خوسيه راؤول مولينو José Raúl Mulino

في هذا article، الأول أو الأبوي لقب العائلة هو مولينو والاسم الثاني أو عائلة الأم هو كوينترو.
Excelentísimo Señor

خوسيه راؤول مولينو
José Raúl Mulino
José Raúl Mulino (호세 라울 물리노) 20241112.jpg
مولينو عام 2024.
رئيس پنما رقم 39
تولى المنصب
1 يوليو 2024
نائب الرئيسلا يوجد[أ]
سبقهلورنتينو كورتيزو
وزير الأمن العام
في المنصب
14 أبريل 2010 – 30 يونيو 2014
الرئيسريكاردو مارتينلي
سبقهمنصب مُستحدث
خلـَفهرودولفو أگيلرا
وزير الحكومة والعدل
في المنصب
1 يوليو 2009 – 15 يوليو 2010
الرئيسريكاردو مارتينلي
سبقهديليو أرتسيا توريس
خلـَفهروكسانا مينديز
(بصفتها وزيرة للحكومة)
وزير العلاقات الخارجية
في المنصب
1993–1994
الرئيسگي‌يرمو إندارا
سبقهخوليو ليناريس
خلـَفهگابرييل لويس گاليندو
تفاصيل شخصية
وُلِد13 يونيو 1959 (العمر 65 سنة)
ديڤد، پنما
الحزبتحقيق الأهداف
(2022–الحاضر)
ارتباطات
سياسية أخرى		حزب التضامن (1994–2006)
الاتحاد الوطني (2006–2011)
التغيير الديمقراطي
(2011–2019)
الزوجماريسل كوهن دى مولينو
الأنجال4
المدرسة الأمجامعة سانتا ماريا أنتيگوا الكاثوليكية
جامعة تولين (ل.ح.)

خوسيه راؤول مولينو كوينترو (José Raúl Mulino Quintero)، و. 13 يونيو 1959)، هو سياسي ودبلوماسي ومحامي پنمي، ورئيس پنما رقم 39 منذ عام 2024. خاض سباق الرئاسة في انتخابات 2024، حيث فاز بنسبة 34% من الأصوات كمرشح لحزب تحقيق الأهداف وكبديل للرئيس السابق ريكاردو مارتينلي.[2]

كان مولينو وزيراً للحكومة والعدل من 2009 حتى 2010 ووزيراً للأمن العام من 2010 حتى 2014، وتولى كلا المنصبين في عهد الرئيس مارتينلي. خدم نائباً لوزير العلاقات الخارجية (1990–1993) ووزيراً للعلاقات الخارجية في عهد الرئيس گي‌يرمو إندارا. من عام 1994 حتى 1995 كان عضواً في المجلس الوطني للعلاقات الخارجية وقاضي بديل للغرفة المدنية للمحكمة العليا.

وكان مولينو مرشح مارتينلي لمنصب نائب الرئيس في انتخابات عام 2024؛ وبعد استبعاد مارتينلي من الترشح وسط فضائح الفساد، أيد مولينو.[3]

السنوات المبكرة والعمل القضائي

وُلد مولينو مدينة ديڤد، چيريكي، في 13 يونيو 1959.[4] وهو ابن السياسي وحاكم محافظة چيريكي خوسيه مولينو روڤيرا، وسيدة الأعمال نيلي كوينتيرو دي مولينو.[5] شقيقه هو الدبلوماسي خوسيه خاڤيير مولينو.[6]

أكمل دراسته الابتدائية والثانوية في مدرسة سان ڤينسنتى دى ڤول في مدينة ديڤد. تخرج من الجامعة حاصلاً اكالوريوس العلوم والآداب. درس لاحقاً القانون والعلوم السياسية في جامعة سانتا ماريا لا أنتيگوا الكاثوليكية، وتخرج عام 1982. في العام التالي حصل على الماجستير في القانون البحري من جامعة تولين.[4]

بعد تخرجه، كرس نفسه للممارسة المهنية الخاصة في مجال القانون البحري، وفي عام 1988 أصبح شريكاً مؤسساً لمكتب فابرگا ولينو يا مولينو للمحاماة.[7] خلال تلك الفترة بدأ نشاطه ضد دكتاتورية مانوِل نورييگا العسكرية، بصفته ممثلاً لمختلف الاتحادات التجارية.[4]


مسيرته السياسية

عام 1990 عُين مولينو نائباً لوزير الخارجية، أثناء حكومة الرئيس گي‌يرمو إندارا، بعد استعادة الديمقراطية. بعد وفاة وزير الخارجية خوليو ليناريس، أصبح وزيراً للخارجية وظل في منصبه حتى نهاية الإدارة عام 1994.[8][9] خلال فترة عمله كوزير، قام بزيارة حكومات ومنظمات دولية مختلفة، وعمل رئيساً لوفد التفاوض لجمهورية پنما أمام حكومتي الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، للتفاوض والتوقيع على معاهدات المساعدة القانونية المتبادلة بشأن المسائل الجنائية والجرائم المتعلقة بالاتجار بالمخدرات.[10] من عام 1994 حتى 1995 كان عضواً في المجلس الوطني للعلاقات الخارجية وقاضياً بديلاً في الغرفة المدنية في محكمة العدل العليا.[9]

في حكومة مارتنيلي عُين مولينو وزيراً للحكومة والعدل عام 2009 وخدم لسنة واحدة فقط، حتى عام 2010 حيث قدم استقالته.[11] عُين بعدها وزيراً للأمن العام من عام 2010 وظل في منصبه حتى نهاية الإدارة في 2014. تولى مولينو مهام هامة، فأصبح أحد أكثر حلفاء الرئيس مارتنيلي ثقة.[4] وباعتباره وزيراً، عزز مولينو الأمن في الشوارع، من خلال تطبيق نقاط تفتيش الشرطة، وهو ما ادعى مولينو أنه كان ناجحاً حيث تمكنت الشرطة من اعتقال 15.000 مجرم كانوا يحاولون مغادرة پنما،[12] على الرغم من أن بعض المحامين أثاروا مخاوف.[13]

في 9 مارس 2012، أعلن مولينو استقالته من منصبه كوزير للحكومة والعدل، بعد خلافات مع مدير الشرطة الوطنية گوستاڤو پيريس، بشأن تنظيم قانون جديد للأجهزة الأمنية في الدولة.[14] ومع ذلك، في 14 مارس، تراجع عن مولينو استقالته، بعد أن قام الرئيس مارتنيلي بإقالة پيريس من منصبه في الشرطة.[15][16] في يوليو 2013، كان مولينو أحد المسؤولين عن التعامل مع أزمة السفينة الكورية الشمالية تشونگ تشون گنگ، التي كانت كوبا تنقل فيها مواد حربية مخبأة في 250.000 كيس من السكر البني، لكنها أُحتجزت في المياه الپنمية.[17] أُعتقل أفراد الطاقم الكوريين الشماليين ثم جرى إطلاق سراحهم وترحيلهم، بالإضافة إلى دفع غرامة لهيئة قناة پنما واحتجاز المواد الحربية.[18]

عام 2015 سُجن مولينو بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإدارة العامة، لكن في النهاية أُسقطت قضيته عام 2016 لأخطاء في الإجراءات.[11]

كان مولينو مشاركاً في السياسة الحزبية وكان مؤسس لحزب التضامن، حيث شغل منصب نائب الرئيس أولاً ثم الرئيس. ثم شغل منصب النائب الثاني لرئيس حزب الاتحاد الوطني. وانضم إلى حزب التيغيير الديمقراطي الذي أسسه مارتنيلي عام 2011 حتى ترك الحزب عام 2019، وبعد ثلاث سنوات انضم إلى الحزب الجديد الذي أسسه، تحقيق الأهداف.[4]

الانتخابات لمنصب الرئيس ونائب الرئيس

في 28 مايو 2018، كان مولينو المرشح الرئاسي لحزب التغير الديمقراطي، بهدف استعادة السيطرة على الحزب لصالح الزعيم السابق مارتنيلي، الذي كان على خلاف مع رومولو روكس، الرئيس الجديد للحزب.[19] ومع ذلك، فقد خسر الانتخابات التمهيدية أمام روكس، الذي تحالف معه بعد عدة أشهر من الرفض لدعم ترشيحه في انتخابات 2019.[20] وزعم مولينو أن تحالفه يسعى إلى إعادة النمو والازدهار والوظائف التي حققها الحزب الديمقراطي التقدمي في عهد حكومة مارتنيلي، التي دعمها أيضاً عند عودته إلى البلاد؛[21] ومع ذلك، احتل روكس المركز الثاني بعد خسارته بفارق ضئيل أمام لورنتينو كورتيزو.[22]

