التجارة الرومانية
التجارة الرومانية كانت قطاعاً رئيسياً في الاقتصاد الروماني أثناء الأجيال اللاحقة في الجمهورية and throughout most of the imperial period. Fashions and trends in historiography and in popular culture have tended to neglect the economic basis of the empire in favor of the lingua franca of Latin and the exploits of the Roman legions. The language and the legions were supported by trade and were part of its backbone. The Romans were businessmen, and the longevity of their empire was caused by their commercial trade.
Whereas in theory members of the Roman Senate and their sons were restricted when engaging in trade,[2] the members of the equestrian order were involved in businesses despite their upper-class values, which laid the emphasis on military pursuits and leisure activities. Plebeians and freedmen held shop or manned stalls at markets, and vast numbers of slaves did most of the hard work. The slaves were themselves also the subject of commercial transactions. Probably because of their high proportion in society compared to that in Classical Greece, the reality of runaways, and the Servile Wars and minor uprisings, they gave a distinct flavor to Roman commerce.
The intricate, complex, and extensive accounting of Roman trade was conducted with counting boards and the Roman abacus. The abacus, which used Roman numerals, was ideally suited to the counting of Roman currency and tallying of Roman measures.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
المفاوضون والتجار والباعة
اتسعت تجارة البحر الأبيض المتوسط اتساعاً لم يسبق له مثيل من قبل بسبب إصلاح إدارة الحكم ووسائل النقل. ففي أحد طرفي عملية التبادل كان البائعون الجائلون يطوفون بالريف ويبيعون أهله كل شيء من عيدان الثقاب إلى الحرير المستورد الغالي الثمن. وشبيه بهؤلاء من يبيعون البضائع "بالمزاد"، وكان عملهم أيضاً المناداة على البضائع المفقودة والعبيد الآبقين. وكانت هناك أسواق بيومية وأخرى دورية، وكنت ترى أصحاب الحوانيت يساومون المشترين ويخسرون الموازين، ويرقبون في حذر مفتشي الحكومة (الإيديل) الذين كانت مهمتهم مراقبة المكاييل والموازين. وكان أرقى من هؤلاء في السلم التجاري الحوانيت التي تصنع بنفسها سلعا؛ وكانت هذه الحوانيت عماد الصناعة والتجارة جميعاً. وكان في الثغور البحرية أو بالقرب منها بائعو الجملة (magnaru) يبيعون لتجار التجزئة أو للمستهلكين البضائع المستوردة حديثاً من خارج البلاد؛ وكان صاحب السفينة أو رئيس بحارتها في بعض الأحيان يبيع ما فيها من البضائع قبل أن يفرغها.
البنية التحتية التجارية
وظلت إيطاليا مائتي عام وميزان التجارة في غير صالحها، فقد كانت تشترى أكثر مما تبيع، وكانت راضية بذلك مغتبطة. كانت تصدر بعض الفخار الأريتيني Arretine وبعض الخمر والزيت، والأدوات المعدنية والزجاج، والروائح العطرية من كمبانيا؛ أما ما عدا هذه من المنتجات فقد كانت تحتفظ به لنفسها. وكان لتجار الجملة في هذه الأثناء وكلاء يشترون البضائع لإيطاليا من كافة أنحاء الإمبراطورية، وكان للتجار الأجانب سماسرة يعرضون بضائعهم في إيطاليا؛وبهذه العملية المزدوجة