توم كوتن
توم كوتون Tom Cotton | |
---|---|
سناتور الولايات المتحدة عن أركنساس | |
تولى المنصب 3 يناير 2015 يخدم with جون بوزمان | |
سبقه | مارك پرويور |
عضو of the U.S. مجلس النواب عن أركنساس's الدائرة 4 district | |
في المنصب 3 يناير 2013 – 3 يناير 2015 | |
سبقه | مايك روس |
خلـَفه | بروس وسترمان |
تفاصيل شخصية | |
وُلِد | توماس بريانت كوتون 13 مايو 1977 داردنل، أركنساس، الولايات المتحدة |
الحزب | جمهوري |
الزوج |
آنا پكام (m. 2015) |
الأنجال | 2 |
التعليم | جامعة هارڤرد (AB، JD) |
الموقع الإلكتروني | Senate website |
الخدمة العسكرية | |
الفرع/الخدمة | الولايات المتحدة |
سنوات الخدمة |
|
الرتبة | كاپتن |
الوحدة |
|
المعارك/الحروب | الحرب على الإرهاب |
الأوسمة |
جزء من سلسلة عن |
التيار المحافظ في الولايات المتحدة |
---|
توماس بريانت كوتن (و. 13 مايو 1977)، هو محامي، عسكري متقاعد، وسياسي أمريكي وسناتور سنيور من أركنساس منذ 2015. كعضو في الحزب الجمهوري، كان كوتن عضواً في مجلس النواب من 2013 حتى 2015.
عام 2005، عندما كان كوتون في الجيش الأمريكي، حيث ترقى لرتبة كاپتن. تشمل خلفيته العسكرية الخدمة في أفغانستان والعراق أثناء عملية الحرية؛ وهو حائز على النجمة البرونزية. انتخب كوتون لعضوية مجلس النواب عن الدائرة الرابعة بولاية أركنساس عام 2012 ولعضوية مجلس الشيوخ في سن الـ37 عام 2014، بعد هزيمته للسناتور الديمقراطي، الذي كان عضواً لفترتين، مارك پريور.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
السنوات المبكرة، التعليم والحياة العسكرية (1977–2013)
الخدمة العسكرية
في 11 يناير 2005، دخل كوتون خدمة الاحتياط النشطة بالجيش الأمريكي.[1] رفض كوتن عروض للخدمة في فيلق J.A.G. وبدلاً من ذلك تطوع في سلاح المشاة. كان كوتن قد قرر الخدمة في سلاح المشاة في سنته الثالثة بكلية الحقوق أثناء مشاهدة التغطية الإخبارية الحية لهجمات 11 سبتمبر، وبدأ نظاماً للتدريبات البدنية ودراسة التاريخ العسكري.[2] في ماسر 2005، التحق بللية إعداد الضباط، وفي يونيو 2005 كُلف كفرد مشاة برتبة ملازم ثاني.[3]
في مايو 2006، كُلف بالخدمة العسكرية في بغداد، كجزء من عملية تحرير العراق كقائد فصيلة ضمن الفرقة 101 المحمولة جواً. في العراق قاد فصيلة مشاة للهجوم الجوي قوامها 41 فرداً تابعة للفرقة 506 مشاة، وخطط ونفذ دوريات قتالية يومية.[3] في ديسمبر 2006، رُقي كوتن لرتبة ملازم أول. كُلف كقائد فصيلة ضمن الفوج الثالث مشاة (الحرس القديم) في فورت ماير، ڤرجينيا.[4] في أكتوبر 2008، كُلف كوتن بالخدمة في شرق أفغانستان. كان ضمن قيادة المساعدة الاستشارية التدريبية - الشرق في قاعدة العمليات المتقدمة بگمبري في ولاية لغمان كضابد عمليات ضمن فريق إعادة الإعمار المحلي، حيث كان يقوم يومياً بوضع خطط لمكافحة التمرد وعمليات الاستطلاع.[3] انتهت فترة خدمته بأفغانستان في 20 يوليو 2009 فعاد إلى الولايات المتحدة.[3]
في يوليو 2010، نُقل كوتن إلى خدمة الاحتياط بالجيش الأمريكي. يوضح سجله العسكري أن تسريحه النهائي من خدمة الاحتياط كان في مايو 2013؛ ومُنح وسام النجمة البروزنية ورينجر تيب، شارة المشاة المقاتل، شارة المظلي، شارة الهجوم الجوي، وسام حملة أفغانستان، ووسام حملة العراق.[3][5][6]
رسالته إلى نيويورك تايمز
في يونيو 2006، أثناء خدمته العسكرية بالعراق، جذب كوتن الاهتمام العام الدولي بعد ما كتب رسالة مفتوحة لرئيس تحرير نيويورك تايمز، يتهم فيها ثلاث صحفيين بانتهاك "قوانين التجسس" بنشر مقالاً عن تفاصيل برنامجاً حكومياً سرياً يراقب تمويل الإرهابيين. لم تنشر نيويورك تايمز الرسالة، لكن نشرتها پاور لاين، مدونة محافظة وصلها نسخة من الرسالة عبر البريد الإلكتروني.[7][8] في الرسالة، دعا كوتن لسجن الصحفيين الثلاثة المسئولين عن كتابة المقالة بالجريدة بتهمة التجسس. وأكد أن الصحيفة "عرضت حياة جنوده وجميع الجنود العراقيين الأبرياء للخطر هناك." تم نشر المقال على الإنترنت على نطاق واسع وأعيد طبعه بالكامل في العديد من الصحف.[9] في أكتوبر 2006، قام المحرر العام لنيويورك تايمز بايرون كالام بمراجعة موقفه السابق الداعم للمقال، قائلاً أن الصحيفة لم يكن عليها نشر هذه القصة.[10]
حياته السياسية (2013–الحاضر)
بعد فترة وجيزة من انتهاء خدمته في أفغانستان، قدمه رئيسه السابق في معهد كليرمونت إلى كريس تشوكولا، عضو الكونگرس السابق ورئيس كوب فور گروث، لجنة حراك سياسي جمهورية نافذة.[11] جرت محاولة لإشراك كوتن في انتخابات مجلس الشيوخ الأمريكي في أركنساس 2010 ضد العضو الحالي الديمقراطي بلانش لينكلن. رفض كوتن، معتقداً أن هذا سيكون تسرعاً في ترشحه السياسي.[12] بعد انتهاء خدمته في احتياطي الجيش الأمريكي النشط، خدم كوتن في صفوف الاحتياط وكان يعمل مستشاراً لدى مكنزي وشركاه،[11][13] قبل أن يخوض الانتخابات لعضوية الكونگرس في الدائرة الرابعة بأركنساس في أعقاب إعلان عضو الكونگرس الديمقراطي مايك روس تقاعده.[14][15]
مجلس النواب الأمريكي (2013-2015)
في سبتمبر 2011، انتقدت ماكس برانتلي، رئيس تحرير أركنساس تايمز كوتن لكتابته مقالاً نشره في ذا هارڤرد كريمسن عام 1998، تسائل فيه عن قيمة الإنترنت كأدة تدريسية في الفصول الدراسية، مشيراً إلى أن الإنترنت يحتوي على "الكثير من الإغراءات" لتكون مفيدة في المدارس والمكتبات. ذكر كوتن لاحقاً أن الإنترنت قد نضج منذ أن كتب المقال في عام 1998.[16][17]
