تاريخ طاجيكستان
جزء من سلسلة عن |
---|
تاريخ طاجيكستان |
خط زمني |
Tajikistan harkens to the Samanid Empire (875–999). The Tajik people came under Russian rule in the 1860s. The Basmachi revolt broke out in the wake of the Russian Revolution of 1917 and was quelled in the early 1920s during the Russian Civil War. In 1924 Tajikistan became an Autonomous Soviet Socialist Republics of the Soviet Union, the Tajik ASSR, within Uzbekistan. In 1929 Tajikistan was made one of the component republics of the Soviet Union – Tajik Soviet Socialist Republic (Tajik SSR) – and it kept that status until gaining independence 1991 after the dissolution of the Soviet Union.[1]
It has since experienced three changes in government and the Tajik civil war. A peace agreement among rival factions was signed in 1997.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
القِدم (600 ق.م. - 651 م)
Achaemenid Period (550 BC – 329 BC)
During the Achaemenid period, Sogdiana and Bactria were part of the Persian empire. Sogdians and Bactrians occupied important positions in the administration and military of the Achaemenid Empire
Hellenistic Period (329 BC – 90 BC)
Kushan Empire (30 BC – 410 AD)
For another 400 years, until 410 AD, the Kushan Empire was a major power in the region along with the Roman Empire, the Parthian Empire and the Han Empire (China). Notable contact was made with local peoples when the envoys of the Han Dynasty journeyed to this area in the 2nd century BC. At the end of the Kushan period, the Empire became much smaller and would have to defend itself from the powerful Sassanid Empire that replaced the Parthian Empire. The famous Kushan king Kanishka promoted Buddhism and during this time Buddhism was exported from Central Asia to China.
The Sassanids, Hephthalites, and Gokturks (224–710)
The Sassanids once controlled much of what is now Tajikistan, but lost the territory to the Hephthalites (possibly also of Iranian descent) during the time of Peroz I.
Medieval history (710–1506)
الفتح الإسلامي (710–867)
وصول الإسلام إلى هذه المنطقة مرتبط بفتح خراسان وبلاد ما وراء النهر. فبعد معركة القادسية امتد نفود الإسلام إلى بلاد فارس. ثم وصل نهر جيجون. ثم انتقل إلى منطقة وادي فرغانة. ففى الفتره الواقعة بين سنتي أربع وتسعون وست وتسعون من الهجرة. فتح القائدقتيبة بن مسلمة منطقة وادي فرغانة وتجاوزها نحو الشرق حتى وصل إلى حدود الصين. ثم فتح كشغر. وبعد سلسلة من الفتوحات عاد قتيبة بن مسلمة. وتولى أخوه صالح بن مسلمة فأكمل فتح باقي منطقة وادي فرغانة وفتح صالح بن مسلم الباهلي كاشان وأورشت في وادي فرغانة. ذلك بعد عودة قتيبة إلى مرو. واستمر انتشار الدعوة طيلة العصر الأموي.
وفي العصر العباسي ازدادت صلة الخلفاء العباسيين بفارس وخراسان ووسط آسيا .وازدهرت الدعوة الإسلامية في عهد السامانيين وخلف السامانيين الغزنويون في الحكم وأخلصوا للدعوة الإسلامية لاسيما في عهد محمود الغزنوي الذي مد حدود الدولة إلى الهند. ثم جاء الأتراك السلاجقة بعد الغزنويين وأسس السلاجقة دولة واسعة.
Samanid Empire (819–999)
Qarakhanids (999–1211) and Khwarezmshahs (1211–1218)
After the collapse of Samanid Dynasty, Central Asia became the battleground of many Asian invaders who came from the north-east.
Mongol rule (1218–1370)
The Mongol Empire swept through Central Asia, invaded Khwarezmian Empire and sacked the cities of Bukhara and Samarkand, looting and massacring people everywhere.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
Timurid Empire (1370–1506)
Early modern history (1506–1868)
Turkic rule (1506–1598)
The Shaybanid state was divided into appanages between all male members (sultans) of the dynasty, who would designate the supreme ruler (Khan), the oldest member of clan. The seat of Khan was first Samarkand, the capital of the Timurids, but some of the Khans preferred to remain in their former appanages. Thus Bukhara became the seat of the khan for the first time under Ubaid Allah Khan (r. 1533–1539).