جاءت طيبات نصف العالم إلى إيطاليا لتتلذذ بها أفواه عظماء الرومان، وتكتسي بها أجسادهم، وتزدان بها بيوتهم؛ وفي ذلك يقول إيليوس أرستيديس Aelis Aristides: "من شاء أن يرى جميع طيبات العالم فعليه أن يطوف العالم كله أو يقيم في رومة"(45). وكانت صقلية ترسل لها الحبوب، والماشية، والجلود، والخمور، والصوف، والأدوات الخشبية الفنية الجميلة، والتماثيل، والحلي، وكانت ترد من شمالي أفريقية الحبوب والزيت؛ ومن قورينة الانجدان Silpium ؛ ومن أفريقية الوسطى الوحوش اللازمة للملاعب والمجلدات؛ ومن بلاد الحبشة وشرقي أفريقية العاج والقردة، وأصداف السلاحف، والرخام النادر الطبيعي، والتوابل، والعبيد الزنوج؛ ومن غربي أفريقية الزيتون، والحيوانات البرية، والماشية، والصوف، والذهب، والفضة، والرصاص، والقصدير، والنحاس، والحديد، والزنجفر، والقمح، والتيل، والفلين، والخيل، ولحم الخنزير، وخير أنواع الزيتون وزيته؛ ومن بلاد غالة الملابس، والخمور، والقمح والخشب، والخضر، والماشية، والدجاج، والفخار، والجبن، ومن بريطانيا، القصدير، والرصاص والفضة، والجلود، والقمح، والماشية، والعبيد، والمحار، والكلاب واللؤلؤ، والمصنوعات الخشبية؛ وكانت أسراب الإوز تسير من بلجيكا إلى إيطاليا لتملاْ أكبادها بطون الأشراف من أبنائها. وكانت ألمانيا تورد الكهرمان، والعبيد، والفراء؛ وبلاد اليونان والجزائر اليونانية تصدر الحرير الرخيص، والتيل، والخمر، والزيت، وعسل النحل ، والخشب، والرخام، والزمرد، والعقاقير، والمصنوعات الفنية، والروائح العطرية والماس، والذهب، وكانت بلاد البحر الأسود تصدر الحبوب، والسمك، والفراء، والجلود، والعبيد؛ وأسية الصغرى تصدر المنسوجات التيلية والصوفية، والجلد المرقق للكتابة، والخمر، وتين أزمير وغيرها من البلاد، والعسل والجبن، والمحار، والسجاجيد، والزيت، والتفاح، والكمثرى،والبرقوق، والتين، والبلح، والرمان، والبندق، والناردين، والبلسم ، والصمغ القرمزي ، والأرجواني، وأرز لبنان؛ وكانت تدمر تورد المنسوجات والعطور والعقاقير؛ وبلاد العرب تورد البخور، والصمغ، والصبر، والمر، والأفيون، والزنجبيل، والقرفة، والأحجار الكريمة؛ ومصر تورد الحبوب، والورق، والتيل، والزجاج، والحلي، والحجر الأعبل، وأحجار البازلت، والمرمر، والبرفير؛ وكانت آلاف الأدوات المصنوعة المختلفة الأنواع ترد إلى رومة وغريب أوربا من الإسكندرية، وصيدا، وصور، وانطاكية، وطرطوس، ورودس، وميليتس، وإفسوس وغيرها من كبريات مدائن الشرق؛ وكانت بلاد الشرق نفسها تستورد المواد الغفل والنقود من الغرب.
وكانت هناك فضلاً عن هذا كله تجارة واردات ضخمة من خارج الإمبراطورية. فكانت ترد إلى إيطاليا من بارثيا وبلاد الفرس الجواهر، والعطور النادرة، والجلود الرقيقة، والطنافس، والحيوانات البرية، والخصيان؛ وكان يرد من الصين بطريق بارثيا أو الهند أو القوقاز الحرير منسوجاً أو غير منسوج؛ وكان الرومان يظنونه محصولاً نباتياً يستخرج من الشجر ويقومونه بوزنه ذهباً(44). وكان معظم هذا الحرير يرد إلى جزيرة كوس Cos حيث ينسج ملابس لنساء رومة وغيرها من المدن؛ واضطرت ولاية مسينيا Messenia ـ وهي الولاية الفقيرة نسبياً ، أن تحرم على نسائها ارتداء الملابس الحريرية الشفافة في الاجتماعات الدينية؛ وهذه الملابس هي التي غزت بها كليوبطرة قلبي قيصر وأنطونيوس(45). وكانت الصين تستورد من الإمبراطورية الرومانية في نظير صادراتها إليها الطنافس