الوطنية الفلسطينية

الوطنية الفلسطينية هى الحركة الوطنية للشعب الفلسطيني من أجل تحقيق مبدأ تقرير المصير والسيادة على أرض فلسطين. وقد تشكلت هذه الحركة في الأساس لتطلق زمام المعارضة ضد الصهيونية. أصبحت هذه الحركة فيما بعد ركيزة جوهرية في مناهضة النزاعات القومية العربية.وهكذا فقد رفضت الاحتلال التاريخي للأراضي الفلسطينية من قبل إسرائيل و السيادة العربية غير المحلية من قبل مصر على قطاع غزة و هيمنة الأردن على الضفة الغربية.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الخلفية التاريخية

قبل تطور مفهوم الوطنية الحديثة،اتجه هذا الولاء الوطني ليركز بؤرة اهتمامه في مدينة معينة أو شخص معين. فقد صيغ وترجم هذا المصطلح " القومية " عن طريق الكاتب والناقد الألماني يوهان جوتفريد هردر في أواخرالقرن الثامن عشر. وقد قورنت القومية الفلسطينية بالعديد من الحركات القومية الأخرى مثل القومية العربية والصهيونية. أدلى بعض القوميين دلوهم في القضية الفلسطينية قائلين " إن الأمة الفلسطينية هناك دائمًا، فهي في الواقع جزء من النظام الطبيعي الذي يسود أراضيها ؛ حتى غرقت في قلوب قاطنيها". وتماشيًا مع هذه الرؤية الفلسفية، فقد صرحت جامعة القدس أنه على الرغم من تعرض فلسطين للإحتلال في الآونة الأخيرة من قبل القدماء المصريين والحيثيين والفلسطينيين والإسرائيلين والآشوريين والبابليين والفرس والرومان و مسلمي العرب و المماليك والعثمانيين والبريطانيين والصهاينة ، ولكن ظل الكيان الفلسطيني محتفظًا بوجوده على الأراضي الفلسطينية ولايزال.

صورة لمظاهرة احتجاجية نسائية تطوف أراضي فلسطين ضد الإنتداب البريطاني عام 1930م. وتنص اللافتة علي " لا اتصال ، لا مفاوضة حتي يسقط الإنتداب".
تتربع كلمة فلسطين علي قائمة الأعمال ومنها وجودها في ترجمة خليل بيدس في مقدمة كتاب Akim Olesnitsky's الذي خاض في وصف الأراضي المقدسة عام 1889.

أثار زخاري فوستر جدلاً في مقال الشؤون الخارجية لعام 2015 حول أول عربي استخدم مصطلح "الفلسطيني"، فريد جورج كساب، وهو مسيحي يدين المسيحية الأرثوذكسية في بيروت. وقد توصل إلى هذا استنادًا على مئات من المخطوطات وسجلات المحاكم الإسلامية، والكتب، والمجلات، والصحف التي يعود تاريخها إلى الفترة العثمانية (1516-1918). وأوضح كذلك أن كساب في كتابه 1909 كتاب فلسطين و الهيلينية والاكليروسية؛ حيث أشار بالمناسبة أن العثمانيين ذوي النزوع الفلسطيني الأرثوذكسي يطلقون على أنفسهم العرب، فهم في واقع الأمر عرب، على الرغم من وصف الناطقين باللغة العربية من فلسطين بالفلسطينيين خلال الجزء المتبقي من هذا الكتاب.أدلي فوستر برأيه فيما بعد عن طريق منشور صغير انتشر في ميدان فلسطين عام 2016 موضحًا بشاهد تاريخي حيث استخدم الأديب والمترجم الفلسطيني خليل بيدس مصطلح " فلسطيني" لوصف السكان العرب في المنطقة في مقدمة لكتاب له ترجم من الروسية إلى العربية في عام 1898. ففي كتاب " Akim Olesnitsky" الذي خاض في وصف الأرض المقدسة، تمكن بيدس من إيضاح توقيت العمل الزراعي الصيفي الذي يبدأ في شهر مايو مع حصاد القمح والشعير. وبعد تحمل المناخ الصيفي الذي لا تشتهيه الأراضي لندرة الأمطار بشكل قاطع مما يؤدي إلي نفاد مخزون المياه بالخزانات ونضوب الأنهار والينابيع ، تبدو معالم اللهفة والحفاوة علي الفلاحين لإستقبال فصل الشتاء، هذا الموسم الذي تنتشر خيراته في حقولهم المتحجرة لتهتز وتربو وتنبت من كل زوج بهيج.

