حقوق الإنسان في السعودية
السعودية |
هذه المقالة هي جزء من سلسلة: |
|
دول أخرى • أطلس بوابة السياسة |
تستند حقوق الإنسان في المملكة العربية السعودية إلى الشريعة الإسلامية تحت حكم العائلة المالكة في السعودية، وهي تفتقر إلى الحريات السياسية، التي وردت في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، حيث يتم تنفيذ عقوبة الإعدام، وعقوبات أخرى بحق المشتبه بهم دون اتخاذ ما يكفي من الإجراءات القانونية. وتتعرض الحكومة السعودية لانتقادات تتعلق باضطهاد الأقليات الدينية والعرقية والنساء. وتنفي المملكة وقوع أي انتهاكات تتعلق بحقوق الإنسان رغم قيام مجموعات مختصة بحقوق الإنسان مثل منظمة العفو الدولية وهيومان رايتس واتش والجمعية السعودية لحقوق الإنسان مرات عديدة بالتعبير عن قلقها على وضع حقوق الإنسان في البلاد. [1]
صادقت حكومة السعودية على الأمم المتحدة لمناهضة التعذيب عام 1997، كما يرد بند حقوق الإنسان في المادة الخامسة من القانون الأساسي للمملكة. وتعتبر الجمعية السعودية لحقوق الانسان أول منظمة مستقلة في مجال حقوق الإنسان في السعودية، وقد تأسس في عام 2004[2].
بناء على الدراسة المرفوعة من مجلس الشورى ووزارة الداخلية ب المملكة العربية السعودية المملكة العربية السعودية]] قرر مجلس الوزراء السعودي إنشاء هيئة حكومية مستقلة تسمى هيئة حقوق الإنسان السعودي يرأسها معالي الدكتور/ بندر بن محمد العيبان في العام 2008 صادق مجلس الشورى السعودي على الميثاق العربي لحقوق الإنسان[3].
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
قضايا المرأة
لا تزال المرأة السعودية في حاجة إلى ولي أمر لإتمام كل معاملاتها، بما في ذلك الحصول على جواز سفر والسفر. كما أنها ممنوعة من قيادة السيارات، فيما تستمر ناشطات في المملكة في المطالبة بتحسين وضع حقوق المرأة عموما.[4]
في سبتمبر 2000 أصدرت منظمة العفو الدولية تقريرا مطولا عن الانتهاكات التي تتعرض لها حقوق المرأة في المملكة العربية السعودية أبرزت فيه أنماطا متعددة من المعاناة التي تتعرض لها النساء في المملكة نتيجة لما سمته ممارسات وسياسات متخلفة وتطبيق الفتاوى الدينية.[5]
وتضمن التقرير حالات التمييز ضد المرأة من حظر قيادة السيارات إلى مع الاختلاط بين الجنسين وتطرق إلى قوانين الأحوال الشخصية والأسرة وخوف المرأة من الطلاق واضطرارها على تحمل الإهانات والإساءات من قبل الزوج رغبة في الحفاظ على أسرتها
وتعرض التقرير بالتفصيل للقيود القانونية وتقييد حرية التنقل وحرية التجمع والتعبير والتمييز في التعليم والعمل
كما خصص التقرير فصلا خاصا عن الاعتقال التعسفي للمرأة وتعرضها للتعذيب على أيدي السلطات وركز في ذلك على النساء الأجنبيات العاملات في الخدمة داخل البيوت السعودية وما يتعرضن له من جور وإساءات واعتداءات مع حرمانهن مما تقول المنظمة إنه أي حق في الدفاع عن أنفسهن
ودعت المنظمة المملكة إلى الالتزام بما وقعت عليه من معاهدات دولية ضد التمييز وضد التعذيب وفتح الباب أمام حوار مع منظمات حقوق الإنسان والسماح لها بالذهاب إلى المملكة لتقييم أوضاع حقوق الإنسان هناك
أقر مجلس الشورى السعودي في يونيو 2011، توصية لإشراك المرأة وفقا لضوابط الشريعة في انتخابات المجالس البلدية مستقبلا وليست تلك التي ستجرى الخميس المقبل. ومدة ولاية المجالس البلدية أربع سنوات. وكانت المملكة نظمت العام 2005 أول انتخابات بلدية لاختيار نصف أعضاء المجالس البلدية، علما أن السلطات تعين النصف الآخر. يشار إلى أن مجلس الشورى مكون من 150 عضوا يعينهم الملك، وليس له أي صلاحيات فعلية بل إن كل ما يقدمه عبارة عن توصيات بانتظار اعتمادها من مجلس الوزراء الذي يترأسه الملك.
