاني. ويستخدم في بعض الأحيان بلدغ كرمز للمملكة المتحدة وارتبط مع تحد ونستون تشرشل من ألمانيا النازية.[348]
الترتيبات الدولية
التأريخ
انظر أيضاً
الهوامش
- ^ An alternative variant of the Royal coat of arms is used in Scotland: [click to view image].
- ^ There is no authorised version of the national anthem as the words are a matter of tradition; only the first verse is usually sung.[1] No law was passed making "God Save the Queen" the official anthem. In the English tradition, such laws are not necessary; proclamation and usage are sufficient to make it the national anthem. "God Save the Queen" also serves as the Royal anthem for certain Commonwealth realms. The words Queen, she, her, used at present (in the reign of Elizabeth II), are replaced by King, he, him when the monarch is male.
- ^ Under the Council of Europe's European Charter for Regional or Minority Languages, Scots, Ulster Scots, Welsh, Cornish, Scottish Gaelic and Irish are officially recognised as regional or minority languages by the British Government for the purposes of the Charter.[2] See also Languages of the United Kingdom.
- ^ الاتحاد الاوروپي منذ 1993.
- ^ Some of the devolved countries, Crown dependencies and British Overseas Territories issue their own sterling banknotes or currencies, or use another nation's currency. See List of British currencies for more information
- ^ This excludes some of the UK's dependencies. See Time in the United Kingdom#British territories
- ^ Excludes most overseas territories
- ^ The .eu domain is also used, as it is shared with other European Union member states. Other TLDs are used regionally
- ^ Although Northern Ireland is the only part of the UK that shares a land border with another sovereign state, two of its Overseas Territories also share land borders with other sovereign countries. Gibraltar shares a border with Spain, while the Sovereign Base Areas of Akrotiri and Dhekelia share borders with the Republic of Cyprus, the Turkish Republic of Northern Cyprus and the UN buffer zone separating the two Cypriot polities.
- ^ The Anglo-Irish Treaty was signed on 6 December 1921 to resolve the Irish War of Independence. When it took effect one year later, it established the Irish Free State as a separate dominion within the Commonwealth. The UK's current name was adopted to reflect the change.
- ^ The 2011 Census recorded Gypsies/Travellers as a separate ethnic group for the first time.
- ^ In the 2011 Census, for the purpose of harmonising results to make them comparable across the UK, the ONS includes individuals in Scotland who classified themselves in the "African" category (29,638 people), which in the Scottish version of the census is separate from "Caribbean or Black" (6,540 people),[173] in this "Black or Black British" category. The ONS note that "the African categories used in Scotland could potentially capture White/Asian/Other African in addition to Black identities".[174]
المصادر
- ^ "National Anthem". Official web site of the British Royal Family. Retrieved 4 June 2016.
- ^ "List of declarations made with respect to treaty No. 148". Council of Europe. Retrieved 12 December 2013.
- ^ Philby, Charlotte (12 December 2012). "Less religious and more ethnically diverse: Census reveals a picture of Britain today". The Independent. London.
- ^ "Demographic Yearbook – Table 3: Population by sex, rate of population increase, surface area and density" (PDF). United Nations Statistics Division. 2012. Retrieved 9 August 2015.
{{cite journal}}
: Cite journal requires|journal=
(help) - ^ "Population estimates – Office for National Statistics U.K." www.ons.gov.uk.
- ^ "2011 UK censuses". Office for National Statistics. Retrieved 17 December 2012.
- ^ "Report for Selected Countries and Subjects". World Economic Outlook Database. International Monetary Fund. 17 October 2016. Retrieved 18 October 2016.
- ^ Some data refers to IMF staff estimates but some are actual figures for the year 2015, made on 4 October 2016. World Economic Outlook Database-October 2016, International Monetary Fund. Accessed on 10 October 2016.
- ^ "Gini coefficient of equivalised disposable income (source: SILC)". Eurostat Data Explorer. Retrieved 11 November 2015.
- ^ "2016 Human Development Report" (PDF). United Nations Development Programme. 2016. Retrieved 23 March 2017.
- ^ "Definition of Great Britain in English". Oxford University Press. Retrieved 29 October 2014.
Great Britain is the name for the island that comprises England, Scotland and Wales, although the term is also used loosely to refer to the United Kingdom.
- ^ The British Monarchy, What is constitutional monarchy?. Retrieved 17 July 2013
- ^ PA (13 October 2016). "Queen takes over longest reign mantle after Thailand's King Bhumibol dies". AOL (UK). Retrieved 13 October 2016.
- ^ The 30 Largest Urban Agglomerations Ranked by Population Size at Each Point in Time, 1950–2030, World Urbanization Prospects, the 2014 revision, Population Division of the United Nations Department of Economic and Social Affairs. Retrieved 22 February 2015.
- ^ "Supporting the Overseas Territories". Foreign and Commonwealth Office. Retrieved 9 March 2015.
- ^ "Britain crashes out of world's top 5 economies". CNN..
- ^ Mathias, P. (2001). The First Industrial Nation: the Economic History of Britain, 1700–1914. London: Routledge. ISBN 0-415-26672-6.