والحلي، والكهرمان، والمعادن، والأصباغ، والعقاقير، والزجاج. ويحدثنا المؤرخون الصينيون عن بعثة تجيء بطريق البحر إلى الامبراطور هوان دي عام 166، من قبل الامبراطور "آن-طون" ـ أي ماركس أورليوس أنطونيوس. وأكبر الظن ان هذه البعثة لم تكن إلا جماعة من التجار انتحلوا صفة السفراء. وقد عثر في ولاية شانسي الصينية على ست عشرة قطعة من النقود الرومانية مضروبة فيما بين حكم تيبيريوس وحكم أورليوس. وكانت الهند تورد إلى إيطاليا الفلفل، وسنبلة الطيب، وغيرها من التوابل (التي سافر كولمبس ليبحث عنها)، والأعشاب، والعاج، وحجر الظفر (الخرز اليماني) والجمست، والياقوت الأحمر، والماس، والمصنوعات الحديدية،وأدوات التجميل، والمنسوجات، والنمورة، والفيلة. وفي مقدورنا أن ندرك مقدار هذه التجارة وخشب الرومان لأسباب الترف إذا عرفنا ان إيطاليا كانت تستورد من الهند أكثر مما تستورده من أي بلد آخر عدا أسبانيا(46). ويذكر استرابون ان مائة وعشرين سفينة كانت تبحر كل عام من ثغر واحد نم الثغور المصرية إلى الهند وسيلان. وكانت الهند نفسها تستورد في مقابل صادراتها مقداراً غير كبير من الخمور، والمعادن، والصبغة الأرجوانية، وتأخذ ثمن ما بقى من بضائعها أكثر من مائة مليون سسترس نقوداً أو سبائك. وكان مثل هذا القدر من المال يرسل إلى بلاد العرب والصين، ولعل مثله أيضاً كان يرسل إلى أسبانيا.
وظلت هذه التجارة الواسعة مصدر رخاء عظيم مائتي عام، ولكن أساسها غير السليم جر الخراب على الاقتصاد الروماني في آخر الأمر. ذلك ان إيطاليا لم تحاول قط أن تتعادل صادراتها ووارداتها، وأنها استولت على مناجم خمسين ولاية أو نحوها، وفرضت على أهلها الضرائب لتستمد منها المال الذي تدفعه لموازنة صادراتها بوارداتها. فلما ان استنفذت العروق المعدنية الغنية ولم تنقص شهوة الرومان للترف والكماليات، حاولت رومة أن تؤجل انهيار نظام الاستيراد بفتح بلاد جديدة اشتهرت بمعادنها مثل داشيا Dacia، وبتخفيض قيمة نقدها الذي كان من قبل أبعد النقود عن الفساد والانحطاط، فصارت تصنع أكثر ما تستطيع صنعه من النقود من أقل ما لديها من السبائك. ولما أن اقتربت نفقات الإدارة والحروب من مكاسب الإمبراطورية، كان على رومة أن تؤدى ثمن ما تستورده من البضائع بضائع أخرى، ولكنها عجزت عن هذا.
وكان اعتماد إيطاليا على ما تستورده من الطعام أهم أسباب ضعفها. ذلك أنها ساعة أن عجزت عن إرغام غيرها من البلاد على أن ترسل إليها الطعام والجنود، إذن مجدها بالزوال وفي هذا الوقت عينه أخذت الولايات تسترد رخائها وأولويتها الاقتصادية؛ فكاد التجار الإيطاليون في القرن الأول الميلادي يختفون من الثغور الشرقية، واستقر التجار السوريون واليونان في ديلوس وبتيلوي، وتضاعف عددهم في أسبانيا وغالة، وأخذ الشرق بين مد التاريخ وجزره المتباعدة الأجل يستعد لأن يسطر مرة أخرى على الغرب.
الطرق البرية
Even before the Roman Republic, the Roman Kingdom was engaged in regular commerce using the river Tiber. Before the Punic Wars completely changed the nature of commerce in the Mediterranean, the Republic had important commercial exchanges with Carthage. It entered into several commercial and political agreements with its rival city in addition to engaging in simple retail trading. The Roman Empire traded with the Chinese (via Parthian and other intermediaries) over the Silk Road.
