الإسلام في الولايات المتحدة
| ||||||||||||||
|
الإسلام هو ثالث أكبر ديانة في الولايات المتحدة، بعد المسيحية واليهودية.[1] قدرت دراسة أجريت عام 2017 أن هناك 3.45 مليون مسلم يعيشون في الولايات المتحدة، أي حوالي 1.1 بالمائة من إجمالي سكان الولايات المتحدة.[2]
بينما يقدر أن من 10 إلى 20%[3][4] من العبيد الذين جُلبوا من أفريقيا إلى أمريكا الاستعمارية وصلوا وهم مسلمين،[5][6] زقُمع الإسلام في المزارع.[3] قبل أواخر القرن 19، قبل أواخر القرن التاسع عشر ، كانت الغالبية العظمى من المسلمين غير المستعبدين الموثقين في أمريكا الشمالية من التجار والمسافرين والبحارة.[5]
تنقسم الولايات المتحدة إلى ثلاث مناطق، المنطقة الأولى تمتد وسط القارة الأمريكية بين المحيطين الأطلسي والهادي، وبين كندا في الشمال وخليج المكسيك وجمهورية المكسيك في الجنوب وتضم ثماني وأربعين ولاية ويطلق عليها الكتلة الأم. أما القسم الثاني من الولايات المتحدة فيضم ولاية الأسكا وهي الولاية رقم تسع وأربعين في الأتحاد. والقسم الثالث من أراضي الولايات المتحدة يتمثل في جزر هاواى وكانت تعرف قديماً بجزر ساندوتش وهي الولاية الخمسين.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
التاريخ
المسلمون الإوائل في الولايات المتحده
أول ما ذكر عن دخول الإسلام للولايات المتحدة أنه دخل في القرن السادس عشر. وكان أول مسلم هو إستفانكو من اذامورا وهو عبد مسلم بربري من شمال افريقيه جاء كمستكشف لمنطقتي أريزونا ونيو مكسيكو لصالح الامبراطورية الاسبانية تحت راية المستكشف الڤاريز دي فاكا 1539. ولكن ما يقال بعيد عن ذلك حيث انه لم يعلن إسلامه هروبا من ملاحقة محاكم التفتيش الاسبانية ضد مسلمي شبه الجزيرة الايبرية بعد خروج عرب الاندلس منها.
- في نهايه القرن الثامن عشر الميلادي استوطن مجموعه من المغاربه في جنوب كاليفورنيا كنوع من التبادل الدبلوماسي.[بحاجة لمصدر] وفي عام 1778 اعلن سلطان المغرب الاعتراف الكامل بالولايات المتحدة ضمن حزمة حلول لحروب الساحل البربري.
- في عام 1796 وقع جون أدمز علي معاهده مفادها ان الولايات المتحدة ليس لديها اتجاهات
عدائية للدين الإسلامي.
- في عام 1893 كان الكسندر رسل وب الوحيد الذي مثل الإسلام في البرلمان الأول لاديان العالم.
العبيد المسلمون
- العبيد المسلمون يشكلون حوالي 10%-20% من عدد العبيد الذي تم نقله في عهد الاسبان والبرتغالين والانجليز والفرنسين والهولنديين وكان بدأ استيراد العبيد في القرن السادس عشر الميلادي وان كاننصف العبيد جائو من مناطق بها علي الاقل اقليه مسلمه ومتاثره بالأف ومن اشهر امثله العبيد المسلمين أيوب سليمان ديالو ويقال انه أثناء صلاته قام احد الاطفال البيض بالقاء القذاره عليه وهناك أيضا عمر بن سعيد الذي تم احضاره من السنغال في القرن التاسع عشر وشكل قدومه مرحلة هامة لترجمته كتابات هامة عن الإسلام منها الطريق للصلاه وبعض الايات القرأنيه النصر رقم 110، وهناك بلال بن محمد بن علي الذي وصل لجزيره لسبيلو خلال عام 1803 م وخلال العبوديه أصبح القائد والامام لمجتمع المسلمين الذي يقدر في ذالك الوقت بثمانين شخص وله مايسمي بمستند بن علي تتكون من 13 صفحه عن الرساله الإسلامية.
كان أيوبا سليمان ديالو نجل إمام بوندا في أفريقيا، قبل أن يُستعبد.
كان عمر ابن سعيد كان عالماً إسلامياً من السنغال.
