ثوم
نسرين حسون ساهم بشكل رئيسي في تحرير هذا المقال
|
الثوم Garlic | |
---|---|
الثوم، من كتاب النباتات الطبية لوليام وودڤيل، 1793. | |
التصنيف العلمي | |
أصنوفة غير معروفة (أصلحها): | الحياة |
مملكة: | النبات |
Clade: | نباتات مزهرة |
Clade: | أحاديات الفلقة |
تحت فصيلة: | ثوماوات |
جنس: | الثوم |
Species: | A. sativum
|
Binomial name | |
Allium sativum |
الثوم Garlic نبات عشبي من النباتات الحولية المعمرة من فصيلة الزنبقيات، وتنتشر زراعته في جميع أنحاء العالم، تتكون نبتة الثوم من فصوص مغلفة بأوراق سليولوزية شفافة لتحفظها من الجفاف.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الوصف
أوراق الثوم متطاولة مسطحة وضيقة، البصلة مركبة من عدد كبير من الفصوص المضمومة بين حراشف غشائية ومغلفة بقشرة خارجية بيضاء اللون على شكل كيس. والفص هو بصيلة ناضجة تتركب من ساق قرصية قصيرة عليها أوراق يراوح عددها بين 8-10 أوراق. يتكون الفص من ثلاث أوراق: الورقة الخارجية الأولى وتسمى الورقة الحامية الجافة تصعب إزالتها، وأما الورقة الثانية اللحمية البنية فتسمى ورقة التخزين وتختزن فيها نسبة 80% من المواد الغذائية، وأما الورقة الثالثة فتسمى الورقة النابتة فهي تنمو مع الأوراق الخضرية وتحميها عند إنبات الفصوص. [1]
تحمل السوق الزهرية للثوم نورات خيمية صغيرة وكثيفة، وغالباً ما تتشكل البلابل في النورات محل الأزهار العقيمة التي لا تنتج بذوراً. وتتجدد زراعة الثوم سنوياً بالفصوص والبلابل، ويتكاثر خضرياً. ويبلغ العدد الصبغي في خلاياه الجسمية 16 صبغياً.
الأصول والأنواع الرئيسية
يزرع نبات الثوم منذ أكثر من 5000 سنة. وتشير معظم الدراسات إلى أنه قد نشأ في وسط آسيا وتحديداً غربي الصين في جبال تيان شان ثم نقل إلى منطقة البحر الأبيض المتوسط (العالم القديم). وتمتد مناطق انتشاره من شرقي آسيا إلى مصر كما ينمو في معظمها بالحالة الطبيعية.
توجد أصناف كثيرة من الثوم وعادة تأخذ الأصناف أسماء الدول المنتجة لها كالثوم البلدي والثوم اليبرودي (نسبة إلى منطقة يبرود في سوريا والثوم الصيني والثوم الفرنسي، حيث هناك الثوم ذو الفصوص الصغيرة ولكن يفضل ذو الفصوص الكبيرة الخشنة لسهولة إزالة قشرته السليولوزية.
الثوم الأوروپي
السلالات والأنواع
ثمة تنوع وراثي واسع وأصناف كثيرة للثوم في العالم على الرغم من أنه يتكاثر خضرياً، وتسمى الأصناف غالباً بأسماء الدول المنتجة لها أو بمناطق الزراعة في البلد الواحد، فعلى سبيل المثال هناك الثوم المصري والصيني والهنغاري. وفي سورية يوجد صنفان رئيسيان مختلفان وراثياً هما الكسواني واليبرودي نسبة إلى مناطق زراعتهما. ويتميز الصنف الكسواني بكفاءته التخزينية العالية وتبكيره في النضج إلا أن فصوصه صغيرة الحجم نسبياً، وأما الصنف اليبرودي فيتميز بفصوصه الكبيرة وكفاءة تخزينية منخفضة.
الزراعة
يعد الثوم من الناحية الاقتصادية من أهم محاصيل الخضار التابعة للفصيلة الزنبقية بعد البصل وقد بلغت المساحة المزروعة بالثوم في العالم.