الطرق البحرية
Maritime archeology and ancient manuscripts from classical antiquity show evidence of vast Roman commercial fleets. The most substantial remains from this commerce are the infrastructure remains of harbors, moles, warehouses and lighthouses at ports such as Civitavecchia, Ostia, Portus, Leptis Magna and Caesarea Maritima. At Rome itself, Monte Testaccio is a tribute to the scale of this commerce. As with most Roman technology, the Roman seagoing commercial ships had no significant advances over Greek ships of the previous centuries, though the lead sheeting of hulls for protection seems to have been more common. The Romans used round hulled sailing ships. Continuous Mediterranean "police" protection over several centuries was one of the main factors of success of Roman commerce, given that Roman roads were designed more for feet or hooves – with most land trade moving by pack mule – than for wheels, and could not support the economical transport of goods over long distances. The Roman ships used would have been easy prey for pirates had it not been for the fleets of liburna galleys and triremes of the Roman navy.
Bulky, low-value commodities, like grain and construction materials, were traded only by sea routes, since the cost of sea transportation was sixty times lower than land.[3] Staple goods and commodities like cereals for making bread and papyrus scrolls for book production were imported from Ptolemaic Egypt to Italy in a continuous fashion.
The trade over the Indian Ocean blossomed in the 1st and 2nd century AD. The sailors made use of the monsoon to cross the ocean from the ports of Berenice, Leukos Limen[4] and Myos Hormos on the Red Sea coast of Roman Egypt to the ports of Muziris and Nelkynda in the Malabar Coast. The main trading partners in southern India were the Tamil dynasties of the Pandyas, Cholas and Cheras. Many Roman artifacts have been found in India; for example, at the archaeological site of Arikamedu, in Puducherry. Meticulous descriptions of the ports and items of trade around the Indian Ocean can be found in the Greek work Periplus of the Erythraean Sea (see article on Indo-Roman trade).
Standard weights and measures
A standard amphora, the amphora capitolina, was kept in the temple of Jupiter on the Capitoline Hill in Rome, so that others could be compared to it. The Roman system of measurement was built on the Greek system with Egyptian influences. Much of it was based on weight. The Roman units were accurate and well documented. Distances were measured, and systematically inscribed on stone by agents of the government.
A fairly standard and fairly stable and abundant currency, at least up to circa 200 AD, did much to facilitate trade. (Egypt had its own currency in this period and some provincial cities also issued their own coins.)
الاتصالات مع الهند والصين
Alexander the Great had conquered as far as India, and the Roman god Bacchus was also said to have journeyed there. The Far East, like sub-Saharan Africa, was a mysterious land to the Romans.
الهند
There was an Indian in Augustus's retinue (Plut. Alex. 69.9), and he received embassies from India (Res Gestae, 31); one which met him in Spain in 25 BC, and one at Samos in 20 BC.
The trade over the Indian Ocean blossomed in the 1st and 2nd century AD. The sailors made use of the monsoon to cross the ocean from the ports of Berenice, Leulos Limen and Myos Hormos on the Red Sea coast of Roman Egypt to the ports of Muziris and Nelkynda in Malabar coast[5] and.[6] The main trading partners in southern India were the Tamil dynasties of the Pandyas, Cholas and Cheras. Meticulous descriptions of the ports and items of trade around the Indian Ocean can be found in the Greek Periplus of the Erythraean Sea. In Latin texts, the term Indians (Indi) designated all Asians, Indian and beyond.