سورة الملك، نسخ عمر بن سعيد.
الثورة الأمريكية وما بعدها
رسالة جورج واشنطن إلى محمد بن عبد الله تقديراً لمعاهدة السلام والصداقة الموقعة عام 1787.
يارو ماموت (محمد يارو)، 1819. پورتريه رسم تشارلز ولسون بيل، متحف فيلادلفيا للفنون.
الهجرات الحديثة فيما قبل الحرب العالمية الأولي
حيث ان عدد صغير من المسلمين بداء في الهجره للولايات المتحده الامريكيه منذ عام 1840 م وكانت من البلاد التي تخضع لحكم الخلافه العثمانيه. في عام 1906 م قام المسلمين البوسنين في شيكاغوا بإنشاء جماعه الهجره وهي أقدم مجتمع تعاوني للمسلمين في الولايات المتحده الامريكيه واقاموا مدرسه تقام ليوم الاحد تحت اشراف الشيخ كمال ادفينش وهو متخرج من الازهر الشريف. في عام 1907 م قام المهاجرين التتار من روسيا وبولندا وليتوانيا بتاسيس اول منظومه إسلاميه في نيوريورك. في عام 1915م قام المهاجرين الالبان بإنشاء اول مسجد في بيدفورد (في نهايه عام 1952 م كان هناك اكثر من عشرين مسجد في الولايات المتحده الامريكيه). في عام 1920 م تم البدء في اول حمله للدعوه الإسلاميه في الولايات المتحده الامريكيه بواسطه مسلم هندي وتبعها إنشاء مسجد الصديق في عام 1921 م (اقرب للزاويه في الحقيقه لانه لم يكن مرخص). في عام 1934م تم ترخيص اول مبني ليكون مسجد وذلك في سيدار راپيدز، أيوا.
حركات المسلمين السود
في خلال النصف الأول من القرن العشرين عدد قليل من الامريكين السود تحول الي الإسلام وبذكر الامريكين السود لابد من ذكر امه الإسلام أكبر المنظمات الإسلاميه في الولايات المتحده الامريكيه وقد تأسست عام 1903م علي يد والاس فرد محمد والتي جذبت العديد من الناس للإنضمام إليها بالرغم أنها اتخذت أتجاه أخر للإسلام حيث انها أعلت من شأن الجنس الأسود واعتبرت الجنس الأبيض مرادفاً للشيطان ((يري بعض المفكرين انه طبيعي مع موجه الاضطهاد البيضاء للسود طوال عده قرون وانهم اتوا كعبيد وقد استوحي ولاس محمد مبادئ أمه الإسلام الثلاثه من أفكار نوبل درو علي وهي الله هو الرب ,الرجل الأبيض هو الشيطان. وفي عام 1934م توفي إليجا محمد قيادة أمه الإسلام (وقد اعتبر ولاس محمد رسول) ومن أشهر أعضاء أمه الإسلام مالكوم اكس كواجهه للمنظمه أمام المؤسسات الإعلاميه (قبل أن ينفصل لاختلافه مع فكار إليجا محمد وأنشاءه منظمه مسلم موسك انك والملاكم الخالد محمد علي كلاي وتركها أيضا، واتت المرحله الثانيه لإمه الإسلام حدثت بعد وفاه الحاج محمد وتولي إبنه وريث الدين محمد ذمام الأمور وقام بألغاء بعض مبادئ الجماعه ومنها أن والاس كان رسولا ((ليس مبدأ ولكنه صدر عن رئيس الجماعه فارتبطت بها)) وإن الرجل الأبيض ليس شيطانا وأنما إنسان عابد، وقام بتغير اسم المنظمه من أمه الإسلام إلي المجتمع العالمي للإسلام في الغرب ثم تم تغيره مره أخرى إلي المجتمع الإمريكي للإسلام وفي عام 1976 م قدر عدد أعضائها ب 70 ألف عضو ,و بسبب ما قام به دين محمد من أصلاحات في المنظمه رأها اخريين انشقاق قام لويس فاركان بأنشاء منظمه تحمل نفس الاسم أمه الإسلام بنفس المبادئ الثلاثه وبالرغم من أن عدد أعضاءها الأن لا يذيد عن 20 ألف إلا انها ذات تاثير كبير في المجتمع الإسود في الولايات المتحده الأمريكيه حيث أنها نظمت مسيره المليون رجل 1994 م أكبر مسيره منظمه في واشنطن وهيا أيضا تقوم بدعم التعليم الأكاديمي والثقافي والأستقلال الاقتصادي والمسؤليات الإجتماعيه وقد وجهت لإمه الإسلام الحاليه نقد لمعادتها للبيض والمسيحيه والساميه وصنفت كجماعه تدعوا للكراهيه.