إن لموعد زراعة الثوم تأثيراً كبيراً في كمية المحصول ونوعيته إذ تؤدي الزراعة المبكرة إلى إعطاء فرصة للنباتات كي تنمو خضرياً قبل أن تبدأ بتكوين الأبصال لأن النباتات في هذه الحالة تتعرض إلى درجة حرارة منخفضة خلال فترة نموها الأولي وإلى درجة حرارة مرتفعة ونهار طويل في أثناء النضج مما يؤدي إلى تكوين مجموعة خضرية صغيرة وإلى فشل النباتات في تكوين أبصال جيدة.
ويختلف موعد الزراعة في سوريا باختلاف مناطق زراعته، ففي دمشق وريفها والمناطق الداخلية يزرع بدءاً من منتصف شهر أيلول حتى نهاية شهر تشرين الأول. في حين يزرع في المناطق المرتفعة مثل مناطق القلمون بدءاً من شهر تشرين أول ولغاية شهر تشرين الثاني. ويعد الثوم من المحاصيل الخضرية المهمة في سورية في مجال التسويق المحلي وصناعة المعلبات والتصدير إلى الأقطار العربية المجاورة.
الإنتاج
أعلى 10 منتجون للثوم في 2010 | ||||
---|---|---|---|---|
البلد | الإنتاج (بالطن) | هوامش | ||
الصين | 13,664,069 | Im | ||
الهند | 833,970 | |||
كوريا الجنوبية | 271,560 | |||
مصر | 244,626 | |||
روسيا | 213,480 | |||
ميانمار | 185,900 | Im | ||
إثيوپيا | 180,300 | Im | ||
الولايات المتحدة | 169,510 | |||
بنگلادش | 164,392 | |||
أوكرانيا | 157,400 | |||
العالم | 17,674,893 | A | ||
* = رقم رسمي | [ ] = بيانات رسمية | A = قد تحتوي على بيانات رسمية، شبه رسمية، أو تقديرية F = تقديرات الفاو | Im = بيانات الفاو معتمدة على منهجية الحساب | M = البيانات غير متوفرة المصدر : منظمة الغذاء والزراعة التابعة للأمم المتحدة (الفاو)[2] |
الاستخدامات
يستخدم الإنسان الثوم منذ قديم الزمان لفوائده الغذائية والطبية المتعددة، إذ يعد من المقبلات وفاتحاً للشهية ويضاف إلى غالبية المأكولات. كان الثوم مقدساً لدى قدماء المصريين، وكان يضاف إلى غذاء بنّائي الأهرامات وغذاء الرياضيين في روما قبل المباريات لزيادة قوتهم ونشاطهم. وقد وصف قديماً ضد عدد كبير من الأمراض تراوح بين مرض السل وفقدان الشعر.
استخدامات الطهي
يؤكل الثوم طازجاً صحيحاً أو مدقوقاً مع الأكل لتحسين الطعم، أو مطبوخاً مع الأطعمة، ويفضل الثوم الجاف تماماً عن الثوم الأخضر لفعالية الثوم اليابس كما يوجد كبسولات تحتوي على زيت الثوم العطري.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
التخزين
زيت الثوم
تحضر الخلاصة السائلة للثوم كما يلي. انقع 1000 گ من الثوم - قطع كاملة أو شرائح – في مزيج من الماء والكحول (80: 20 و 50:50) بشكل كافي ليغمر الفصوص. احفظها بوعاء مناسب لفترة زمنية كافية لاستخلاص المكونات متجنباً أي تلوث ثم رشح الناتج. ثم قم بتركيز الرشاحة بأقل درجة حرارة ممكنة وأضف كمية كافية من الماء أو الكحول الوصول للحجم 1000مل ثم امزج. [ ملاحظة: قد يحتاج الاستخلاص الكامل مدة 30 يوم].[3]
الاستخدام التاريخي
الاستخدام الطبي والفوائد الصحية
القيمة الغذائية لكل 100 g (3.5 oz) | |
---|---|
الطاقة | 623 kJ (149 kcal) |
33.06 گ | |
Sugars | 1 گ |
ألياف غذائية | 2.1 گ |