Persian and Bukharan rule (1740–1868)
In 1740, the Janid khanate was conquered by Nader Shah, the Afsharid ruler of Persia. The Janid khan Abu al Faiz retained his throne, becoming Nadir's vassal.
After the death of Nader Shah in 1747, the chief of the Manghit tribe, Muhammad Rahim Biy Azaliq, overcame his rivals from other tribes and consolidated his rule in the Khanate of Bukhara. His successor, however, ruled in the name of puppet khans of Janid origin. In 1785 Shah Murad formalized the family's dynastic rule (Manghit dynasty), and the khanate became the Emirate of Bukhara [2]
Modern History (1868—1991)
Russian Vassalage (1868–1920)
طاجيكستان الروسية
ثم اجتاح المغول منطقة وسط آسيا بعد ضعف الدولة السلجوقية ولما ضعفت دولة المغول سيطر الروس عليها وكانت أكثر محاولات السيطرة الروسية في سنة 1869 حيث استولوا على طاجيكستان في سنة 1917 وأصبحت جمهورية اتحادية في سنة 1922.
طاجيكستان السوڤيتية
وفي أوائل 1990 شهدت جمهورية طاجيكستان انتفاضة ضد السلطة السوفيتية مما أدي إلي العديد من الظاهرات والعصيان المدني وقد استخدمت السلطات القوات المسلحة ضد العصيان.
الاستقلال
Republic of Tajikistan (1991 to present)
وقبل أن ينتهي عام1991 تفكك الاتحاد السوڤيتي وأعلنت طاجيكستان استقلالها. سبقت الحرب الاهلية في طاجيستان مظاهرات واسعة وقعت في دوشنبه في فيراير/شباط عام 1990 مطالبة باستقالة قهار مخكاموف السكرتير الأول للحزب الشيوعي الطاجيكي الذي انتخب في نوفمبر/تشرين الثاني للعام نفسه أول رئيس في طاجيكستان. فاجتمع امام مبنى اللجنة المركزية للحزب الشيوعي ما يزيد عن 4 آلاف شخص ودخل بعضهم في المبنى واضرم النار فيه. وفي مساء اليوم نفسه رد المتظاهرون على إطلاق النار من قبل رجال الشرطة بحرق المحلات التجارية والدكاكين والاكشاك. وشهدت دوشنبه في 13 فبراير/شباط توقف عمل المواصلات في المدينة والسكك الحديد والمعاهد والمدارس وروضات الأطفال ومكاتب البريد. كما توقفت الصحف والمجلات عن الصدور. وتحولت المظاهرات إلى مذابح واعمال عنف تجاه اهالي المدينة من اصل روسي كبارا وصغارا. شهدت طاجيكستان في زمن البيريسترويكا نهضة الحركة الإسلامية. وصعد إلى السلطة في البلاد بعد تفكك الاتحاد السوفيتي عام 1991 واعلان الاستقلال رحمن نابييف من اهالي مدينة لينين اباد. لكن المعارضة الطاجيكية قامت بمحاولة الاطاحة به.
وقد جرت العادة في العهد السوفيتي ان يحتل مسؤولون من اهالي مدينة لينين اباد المناصب الإدارية الهامة. وكان مسؤولون من اهالي مدينة كلاب يشغلون المناصب القيادية في أجهزة الامن والشرطة. وحاول ممثلو الطوائف الأخرى من اهالي بدخشان وغيسار وغارم بعد اعلان استقلال طاجيكستان تغيير توزع المناصب الإدارية والقيادية في البلاد. وساعد في ذلك تعدد الأحزاب رغم أنه حمل طابعا شكليا لم يتم دعمه باصدار قوانين. وقد قامت المعارضة على أساس طائفي وإقليمي. وشكل حزب النهضة الإسلامية نواة للمعارضة الطاجيكية التي انضم اليه أيضا الحزب الديمقراطي. اما انصار الرئيس نابييف فاطلقت عليهم تسمية "الشيوعيين الجدد" إذ ان ممثلي النخبة السوفيتية والشيوعية شكلوا أساسهم. وتمثلت الحرب الاهلية في طاجكستان في واقع الامر بمواجهة بين شمال البلاد المتطور اقتصاديا والجنوب الزراعي.