القرن 20-21
طوائف وجماعات فرعية
الأحمدية
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
أمة الإسلام
- مقالة مفصلة: أمة الإسلام
الشيعية
الصوفية
الحركة القرآنية
اعتناق الإسلام
قام ألكسندر اسل وب Alexander Russell Webb ببعض أولى نشاطات الدعوة الإسلامية، الذي أنشأ بعثة في منهاتن في عام 1893؛ على الرغم من تعثرها بسبب نقص التمويل.[7] من عام 1910 إلى عام 1912، تجول عنايت خان Inayat Khan في المدن الأمريكية الكبرى يدعو إلى الإسلام ونجح في اجتذاب جماهير كبيرة وإن لم يكن عدداً كبيراً من الذي قامو بتغيير ديانتهم.[7] كان مفتی محمد صادق أكثر نجاحًا في تحويل الكثير من الأمريكيين إلى الإسلام، حيثُ قام بعمل بعثة في شيكاغو في عام 1920. وكان المتحولون الذين اجتذبهم صادق يميلون إلى الأمريكان الأفارقة.[8] بعد فترة وجيزة، بدأت مجموعات المسلمين الأمريكيين الأفارقة الأصليين في إنشاء معبد العلوم المغاربي في شيكاغو عام 1925، وتشكيل أمة الإسلام في عام 1930.[8]
25000 أمريكي يعتنقون الإسلام كل عام.[9] أصبح معدل تحويل الأمريكيين لديانتهم 4 مرات أكثر منذ أحداث 11 سبتمبر 2001.[9]
في السنوات الأخيرة، كان هناك تحول كبير إلى الإسلام في السجون الفيدرالية والمحلية بالولايات المتحدة. وفقاً لچاي مايكل والر J. Michael Waller، يشكل المسلمون 15-20٪ من نزلاء السجون، أو ما يقرب من 350 ألف نزيل في عام 2003. ويذكر والر أن هؤلاء السجناء يدخلون في الغالب إلى السجن بصفتهم غير مسلمين. كما يقول إن 80٪ من السجناء الذين "يجدون الإيمان" أثناء وجودهم في السجن اعتنقوا الإسلام.[10] هؤلاء السجناء الذين قاموا بتغيير دينهم هم في الغالب أمريكيون من أصل أفريقي، مع أقلية صغيرة ولكنها متنامية من أصل لاتيني.[11][12][13]
الديموغرافيا
لا يقوم مكتب الإحصاء الأمريكي بجمع بيانات عن الهوية الدينية. قدمت مؤسسات ومنظمات مختلفة تقديرات متباينة على نطاق واسع حول عدد المسلمين الذين يعيشون في الولايات المتحدة، قال توم دبليو سميث Tom W. Smith، مؤلف كتاب "تقدير السكان المسلمين في الولايات المتحدة"، إنه من بين عشرين تقديراً راجعها خلال فترة خمس سنوات حتى عام 2001، لم يكن أي منها "مستنداً إلى منهجية سليمة علمية أو صريحة. يمكن وصفها جميعاً على أنها تخمينات أو تأكيدات. تسعة منها جاءت من منظمات إسلامية مثل الجمعية الإسلامية لأمريكا الشمالية، رابطة الطلاب المسلمين، مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية، المجلس الإسلامي الأمريكي وجمعية هارفارد الإسلامية أو "مصادر إسلامية" غير محددة، ولم يقدم أي من هذه المصادر أي أساس لأرقامهم "."[14] في عام 2005، وفقاً لـ "نيويورك تايمز"، أصبح المزيد من الأشخاص من البلدان الإسلامية مقيمين دائمين قانونياً في الولايات المتحدة - ما يقرب من 96000 - مقارنة بأي عام في العقدين الماضيين.[15][16][17]
وفقاً لمجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية CAIR، لم يتم إجراء إحصاء علمي للمسلمين في الولايات المتحدة ويجب اعتبار الأرقام الأكبر دقيقة. كما زعم بعض الصحفيين أن الأعداد الأعلى تم تضخيمها لأغراض سياسية.[18][19]