0.5 گ | |
6.36 گ | |
الڤيتامينات | |
ثيامين (B1) | (17%) 0.2 mg |
ريبوفلاڤين (B2) | (9%) 0.11 mg |
نياسين (B3) | (5%) 0.7 mg |
(12%) 0.596 mg | |
ڤيتامين B6 | (95%) 1.235 mg |
فولات (B9) | (1%) 3 μg |
Vitamin C | (38%) 31.2 mg |
آثار فلزات | |
كالسيوم | (18%) 181 mg |
حديد | (13%) 1.7 mg |
الماغنسيوم | (7%) 25 mg |
المنگنيز | (80%) 1.672 mg |
فوسفور | (22%) 153 mg |
پوتاسيوم | (9%) 401 mg |
صوديوم | (1%) 17 mg |
زنك | (12%) 1.16 mg |
مكونات أخرى | |
سلنيوم | 14.2 μg |
| |
Percentages are roughly approximated using US recommendations for adults. Source: USDA Nutrient Database |
تحتوي فصوص الثوم على ما يقارب 84.09% ماء و13.38% مواد عضوية ومواد لاعضوية. بينما تحتوي الأوراق على 87.14% ماء و11.27% مواد عضوية و1.53% مواد لا عضوية.[4][5]
- من مركباته الأساسية الأليين Alliin (ليس أقل من 0.5%) واللينيز Alliinase وأليسين Allicin وسكوردنين Scordinins سيلينيم Seiennium گاما گلوتاميل ألليل سستينglutamyl –S- Allyl – L-cysteine (0.2%)
- مجموعة من الفيتامينات أ، ب، ج، هـ
- أملاح معدنية وخمائر ومواد مضادة للعفونه ومخفضه لضغط الدم ومواد مدرة لإفراز الصفراء وهورمونات تشبه الهرمونات الجنسية.
وتعود التأثيرات العلاجية فيه للمكونات الحاوية على الكبريت كالأليسين والذي ينتج بعد طحن أو مضغ الثوم الطازج. ولا يجتوي الثوم القديم على الأليسين لكن قد يكون لها بعض الفعالية لوجود الألليل سستين S-allylcysteine. ولا تعبر مكونات زيت الثوم الطيار عن مكونات النبات الأصلي بسبب التفكك الأنزيمي والحراري فيه، فهو ليس بفعالية الثوم الطازج أو مسحوق الثوم.
كما أن الثوم المطبوخ أقل فعالية من الثوم الطازج لأن الطبخ يقلل من فعاليته.
تبين بأن مادة أليسين في الثوم تمنع النوع المتوسط من ارتفاع الضغط الرئوي لدى فئران التجارب كما يمنع تكون الجلطات الدموية وذلك بمحافظته على إبقاء الدم في حالة جيدة من سيولته بالإضافة إلى تخفيضه الجيد لكولسترول الدم فأن استخدام الثوم لمدة 12 أسبوعا يؤدي لخفض نسبة الكولسترول في الدم إلى 12% والدهون الثلاثية إلى 17%، كما أن مادة الألبين في الثوم وهى مادة مضادة للسرطان، ولذا ينصح مرضى السرطان بتناول الثوم، كما وجد إن الثوم يخفض ويزيد القدره الجنسية.
وتلخص فوائد الثوم بشكل عام:[6]
1- مضاد حيوي طبيعي ,مضاد للفطريات, محفز للجهاز المناعي.
2- لتجنب الإصابة بنزلات البرد.
3- يمنع الإصابة بأمراض القلب وذلك بتقليل نسبة الكولسترول الضار ورفع نسبة HDL النافع بالإضافة لتقليل لزوجية الدم . فله دور وقاية من التغيرات الوعائية المترافقة مع التقدم بالعمر.
ومن الغريب أن هذا النبات يحتوي على خواص رافعة لضغط الدم المنخفض وخواص خافضة لضغط الدم المرتفع من خلال الأحماض الأمينة الكبريتية وهو يقلل من مفعول الترمبوكسين المجلط للدم وكذلك يخفض تأثير البروستاسكلين المسيلة له فهو معدل للزوجة وضابط لها وبذلك يفوق الأسبرين بمنع حدوث الجلطات.