في 25 سبتمبر 2011 أعلن ملك السعودية عبد الله بن عبد العزيز إقرار مشاركة المرأة في عضوية مجلس الشورى والمجالس البلدية ترشيحا واقتراعا اعتبارا من الدورات المقبلة. وقال الملك عبد الله في خطابه السنوي أمام مجلس الشورى في الرياض إنه اتخذ قراره هذا لرفضه تهميش دور المرأة في المجتمع السعودي في ظل مجال عملها وفق الضوابط الشرعية وبعد التشاور مع كثير من العلماء في هيئة كبار العلماء ومن خارجها والذين استحسنوا هذا التوجه وأيدوه. وأشار إلى أن للمرأة المسلمة مواقف لا يمكن تهميشها سواء بالرأي والمشورة منذ عهد النبوة تيمنا بمشورة أم المؤمنين أم سلمة يوم الحديبية، والشواهد كثيرة مرورا بالصحابة والتابعين حتى يومنا هذا.
ولم يتطرق الملك إلى قيادة المرأة للسيارة، لكنه اعتبر أن التحديث المتوازن المتفق مع القيم الإسلامية مطلب هام في عصر لا مكان فيه للمتخاذلين والمترددين.
في 12 أغسطس 2021، تقدم السيناتور الأمريكي روبرت مينينديز، رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، بمشروع قرار لإدانة اعتقال النساء سياسياً، في عدد من الدول، وللمطالبة بالإفراج الفوري عن السجينات السياسيات، ومنحهم حرية التعبير عن آرائهن. وبحسب موقع لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ، انضم ثمانية من أعضاء المجلس إلى مشروع القرار، الذي يستهدف 10 دول حول العالم بينها 4 دول في منطقة الشرق الأوسط هي السعودية ومصر وإيران وتركيا، بالإضافة إلى الصين وبيلاروسيا ونيكاراگوا والفلپين وڤيتنام وإريتريا.[6]
وقال مينينديز، في بيان إن "كل يوم، تواجه الناشطات في جميع أنحاء العالم مخاطر جسيمة أثناء سعيهن للنهوض بحقوق الإنسان الأساسية وحماية الديمقراطية ودعم سيادة القانون". وأضاف: "تقوم الحكومات القمعية والسلطات المسيئة في جميع أنحاء العالم بسجن النساء بشكل غير عادل بسبب ممارستهن للحقوق المعترف بها عالميا في حرية التجمع وتكوين الجمعيات والتعبير وإخضاع العديد من النساء للعنف الجنسي المروع والتعذيب، من بين أشكال أخرى غير إنسانية ومهينة وغير مقبولة على الإطلاق".
وأكد أن "قرار مجلس الشيوخ هذا لا يعترف فقط ببطولة وشجاعة الكثير من النساء في سعيهن لفضح الفساد والتحدث بالحقيقة إلى السلطة، ولكنه يدين أيضًا تلك الحكومات والجهات الفاعلة التي تقف وراء هذه الانتهاكات الشنيعة". وتابع: "يجب على الولايات المتحدة أن تستمر في شجب سجن النساء لدوافع سياسية في جميع أنحاء العالم، والضغط من أجل الإفراج الفوري عن أولئك المعتقلين ظلمًا... أصواتهن لا يمكن ولن يتم إسكاتها". وختم بيانه بالقول: "أنا فخور بالوقوف مع زملائي في إدانة الاعتقال والمضايقة والاعتداء بدوافع سياسية على النساء في جميع أنحاء العالم وفي الدعوة إلى احترام مشاركة المرأة في الحياة السياسية".
