كفر سبت
كفر سبت | ||
| ||
بالعربية | كفر سبت | |
تهجيات أخرى | Kafar Sabt | |
المقاطعات | طبرية | |
الاحداثيات | 32°44′36.88″N 35°26′26.84″E / 32.7435778°N 35.4407889°E | |
التعداد | 480[1] (1945) | |
المساحة | 9,850[1] dunums
9.9 km² | |
تاريخ التهجير | April 22, 1948[2] | |
أسباب التهجير | بتأثير سقوط بلدة مجاورة | |
المواضع الحالية | Sdeh Ilan,[3] إيلانيا شارونا |
"كفر سبت" تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة طبريا، وتبعد عنها 15كم، وترتفع 225م عن سطح البحر وتقوم فوق البقعة التي كانت عليها بلدة (كفار سبتاي) في العهد الروماني. تبلغ مساحة أراضيها (9850) دونما، وتحيط بها أراضي قرى لوبيا وكفريما. وقدر عدد سكانها عام 1922 (247) نسمة، وفي عام 1945 (480) نسمة. تحيط بالقرية العديد من الخرب التي تحتوي على أنقاض ومعالم أثرية. قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 1948 (557) نسمة، وكان ذلك في 22/ 4/ 1948، ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالى (3419) نسمة. -ضمت أجزاء كبيرة من أراضي القرية إلى مستوطنة إيلانيا عام 1949.
وكان جل سكان كفر سبت من عرب المشارقه "المشرقي" ومن عشيرة المغاربة والذين ينحدر أصولهم من الجزائر، وكلهم من المسلمين الذين تشردوا منها إلى شمال غرب الأردن"إلى الاغوار الشمالية والشونه الشمالية واربد في الأردن" والى الضفة الغربية وخاصتا جنين ومخيم جنين. وقد ضرب أبناء عرب المشارقه البطولات في مقاومة العصابات الصهيونية الغادره وكبدوا العصابات الصهيونية خسائر فادحه في الارواح والمعدات مما اضطر هذه العصابات إلى الهروب من منطقه قضاء طبريا بالكامل لكن وقوف الجيش البريطاني مع هذه العصابات لم يدع مجال للمقاوميين في الصمود فقد قتل منهم الكثير على ايدي هذه العصابات وعلى يد الجيش البريطاني الغاشم مما اظطرهم للجوء إلى جنين ومخيم جنين حيث لم تكن احتلت بعد ومنهم من تشرد أو لجأ إلى الضفة الشرقية من فلسطين أو ما يسمى الآن بالأردن كما تشرد بعضهم خصوصًا عشيرة المغاربة إلى سورية.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .