لشبونة
لشبونة (لشبونة) | |||
Capital | |||
من اليسار إلى اليمينك: Praça do Comércio; Teatro Nacional D. Maria II; Belém Palace; Parque das Nações
| |||
|
|||
Official name: بلدية لشبونة | |||
Name origin: Lisboa, Portuguese derivative of the Phoenician Allis Ubbo for safe harbour; Latin Ulyssippo after Ulysses; and/or Roman Olissipona, for the name of the Tagus | |||
Nickname: A Cidade das Sete Colinas (The City of Seven Hills), Rainha do Mar (Queen of the Sea) | |||
البلد | الپرتغال | ||
---|---|---|---|
المنطقة | لشبونة | ||
Subregion | لشبونة | ||
District | لشبونة | ||
البلدية | لشبونة | ||
نهر | Tagus River | ||
الموقع | Lisbon | ||
- elevation | 2 m (7 ft) | ||
- الاحداثيات | 38°42′49.72″N 9°8′21.79″W / 38.7138111°N 9.1393861°W | ||
أعلى نقطة | 227 m | ||
- الموقع | سـِرا ده مونستانو, بنفيكا, Lisbon | ||
- المنسوب | 199 m (653 ft) | ||
- الإحداثيات | 38°43′42.97″N 9°11′4.80″W / 38.7286028°N 9.1846667°W | ||
أوطى نقطة | مستوى سطح البحر | ||
- الموقع | المحيط الأطلسي | ||
- المنسوب | 0 m (0 ft) | ||
المساحة | 84.8 km2 (33 sq mi) | ||
- urban | 958 km2 (370 sq mi) | ||
- metro | 2,957 km2 (1,142 sq mi) | ||
التعداد | 547٬631 (2011) | ||
- المدينة | 3٬051٬000 | ||
- الحزام الحضري | 3٬035٬000 | ||
الكثافة | 6,458/km2 (16,726/sq mi) | ||
المستوطنة | 719 | ||
- المدينة | ح. 1256 | ||
LAU | Concelho/Câmara Municipal | ||
- location | Praça do Município, Lisbon, لشبونة الكبرى | ||
- elevation | 33 m (108 ft) | ||
- الإحداثيات | 38°42′29″N 9°8′18″W / 38.70806°N 9.13833°W | ||
الرئيس | António Costa (الحزب الاشتراكي) | ||
رئيس البلدية | Maria Simonetta Bianchi Aires de Carvalho Luz Afonso (الحزب الاشتراكي) | ||
Timezone | WET (UTC0) | ||
- summer (DST) | WEST (UTC+1) | ||
ISO 3166-2 code | PT- | ||
Postal Zone | 1149-014 Lisboa | ||
Area Code & Prefix | (+351) 21 XXX-XXXX | ||
Demonym | Lisboeta and Alfacinha | ||
Patron Saint | São Vicente | ||
Municipal Address | Praça do Município, 1 1149-014 Lisboa | ||
Location of the municipality of Lisbon in Portugal
| |||
Wikimedia Commons: Lisbon | |||
الموقع: http://www.cm-lisboa.pt/ | |||
لشبونة Lisbon، بالپرتغالية liʒ'boɐ ، هي عاصمة البرتغال وأكبر مدنها. ومن أهم المراكز الصناعية في البلاد. تقع في مقاطعة لشبونة في وسط البلاد على ساحل المحيط الأطلسي. يبلغ عدد سكان لشبونة المدينة حوالي 564000 نسمة. [1]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
التسمية
تذكر الأساطير أن الذي أنشأ لشبونة هو أوليسيس بطل ملحمة الإلياذة، وأطلق عليها اسم أوليسيبو Olisipo، وفي عام 1200 قبل الميلاد تقريباً جاء الفينيقيون إليها وأعطوها اسم أليس أوبو. وعندما جاء الرومان أطلقوا عليها اسم فيليسيتاس جوليا Felicitas Julia. وعندما فتحها العرب المسلمون عام 95هـ/713م اتخذوا منها معقلاً وأطلقوا عليها اسم الأشبونة، وهو الاسم الذي احتفظت به حتى عام 542 هـ/1147م، فترة غياب الراية العربية الإسلامية عن تلك الآفاق. ويظهر للعيان بوضوح العديد من آثار الفتح العربي الإسلامي لهذه المنطقة متمثلة في طبيعة الشوارع والرسوم المعمارية. [2]
التاريخ
- مقالة مفصلة: تاريخ لشبونة
الفترة ما قبل الرومانية
العصر الروماني
العصور الوسطى
العصر الحديث
الفتح الإسلامي
هي أوليربو الرومانية والقوطية، أصبحت مدينة نموذجية إسلامية في عهد المرابطين، واكتسبت أهميتها من خلال موقعها على مصب نهر التاخو، وعلى مفترق الطرق الأطلنطية، وهذا ما أتاح لها في العهد الإسلامي حركة تجمع سكاني لافتة.
فتحها المسلمون بقيادة موسى بن نصير عام 714 ، وصارت قاعدة من قواعد الأندلس. نزلها المجوس النورمانديون في عهد الأمير عبدالرحمن الأوسط، واستولوا على بسيطها، وجعلوها مركزا لغاراتهم على قرمونة، وإشبيلية، ومورور، استنجد عبدالرحمن بوالي الثغر الأعلى موسى بن قسى، وكان له الفضل في التغلب على المجوس وطردهم من الإقليم. ولما سقطت الخلافة القرطبية، وقامت دويلات الطوائف أصبحت لشبونة من ممتلكات المتوكل بن الأفطس، الذى ولي عليها أبا محمد بن هود. سقطت لشبونة في أيدى البرتغاليين في أواخر أيام المرابطين بالأندلس.
كانت أوسبونة أو لسبونة العربية في القرن الحادي عشر أكبر مدينة في الغرب الأندلسي، تحيط بها مدن متوسطة الحجم، كما كانت مدينة مهمة في الخريطة الأندلسية الكبرى، بالرغم من أنها لم تكن بمساحة إشبيلية وقرطبة وغرناطة، المدن التي كانت في حدود المائة هكتار، وبلغ عدد سكانها خمسين ألف نسمة. كانت مساحة لشبونة لا تتعدى الخمسة عشر هكتاراً، ويتراوح عدد سكانها ما بين عشرين وثلاثين ألف نسمة، وتتباهى بروعة حياتها البلاطية، واعتبرت رمزاً لحضارة الأندلس التي أسرت الغرب المسيحي، في زمن لم تكن فيه باريس ولندن غير ضيعتين كبيرتين، لا تصل مساحتهما إلى عشرة هكتارات.
أتاحت دينامية لشبونة الاقتصادية - كانت أرضاً خصبة جداً، ومنتوجاتها الغذائية هائلة - المجال لنمو مدني، خاصة منذ القرن الحادي عشر، مازالت آثار توسعه العمراني واضحة حتى اليوم اتسعت لشبونة من محورين، أولهما الأكروبول - القصبة، حيث يقع الحصن - قصر الحاكم، ليكون مركز النفوذ السياسي والديني، وثانيهما منطقة مرفئية.. ملامحها وهويتها شبيهة بمدن المرافئ الأندلسية الأخرى مثل مالقة والميرية، وفيها تركزت الحياة الحرفية والتجارية.
وامتدت بين الأكروبول والمرفأ، قرية صغيرة، حماها حزام أسوار بلغ قطره كيلومترين، وعلى سفح التل الذي يقع فيه الحصن القصر، الذي صار قلعة سان خورخي، كانت تنتشر قرى صغيرة تمتد حتى الضفاف، ويحميها سور ثان للدفاع، يتمم دائرة الثيرامورا أي السور الموري أو المسلم. وشملت مجموعة الحصن الأكثر حداثة، والذي مازال قائماً حتى اليوم، - دعمته إصلاحات متأخرة - نواة التجمع العسكري والبلاطي، الكاستييخو، ويتميز ببعض جدران حاجبة، وأحد عشر برجاً وخمسة أبواب، من بينها باب الخيانة، وباب مارتين مونيز، وفيه قطاع آخر «الكاثوفا» وهو عبارة عن مدينة صغيرة حقيقية ومحصنة، صارت بالتالي مركزاً لكنيسة ورعية سانتاكروز دوكاستيلو - فيها مساكن ومبان أخرى - وفي الجانب الأسفل للمنحدر، كان يقع حي الفاما الذي وصفه أحد الرحالة الإنجليز في القرن الثامن عشر، فقال إن الطرقات فيه ضيقة إلى حد تتلامس معه جهتا الطوابق العليا، مما يحول تقريباً دون وصول الهواء والضوء إلى الغرف.
جزء من سلسلة مقالات عن |
الپرتغال والعرب والمسلمون |
---|
كذلك أيضاً، تظهر طبوغرافية الحي غير المتناسقة والمعقدة، رسماً لمنحدر وسلالم صغيرة، لأزقة وسويحات، لبيوت ذات فناءات وحدائق، مما يذكر بتخطيط حي البيازين في غرناطة. والجدير بالذكر، هو أن تسمية الفاما - التي مازالت تطلق على المكان حتى اليوم - هي لفظ عربي محرّف عن «الحامة» أي نبع المياه المعدنية. وفي الغرب، كان يقع المسجد الكبير ذو السبعة أجنحة، الذي حلّت محله بعد حروب الاسترداد كاتدرائية «لاسي» التي تستوقف فيها بعض الملامح الإسلامية مثل التزيين الهندسي، كالتشابك والنجوم في رواق الكنيسة.
وكان لسور غرب الجامع بابان، وللسور الذي يمتد حتى الشاطئ ثلاثة أبواب، يصف الحميري الباب الرئيسي الذي يقع قرب معبد سانتو أنطونيو، فيقول إنه كان يتميز بأقواس متراكبة، تتكئ على أعمدة رخامية، متكئة بدورها على قاعدة بناء من رخام.
ويلمح إلى أن هذه المواد هي من أصل روماني. أما [[باب خاوخاRossio_Station.JPG jawja أو الميدان، فموقعه أمام ساحة شاسعة تنتهي إلى البحر، وهو معروف اليوم باسم الفوفا Alfofa، المحرف عن التسمية المألوفة في الأندلس والمغرب، ووجوده يبين خط سير السور القديم، الذي يقع في جهة شاطئه باب البحر ويسمى اليوم أركو أو سكورو. وفي الجهة الشرقية كان يقع باب الحامة قريباً من النهر، يحميه برج موقعه أمام السور، وباب المقبرة.
أما مجتمع لشبونة فكان منقسماً ومتنوع السكان، يصل إليها تجار الشمال والمتوسط، ويؤمها البحارة، ويعيش فيها الحرفيون، والفلاحون الذين أتوا من الداخل، ووصل فيها عدد الجماعة المستعربة إلى خمسة آلاف شخص في منتصف القرن الثاني عشر. ظل هذا التنوّع البشري قائماً بعد حروب الاسترداد، إذ بقيت جماعة من المسلمين واليهود تقطن في حي «المغاربة» الذي حمل اسمهم، ويقع في ضاحية السفح الشمالي للقلعة التي سكنها المسلمون الذين بقوا في البلاد.
ولم يكن التألق الأدبي في لشبونة عظيماً، لكنه يندرج في إطار التقليد الشعري للغرب المسلم، وكان أي مسافر جواب آفاق في سيلفس أو شنترين يستطيع أن يرتجل بيتاً من الشعر. ومن لشبونة، كان ابن مقامة اللسبوني الذي عاد إلى قريته في نهاية القرن الحادي عشر، بعد أن عاش في قصور العباديين في إشبيلية، وبلاط بني إدريس في مالقة، وبني الأفطس في بطليوس.
وبسبب موقعها الاستراتيجي، تعرضت لشبونة لكثير من الاضطرابات: هاجمها الفايكنگ في منتصف القرن التاسع، حيث كانوا ينسحبون من وادي نهر الكبير، ونهبها في عام 876 المولد بن مروان، وتعرضت منذ القرن العاشر لهجمات أهالي ليون والبرتغاليين. أما في القرن الحادي عشر، فكانت جزءاً من أراضي ملوك الطوائف في بطليوس، وإن حافظت على درجة من الحكم الذاتي والاستقلال.
صارت لشبونة في خط الدفاع الأول، بعد سقوط كوينبرا في 1064، وكوريا في عام 1079، في يد ألفونسو السادس. ونتيجة لدسائس ملك بطليوس الأخير المتوكل، تحوّلت لشبونة وشنترين إلى ولاية في ملك الفونسو السابع، مقابل مساعدته للمتوكل في حربه ضد المرابطين، الذين كانوا قد استولوا على معظم الأراضي الأندلسية، واستطاعوا بقيادة «أبو بكر» أن يحكموا في عام 1094 سيطرتهم على غرب شبه الجزيرة، ويدخلوا بالتالي إلى لشبونة.
وتبقي الأخبار عن المصائب التي عاشتها المدينة قليلة جداً، فيما يختص في القرن الثاني عشر، عنوانه تنازعها بين المسلمين والمسيحيين: استعادها المرابطون عام 1111 بعد حركة تمرد فيها. وفي عام 1147، كان الموحدون يمرون بمرحلة تجزئة سياسية، فانتهز الملك البرتغالي الفونس أنريكيه الفرصة، واستولى على شنترين بسهولة لم يكن ينتظرها، معتمداً على مساندة جيش من الصليبيين الإنجليز، الفلامان والفرنسيين والألمانيين، كان في طريقه إلى الأراضي المقدسة، وقرر مهاجمة لشبونة.
وإلى هذا الحدث، يشير الكاتب البرتغالي خوزيه ساراماجو في كتابه عن «تاريخ حصار لشبونة» فيقول إن أسطولاً من مائة وستين مركباً كان يحاصرها من البحر طوال الصيف، ويطوّقها خاتم من معسكرات في البر، وأن النجدة لم تصل أبداً. وضاعت لشبونة نهائياً من أيدي المسلمين في عام 1147.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
أواخر العصر الحديث والمعاصر
شهدت لشبونة أكبر تطور ونمو للمدينة في فترة الكشوف الجغرافية والتوسع الاستعماري البرتغالي بين القرنين الخامس عشر والسابع عشر، حيث أصبحت مركزاً تجارياً عظيماً على مستوى الإمبراطورية البرتغالية. وفي عام 1755 حدثت هزة أرضية قوية في لشبونة، خربت معظم المدينة، مما أدى إلى إعادة بنائها من جديد.
سنترا
وقبل أن ينتهي الحديث عن لشبونة، لابد من ذكر شيء عن سنترا، المدينة الصغيرة المحصنة التي تقع على ضفاف التاگو في مواجهتها: كان في سنترا تحصينات عظيمة أنشأها العرب حوالي القرن الثامن أو التاسع، وهي معروفة اليوم باسم كاستيو موروس، أي قلعة المور أو مسلمي إفريقيا، ومازال وجودها يتحدى الزمن على منحدر الجبل، إذ بقي فيها جزء من سور حجري وأبراج من حجارة.
الجغرافيا
الجغرافيا
المناخ
تعد مدينة لشبونة من العواصم الأوروبية الوسطى ، وتتمتع بفصل ربيع متنوع من تتراوح درجة الحرارة فيه من 1 درجة مئوية إلى 27 درجة مئوية. يعتبر فصل الصيف في لشبونة من الشهور المشمسة الجافة الحارة ، مع درجة حرارة تتراوح ما بين 8 درجة مئوية إلى 37 درجة مئوية. وتتراوح درجة الحرارة في فصل الخريف بين 8 درجات إلى 23 درجة مئوية. أما فصل الشتاء فتكون درجة الحرارة فيه بين ثلاث درجات مئوية إلى 18 درجة مئوية مع رياح باردة و أمطار وسقوط الثلج يعتبر نادر الحدوث في لشبونة.
متوسط درجات الحرارة | يناير | فبراير | مارس | إبريل | مايو | يونيو | يوليو | أغسطس | سبتمبر | أكتوبر | نوفمبر | ديسمبر |
Temperature min/max (ºC) | 7/13 | 8/15 | 10/18 | 11/19 | 13/22 | 16/26 | 17/27 | 18/28 | 17/26 | 14/22 | 11/17 | 8/14 |
Chance of rain | 43% | 26% | 26% | 35% | 31% | 17% | 7% | 11% | 22% | 38% | 40% | 40% |
Typical Sky | غائم | غائم | غائم جزئيا | غائم | غائم جزئيا | غائم جزئيا | غائم جزئيا | صحو | صحو | غائم جزئيا | غائم جزئيا | غائم جزئيا |
رياح | Light | Light | معتدل | معتدل | معتدل | معتدل | صافي | معتدل | معتدل | معتدل | معتدل | معتدل |
الأبرشيات المدنية
التقسيمات الادارية
الكانترا
- مقالات مفصلة: الكانترا، لشبونة
- الكانترا
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الفاما
- مقالة مفصلة: الفاما
بايرو ألتو
- مقالة مفصلة: بايرو ألتو
بايكسا
- مقالة مفصلة: بايكسا بومبالينا
بيليم
- مقالات مفصلة: سانتا ماريا دي بيليم
- بيليم
Chiado
- مقالة مفصلة: Chiado
استريلا
Parque das Nações
- مقالة مفصلة: Parque das Nações
الديموغرافيا
بلغ عدد سكان لشبونة 790400 نسمة عام 1950م، في حين تناقص عدد السكان إلى 546477 نسمة عام 2001، ويقدر عدد سكان المدينة مع المراكز السكنية التابعة لها بنحو مليون نسمة. إن موقع لشبونة على الجانب الأيمن لنهر تيگو Tejo جعل منها واحدة من أفضل المواقع الطبيعية على ساحل المحيط الأطلسي، ولايمكن إغفال الخاصية الجغرافية لموقع ميناء لشبونة المتقدم في عمق المحيط الأطلسي، والذي يعدّ من أقدم المواني الأوربية وأكبرها، حيث تتم من خلاله أهم الاتصالات البحرية عبر المحيط الأطلسي.
ويعمل في لشبونة قسم كبير من السكان في الأعمال الصناعية، ومن أهم الأعمال الصناعات النسيجية والأعمال المنزلية والمعدنية وبناء السفن والصناعات الغذائية والخشبية وصناعة الورق وعمل الفلين والصناعات الكيميائية.
التعداد التاريخي
التطور الديموغرافي في لشبونة | |||||||||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
43 | 900 | 1552 | 1598 | 1720 | 1755 | 1756 | 1801 | 1849 | 1900 | 1930 | 1960 | 1981 | 1991 | 2001 | 2011 | ||||
30,000 | 100,000 | 200,000 | 150,000 | 185,000 | 180,000 | 165,000 | 203,999 | 174,668 | 350,919 | 591,939 | 801,155 | 807,937 | 663,394 | 564,657 | 545,245 |
الفن المعماري
وينتشر في المدينة كثير من التماثيل والأشكال الفنية المنحوتة التي تحمل في طياتها بصمات العصور الوسطى، كما يوجد فيها العديد من الكنائس والقصور، وأهمها قصر أگودا Ajuda الموجود في ضواحي المدينة، وتشتهر لشبونة بمنارتها التي تعود إلى القرن السادس عشر.
تختلط في مدينة لشبونة المنشآت الشاطئية مع بعضها، كما يتميز وسط المدينة وقسمها الغربي بشوارعه العريضة وساحاته الواسعة، ويغلب عليها المظهر المعاصر، في حين يغلب على القسم الشرقي الطابع القديم الذي يعود إلى العصور الوسطى.
الاقتصاد
وفي الوقت الحاضر تعدّ لشبونة الميناء الرئيس في البلاد، حيث يمر عبرها أكثر من نصف البضائع المنقولة من جميع الموانىء البرتغالية، ويقدر ذلك بنحو90% من المستوردات و70% من الصادرات البرتغالية.
الثقافة
التعليم
التعليم العالي
يوجد في لشبونة العديد من الأكاديميات العلمية لمختلف الاختصاصات، كما تنتشر فيها الحدائق العامة والمتاحف والمسارح، وغيرها من المراكز الثقافية والاجتماعية.
الرياضة
اتحاد كرة القدم
الرياضات الأخرى
المرافق
النقل
الترام
أنشئت في لشبونة عام 1955 شبكة مترو تربط المدينة مع الأطراف الصناعية، ففي الشمال تربطها مع كابوريڤو Caporivo وساكاڤم Sacavem، وفي الجنوب الشرقي مع تيگو Tejo على الجانب الأيسر للنهر وسيشل. ويتمركز إلى الغرب من لشبونة منتجعات اشتوريل Estoril المشهورة وسينترا Sintra وغيرها، وترتبط جميع هذه المراكز مع مدينة لشبونة بخط حديدي كهربائي.
القطارات
كما يوجد في لشبونة أهم شبكة سكك حديدية تتمركز حول المدينة،إضافة إلى سكك حديدية تربطها مع المدن الرئيسة في إسپانيا، أحدها يربط البرتغال بالحدود الفرنسية مع إسپانيا، ومن ثم إلى باريس مباشرة.
الحافلات
تعد خدمة الحافلات وسيلة النقل الرئيسة، حيث تتمتع برخصها وتوافرها الكثيف، كما يوجد في لشبونة ميناء نقل دولي مهم.
الكباري
العبارات
النقل الجوي
مدن شقيقة
المدن التالية هي مدن شقيقة لمدينة لشبونة: |
بدون التعاون التنموي ، ترتبط لشبونة بالمدن التالية:
|
انظر أيضا
المصادر
- ^ UMA POPULAÇÃO QUE SE URBANIZA, Uma avaliação recente - Cidades, 2004 Nuno Pires Soares, Instituto Geográfico Português (Geographic Institute of Portugal)
- ^ أمين طربوش. "لشبونة". الموسوعة العربية. Retrieved 2013-01-15.
وصلات خارجية
تعريفات قاموسية في ويكاموس
كتب من معرفة الكتب
اقتباسات من معرفة الاقتباس
نصوص مصدرية من معرفة المصادر
صور و ملفات صوتية من كومونز
أخبار من معرفة الأخبار.
- لشبونة travel guide from Wikivoyage
- Câmara Municipal de Lisboa - Official page of the city
- لشبونة travel guide from Wikitravel
- Visit Portugal: Lisbon Past and Present - Official page by the Government of Portugal
- Associação de Turismo de Lisboa - Official site of the Lisbon Tourism Association
- OTLIS - Official site of the Lisbon Region Transport Operators Consortium
- Portal das Nações Official site of Parque das Nações in Lisbon
قالب:Religious buildings in Lisbon }}
- صفحات المعرفة التي فيها البلد أو التقسيم غير معروف
- Pages using gadget WikiMiniAtlas
- Pages using deprecated coordinates format
- Pages using geobox2 unit with unknown unit type
- Geobox usage tracking for other type
- مقالات ذات عبارات بحاجة لمصادر
- لشبونة
- عواصم اوروبا
- مدن الپرتغال
- عواصم الثقافة الأوروبية
- بلديات الپرتغال
- مستعمرات فينيقية
- مدن رومانية ومدن في البرتغال
- أماكن مأهولة في الپرتغال
- مدن الموانئ في الپرتغال
- مراسي قوارب في الپرتغال
- أماكن مأهولة في منطقة لشبونة
- مدن فينيقية