هجوم مجدل شمس
هجوم مجدل شمس | |
---|---|
جزء من صراع إسرائيل وحزب الله (2023–الحاضر) | |
المكان | مجدل شمس، هضبة الجولان المحتلة |
الإحداثيات | 33°15′58.4″N 35°46′05.9″E / 33.266222°N 35.768306°E |
التاريخ | 27 يوليو 2024 6:18 مساءاً (UTC+02:00) |
نوع الهجوم | هجوم صاروخي |
الوفيات | 12 |
المصابون | ما لا يقل عن 42 |
المنفذ | حزب الله (بحسب إسرائيل والولايات المتحدة ونفى حزب الله) إسرائيل (بحسب سوريا وحزب الله) |
هجوم مجدل شمس،[1][2][3] هو هجوم صاروخي وقع عندما ضرب صاروخ ملعب كرة قدم في بلدة مجدل شمس الدرزية شمال هضبة الجولان المحتلة.[أ] أسفر الهجوم عن مقتل 12 شخصاً، وإصابة أكثر من 42 آخرين،[4][5] وكان معظم الضحايا بين العاشرة والسادسة عشر من عمرهم.[4]
حملت إسرائيل والولايات المتحدة[6] حزب الله مسئولية الهجوم. ونفى حزب الله مسئوليته عن الهجوم وقال أنه استهدف قاعدة عسكرية في هضبة الجولان بينما كان الهجوم ملعب كرة القدم جراء قذيفة من منظومة القبة الحديدية الإسرائيلية، الأمر الذي وصفته مصادر غربية بأنه "غير مقنع".[7][4][8] وأفادت الجيش الإسرائيلي أن الصاروخ كان من نوع فلق-1 إيراني الصنع ومزود برأس حربي يحتوي على أكثر من 50 كيلوجراماً من المتفجرات.
وقال الخبراء إن الضرر كان متسقًا مع الصواريخ التي أطلقت على إسرائيل من لبنان وسوريا، وأن شظايا الأسلحة التي عُثر عليها تشير إلى أن الصاروخ أطلقه حزب الله أو جماعة مسلحة أخرى.[9]
وقع الهجوم في خضم توترات إقليمية أوسع نطاقًا حيث بدأ حزب الله، بدعم من إيران، في إطلاق الصواريخ على شمال إسرائيل وهضبة الجولان في أعقاب الحرب الإسرائيلية على غزة، مما أدى إلى تجدد الصراع. منذ أكتوبر 2023، نزح 90.000 مدني لبناني و60.000 مدني إسرائيلي.[10][11]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
خلفية
في أعقاب بدء الحرب الإسرائيلية على غزة، أعلن حزب الله انضمامه إلى المقاومة الفلسطينية في اليوم التالي، وأطلق صواريخ موجهة ومسيرات على على التجمعات العسكرية الإسرائيلية في الجليل وهضبة الجولان. أدى هذا الصراع إلى نزوح مجتمعات بأكملها في إسرائيل ولبنان، مع إلحاق أضرار جسيمة بالمباني والأراضي على امتداد الحدود. اعتبارًا من 5 يوليو 2024، أفادت إسرائيل أنها قتلت ما يقرب من 366 من عناصر حزب الله مع تأكيد مقتل أكثر من 100 مدني لبناني. ووفقًا للأمم المتحدة، أُجبر أكثر من 90.000 شخص في لبنان على الفرار من منازلهم، بينما تم إجلاء 60.000 مدني في إسرائيل.[12] تحافظ إسرائيل وحزب الله على إبقاء صراعمها محدوداً دون أن يتصاعد إلى حرب واسعة النطاق.[13] من 7 أكتوبر 2023 حتى 21 يونيو 2024، شنت إسرائيل 6124 هجوماً على لبنان. بينما شن حزب الله والقوات اللبنانية الأخرى 1258 هجوماً على إسرائيل.[14]
في هجماته ضد إسرائيل استخدم حزب الله صواريخ متطورة إيرانية الصنع، بما في ذلك نظام صواريخ فلق-1.[15] رداً على هجوم مماثل في يونيو، أدى إلى إصابة مدنيين في ملعب لكرة القدم في بلدة حرفيش الدرزية، استهدفت إسرائيل مواقع عسكرية في العمق اللبناني.[13]
الهجوم
في الساعة 6:18 مساءً، دوت صفارات الإنذار في مجدل شمس بعد إطلاق وابل من القذائف باتجاه الشمال.[16] ثم سقطت قذيفة وانفجرت بالقرب من أرضية ملعب لكرة القدم في البلدة. ووفقًا للتقارير الأولية، أصيب أحد عشر شخصًا، خمسة منهم في حالة حرجة وستة في حالة خطيرة.[16][17]
وعالجت خدمات الطوارئ، بما في ذلك نجمة داود الحمراء، المصابين بجروح خطيرة، والذين تتراوح أعمارهم بين 10 إلى 20 عامًا، وتم نقل بعضهم إلى عيادات محلية. ووصف أحد كبار المسعفين في نجمة داود الحمراء المشهد بأنه كان مدمرًا حيث كان الضحايا ممددين على العشب.[18][17]
أفاد السكان أن الأطفال كانوا يلعبون كرة القدم أثناء الهجوم، وبينما انطلقت صفارات الإنذار، لم تمر سوى ثوانٍ قليلة قبل أن يضرب الصاروخ الملعب، مما لم يترك مجالاً للأطفال للبحث عن ملجأ.[19]
قبل الإعلان عن وقوع الحادث في الملعب، أعلن حزب الله مسؤوليته عن هجمات متعددة، بما في ذلك هجوم بصاروخ من طراز فلق على المقر العسكري للواء الشيخ، الذي كان على بعد 3 كيلومترات من ملعب كرة القدم.[4][20] وقال محمد عفيف من كبار مسئولي حزب الله في وقت لاحق إن الحزب ليس مسؤولاً عن الهجوم على مجدل شمس.[5][17]