وفقًا لتقدير منتدى پيو، في عام 2017 كان هناك 3.45 مليون مسلم، يشكلون حوالي 1.1٪ من إجمالي سكان الولايات المتحدة،[2] مقارنة بـ 70.6٪ من أتباع المسيحية، 22.8٪ غير متدينين، 1.9٪ يهود، 0.7٪ بوذيين و 0.7٪ هندوس.[1][20] وجد تقرير منتدى پيو عن الدين الأمريكي أن نسبة المسلمين في المجتمع الأمريكي تمثل 0.9٪ من البالغين الأمريكيين في عام 2014، ارتفاعاً من 0.4٪ في عام 2007، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى الهجرة. كانت معدلات الاستبقاء مرتفعة، عند 77٪، مماثلة للهندوس (80٪) واليهود (75٪)؛ يصبح معظم الأشخاص الذين يتركون هذه الديانات لا دينيين، على الرغم من أن المسلمين السابقين يصبحون مسيحيون أكثر من الهندوس أو اليهود السابقين. بالمقابل، 23٪ من المسلمين الأمريكيين كانوا متحولين الديانة، بما في ذلك 8 ٪ من تقاليد الپروتستانت السود تاريخيًا، 6٪ من غير المنتسبين أو اللادينيين، 4٪ من الكاثوليكية، 3٪ من التقاليد الرئيسية أو الإنجيلية الپروتستانتية. حسب العرق، في عام 2014، كان 38٪ من البيض غير اللاتينيين (بما في ذلك العرب والإيرانيون، ارتفاعًا من 32٪ في عام 2007) ، و 28٪ كانوا آسيويين (معظمهم الهنود، الپاكستانيون، والبنگلادشيون، صعوداً من 20٪ في 2007)، 28٪ كانوا من السود (أقل من 32٪)، 4٪ من أصل إسپاني (أقل من 7٪)، و 3٪ من العرق المختلط أو غيره (أقل من 7٪). منذ عام 2007، قلت نسبة السود، في حين نمت نسب البيض والآسيويين، ويرجع ذلك أساساً إلى الهجرة لأن معظم المسلمين السود كانوا من الأمريكيين السود.[21]
من ناحية أخرى، وفقاً لبيانات المسح الاجتماعي العام في الولايات المتحدة 32٪ ممن نشأوا كمسلمين لم يعودوا يعتنقون الإسلام في مرحلة البلوغ، و 18٪ لا يحملون أي هوية دينية.[22] ووفقًا لمركز پيو للأبحاث، فإن عدد الأمريكيين المتحولين دينياً إلى الإسلام يساوي تقريباً عدد الأمريكيين المسلمين الذين تركوا الدين.[23]
تمركز السكان
تم إحصاء عدد 2.595 مليون مسلم في جميع أنحاء الولايات المتحدة في عام 2010،[24] كما شكل السكان المسلمون 0.6٪ من سكان الولايات المتحدة وفقًا لفريد زكريا نقلاً عن مركز پيو للأبحاث، 2010.[25]
حسب الولاية
الولاية | النسبة[26] |
---|---|
إلينوي | 1.5% |
ڤرجينيا | 1.2% |
نيويورك | 0.5% |
نيوجرزي | 1% |
تكساس | 0.2% |
مشيگن | 0.3% |
فلوريدا | 0.1% |
دلاوير | 0.8% |
كاليفورنيا | 0.1% |
پنسيلڤانيا | 0.1% |
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
المؤسسات الإسلامية
تنتشر المساجد وأماكن الصلاة في معظم أنحاء الولايات المتحدة ويتراوح عددها بين 350 – 400 مسجد ومصلى. تنقسم المساجد وأمامن الصلاة إلى ثلاثة أنماط.
النمط الأول: تضم المساجد اتي بنيت على الطراز الإسلامي وعددها أكثر من 15 مسجداً.
النمط الثاني: عبارة عن أماكن صلاة تتبع الطراز الإسلامي وأقيمت بجهود ذاتية وهي مصليات مؤقتة تقيمها (جالية) حتى تتمكن من بناء مسجد مستقل لأداء الصلاة.