4- ينظم معدلات سكر الدم ويمنع الإصابة بالأورام ويبطىء نموها.
5- لعلاج آلام الأسنان.
6- لآلام الحنجرة وعلاج الاحتقان والبلغم .
7- لعلاج التقيحات والبواسير.
8- للتخلص من القمل وعلاج النقرس والسعال الديكي.
- وقد لاقى استخدام الثوم نجاح معقول في لدى مرضى الـ AIDS لعلاج خفيّة الأبواغcryptosporidium في دراسة غير مضبوطة جرت بالصين. .[7] كما تم استخدامه لعلاج شخص مصاب بالإيدز على الأقل مصاب بـداء المقوسّات.
.[8]
كما أظهرت المكمّلات الغذائية الحاوية على الثوم ضمن نظام غذائي غني بالبروتين لدى الجرذان زيادة مستويات التستوستيرون.[9]
استخدامات أخرى
يفضل لمن يعانون من مشاكل بالجهاز الهضمي أن يستخدموا الثوم المطبوخ أو الثوم المستحضر طبيا والذي يباع على شكل كبسولات طرية حيث يحتوي على خلاصة الثوم فقط بعد إزالة المواد المهيجة عنها.
شعبيا يستخدم الثوم كعلاج للسعات النحل والحشرات حيث يدعك مكان اللسعة بسن ثوم لتخفيف ألم اللسعة كما أنه يتحد مع التوكسينات التي تفرزها الحشرات.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الآثار الضارة والسموم
رغم الفوائد العديدة المعروفة عن الثوم فقد حذرت دراسة جديدة نشرتها مجلة متخصصة (الأمراض المعدية السريرية) من أن الثوم قد يشكل خطرا على صحة مرضى الإيدز وحياتهم بسبب تأثيره السلبي عليهم لتعطيله لبعض العلاجات المخصصة لهذا المرض الخطير.
التداخلات الدوائية
لا يعطى مع مضادات التخثر أو مثبطات تكدس الصفيحات لأنه يزيد من انحلال الدم (يثبط تجمع الصفيحات وحال للفبرين) فيحذر من إعطائه مع المرضى الذين يتناولون الوارفارين.
رغم الفوائد العديدة المعروفة عن الثوم فقد حذرت دراسة جديدة نشرتها مجلة متخصصة (الأمراض المعدية السريرية) من أن الثوم قد يشكل خطرا على صحة مرضى الإيدز وحياتهم بسبب تأثيره السلبي عليهم لتعطيله لبعض العلاجات المخصصة لهذا المرض الخطير.
التأثيرات الجانبية
- إذا استعمل الثوم بإفراط خرجت رائحة مع التنفس من الفم ومن الجلد مع العرق ويفيد في تخفيف رائحته شرب كأس من الحليب أو مضغ عرق بقدونس أو حبة بن أو هيل أو كبش قرنفل أو قليل من الينسون أو الكمون أو قطعة من التفاح.الثوم خطير جدا على ان يوضع على الجروح لأنه يسبب الورم. وتعود الرائحة الكريهة لمركب ألليل ميتيل سلفيد Allyl methyl sulfide (AMS) فهو غاز يمتص بالدم أثناء استقلاب الثوم، ثم ينتقل من الدم إلى الرئتين (ومنها إلى الفم مسبباً الرائحة الكريهة للتنفس وخاصة عندما يقوم الشخص بالتجشؤ) كما يتم إفرازه من خلال الجلد أيضاً. ويعتبر غسل الجلد بالصابون حل جزئي وغير مثالي.
- عدم ارتياح معدي معوي وخاصة عند تناوله على معدة فارغة.
- غثيان وتشنج قصبي.
- احتقان الأنف والتهاب الغشاء المخاطي للأنف وردود فعل تحسسية أحياناً.