صرح الجيش الإسرائيلي أنه أجرى تقييمًا وخلص إلى أن حزب الله مسؤول عن الهجوم الصاروخي.[21] وصرح دانيال هگاري المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أن نوع الصاروخ المستخدم هو فلق-1 الإيراني الصنع[22] يحمل رأساً حربياً يزن 50 كيلوجراماً، وقد سبق لحزب الله أن استخدمه، وهو الوكيل الإيراني الوحيد الذي يمتلكه.[23] ونشر الجيش الإسرائيلي صورا لشظايا صاروخ فلق-1 قال إنه عثر عليها في مكان الهجوم، لكن دون وجود صور واضحة للشظايا في مكان الانفجار.[24]
أصدر حزب الله بياناً ينفي مسؤوليته عن الهجوم،[25] وصرح بأن سبب الحادث هو قذيفة إسرائيلية من منظومة القبة الحديدية والتي كان من المفترض أنه كانت تتصدى لإطلاق صواريخ حزب الله التي تستهدف المواقع العسكرية الإسرائيلية.[26] وزعمت وسائل إعلام رسمية إيرانية وقطرية أن هناك تقارير تشير إلى أن صاروخا أطلق من منظومة القبة الحديدية هو المسؤول عن الحادث.[27][28][29] بالإضافة إلى ذلك، ذكرت قناة الميادين، وهي وسيلة إعلام لبنانية وثيقة الصلة بحزب الله، أن موقع الانفجار لا يتوافق مع صاروخ فلق-1، الذي قالت إنه كان سيترك حفرة أكبر نتيجة للاصطدام.[24]
وبحسب المخابرات الأمريكية، لم تكن هناك أي شكوك حول مسؤولية حزب الله عن الهجوم، لكن لم يكن من المؤكد ما إذا كان حزب الله استهدف الموقع عمداً أم أطلق النار بالخطأ.[19]
ووصفت السلطات الإسرائيلية الهجوم بأنه الهجوم الأكثر دموية على المدنيين منذ عملية طوفان الأقصى.[30]
قامت الشرطة الإسرائيلية ومحققو المنطقة الشمالية بتأمين موقع الحادث للقضاء على أي خطر إضافي على الجمهور وأجروا بحثًا عن شظايا إضافية.[31]
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي للإعلام العربي، العقيد أڤيخاي أدرعي، إن من أطلق الصاروخ هو علي محمد يحيى، وهو قائد موقع لإطلاق الصواريخ في شبعا.[32][33]
تحليل
أكد دانييل سوبلمان من كلية كندي هارڤرد أن الضربة كانت "الأكثر خطورة في إسرائيل على مدار تسعة أشهر من القتال بين البلاد والمسلحين في لبنان". وذكرت أسوشيتد پرس أن حصيلة القتلى المدنيين هي الأعلى في إسرائيل منذ عملية طوفان الأقصى، وأشارت إلى أدلة على أن صاروخًا من لبنان سقط في الملعب.[34]
وبحسب تحليل أجرته جروسالم پوست، يحاول حزب الله والمسؤولون اللبنانيون النأي بأنفسهم عن مسؤولية هجوم مجدل شمس، على الرغم من الأدلة المتزايدة التي تربط حزب الله بالهجوم. وقد أصدرت السلطات اللبنانية وممثلو حزب الله بيانات إنكار ونشروا معلومات مضللة لتجنب ردود الفعل العنيفة، مع ادعاءات تتراوح بين إلقاء اللوم على الصواريخ الإسرائيلية المضادة للصواريخ ورفض المشاركة بشكل قاطع. وتهدف هذه الإجراءات إلى منع المزيد من الصراع والتخفيف من التأثير السلبي على صورة حزب الله، وخاصة في ضوء تاريخ الجماعة في استهداف المدنيين واحتمال الاضطرابات بين الطائفة الدرزية في لبنان وسوريا.[3]
انتقد جدعون لڤي من هآرتس، الافتقار إلى الصدمة في وسائل الإعلام الإسرائيلية والجيش الإسرائيلي إزاء مقتل الآلاف من الأطفال في غزة منذ عملية طوفان الأقصى. وسلط الضوء على التسرع في وصف الأطفال الذين قتلوا في مجدل شمس بأنهم "إسرائيليون قتلى"، على الرغم من أنهم لم يكونوا جميعاً مواطنين إسرائيليين، مقارناً ذلك بالصمت إزاء ضحايا غزة.[35]
وأشار صحفيو أسوشيتد پرس إلى أنه من غير الواضح ما الذي قد يجنيه حزب الله، الذي نفى الهجوم بشكل نادر، من مهاجمة الدروز في الجولان الذين يعتبرون أنفسهم مواطنين سوريين، لأن ذلك من شأنه أن يضر بمكانتهم في لبنان. وذكر خبير الأسلحة رتشارد واير أن الصاروخ ربما يكون قد تجاوز موقعًا عسكريًا إسرائيليًا مستهدفًا على جبل الشيخ، إما بسبب خطأ بشري أو عطل ميكانيكي.[36]
الضحايا
لم يقبل أي من الضحايا الجنسية الإسرائيلية، حيث يعتبر معظم الدروز في هضبة الجولان مواطنين سوريين.[37]
وفيما يلي الضحايا الذين لقوا حتفهم أثناء الهجوم، بالإضافة إلى شخص توفي في المستشفى.[38]
- ألما أيمن فخر الدين (11 سنة)
- أمير ربيعة أبو صالح (16 سنة)
- حازم أكرم أبو صالح (15 سنة)
- فجر ليث أبو صالح (16 سنة)
- جون وديع إبراهيم (13 سنة)
- إيزيل نشأت أيوب (12 سنة)
- فينيس أدهم صفدي (11 سنة)
- ميلاد معضاد الشعار(10 سنة)
- ناجي طاهر الحلبي (11 سنة)
- ناظم فاخر صعب (16 سنة[39])
- يزن نايف أبو صالح (12 سنة)
- جيفارا إبراهيم (11 سنة)[40]
التبعات
.
في أعقاب الهجوم، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه شن ضربات على مخازن أسلحة وبنية تحتية تابعة لحزب الله في لبنان، وتحديداً في مناطق شبريحا، برج الشمالي، البقاع، كفر كلا، الخيام، رب الثلاثين، وطير حرفا.[41][42] كما صرح الجيش الإسرائيلي أنه ضرب موقع إطلاق القذيفة بالمدفعية.[43]