النمط الثالث: عبارة عن أماكن مخصصة لصلاة المسلمين بالجامعات الأميركية وتشرف على هذه الأماكن منظمة الطلاب المسلمين بالولايات المتحدة ولها 19 فرعاً بالولايات المنحدة وكندا.
الشعائر الإسلامية
في 11 مارس 2020، صوت مجلس مدينة پاترسون، ثالث أكبر مدن ولاية نيوجرزي الأمريكية على رفع الآذان للصلاة عبر مكبرات الصوت. بموجب هذا القرار، يُسمح برفع الآذان، عبر مكبرات الصوت من المساجد ما بين الساعة 6 صباحاً حتى 10 مساءاً بارتفاع صوت محدد وبما لا يتجاوز خمس دقائق. يبلغ عدد مسلمي پاترسون حوالي 30.000 من إجمالي سكان المدينة البالغ عددهم 146.000 نسمة تقريباً.[27]
وبذلك أصبحت پاترسون المدينة الثالثة التي تسمح بالآذان، بعد هامتراميك وديربورن، مشيگن، وكلاهما في ولاية مشيگن الأمريكية.
المراكز الإسلامية
توجد المراكز الإسلامية في واشنطن، ونيويورك، ولوس أنجلس، وهاملتون، أيوا، وفولز تشرش، ڤرجينيا، وفي ولاية جورجيا، ودترويت، وتوليدو (اوهايو)، وألبوكركه، نيو مكسيكو.
الثقافة
التعليم الإسلامي
أنواع المدارس الإسلامية :
مدارس العطلة الأسبوعية :عددها حوالي 400 مدرسة تدرس أبناء المسلمين في أثناء العطلة الأسبوعية.
مدارس المعسكرات الصيفية :عددها حوالي 200 مركز، يدرب الأطفال على السلوك الإسلامي وممارسة شعائر دينهم باسلوب عملي.
الأكاديمية الإسلامية السعودية في واشنطن : تأسست عام (1404 هـ - 1984 م) هدفها تعليم أبناء المسلمين إلى جانب المنهج العام في الولايات المتحدة.
المدارس الدينية الإسلامية :تدرس الطالب منهج إسلامي إلى جانب مناهج التعليم العام في الولايات المتحدة.
معهد الدراسات الإسلامية في لوس انجلوس : تأسس في سنة 1975 م لتزويد المسلمين ببرامج مكثفة للدراسات الإسلامية.
مدارس الأخت كلارا :أنشأت هذه المدارس الهيئة الإسلامية الأمريكية ،تضم مناهجها الدراسات الإسلامية واللغة العربية.
المدارس العامة :توجد في تجمعات المسلمين حيث تدرس اللغة العربية في المدارس الحكومية.
السياسة
المنظمات الإسلامية في الولايات المتحدة
- الجمعية الإسلامية الإمريكية وهي خليفة منظمة أمة الإسلام وأيضا تعرف بالمسلمين السود ومنظمه المجتمع الإسلامي الإمريكي وتعترف بزعامه وريث الدين محمد التاريخيه وعدد أعضائها يتراوح بين 2-3 مليون مسلم وهي أكبر منظمه في الولايات المتحدة.
- الجمعية الإسلامية لأمريكا الشمالية وهي عباره عن اتحاد لمنظمات المهاجرين المسلمين وأغلب أعضاءها من المهاجريين ومن المرجح ان يكون عدد أعضاءها تجاوز منظمه المجتمع الإسلامي الغمريكي حيث أن عدد كبير من المساجد المستقلة أنتكمت لريتها كما أن أكبر تجمع للمسلمين في الولايات المتحده يحدث عند تجمع أعضاءها مره سنويا
- الدائرة الإسلامية لأمريكا الشمالية
• المجلس الأعلي الإسلامي الإمريكي
- المجلس الإسلامي لإمريكا الشماليه
- اتحاد الطلبه المسلمين مركز المعلومات الإسلامي
- رابطة الشباب المسلم في أمريكا
- مجلس الجمعيات الإسلامية
- الغرفة التجارية الإسلامية في الولايات المتحدة
- المعهد الأمريكي للشؤون الإسلامية
- الوقف الإسلامي في أمريكا الشمالية
- مؤسسة العلوم الطبية الإسلامية
- مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية
السجون الأمريكية والإسلام
حيث يقول مايكل والر وإن المسلمون في السجون عددهم حوالي 350,000 سجين ويشكلون نسبه 17%-20% من عدد السجناء معظمهم أفارقه أمريكين حيث أن 80 % من المساجين الذين يبحثون عن ملاذ لحياتهم والأيمان يتحولون للإسلام.