- ^ Ferguson, Niall (2004). Empire: The rise and demise of the British world order and the lessons for global power. New York: Basic Books. ISBN 0-465-02328-2.
- ^ T. V. Paul; James J. Wirtz; Michel Fortmann (2005). "Great+power" Balance of Power. State University of New York Press, 2005. pp. 59, 282. ISBN 0791464016. Accordingly, the great powers after the Cold War are Britain, China, France, Germany, Japan, Russia and the United States p.59
- ^ McCourt, David (28 May 2014). Britain and World Power Since 1945: Constructing a Nation's Role in International Politics. United States of America: University of Michigan Press. ISBN 0472072218.
- ^ "IISS Military Balance 2017". Retrieved 6 March 2018.
- ^ Cottrell, P. (2008). The Irish Civil War 1922–23. p. 85.
{{cite book}}
: Cite has empty unknown parameters:|lay-date=
,|subscription=
,|nopp=
,|last-author-amp=
,|name-list-format=
,|lay-source=
,|registration=
, and|lay-summary=
(help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ .
- ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ Welcome to GOV.UK Archived 2018-03-15 at the Wayback Machine
- ^ http://www.royal.gov.uk
- ^ أ ب D. Ross, Chronology of Scottish History (Glasgow: Geddes & Grosset, 2002), ISBN 1-85534-380-0, p. 56.
- ^ أ ب J. Hearn, Claiming Scotland: National Identity and Liberal Culture (Edinburgh; Edinburgh University Press, 2002), ISBN 1-902930-16-9, p. 104.
- ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ Empire: The Rise and Demise of the British World Order. Basic Books. 2003.
{{cite book}}
: Cite has empty unknown parameters:|lay-date=
,|subscription=
,|nopp=
,|last-author-amp=
,|name-list-format=
,|lay-source=
,|registration=
, and|lay-summary=
(help) - ^ اليوم : بداية الثورة الصناعية Archived 2017-03-16 at the Wayback Machine
- ^ مقتنيات إعلامية Media Holdings: الثورة الصناعية في أوروبا Archived 2016-03-05 at the Wayback Machine
- ^ L.-N. Tellier, Urban World History: an Economic and Geographical Perspective (Quebec, QC: PUQ, 2009), ISBN 2-7605-1588-5, p. 463.
- ^ L. Sondhaus, Navies in Modern World History (London: Reaktion Books, 2004), ISBN 1-86189-202-0, p. 9.
- ^ J. Turner, Britain and the First World War (Abingdon: Routledge, 1988), ISBN 0-04-445109-1, pp. 22-35.
- ^ أ ب I. Westwell and D. Cove, eds, History of World War I, Volume 3 (London: Marshall Cavendish, 2002), ISBN 0-7614-7231-2, pp. 698 and 705.
- ^ J. Turner, Britain and the First World War (Abingdon: Routledge, 1988), ISBN 0-04-445109-1, pp. 41.
- ^ W. D. Rubinstein, Capitalism, Culture, and Decline in Britain, 1750-1990 (Abingdon: Routledge, 1994), ISBN 0-415-03719-0, p. 11.
- ^ "Britain to make its final payment on World War II loan from U.S." The New York Times, 28 December 2006 Archived 2017-08-20 at the Wayback Machine
- ^ "1975: UK embraces Europe in referendum". BBC News. Retrieved 8 March 2015.
- ^ Wheeler, Brian; Hunt, Alex. "The UK's EU referendum: All you need to know". BBC News.
- ^ Publius: the Journal of Federalism. 28 (1).
{{cite journal}}
: Missing or empty|title=
(help); Unknown parameter|الأخير=
ignored (help); Unknown parameter|الأول=
ignored (help); Unknown parameter|التاريخ=
ignored (help); Unknown parameter|الصفحة=
ignored (help); Unknown parameter|العنوان=
ignored (help); Unknown parameter|المسار=
ignored (help); Unknown parameter|تاريخ الوصول=
ignored (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ .
- ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ .
- ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ .
- ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ .
- ^
{{cite web}}
: Empty citation (help)[[تصنيف:مقالات ذات وصلات خارجية مكسورة from خطأ: زمن غير صحيح.]]<span title=" منذ خطأ: زمن غير صحيح." style="white-space: nowrap;">[وصلة مكسورة] - ^ Metropolitan Government. London: Routledge. 1991.
{{cite book}}
: Cite has empty unknown parameters:|lay-date=
,|subscription=
,|nopp=
,|last-author-amp=
,|name-list-format=
,|lay-source=
,|registration=
, and|lay-summary=
(help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help)[[تصنيف:مقالات ذات وصلات خارجية مكسورة from خطأ: زمن غير صحيح.]]<span title=" منذ خطأ: زمن غير صحيح." style="white-space: nowrap;">[وصلة مكسورة] - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ .
- ^
{{cite web}}
: Empty citation (help)[[تصنيف:مقالات ذات وصلات خارجية مكسورة from خطأ: زمن غير صحيح.]]<span title=" منذ خطأ: زمن غير صحيح." style="white-space: nowrap;">[وصلة مكسورة] - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ Ethical Standards in Public Life framework:
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ .
- ^ (Press release).
{{cite press release}}
: Missing or empty|title=
(help); Unknown parameter|التاريخ=
ignored (help); Unknown parameter|العنوان=
ignored (help); Unknown parameter|المسار=
ignored (help); Unknown parameter|الناشر=
ignored (help); Unknown parameter|تاريخ الوصول=
ignored (help) - ^ (Press release).
{{cite press release}}
: Missing or empty|title=
(help); Unknown parameter|التاريخ=
ignored (help); Unknown parameter|العنوان=
ignored (help); Unknown parameter|المسار=
ignored (help); Unknown parameter|الناشر=
ignored (help); Unknown parameter|تاريخ الوصول=
ignored (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ http://www.justice.gov.uk/downloads/about/moj/our-responsibilities/Background_Briefing_on_the_Crown_Dependencies2.pdf
- ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ Bagehot, Walter (1867) The English Constitution, London:Chapman and Hall, p103
- ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ .
- ^ .
- ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ .
- ^ .
- ^ .
- ^ .
- ^ .
- ^ .
- ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ N. Burrows, "Unfinished Business: The Scotland Act 1998", The Modern Law Review, vol. 62, issue 2, (March 1999), p. 249: "The UK Parliament is sovereign and the Scottish Parliament is subordinate. The White Paper had indicated that this was to be the approach taken in the legislation. The Scottish Parliament is not to be seen as a reflection of the settled will of the people of Scotland or of popular sovereignty but as a reflection of its subordination to a higher legal authority. Following the logic of this argument, the power of the Scottish Parliament to legislate can be withdrawn or overridden..." Archived 2016-12-25 at the Wayback Machine
- ^ M. Elliot, "United Kingdom: Parliamentary sovereignty under pressure", International Journal of Constitutional Law, vol. 2, issue 3, (2004), pp. 553–554: "Notwithstanding substantial differences among the schemes, an important common factor is that the U.K. Parliament has not renounced legislative sovereignty in relation to the three nations concerned. For example, the Scottish Parliament is empowered to enact primary legislation on all matters, save those in relation to which competence is explicitly denied... but this power to legislate on what may be termed "devolved matters" is concurrent with the Westminster Parliament's general power to legislate for Scotland on any matter at all, including devolved matters... In theory, therefore, Westminster may legislate on Scottish devolved matters whenever it chooses..." Archived 2016-07-13 at the Wayback Machine
- ^ G. Walker,"Scotland, Northern Ireland, and Devolution, 1945–1979", Journal of British Studies, vol. 39, no. 1 (January 2010), pp. 124 & 133. Archived 2015-11-05 at the Wayback Machine
- ^ A. Gamble, "The Constitutional Revolution in the United Kingdom", Publius, volume 36, issue 1, p. 29: "The British parliament has the power to abolish the Scottish parliament and the Welsh assembly by a simple majority vote in both houses, but since both were sanctioned by referenda, it would be politically difficult to abolish them without the sanction of a further vote by the people. In this way several of the constitutional measures introduced by the Blair government appear to be entrenched and not subject to a simple exercise of parliamentary sovereignty at Westminster." Archived 2016-04-10 at the Wayback Machine
- ^ E. Meehan, "The Belfast Agreement—Its Distinctiveness and Points of Cross-Fertilization in the UK’s Devolution Programme", Parliamentary Affairs, vol. 52, issue 1 (1 January 1999), p. 23: "[T]he distinctive involvement of two governments in the Northern Irish problem means that Northern Ireland’s new arrangements rest upon an intergovernmental agreement. If this can be equated with a treaty, it could be argued that the forthcoming distribution of power between Westminister and Belfast has similarities with divisions specified in the written constitutions of federal states... Although the Agreement makes the general proviso that Westminister’s ‘powers to make legislation for Northern Ireland’ remains ‘unaffected’, without an explicit categorical reference to reserved matters, it may be more difficult than in Scotland or Wales for devolved powers to be repatriated. The retraction of devolved powers would not merely entail consultation in Northern Ireland backed implicitly by the absolute power of parliamentary sovereignty but also the renegotiation of an intergovernmental agreement". Archived 2016-04-10 at the Wayback Machine
- ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ .
- ^ قالب:وصلة بي دي إف, Department for Constitutional Affairs. Retrieved 22 May 2006.
- ^ The international survey of family law:1996. The Hague: Martinus Nijhoff. 1998. p. 298.
{{cite book}}
: Cite has empty unknown parameters:|lay-date=
,|subscription=
,|nopp=
,|last-author-amp=
,|name-list-format=
,|lay-source=
,|registration=
, and|lay-summary=
(help) - ^ Adeleye, Gabriel; Acquah-Dadzie, Kofi; Sienkewicz, Thomas; McDonough, James (1999). World dictionary of foreign expressions. Waucojnda, IL: Bolchazy-Carducci. p. 371.