كانت بيث آن رانكين، المرشح الجمهورية لعام 2010، وجون ديڤد كوارت، الذين كانوا مدعومين من رجل الأعمال والبر في لويزيانا إدگار كاسون، هم المرشحون الجمهوريون الآخرون فقط في السباق بعد انسحاب المرشح ماركوس ريتشموند في فبراير 2012.[18] في الانتخابات التمهيدية التي عقدت في 22 مايو 2012، فاز كوتن على قائمة مرشحي الحزب الجمهوري، بنسبة 57.6% من الأصوات؛ وجاءت بـِث آن رانكين في المركز الثاني حيث حصلت على 37.1% من الأصوات.[19]
أيد كلوب فور گروث كوتن.[20] من إجمالي 2.2 مليون دولار جمعها كوتن لحملته الانتخابية تلك، تبرع كلوب فور گروث بمبلغ 315.000 دولار وكان أكبر مؤيدي كوتن.[11][13] كما كان كوتن مدعوماً من قبل السناتور جون مكين.[21] حاز كوتن على دعم حركة حفل الشاي والتأسيس الجمهوري.[22][23]
في الانتخابات العامة التي عًقدت في 6 نوفمبر، هزم كوتن سناتور الولاية جين جفرس، 59.5% مقابل 36.7%.[19] كان كوتن ثاني جمهوري منذ حقبة إعادة هيكلة الولايات المتحدة يمثل الدائرة الرابعة. الأول، كان جاي ديكي، الذي كان نائباً عن الدائرة الرابعة من 1993 حتى 2001- خلال رئاسة بيل كلينتون، الذي كان يقيم في الدائرة في ذلك الوقت.[24] في 3 يناير 2013، أدى كوتن اليمين داخل مجلس النواب الأمريكي أمام رئيس المجلس جون بونر.[25]
كبرلماني جديد، اعتبر كوتن نجماً بازغاً في الحزب الجمهوري. وصفته پوليتيكو أنه "الأكثر ترجيحاً للنجاح."[26][27] سرعان ما أصبح كوتن معارضاً بارزاً للسياسات الخارجية والداخلية لإدارة أوباما. صوت لصالح قانون لإلغاء تعديل الأجور القانونية للموظفين الفدراليين 2013، الذي يمنع دفع زيادة مقدارها 0.5% لجميع الموظفين الفدراليين، والذي دخل حيز التنفيذ في فبراير 2013.[28] صوت كوتن ضد مشروع قانون الإصلاح الزراعي 2013 بسبب المخاوف من الهدر والاحتيال في برنامج المساعدة الغذائية التكميلية الذي سيتم التصويت عليه في وقت لاحق من ذلك الشهر لرفع التمويل عن طوابع الغذاء.[29] كما صوت ضد الإجراء التنقيحي للقانون الزراعي 2014،[30] والتي يمدد التأمين على المحاصيل والحد الأدنى للأسعار لمزارعي الأرز.[31][32]
واتهم كوتون أوباما بعرقلة "الخيار الزائف" بين اتفاقه الإطاري بشأن البرنامج النووي الإيراني والحرب. كما انتقد كوتن في بعض وسائل الإعلام لتقليله لتبعات العمل العسكري الناجح ضد إيران،[33] قائلاً: "يحاول الرئيس أن يجعلك تعتقد أنه سيكون هناك 150.000 جندي مسلحين بالمعدات الآلية الثقيلة على الأرض في الشرق الأوسط مرة أخرى كما رأينا في العراق. وفي مقارنة بين تصرفات الرئيس بيل كلينتون عام 1998 أثناء قصف العراق، أوضح كوتن أن: "القصف الجوي والبحري لعدة أيام ضد أسلحة الدمار الشامل في العراق بسبب نفس النمط السلوكي تماماً. تدخل مفتشي الأسلحة وعصيانهم لقرارات مجلس الأمن".[33][34] في 21 يوليو 2015، ادعى كوتن ومايك پومپيو أنها قد اكتشفا اتفاقيات جانبية سرية بين إيران والوكالة الدولية للطاقة الذرية بشأن إجراءات التفتيش والتحقق من الأنشطة النووية الإيرانية بموجب الاتفاقية النووية الشاملة. اعترف مسؤولو إدارة أوباما بوجود اتفاقيات بين إيران والوكالة الدولية للطاقة الذرية تنظم التفتيش على المواقع العسكرية الحساسة، لكنهم نفوا توصيف أنها "صفقات جانبية سرية"، واصفين إياها بالممارسات المعتادة في صياغة معاهدات الحد من التسلح وجادلوا بأن الإدارة قدمت معلومات عنها للكونگرس.[35][36]
تعيينات اللجان
مجلس الشيوخ الأمريكي (2015–الحاضر)
في 6 أغسطس 2013، أعلن كوتن رسمياً عزمه الترشح لعضوية مجلس الشيوخ الأمريكي أمام السناتور الديمقراطي الحالي مارك پروير.[37] وصف ستوارت روتنبرگ من رول كول پروير بأنه السناتور صاحب الفرصة الأقل في الانتخابات.[38] كان كوتن مدعوماً من كلوب فور گروث المحافظ،[39][40][41] السناتور ماركو روبيو،[42] الاتحاد الوطني للأعمال المستقلة،[43] والمرشح الرئاسي السابق ميت رومني، اللذان دعما الحملة الانتخابية لكوتن .[44][45] فور غلق صناديق الاقتراع، رجعت أسوشيتيد پرس على الفور فوز كوتن بالسباق الانتخابي؛[46] فاز على مرشحه الديمقراطي بنسبة 56.5%-39.4%.[47] أدى كوتن اليمين على المنصب في 6 يناير 2015.[48]
أثناء عضويته في مجلس الشيوخ، حصل كوتن على عدة تهديدات بالقتل. في 2018، اعتقل آدم ألبرت من مقاطعة فيرفاكس، ڤرجينيا "لإرساله فاكس يحتوي على تهديدات بالقتل" للرئيس دونالد ترمپ وأعضاء الكونگرس، ومن بينهم كوتن. تتبعت الشرطة الفاكس عن طريق رقم الهاتف الذي استخدمه ألبرت للإرسال والمدون أعلى الفاكس.[49]
في أكتوبر 2019، جيمس پاول رجل في 43 مقيم في أركنساس، اتهمته السلطات المحلية "بالتهديد الإرهابي من الدرجة الاولى" بعد تحقيق قامت به شركة الكاپيتول ومكتب التحقيقات الفدرالي. تصل عقوبة التهمة الجنائية الموجهة لپاول إلى السجن بحد اقصى 6 سنوات وغرامة 10.000 دولار. كما تعرض عضو مجلس النواب عن أركنساس ريك كروفورد، وهو جمهوري، للتهديد بالقتل من قبل پاول.[50][51] في يناير 2020، حُكم على هنري إدوارد گودولو، 78 عاماً، بالسجن سنتين لإرساله رسالة تهديد وحزمة تحتوي على مسحوق أبيض لكوتن. اعترف گودولو بإرسال مظروف يحتوي على مسحوق أبيض إلى مكتب كوتن، مع ملاحظة تقول: "لقد تجاهلتني. ربما هذا سيجذب انتباهك". اعترض مرفق البريد في مجلس الشيوخ الرسالة، والتي تضمنت عنوان منزل گودولو، وأبلغ فريق الاستجابة للمخاطر الذي تحقق من أن المسحوق كان دقيقاً ونشا.[52]
في 1 يونيو 2020، نشر توم كوتن تويتة يدعو فيها القوات المسلحة الأمريكية لقتل المدنيين الذي خرجوا احتجاجاً على مقتل جورج فلويد. قال فيها: "لا رحمة للمتمردين، الأناركيين، مثيري الشغب، واللصوص". [53].