الآراء عن أمريكا والإسلام
انطباعات الشعب الأمريكي عن الإسلام
أفاد مسح وطني أجراه مركز پيو للأبحاث ومنتدى پيو حول الدين والحياة العامة في عام 2003 أن نسبة الأمريكيين الذين لديهم وجهة نظر غير مواتية للإسلام زادت بنقطة مئوية واحدة بين عامي 2002 و 2003 إلى 34٪، ثم بنقطتين أخريين في عام 2005 حتى تصبح النسبة 36٪. في الوقت نفسه، انخفضت النسبة المئوية التي ردت على أن الإسلام كان أكثر ميلًا لتشجيع العنف من الديانات الأخرى من 44٪ في يوليو 2003 إلى 36٪ في يوليو 2005.[28]
استطلاع نيوزويك للأمريكيين غير المسلمين، يوليو 2007[29] | ||
---|---|---|
العبارة | موافق | غير موافق |
المسلمون في الولايات المتحدة موالين للولايات المتحدة كما هم للإسلام |
40% | 32% |
المسلمون لا يتغاضون عن العنف | 63% | |
القرآن لا يتغاضى عن العنف | 40% | 28% |
الثقافة الإسلامية لا تمجد الانتحار |
49% | 41% |
المسلمون الأمريكيون "مسالمين" أكثر من غير الأمريكيين |
52% | 7% |
يتم استهداف المسلمين بشكل غير عادل من قبل تطبيق القانون |
38% | 52% |
تعارض الاعتقالات الجماعية للمسلمين | 60% | 25% |
يجب السماح للطلاب المسلمين لارتداء الحجاب |
69% | 23% |
سيصوت لمسلم مؤهل لمنصب سياسي |
45% | 45% |
أظهر استطلاع پيو في يوليو 2005 أيضاً أن 59٪ من البالغين الأمريكيين ينظرون إلى الإسلام على أنه "مختلف تماماً عن دينهم"، بانخفاض نقطة مئوية واحدة عن عام 2003. وفي نفس الاستطلاع، كان لدى 55٪ رأي مؤيد للأمريكيين المسلمين، بزيادة أربع نقاط مئوية عن 51٪ في يوليو 2003.[28] Aأظهر استطلاع أجرته جامعة كورنيل في ديسمبر 2004 أن 47٪ من الأمريكيين يعتقدون أن الدين الإسلامي أكثر ميلاً من غيره لتشجيع العنف بين معتنقيه.[30]
أظهر استطلاع أجرته شبكة سي بي إس في أبريل 2006 ذلك، من حيث الأديان.[31]
- 58٪ من الأمريكيين لديهم مواقف إيجابية تجاه پروتستانتية / وآخرون مسيحيون
- 48٪ يؤيدون الكنيسة الكاثوليكية
- 47% يؤيدون اليهودية
- 31% يؤيدون الأصولية المسيحية
- 20% يؤيدون المورمونية
- 19% يؤيدون الإسلام
- 8% يؤيدون العلمولوجيا
يظهر استطلاع پيو ذلك، من حيث الأتباع[28]
- 77% من الأمريكيين لديهم آراء إيجابية تجاه اليهود
- 73% يؤيدون الكاثوليك
- 57% يؤيدون المسيحيون الإنجيليون
- 55% يؤيدون المسلمون
- 35% يؤيدون الملحدين
انطباعات المسلمين الأمريكان عن الولايات المتحدة
استطلاع آراء PEW حول المجتمع الأمريكي [32] | ||
---|---|---|
العبارة | مسلمين الولايات المتحدة |
عامة الناس |
توافق على أنه بإمكان المرء المضي قدماً بالعمل الجاد |
71% | 64% |
قيِّم مجتمعهم على أنه "ممتاز" أو "جيد" |
72% | 82% |
الوضع المالي الشخصي ممتاز أو جيد |
42% | 49% |
راضٍ عن حالة الولايات المتحدة. |
38% | 32% |
في استطلاع عام 2007 بعنوان "الأمريكيون المسلمون": الطبقة الوسطى ومعظم التيار الرئيسي، وجد مركز پيو للأبحاث أن المسلمين الأمريكيين
مستوعبون إلى حد كبير، سعداء بحياتهم، ومعتدلون فيما يتعلق بالعديد من القضايا التي قسمت المسلمين والغربيين حول العالم.[32]