28 يوليو
في 28 يوليو، صرح وزير الخارجية اللبناني عبد الله بو حبيب، إن الحكومة اللبنانية طلبت من الولايات المتحدة حث إسرائيل على ضبط النفس، وأضاف أن الولايات المتحدة طلبت أيضاً من لبنان نقل رسالة إلى حزب الله لممارسة ضبط النفس.[44] حزب الله، الذي أفادت التقارير أنه في حالة تأهب قصوى، أخلى بشكل استباقي مواقع رئيسية في جنوب لبنان ووادي البقاع تحسباً لرد إسرائيلي محتمل.[45]
صرح متحدث باسم وزارة الخارجية الإسرائيلية إن الوضع يمكن حله دون صراع أوسع نطاقا إذا امتثل حزب الله لقرار مجلس الأمن رقم 1701، الذي كان يهدف إلى إنهاء حرب لبنان 2006، والذي طالب بانسحابه إلى ما وراء نهر الليطاني.[46]
في أعقاب الهجوم جمع 2065 أكثر من 300.000 شيكل لعائلات الضحايا في مجدل شمس.[47] وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، الذي جاء لزيارة موقع الهجوم، تعرض لانتقادات شديدة من قبل السكان المحليين الذين وصفوه بـ "المجرم" و"القاتل".[48] دعا عدد من أبناء الطائفة الدرزية في الجولان إسرائيل إلى اتخاذ إجراءات حاسمة ضد حزب الله.[49][50][51]
29 يوليو
في 29 يوليو، أكدت السلطات الإسرائيلية وفاة جيفارا إبراهيم البالغ من العمر 11 عاماً، وهو الضحية الثانية عشرة في الهجوم. وكان جيفارا قد اختفى لأكثر من 24 ساعة بعد الهجوم، وتم تأكيد وفاته من خلال اختبار الحمض النووي للأدلة من مكان الحادث. وكانت أسرته والسكان المحليون يبحثون عنه ويقدمون عينات الحمض النووي للمستشفيات.[52]
واجهت الرحلات الجوية من وإلى مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت إلغاءات وتأخيرات كبيرة. كما علقت شركات الطيران الكبرى، بما في ذلك إير فرانس، لوفتهانزا، الخطوط الجوية السويسرية، رحلاتها بسبب المخاوف الأمنية. وقد أدى الهجوم إلى زيادة المخاوف من اندلاع صراع أوسع نطاقًا، حيث نفى حزب الله مسؤوليته. وتأثرت عمليات مطار بيروت بشكل أكبر بقضايا تتعلق بالتأمين وزيادة الأعمال العدائية عبر الحدود.[53]
زار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو موقع الهجوم، واستقبله 200 متظاهر يهتفون "إنه عدونا جميعًا"، إنه "قاتل". ورفع بعض المتظاهرين لافتات تصف نتنياهو بأنه "مجرم حرب". وظهر في منشور ڤيروسي بعنوان "كل العيون على مجدل شمس" أطفال في ملعب كرة قدم من خلال صور بالذكاء الاصطناعي، على غرار حملة "جميع العيون على رفح". وقد شارك الصورة يهود وعرب إسرائيليون.[54][55]
نصحت ألمانيا والنرويج رعاياهما بمغادرة لبنان، فيما جددت الولايات المتحدة والدنمارك توصياتهما بعدم السفر إلى البلاد.[56]
30 يوليو
أدى هجوم صاروخي شنه حزب الله إلى مقتل مواطن إسرائيلي في كيبوتس هاگوشريم وإصابة ثلاثة آخرين.[57]
مساء 30 يوليو، ردت إسرائيل بغارة بمسيرة على الضاحية الجنوبية في بيروت، استهدفت فؤاد شكر، المعروف أيضًا باسم الحاج محسن، وهو مستشار بارز لزعيم حزب الله حسن نصر الله، والذي وصفه الجيش الإسرائيلي قائدًا لمشروع الصواريخ الدقيقة للحزب. وهو مطلوب أيضًا من قبل الولايات المتحدة لتورطه في تفجيرات ثكنات بيروت 1983.[58]
بعد الغارة أكدت مصادر إعلامية مختلفة عن فشل محاولة اغتيال فؤاد شكر، وأكدت أنه لم يُقتل ولم يُصب. وقالت مصادر لقناة العربية السعودية بأن الهجوم استهدف فؤاد شكر لكن اغتياله فشل.[59] كما قال عضو قال المكتب السياسي في حركة أمل طلال حاطوم لقناة الجديد بأن العملية الاسرائيلية فشلت. وأفادت وكالة سبوتنيك الروسية عن مصدر رفيع في حزب الله: محاولة اغتيال محسن شكر فشلت. ومن ناحيتها قال هيئة البث عن مسؤولين إسرائيليين: لا نملك تأكيداً على نجاح الهجوم على ضاحية بيروت.[60] وأفادت مصادر لبنانية بأنّ الغارة أسفرت عن "شهيدة وعدد من الجرحى بينهم جريح في حالة حرجة".[61]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
Reactions
Israel
- إسرائيل: President Isaac Herzog condemned the attack as a "terrible and shocking disaster". He described the attack as a brutal act targeting children who were simply playing soccer, stating, "They did not return." Herzog urged the international community to not remain silent against Hezbollah's actions, which he linked to Iranian influence, asserting that Israel would "firmly defend its citizens and its sovereignty."[30]