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
ولايته
ترشيح كاساندرا بتس
أدوار محتملة في إدارة ترمپ
كان كوتن مرشحاً محتملاً لمنصب وزير الدفاع الأمريكي في إدارة ترمپ.[54] إلا أن الجنرال المتقاعد جيمس ماتيس اختير كوزير للدفاع.[55] التقى كوتن عدة مرات بطاقم ترمپ أثناء الفترة الانتقالية، وتبعاً لستيڤ بانون، فقد اقترح كون أن يتولى جون كيلي منصب وزير الأمن القومي.[56]
في نوفمبر 2017، أفادت نيويورك تايمز أن كوتن كان مرشحاً محتملاً لخلافة مدير المخابرات المركزية مايك پومپيو، الذي أصبح وزيراً للخارجية بعد اختلاف الرئيس ترمپ مع وزير الخارجية في ذلك الوقت ركس تلرسون.[57]
في ديسمبر 2018، أفادت پوليتيكو أن كوتن كان مرشحاً محتملاً لمنصب وزير الدفاع خلفاً لجيم ماتيس بعدما أعلن ماتيس استقالته في 1 يناير.[58] في النهاية، اختير مارك إسپر كوزيراً للدفاع في 18 يونيو 2019.[59]
تعيينات اللجان
- لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ الأمريكي
- United States Senate Committee on Banking, Housing, and Urban Affairs
- United States Senate Special Committee on Aging
- لجنة المخابرات بمجلس الشيوخ الأمريكي
- لجنة الاقتصاد المشترك
التجمعات
مواقف دبلوماسية
السياسية الداخلية
إفصاح الشركات
في يونيو 2019، قام كوتن، بالاشتراك مع الديمقراطي مارك وارنر ودوگ جونز وزميله الجمهوري مايك راوندز، باقتراح تحسين قوانين غسيل الأموال وزيادة التتبع الشامل للمعلومات المتعلقة بالنشاط الإجرامي في شركة شل القابضة (ILLICIT CASH)، وهو قانون من شأنه أن يفرض على الشركات الوهمية الكشف عن مالكيها الحقيقيين إلى [[وزارة الخزانة الأمريكية] وتحديث القوانين الفدرالية القديمة لمكافحة غسيل الأموال من خلال تحسين الاتصالات بين جهات إنفاذ القانون والهيئات التنظيمية والصناعة المالية والصناعة والمنظمين للتكنولوجيا المتقدمة.[60]
إصلاح العدالة الجنائية
قوانين الأسلحة
الرعاية الصحية
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الهجرة
البنية التحتية
الحد الأدنى للأجور
القضايا الاجتماعية
قروض الطلبة
السياسة الخارجية
تميزت آراء كوتن فيما يخص السياسة الخارجية "بالتشددية".[61][62]
في أثناء الجلسة التي عقدتها عقدت لجنة القوات المسلحة بمجلس الشيوخ في 5 فبراير 2015، دعا كوتن لإحتجاز المزيد من السجناء في خليج گوانتنامو بدلاً من إغلاقه. كما قال أن السجناء في المعتقل "يجب أن يتعف كل منهم في الجحيم، ولكن طالما أنهم لا يفعلون ذلك يمكنهم التعفن في خليج گوانتنامو".[63]
في سبتمبر 2016، كان كوتن من بين مجموعة السناتورات الأربع والثلاثين الذين وقعوا على رسالة إلى وزير الخارجية الأمريكي جون كيري التي تدعو الولايات المتحدة إلى استخدام "جميع الأدوات المتاحة لثني روسيا عن مواصلة غاراتها الجوية على سوريا" من القاعدة الجوية الإيرانية بالقرب من همدان "الأمر الذي ليس في مصلحتنا بشكل واضح" وذكرت الرسالة أنه يجب أن يكون هناك تطبيق واضح من قبل الولايات المتحدة للغارات الجوية التي تنتهك "قرار مجلس الأمن الملزم قانوناً" بشأن إيران.[64]
في يوليو 2017، صوت كوتن لصالح قانون مكافحة أعداء أمريكا من خلال العقوبات الذي يشمل فرض عقوبات مجمعة على روسيا، إيران وكوريا الشمالية.[65]
في يوليو 2017، شارك كوتن في رعاية قانون مناهضة مقاطعة إسرائيل الذي اقترحه الحزب الجمهوري والديمقراطي (S.270)، الذي عدل القانون الفدرالي الحالي الذي يجرم المقاطعة التي تقودها الدول الأجنبية من حلفاء الولايات المتحدة، من خلال حظر دعم الحكومات والمنظمات الأجنبية التي تفرض مقاطعة على إسرائيل. أثار الاقتراح جدلاً حيث فسر البعض القانون على أنه تقييد على أنشطة المواطنين العاديين واحتمال انتهاك الحقوق الدستورية.[66][67] واعتبره آخرون توضيحاً لقرارات قانون إدارة الصادرات 1979 الحالية، استجابة لقرارات مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان لعام 2016 التي دعت الشركات إلى إعادة تقييم الأنشطة التجارية التي قد تؤثر على حقوق الفلسطين الإنسانية.[68]
في ديسمبر 2018، بعد إعلان الرئيس ترمپ سحب القوات الأمريكية من سوريا، كان كوتن من بين السناتورات الستة الذين وقعوا على رسالة تعرب عن مخاوفهم من هذا التحرك وعن اعتقادهم بأن "مثل هذا الإجراء في هذا الوقت هو خطأ سابق لأوانه ومكلف، ولا يهدد سلامة وأمن الولايات المتحدة فحسب، بل يشجع أيضاً داعش وبشار الأسد وإيران وروسيا".[69]
في يناير 2019، كان كوتون من بين السناتورات الجمهوريين الإحدى عشر الذين صوتوا لتطوير التشريع الذي يهدف إلى عرقلة نية الرئيس ترمپ لرفع العقوبات ضد ثلاث شركات روسية.[70]
في أغسطس 2019، كشف كوتن أنه سبق واقترح على الرئيس ترمپ والسفير الدنماركي أن تشتري الولايات المتحدة گرينلاند.[71][72]
يؤيد كوتن انسحاب الولايات المتحدة من معاهدة السماوات المفتوحة، التي تسمح للبلدان الموقعة عليها استخدام طائرات خاصة لمراقبة الأنشطة العسكرية لبعضهم البعض. عام 2018، أكدت كوتن أن الاتفاقية عفا عليها الزمن وأنها تميل لمصالح روسيا.[73]
الصين
عام 2018، كان كوتن أحد رعاة قانون مكافحة عمليات التأثير السياسي للحكومة والحزب الشيوعي الصيني، وهو مشروع قانون قدمه ماركو روبيو وكاترن كورتيز ماستو يمنح وزير الخارجية ومدير المخابرات الوطنية سلطة إنشاء فرقة عمل مشتركة بين الوكالات بغرض فحص محاولات الصين للتأثير على الولايات المتحدة والحلفاء الرئيسيين لها.[74]
في أغسطس 2018، حث كوتن و16 مشرعاً آخر إدارة ترمپ على فرض عقوبات بموجب قانون ماگنيتسكي العالمي ضد الصينيين المسؤولين عن انتهاكات حقوق الإنسان في منطقة شينجيانگ غرب الصين التي تستهدف الأقلية الأويغور.[75] كتبوا ضمن رسالة من الحزبين الجمهوري والديمقراطي: "إن احتجاز ما يصل إلى مليون أو أكثر من الأويغور والأقليات العرقية الأخرى ذات الأغلبية المسلمة في مراكز أو معسكرات "إعادة التثقيف السياسي" يتطلب استجابة قاسية وموجهة وعالمية".[76]