{{cite book}}
: Cite has empty unknown parameters:|lay-date=
,|subscription=
,|nopp=
,|last-author-amp=
,|name-list-format=
,|lay-source=
,|registration=
, and|lay-summary=
(help)CS1 maint: multiple names: authors list (link) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ .
- ^ .
- ^ .
- ^ (Press release).
{{cite press release}}
: Missing or empty|title=
(help); Unknown parameter|التاريخ=
ignored (help); Unknown parameter|العنوان=
ignored (help); Unknown parameter|المسار=
ignored (help); Unknown parameter|الناشر=
ignored (help); Unknown parameter|تاريخ الوصول=
ignored (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ .
- ^ .
- ^ Swaine, Jon (13 January 2009). "Barack Obama presidency will strengthen special relationship, says Gordon Brown". The Daily Telegraph (London). Retrieved 3 May 2011. Archived 2017-10-11 at the Wayback Machine
- ^ Kirchner, E. J.; Sperling, J. (2007). Global Security Governance: Competing Perceptions of Security in the 21st Century. London: Taylor & Francis. p. 100. ISBN 0-415-39162-8
- ^ .
- ^ Portugal and England, 1386-2010 | Gresham College Archived 2016-12-03 at the Wayback Machine
- ^ "DFID's expenditure on development assistance". UK Parliament. Retrieved 3 May 2011.
- ^ .
- ^ Krishnan, Armin (2008). War as business: technological change and military service contracting. Aldershot: Ashgate.
{{cite book}}
: Cite has empty unknown parameters:|lay-date=
,|subscription=
,|nopp=
,|last-author-amp=
,|name-list-format=
,|lay-source=
,|registration=
, and|lay-summary=
(help) - ^ British foreign policy: challenges and choices for the twenty first century. London: Royal Institute of International Affairs. 1997.
{{cite book}}
: Cite has empty unknown parameters:|lay-date=
,|subscription=
,|nopp=
,|last-author-amp=
,|name-list-format=
,|lay-source=
,|registration=
, and|lay-summary=
(help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help)[[تصنيف:مقالات ذات وصلات خارجية مكسورة from خطأ: زمن غير صحيح.]]<span title=" منذ خطأ: زمن غير صحيح." style="white-space: nowrap;">[وصلة مكسورة] - ^ UK 2005: The Official Yearbook of the United Kingdom of Great Britain and Northern Ireland. Office for National Statistics. p. 89.
- ^ "KOF Globalization Index". Globalization.kof.ethz.ch. Retrieved 5 September 2012.
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةGlobal Financial Centres 7
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةMastercard
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةforbes.com
- ^ علي موسى. "المملكة المتحدة (جغرافياً)". الموسوعة العربية. Retrieved 2014-10-18.
- ^ Gascoin, J. "A reappraisal of the role of the universities in the Scientific Revolution", in Lindberg, David C. and Westman, Robert S., eds (1990), Reappraisals of the Scientific Revolution. Cambridge University Press. p. 248. ISBN 0-521-34804-8.
- ^ Reynolds, E.E.; Brasher, N.H. (1966). Britain in the Twentieth Century, 1900–1964. Cambridge University Press. p. 336. OCLC 474197910
- ^ Burtt, E.A. (2003) [1924].The Metaphysical Foundations of Modern Science. Mineola, NY: Courier Dover. p. 207. ISBN 0-486-42551-7. Archived 2015-03-30 at the Wayback Machine
- ^ Hatt, C. (2006). Scientists and Their Discoveries. London: Evans Brothers. pp. 16, 30 and 46. ISBN 0-237-53195-X. Archived 2015-03-30 at the Wayback Machine
- ^ Jungnickel, C.; McCormmach, R. (1996). Cavendish. American Philosophical Society. ISBN 0-87169-220-1. Archived 2015-03-30 at the Wayback Machine
- ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ Hatt, C. (2006). Scientists and Their Discoveries. London: Evans Brothers. p. 56. ISBN 0-237-53195-X. Archived 2015-03-30 at the Wayback Machine
- ^ James, I. (2010). Remarkable Engineers: From Riquet to Shannon. Cambridge University Press. pp. 33–6. ISBN 0-521-73165-8.
- ^ Bova, Ben (2002) [1932]. The Story of Light. Naperville, IL: Sourcebooks. p. 238. ISBN 978-1-4022-0009-0.
- ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ Cole, Jeffrey (2011). Ethnic Groups of Europe: An Encyclopedia. Santa Barbara, CA: ABC-CLIO. p. 121. ISBN 1-59884-302-8. Archived 2015-03-30 at the Wayback Machine
- ^ Castells, M.; Hall, P.; Hall, P.G. (2004). Technopoles of the World: the Making of Twenty-First-Century Industrial Complexes. London: Routledge. pp. 98–100. ISBN 0-415-10015-1.
- ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ Reprinted from the Scientist 20(2) 26, 2006.