- Prime Minister Benjamin Netanyahu spoke by telephone with Sheikh Mowafaq Tarif following the attack, expressing his "deep horror" at the killing of "children and innocents". He emphasized that Israel would retaliate harshly, stating that Hezbollah would "pay a heavy price for this that it has not paid to this point".[62]
- Foreign Minister Israel Katz declared that the attack had crossed all red lines and warned of a potential full-scale war with Hezbollah and Lebanon. He stated that while the conflict would come at a significant cost, the goal is to decisively defeat Hezbollah and restore peace, and he has directed the Foreign Ministry to prepare a global campaign to support actions in Lebanon.[21]
- Minister of Energy Eli Cohen said that "Lebanon should burn" after the attack.[63]
Syria
- سوريا: The Council of Ministers condemned the attack and stated it was "an attempt to fabricate lies and pretexts to expand the circle of aggression against the peoples of the region and to escape the impasse resulting from the resistance that this occupation is facing in the Gaza Strip."[64]
International
- كندا: Foreign Minister Mélanie Joly condemned the attack and offered condolences to the victims' families and the Druze community. She also worried about an escalation in the conflict between Israel and Hezbollah and demanded that Iran and its proxies avoid further destabilizing the region.[65]
- الاتحاد الأوروپي: High Representative of the Union for Foreign Affairs and Security Policy Josep Borrell said: "I strongly condemn this bloodbath. We need an independent international investigation into this unacceptable incident. We urge all parties to exercise utmost restraint and avoid further escalation." He also described "shocking images from the soccer field in the Druze town of Majdal Shams."[66]
- لبنان: The government of Lebanon issued a statement urging "immediate cessation of hostilities on all fronts" and condemned attacks on civilians but did not mention Majdal Shams.[67] Lebanese Druze politician Wiam Wahhab said that Druze "blood is not cheap," and called for an independent investigation into the Majdal Shams massacre.[2]
- المملكة المتحدة: Foreign Secretary David Lammy condemned the attack, expressed concern about an escalation of the conflict and called on Hezbollah to cease its attacks.[68]
- الولايات المتحدة: The US condemned the attack and reaffirmed its support for Israel against Hezbollah.[69] It also voiced concerns that it could spark an escalation of the Israel–Hezbollah conflict.[70] Secretary of State Anthony Blinken said: "Every indication is that indeed the rocket was from Hezbollah. We stand by Israel's right to defend its citizens from terrorist attacks."[71]
Druze response
The attack provoked widespread outrage among Druze in Israel, Lebanon and Syria.[72]
Occupied Golan
The Druze community sent a letter to the Israeli government asking that no government ministers attend the funeral.[73] The funeral was kept non-political, with no national flags, and a Druze resident stated "Many Druze feel angry and do not want to be fuel in this war for any side".[74] A local paramedic stated "for sure, it was not targeting Majdal Shams. There are many Israeli military bases around the town. I expect this threat was heading their way".[36]
In Majdal Shams, some residents urged immediate and severe retaliation from Israeli authorities, and called for decisive action against Hezbollah.[49][50][51][75] Other reports stated the local Druze rejected retaliation and Israel's attempt to politicize the tragedy.[76]
Israel
Sheikh Mowafaq Tarif, the spiritual leader of the Druze community in Israel, condemned the attack, stating: "We are in great shock from the horrific massacre in the Druze village, an atrocious and murderous terrorist attack that struck innocent children playing soccer. The sight of the children's shattered bodies strewn across the grass is indescribable." He further stated, "a civilized country cannot allow the continuous harm to its citizens and residents."[21]