إصلاحات دينية
حقوق المثليين
الإيدز
حرية الإعلام والاتصالات
الحرية السياسية
الاعتقالات القسرية
في 2 ديسمبر 2019، أصدرت المحكمة الجزائية المتخصصة بالعاصمة السعودية الرياض حكماً ابتدائياً بالإعدام بحق 5 شبان، وذلك بعد احتجازهم انفرادياً وتعرضهم للتعذيب الجسدي والنفسي، مما أدى لإصابتهم بأمراض نفسية وعضوية، وفي يلي أسماء المعتقلين[7]:
- أحمد محمد أبو عبد الله، من بلدة العوامية، اعتقل في 6 أغسطس 2017.
- موسى جعفر آل صمخان، من العوامية، اعتقل في 6 نوفمبر 2018.
- محمد علي العقيلي، من العوامية، اعتقل في 29 يوليو 2019.
- أمير محمد أبو عبد الله، اعتقل في 11 سبتمبر 2017.
- محمود عيسى القلاف من بلدة الشويكة بالقطيف، اعتقل في 13 يناير 2016.
وتأتي هذه الحالة من بين مئات الحالات التي تقوم بها السلطات السعودية بالحكم على المعتقلين تعسفياً من أبناء المنطقة الشرقية، في قضايا تتعلق بالمشاركة في المظاهرات السلمية والحراك الشعبي المطلبي.
الافراج عن رائف بدوي
في 11 مارس 2022 أفرجت السلطات السعودية، عن المدون والناشط، رائف بدوي، بعد 10 سنوات على سجنه، وفق ما نشره نجله على موقع تويتر.
وكتب حساب بدوي الذي يديره ابن المدون السعودي تعليقا على صورة قديمة تجمع الوالد بأبنائه: "بعد 10 سنوات والدي حرا"، حسب قوله.
من جانبها، نشرت زوجة المدون السعودي، إنصاف حيدر، التي حصلت على حق اللجوء في مقاطعة كويبك في كندا، تغريدة عبر صفحتها الموثقة على تويتر قالت فيها: "رائف حرا بعد 10 سنوات من السجن".
وكان قد سُجن بدوي عام 2012 بتهمة خرقة لقانون المعلومات الإلكترونية بالسعودية وإزدراء الإسلام عبر موقعه "الليبراليون في المملكة العربية السعودية،" وحُكم عليه لاحقا بالسجن 10 سنوات مع 1000 جلدة.
وكانت قد ناشدت زوجة المدون السعودي ولي العهد، الأمير محمد بن سلمان، بالإفراج عن زوجها عام 2018، معربة عن "أملها" فيه.
وحظيت قضية بدوي باهتمام على المستوى الدولي إذ أعربت رئيسة وزراء بريطانيا السابقة، تريزا ماي، عن "قلقها" لمحمد بن سلمان حيال هذه القضية في لقاء جمعهما في مارس من عام 2018.
من جانبه، قال وزير الدولة للشؤون الخارجية السعودي، عادل الجبير، لـCNN عام 2018 عن قضية رائف بدوي: "مصيره في المحاكم التي ستصدر قرارها، وفي المملكة العربية السعودية محاكمنا مستقلة وسيتم احترام قرارات المحاكم مهما كان الحكم، نحن دولة ذات سيادة ولدينا نظام قضائي ونتوقع من الناس احترام ذلك تماما كما نحترم نحن الأنظمة القضائية الأخرى"، حسب تعبيره.