{{cite journal}}
: Missing or empty|title=
(help); Unknown parameter|الأخير=
ignored (help); Unknown parameter|العنوان=
ignored (help); Unknown parameter|المسار=
ignored (help); Unknown parameter|تاريخ الأرشيف=
ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=
ignored (help) - ^ أ ب ت "Heathrow 'needs a third runway'". BBC News. 25 June 2008. Retrieved 17 October 2008. خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صالح؛ الاسم "bbc1" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة. - ^ أ ب ت "Statistics: Top 30 World airports" (PDF) (Press release). Airports Council International. July 2008. Retrieved 15 October 2008. خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صالح؛ الاسم "airport" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة. - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ .
- ^ أ ب
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ .
- ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ أ ب خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةeiaoil
- ^ أ ب خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةeiaoverview
- ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ .
- ^ .
- ^ .
- ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ أ ب ت ث ج ح
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ .
- ^ The Guardian.
- ^ "2011 Census - Built-up areas". ONS. Retrieved 1 July 2013.
- ^ Mid-2012 Population Estimates for Settlements and Localities in Scotland General Register Office for Scotland
- ^ The UK's major urban areas Office for National Statistics (Urban area of Belfast and connected settlements, Table 3.1, page 47)
- ^ أ ب (Press release).
{{cite press release}}
: Missing or empty|title=
(help); Unknown parameter|deadlink=
ignored (|url-status=
suggested) (help); Unknown parameter|التاريخ=
ignored (help); Unknown parameter|العنوان=
ignored (help); Unknown parameter|المسار=
ignored (help); Unknown parameter|الناشر=
ignored (help); Unknown parameter|تاريخ الأرشيف=
ignored (help); Unknown parameter|تاريخ الوصول=
ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=
ignored (help) - ^ The Daily Telegraph.
- ^ أ ب (Press release).
{{cite press release}}
: Missing or empty|title=
(help); Unknown parameter|التاريخ=
ignored (help); Unknown parameter|العنوان=
ignored (help); Unknown parameter|المسار=
ignored (help); Unknown parameter|الناشر=
ignored (help); Unknown parameter|تاريخ الأرشيف=
ignored (help); Unknown parameter|تاريخ الوصول=
ignored (help); Unknown parameter|مسار الأرشيف=
ignored (help) - ^ .
- ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ "Population size: 7.9% from a non-White ethnic group". Office for National Statistics. 8 January 2004. Archived from the original on 19 June 2004.
- ^ "2011 Census: Ethnic group, local authorities in the United Kingdom". Office for National Statistics. 11 October 2013. Retrieved 6 March 2015.
- ^ "Table KS201SC – Ethnic group: All people" (PDF). National Records of Scotland. 2013. Retrieved 28 April 2015.
- ^ "Ethnic group". Office for National Statistics. Retrieved 27 April 2015.
- ^ "Welsh people could be most ancient in UK, DNA suggests". BBC News. June 19, 2012. Archived 2018-02-26 at the Wayback Machine
- ^ Thomas, Mark G. et al. Evidence for a segregated social structure in early Anglo-Saxon England. وقائع الجمعية الملكية B: Biological Sciences 273(1601): 2651–2657.
- ^ Owen, James (19 July 2005). Review of "The Tribes of Britain". الجمعية الجغرافية الوطنية. Archived 2017-09-01 at the Wayback Machine
- ^ Oppenheimer, Stephen (October 2006). Myths of British ancestry. Prospect (London). Retrieved 5 November 2010. Archived 2011-10-15 at the Wayback Machine
- ^ .
- ^ Black Liverpool: The Early History of Britain's Oldest Black Community 1730–1918. Liverpool: Picton Press. 2001.
{{cite book}}
: Cite has empty unknown parameters:|lay-date=
,|subscription=
,|nopp=
,|last-author-amp=
,|name-list-format=
,|lay-source=
,|registration=
, and|lay-summary=
(help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ Coleman, David; Compton, Paul; Salt, John (2002). "The demographic characteristics of immigrant populations". Council of Europe. p.505. ISBN 92-871-4974-7. Archived 2015-03-30 at the Wayback Machine
- ^ .
- ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ .
- ^ "Official EU languages". European Commission. 8 May 2009. Archived from the original on 2 February 2009. Retrieved 16 October 2009.
{{cite web}}
: Unknown parameter|deadurl=
ignored (|url-status=
suggested) (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ National Statistics Online – Welsh Language[[تصنيف:مقالات ذات وصلات خارجية مكسورة from خطأ: زمن غير صحيح.]]<span title=" منذ خطأ: زمن غير صحيح." style="white-space: nowrap;">[وصلة مكسورة]. National Statistics Office. Archived 2011-07-28 at the Wayback Machine
- ^
{{cite web}}
: Empty citation (help)[[تصنيف:مقالات ذات وصلات خارجية مكسورة from خطأ: زمن غير صحيح.]]<span title=" منذ خطأ: زمن غير صحيح." style="white-space: nowrap;">[وصلة مكسورة] - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ Scotland's Census 2001 – Gaelic Report. General Register Office for Scotland. Retrieved 15 October 2008.
- ^ .
- ^ Edwards, John R. (2010). Minority languages and group identity: cases and categories. John Benjamins Publishing. pp. 150–158.