المقالة الرئيسية: الانتخابات العامة الپنمية 2024

كان مولينو مرشح مارتنيلي لمنصب نائب الرئيس في انتخابات 2024؛ ومع ذلك، أُستبعد مارتنيلي من الترشح بعد الحكم عليه بالسجن لأحد عشر عاماً تقريبًا بتهمة غسيل الأموال. نتيجة لذلك، أيد مارتنيلي الذي تصدر جميع استطلاعات الرأي في الانتخابات اللاحقة مولينو ورشحه حزب تحقيق الأهداف.[3] وبعد التأييد، قال 26% من الذين شملهم الاستطلاع أنهم سيصوتون لمولينو في الانتخابات، أي أكثر بنحو 16 نقطة من أتباعه المباشرين، بحسب الاستطلاع الذي أجرته شركة مركادو پلانيفيكادو ونشرته صحيفة لا پرنسا.[3] بعد استبعاد مارتنيلي، قررت المحكمة الانتخابية أن ورقة الاقتراع الخاصة بحزب تحقيق الأهداف يجب أن تدرج مولينو باعتباره "مرشحاً رئاسياً بدون نائب للرئيس".[23]

فاز مولينو في الانتخابات بنسبة 34.2% من الأصوات.[24][25] وقد هزم سبعة مرشحين آخرين، وكان أقرب منافس له هو ريكاردو لومبانا من حركة طريق آخر، الذي حصل على حوالي 24.6%.[26] بنسبة مشاركة 77%، تعتبر هذه هي الانتخابات الاكثر مشاركة منذ نهاية الحكم العسكري واستعادة الحكومة الديمقراطية عام 1989.[27]

الرئاسة

في 1 يوليو 2024 أدى مولينو القسم رئيساً لپنما.[28] خلال خطاب تنصيبه، وعد بإنهاء الهجرة غير النظامية عبر مجاز داريين. كما انتقد الرئيس المنتهية ولايته لورنتينو كورتيزو بسبب تأخر الاقتصاد الپنمي وارتفاع الدين العام.[28]

ووصف مولينو أوراق پنما، التي وثقت غسيل الأموال والفساد والتهرب الضريبي، بأنها "خدعة دولية تهدف إلى تقويض صورة بلادنا وقدرتها التنافسية".[29] وأشاد بقرار المحكمة الپنمية الذي قضى بتبرئة 26 متهماً في تحقيقات الفساد المرتبطة بأوراق پنما.[29]

في ديسمبر 2024، انتقد الرئيس الأمريكي-المُنتخب دونالد ترمپ أسعار المرور في قناة پنما باعتبارها باهظة التكلفة، وحذر من سيطرة الصين المحتملة على القناة أو نفوذها عليها، وأثار احتمالية مطالبة الولايات المتحدة بالعودة الكاملة والفورية للسيطرة على القناة إلى الولايات المتحدة. رفض الرئيس مولينو على الفور كل نقطة من هذه الانتقادات ورفض بشكل استباقي إعادة القناة.[30]

سياساته الخارجية

الولايات المتحدة

الرئيس الپنمي خوسيه راؤول مولينو (يمين) ووزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو (يسار)، پنما، 3 فبراير 2025.
متظاهرون پنميون يحلمون لافتات منددة بالرئيس الأمريكي ترمپ ووزير خارجيته ماركو روبيو قبيل زيارة الأخير لپنما، فبراير 2025.

في معرض لقائه بالرئيس الپنمي خوسيه مولينو في العاصمة الپنمية في 3 فبراير 2025، طالبه وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو بإجراء ما أسماه "نفوذ وسيطرة" الصين على قناة پنما. وقال روبيو إن پنما يجب أن تتحرك وإلا فإن الولايات المتحدة ستتخذ الإجراءات اللازمة لحماية حقوقها بموجب معاهدت توريخوس-كارتر. ويأتي التحذير بعد تعهد الرئيس الأمريكي دونالد ترمپ باستعادة القناة. وبدا أن الرجلين خرجا من اجتماعهما الذي دام ساعتين بتفسيرات مختلفة.[31]

وفي حين لم يتطرق مولينو إلى الإنذار النهائي بشأن القناة، قال في مؤتمر صحفي إن حكومته لن تجدد اتفاقاً مع الصين بشأن مبادرة الحزام والطريق الاستثمارية التي وقعها الرئيس السابق عام 2017. ووصف روبيو هذا التطور بأنه "خطوة كبيرة إلى الأمام"، وأضاف روبيو: "مثال آخر على قيادة [الرئيس ترمپ] لحماية أمننا القومي وتحقيق الرخاء للشعب الأمريكي".

