اللاجئون الفلسطينيون
النكبة الفلسطينية 1948: | 711,000 (تقدير)[1] |
---|---|
لاجئو 1948 الأحياء (2012): | 30,000 إلى 50,000 (تقدير)[2][3] |
تهجير الفلسطينيين 1967:[4] | 280,000 إلى 325,000 |
نسلهم (2012): | 4,950,000 (تقدير)[2] |
الإجمالي (2015): | 5,149,742[5] For the basis of this figure also see the UNRWA definition |
---|---|
مناطق العمليات:[6] | قطاع غزة، الضفة الغربية، لبنان، سوريا، الأردن |
تقدير (2015): | 1,049,848–1,380,714[7] Assumes approximately one-quarter of 1948 refugees are unregistered |
---|
الإجمالي (2014): | 97,212 [8] |
---|---|
المناطق ذات التجمعات الرئيسية:[6] | دول الخليج، مصر، العراق، اليمن، وكذلك أستراليا وأوروبا وأمريكا |
اللاجئون الفلسطينيون هم الفلسطينيون الذين هاجروا وهـُجـِّروا من فلسطين بفعل العمليات الإرهابية للميليشيات الصهيونية خلال عامي 1948/1947 ولاحقا خلال حرب 1948 والاحتلالات اللاحقة. تولدت موجتين رئيسيتين من اللجوء الفلسطيني، الأولى في نكبة عام 1948، وأخرى أعقاب حرب 67.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
تعريفات
الأمم المتحدة
|
حسب تعريف وكالة الغوث وتشغيل اللاجئين التابعة للأمم المتحدة، (الأونورا)، والتي تأسست لغوث لاجئي نكبة 1948، فتعريف اللاجئين الفلسطينيين:
الهجرات
الهجرة الأولى
كانت الهجرة الأولى في الأعوام 1947- 1949، حيث قدّر عدد الذين أجبروا على الهجرة في حينه 750 ألف مواطن فلسطيني، وقد هجروا على أربع دفعات، وهي على النحو الآتي:
- من يونيو 1947 – مارس 1948، حيث نشطت خلال هذه الفترة المنظمات الإرهابية الصهيونية وقامت بمجموعة من عمليات القتل الجماعي، وإحراق البيوت والمزارع، وكانت حصيلة هذه الموجة هجرة ما يزيد عن 30 ألف مواطن.[10]
- من مارس 1948- مايو 1948، نتج عن الهجمة الأولى للعصابات الصهيونية، والتي اتبعت بهجمات أخرى، اشد شراسة وقسوة، خلال الفترة الثانية، حيث كان قد سبقها مذبحة دير ياسين، وتبعها احتلال أجزاء من القدس وطبريا، وحيفا، ويافا، وبيسان وصفد، وقيام هذه العصابات بمجموعة إضافية من المذابح، وبلغ عدد المهجرين ما بين 200-300 ألف فلسطيني.
- الحملة الثالثة خلال نفس الفترة السابقة، وهي الفترة التي تعرضت فيها مدينة الكد والرملة إلى ممارسات تعسفية وهمجية من العصابات الصهيونية، وتم خلالها ترحيل ما يزيد عن 100 ألف مواطن إلى شرق الأردن.
- المرحلة الرابعة، شتاء 1948 – حتى منتصف 1949، اقترنت هذه الفترة باشتداد هجمات العصابات الصهيونية وتقطيع سبل وطرق الاتصال والتواصل بين الفلسطينيين، وانهزام جيش الإنقاذ، وغيرها من العوامل، حيث اضطر إلى الهجرة من البلاد ما يزيد عن 200 ألف مواطن.
الهجرة الثانية
وهو المهجرون بعد حرب 1967 الذين أجبروا على مغادرة أراضيهم لأسباب مختلفة منها:
- تدمير قراهم وبلداتهم جزاء الحرب نفسها.
- مهجّرون أجبروا نتيجة للضغوط والممارسات الاحتلاليه إلى ترك أماكن سكنهم وقراهم والرحيل إلى أماكن أخرى، مهجرو القرى، والبلدات الحدودية.
- مواطنو القدس وضواحيها الذين اجبروا حتى قبل عام 2000 إلى ترك أماكن سكنهم نتيجة للممارسات الاحتلاليه.