{{cite book}}
: Cite has empty unknown parameters:|lay-date=
,|subscription=
,|nopp=
,|last-author-amp=
,|name-list-format=
,|lay-source=
,|registration=
, and|lay-summary=
(help) - ^ Koch, John T. (2006). Celtic culture: a historical encyclopedia. ABC-CLIO. p. 696.
{{cite book}}
: Cite has empty unknown parameters:|lay-date=
,|subscription=
,|nopp=
,|last-author-amp=
,|name-list-format=
,|lay-source=
,|registration=
, and|lay-summary=
(help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ .
- ^ The School Gate for parents in Wales. BBC Wales. Retrieved 11 October 2008. Archived 2016-01-09 at the Wayback Machine
- ^ عن بريطانيا تاريخ وثقافة visitbritain.ae Archived 2009-10-20 at the Wayback Machine
- ^ Office for National Statistics (ONS) - ONS Archived 2011-08-24 at the Wayback Machine
- ^ Richards, Eric (2004). Britannia's children: Emigration from England, Scotland, Wales and Ireland since 1600. London: Hambledon, p143. ISBN 978-1-85285-441-6. Archived 2015-04-13 at the Wayback Machine
- ^ Gibney, Matthew J.; Hansen, Randall (2005). Immigration and asylum: from 1900 to the present, ABC-CLIO, p630. ISBN 1-57607-796-9 Archived 2013-12-15 at the Wayback Machine
- ^ .
- ^ 6.5% of the EU population are foreigners and 9.4% are born abroad, Eurostat, Katya Vasileva, 34/2011.
- ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ London Evening Standard.
- ^ Daily Mail.
- ^ London Evening Standard.
- ^ .
- ^ The Daily Telegraph.
- ^ .
- ^ أ ب
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ .
- ^ أ ب
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ The Daily Telegraph.
- ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ "Births in England and Wales by parents’ country of birth, 2010", National Statistics. Archived 2015-11-05 at the Wayback Machine
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةColeman2013
- ^ "The 1901 Census".
- ^ "summary history of immigration to Britain".
- ^ "UK 2011 Census Data". National Archives. Archived from the original on 12 أبريل 2013.
{{cite web}}
: Unknown parameter|dead-url=
ignored (|url-status=
suggested) (help) - ^ National Archives. "Non-UK Born Population of England and Wales Quadrupled Between 1951 and 2011". Archived from the original on 5 يناير 2016.
{{cite web}}
: Unknown parameter|dead-url=
ignored (|url-status=
suggested) (help) - ^ Office for National Statistics. "2011 Census analysis: Immigration Patterns of Non-UK Born Populations in England and Wales in 2011".
- ^ أ ب
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ .
- ^ .
- ^ .
- ^ Richards (2004), pp. 6–7.
- ^ Right of Union citizens and their family members to move and reside freely within the territory of the Member States. European Commission. Retrieved 6 November 2008.
- ^ .
- ^ Sumption, Madeleine; Somerville, Will. The UK's new Europeans: Progress and challenges five years after accession. London: Equality and Human Rights Commission. p. 13.
{{cite book}}
: Cite has empty unknown parameters:|lay-date=
,|subscription=
,|nopp=
,|last-author-amp=
,|name-list-format=
,|lay-source=
,|registration=
, and|lay-summary=
(help) - ^ .
- ^ London Evening Standard.
- ^ .
- ^ .
- ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ .
- ^ . Press Association.
- ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ Gordon, J.C.B. (1981). Verbal Deficit: A Critique. London: Croom Helm. p. 44 note 18.
{{cite book}}
: Cite has empty unknown parameters:|lay-date=
,|subscription=
,|nopp=
,|last-author-amp=
,|name-list-format=
,|lay-source=
,|registration=
, and|lay-summary=
(help) - ^ Section 8 ('Duty of local education authorities to secure provision of primary and secondary schools'), Sections 35–40 ('Compulsory attendance at Primary and Secondary Schools') and Section 61 ('Prohibition of fees in schools maintained by local education authorities...'), Education Act 1944.
- ^ The Guardian.
- ^ .
- ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ .
- ^ About SQA Scottish Qualifications Authority. Retrieved 7 October 2008. Archived 2017-09-11 at the Wayback Machine
- ^ About Learning and Teaching Scotland. Learning and Teaching Scotland. Retrieved 7 October 2008. Archived 2017-10-10 at the Wayback Machine
- ^ Brain drain in reverse. Scotland Online Gateway. Retrieved 7 October 2008.
- ^ .
- ^ .
- ^ About Us – What we do. Council for the Curriculum Examinations & Assessment. Retrieved 7 October 2008. Archived 2018-03-05 at the Wayback Machine
- ^ What will your child learn? The Welsh Assembly Government. Retrieved 22 January 2010.
- ^ The world health report 2000 – Health systems: improving performance. Geneva: World Health Organisation. 2000.
{{cite book}}
: Cite has empty unknown parameters:|lay-date=
,|subscription=
,|nopp=
,|last-author-amp=
,|name-list-format=
,|lay-source=
,|registration=
, and|lay-summary=
(help) - ^
{{cite journal}}
: Empty citation (help) - ^ .