وأوضح فوستر أن هذه هي المرة الأولى في التاريخ الحديث حيث يظهر مصطلح 'الفلسطيني' أو 'Filastini "باللغة العربية. وأضاف ، أن هذا المصطلح " فلسطيني" قد تم استخدامه بالفعل منذ عقود مضت في اللغات الغربية التي كتبتها جيمس فين البريطانية، والألمانية لودڤيگ شنلر، وجيمس ويلز الأمريكية. وفي كتابه "الهوية الفلسطينية و بناء الوعي الوطني الحديث" ، لاحظ المؤرخ رشيد الخالدي أن الطبقات الأثرية التي تشير على تاريخ فلسطين والتي تشمل الكتاب المقدس والرومانية والبيزنطية والأموية والفاطمية والصليبية والأيوبية والمملوكية والعثمانية تشكل جزءًا من هوية الشعب الفلسطيني المعاصر؛ حيث قدموا علي فهم ذلك خلال القرن الماضي، ولكن باءت بعض محاولات وجهود القوميين الفلسطينين بالفشل واستقبلت بالتهكم وذلك لمحاولاتهم التي تنطوي علي المفارقات التاريخية في الولوج إلي التاريخ مرة أخري لبث فيه صحوة الوعي القومي الأمر الذي يحتم بعصرية هذه المحاولات. وأكد الخالدي علي عدم انحصار دائرة الهوية الفلسطينية علي مفهومها فقط ، بل اتسعت لتشمل "العروبة والدين والولاءات المحلية" التي تلعب دورًا هامًا في اكتمال هذه الدائرة. وناقش أيضًا شأن الهوية الوطنية الحديثة للشعب الفلسطيني التي امتدت جذورها إلي الخطابات القومية التي ظهرت بين شعوب الإمبراطورية العثمانية في أواخر القرن ال19 التي شحذت بعد ترسيم الحدود الحديثة للدولة الأمة في الشرق الأوسط بعد الحرب العالمية.كما أنه يسلم بأن الصهيونية لعبت دورًا في تشكيل هذه الهوية، على الرغم من الخطأ الجسيم الذي يشير إلى أن الهوية الفلسطينية برزت أساسا كإستجابة فعلية على الصهيونية. ويسترسل الخالدي في وصف السكان العرب في فلسطين أثناء الإنتداب البريطاني بأنها "هويات متداخلة" ذات النزوع الولائي إلي القري و المناطق ودولة فلسطين التصورية و البديل المدرج في بلاد الشام والمشروع القومي العربي بالإضافة إلى الإسلام. وأضاف قائلًا أن "الوطنية المحلية لا يمكن بعد وصفها بأنها القومية للدولة الأمة". وقام المؤرخ الإسرائيلي حاييم جربر أستاذ التاريخ الإسلامي بالجامعة العبرية في القدس بتتبع مسار القومية العربية بالنظر في تاريخ القرن السابع عشر حيث الزعيم والمفتي الديني خير الدين الرملي (1585-1671) الذي عاش في مدينة الرملة. ادعى أن فتاوى خير الدين الرملي الدينية (فتوى : جمع فتاوى) التي جُمعت في شكلها النهائي في عام 1670 تحت اسم الفتاوى الخيرية كانت خير شاهدٍ علي الوعي القومي الذي يسود المدينة آنذاك حيث أنها شكلت سجلًا معاصرًا، وأعطت رؤية عميقة عن العلاقات الزراعية.و لعبت هذه المجموعة الدينية التي تم إدراجها تحت مسمى الفتاوى الخيرية لكاتبها ومؤلفها خير الدين الرملي دورًا حيويًا في تسليط الضوء علي مجموعة من المفاهيم مثل فلسطين Filastin)) و بلدنا (biladuna) و الشام ( سوريا) و مصر ( Misr) و الديار ( diyar) في سياق يرمي إلى نظرة تخترق الحدود الجغرافية.