- مهجرو الفترة من 2000- حتى الآن، والناتج عن إقامة الجدار العنصري الفاصل ومصادرة الأراضي، وإقامة المستوطنات على أراضي القرى والبلدات، وفي مختلف المناطق الفلسطينية.
النازحون
ظهر هذا المصطلح السياسي على إثر الهجرة الثانية التي تعرّض لها الفلسطينيون بعد حرب 1967، وأطلق عليهم هذا التعبير لتمييزهم عن الذين هجروا خلال سنوات 1946-1948، وهناك من أصبح منهم لاجئاً ونازحاً، فمنهم من كان مقيما في أراضي 1948 وهاجر للإقامة في أراضي 1967، واضطروا بعد 1967 للهجرة الجديدة، ومنهم من اضطر للنزوح من القرى والمناطق الحدودية إلى مناطق داخلية.
وقدمت الأدبيات التعريف التالي للنازحين، علما أن القرارات والمواثيق الدولية لم تتطرق للنازحين في أيٍّ منها، أما التعريف فهو:(المواطنون الذين شرّدوا من أبناء الضفة الغربية وقطاع غزة نتيجة القتال عام 1967، وهم من غير لاجئي 1948، ولم يتمكنوا من العودة إلى ديارهم بعد عام 1967.
بناء على هذا التعريف فإنه يمكن إدراج الآتية تحت هذا البند، وهم جميعا لهم الحق في العودة إلى أماكن سكنهم الأصلية، وهم:
- الأفراد والجماعات الذين نزحوا عن أماكن سكنهم على اثر حرب 1967، وحتى تم أول إحصاء في الأراضي المحتلة.
- الأفراد والجماعات الذين كان مكان إقامتهم الطبيعي والدائم في الضفة الغربية، وقطاع غزة، والقدس، وذلك حتى اندلاع الحرب في العام 1967، وحدث أن كانوا خارج الوطن للعلاج، أو التعليم، أو العمل، أو الدراسة، أو الزيارة عند وقوع الحرب.
- الأفراد والجماعات الذين حالت الأوامر العسكرية والإدارية الإسرائيلية دون عودتهم إلى مناطق سكنهم.
- الأفراد أو الجماعات الذين أبعدوا قصرا عن أماكن إقامتهم لأسباب أمنية حسب الاحتلال.
- أبناء وأحفاد ونسل كل من ينحدر ممن تنطبق عليهم واحدة من التعريفات السابقة.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الأسباب
كما هو حال كل اللاجئين، رحل الفلسطينيون عن منازلهم خوفاً على حياتهم بسبب الصراع العسكري الدائر. كثيرون رحلوا بسبب الهجمات العسكرية المباشرة على مدنهم وقراهم؛ آخرون تم طردهم على أيدي القوات الصهيونية. المذابح التي ارتكبت بحق المدنيين الفلسطينيين خلقت أجواء من الخوف جعلت الكثيرين منهم يبحثون عن السلامة في أماكن أخرى. ارتكبت أكثر المذابح وحشية في دير ياسين (ليس بعيداً عن ما يُعرف اليوم باسم نُصب ذكرى الكارثة في إسرائيل) حيث قَتَلَ اليهود وفقاً لأقل الاحصاءات ما يزيد عن 100 رجل وامرأة وطفل فلسطيني.[11]
يصعب على الاسرائيليين القبول بأن استقلالهم جاء على حساب السكّان الفلسطينيين الأصليين الذين شُرّدوا عن وطنهم وممتلكاتهم. نتيجة لذلك، تنشر إسرائيل عدداً من الأساطير عن أسباب أزمة اللاجئين الفلسطينيين، بما في ذلك مقولات أن: الجيوش العربية أصدرت الأوامر للاجئين الفلسطينيين بالرحيل؛ والاذاعات العربية وجّهت الأوامر للاجئين الفلسطينيين بالرحيل؛ والفلسطينيون ليسوا أصلاً من فلسطين، وقضية اللاجئين هي نتيجة للحرب التي بدأها العرب (مع أن جريدة نيويورك تايمز وثّقت وجود الآلاف من اللاجئين الفلسطينيين قبل حصول أي اجتياح عربي). لقد تم كشف زيف هذه الأساطير ليس فقط في التقارير الصحفية ووثائق الأمم المتحدة ومن قبل المصادر الفلسطينية، ولكن أيضاً من قبل المؤرخين الاسرائيليين مثل إيلان بابي وبيني موريس.