Lebanon
Lebanese Druze leader Walid Jumblatt slammed Israeli "lies" and "crocodile tears over the Druze Arabs".[77] Some Lebanese Druze activists condemned the Majdal Shams massacre, expressing profound grief and intensifying their opposition to Hezbollah. They criticized political leaders for perceived alliances with the group and stressed the need for unity among Druze communities across the region.[78]
Syria
20 people protested in Syrian Druze city of as-Suwayda against Hezbollah, shouting: "Listen, motherland. May God bless our people in the occupied Golan. We can afford to be silent when children sleep quietly, but when they die in a treacherous bombing delivered by the party of the devil, we must raise our voices against the gang that rules here."[79]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
انظر أيضاً
الهوامش
- ^ Israel captured the territory from Syria during the 1967 Six-Day war and later annexed it. Most of the international community consider the territory part of Syria occupied by Israel, though this is disputed by Israel and the United States.
المصادر
- ^ "Outrage in the Arab World following Majdal Shams massacre: 'Hezbollah enjoys killing children'". Israel Hayom. 28 July 2024. Archived from the original on 28 July 2024. Retrieved 28 July 2024.
- ^ أ ب "'Shredded to pieces': Druze community grieves after Hezbollah strike kills 12 children". The Times of Israel. 28 July 2024. Archived from the original on 28 July 2024. Retrieved 28 July 2024.
- ^ أ ب Frantzman, Seth J. (28 July 2024). "Lebanon, Hezbollah run from responsibility for Majdal Shams massacre - analysis". The Jerusalem Post (in الإنجليزية). Archived from the original on 28 July 2024. Retrieved 28 July 2024.
- ^ أ ب ت ث Fabian, Emanuel (27 July 2024). "12 killed, mostly children, dozens hurt as Hezbollah rocket hits Majdal Shams soccer field". The Times of Israel. Archived from the original on 28 July 2024. Retrieved 27 July 2024.
- ^ أ ب "Missile hit in Majdal Shams kills nine, injures at least 34 including children". Ynetnews (in الإنجليزية). 27 July 2024. Archived from the original on 27 July 2024. Retrieved 27 July 2024.
- ^ Lewis, Simon. "US blames Hezbollah for Golan Heights attack, says it doesn't want escalation". Reuters.
- ^ "Bowen: Golan attack leaves border war's unspoken rules in tatters". www.bbc.com.
- ^ Gadzo, Mersiha; Varshalomidze, Tamila; Pietromarchi, Virginia. "Hezbollah's denial of responsibility for rocket attack opens door for de-escalation". Al Jazeera (in الإنجليزية). Archived from the original on 28 July 2024. Retrieved 28 July 2024.
Omar Baddar, a Middle East political analyst, says he believes the rocket attack on the Golan Heights was "almost certainly an accident", regardless of who was responsible for it.
- ^ Salman, Rob Picheta, Michael Schwartz, Catherine Nicholls, Gianluca Mezzofiore, Benjamin Brown, Jeremy Diamond, Abeer (28 July 2024). "Golan Heights: Israel says Hezbollah will 'pay the price' after blaming it for attack on soccer field that killed 12". CNN (in الإنجليزية).
{{cite news}}
: CS1 maint: multiple names: authors list (link) - ^ Sewell, Abby (3 November 2023). "Lebanon's militant Hezbollah leader threatens escalation with Israel as its war with Hamas rages on". Associated Press (in الإنجليزية). Archived from the original on 3 November 2023. Retrieved 27 July 2024.
- ^ Levine, Heidi; Pannett, Rachel; Masih, Niha; Fahim, Kareem (28 July 2024). "IDF strikes deep in Lebanon after rocket attack, stoking fear of wider war". The Washington Post. Archived from the original on 28 July 2024. Retrieved 28 July 2024.