وكشفت حيدر في حوار مع CNN عام 2015 أن صحة زوجها كانت "متردية" وأنه كان يتلقى "طعاما سيئا" خلال مدة سجنه.[8]
منظمات حقوق الإنسان
اللاجئون في السعودية
الروهنگيا
في 6 يناير 2018 قامت السلطات السعودية بترحيل 50 من الروهنگيا من الناجين من اضطهاد بورما إلى معسكرات بنگلادش، التي تحاول ترحيلهم إلى بورما.[9]
نشر موقع ميدل إيست آي البريطاني تقرير حول ترحيل السعودية لمسلمي الروهنگيا، على خلفية اعتماد قانون يقضي بترحيل اللاجئين من الروهنگيا إلى بنگلاديش بصفة قسرية.
وقال الموقع، في تقريره إن السعودية أمرت حكومة بنگلاديش باستعادة أكثر من 100 من مسلمي الروهينگا الذين دخلوا المملكة بجوازات سفر أصدرتها بنگلاديش. ويخشى المجتمع الدولي من أن يقوم البلد الآسيوي الفقير بترحيل اللاجئين إلى بلدهم الأصلي ميانمار، حيث يتعرضون لشتى أصناف العذاب والاعتداءات.
وأضاف الموقع أن السلطات السعودية تستعد لترحيل اللاجئين بعد أيام فقط من زيارة رئيسة وزراء بنگلاديش، الشيخة حصينة، للمملكة حيث التقت بولي العهد، محمد بن سلمان. وقد أسفرت الزيارة عن دعوة بن سلمان إلى تعزيز التعاون العسكري بين البلدين، كما أشاد بطريقة تعامل حكومة بنگلاديش مع أزمة الروهينگا.[10]
الرياضة
في 7 أكتوبر 2021 حثت منظمة العفو الدولية الدوري الإنجليزي الممتاز على إعادة النظر في سجل حقوق الإنسان المروع (حسب تعبيرها) للمملكة العربية السعودية قبل أن يعطي الضوء الأخضر لاتحاد الشركات الذي تقوده السعودية لشراء نيوكاسل.
جاءت الدعوة من منظمة العفو الدولية، التي تريد أيضًا أن يقدم الدوري الإنجليزي الممتاز اختبارًا للمالكين والمديرين الجدد والذي من شأنه أن يتضمن التركيز على جوانب حقوق الإنسان.
من المتوقع أن تتم الموافقة على صفقة بقيمة 300 مليون جنيه إسترليني من قبل الدوري الإنجليزي الممتاز في وقت لاحق، لكن الرئيس التنفيذي لمنظمة العفو البريطانية، ساشا ديشموخ، قال إن الصفقة تمثل "محاولة واضحة من قبل السلطات السعودية لغسيل سجلها في مجال حقوق الإنسان بسحر القمة كرة القدم".
وأنه قبل أشهر كان صندوق الثروة السيادية السعودي في طريقه للاستحواذ على نيوكاسل، لكن اتهام قطر بانتهاك المملكة حقوق قنواتها في السعودية عن طريق قنوات "بي أوت كيو" أعاق إتمام الصفقة.
وقال مصدر من داخل نيوكاسل: "انتهاء عملية قرصنة بي آوت كيو، ورفع الحظر على بي إن سبورتس في السعودية، سيجعل الطريق ممهدا للاستحواذ على نيوكاسل".