أقر كلًا من المفكر الإسرائيلي باروخ كيمرلنج والمؤرخ الإسرائيلي بيني موريس أن حصار عكا عام 1834 هو الحدث التكويني الأول للشعب الفلسطيني، في حين أبرم موريس أن وجود العرب في فلسطين بقي جزءًا من الحركة القومية الوطنية للوحدة الإسلامية أو العربية. في كتابه الصراع بين إسرائيل وفلسطين: مائة عام من الحرب The Israel–Palestine Conflict: One Hundred Years of War، يقول جيمس جلفن أن "القومية الفلسطينية ظهرت خلال فترة ما بين الحربين ردًا على الهجرة الصهيونية والإستيطان. ومع ذلك، فإن هذا لا يحط من شرعية الهوية الفلسطينية عندما تُذكر الحقيقة الآتية التي تقر بظهور القومية الفلسطينية عقب الصهيونية كإستجابة فعلية لها، والأمر الذي لايقلل بأي حال من الأحوال من شأن القومية الفلسطينية أو يشكك في صحتها عند مقارنتها بالصهيونية. تنشأ جميع القوميات التي تتخذ مسارًا معارضًا لفكرة " الآخر" . وإلا لماذا سيكون هناك داعي لتحديد من أنت؟، فكل القوميات يتم تعريفها من خلال معارضيها.وقد ناقش البريطاني المتخصص في دراسات الشرق الأوسط برنارد لويس أنها لم تكن كدولة فلسطينية، ذلك أن عرب فلسطين التابعين للدولة العثمانية اعترضوا علي الصهيونية، حيث لم يُعرف مصطلح الدولة بعد إلى العرب ولم يتم خروجه إلى الوجود، حتي أن مفهوم القومية العربية في الولايات العربية للإمبراطورية العثمانية، "لم تصل إلي نسب كبيرة قبل اندلاع الحرب العالمية الأولى".وقد أكد المؤلف والمؤرخ الأمريكي المتخصص في نقد الشأن الإسلامي دانيال بايبس أن الوجود العربي الفلسطيني لم يطأ الأراضي الفلسطينية منذ بداية عام 1920، ولكن بحلول ديسمبر اتخذت شكلًا مماثلًا لما تتواجد عليه اليوم. وأضاف أنه مع توغل الإنتداب البريطاني علي فلسطين من سوريا الكبرى، اجتهد عرب الإنتداب الجديد في تحقيق أفضل مايمكن لوضعهم الراهن، ومن ثم أطلقوا على أنفسهم لفظة فلسطينين.


الجذور التاريخية

رافق انهيار إمبراطورية الدولة العثمانية توهج الشعور بالهوية العربية في الولايات العربية في الدولة العثمانية، وأبرزها سوريا و التي تم اعتبارها أن تشمل كلا من شمال فلسطين ولبنان. وغالبًا مايُنظر إلى هذ التطور بأنه وثيق الصلة بالنزوع الإصلاحي أو مايُطلق عليه النهضة العربية أو اليقظة العربية أو حركة التنوير العربية مما وجه الأنظار في أواخر القرن التاسع عشر إلى قضية إعادة تحديد الهويات الثقافية و السياسية المتأصلة بسمة الشخصية العربية. وتحت رايةالحكم العثماني، رأى السكان العرب قانطو الأراضي الفلسطينية أنفسهم توابع للخلافة العثمانية. وفي عام 1830، احتلت فلسطين من قبل التابع المصري للخلافة العثمانية محمد علي وابنه إبراهيم باشا. نجمت الثورة العربية الفلسطينية نتيجة المقاومة الشعبية الرافضة للمطالب الثقيلة التي وقعت علي عاتق المجندين؛ حيث أدرك الفلاحون أن التجنيد في جوهره لا يقل تعذيبًا عن عقوبة الإعدام. وفي عام 1834 اجتاحت المظاهرات العديد من المدن من بينها القدس والخليل ونابلس. وردًا على هذا، أرسل ابراهيم باشا جيشًا لهزيمة المتمردين في الرابع من اغسطس في مدينة الخليل. وبمساعدة كلًا من القومية العربية في شكلها المبكر والقومية السورية بإعتبارهما الإتجاهات السائدة في هذه الفترة جنبًا إلي جنبٍ مع الولاء المستمر للدولة العثمانية، تمايزت السياسة الفلسطينية إلى ردود أفعال لدفع الهيمنة الأجنبية ونمو الهجرة الخارجية، وبخاصة الصهيونية. ونتج عن الإحتلال العربي للأراضي الفلسطينية تدمير مدينة عكا عام 1830 وعلى إثرها ازدادت الأهمية السياسية علي نابلس. وانتزع العثمانيون السيطرة المصرية على الأراضي الفلسطينية في 1840-1841. وعلى إثر هذاارتفع صيت عشيرة عبد الهادي التي نشأت في عرابة في منطقة سهل عرابة في شمال الضفة الغربية ( منطقة السامرة)، لتتقدم إلى الصدارة. وقد اكتسبت فئة الحلفاء المخلصين وجماعة الطوقان الولاية المطلقة على جبل نابلس وبعض المناطق الأخري.

