كمون

(تم التحويل من Cumin)

كمـّون Cumin
Koeh-198.jpg
التصنيف العلمي
مملكة:
Division:
Class:
Order:
Family:
Genus:
Species:
C. cyminum
Binomial name
Cuminum cyminum
Historical CUMIN.jpg

الكمون نبات من العائلة الخيمية موطنه الأصلي مصر، وينتشر أيضا في آسيا الصغرى كما يزرع في معظم المناطق الحارة والجافة لكل من آسيا وإفريقيا. والكمون هو ثاني أكثر البهارات استخداما على النطاق العالمي، يستخدم كإضافة إلى الطعام بعد الفلفل الأسود. والكمون من مجموعة عشرة نباتات الأعلى استخداما كعلاجات طبية شعبية على مستوى العالم لعلاج مجموعة واسعة من الأمراض والاضطرابات الصحية. [1]

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

التسمية

بذور الكمون الجافة.

الأسماء : الاسم العلمى: Cuminum cyminum الأسم الأنجليزى: Cumin أسماء أخرى : السنوت، كمون الحوت، الكمون الأبيض . العائلة : الخيمية Apiaceae (Umbelliferae)


وصف النبات

نبات عشبى حولى محدود النمو و ويعتقد أن مصر العليا هى الموطن الأصلى له ، يصل أرتفاع النبات إلى 30-40سم و الأوراق مركبة رفيعة لونها أخضر داكن و يحمل النبات أزهار صغيرة بيضاء - أرجوانية في نورات خيمية و الثمار بيضاوية مستطيلة تنشق كل منها بسرعة عند جفافها إلى ثميرتين منحنيتين. و لون الثميرة أخضر زيتونى، و يبلغ طولها من 0.4 – 0.7 سم و قطرها 2 - 3 مم ورائحتها عطرية و طعمها مر قليلا. موطنه الأصلي مصر العليا (أسيوط - المنيا).

القيمة الغذائية

بذور الكمون
القيمة الغذائية لكل 100 g (3.5 oz)
الطاقة1,567 kJ (375 kcal)
44.24 g
Sugars2.25 g
ألياف غذائية10.5 g
22.27 g
مشبع1.535 g
أحادي عدم التشبع14.04 g
متعدد عدم التشبع3.279 g
17.81 g
الڤيتامينات
مكافئ ڤيتامين أ
(8%)
64 μg
ثيامين (B1)
(55%)
0.628 mg
ريبوفلاڤين (B2)
(27%)
0.327 mg
نياسين (B3)
(31%)
4.579 mg
ڤيتامين B6
(33%)
0.435 mg
فولات (B9)
(3%)
10 μg
ڤيتامين ب12
(0%)
0 μg
Vitamin C
(9%)
7.7 mg
ڤيتامين E
(22%)
3.33 mg
ڤيتامين ك
(5%)
5.4 μg
آثار فلزات
كالسيوم
(93%)
931 mg
حديد
(510%)
66.36 mg
الماغنسيوم
(103%)
366 mg
فوسفور
(71%)
499 mg
پوتاسيوم
(38%)
1788 mg
صوديوم
(11%)
168 mg
زنك
(51%)
4.8 mg
مكونات أخرى
ماء8.06 g
Percentages are roughly approximated using US recommendations for adults.
Source: USDA Nutrient Database

وتشير إصدارات وزارة الزراعة الأميركية من أقسام علم الغذاء والأطعمة إلى أن كل 100 جرام من بذور الكمون تحتوي من الطاقة بمقدار نحو 370 كالورى (سعر حراري). ومصدر هذه الطاقة هو وجود نحو 44.5 غرام من السكريات الكربوهيدرات في كل 100 جرام من الكمون. ووجود 22.5 جرام من الدهون، و18 جراما من البروتينات. وفي شأن دهون الكمون والزيوت الطيارة فيه، تبلغ نسبة الدهون غير المشبعة، والشبيهة بما في زيت الزيتون، نحو 95 في المائة.

ومع هذا المزيج من البروتينات والسكريات والدهون والمواد المضادة للأكسدة، يحتوي كل 100 جرام من الكمون على نسبة حاجة الجسم اليومية (thepercent Daily Value DV في المائة) من 17 نوعا من العناصر الغذائية المهمة بالنسب التالية: الحديد بنسبة 531 في المائة، ومن المنغنيز بنسبة 99 في المائة، ومن الكالسيوم بنسبة 93 في المائة، ومن الفسفور بنسبة 71 في المائة، ومن فيتامين بي - 1 بنسبة 48 في المائة، ومن الزنك بنسبة 48 في المائة، ومن البوتاسيوم بنسبة 38 في المائة، ومن فيتامين بي - 6 بنسبة 33 في المائة، ومن فيتامين نياسين بنسبة 31 في المائة، ومن فيتامين إي E بنسبة 22 في المائة، ومن فيتامين ريبوفلافين بنسبة 22 في المائة، ومن فيتامين سي C بنسبة 13 في المائة، ومن فيتامين إيه A بنسبة 7 في المائة، ومن فيتامين كيه K بنسبة 5 في المائة، ومن فيتامين فولييت بنسبة 3 في المائة. وما يُكسب الكمون نكهته العطرية المميزة هو محتواه من الزيوت العطرية الطيّارة، وخاصة مركب «كمون ألدهايد» cuminaldehyde.