- ^ .
- ^
{{cite journal}}
: Empty citation (help) - ^ "OECD Health Data 2009 – How Does the United Kingdom Compare". Organisation for Economic Co-operation and Development.
- ^ "The cultural superpower: British cultural projection abroad". Journal of the British Politics Society, Norway. Volume 6. No. 1. Winter 2011 Archived 2017-10-10 at the Wayback Machine
- ^ .
- ^ . Reuters.
- ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ قالب:يستشهد موسوعة
- ^ قالب:يستشهد موسوعة
- ^ Daily Telegraph.
- ^ Edinburgh, UK appointed first UNESCO City of Literature UNESCO. Retrieved 20 August 2008.
- ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ Lang, Andrew (2003). History of English Literature from Beowulf to Swinburne. Holicong, PA: Wildside Press. p. 42.
{{cite book}}
: Cite has empty unknown parameters:|lay-date=
,|subscription=
,|nopp=
,|last-author-amp=
,|name-list-format=
,|lay-source=
,|registration=
, and|lay-summary=
(help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ True birthplace of Wales's literary hero. BBC News. Retrieved 28 April 2012
- ^ Kate Roberts: Biography. BBC Wales. Retrieved 28 April 2012 Archived 2015-11-05 at the Wayback Machine
- ^ Swift, Jonathan; Fox, Christopher (1995). Gulliver's travels: complete, authoritative text with biographical and historical contexts, critical history, and essays from five contemporary critical perspectives. Basingstoke: Macmillan. p. 10.
{{cite book}}
: Cite has empty unknown parameters:|lay-date=
,|subscription=
,|nopp=
,|last-author-amp=
,|name-list-format=
,|lay-source=
,|registration=
, and|lay-summary=
(help)CS1 maint: multiple names: authors list (link) - ^ The New York Times.
- ^ أ ب
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ أ ب .
- ^ أ ب Most Successful Group موسوعة غينيس للأرقام القياسية 1999, p. 230. Retrieved 19 March 2011. Archived 2017-04-02 at the Wayback Machine
- ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ .
- ^ Citron, Stephen (2001). Sondheim and Lloyd-Webber: The new musical. London: Chatto & Windus.
{{cite book}}
: Cite has empty unknown parameters:|lay-date=
,|subscription=
,|nopp=
,|last-author-amp=
,|name-list-format=
,|lay-source=
,|registration=
, and|lay-summary=
(help) - ^ Belfast Telegraph.
- ^ (Press release).
{{cite press release}}
: Missing or empty|title=
(help); Unknown parameter|التاريخ=
ignored (help); Unknown parameter|العنوان=
ignored (help); Unknown parameter|المسار=
ignored (help); Unknown parameter|الناشر=
ignored (help) - ^ The Daily Telegraph.
- ^ The Daily Telegraph.
- ^ The Times.
- ^ . Reuters.
- ^ .
- ^ "Brit awards winners list 2012: every winner since 1977". The Guardian. Retrieved 28 February 2012 Archived 2013-07-27 at the Wayback Machine
- ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ .
- ^ .
- ^ The Times.
- ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ .
- ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ London Evening Standard.
- ^ أ ب
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ .
- ^ أ ب "BBC: World's largest broadcaster & Most trusted media brand". Media Newsline. Archived from the original on 5 October 2010. Retrieved 23 September 2010.
{{cite web}}
: Unknown parameter|deadurl=
ignored (|url-status=
suggested) (help) خطأ استشهاد: وسم<ref>
غير صالح؛ الاسم "MediaNewsline" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة. - ^ "Digital license". Prospect. Archived from the original on 7 November 2011. Retrieved 9 March 2015.
- ^ "About the BBC – What is the BBC". BBC Online. Archived from the original on 16 January 2010. Retrieved 9 March 2015.
- ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ William, D. (2010). UK Cities: A Look at Life and Major Cities in England, Scotland, Wales and Northern Ireland. Eastbourne: Gardners Books. ISBN 978-9987-16-021-1, pp. 22, 46, 109 and 145. Archived 2016-12-25 at the Wayback Machine
- ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ أوفكوم "Communication Market Report 2010", 19 August 2010, pp. 97, 164 and 191, retrieved 17 June 2011. Archived 2016-04-15 at the Wayback Machine
- ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ A bibliography of Scottish common sense philosophy: Sources and origins. Bristol: Thoemmes Press. 2000.
{{cite book}}
: Cite has empty unknown parameters:|lay-date=
,|subscription=
,|nopp=
,|last-author-amp=
,|name-list-format=
,|lay-source=
,|registration=
, and|lay-summary=
(help) - ^ Palmer, Michael (1999). Moral Problems in Medicine: A Practical Coursebook. Cambridge: Lutterworth Press. p. 66.
{{cite book}}
: Cite has empty unknown parameters:|lay-date=
,|subscription=
,|nopp=
,|last-author-amp=
,|name-list-format=
,|lay-source=
,|registration=
, and|lay-summary=
(help) - ^ Scarre, Geoffrey (1995). Utilitarianism. London: Routledge. p. 82.