ورفضت إدارة نيوكاسل إصدار أي بيانات رسمية للتعليق على تلك التقارير، فيما لم يصدر أي بيان من صندوق الثروة السيادية السعودية حول تلك التقارير أيضا.[11]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الفنون
أطلقت فتاة أغنية راب تتغنى بجمال وقوة بنات منطقة مكة. وحظيت الأغنية بأكثر من 82 ألف مشاهدة على موقع يوتيوب لكنها جرت على صاحبتها سيلا من الانتقادات اللاذعة وأعات السجال حول ضوابط الذوق العام. فأمر أمير مكة خالد الفيصل يوجه بإيقاف المسؤولين عن إنتاج فيديو أغنية الراب ( بنت مكه ) الذي يسيء لعادات وتقاليد أهالي مكة ويتنافى مع هوية وتقاليد أبنائها الرفيعة.تضمن توجيه سموه إحالتهم للجهات المختصة للتحقيق معهم وتطبيق العقوبات بحقهم.[12]
انظر أيضاً
- النظام القضائي في السعودية
- حقوق المثليين في السعودية
- حقوق الشيعة في السعودية
- حقوق الإنسان في الشرق الأوسط
- الاحتجاجات السعودية 2011
- أسماء المعتقلين في السعودية من عام 2004 إلى 2013
مرئيات
فيديو بنت مكة . |
وثائقي لأسواق النخاسة والتجارة بالبشر في الجزيرة العربية في فترة الستينات من القرن الماضي (أي بعد تحريم العبودية دولياً في عام 1957 واخذ اجراءات صارمة للحد منها). |
المصادر
- ^ Unattributed (February 28, 2005). "Country Reports on Human Rights Practices - 2004". US Department of State, Bureau of Democracy, Human Rights, and Labour. Retrieved 2008-06-02.
- ^ أول منظمة مستقلة في مجال حقوق الإنسان في السعودية
- ^ مجلس الشورى السعودي يصادق على الميثاق العربي لحقوق الإنسان
- ^ السعودية تقر مشاركة المرأة بالشورى، الجزيرة نت
- ^ تقرير عن انتهاكات حقوق المرأة في السعودية، بي بي سي
- ^ "مشروع قرار بالكونغرس الأمريكي لإدانة اعتقال النساء سياسيا في 10 دول... بينها دولتان عربيتان". سپوتنيك نيوز. 2021-08-12. Retrieved 2021-08-12.
- ^ "السلطات السعودية تحكم بالإعدام على 5 شبان من أبناء المنطقة الشرقية". بي بي سي. 2019-12-03. Retrieved 2019-12-03.
- ^ "بعد 10 سنوات في السجن بتهمة "ازدراء الإسلام".. السعودية تُفرج عن رائف بدوي". arabic.cnn. 2022-03-11. Retrieved 2022-03-11.
- ^ "Saudi Arabia continues to deport scores of Rohingya to Bangladesh". ميدل إيست آي. 2017-11-08. Retrieved 2019-01-08.
- ^ "ميدل إيست آي: السعودية ترحل مسلمي الروهينجا قسرا.. ومخاوف من تسليمهم لميانمار". رصد. 2019-01-07. Retrieved 2019-01-08.
- ^ ""العفو الدولية" تحث الدوري الإنجليزي الممتاز على منع السعودية من شراء نادي نيوكاسل".
- ^ "بنت مكة.. "تجعل مواقع التواصل الاجتماعي تفلت من عقالها" في السعودية". bbc. 2020-02-24.
المراجع
- Laube, Lydia (2003). Behind the Veil: A Nurse's Arabian Nightmare. Eye Books. ISBN 1-903070-19-8. OCLC 51994153.
- Mitchell, Sandy Hollingsworth, Mark (2006). Saudi Babylon: Torture, Corruption and Cover-up Inside the House of Saud. Mainstream Publishing. ISBN 1-84596-185-4. OCLC 225546299.
{{cite book}}
: CS1 maint: multiple names: authors list (link) - Sasson, Jean (2001). Princess: A True Story of Life Behind the Veil in Saudi Arabia. Windsor-Brooke Books. ISBN 0-96767-374-7. OCLC 46766141.
- Jones, John Paul. If Olaya Street Could Talk: Saudi Arabia- The Heartland of Oil and Islam. The Taza Press (2007) ISBN 0-97904-360-3.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
وصلات خارجية
- Review of Saudi Arabia by the United Nations Human Rights Council's Universal Periodic Review, February 6, 2009
- Where Saudis will send their most dangerous
- "Amnesty International - Saudi Arabia: End Secrecy, End Suffering". Archived from the original on 2007-02-02.
- "Does Saudi Arabia Preach Intolerance in the West?" (PDF).
- مركز الديمقراطية وحقوق الإنسان في السعودية