الحرب البيولوجية
الحرب البيولوجية
نشرت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، في تقرير لها، أن رئيس حكومة إسرائيل الأول ديفيد بن غوريون كان قد أمر، خلال معارك النكبة في العام 1948، بتنفيذ عملية سرية لتسميم الآبار في القرى والبلدات الفلسطينية، لمنع عودة أصحاب هذه القرى أو الجيوش العربية إليها، وأنه أوعز بإدارتها لوزير الأمن آنذاك موشيه دايان، وقائد قوات البلماح إيغال ألون، والرئيس الإسرائيلي الرابع إفرايم كاتسير، وأخيه أهرون كاتسير وحملت اسم "أرسل خبزك".
ونُشرت الدراسة المذكورة أخيراً في المجلة العلمية "ميدل إيسترن ستاديز"، وتؤكد استخدام قوات الهاغاناه (البلماح) السلاح البيولوجي خلال حرب النكبة، وفقاً للعملية المذكورة، والتي وضعها بن غوريون، وكان قد لمّح إليها في سجل يومياته في الأول من إبريل، عندما كتب عن "تطور العلم واستخدامه قريباً، ثم إشارته في كتاب يومياته بعد ذلك بشهر إلى شراء مواد بيولوجية بقيمة ألفي دولار.
وتشير الدراسة إلى محاولات بن غوريون تسميم آبار في بلدات ومدن فلسطينية من عكا في أعالي الجليل، وحتى مدينة غزة جنوباً.
وتؤكد الوثائق التي عثر عليها معدا الدراسة في أرشيف جيش الاحتلال أن هذه العملية بدأت قبل شهر ونصف من إعلان بن غوريون إقامة "إسرائيل"، كما تؤكد أنه تم تسميم آبار في عكا، وغزة، وبئر السبع، وأريحا، وقرية عيلبون، في الجليل، وبيدو ووبيت سوريك القريبة من القدس، عبر وضع جراثيم فيها تسبّب مرضَي التيفوس والديزنطاريا. وهي قصة كانت قد ظهرت قبل عدة عقود بالاعتماد على إصابات في عكا، وروايات شفهية لضباط وقادة عسكريين سابقين شاركوا في حرب النكبة.
ووفقاً للدراسة، فقد كانت العملية تشمل أيضاً تسميم آبار المياه في عواصم عربية مثل القاهرة وبيروت، لكن هذا الشق من العملية لم ينفَذ وظل على الورق.
وكانت أول إشارة فعلية لهذه العملية تتعلق بإعدام وقتل اثنين من عملاء عصابات البلماح تسللا وراء خطوط القتال إلى غزة، وحاولا تسميم آبار المياه فيها، وهما عزرا عفجين ودافيد مزراحي. وكان الاثنان ضمن وحدات المستعربين في عصابات البلماح، وغادرا إلى غزة في 22 أغسطس من العام 1948.
ووفقاً لمقطع من أرشيف "هآرتس" يعود لسنوات الأربعين، فقد تم إلقاء القبض على الاثنين وتقديمهما لمحكمة عسكرية مصرية أقرت إعدامهما بعد إدانتهما بمحاولة تسميم آبار المياه في غزة. وادعت إسرائيل يومها أن الاثنين أعدما دون ذنب، وأن الادعاءات المصرية لا تختلف عن الدعاية النازية التي قادها في ألمانيا النازية وزير الإعلام النازي جوزيف غوبلز.
وبحسب الصحيفة، فإن بني موريس عثر على وثائق كثيرة في أرشيف الجيش عن العملية، ولم تكن الرقابة العسكرية قد انتبهت إلى أن الاسم الذي حملته هذه الوثائق، وهو "أرسل خبزك"، يحوي معلومات عن أولى عمليات الحرب البيولوجية التي استخدمتها العصابات الصهيونية خلال حرب النكبة.[12]
التعداد
يُقدّر اليوم العدد الأصلي للاجئين الفلسطينيين وذريتهم بأكثر من 6.5 مليون[13] لاجئ يُشكّلون أكبر وأقدم مجموعة لاجئين في العالم، أي أكثر من ربع اللاجئين في العالم[14]. تفاصيل هذا العدد هي كما يلي:
- أربعة ملايين من لاجئي عام 1948 مسجّلين لدى الأمم المتحدة؛
- 1.5 مليون من لاجئي عام 1948 غير مسجلين لدى الأمم المتحدة، إمّا لأنهم لم يُسجّلوا أسماءهم أو لم يحتاجوا للمساعدة عندما صاروا لاجئين؛
- 773.000 لاجئ نزحوا في عام 1967؛
- 263.000 لاجئ نزحوا داخل وطنهم (راجع سؤال 5 أدناه لمزيد من المعلومات حول النازحين داخل وطنهم).