قال 47٪ من المستطلعين إنهم يعتبرون أنفسهم مسلمين أولاً وأميركيين ثانياً. ومع ذلك، تمت مقارنة هذا بـ 81٪ من مسلمي بريطانيا و 69٪ من مسلمي ألمانيا، عند طرح السؤال المماثل. يوجد تفاوت مماثل في الدخل، نسبة المسلمين الأمريكيين الذين يعيشون في فقر أعلى بنسبة 2٪ من عموم السكان، مقارنة بـ 18٪ تفاوت للمسلمين الفرنسيين و 29٪ فارق بين المسلمين الإسپان.[32]
حياة المسلم الأمريكي بعد هجمات 11 سبتمبر
بعد أحداث 11 سبتمبر 2001، شهدت أمريكا زيادة في عدد جرائم الكراهية المرتكبة ضد الأشخاص الذين يُنظر إليهم على أنهم مسلمون، ولا سيما أولئك المنحدرين من أصول شرق أوسطية وجنوب آسيوية. تم توثيق أكثر من 20 فعلاً من أفعال التمييز والعنف في فترة ما بعد 11 سبتمبر من قبل وزارة العدل الأمريكية.[33] بعض هذه الأعمال كانت ضد مسلمين يعيشون في أمريكا، كما كانت هناك أفعال أخرى ضد أولئك المتهمين بأنهم مسلمون، مثل السيخ، وأشخاص من خلفيات عربية وجنوب آسيوية[33] Aوجد منشور في مجلة علم النفس الاجتماعي التطبيقي دليلاً على أن عدد الهجمات ضد المسلمين في أمريكا في عام 2001 ارتفع من 354 إلى 1501 بعد 11 سبتمبر.[34] في العام نفسه، أفاد المعهد العربي الأمريكي عن زيادة في جرائم الكراهية ضد المسلمين تتراوح من التمييز وتدمير الممتلكات الخاصة إلى التهديدات والاعتداءات العنيفة، التي أسفر بعضها عن وفيات.[35][36][37]
التطرف الجهادي
الخوف من الإسلام
في 15 ديسمبر 2021، أقال مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية (كير)، أكبر منظمة للدفاع عن المسلمين في الولايات المتحدة، مدير فرعه في أوهايو بعد اتهامات بإرسال معلومات سرية إلى منظمة معادية للمسلمين. وقال المجلس في بيان إن "مديره في أوهايو رومين إقبال اعترف بالعمل مع منظمة المشروع الاستقصائي حول الإرهاب (آي.بي.تي)، التي تصف نفسها بأنها (مركز بيانات حول الجماعات الإرهابية الإسلامية المتطرفة)، عندما جرت مواجهته بأدلة ارتكابه لمخالفات". وقال قادة المجلس في بيان منفصل اليوم التالي إن "هذه الخيانة وانتهاك الثقة جرى التخطيط لها ولأهدافها منذ سنوات".[38]
وزعمت منظمة آي.بي.تي في بيان لها أن للمجلس علاقات مع حركة حماس الفلسطينية، قائلة إنها "لن تتردد في كشف وفضح النشاط الإسلامي المتطرف على الأراضي الأمريكية من قبل مجموعات مثل مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية الذي يهدد أمننا القومي"، بينما ينفي المجلس وجود أي علاقات له بحماس. وأوضح المجلس في بيانه أنه استأجر مختصاً في الطب الشرعي من الخارج للتحقيق في الأدلة التي تلقاها العام الماضي على أن منظمة "آي.بي.تي" حاولت التسلل إلى منظمات إسلامية أمريكية.
وأضاف أن المختص أبلغه في نوفمبر 2021 بأن إقبال كان يتبادل مع "آي.بي.تي" المعلومات "خلسة" ومنها محادثات مسجلة وخطط استراتيجية ورسائل بريد إلكتروني خاصة. وتابع أن الأدلة التي تلقاها العام الماضي أظهرت أن (آي.بي.تي) كانت "تتواصل وتقدم المساعدات للمخابرات الإسرائيلية مع مكتب رئيس الوزراء آنذاك بنيامين نتنياهو".