يعاني بعض الأشخاص من الأرجية تجاه الثوم ونباتات أخرى من هذه الفصيلة. تتضمن أعراض الأرجيّة: القولون الهيوج والإسهال وتقرحات الفم والحنجرة والغثيان وصعوبة بالتنفس وببعض الحالات تحدث أعراض تأقية شديدة. كما يبدي الأشخاص المتحسسين للثوم نتائج إيجابية لاختبارات ثنائي ألليل ئنائي السلفيد diallyldisulfide وألليل بروبيل ئنائي السلفيد allylpropyldisulfide والألليل ميركبتان allylmercaptan والألليسين allicin والتي تتواجد جميعها بالثوم.
ويبدي الأشخاص المتحسسين من الثوم حساسية للعديد من نباتات الفصيلة الزنبقية liliaceae بما فيها البصل ونبات الثوم المعمّر والكرّات والكرّات الأندلسي والزنجبيل والموز.
الاستخدامات الروحية والدينية
الخصائص
عندما يتم هرس الثوم نحصل على الألليسين وهو مضاد حيوي قوي كما نحصل على مركب مضاد فطري يدعى فيتونسيد، فادعى البعض أنه يمكن أن يعالج التهاب الحلق المسيبب بالعقديات أو أمراض أخرى ثانوية بسبب تمتعه بخواص مضادة حيوياً[بحاجة لمصدر]. كما يحتوي على مركبات كبريتية في الأللين والأجويين وثنائي ألليل السلفيد والديتيين و س-ألليل سيستين والإنزيمات وڤيتامين ب والبروتينات والمعادن والسابونينات والفلاڤونيدات و منتجات maillard reaction والتي هي عبارة عن مركبات غير حاوية على الكبريت. كما وجد فيتو أللكسين يدعى ألليكسين (3 هيدروكسي -5-ميتوكسي -6ميتيل - 2-بنتيل-4"H" - بيران ون)وهو مركب غير كبريتي بهيكل سلسلة غاما بيرون ذات تأثيرات مضادة للتأكسد ومضادة للميكروبات.[10] وتأثيرات تمنع تطور الأورام،[11] ويمنع ارتباط الأفلاتوكسين B2 مع الدنا [11] وله تأثيرات تغذوية عصبية neurotrophic. يبدي الأللكسين تأثيرات مانعة لنمو الأورام في الأحياء وتمنع تشكل أورام جلدية المحدثة بواسطة TPA الفئران.[11] وقد أظهرت مضاهئات هذا المركب تأثيرات مانعة لنمو الأورام في التجارب في الزجاج. يتوقع أن يكون الأللكسين و/أو مضاهئاته مركبات مفيدة للوقاية من السرطان أو من املعالجة الكيميائية للأمراض الأخرى.
معرض الصور
Garlic from a recent harvest (on sale at Santa Rosa, Nueva Ecija)
انظر أيضاً
- أليستاتين، مضاد حيوي يوجد في الثوم والبصل.
- مهرجان الثوم
- Garlic Is as Good as Ten Mothers. إخراج لس بلانك.
- طب الأعشاب
- International Code of Nomenclature for Cultivated Plants
- Pyruvate scale
المصادر
- ^ بسام الصفدي. "الثوم". الموسوعة العربية. Retrieved 2014-03-15.
- ^ "Major Food And Agricultural Commodities And Producers - Countries By Commodity". Fao.org. Retrieved 2012-05-17.
- ^ USP 30
- ^ "agronomy". Lem.ch.unito.it. Retrieved 2009-12-06.
- ^ "Garlic - Article". Goldbamboo.com. 2006-07-22. Retrieved 2009-12-06.
- ^ Martindale 35
- ^ Fareed G, Scolaro M, Jordan W, Sanders N, Chesson C, Slattery M, Long D, Castro C. The use of a high-dose garlic preparation for the treatment of Cryptosporidium parvum diarrhea. NLM Gateway. Retrieved December 7, 2007.
- ^ John S. James. Treatment Leads on Cryptosporidiosis: Preliminary Report on Opportunistic Infection, AIDS TREATMENT NEWS No. 049 - January 29, 1988. Retrieved December 7, 2007.