- ^ "Israel-Hezbollah: Mapping the scale of damage of cross-border attacks". BBC (in الإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 26 July 2024. Retrieved 27 July 2024.
- ^ أ ب Keller-Lynn, Carrie (27 July 2024). "Deadly Rocket Strike on Soccer Field Raises Risk of Escalation with Hezbollah". The Wall Street Journal. Archived from the original on 28 July 2024. Retrieved 27 July 2024. خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صالح؛ الاسم ":1" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة. - ^ At least 12 killed in rocket attack in Israeli-occupied Golan Heights Archived 29 يوليو 2024 at the Wayback Machine Al Jazeera 27 July 2024
- ^ Ari, Lior Ben (28 January 2024). "'Falaq-1', ATGM: Hezbollah uses new guided anti-tank weaponry, missiles on northern border". Ynetnews (in الإنجليزية). Archived from the original on 4 July 2024. Retrieved 27 July 2024.
- ^ أ ب "Eleven wounded in rocket fire in Majdal Shams area following barrage to north, MDA reports". The Jerusalem Post (in الإنجليزية). 27 July 2024. Archived from the original on 27 July 2024. Retrieved 27 July 2024.
- ^ أ ب ت Izso, Lauren; Nicholls, Catherine (27 July 2024). "At least 11 people injured after projectiles reportedly fired from Lebanon into Israel". CNN (in الإنجليزية). Archived from the original on 27 July 2024. Retrieved 27 July 2024.
- ^ "9 children and teenagers dead from a direct hit on football field in northern Israel". Israel Hayom. 27 July 2024. Archived from the original on 28 July 2024. Retrieved 27 July 2024.
- ^ أ ب Goldenberg, Tia; Mroue, Bassem (27 July 2024). "Strike on Israeli Golan Heights kills 11 and threatens to spark a wider war. Hezbollah denies a role". Associated Press (in الإنجليزية). Archived from the original on 28 July 2024. Retrieved 28 July 2024.
- ^ "Golan Heights: Children dead in attack on football pitch in Israeli-occupied territory". BBC News. Archived from the original on 27 July 2024. Retrieved 27 July 2024.
- ^ أ ب ت Zitun, Yoav; Halabi, Einav (27 July 2024). "Hezbollah rocket kills 10 children, injures at least 24 in Majdal Shams". Ynetnews (in الإنجليزية). Archived from the original on 27 July 2024. Retrieved 27 July 2024.
- ^ Fabian, Emmanuel (27 July 2024). "IDF spokesman: Majdal Shams death toll risen to 12, Hezbollah used Iranian-made rocket". The Times of Israel (in الإنجليزية). Archived from the original on 28 July 2024. Retrieved 27 July 2024.
- ^ Zitun, Yoav; Kraus, Yair (28 July 2024). "IDF strikes Lebanon| Hezbollah fires Iranian Falaq-1 missile". Ynetnews (in الإنجليزية). Archived from the original on 28 July 2024. Retrieved 28 July 2024.
- ^ أ ب "Golan Heights attack: The claims and counterclaims on Majdal Shams strike". Middle East Eye. 29 July 2024. Retrieved 29 July 2024.
- ^ "Bowen: Golan attack leaves border war's unspoken rules in tatters". www.bbc.com.
- ^ Michaelson, Ruth (28 July 2024). "Israel strikes Lebanon as diplomats try to prevent regional war". The Guardian. Archived from the original on 29 July 2024. Retrieved 28 July 2024.
- ^ "Hezbollah denies Israeli allegations of targeting Majdal Sham - Mehr News Agency". en.mehrnews.com. Archived from the original on 28 July 2024. Retrieved 27 July 2024.
- ^ "Hezbollah denies involvement in Israeli-occupied Golan attack - IRNA English". en.irna.ir. Archived from the original on 29 July 2024. Retrieved 27 July 2024.
- ^ "Pro-Iranian, Qatari outlets fail in attempts to blame Israel for Hezbollah massacre". The Jerusalem Post | JPost.com (in الإنجليزية). 28 July 2024. Archived from the original on 28 July 2024. Retrieved 28 July 2024.
- ^ أ ب Kottasová, Ivana; Kourdi, Eyad; Izso, Lauren; Salman, Abeer; Nicholls, Catherine; Raine, Andrew (27 July 2024). "At least 10 dead including children as Israel blames Hezbollah for rocket attack in Golan Heights". CNN (in الإنجليزية). Archived from the original on 27 July 2024. Retrieved 27 July 2024.
- ^ "Nine children killed in rocket fire in Majdal Shams, Hezbollah denies responsibility". The Jerusalem Post (in الإنجليزية). 27 July 2024. Archived from the original on 27 July 2024. Retrieved 27 July 2024.
- ^ Fabian, Emanuel (28 July 2024). "IDF's Arabic spokesman names Hezbollah commander responsible for Majdal Shams attack". The Times of Israel. Archived from the original on 28 July 2024. Retrieved 27 July 2024.