{{cite book}}
: Cite has empty unknown parameters:|lay-date=
,|subscription=
,|nopp=
,|last-author-amp=
,|name-list-format=
,|lay-source=
,|registration=
, and|lay-summary=
(help) - ^ .
- ^ .
- ^ .
- ^ About ECB England and Wales Cricket Board. Retrieved 4 August 2008. Archived 2016-09-20 at the Wayback Machine
- ^ The Scotsman.
- ^ .
- ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ Ardener, Shirley (2007). Professional identities: policy and practice in business and bureaucracy. New York: Berghahn. p. 27.
{{cite book}}
: Cite has empty unknown parameters:|lay-date=
,|subscription=
,|nopp=
,|last-author-amp=
,|name-list-format=
,|lay-source=
,|registration=
, and|lay-summary=
(help) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ Louw, Jaco; Nesbit, Derrick (2008). The Girlfriends Guide to Rugby. Johannesburg: South Publishers.
{{cite book}}
: Cite has empty unknown parameters:|lay-date=
,|subscription=
,|nopp=
,|last-author-amp=
,|name-list-format=
,|lay-source=
,|registration=
, and|lay-summary=
(help)CS1 maint: multiple names: authors list (link) - ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ .
- ^ .
- ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ .
- ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ .
- ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ Picturing the Beast. University of Illinois Press. 2001. p. 52.
{{cite book}}
: Cite has empty unknown parameters:|lay-date=
,|subscription=
,|nopp=
,|last-author-amp=
,|name-list-format=
,|lay-source=
,|registration=
, and|lay-summary=
(help) - ^ The Legatum Prosperity Index – 2015
- ^ أ ب "Index of Public Integrity".
- ^ "Democracy Index 2016". The Economist Intelligence Unit.
- ^ أ ب ت "Global Rankings 2016".
- ^ "Save the Children State of the World's Mothers report" (PDF). savethechildren.org.
- ^ "Euro Health Consumer Index: 2015 Report" (PDF). healthpowerhouse.com.
- ^ http://worldhappiness.report/ed/2017/
- ^ "Networked Readiness Index". weforum.org.
- ^ https://data.worldbank.org/indicator/NE.CON.PRVT.PC.KD?year_high_desc=true
قراءات إضافية
- Hitchens, Peter (2000). The Abolition of Britain: From Winston Churchill to Princess Diana. Second ed. San Francisco, Calif.: Encounter Books. xi, 332 pp. ISBN 1-893554-18-X.
- Lambert, Richard S. (1964). The Great Heritage: A History of Britain for Canadians. House of Grant, 1964 (and earlier editions and printings).
وصلات خارجية
Find more about المملكة المتحدة at Wikipedia's sister projects | |
Definitions from Wiktionary | |
Media from Commons | |
News stories from Wikinews | |
Quotations from Wikiquote | |
Source texts from Wikisource | |
Textbooks from Wikibooks | |
Travel guide from Wikivoyage | |
Learning resources from Wikiversity | |
Database entry Q145 on Wikidata |
- الحكومة
- Official website of HM Government
- Official website of the British Monarchy
- Official Yearbook of the United Kingdom statistics
- The official site of the British Prime Minister's Office
- معلومات عامة
- United Kingdom from the BBC News
- United Kingdom entry at The World Factbook
- United Kingdom from UCB Libraries GovPubs
- المملكة المتحدة at the Open Directory Project
- United Kingdom Encyclopædia Britannica entry
- United Kingdom at the EU
- Wikimedia Atlas of United Kingdom
- Geographic data related to المملكة المتحدة at OpenStreetMap
- Key Development Forecasts for the United Kingdom from International Futures
- السفر
55°N 3°W / 55°N 3°W
خطأ استشهاد: وسوم <ref>
موجودة لمجموعة اسمها "nb"، ولكن لم يتم العثور على وسم <references group="nb"/>
- CS1 errors: empty citation
- CS1 errors: unsupported parameter
- CS1 errors: missing title
- Pages using gadget WikiMiniAtlas
- Lang and lang-xx template errors
- Pages using infobox country with unknown parameters
- Pages using infobox country or infobox former country with the symbol caption or type parameters
- Articles with hatnote templates targeting a nonexistent page
- صفحات بها وصلات إنترويكي
- مقالات تحتاج تصليح روابط
- مقالات ذات عبارات بحاجة لمصادر
- Coordinates on Wikidata
- المملكة المتحدة
- الجزر البريطانية
- بلدان أوروپا
- بلدان وأراضي ناطقة بالإنگليزية
- مجموعة السبعة
- مجموعة الثمانية
- مجموعة العشرين
- بلدان جزر
- أعضاء الناتو
- أعضاء كومنولث الأمم
- أعضاء مجلس أوروپا
- أعضاء الاتحاد الأوروپي
- أعضاء الاتحاد من أجل المتوسط
- الدول الأعضاء في الأمم المتحدة
- بلدان غرب أوروپا