وصرح مولينو للصحفيين أنه لا يرى تهديداً خطيراً باستخدام القوة العسكرية الأمريكية للسيطرة على القناة، مشيراً إلى أنه اقترح إجراء محادثات على المستوى التقني مع الولايات المتحدة لمعالجة مخاوف ترمپ بشأن النفوذ الصيني. لكن تعهد ترمپ باستعادة القناة أثار ردود فعل عنيفة في پنما. فقد أحرق المتظاهرون في مدينة پنما قبل يومين من زيارة وزير الخارجية الأمريكي دمى لترمپ وروبيو.

وقال مولينو إن قضية ملكية القناة لن تكون مطروحة للمناقشة مع روبيو، وأضاف: "لا أستطيع التفاوض أو حتى فتح عملية تفاوض بشأن القناة. إنها مغلقة والقناة تابعة لپنما". وتضمنت تعليقات ترمپ حول القناة ادعاءات لا أساس لها من الصحة بأن جنوداً صينيين يديرونها. وقال أيضاً إن السفن الأمريكية تدفع رسوماً غير عادلة أكثر من غيرها، على الرغم من حقيقة أن مثل هذه الممارسة غير قانونية بموجب اتفاقيات المعاهدات. في الواقع، تمتلك الحكومة الپنمية الممر المائي وتديره، بموجب معاهدات الحياد التي وقعتها مع الولايات المتحدة قبل عقود من الزمان. ومع ذلك، استثمرت الشركات الصينية بكثافة في الموانئ والمحطات القريبة من القناة. وتدير شركة مقرها هونگ كونگ اثنين من الموانئ الخمسة القريبة من مداخلها. لكن النهج العضلي للرئيس ترمپ ــ حتى رفضه استبعاد العمل العسكري للسيطرة على القناة ــ أثار رد فعل وطني قوي في الدولة الاستراتيجية الصغيرة.

وقعت الولايات المتحدة وپنما معاهدات توريخوس-كارتر عام 1979، مما أدى إلى بدء عملية التسليم التي شهدت سيطرة پنما الكاملة على القناة عام 1999. قبلها لم يكن مسموحاً للپنميين عبور منطقة لاقناة دون اعتقال، إذا لم يلتزموا بجميع القواعد الأمريكية. وبالنسبة للبعض، فإن رفض ترمپ استبعاد استخدام القوة العسكرية أثار الشكوك والخوف. فهو يستحضر ذكريات الغزو الأمريكي لپنما عام 1989 للإطاحة بالحاكم الفعلي الجنرال مانوِل نورييگا، وهو الصراع الذي استمر عدة أسابيع وسرعان ما اجتاح القوات الپنمية.

ماركو روبيو هو أول وزير خارجية من أصل هسپاني وهو معروف بمواقفه المتشددة تجاه بعض الزعماء في المنطقة والصين. وفي حين تتعاون پنما بشكل وثيق مع الولايات المتحدة في العديد من القضايا، فإن زيارة روبيو لپنما تهدف إلى الإشارة إلى عدم تسامح الإدارة الأمريكية مع البلدان التي تستوعب الاستثمارات الصينية في ما تعتبره الولايات المتحدة حديقتها الخلفية. وفي پنما، يزعم أن الصين قد تستخدم في نهاية المطاف مصالحها في الموانئ لمنع السفن التجارية أو الحربية الأمريكية من الوصول إلى البلاد في حالة نشوب صراع أو حرب تجارية.

وقال روبيو في برنامج ميگن كيلي الأسبوع الماضي: "إذا أرادت الصين عرقلة حركة المرور في قناة پنما، فبإمكانها ذلك. هذه حقيقة... هذا ما أثاره الرئيس ترمپ وسنتناول هذا الموضوع... لا يمكن أن تستمر هذه الديناميكية". وعلى الرغم من الدعم الساحق بين الپنميين العاديين لملكية بلادهم للقناة، فإن بعضهم لا يزال متشككاً في قيادتهم، ويجادلون بأن الأرباح من الممر المائي لا تصل إلى عدد كافي من الپنميين العاديين.