- ^ "Israel hits Hezbollah targets after football pitch strike kills 12 young people". BBC News. Archived from the original on 27 July 2024. Retrieved 27 July 2024.
- ^ Frankel, Julia; El Deeb, Sarah (30 July 2024). "A bloody field, mangled scooters. Clues emerge from strike that killed 12 children in Golan Heights". Associated Press. Retrieved 30 July 2024.
- ^ Levy, Gideon (2024-07-29). "On the Killing Field in Majdal Shams: A Great but Quiet Grief". Haaretz.com. Retrieved 2024-07-30.
- ^ أ ب "A cratered field, a mangled fence. Clues emerge from strike that killed 12 children in Golan Heights". AP News (in الإنجليزية). 30 July 2024. Retrieved 30 July 2024.
- ^ Picheta, Rob (28 July 2024). "Israel says Hezbollah will 'pay the price' after blaming it for attack on soccer field that killed 12 children". CNN.
- ^ Sha'alab, Hassan; Halabi, Einav (28 July 2024). "The names and faces of the children slain in Hezbollah attack on Majdal Shams". Ynetnews. Archived from the original on 28 July 2024. Retrieved 28 July 2024 – via www.ynetnews.com.
- ^ "'Massive tragedy': Children killed in Hezbollah rocket attack on soccer field are named". The Times of Israel. Archived from the original on 28 July 2024. Retrieved 28 July 2024.
- ^ "Gajafara Ibrahim, 11, confirmed killed in Majdal Shams attack". The Jerusalem Post. 28 July 2024. Archived from the original on 29 July 2024. Retrieved 28 July 2024.
- ^ Rowlands, Lyndal; Rasheed, Zaheena (28 July 2024). "Israel military says it attacked Hezbollah sites overnight". Al Jazeera. Archived from the original on 28 July 2024. Retrieved 28 July 2024.
- ^ Pannett, Rachel (28 July 2024). "IDF announces strikes deep in Lebanon after Golan Heights attack". Washington Post. Archived from the original on 28 July 2024. Retrieved 28 July 2024.
- ^ "IDF artillery fires at location from which rocket was launched at Majdal Shams - report". The Jerusalem Post (in الإنجليزية). 27 July 2024. Retrieved 27 July 2024.
- ^ "Lebanon says it asked US to urge restraint from Israel after Golan deaths". Al-Arabiya News. 28 July 2024.
- ^ "Hezbollah on High Alert, Lebanon Asks US to Urge Restraint from Israel". Asharq Al-Awsat (in الإنجليزية). Archived from the original on 28 July 2024. Retrieved 28 July 2024.
- ^ "Nach Raketenangriff mit 12 toten Kindern und Jugendlichen: Israel greift Hisbollah an – Sorge vor größerem Krieg wächst". Der Tagesspiegel Online (in الألمانية). Archived from the original on 28 July 2024. Retrieved 28 July 2024.
- ^ More than NIS 300,000 donated to bereaved Majdal Shams families
- ^ Fisher, Aaron (28 July 2024). "'You criminal, you murderer': Residents berate Israeli official at site of deadly rocket attack" – via CNN.
- ^ أ ب ""תגובה חריפה פי עשר מיידית": במג'דל שמס מחכים לתקיפת הנקמה של ישראל". www.maariv.co.il (in العبرية). 28 July 2024. Retrieved 29 July 2024.
- ^ أ ب קרן, יואב (28 July 2024). ""זה היה יכול להיות הילד שלי": במג'דל שמס מתאבלים, ודורשים תגובה נחרצת". Ynet (in العبرية). Retrieved 29 July 2024.
- ^ أ ب "במג'דל שמס קוראים: אם לא תגנו עלינו, נדע להגן על עצמנו". Kan. 29 July 2024.
- ^ Amun, Fadi (29 July 2024). "11-year-old Druze Boy Identified as 12th Victim of Hezbollah Rocket Attack". The Times of Israel.
- ^ Barrington, Lisa (29 July 2024). "Beirut flights cancelled or delayed amid fears of Israeli attack". Reuters.
- ^ Zbeedat, Nagham (29 July 2024). "Reactions to Majdal Shams Tragedy Show Arab Confusion About the Druze in Israel". Haaretz.com. Retrieved 29 July 2024.
- ^ "Netanyahu met by angry crowd on visit to site of deadly rocket strike in Majdal Shams". The Times of Israel.
- ^ "Beirut flights nixed or delayed as Lebanon girds for Israeli reprisal for Golan strike". The Times of Israel. 29 July 2024.
- ^ Kraus, Yair; Zitun, Yoav; Ari, Lior Ben (2024-07-30). "One killed in Hezbollah rocket strike on Galilee". Ynetnews (in الإنجليزية). Retrieved 2024-07-30.
- ^ Fabian, Emanuel (2024-07-30). "Targeted Hezbollah commander named as Fuad Shukr, head of precision missile project who is wanted by US". The Times of Israel.