The main articles imported from India were spices such as pepper, cardamom, cloves, cinnamon, sandal wood and gems such as pearls, rubies, diamonds, emeralds and ivory. In exchange the Romans traded silver and gold. Hoards of Roman coins have been found in southern India during the history of Roman-India trade. Roman objects have been found in India in the seaside port city of Arikamedu, which was one of the trade centers.[7]
Pomponius Mela argued for the existence of Northeast Passage through the northward strait out of the Caspian Sea (which in Antiquity was usually thought to be open to Oceanus in the north). [8]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الصين
There is suggestive archaeological evidence that Roman traders were present in Southeast Asia, which was roughly mapped out by Ptolemy in his Geography where he labelled the land bordering the Magnus Sinus (i.e., the Gulf of Thailand and South China Sea) as the Sinae.[10] Their port city of "Cattigara", lying beyond the Golden Chersonese (Malay Peninsula) where a Greek sailor named Alexander allegedly visited, was quite possibly the ancient settlement at Oc Eo, Vietnam, where Roman artefacts from the Antonine period such as medallions from the reigns of Antoninus Pius (ح. 138–161) and Marcus Aurelius (ح. 161–180) have been found.[11] An event recorded in the Chinese Weilue and Book of Later Han for the year 166 seems directly connected to this activity, since these texts claim that an embassy from "Daqin" (i.e., the Roman Empire) sent by their ruler "An Dun" (Chinese: 安敦; i.e., either Antoninus Pius or Marcus Aurelius) landed in the southern province of Jiaozhi (i.e., northern Vietnam) and presented tributary gifts to the Chinese ruler Emperor Huan of Han.[12] Rafe de Crespigny and Warwick Ball contend that these were most likely Roman merchants, not official diplomats sent by Marcus Aurelius (given the absence of this event in Roman sources).[13][14]
Despite two other Roman embassies recorded in Chinese sources for the 3rd century and several more by the later Byzantine Empire (Chinese: 拂菻; Pinyin: Fú lǐn),[12][14] only sixteen Roman coins from the reigns of Tiberius (ح. 14–37 AD) to Aurelian (ح. 270–275 AD) have been found in China at Xi'an that pre-date the greater amount of Eastern Roman (i.e., Byzantine) coins from the 4th century onwards.[15][16] Yet this is also dwarfed by the amount of Roman coins found in India, which would suggest that this was the region where the Romans purchased most of their Chinese silk.[15] For that matter, the spice trade remained more important to the Roman economy than the silk one.[17]
From the 3rd century a Chinese text, the Weilüe, describes the products of the Roman Empire and the routes to it.[18]
التجارة والدين
Mercury, who was originally only the god of the mercatores and the grain trade[بحاجة لمصدر] eventually became the god of all who were involved in commercial activities. On the Mercuralia on May 14, a Roman merchant would do the proper rituals of devotion to Mercury and beseech the god to remove from him and from his belongings the guilt coming from all the cheating he had done to his customers and suppliers.[بحاجة لمصدر]
النخبة والعقلية المزدوجة في الجارة
While Livy makes reference to the Lex Claudia (218 BC) restricting senators and sons of senators from owning a ship with greater than 300 amphorae capacity (about seven tons), they were still undoubtedly partaking in trade as Cicero mentions this law when attacking Verres, although he makes no move to charge him.[19]
Senators were still allowed to own and make use of ships under the size restriction, Cato when advising where to build a farm specifically mentions to have it built near an accessible river, road or port to allow transport of goods[20] which is in direct conflict to Livy’s assertion that all profit made through trade by a senator was dishonorable.[21] Senators often utilized free and enslaved agents as a loophole to legal restrictions, thereby allowing themselves to diversify their sources of income.[22]