نتائج الانتخابات

الانتخابات الرئاسية 2024

المرشحالحزبالأصوات%
تحقيق الأهداف–التحالفتحقيق الأهداف668٬52729.39
التحالف110٬2454.85
الإجمالي778٬77234.23
حركة طريق آخر559٬43224.59
حزب الشعب364٬57616.03
من أجل پنما أفضلالتغير الديمقراطي138٬2746.08
حزب پنمنيستاParty120٬5445.30
الإجمالي258٬81811.38
مستقل150٬3386.61
نحن مع كل شيء في پنماالحزب الثوري الديمقراطي126٬4545.56
الحركة الليبرالية الجمهورية الوطنية7٬3370.32
الإجمالي133٬7915.88
مستقل24٬5311.08
مستقلحزب البديل الاجتماعي المستقل2٬4420.11
مستقل2٬2180.10
الإجمالي4٬6600.20
الإجمالي2٬274٬918100.00
الأصوات الصحيحة2٬274٬91898.33
الأصوات الباطلة38٬5441.67
إجمالي الأصوات2٬313٬462100.00
الأصوات المسجلة/المشاركة3٬004٬08377.01
المصدر: Tribunal Electoral[32][33]

الهوامش

  1. ^ Mulino was initially nominated for the 2024 presidential election as Ricardo Martinelli's running mate. After Martinelli's disqualification as candidate, Mulino assumed the replacement but without a running mate/vice president by electoral disposition.[1]