- ^ "مصادر العربية: الهجوم استهدف فؤاد شكر لكن اغتياله فشل". الديار.
- ^ "آخر الأخبار". الجديد.
- ^ "مصادر مستشفى بهمن للـLBCI: شهيدة وعدد من الجرحى وصلوا إلى المستشفى". النشرة.
- ^ Kirsh, Elana (27 July 2024). "'Hezbollah will pay a heavy price,' PM tells Druze leader after rocket's carnage in Golan town". The Times of Israel. Archived from the original on 27 July 2024. Retrieved 27 July 2024.
- ^ "'Lebanon should burn,' Israeli energy minister says". Al Jazeera. 27 July 2024. Archived from the original on 29 July 2024. Retrieved 28 July 2024.
- ^ Latifa (29 July 2024). "The Cabinet condemns the crime of Israeli occupation in Majdal Shams, occupied Golan". Syrian Arab News Agency (in الإنجليزية الأمريكية). Retrieved 29 July 2024.
- ^ "International leaders condemn 'abhorrent' missile attack on Israeli Druze village". The Jerusalem Post (in الإنجليزية). 27 July 2024. Archived from the original on 28 July 2024. Retrieved 28 July 2024.
- ^ "DC official fears all-out war as US condemns 'horrific' rocket attack on Majdal Shams". The Times of Israel. 28 July 2024. Archived from the original on 28 July 2024. Retrieved 28 July 2024.
- ^ أ ب "Rocket attack on town in Israeli-controlled Golan Heights kills 10, rescue official says". Associated Press (in الإنجليزية). 27 July 2024. Archived from the original on 29 July 2024. Retrieved 27 July 2024.
- ^ "UK fears escalation after deadly attack on Golan Heights". Al Arabiya. 28 July 2024. Retrieved 28 July 2024.
- ^ "US condemns 'horrific' missile attack on Druze village in Israel". The Jerusalem Post (in الإنجليزية). 27 July 2024. Archived from the original on 28 July 2024. Retrieved 27 July 2024.
- ^ "Golan Heights attack raises concerns of war between Israel and Hezbollah". Axios. 27 July 2024. Archived from the original on 27 July 2024. Retrieved 27 July 2024.
- ^ "US's Blinken says 'every indication' Golan rocket fired by Hezbollah". Arab News (in الإنجليزية). 28 July 2024. Retrieved 28 July 2024.
- ^ Berg, Raffi (29 July 2024). "Israeli ministers authorise Netanyahu response to Golan attack". BBC News (in الإنجليزية البريطانية). Retrieved 29 July 2024.
- ^ "Druze mourners protest Israeli ministers' presence at funeral after Golan attack". www.aa.com.tr. Retrieved 2024-07-30.
- ^ https://www.reuters.com/world/middle-east/druze-shock-war-between-israel-hezbollah-strikes-home-2024-07-29/. Retrieved 30 July 2024.
{{cite news}}
: Missing or empty|title=
(help) - ^ "Daily Briefing Jul 29: Day 297 – Golan's Druze demand reprisal for 12 killed by Hezbollah". The Times of Israel. 29 July 2024. Retrieved 29 July 2024.
- ^ July 2024, Naharnet Newsdesk 30. "Druze in Golan reject retaliation, Israel's attempt to 'politicize' tragedy". Naharnet. Retrieved 30 July 2024.
{{cite news}}
: CS1 maint: numeric names: authors list (link) - ^ July 2024, Naharnet Newsdesk 29. "Jumblat slams Israel 'lies' over Majdal Shams, says Hezbollah 'Lebanese resistance'". Naharnet. Retrieved 29 July 2024.
{{cite news}}
: CS1 maint: numeric names: authors list (link) - ^ Merlin, Ohad (29 July 2024). "Lebanese Druze 'Appalled and heartbroken by Hezbollah's Majdal Shams massacre' - exclusive". The Jerusalem Post (in الإنجليزية). Retrieved 29 July 2024.
- ^ Ari, Lior Ben (29 July 2024). "Syrian Druze slam Hezbollah for murderous rocket strike". Ynetnews (in الإنجليزية). Retrieved 29 July 2024.
وصلات خارجية
- Pages using gadget WikiMiniAtlas
- CS1 الإنجليزية البريطانية-language sources (en-gb)
- CS1 الألمانية-language sources (de)
- CS1 العبرية-language sources (he)
- CS1 الإنجليزية الأمريكية-language sources (en-us)
- CS1 errors: missing title
- CS1 errors: bare URL
- CS1 maint: numeric names: authors list
- Short description is different from Wikidata
- Coordinates on Wikidata
- Pages using embedded infobox templates with the title parameter
- 2024 في العلاقات الدولية
- أحداث يوليو 2024 في سوريا
- هجمات في آسيا في 2024
- هجمات على مباني ومنشآت في 2024
- هجمات على ملاعب رياضية
- صراع إسرائيل وحزب الله (2023-الحاضر)
- امتداد الحرب الإسرائيلية الفلسطينية
- تاريخ هضبة الجولان