في فبراير 2017، كان كوتن جزء من مجموعة من جمهوريي مجلس الشيوخ الذين وقعوا على رسالة إلى رئيسة مجلس النواب الأمريكي نانسي پلوسي مطالبين إياها بدعوة رئيسة تايوان تساي إنگ-ون لإلقاء كلمة في اجتماع مشترك بالكونگرس. جاء الطلب وسط تصاعد التوترات بين الولايات المتحدة والصين، وكان يعتبر أمراً مثيراص لغضب القيادة الصينية إذا استجابت له پلوسي.[77]
في مايو 2019، عندما سُئل عن تأثير التعريفات على المزارعين في أركنساس، اعترف كوتن بأنه سيكون هناك "بعض التضحيات من جانب الأمريكيين، وأنا أعتفر بذلك، ولكن أود أيضاً أن أقول أن التضحية هي الحد الأدنى مقارنة بالتضحيات التي يقدمها جنودنا في الخارج، هم الأبطال الذين سقطوا لتكون أرلينگتون "وكان المزارعين على استعداد لتقديم تضحيات من أجل الولايات المتحدة لصد محاولات الصين لتهجير الولايات المتحدة على مستوى العالم.[78]
في مايو 2019، كان كوتن أحد رعاة قانون العقوبات المتعلق ببحر الصين الجنوبي والشرقي، وهو مشروع قانون اقترحه الحزب الجمهوري والديمقراطي وأعاد تقديمه ماركو روبيو وبن كاردين كان يهدف إلى عرقلة توحيد الصين أو توسيع مطالباتها بفرض سيادتها على البحرين وتوسيع نطاق مجالها الجوي في المناطق المتنازع عليها في بحر الصين الجنوبي.[79]
في يوليو 2019، كان كوتن والديمقراطي كيس ڤان هولن هم الرعاة الأساسيين لقانون مستقبل الجيل الخامس، وهو مشروع قانون يمنع إزالة شركة هواوِيْ من "قائمة الكيانات" الصادرة عن وزارة التجارة بدون قانون وتفويض الكونڤرس بمنع الإعفاءات الإدارية للشركات الأمريكية للقيام بأعمال تجارية مع هواوِيْ. من شأن مشروع القانون أن يقنن الأمر التنفيذي للرئيس ترمپ اعتباراً من مايو الماضي والذي مكّن إدارته من منع شركات التكنولوجيا الأجنبية التي تعتبر تهديداً للأمن القومي من ممارسة الأعمال التجارية في الولايات المتحدة.[80]
في أبريل 2020، قال كوتن أنه يجب أن تقتصر دراسة الطلاب الصينيين في الولايات المتحدة على العلوم الإنسانية وعدم السماح لهم بالحصول على درجات علمية. في مقابلة مع شبكة فوكس نيوز، قال كوتن، "إنها فضيحة بالنسبة لي أن ندرب العديد من ألمع العقول في الحزب الشيوعي الصيني".[81][82]
ڤيروس كورونا
كان كوتن أول عضو بالكونگرس يحذر إدارة ترمپ من ڤيروس كورونا. في 28 يناير، حث إدارة ترمپ على وقف الرحلات التجارية من الصين إلى الولايات المتحدة بسبب التهديد المتزايد للڤيروس. في 31 يناير، مدفوعة جزئياً بتحذيرات كوتن، حظرت إدارة ترمپ معظم الرحلات القادمة من الصين.[83][84][85][86]
خلال مقابلة أجرتها معها شبكة فوكس نيوز في 17 فبراير 2020، قال كوتن إن ڤيروس كورونا ربما بدأ في "مختبر ... مستوى السلامة الأحيائية الرابع" في ووهان بالصين. قال كوتن: "ليس لدينا الآن دليل على أن هذا المرض نشأ هناك، ولكن بسبب ازدواجية الصين وعدم وضوحها من البداية، نحتاج على الأقل إلى هذا طرح السؤال".[87] في وقت لاحق، انتقد كوتن بشكل كبير لترويجه "لنظرية المؤامرة" عن الڤيروس،[88] بالرغم من أنه في 2018، قام دبلوماسيون أمريكان بإرسال تحذيرات إلى واشنطن "...عن نقاط الضغف في سلامة وإدارة معهد ووهان لعلم الڤيروسات".[89][90]
بعد أسابيع، كان مسؤولو المخابرات الأمريكية يحققون في إمكانية أن يكون الڤيروس خرج في المختبر الذي حدده كوتن.[91][92][93] وردت في قصة نشرتها سي إن إن في 16 أبريل 2020 أن "مسؤولاً استخبارياً على دراية بالتحليل الحكومي قال إن نظرية تحقيق مسؤولو المخابرات الأمريكية بأن الڤيروس نشأ في مختبر ووهان بالصين، قد نُشرت للعامة عن طريق الخطأ".[94]
وقال كوتون أن الصين "ستحاسب" عما فعلته.[95] في عمود بصحيفة وال ستريت جورنال كتبه في 22 أبريل 2020، أشار إلى أن طبعة لانسيت الصادرة في 24 يناير قد ذكرت أن الباحثين الصينيين أكدوا "...أن الحالات الأولى لم تكن ذات صلة بسوق الحيوانات الحية في ووهان" الذي يعتقد الكثيرون أنه مصدر تفشي المرض. مضى كوتن في القول بأنه لا يوجد دليل على أن السوق باع خفافيش أو آكل النمل الحرشفي، التي يعتقد أنها الحيوانات التي انتقل منها الڤيروس إلى البشر، ولكن كل من معهد ووهان لعلم الڤيروسات ومركز ووهان لمكافحة الأمراض والوقاية منها، هما مرافق قريبة تجري أبحاث الڤيروسات باستخدام الخفافيش.[96]
"هذه الأدلة ظرفية، بالتأكيد، لكنها تشير جميعها إلى معمل ووهان. بفضل التستر الصيني، قد لا يكون لدينا دليل مباشر وحاسم - نادراً ما تعمل الاستخبارات بهذه الطريقة - ولكن يمكن للأمريكيين استخدام المبرر السليم لتبرير المنطق الكامن للأحداث حتى نهايتها المحتملة".[96]
إيران
في عام 2013، اقترح كوتن مشروعاً تشريعياً لحظر التجارة مع أقارب الأفراد الخاضعين للعقوبات الأمريكية على إيران. ووفقاً لكوتن، فإن ذلك يشمل "الزوج وأي قريب من الدرجة الثالثة"، مثل "الآباء، الأطفال، الخالات، الأعمام، وأبناء الأخ، الأجداد، الجدات، الأحفاد، والحفيدات". بعد أن تعرض تعديل كوتن لانتقادات شديدة بشأن دستوريته، قام بسحبه.[97][98]
في مارس 2015، كتب كوتن رسالة إلى قيادة الجمهورية الإيرانية الإسلامية وأرسلها، وقعها 47 من 54 الجمهوريين بمجلس الشيوخ، مما يلقي بظلال من الشك حول سلطة إدارة أوباما في الانخراط في مفاوضات منع الانتشار النووي مع إيران.[99] نُشرت الرسالة المفتوحة بالإنگليزية بالإضافة لنسخة بترجمة سيئة للفارسية، والتي ورد فيها "تقرؤ كما لو كان كتبها طالب في المدرسة المتوسطة"، حسب فورين پوليسي.[100] في غضون ساعات، اقترح المعلقون[101][مطلوب توضيح] أن الرسالة التي كتبها كوتن تعتبر انتهاكاً لقانون لوگان.[102][103] كما أثيرت تساؤلات حول ما إذا كانت تعكس تفسيراً معيباً لشروط المعاهدة الواردة في الدستور الأمريكي.[104]
سخر الرئيس باراك أوباما من الرسالة، مشيراً إليها على أنها "تحالف غير عادي" مع الحرس الثوري الإسلامي وكذلك تعتبر تدخلاً في المفاوضات الجارية آنذاك بشأن الاتفاقية الشاملة حول البرنامج النووي الإيراني.[105] بالإضافة إلى ذلك، قال أوباما: "أنا محرج بالنسبة لهم. لأنهم يوجهون رسالة إلى آية الله - المرشد الأعلى لإيران، الذين يزعمون أنهم عدونا الأكبر - وحجتهم الأساسية هي: لا تتعامل مع رئيسنا، لأنه لا يمكنك أن تثق به لمتابعة الاتفاق ... هذه سابقة غير مسبوقة".[106]
رد وزير الخارجية الإيراني جواد ظريف على الرسالة قائلاً: "رسالة [السناتورات] هي في الحقيقة تقوض مصداقية الآلاف من الاتفاقات التنفيذية التي أبرمتها أو ستبرمها الولايات المتحدة مع مختلف الحكومات الأخرى". وأشار ظريف إلى أن الاتفاقية النووية ليس من المفترض أن تكون صفقة بين إيران والولايات المتحدة، بل هي اتفاقية دولية، قائلاً إن "تغيير الإدارة لا يعفي بأي شكل من الأشكال الإدارة المقبلة من الالتزامات الدولية التي تعهدت بها سلفها في اتفاقية محتملة بشأن برنامج إيران النووي السلمي". وأضاف: "أود أن اوضصح لكاتبي الرسالة أنه إذا ألغت الإدارة المقبلة أي اتفاق بجرة قلم، كما يفتخرون، فإنها سترتكب ببساطة انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي".[107]
دافع كوتن عن الرسالة وسط انتقادات بأنها قوضت جهود الرئيس، "من المهم جداً أن ننقل هذه الرسالة مباشرة إلى إيران ... ليس هناك ندم على الإطلاق ... إنهم يسيطرون بالفعل على طهران، ويسيطرون بشكل متزايد على دمشق وبيروت وبغداد والآن صنعاء كذلك".[108][109][110]
مواصلاً الدفاع عن رسالته قال كوتن في لقاء مع MSNBC: "لا يوجد في إيران سوى المتشددون. إنهم يقتلون الأمريكيين منذ 35 عاماً. إنهم يقتلون مئات الجنود في العراق. يسيطرون الآن على خمس عواصم في الشرق الأوسط. لا يوجد أحد سوى المتشددين في طهران، وإذا فعلوا كل هذه الأشياء بدون سلاح نووي، فتخيلوا ما سيفعلونه بسلاح نووي".[111]
حصل كوتن على دعماً مالياً كبيراً من الجماعات المؤيدة لإسرائيل من أجل معارضته للاتفاقية النووية الإيرانية ولموقفه المتشدد تجاه إيران. أسهم عدد من البليونيرات الجمهوريين الموالين لإسرائيل بملايين الدولارات، وأنفقت لجنة الطوارئ من أجل إسرائيل برئاسة وليام كريستول 960.000 دولار لدعم كوتن.[112]
في يوليو 2018، اقترح كوتن قانوناً لمحاسبة احتجاز إيران على قضية احتجاز الرهائن، وهو مشروع قانون يدعو الرئيس إلى تأليف قائمة بالإيرانيين "المسؤولين عن علم أو المتواطئين في... المضايقات أو الإساءات أو الابتزاز أو الاعتقال أو المحاكمة أو الإدانة أو العقوبة أو السجن بدوافع السياسية" للأمريكيين، وأن يواجه أولئك المدرجين في القائمة عقوبات بالإضافة لتمكين الرئيس من فرض عقوبات على عائلاتهم ومنعهم من دخول الولايات المتحدة. وذكر كوتن أن إيران لم تتغير كثيراً منذ عام 1981 ودعا الأمريكيين إلى تجنب إيران وحدودها حيث كان هناك "العديد من الدول الصديقة في المنطقة التي يمكنك زيارتها والتي تعتبر أكثر أمناً".[113]
في مايو 2019، صرح كوتن فيما يتعلق الحرب مع إيران، أنه يمكن للولايات المتحدة بسهولة الفوز "بضربتين. الضربة الأولى والضربة الأخيرة".[61] وقال إنه سيكون هناك "رد فعل غاضب" من قبل الولايات المتحدة إذا كان هناك أي استفزاز من إيران.[61]
روسيا
في 13 يناير 2019، أثناء لقاء مع البرنامج الإذاعي الذي يقدمه المعلق المحافظ هيو هويت، قال كوتن أنه يتوقع من المسئولين الروس "الكذب والإنكار" فيما يخص قضية تسميم سرگي سكريپال، الجاسوس الروسي السابق الذي لقى مصرعه مسمماً على الأراضي البريطانية.[114] بعد أن أمهلت رئيسة وزراء البريطانية تريزا ماي روسيا 24 ساعة للرد على الأمر، قال كوتن "أتوقع أن يكون الرد مطابقاً للردود الروسية. سيكذبون وينكرون".[114] واقترح كوتون إجراءات انتقامية يمكن للمملكة المتحدة والولايات المتحدة تنفيذها رداً على الإجراءات الروسية المزعومة، بما في ذلك تجديد العقوبات على النفط.[114]
حياته الشخصية
كوتن متزوج من المحامية آنا پكام منذ 2014، ولديهما طفلين.[115] طفلهما الأول، صبياً وُلد في 27 أبريل 2015.[116][117]
يرتاد كوتن الكنيسة الميثودية المتحدة.[118]
صرح كوتن بأن والتر رسل ميد، روبرت كاپلان، هنري كيسنجر، دانيال سيلڤا ، سي جي ڤون، وجيسون ماثيوس من بين أفضل المؤلفين بالنسبة له.[119]
التاريخ الانتخابي
الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري في دائرة الكونگرس الرابعة في أركنساس، 2012 | ||||
---|---|---|---|---|
الحزب | المرشح | الأصوات | % | +% |
الجمهوري | توم كوتون | 20,899 | 57.55% | |
الجمهوري | بـِث آن رنكين | 13,460 | 37.07% | |
الجمهوري | جون كاوارت | 1,953 | 5.38% |
انتخابات دائرة الكونگرس الرابعة في أركنساس، 2012 | ||||
---|---|---|---|---|
الحزب | المرشح | الأصوات | % | +% |
الجمهوري | توم كوتون | 154,149 | 59.53% | |
الديمقراطي | جين جفرس | 95,013 | 36.69% | |
الليبرتاري | بوبي توليز | 4,984 | 1.92% | |
الخضر | جوشوا دراك | 4,807 | 1.86% |
انتخابات مجلس الشيوخ الأمريكي في أركنساس، 2014 | ||||
---|---|---|---|---|
الحزب | المرشح | الأصوات | % | +% |
الجمهوري | توم كوتون | 478,819 | 56.50% | |
الديمقراطي | مارك پريور* | 334,174 | 39.43% | |
الليبرتاري | ناثان لافرانس | 17,210 | 2.03% | |
الخضر | مارك سواني | 16,797 | 1.98% | |
Write-in votes | Write-in votes | 505 | 0.06% |
انظر أيضاً
المصادر
- ^ ROGIN, ALI (July 18, 2016). "Tom Cotton: Everything You Need to Know". ABC News.