That is not to say that the acquisition of wealth was not to be desired, Pliny notes that a Roman man should by honorable means acquire a large fortune[23] and Polybius draws a comparison between the attitudes of Carthage and Rome towards profit from trade.[24] Thus starts the confusion in the role of the elite in trade as Terence writes that there is nothing wrong with large scale trade; it is in fact completely honorable and legitimate to import large quantities of product from around the world especially if it happens to lead to a successful trader buying land and investing in Roman agriculture; what is dishonorable is trade on a small scale.[25] Small trade is again shown as vulgar by Tacitus as he describes the involvement of Sempronius Gracchus in petty trade.[26]
Cato himself was involved with trade, although he himself cautioned against it as it was a risky occupation,[27] perhaps this was part of the reasoning to keep senators excluded from the trade business, as if they had a severe misfortune with trading they could fall below the financial threshold of being a senator, whereas comparatively land owning was a far safer investment. Plutarch describes Cato’s involvement in trade in great detail, depicting how he would use a proxy (a freedman by the name of Quintio) to run his business through a group of fifty other men.[28]
The restriction on senators trading was itself passed initially through the tribune of the plebeians, a class of people who the restrictions would not apply to. It is suspected that this reform could have been the equites and other wealthy merchants trying to muscle the senators out from the rapidly expanding trade business.[بحاجة لمصدر]
الطبقات التجارية
The majority of the people of the Roman Empire were living in rural areas, with a small part of the population engaged in commerce being much poorer than the elite. The industrial output was quite low, due to the fact that the poor majority could not pay for the products. Technological advance was hampered by this fact. Urbanization in the western part of the empire was also limited. Slaves accounting for most of the means of industrial output, rather than technology.[29]
انظر أيضاً
- بريطانيا الرومانية: التجارة
- Roman currency
- Roman finance
- العملات الرومانية
- المالية الرومانية
- Roman glass
المراجع
- ^ An, Jiayao. (2002), "When Glass Was Treasured in China," in Annette L. Juliano and Judith A. Lerner (eds), Silk Road Studies VII: Nomads, Traders, and Holy Men Along China's Silk Road, 79–94, Turnhout: Brepols Publishers, ISBN 2503521789, pp 83-84.
- ^ Livy, The History of Rome 21.63[dead link]
- ^ Hopkins, Keith (2017). Sociological Studies in Roman History. Cambridge University Press. p. 169. ISBN 9781139093552.
- ^ Young, Gary K. - "Rome's Eastern Trade: International Commerce and Imperial Policy 31 BC - AD 305" - Ed. Routledge, (2003) ISBN 1134547935, 9781134547937 p. 35-48
- ^ "Radio 4 - Unearthing Mysteries". BBC. Retrieved 2012-11-07.
- ^ "South Asia | Search for India's ancient city". BBC News. 2006-06-11. Retrieved 2012-11-07.
- ^ Haywood, John (2000). Historical atlas of the classical world, 500 BC–AD 600. Barnes & Noble Books. p. 46. ISBN 0-7607-1973-X.
Arikamedu was a trading port in the 1st century AD: many Roman artifacts have been excavated there.
- ^ Book III, Chapter 5 Archived 2006-07-28 at the Wayback Machine, copied by Pliny the Elder.
- ^ An, Jiayao. (2002), "When Glass Was Treasured in China," in Annette L. Juliano and Judith A. Lerner (eds), Silk Road Studies VII: Nomads, Traders, and Holy Men Along China's Silk Road, 79–94, Turnhout: Brepols Publishers, ISBN 2503521789, p. 83.
- ^ Raoul McLaughlin (2010), Rome and the Distant East: Trade Routes to the Ancient Lands of Arabia, India, and China, London & New York: Continuum, ISBN 9781847252357, pp 58-59.
- ^ Gary K. Young (2001), Rome's Eastern Trade: International Commerce and Imperial Policy, 31 BC - AD 305, London & New York: Routledge, ISBN 0-415-24219-3, p. 29.
- ^ أ ب Friedrich Hirth (2000) [1885]. Jerome S. Arkenberg (ed.). "East Asian History Sourcebook: Chinese Accounts of Rome, Byzantium and the Middle East, c. 91 B.C.E. - 1643 C.E." Fordham.edu. Fordham University. Retrieved 2016-09-19.
- ^ de Crespigny, Rafe (2007), A Biographical Dictionary of Later Han to the Three Kingdoms (23-220 AD), Leiden: Koninklijke Brill, ISBN 978-90-04-15605-0, p. 600,
- ^ أ ب Warwick Ball (2016), Rome in the East: Transformation of an Empire, 2nd edition, London & New York: Routledge, ISBN 978-0-415-72078-6, p. 152.
- ^ أ ب Warwick Ball (2016), Rome in the East: Transformation of an Empire, 2nd edition, London & New York: Routledge, ISBN 978-0-415-72078-6, p. 154.