في عام 1887 تم تقسيم ولاية القدس كجزء من سياسة الدولة العثمانية؛ حيث اتبعت سياسية تقسيم ولاية بلاد الشام ( سوريا الكبري) إلي وحدات إدارية صغرى. وابتعت إدارة هذه الولاية منحنى محلي واضح. كما كشف المؤلف ميشيل كامبوس أنه عقب تأسيس تل أبيب في عام 1909 ، أخذت النزاعات علي الأرض طريقها نحو النمو لتأخذ منحني جديد وهوالتنافس الوطني الواضح. أضحت المطامع الصهيونية تشكل وبالًا علي القادة الفلسطينيين، حيث ساهم شراء الأراضي الفلسطينية من قبل المستوطنين الصهيوينين ولاحقًا طرد الفلاحين الفلسطينيين الأصليين لهذه الأرض في خلق جذوة مشتعلة عملت علي تفاقم المسألة. وردت هذه الأحزاب القومية الفلسطينية في جريدة فلسطين في يونيو 1914 بخطاب من آر أبو سعود (R. Abu al-Sal’ud ). وتمثلت في جميعة الإخوة والعفة، و الجمعية الخيرية الإسلامية، و شركة الاقتصاد الفلسطيني العربي، وشركة التجارة الوطنية الإقتصادية. وتتشابه هذه الجمعيات في انتهاج مسارعملي واحد و تبني مُثُل عليا قيمة تتمثل في تعزيز الوطنية والسمو بالطموحات التعليمية ودعم الصناعات الوطنية.

المجموعات القومية الفلسطينية

الأعيان

تعد فئة الأعيان الفلسطينيين هى مجموعة من النخب التي تسكن المناطق الحضرية ، وتمثل قمة الهرم الإجتماعي والإقتصادي الفلسطيني؛ حيث الجمع بين القوة الإقتصادية والسياسية التي هيمنت علي السياسات العربية الفلسطينية طوال فترة الانتداب البريطاني. وقد تم تشجيع الهيمنة العليا من أصحاب النفوذ والأعيان ومحاولة الإستفادة منها خلال الفترة العثمانية وأثناء الإنتداب البرطاني لاحقًا للعمل كوسطاء بين السلطة والشعب لإدارة الشؤون المحلية في فلسطين.

شكلت عائلة الحسيني قوة رئيسية في التمرد ضد حاكم مصر وفلسطين محمد علي في تحدٍ واضح للإمبراطورية العثمانية، مما عزز من قوة العلاقة التعاونية مع عودة السلطة العثمانية. فقد شاركت هذه العائلة في النزال ضد عائلة القيسي بالتحالف مع رئيس المناطق الريفية لمنطقة القدس مصطفى أبو غوش، وقاموا بعملية الإشتباك على هذه القبيلة مرارًا وتكرارًا.ووقعت العديد من النزاعات تدريجيًا في المدينة بين كلًا من القبيلة والخالديين التي تؤدي إلى عائلة القيسي، فقد تعاملت هذه النزاعات مع المواقع المدنية وليس مع التنافس القيسي اليماني. و ترأست عائلة الحسيني فيما بعد حركات المقاومة والدعاية ضد الأتراك الناشئين الذين سيطروا على مقاليد الدولة العثمانية و ربما كان الأكثر من ذلك هو أخذ مقاومتهم بعدًا عدائيًا ضد الانتداب البريطاني والهجرة الصهيونية المبكرة. شغل السياسي جمال الحسيني رئاسة الحزب العربي الفلسطيني (PAP) عام 1935. واُنتخب اميل الغوري أمينًا عامًا لهذا الحزب فهو المنصب الذي شغله حتى نهاية الانتداب البريطاني في عام 1948. وفي عام 1948 الذي شهد احتلال القدس على أيدي الأردن، قام الملك عبد الله عاهل الأردن بإقالة الحاج أمين الحسيني من منصب مفتي القدس، ومنعه من دخول القدس.

كانت أسرة النشاشيبي‎‎ لها تأثير فعال بشكل خاص في فلسطين خلال فترة الانتداب البريطاني من 1920 حتى 1948. أثناء هذه الفترة، تنافست هذه العائلة مع عائلة الحسيني، من أجل الهيمنة على المشهد السياسي العربي الفلسطيني. أما على الجانب الآخر من الأعيان الذين يفتقدون وهج الهوية الفلسطينية مع السكان العرب الفلسطينيين فيُذاع صيتهم كقادة وليسوا كممثلين عن المجتمع العربي الفلسطيني.

يمكن مراجعة المقالة المرفقة على الرابط حول "القومية الفلسطينية" القومية الفلسطينية.