- ^ Stern, Seth. "For Freshman Senator Tom Cotton, politics and patriotism are nothing new". Harvard Law Today. Retrieved 7 September 2018.
- ^ أ ب ت ث ج "NATIONAL DEFENSE PAC today announces with extreme pride its endorsement of Congressman Thomas Cotton" (PDF) (Press release). National Defense PAC. October 6, 2014.
- ^ Cotton, Tom (May 31, 2017). "Congress must support Arlington expansion". Philadelphia Media Network.
- ^ Milbank, Dana (May 12, 2014). "Dana Milbank: For Tom Cotton, a military record is no magic bullet". The Washington Post.
- ^ "Tom Cotton Army Service Record". MuckRock.
- ^ Johnson, Scott (October 23, 2012). "A FATEFUL LETTER TO THE EDITOR OF THE TIMES". Power Line.
- ^ Leibovich, Mark (April 5, 2015). "Tom Cotton Is Not Mailing It In". The New York Times Magazine. The New York Times.
- ^ Baumann, Nick (November 10, 2011). "The GOP Candidate Who Wants Journos Jailed". Mother Jones.
- ^ Calame, Byron (October 22, 2006). "Can 'Magazines' of The Times Subsidize News Coverage?". New York Times. Retrieved May 25, 2010.
- ^ أ ب ت خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةsuperstar
- ^ LoGiurato, Brett (August 12, 2013). "10 Things Everyone Should Know About Tom Cotton, The Arkansas Politician Who Should Scare The Hell Out Of Democrats". Business Insider.
- ^ أ ب Nordlinger, Jay (October 23, 2012). "Tom Cotton of Arkansas, Part II". National Review.
- ^ Joseph, Cameron (July 25, 2011). "Rep. Mike Ross to retire". The Hill.
- ^ Brantley, Max (July 25, 2011). "U.S. Rep. Mike Ross won't seek 2012 re-election". Arkansas Times.
- ^ Brantley, Max (September 1, 2011). "Tom Cotton learns value of Internet". Arkansas Times.
- ^ Minton, Michelle (September 26, 2016). "Tom Cotton's Last Minute Anti-Gambling Bill". Competitive Enterprise Institute.
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةgitom
- ^ أ ب "Arkansas's 4th Congressional District elections, 2012". Ballotpedia.
- ^ "CLUB FOR GROWTH PAC ENDORSES TOM COTTON FOR CONGRESS" (Press release). Club for Growth. February 14, 2012.
- ^ Miller, Joshua (May 3, 2012). "Arkansas: Tom Cotton Gets John McCain Endorsement". Roll Call.
- ^ "Tea Party Express Endorses Tom Cotton in Arkansas" (Press release). Tea Party Express.
- ^ Joseph, Cameron (July 31, 2013). "Cotton's decision to run for Senate gives GOP 'rock star' candidate in Arkansas". The Hill.
- ^ Merica, Dan (December 3, 2012). "Freshman's House office search foreshadows the legislator he might be". CNN.
- ^ Kranz, Michal (November 30, 2017). "Meet Tom Cotton, the Arkansas senator with Trump's ear who graduated from Harvard in 3 years and might become the next head of the CIA". Business Insider.
- ^ NOCERA, KATE (January 2, 2013). "The freshman most likely to ________". Politico.
- ^ Rubin, Jennifer (December 5, 2012). "Tom Cotton: No ordinary freshman congressman". The Washington Post.
- ^ "HR 273 – Eliminates the 2013 Statutory Pay Adjustment for Federal Employees – Voting Record". Project Vote Smart.
- ^ Huey-Burns, Caitlin (July 16, 2013). "Tom Cotton a Key House Voice on Immigration Reform". RealClearPolitics.
- ^ "House Floor Activities Legislative Day of January 29, 2014". House of Representatives.
- ^ Nixon, Ron (February 4, 2014). "Senate Passes Long-Stalled Farm Bill, With Clear Winners and Losers". The New York Times.(يتطلب اشتراك)
- ^ Liberto, Jennifer (February 4, 2014). "Senate passes farm bill". CNNMoney.
- ^ أ ب Montanaro, Domenico (April 8, 2015). "Tom Cotton: Military Action Against Iran Would Take Only 'Several Days'". NPR.
- ^ Kendall Breitman (April 8, 2015). "Sen. Tom Cotton says U.S. could pursue targeted attack on Iran". POLITICO.
- ^ Fabian, Jordan; Wong, Kristina (July 26, 2015). "White House launches Iran side deals counterattack". The Hill.
- ^ Schulberg, Jessica (December 19, 2016). "John Kerry's Confident The IAEA Can Handle Iran, But Congress Isn't Buying It". The Huffington Post.
- ^ Condon, Stephanie (August 6, 2013). "Republican Rep. Tom Cotton announces bid to challenge Sen. Mark Pryor, D-Ark". CBS News.
- ^ Rothenberg, Stuart (June 9, 2014). "Mark Pryor: Still This Cycle's Most Vulnerable Senator". Roll Call.
- ^ Gentilviso, Chris (August 7, 2013). "Tom Cotton 2014 Senate Run Gets Early Club For Growth Endorsement". The Huffington Post.
- ^ Judis, John (October 16, 2013). "The Shrinking Club for Growth". The New Republic.
- ^ Joseph, Cameron (August 7, 2013). "Club for Growth endorses Tom Cotton, launches ads in Arkansas Senate race". The Hill.
- ^ Strauss, Daniel (September 17, 2013). "Rubio Endorses Rep. Tom Cotton for Senate". Talking Points Memo.
- ^ Urban, Peter (July 1, 2014). "Small-business group endorses Cotton". Arkansas News.
- ^ Ramsey, David (August 21, 2014). "Mitt Romney endorses Tom Cotton". Arkansas Times.