- ^ The following source, although printed in 2012, is outdated compared to Ball (2016: 154) in regards to the Principate-era coins found at Xi'an: Valerie Hansen (2012), The Silk Road: A New History, Oxford: Oxford University Press, pp 97-98, ISBN 978-0-19-993921-3.
- ^ Warwick Ball (2016), Rome in the East: Transformation of an Empire, 2nd edition, London & New York: Routledge, ISBN 978-0-415-72078-6, pp 154, 156.
- ^ "Weilue: The Peoples of the West". Depts.washington.edu. 2004-05-23. Retrieved 2012-11-07.
- ^ II Verr.V18
- ^ Cato De.Agr 1.3
- ^ 21.63.3-4
- ^ John H. D’Arms, Commerce and Social Standing in Ancient Rome, Harvard University Press, 1981, chapter 3
- ^ Pliny NH 7.140
- ^ 6.56.1-3)
- ^ Terrence 151
- ^ Tacitus annas 4.13.2
- ^ de.Agr. Praefatio
- ^ Plutarch Cato the Elder 21.5ff
- ^ Haywood, John (2000). Historical atlas of the classical world, 500 BC–AD 600. Barnes & Noble Books. p. 27. ISBN 0-7607-1973-X.
the empire's commercial classes remained small and enjoyed neither wealth nor the status of the landowning aristocracy...most production in the empire was small scale and under-capitalized, the rich preferring to invest in land. It is in any case doubtful, in view of the poverty of most of the empire's population, whether the markets existed to support a greater degree of industrial production. This is probably one of the factors behind the surprising lack of technological innovation in the empire...The ready availability of cheap slave labor may also have deterred investment in expensive machinery....But most of the west was too poor and under-populated to support this level of urbanization and towns remained primarily administrative or military centers.
للاستزادة
- Bowman, Alan K., and Andrew Wilson. Quantifying the Roman Economy: Methods and Problems. Oxford: Oxford University Press, 2009.
- Callataÿ, François de. Quantifying the Greco-Roman Economy and Beyond. Bari: Edipuglia, 2014.
- Duncan-Jones, Richard. Structure and Scale In the Roman Economy. Cambridge: Cambridge University Press, 1990.
- Garnsey, Peter, and Richard P. Saller. The Roman Empire: Economy, Society and Culture. 2nd edition. Oakland, CA: University of California Press, 2015.
- Greene, Kevin. The Archaeology of the Roman Economy. Berkeley: University of California Press, 1986.
- Jones, A. H. M. The Roman Economy: Studies In Ancient Economic and Administrative History. Oxford: Blackwell, 1974.
- Lewit, Tamara. Agricultural Production In the Roman Economy, A.D. 200-400. Oxford: Tempus Reparatum, 1991.
- Peacock, D. P. S., and D. F. Williams. Amphorae and the Roman Economy: An Introductory Guide. London: Longman, 1986.
- Russell, Ben. The Economics of the Roman Stone Trade. 1st edition. New York: Oxford University Press, 2013.
- Scheidel, Walter. The Cambridge Companion to the Roman Economy. Cambridge: Cambridge University Press, 2012.
- Scheidel, Walter, Richard P. Saller, and Ian Morris. The Cambridge Economic History of the Greco-Roman World. Cambridge: Cambridge University Press, 2007.
- Temin, Peter. The Roman Market Economy. Princeton: Princeton University Press, 2013.
- Tomber, R. Indo-Roman Trade: From Pots to Pepper. London: Duckworth, 2008.
- Vrba, Eric Michael. Ancient German Identity In the Shadow of the Roman Empire: The Impact of Roman Trade and Contact Along the Middle Danube Frontier, 10 BC - AD 166. Oxford: Archaeopress, 2008.
وصلات خارجية
مراجع مكتبية عن Roman commerce |
- Articles with dead external links from July 2016
- Short description matches Wikidata
- Articles with hatnote templates targeting a nonexistent page
- Articles with unsourced statements from March 2009
- مقالات ذات عبارات بحاجة لمصادر
- Pages with empty portal template
- اقتصاد روما القديمة
- العلاقات الخارجية لروما القديمة
- التاريخ الاقتصادي لإيطاليا