المصادر

  1. ^ "Tribunal Electoral inhabilita a Ricardo Martinelli como candidato presidencial". TVN Noticias (in الإسبانية). Archived from the original on 5 March 2024. Retrieved 5 March 2024.
  2. ^ JUAN ZAMORANO; MEGAN JANETSKY (5 May 2024). "Last-minute candidate José Raúl Mulino heads to victory in Panama presidential election". Atlanta Journal. Archived from the original on 6 May 2024. Retrieved 6 May 2024.
  3. ^ أ ب ت AFP (12 March 2024). "José Raúl Mulino Leads Panama's Presidential Race, Replacing Disqualified Martinelli". The Tico Times (in الإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 24 March 2024. Retrieved 24 March 2024.
  4. ^ أ ب ت ث ج "José Raúl Mulino | Voto Informado 2024". voto2024.maga.dev. Archived from the original on 24 March 2024. Retrieved 24 March 2024.
  5. ^ "Chiricanos piden la libertad de José Raúl Mulino". Día a Día (in الإسبانية). Archived from the original on 24 March 2024. Retrieved 24 March 2024.
  6. ^ "Muere padre del ministro Mulino". www.critica.com.pa (in الإسبانية). 9 June 2013. Archived from the original on 24 March 2024. Retrieved 24 March 2024.
  7. ^ "Perfil: José Raúl Mulino Quintero". www.ecotvpanama.com (in الإسبانية). 12 August 2018. Archived from the original on 24 March 2024. Retrieved 24 March 2024.
  8. ^ Tiempo, Redacción El (28 October 1993). "MURIÓ CANCILLER PANAMEÑO". El Tiempo (in spanish). Archived from the original on 24 March 2024. Retrieved 24 March 2024.{{cite web}}: CS1 maint: unrecognized language (link)
  9. ^ أ ب "Su Excelencia José Raúl Mulino - TuPolitica.com" (in الإسبانية). 2 August 2009. Archived from the original on 24 March 2024. Retrieved 24 March 2024.
  10. ^ "Ministerio de Gobierno". Procuraduria General de la Nación (in الإسبانية). 24 January 2021. Archived from the original on 24 March 2024. Retrieved 24 March 2024.
  11. ^ أ ب "¿Quién es José Raúl Mulino, el sustituto del expresidente Martinelli en la campaña electoral de Panamá?". Voz de América (in الإسبانية). 20 March 2024. Archived from the original on 24 March 2024. Retrieved 24 March 2024.
  12. ^ "Policía Nacional seguirá aplicando el 'pele police' en las calles". RADIO PANAMÁ (in الإسبانية). 27 October 2011. Archived from the original on 24 March 2024. Retrieved 24 March 2024.
  13. ^ "Retenes policiales y uso del pele police deben ser regulados por ley". www.critica.com.pa (in الإسبانية). 4 October 2011. Archived from the original on 24 March 2024. Retrieved 24 March 2024.
  14. ^ Remy, HE Keo (5 November 2018), HE KEO REMY, MUP, pp. 106–115, doi:10.2307/jj.5371959.12, ISBN 978-0-522-87330-6, http://dx.doi.org/10.2307/jj.5371959.12, retrieved on 24 March 2024 
  15. ^ "Mulino no se irá y tampoco denunciará amenaza golpista". www.laestrella.com.pa (in الإسبانية). Archived from the original on 12 February 2024. Retrieved 24 March 2024.
  16. ^ "Martinelli quita a Gustavo Pérez de la Policía y nombra a Julio Moltó". www.laestrella.com.pa (in الإسبانية). Archived from the original on 12 February 2024. Retrieved 24 March 2024.
  17. ^ "Lo que se sabe del barco norcoreano retenido en Panamá". BBC News Mundo (in الإسبانية). 16 July 2013. Archived from the original on 12 February 2024. Retrieved 24 March 2024.
  18. ^ Panam\u00e1\/EFE (8 February 2014). "El Chong Chon Gang podrá zarpar de Panamá tras pago de multa". Panamá América (in الإسبانية). Archived from the original on 24 March 2024. Retrieved 24 March 2024.{{cite web}}: CS1 maint: numeric names: authors list (link)
  19. ^ "Si soy presidente el que manda soy yo; José Raúl Mulino". RADIO PANAMÁ (in الإسبانية). 31 May 2018. Archived from the original on 24 March 2024. Retrieved 24 March 2024.
  20. ^ Noticias, Redacción de TVN (7 August 2018). "Mulino aceptará 'la voluntad de la mayoría' en caso de no salir victorioso en primarias". Tvn Panamá (in الإسبانية). Archived from the original on 24 March 2024. Retrieved 24 March 2024.
  21. ^ "José Raúl Mulino y Rómulo Roux dejan sus diferencias a un lado y se unen por Cambio Democrático". Panamá América (in الإسبانية). 17 January 2019. Archived from the original on 24 March 2024. Retrieved 24 March 2024.
  22. ^ "Cortizo declared winner in Panama president race". AP News (in الإنجليزية). 6 May 2019. Archived from the original on 24 March 2024. Retrieved 24 March 2024.
  23. ^ Cruz, Omar De La (4 March 2024). "Tribunal Electoral inhabilita a Ricardo Martinelli como candidato presidencial". Tvn Panamá (in الإسبانية). Archived from the original on 5 March 2024. Retrieved 24 March 2024.
  24. ^ Mia Alberti; Juan Carlos Paz (6 May 2024). "Panama's Mulino declared 'unofficial' winner of presidential election". CNN (in الإنجليزية). Archived from the original on 6 May 2024. Retrieved 6 May 2024.
  25. ^ "José Raúl Mulino: Stand-in for convicted candidate wins Panama presidency" (in الإنجليزية البريطانية). 6 May 2024. Archived from the original on 6 May 2024. Retrieved 6 May 2024.
  26. ^ Valentine Hilaire; Elida Moreno (5 May 2024). "Panama's Mulino wins presidency with support from convicted former leader". Reuters. Archived from the original on 6 May 2024. Retrieved 6 May 2024.
  27. ^ Morales, Claudya Carolina (12 May 2024). "¡Récord histórico! 77% del electorado votó en las elecciones del 5 de mayo". Tvn Panamá (in الإسبانية). Retrieved 13 May 2024.
  28. ^ أ ب "José Raúl Mulino sworn in as Panama's new president, promises to stop migration through Darien Gap". AP News (in الإنجليزية). 1 July 2024. Archived from the original on 1 July 2024. Retrieved 1 July 2024.
  29. ^ أ ب "Panama's new president labels Panama Papers a 'hoax' as experts voice concerns about money laundering acquittals". ICIJ (in الإنجليزية الأمريكية). 2024-07-03.
  30. ^ Slattery, Gram (2024-12-22). "Trump threatens to retake control of Panama Canal". Reuters. Archived from the original on 2024-12-23. Retrieved 2024-12-23.
  31. ^ "Rubio demands Panama 'reduce China influence' over canal". بي بي سي. 2025-02-04. Retrieved 2025-02-04.
  32. ^ "General Election 2024, Election of the President". Tribunal Electoral (in Spanish). Retrieved 6 May 2024.{{cite web}}: CS1 maint: unrecognized language (link)[dead link]
  33. ^ "TE Presents Final Electoral Census" (in Spanish). Archived from the original on 5 May 2024. Retrieved 6 May 2024.{{cite web}}: CS1 maint: unrecognized language (link)

وصلات خارجية

مناصب سياسية
سبقه
لورنتينو كورتيزو 		رئيس پنما
2024–present 		الحالي
تمّ الاسترجاع من "https://www.marefa.org/w/index.php?title=خوسيه_راؤول_مولينو&oldid=4086063"