- ^ Oi Y, Imafuku M, Shishido C, Kominato Y, Nishimura S, Iwai K. (2001). "Garlic supplementation increases testicular testosterone and decreases plasma corticosterone in rats fed a high protein diet". Journal of Nutrition. 131 (8): 2150–6. PMID 11481410.
{{cite journal}}
: CS1 maint: multiple names: authors list (link) - ^ Kodera Y., Matuura H., Yoshida S., Sumida T., Itakura Y., Fuwa T., Nishino H. (1989-01-30). "Allixin, a stress compound from garlic". Retrieved 2009-01-30.
{{cite web}}
: CS1 maint: multiple names: authors list (link) - ^ أ ب ت Yamasaki T., Teel R. W., Lau B. H. (1991-08-01). "Effect of allixin, a phytoalexin produced by garlic, on mutagenesis, DNA-binding and metabolism of aflatoxin B1". Retrieved 2009-01-30.
{{cite web}}
: CS1 maint: multiple names: authors list (link)
المراجع
- Japanese garlic.にんにく専門のにんにく屋.jp[青森県産].
- Balch, P. A. (2000). Prescription for Nutritional Healing, 3rd ed. New York: Avery.
- Block, E. (1985). The chemistry of garlic and onions. Scientific American 252 (March): 114–9.
- Block E (1992). "The organosulfur chemistry of the genus Allium — implications for organic sulfur chemistry". Angewandte Chemie International Edition. 104: 1158–1203. doi:10.1002/anie.199211351.
- Block, E. (2010). Garlic and Other Alliums: The Lore and the Science. Royal Society of Chemistry. ISBN 978-0-85404-190-9.
- Breithaupt-Grögler K, Ling M, Boudoulas H, Belz GG (October 1997). "Protective effect of chronic garlic intake on elastic properties of aorta in the elderly". Circulation. 96 (8): 2649–55. PMID 9355906.
{{cite journal}}
: CS1 maint: multiple names: authors list (link) - Efendy JL, Simmons DL, Campbell GR, Campbell JH (July 1997). "The effect of the aged garlic extract, 'Kyolic', on the development of experimental atherosclerosis". Atherosclerosis. 132 (1): 37–42. doi:10.1016/S0021-9150(97)00078-6. PMID 9247357.
{{cite journal}}
: CS1 maint: multiple names: authors list (link) - Gardner, C. D.; Lawson, L. D.; Block, E.; Chatterjee, L. M.; Kiazand, A.; Balise, R. R.; Kraemer, H. C. (2007) The effect of raw garlic vs. garlic supplements on plasma lipids concentrations in adults with moderate hypercholesterolemia: A clinical trial. "Archives of Internal Medicine" 167: 346–353.
- Garty BZ (March 1993). "Garlic burns". Pediatrics. 91 (3): 658–9. PMID 8441577.
- Hamilton A (2004). Selfsufficientish - Garlic[dead link]. Retrieved 1 May 2005.
- Hile A. G., Shan Z., Zhang S.-Z., Block E. (2004). "Aversion of European starlings (Sturnus vulgaris) to garlic oil treated granules: garlic oil as an avian repellent. Garlic oil analysis by nuclear magnetic resonance spectroscopy". Journal of Agricultural and Food Chemistry. 52 (8): 2192–6. doi:10.1021/jf035181d. PMID 15080619.
{{cite journal}}
: CS1 maint: multiple names: authors list (link) - Jain AK, Vargas R, Gotzkowsky S, McMahon FG (June 1993). "Can garlic reduce levels of serum lipids? A controlled clinical study". Am. J. Med. 94 (6): 632–5. doi:10.1016/0002-9343(93)90216-C. PMID 8506890.
{{cite journal}}
: CS1 maint: multiple names: authors list (link) - Kamenetsky R., Shafir I. L., Zemah H., Barzilay A., Rabinowitch H. D. (2004). "Environmental Control of Garlic Growth and Florogenesis". J. Am. Soc. Hort. Sci. 129: 144–151.
{{cite journal}}
: CS1 maint: multiple names: authors list (link) - Koch, H. P.; Lawson, L. D. (1996). Garlic. The Science and Therapeutic Application of Allium sativum L. and Related Species (Second Edition). Williams & Wilkens. ISBN 0-683-18147-5.