وانتقلت المواجهة في مايو/آيار عام 1992 إلى مرحلة النزاع الحاد. وقام المعارضون على مدى أشهر بمظاهرات الاحتجاج في الساحة الرئيسية للجمهورية بطلب استقالة ممثلي الحكومة. وكان انصار الرئيس يواجهونهم بتنظيم المظاهرات المؤيدة له. ووقع أول حادث سفك للدم يوم 5 مايو/آيار في احدى القرى الواقعة على مشارف مدينة دوشنبه حيث حاول اهاليها الحيلولة دون حضور انصار الحكومة إلى المدينة. واسفرت الاضطرابات التي اعقتبت هذا الحادث عن سقوط المباني الحكومية في العاصمة والمطار والطرق المؤدية إليها في ايدي المعارضة. وتم في 11 مايو/آيار تشكيل حكومة الوفاق الوطني التي شغل ممثلو المعارضة فيها 8 مناصب بما فيها بعض المناصب الرئيسية.
لكن لم يؤد ذلك إلى احلال السلام. فشهد جنوب البلاد في يونيو/حزيران عام 1992 اشتباكات مسلحة بين انصار رئيس الجمهورية وتشكيلات المعارضة. وقد تم خرق وقف إطلاق النار الموقع بين الجانبين أكثر من مرة. واسفرت المواجهة عن تشريد ما يربو على 140 الف شخص. واوكلت إلى فرقة المشاة الروسية المرابطة بالجمهورية في ظل ذلك مهمة حراسة الأهداف الاستراتيجية الهامة. انتهى الامر باستقالة الرئيس نابييف الذي هدد ضحايا الحرب الاهلية بالإعدام بالرصاص من قبل المعارضين.
هكذا بدأت المواجهة التي اسفرت عن وقوع النزاع بين الطوائف والحرب الاهلية في البلاد اعوم 1992 – 1997. وذلك بمشاركة الجبهة الشعبية من انصار الدولة العلمانية الممثلين للطوائف الجنوبية في إقليم هاتلون من جهة والمعارضة الطاجيكية الموحدة التي مثلها ائتلاف الإسلاميين من اهالي إقليم غارما و"الديمقراطيين" من اهالي إقليم بدخشان الجبلي من جهة أخرى.
في اواخر سبتمبر/ايلول دخلت قوات الجبهة الشعبية المدعومة من قبل أوزبكستان وروسيا في مدينة كورغان تيوبه الطاجيكية بهدف الحيلولة دون اسلمة البلاد وصعود العناصر الإسلامية إلى السلطة، الامر الذي كان من شأنه ان يخل بالتوازن الجيوسياسي في المنطقة. وشهدت العاصمة الطاجيكية في ديسمبر/كانون الأول عام 1992 دخول وحدات الجبهة الشعبية في دوشنبه واضطر المعارضين الذين تم دفعهم إلى أفغانستان المجاورة وشرق البلاد. وتولى امام على رحمن منصب رئيس الحكومة الجديدة. كما لم تشهد الحدود الطاجيكية الأفغانية التي كان الجنود الروس يحمونها هدوءً. وحاولت العناصر المسلحة في المعارضة الطاجيكية في ربيع عام 1993 خرق الحدود، وذلك بدعم من المجاهدين الأفغان. حاولت المعارضة في عام 1994 تنشيط عملها. لكنها اخفقت في ذلك. وفشل عام 1995 هجوم المعارضة المنطلق من الاراضي لقاء يلتسين بامام علي رحمون وممثلي المعاضة الأفغانية. وجرت في أبريل/نيسان في موسكو ومايو/آيار عام 1995 في كابول مفاوضات بين الحكومة الطاجيكية والمعارضة على مستوى عالي، حيث اسفرت عن توقيع اتفاق تمديد وقف إطلاق النار لمدة قصيرة. وشهدت فترة ما بين أبريل/نيسان عام 1994 ومايو/آيار عام 1995 8 جولات من المفاوضات بين جانبي النزاع. لكن زعماء المعارضة لم يتخذوا فيها مواقف واضحة بسبب الخلافات التي وقعت خلالها. وقد تم في 23 ديسمبر/كانون الأول عام 1996 في موسكو توقيع الاتفاقية من قبل رئيس الجمهورية امام على رحمن وزعيم المعارضة الموحدة سعيد عبد الله نوري. وقضت الاتفاقية بضم ممثلي المعارضة إلى الحكومة وانخراط 4.5 فردا من مسلحيها في أجهزة الامن الطاجيكية والعفو عن الف 5.4 عضو في المعارضة.