- ^ Brantley, Max (August 20, 2014). "Mitt Romney to campaign for Asa Hutchinson and Tom Cotton; Democrats comment". Arkansas Times.
- ^ Glueck, Katie. "Cotton defeats Pryor in Arkansas". POLITICO.
- ^ https://results.enr.clarityelections.com/AR/53237/149792/Web01/en/summary.html
- ^ Kranz, Michal. "Meet Tom Cotton, the Arkansas senator with Trump's ear who graduated from Harvard in 3 years and might become the next head of the CIA". Business Insider.
- ^ MacFarlane, Scott. "Virginia Man Arrested for Sending Faxes Threatening Trump: Docs". NBC 4 Washington. Retrieved 19 April 2020.
- ^ Connolly, Griffin. "Arkansas man arrested for death threats against Sen. Tom Cotton, Rep. Rick Crawford". Roll Call. Retrieved 19 April 2020.
- ^ "Man jailed in Faulkner Co. accused of threatening Rep. Rick Crawford and Sen. Tom Cotton". Fox 16. Retrieved 19 April 2020.
- ^ "Arkansas man gets probation after mailing powder to senator". ABC 7. Retrieved 19 April 2020.
- ^ Cotton, Tom. "U.S. Senator (R-AZ)". Twitter. Retrieved 1 June 2020.
- ^ Restuccia, Andrew (November 18, 2016). "Donald Trump's Cabinet-in-waiting: What we know so far". Politico. Retrieved November 18, 2016.
- ^ Byrnes, Jesse (December 1, 2016). "Trump announces Mattis as Defense pick". Retrieved December 2, 2016.
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةtrumpism
- ^ Baker, Peter (November 30, 2017). "White House Plans Tillerson Ouster, to Be Replaced by Mike Pompeo, Within Weeks". New York Times. Retrieved November 30, 2017.
- ^ )O'Brien, Connor (December 20, 2018). "Trump next defense Secretary Mattis replacement". Politico. Retrieved December 20, 2018.
- ^ Trump, Donald J. (2019-06-18). "....I thank Pat for his outstanding service and will be naming Secretary of the Army, Mark Esper, to be the new Acting Secretary of Defense. I know Mark, and have no doubt he will do a fantastic job!". @realDonaldTrump (in الإنجليزية). Retrieved 2019-08-10.
- ^ Hosenball, Mark (June 10, 2019). "U.S. senators launch bill to broaden shell companies' disclosures". kfgo.com.
- ^ أ ب ت Axelrod, Tal (2019-05-14). "Cotton: US could win war with Iran in 'two strikes'". TheHill (in الإنجليزية). Retrieved 2019-05-18.
- ^ Willick, Jason (December 9–10, 2017). "A Foreign Policy for 'Jacksonian America'". The Wall Street Journal. Retrieved August 5, 2018. (يتطلب اشتراك)
- ^ (in en)February 5, 2015: Sen. Tom Cotton SASC Q&A on Guantanamo Bay facilities, https://www.youtube.com/watch?v=oIEJbCAK3qQ, retrieved on 2019-08-20
- ^ Kheel, Rebecca (September 19, 2016). "GOP pressures Kerry on Russia's use of Iranian airbase". The Hill.
- ^ "U.S. Senate: U.S. Senate Roll Call Votes 115th Congress - 1st Session". www.senate.gov. July 27, 2017.
- ^ Levitz, Eric (2017-07-19). "43 Senators Want to Make It a Federal Crime to Boycott Israeli Settlements". Intelligencer (in الإنجليزية).
- ^ "Cosponsors - S.720 - 115th Congress (2017-2018): Israel Anti-Boycott Act". www.congress.gov. 23 March 2017.
- ^ Michaelson, Jay. "Pay No Mind To The Fake Ruckus About a Phony Israel Anti-Boycott Law". Daily Beast. Retrieved 17 April 2020.
- ^ "Senators call on Trump administration to reconsider Syria withdrawal". The Hill. December 19, 2018.
- ^ "Senate advances measure bucking Trump on Russia sanctions". The Hill. January 15, 2019.
- ^ Field, Hunter; Lockwood, Frank E. (August 22, 2019). "U.S. Sen. Tom Cotton backs buying Greenland, says he floated idea to Trump, Danish ambassador". Arkansas Democrat-Gazette.
- ^ Sonmez, Felicia (August 22, 2019). "Sen. Tom Cotton says he mentioned buying Greenland to Trump, Danish ambassador". The Washington Post.
The revelation came a day after President Trump called off a trip to Denmark because, he said, the country's leader was not interested in selling Greenland to the United States.
- ^ "Trump Takes Aim at the 'Open Skies' Cold War Treaty With Russia". Wired (in الإنجليزية). ISSN 1059-1028. Retrieved 2019-10-14.
- ^ Derby, Kevin. "Marco Rubio, Catherine Cortez Masto Take Aim at China in New Legislation". Sunshine State News.
- ^ "Chairs Lead Bipartisan Letter Urging Administration to Sanction Chinese Officials Complicit in Xinjiang Abuses". www.cecc.gov. Congressional-Executive Commission on China (CECC).
- ^ "China rejects US lawmakers' sanctions call over Muslim camps". Associated Press. August 30, 2018.
- ^ "Republican U.S. senators want Taiwan president to address Congress". Reuters. February 7, 2019.
- ^ Tillett, Emily (May 13, 2019). "Tom Cotton says sacrifice of Americans paying tariffs is "minimal" compared to those serving overseas". CBS News.
- ^ Ghosh, Nirmal (May 24, 2019). "US Bill reintroduced to deter China in South China, East China seas". The Straits Times.
- ^ Miller, Maggie (July 16, 2019). "Lawmakers introduce bill to block U.S. companies from doing business with Huawei". The Hill.
- ^ Re, Gregg. "Tom Cotton suggests Chinese students shouldn't be allowed to study sciences in the US". Fox News. Retrieved 27 April 2020.
- ^ Bowden, John. "Cotton suggests US shouldn't give visas to Chinese students to study science". The Hill.
- ^ John McCormack. "The Senator who saw the Coronavirus Coming". National Review.
- ^ Tom Cotton. "letter" (PDF).
- ^ Natasha Bertrand (March 31, 2020). "From distraction to disaster: How coronavirus crept up on Washington". Politico. Retrieved April 4, 2020.
- ^ Matthew Daly. "McConnell: Impeachment 'Diverted Attention' From Coronavirus". U.S. News. Retrieved April 4, 2020.
- ^ Fordham, Evrie. "China 'still lying' about coronavirus outbreak: Sen. Tom Cotton". Fox News. Retrieved 17 April 2020.
- ^ Stevenson, Alexandra (2020-02-17). "Senator Tom Cotton Repeats Fringe Theory of Coronavirus Origins". The New York Times (in الإنجليزية الأمريكية). ISSN 0362-4331. Retrieved 2020-03-13.
- ^ Ricon, Paul. "Coronavirus: Is there any evidence for lab release theory?". BBC News. Retrieved 17 April 2020.
- ^ Rogin, Josh. "State Department cables warned of safety issues at Wuhan lab studying bat coronaviruses". The Washington Post. Retrieved 21 April 2020.
- ^ Dilanian, Ken. "U.S. intel community examining whether coronavirus emerged accidentally from a Chinese lab". NBC News. Retrieved 17 April 2020.