الإنتشار
يعيش اللاجئون الفلسطينيون في كافة أنحاء العالم، إلاّ أن معظمهم يعيش على بُعد 100 ميل فقط من حدود إسرائيل[15]. يعيش نصف عدد اللاجئين في الأردن، وربعهم في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وحوالي 15% منهم يعيشون في سوريا ولبنان. هناك أيضاً 263.000 لاجئ يعيشون في إسرائيل. يعيش ما تبقّى من اللاجئين الفلسطينيين في أنحاء العالم المختلفة، وبشكل رئيسي في الدول العربية، وأوروبا، والأمريكتين.[16]
يعيش أكثر من 1.3 مليون لاجئ فلسطيني في 59 مخيماً للاجئين تُديرها الأمم المتحدة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، والأردن، وسوريا، ولبنان، إضافة إلى 12 مخيماً للاجئين غير معترف بها: خمسة مخيمات في الضفة الغربية، ثلاثة مخيمات في الأردن وأربعة مخيمات في سوريا. [17]
يتوزع اللاجئون الفلسطينيون وأسرهم في الشرق الأوسط في البلدان التالية:
- قطاع غزة
- الضفة الغربية
- الأردن - اللاجئون الفلسطينيون في الأردن
- سوريا - اللاجئون الفلسطينيون في سوريا
- لبنان - اللاجئون الفلسطينيون في لبنان
- إسرائيل (مهجرون داخليا)
- مصر
- العراق - اللاجئون الفلسطينيون في العراق
حق العودة
- مقالة مفصلة: حق العودة الفلسطيني
وفقاً للقانون الدولي، يحق للمدنيين الفارّين من الحرب العودة إلى منازلهم.[18]
تم تجسيد هذا الحق في قرار الأمم المتحدة رقم 194 (تم إقراره في 11 ديسمبر 1948 وأعيد التأكيد عليه كل سنة منذ عام 1948)[19]:
وحسب الاعلان العالمي لحقوق الانسان:
وجاء في المعاهدة الدولية للتخلص من كافة أشكال التمييز العرقي:
وفي الميثاق الدولي حول الحقوق المدنية والسياسية:
ترفض إسرائيل الانصياع للقانون الدولي فيما يتعلّق بحقوق السكان الأصليين غير اليهود. تُعرّف إسرائيل نفسها على أنها "دولة يهودية"، واللاجئون الفلسطينيون هم مسيحيون ومسلمون. اليهود من كافة أرجاء العالم، وحتّى أولئك الذين يعتنقون اليهودية، يُسمح لهم بالهجرة إلى إسرائيل بحسب "قانون العودة" الاسرائيلي. لكن في ممارسة واضحة للتمييز الديني والعرقي، يُمنع السكّان الأصليون من المسيحيين والمسلمين الفلسطينيين من العودة إلى منازلهم.
أيّد المجتمع الدولي إلى حدٍ كبير حق الفلسطينيين في العودة وقدّم الدعم الكبير لوكالة أنروا، وهي الهيئة الأولى التي تقدّم المساعدات للاجئين. لكن المجتمع الدولي لم يتّخذ أي إجراء ملموس لاجبار إسرائيل على الانصياع للقانون الدولي والسماح للاجئين بالعودة.