كما أن تحميص بذور الكمون قبل طحنها، أو حال إضافة بذور الكمون إلى الخبز ووضعه في الفرن لينضج، فإن ثلاثة مركبات كيميائية من مشتقات مركبات «بايرازين» pyrazines، من الزيوت الطيارة، تظهر وتعطي للكمون نكهة مضافة جديدة.

ولذا فإن تناول الكمون يزود الجسم بكميات عالية وصحية من الدهون الأحادية غير المشبعة، ومن الألياف، ومن الكثير من الفيتامينات والمعادن. كما يعطي الجسم كمية من الدهون الأحادية غير المشبعة المفيدة في ضبط نسبة الكولسترول الضار ووقاية الشرايين القلبية والدماغية.

وتفيد الألياف الغذائية في خفض سرعة امتصاص السكر من الطعام وإعاقة امتصاص الكولسترول وتسهيل مرور فضلات الطعام إلى خارج الجسم خلال عملية التبرز. والزنك والفسفور من المعادن المفيدة في تنشيط عمل الأعضاء الجنسية لدى الرجال. كما أن الكالسيوم مهم في زيادة متانة العظم، والحديد مهم لقوة الدم وإنتاج الهيموغلوبين، والبوتاسيوم وفيتامين إي E من المواد الطبيعية المفيدة في تقليل احتمالات حصول اضطرابات في القلب والأوعية الدموية. ومجموعات فيتامينات بي B، مفيدة للأعصاب ولتسهيل النوم وغيره من الوظائف العصبية. وثمت من الباحثين من يقول بأن الزيوت العطرية في الكمون لها تأثيرات مخففة للقلق ومسهلة للنوم.

الطهي

يدخل الكمون في تحضير بعض التوابل مثل الكري.
  • تابل وفاتح للشهية
  • صناعة بعض أنواع الخبز والفطائر
  • تحضير الحساء والكارى
  • صناعة الجبن والسجق
  • صناعة المشروبات الروحية

الاستعمال الطبي

البحث في الموقع الإلكتروني للمكتبة الطبية القومية (PubMed) التابعة لوزارة الصحة الأمريكية، وجد أن أكثر من 330 دراسة علمية تناولت ثمار الكمون بالبحث العلمي ومحتوياتها والمواد الكيميائية الفاعلة فيها وتأثيرات تلك المواد على أجهزة جسم وخلايا حيوانات التجارب في المختبرات وعلى البشر أيضا.

مضادات الأكسدة

الجذور الحرة (free radicals) مواد كيميائية تنتج كمخلفات جانبية للعمليات الكيميائية الحيوية التي تجري طوال الوقت في جميع خلايا الجسم. ويعتبر تراكمها السبب وراء نشوء حالة توتر الأكسدة Oxidative stress. وما يؤدي إلى تراكمها هو إما كثرة إنتاجها أو تباطؤ عمليات تنظيف الخلايا منها وإزالتها عن الجسم. و«توتر الأكسدة» عامل مهم في عمليات نشوء الأمراض مثل ترسبات الكولسترول في جدران شرايين القلب كجزء من عمليات تصلب الشرايين (atherosclerosis)، وأمراض التلف الانحلالي لأجزاء متعددة من الجهاز العصبي (neural degenerative disease)، ونشوء الأورام السرطانية، وظهور علامات الشيخوخة على الجسم.

أما مواد مضادات الأكسدة فهي أحد أهم وسائل التخلص من نشاط الأكسدة الذي تنفذه الجذور الحرة، وبالتالي تعطيل قدرتها على الإضرار بالجسم. ويمثل تناول المنتجات النباتية الغنية بالمواد المضادة للأكسدة أفضل ما يمكن لأحدنا فعله كي يساعد جسمه على التخلص من التأثيرات الضارة للجذور الحرة. وإضافة إلى فيتامين سي C وفيتامين إيه A وفيتامين إي E، كأمثلة للمواد المضادة للأكسدة، هناك المركبات الكيميائية التي تعطي للخضار والفواكه والبقول والحبوب ألوانها المختلفة. ولذا تتبنى النصيحة الطبية في جانب التغذية النصيحة بانتقاء تناول الخضار والفواكه ذات الألوان الغامقة من كل نوع منها، كوسيلة للحصول على أعلى كمية ممكنة من المواد المضادة للأكسدة.

ومن تلك المواد المضادة للأكسدة، مركبات فينول النباتية التي تعتبر أحد أهم المواد الكيميائية النباتية المضادة للأكسدة والتي تتوفر بغزارة في بذور الكمون.

وغزارة توفر المواد المضادة للأكسدة، وفاعليتها العالية، وبالتالي منافعها الصحية المتعددة، هي الجانب الأول في القيمة الغذائية الصحية للكمون. والجانب الثاني هو محتويات الكمون من العناصر الغذائية المفيدة، والجانب الثالث هو التأثيرات الصحية لمزيج كل تلك العناصر على اضطرابات وأمراض الجسم.


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

مكافحة الكوليرا

في عدد أغسطس/سبتمبر 2010 من مجلة علم كيمياء الأطعمة والسموم (Food Chem Toxicol)، عرض الباحثون التونسيون من كلية الصيدلة في مونستير نتائج دراستهم محتوى الكمون التونسي من المواد الكيميائية ونشاطها الحيوي ضد ميكروبات فصيلة الكوليرا. وقالوا ضمن ملخص الدراسة: «وعلى ضوء نتائجنا، تبين أن الكمون مصدر ملفت للنظر للمواد المضادة للميكروبات، والمضادة للفطريات، والمضادة للأكسدة».

وفي نفس الشهر، وضمن عدد سبتمبر 2010 من مجلة «Natural Product Communications»، نشر الباحثون الألمان دراستهم حول المواد الكيميائية في بذور الكمون ذات الخصائص المضادة للميكروبات. وقالوا إن «كل المواد الكيميائية في بذور الكمون التي تم اختبارها أثبتت أن لديها قدرات كبيرة على منع نمو طيف واسع من الميكروبات».


الكمون والجهاز الهضمي

وبالنسبة للتأثيرات الصحية الإيجابية للكمون على تحسين هضم الطعام وتقليل فرص تكوين غازات البطن، تذكر نتائج بعض الدراسات الطبية أن للزيوت الطيارة ولمادة «ثايمول» Thymol في الكمون تأثيرات إيجابية على تسهيل الهضم، من نواحي تحريك الأمعاء وزيادة إفراز البنكرياس والمرارة والمعدة وغيرها للعصارات الهاضمة.

وثمة مؤشرات علمية غير مؤكدة على جدواه في تخفيف إنتاج الغازات (Carminative) في الأمعاء الغليظة. ولمواد مركبات «بايرازين» العطرية تأثير كملين طبيعي (natural laxative). وهناك من الباحثين من يستخلص نتيجة مفادها أن الكمون يحتوي على مواد مفيدة لعلاج البواسير، نظرا لاحتوائه على الألياف والمواد العطرية الملينة، وعلى الزيوت الطيارة ذات الخصائص المقاومة للميكروبات والمسهلة لالتئام الجروح. كما يعلل بعض الباحثين جدوى شرب شاي الكمون المغلي في تخفيف أعراض التهابات الصدر، بأن الزيوت العطرية فيه لها تأثيرات مسهلة لقشع البلغم وتوسيع الشعب الهوائية. إضافة إلى تأثيراتها المقاومة للميكروبات.


قائمة الأمراض

  • علاج عسر الهضم ومضاد للتعفنات
  • علاج المغص
  • كطارد للغازات
  • لأدرار اللبن
  • كمدر للبول وكمطهر للمجارى البولية والكلى
  • مضاد للأحتقان والتشنجات المعوية
  • لطرد الدودة الشريطية والديدان المعوية
  • تفتيت حصوات الكلى والحالب
  • علاج ضيق التنفس والربو والسعال
  • كمعرق
  • إيقاف نزيف الأنف (الرعاف)
  • تحسين لون البشرة
  • علاج التبول اللاإرادى
  • كضمادات لأحتقان الثدى والخصية
  • يسكن ألآم الأسنان
  • مضاد للأكسدة
  • منشط ومقوى جنسى
  • يساعد في إذابة الكولستيرول
  • علاج الروملتيزم
  • منع الإسهال لدى حديثي الولادة.


الزراعة

بذور الكمون
  • موعد الزراعة : النبات يزرع كحولى شتوى أى من أول أكتوبر وحتى أخر نوفمبر. و يفضل التبكير في الزراعة. لأن الكمون بطىء في النمو في مراحله الأولى والنبات يقاوم البرودة إلى حد ما و كذلك الجفاف .
  • كمية التقاوى :تتم الزراعة في الأرض المستديمة يدويا أو بالسطارة و يحتاج الفدان في الحالة الأولى 4-5 كجم بذرة أما في الحالة الثانية فيحتاج إلى 2-3 كجم بذرة .
  • الأرض المناسبة:الأراضى الصفراء الخفيفة جيدة الصرف. و الخالية من مسببات الأمراض (فطريات الذبول) و الحشائش (البلانتاجو).