- ^ Strobel, Warren P. "U.S. Intelligence Sifts Evidence for Origins of Coronavirus". The Wall Street Journal. Retrieved 17 April 2020.
- ^ Gazis, Olivia. "U.S. intelligence community still investigating origins of COVID-19 outbreak, including whether it was a lab accident". CBS News. Retrieved 17 April 2020.
- ^ Campbell, Josh. "US explores possibility that coronavirus spread started in Chinese lab, not a market". CNN. Retrieved 17 April 2020.
- ^ Choi, David. "Republican senator: It's time to hold China 'accountable' for the coronavirus". Business Insider. Retrieved 2020-03-13.
- ^ أ ب Cotton, Tom (April 22, 2020). "Coronavirus and the Laboratories in Wuhan". No. Page A22. The Wall Street Journal. Retrieved 26 April 2020.
- ^ Waldman, Paul (March 11, 2015). "For Tom Cotton, letter to Iran is anything but a 'fiasco'". The Washington Post.
- ^ Carter, Zach (March 17, 2015). "Here's Why Republicans Love Tom Cotton's Letter To Iran". The Huffington Post.
- ^ Baker, Peter (March 9, 2015). "Angry White House and G.O.P. Senators Clash Over Letter to Iran". The New York Times.
- ^ "Sen. Tom Cotton's Farsi Version Of His Explosive Letter to Iranian Leaders Reads Like a Middle Schooler Wrote It". Foreign Policy. March 30, 2015.
- ^ Zeitz, Josh (March 12, 2015). "Iran, Tom Cotton and the Bizarre History of the Logan Act". Politico.
- ^ Waldman, Paul (March 9, 2015). "Republicans are beginning to act as though Barack Obama isn't even the president". The Washington Post.
- ^ Bump, Philip (March 9, 2015). "What an 18th century non-war with France has to do with the Senate's letter to Iran". The Washington Post.
- ^ Jaffe, Alexandra (March 11, 2015). "Obama, Iranian official slam GOP letter on deal". CNN.
- ^ "Obama mocks Republican letter to Iran over nuclear talks". BBC News. March 9, 2015.
- ^ Lavender, Paige (March 13, 2015). "Obama: 'I'm Embarrassed' For Republicans Who Sent Letter To Iran". The Huffington Post.
- ^ Zarif, Javad (March 9, 2015). "Dr. Zarif's Response to the Letter of US Senators". Ministry of Foreign Affairs (Iran).
- ^ "Freshman GOP Senator Cotton says no regrets about letter warning Iran about Nuclear Deterrent". Fox News. March 15, 2015.
- ^ "Face the Nation: March 15 Kerry, Cotton, Manchin". CBS News. March 15, 2015.
- ^ Guion, Payton (March 16, 2015). "Tom Cotton, US Senator, apparently does not know the capital of Iran". The Independent.
- ^ "Tom Cotton: I want complete nuclear disarmament". MSNBC. March 15, 2015.
- ^ Lipton, Eric (April 4, 2015). "GOP's Israel support deepens as political contributions shift". The New York Times.(يتطلب اشتراك)
- ^ Lockwood, Frank E. (July 20, 2018). "U.S. Sen. Tom Cotton's bill targets Iran over captives". Arkansas Democrat Gazette.
- ^ أ ب ت Cotton: Russia will 'lie and deny' about British spy poisoning. 13 March 2018. The Hill. Retrieved 24 march 2020.
- ^ Brantley, Max (March 17, 2014). "Tom Cotton still mum on marriage details". Arkansas Times.
- ^ Cotton, Tom (April 28, 2015). "Hello, world! Since everyone is asking, my name is Gabriel". Twitter.
- ^ Gangitano, Alex (December 7, 2016). "Sen. Tom Cotton Welcomes Second Child". Roll Call.
- ^ "TOM COTTON ANNOUNCES U.S. SENATE CAMPAIGN" (Press release). Tom Cotton. August 6, 2013.
- ^ Takala, Rudy (June 27, 2016). "Tom Cotton: 'Deterrence, once lost, is very hard to regain'". The Washington Examiner.
وصلات خارجية
- Official website
- Appearances on C-SPAN
- Biography at the Biographical Directory of the United States Congress
- Voting record maintained by The Washington Post
- Campaign finance reports and data at the Federal Election Commission
- Biography, voting record, and interest group ratings at Project Vote Smart
- Tom Cotton at Ballotpedia
- Tom Cotton at Curlie
مجلس النواب الأمريكي | ||
---|---|---|
سبقه مايك روس |
Member of the U.S. House of Representatives from دائرة الكونگرس رقم 4 بولاية أركنساس 2013–2015 |
تبعه بروس وسترمان |
مناصب حزبية | ||
شاغر اللقب آخر من حمله تيم هوتشينسون
|
مرشح الحزب الجمهوري لعضوية مجلس الشيوخ من أركنساس (الدرجة 2) 2014 |
آخر شاغل للمنصب |
مجلس الشيوخ الأمريكي | ||
سبقه مارك پريور |
سناتور أمريكي (المرتبة 2) عن أركنساس 2015–الحالي خدم بجانب: جون بوزمان |
الحالي |
ألقاب فخرية. | ||
سبقه كريس مرفي |
صغير مجلس الشيوخ 2015–2019 |
تبعه جوش هاولي |
ترتيب الأولوية في الولايات المتحدة الأمريكية | ||
سبقه جيمس لانكفورد |
عضوية مجلس الشيوخ حسب الأقدمية رقم 74 |
تبعه ستيڤ ديانز |
- صفحات تحتوي روابط لمحتوى للمشتركين فقط
- CS1 الإنجليزية الأمريكية-language sources (en-us)
- الصفحات بخصائص غير محلولة
- Short description is different from Wikidata
- مواليد 13 مايو
- مواليد 1977
- شهر الميلاد مختلف في ويكي بيانات
- يوم الميلاد مختلف في ويكي بيانات
- Portal-inline template with redlinked portals
- Pages with empty portal template
- Articles with hatnote templates targeting a nonexistent page
- جميع الصفحات التي تحتاج تنظيف
- مقالات بالمعرفة تحتاج توضيح from January 2018
- Official website different in Wikidata and Wikipedia
- Articles with Curlie links
- سياسيون أمريكان في القرن 21
- عسكريون أمريكان في حرب العراق
- عسكريون أمريكان في الحرب في أفغانستان (2001-الحاضر)
- كتاب غير روائيون أمريكان
- كتاب عسكريون أمريكان
- كتاب سياسيون أمريكان
- ميثوديون متحدون أمريكان
- المشاعر المعادية للصين في الولايات المتحدة
- أشخاص من مكنزي وشركاه
- محامو أركنساس
- جمهوريو أركنساس
- أعضاء الجمعية الفدرالية
- خريجو هارڤرد كريمسون
- خريجو كلية حقوق هارڤرد
- أشخاص أحياء
- أعضاء مجلس النواب الأمريكي من أركنساس
- عسكريون من أركنساس
- أشخاص من دردانل، أركنساس
- أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي من الحزب الجمهوري
- ناشطو حركة حفل الشاي
- ضباط الجيش الأمريكي
- United States Army Rangers
- أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي من أركنساس
- كتاب من أركنساس