وتم توقيع اتفاقية الوفاق النهائي في الكرملين يوم 27 يونيو/حزيران علم 1997، وذلك في ختام الجولة التاسعة للمفاوضات بين الجانبين المتنازعين. وبقي بموجب الاتفاقية امام على رحمن الممثل للسلطة العلمانية يتولى منصب رئيس الجمهورية. ومنح قياديوا المعارضة مقابل ذلك الفرصة للانتخاب في البرلمان واحتلال مناصب المدراء في المرافق الإنتاجية الكبرى. اما جنود المعارضة فانخرطوا في صفوف الجيش الطاجيكي. ثم بدأت عملية عودة اللاجئين من أفغانستان. بدأ الوضع السياسي والعسكري في البلاد بعد توقيع اتفاقية الوفاق الوطني يستقر تدريجيا. لكن القائد الميداني محمود هودوي بيردي ممثل الجبهة الشعبية والمدعوم من قبل أوزبكستان لم يتوقف عن الصراع المسلح باستيلائه على مدينة كورغان تيوبه التي فرضت القوات الحكومية السيطرة عليها عام 1998 فقط. وتستمر بعض الفرق الصغيرة العدد التي لم توقع الاتفاقية في المقاومة. ومنها تشكيلات القائد الميداني مولو عبد الله التي لا تزال تسيطر منذ عام 2009 على بعض المناطق الجبلية النائية.[3]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
See also
- Guzel Maitdinova
- Dissolution of the Soviet Union
- History of Central Asia
- Politics of Tajikistan
- Soviet Central Asia
المراجع
Footnotes
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةTajHistory
- ^ Soucek, Svat. A History of Inner Asia (2000), p. 180.
- ^ نبذة عن طاجيكستان روسيا اليوم 22.09.2010
Sources and further reading
- Asimov, M.S. Tadzhikskaya Sovetskaya Sotsialisticheskaya Respublika(The Tajik Soviet Socialist Republic). (Dushanbe: Akademiya Nauk Tadzhikskoy SSR) 1974.
- Barthold, V.V. Работы по Исторической Географии (Moscow) 2002.
- Barthold, V.V. Turkestan Down to the Mongol Invasion (لندن: Luzacs & Co) 1968.
- Becker, Seymour. Russia’s Protectorates in Central Asia: Bukhara and Khiva, 1865-1924 (Cambridge, Mass.: Harvard University Press) 1968.
- Burton, Audrey. The Bukharans: A Dynastic, Diplomatic and Commercial History, 1550-1702 (لندن: Curzon Press) 1997.
- Carrère D’Encausse, Hélène. Islam and the Russian Empire: Reform and Revolution in Central Asia (لندن: I.B. Tauris) 1988.
- Christian, David. A History of Russia, Central Asia and Mongolia (Oxford: Blackwell) 1998.
- Hiro, Dilip. Between Marx and Muhammad (لندن:HarperCollins) 1995.
- Kapur, Harish. Soviet Russia and Asia, 1917–1927, a study of Soviet policy towards Turkey, Iran and Afghanistan (لندن: Joseph for the Geneva Graduate Institute of International Studies) 1966.
- Luknitsky, Pavel. Soviet Tajikistan (Moscow: Foreign Languages Publishing House) 1954.
- Masov, Rahim. The History of a National Catastrophe (Minneapolis) 1996. Available on-line here
- Pipes, Richard. The Formation of the Soviet Union, Communism and Nationalism 1917-1923 (Cambridge, Mass.: Harvard University Press) 1964.
- Rashid, Ahmed. Jihad: The Rise of Militant Islam in Central Asia (Hyderabad: Orient Longman) 2002.
- Rawlinson, H.G. Bactria : The History of a Forgotten Empire (New Delhi: Asian Educational Services) 2002.
- Wheeler, Geoffrey. The Modern History of Soviet Central Asia (لندن: Weidenfeld and Nicolson) 1964.
- Soucek, Svat. A History of Inner Asia (Cambridge University Press) 2000.
- Zenkovsky, Serge A. Pan-Turkism & Islam in Russia (Harvard University Press) 1960.