مسافات الزراعة

  • في حالة الزراعة على خطوط: يتم التخطيط بمعدل 14 خط في القصبتين و تكون المسافة بين الجور 25 سم و يفضل الزراعة على ريشتين.
  • في الزراعة تحت ظروف الرى بالتنقيط : يتم الزراعة على مسافة 30 سم بين النباتات و0.75 - 1 متر بين الصفوف.
  • في حالة الزراعة بالسطارة  : تكون المسافة بين السطور 30 - 45 سم
  • الترقيع و الخف :يتم الترقيع و الخف بعد تكامل الأنبات إلى حد ما حيث يلاحظ وجود مشكلة عدم تجانس الإنبات في معظم نباتات العائلة الخيمية و تجرى عمليتى الترقيع و الخف بعد 10-15 يوم من الزراعة حيث تخف النباتات مرة أو مرتين ليترك من2-4 نباتات بكل جورة و تكون المسافة بين الجور 15- 20سم.

الرى

  • في حالة الرى بالغمر ( يروى رية الزراعة ثم بعد 8-10 أيام ( رية المحاياه)- ثم كل 30 -40 يوم خلال أشهر الشتاء ثم كل ثلاثة أسابيع خلال الصيف و يتم الرى تجرية خلال فترة النضج ثم يمنع قبل الحصاد بأسبوعين .
  • في حالة الرى بالرش ( يروى بسرعة 75 متر/ساعة يوميا بعد الزراعة و لمدة أسبوعين و بعد نمو البدرات يروى بنفس المعدل كل 4-5 أيام) ثم يقلل عند بداية النضج أو يمنع نهائيا .
  • في حالة الرى بالتنقيط ( يروى لمدة نصف ساعة كل 2-3 أيام في فصل الشتاء أو لمدة ساعة كل يومين صيفا بأستخدام نقاط ذو تصرف 4لتر/ساعة).

ويلاحظ أن طبيعة الأرض و نوعها تتحكم في موعد وكمية و مدة الرى وفى هذه الحالة يكون للمزارع حرية أتخاذ قرار الرى من حيث التبكير أو التأخير فيه و كذلك مدة الرى .

التسميد

قبل الزراعة =

يضاف السماد العضوى و السماد الفوسفاتى إذا كان سيضاف في صورة صلبة . 20 متر مكعب سماد بلدى + 150 - 200 كجم سوبر فوسفات الكالسيوم الأحادى أى 3 - 4 شيكارة سماد .

بعد الزراعة

40 - 60 وحدة أزوت على صورة سلفات نشادر أى 200 - 300كجم أو 4 - 6شيكارة سماد + 50 - 100 كجم سلفات بوتاسيوم أى 1 - 2 شيكارة سماد. وتتم الأضافة على 2-3 دفعات على طول موسم النمو ( بعد الخف و عند بداية التزهير ) أو ( بعد شهر من النبات أو على طول 10-15 سم - عند بدأ التزهير - عند بدء العقد ) .

الآفات ومقاومتها

المنالبياض الدقيقيعفن الجذورالذبولتبقات الأوراقلفحات الأزهارالهالوك و الحامول)

بالأضافة إلى ما سبق ذكره يجب التنيه إلى أحد أخطر أنواع الحشائش على نبات الكمون و التى نعنى بها نبات البلانتاجو ( الكمون الدكر أو حشيشة الكمون - كما يسمى عادة ) حيث أن هذا النوع من الحشائش يؤدى إلى تدهور المحصول الناتج لذا وجب التعريف به و التفرقة بينه وبين نبات الكمون العادى لتسهيل عملية مقاومته في الحقل :

البلانتاجو (الكمون الدكر):(ذو تفريع متقابل و نورة غير خيمية تشبه نورة البرسيم) الكمون:(ذو تفريع متبادل و نورة خيمية)

المحصول

300 - 500 كجم وقد يصل إلى 750 كجم في حالات نادرة حبوب و نسبة الزيت حوالى4-6 % أى 3 - 4 كجم زيت طيار .

القيمة الاقتصادية

مناطق زراعة المحصول في مصر : أسيوط  المنيا  الغربية. موسم التصدير المصرى : طوال العام. أسواق التصدير المصرية : المغرب - ليبيا - تونس - الكويت - أمريكا - الأمارات - تركيا. الدول المنافسة: سوريا - شيلى - الصين - قبرص - الهند - إيران - اليابان - سوريا - المكسيك - المغرب - تركيا .


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

معرض الصور

المصادر

  1. ^ "الكمون.. دراسات جديدة حول أهميته الصحية". جريدة الشرق الأوسط. 2011-07-22. Retrieved 2011-07-22.

وصلات خارجية