رفضت إسرائيل في كامب ديڤد بحث قضية اللاجئين معتبرة أنها لا تتحمّل أية مسؤولية عن ايجاد مشكلة اللاجئين أو حلها. في ديسمبر 2000، تبنّى الرئيس الأمريكي بيل كلينتون من خلال "مقترحات كلينتون" مفهوم حرية الاختيار لكنه استثنى الخيار الأكثر أساسية وهو السماح للاجئين باختيار العودة إلى إسرائيل. مقترحات كلينتون ألغت فعلياً الحقوق القانونية للاجئين الفلسطينيين. وفي مفاوضات طابا واصلت إسرائيل الضغط على الفلسطينيين للتخلي عن حق العودة. يجب أن لا يقبل الفلسطينيون بأن يكونوا أول شعب في التاريخ يُجبر على التخلي عن حق العودة.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
مشروعات التوطين
- مقالة مفصلة: توطين اللاجئين الفلسطينيين
منذ إنتهاء حرب 1948، أطلق أكثر من 50 مشروع لتوطين اللاجئين الفلسطينيين، بمشاركة عربية وفلسطينية احياناً، وبأسماء وعناوين مختلفة. أما القرار 194 الذي ينص على عودة اللاجئين فقد تحول الى مادة تفاوض تحت عنوان تعويض المتضررين. [20]
مرئيات
الرئيس المصري جمال عبد الناصر يتحدث عن قضية اللاجئين الفلسطينيين |
انظر أيضاً
المصادر
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةd
- ^ أ ب خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةalg
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةunrwa30
- ^ Bowker, Robert P. G. (2003). Palestinian Refugees: Mythology, Identity, and the Search for Peace. Lynne Rienner Publishers. ISBN 1-58826-202-2, page 81
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةUNRWA2015
- ^ أ ب UNRWA; UNHCR (2007). "The United Nations and Palestinian Refugees" (PDF).
The vast majority of Palestinian refugees fall under the UNRWA mandate, but there is still a large number living in other countries of the region, such as the Gulf States, Egypt, Iraq or Yemen, or further afield in Australia, Europe and America.
{{cite web}}
: Invalid|ref=harv
(help) - ^ BADIL 2015, p. 52.
- ^ http://www.unhcr.org/statisticalyearbook/2014-annex-tables.zip (Tab2, second column)
- ^ http://www.unrwa.org/atemplate.php?id=55{{
- ^ "تعريف اللاجئين الفلسطينيين". جامعة النجاح الوطنية. Retrieved 2013-04-08.
- ^ بيني موريس، الضحايا الصالحين 209 (1999).
- ^ نضال محمد وتد. "وثائق تاريخية: بن غوريون أمر بعملية تسميم الآبار الفلسطينية خلال النكبة". العربي الجديد.
- ^ بديل، إحصاء للاجئين الفلسطينيين، 2001-2002 (يصدر في أيار 2003).
- ^ هيومان رايتس ووتش، اللاجئين والنازحين
- ^ [www.badil.org/Refugees/Answers/questions_and_answers.htm بديل، أسئلة وأجوبة: اللاجئون الفلسطينيون]
- ^ بديل، إحصاء اللاجئين الفلسطينيين، 2001-2002
- ^ ذات المصدر السابق.
- ^ "اللاجئون الفلسطينيون". منظمة التحرير الفلسطينية، دائرة شؤون المفاوضات. Retrieved 2013-04-08.
- ^ الاعلان الذي وافق على عضوية إسرائيل في الأمم المتحدة في 11 أيار 1949 نوّه بشكل واضح أن إسرائيل ستطبّق قرار الأمم المتحدة رقم 194.
- ^ "وثائق توطين الفلسطينيين .....اسعد العزوني". شبكة ڤولتير. 2008-02-03. Retrieved 2013-04-07.
المراجع
- وضع اللاجئين الفلسطينيين في القانون الدولي، 2003، لكس تاكنبرغ، مؤسسة الدراسات الفلسطينية.
- الميثاق الوطني الفلسطيني، وثائق منظمة التحرير الفلسطينية.
- دائرة شؤون اللاجئين، منظمة التحرير الفلسطينية.
- دراسة، مصطلحات ومفاهيم حول قضية اللاجئين، منظمة التحرير الفلسطينية.
- وثائق الأونروا، 2006.
- اللاجئون والقانون الدولي، جل ليوشر، ليلى منهان، 1990، كالريندون للنشر.
- حق اللاجئين الفلسطينيين في العودة والتعويض في ضوء أحكام القانون الدولي العام، محمد عبد الحميد سيق، 2002، دار الثقافة – عمان.