{{cite book}}
: CS1 maint: multiple names: authors list (link) - Kodera Y, Ichikawa M, Yoshida J, Kashimoto N, Uda N, Sumioka I, Ide I, Ono K "Pharmacokinetic Study of Allixin, a Phytoalexin Produced by Garlic[dead link]", Chem. Pharm. Bull., Vol. 50, 354-363 (2002).
- Kodera Y, Ayabe M, Ogasawara K, Yoshida S, Hayashi N, Ono K, "Allixin Accumulation with Long-term Storage of Garlic[dead link]", Chem. Pharm. Bull., Vol. 50, 405-407 (2002).
- Lawson L. D., Wang Z. J. (2001). "Low allicin release from garlic supplements: a major problem due to sensitivities of alliinase activity". Journal of Agricultural and Food Chemistry. 49 (5): 2592–2599. doi:10.1021/jf001287m. PMID 11368641.
- Lemar, K.M.; Turner, M.P.; Lloyd, D. (2002) Garlic (Allium sativum) as an anti-Candida agent: a comparison of the efficacy of fresh garlic and freeze-dried extracts. Journal of Applied Microbiology 93 (3), 398–405 Abstract
- Macpherson LJ, Geierstanger BH, Viswanath V, Bandell M, Eid SR, Hwang SW, Patapoutian A (2005). "The pungency of garlic: Activation of TRPA1 and TRPV1 in response to allicin". Current Biology. 15 (May 24): 929–34. doi:10.1016/j.cub.2005.04.018. PMID 15916949.
{{cite journal}}
: CS1 maint: multiple names: authors list (link) - Mader FH (October 1990). "Treatment of hyperlipidaemia with garlic-powder tablets. Evidence from the German Association of General Practitioners' multicentric placebo-controlled double-blind study". Arzneimittelforschung. 40 (10): 1111–6. PMID 2291748.
- McGee, Harold (2004). "The Onion Family: Onions, Garlic, Leeks". On Food and Cooking (Revised Edition). Scribner. pp. 310–3. ISBN 0-684-80001-2.
- Salunkhe, D.K.; Kadam, S.S. (1998). Handbook of Vegetable Science and Technology. Marcel Dekker. ISBN 0-8247-0105-4.
{{cite book}}
: CS1 maint: multiple names: authors list (link) - Shuford JA, Steckelberg JM, Patel R (January 2005). "Effects of fresh garlic extract on Candida albicans biofilms". Antimicrob. Agents Chemother. 49 (1): 473. doi:10.1128/AAC.49.1.473.2005. PMC 538912. PMID 15616341.
{{cite journal}}
: CS1 maint: multiple names: authors list (link) - Silagy C, Neil A (1994). "Garlic as a lipid lowering agent--a meta-analysis". J R Coll Physicians Lond. 28 (1): 39–45. PMID 8169881.
- Steiner M, Lin RS (June 1998). "Changes in platelet function and susceptibility of lipoproteins to oxidation associated with administration of aged garlic extract". J. Cardiovasc. Pharmacol. 31 (6): 904–8. doi:10.1097/00005344-199806000-00014. PMID 9641475.
- Yeh, Y-Y., et al. (1999). Garlic extract reduces plasma concentration of homocysteine in rats rendered folic acid deficient. FASEB Journal 13(4): Abstract 209.12.
- Yeh, Y-Y., et al. (1997). Garlic reduced plasma cholesterol in hypercholesterolemic men maintaining habitual diets. In: Ohigashi, H., et al. (eds). Food Factors for Cancer Prevention. Tokyo: Springer-Verlag. Abstract.
وصلات خارجية
- Information related to Garlic from Wikispecies.
- The Wiktionary definition of garlic
- PROTAbase on Allium sativum
- Garlic: Plants For a Future database
- National Center for Complementary and Alternative medicine: Herbs at a Glance - Garlic
- Allium sativum L. Medicinal Plant Images Database (School of Chinese Medicine, Hong Kong Baptist University) قالب:Zh-hant (إنگليزية)