الأهداف

الدولة الفلسطينية

تشير مقترحات الدولة الفلسطينية إلى التأسيس المقترح لإنشاء دولة مستقلة من أجل الشعب الفسلطيني في فلسطين على الأرض التي احتلها إسرائيل منذ حرب 1967 وقبل تلك السنة كانت تحت الإدارة المصرية (غزة) والأردنية (الضفة الغربية). وتشمل تلك المقترحات قطاع غزة، والواقع تحت سيطرة حماس، الفصيل السياسي التابع للسلطة الوطنية الفلسطينية، الضفة الغربية، والواقعة تحت إدارة فتح، القدس الشرقية، تحت إدارة إسرائيل بموجب مطالب بالسيادة.[1]

من النهر للبحر

تنافس الولاءات الوطنية، السياسية والدينية

الوحدة العربية

الوحدة الإسلامية

علم حماس.

انظر أيضاً


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

المصادر

  1. ^ "Olmert: Israel must quit East Jerusalem and Golan". Retrieved 24 October 2014.

المراجع

  • Antonius, George (1938) The Arab Awakening. The Story of the Arab National Movement. Hamish Hamilton. (1945 edition)
  • Benvenisti, Meron (1998) City of Stone: The Hidden History of Jerusalem, University of California Press, ISBN 0-520-20768-8
  • Cypel, Sylvain (2006) Walled: Israeli Society at an Impasse, Other Press, ISBN 1-59051-210-3
  • Frangi, Abdallah (1983) The PLO and Palestine Zed Books, ISBN 0-86232-195-6
  • Hoveyda, Fereydoun of National Committee on American Foreign Policy (2002) The broken crescent: the "threat" of militant Islamic fundamentalism, Greenwood Publishing Group, ISBN 0-275-97902-4
  • Khalaf, Issa (1991) Politics in Palestine: Arab Factionalism and Social Disintegration, 1939-1948 SUNY Press ISBN 0-7914-0707-1
  • Khalidi, Rashid (1997) Palestinian Identity: The Construction of Modern National Consciousness, Columbia University Press, ISBN 0-231-10515-0
  • Kimmerling, Baruch and Migdal, Joel S, (2003) The Palestinian People: A History, Cambridge, Harvard University Press, ISBN 0-674-01131-7
  • Kupferschmidt, Uri M. (1987) The Supreme Muslim Council: Islam Under the British Mandate for Palestine ISBN 90-04-07929-7
  • Kurz, Anat N. (2006-01-30). Fatah and the Politics of Violence: The Institutionalization of a Popular Struggle. Sussex Academic Press. p. 228. ISBN 1-84519-032-7
  • Lassner, Jacob (2000) The Middle East remembered: forged identities, competing narratives, contested spaces, University of Michigan Press, ISBN 0-472-11083-7
  • Levenberg, Haim (1993). Military Preparations of the Arab Community in Palestine: 1945-1948. London: Routledge. ISBN 0-7146-3439-5
  • Mishal, Shaul and Sela, Avraham (2000) The Palestinian Hamas: vision, violence, and coexistence, Columbia University Press, ISBN 0-231-11675-6
  • Morris, Benny (2008) 1948: A History of the First Arab-Israeli War. Yale University Press ISBN 978-0-300-12696-9
  • Morris, Benny, (second edition 2004 third printing 2006) The Birth Of The Palestinian Refugee Problem Revisited, Cambridge University Press, ISBN 0-521-00967-7
  • Sufian, Sandra Marlene, and LeVine, Mark (2007) Reapproaching borders: new perspectives on the study of Israel-Palestine, Rowman & Littlefield, ISBN 0-7425-4639-X
  • Swedenburg, Ted (1988) The Role of the Palestinian Peasantry in the Great Revolt 1936 - 1939. in Islam, Politics, and Social Movements, edited by Edmund Burke III and Ira Lapidus. Berkeley: University of California Press. ISBN 0-520-06868-8 pp 189–194 & Marvin E. Gettleman, Stuart Schaar (2003) The Middle East and Islamic world reader, Grove Press, ISBN 0-8021-3936-1 pp 177–181
  • Pappé Ilan (2004) A history of modern Palestine: one land, two peoples, Cambridge University Press, ISBN 0-521-55632-5
  • Peretz, Don (1994) The Middle East today, Greenwood Publishing Group, ISBN 0-275-94576-6
  • Provence, Michael (2005) The Great Syrian Revolt and the Rise of Arab Nationalism, University of Texas Press, ISBN 0-292-70680-4
  • Shlaim, Avi (reprint 2004) The Politics of Partition; King Abdullah, the Zionists and Palestine, 1921-1951 Oxford University Press ISBN 0-19-829459-X
  • Winter, Dave (1999) Israel handbook: with the Palestinian Authority areas, Footprint Travel Guides, ISBN 1-900949-48-2