انظر أيضاً
- الإسلام في أمريكا اللاتينية
- إسلاموفوبيا
- دراسات الشتات
- Hyphenated American
- الإسلام في الشتات الأفريقي
- مسلمون لاتينيون
- قائمة المسلمين الأمريكان
- قائمة مساجد الولايات المتحدة
- قائمة الموضوعات المتعلقة بالإسلام والمسلمين
- خط زمني لتاريخ الإسلام
- المسلمون الغربيون
- الإسلام والپروتوستنتية
- جريمة الشرف في الولايات المتحدة
مرئيات
الهامش
- ^ أ ب Religious Composition by Country, 2010 Archived مارس 29, 2016 at Wikiwix Pew Research (Washington DC, April 2015)
- ^ أ ب "New estimates show U.S. Muslim population continues to grow". Pew Research Center. January 3, 2018. Retrieved August 16, 2018.
- ^ أ ب خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةdiouf
- ^ Tweed, Thomas A. "Islam in America: From African Slaves to Malcolm X". National Humanities Center. Archived from the original on July 16, 2009. Retrieved July 21, 2009.
- ^ أ ب Manseau, Peter (February 9, 2015). "The Muslims of Early America". The New York Times. Archived from the original on February 11, 2015. Retrieved February 12, 2015.
An estimated 20 percent of enslaved Africans were Muslims, and many sought to recreate the communities they had known.
- ^ Curtis, Muslims in America, p. 119
- ^ أ ب Edward E Curtis. Muslims in America: A short history. Oxford University Press. pp. 28–30.
- ^ أ ب Edward E Curtis. Muslims in America: A short history. Oxford University Press.
- ^ أ ب Wilgoren, Jodi (2001-10-22). "A NATION CHALLENGED: AMERICAN MUSLIMS; Islam Attracts Converts By the Thousand, Drawn Before and After Attacks". The New York Times (in الإنجليزية الأمريكية). ISSN 0362-4331. Retrieved 2021-03-25.
- ^ Waller, J. Michael (October 14, 2003). "Statement of J. Michael Waller, Annenberg Professor of International Communication, Institute of World Politics, Before the Subcommittee on Terrorism, Technology and Homeland Security, Senate Committee on the Judiciary". United States Senate. Archived from the original on May 27, 2012. Retrieved January 19, 2017.
- ^ "Federal Bureau of Investigation – Congressional Testimony". Archived from the original on September 25, 2006.
- ^ United States Senate, Committee on the Judiciary, Testimony of Mr. Paul Rogers, President of the American Correctional Chaplains Association, October 12, 2003 Judiciary.senate.gov Archived أغسطس 28, 2008 at the Wayback Machine
- ^ "Special Report: A Review of the Federal Bureau of Prisons' Selection of Muslim Religious Services Providers – Full Report" (PDF). Archived (PDF) from the original on May 30, 2009. Retrieved December 6, 2011.
- ^ "Tom W. Smith, Estimating the Muslim Population in the United States, New York, The American Jewish Committee, October 2001". Ajc.org. Archived from the original on February 6, 2006. Retrieved December 6, 2011.
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةautogenerated8
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةautogenerated3
- ^ "American Muslim Demographics – Muslim American Populations Outreach Programs". Allied-media.com. Archived from the original on November 6, 2011. Retrieved December 6, 2011.
- ^ Number of Muslims in the United States[Usurped!] at Adherents.com. Retrieved January 6, 2006.
- ^ Private studies fuel debate over size of U.S. Muslim population Archived ديسمبر 12, 2004 at the Wayback Machine – Pittsburgh Post-Gazette. October 28, 2001.
- ^ "Demographics". Archived from the original on April 26, 2013. Retrieved May 2, 2013.
- ^ "America's Changing Religious Landscape". Pew Research. May 12, 2015. Archived from the original on June 23, 2016. Retrieved May 15, 2015.
- ^ Darren E. Sherkat (22 June 2015). "Losing Their Religion: When Muslim Immigrants Leave Islam". Foreign Affairs. Archived from the original on 2018-11-29. Retrieved 2016-09-18.
- ^ Besheer Mohamed; Elizabeth Pobrebarac Sciupac (26 January 2018). "The share of Americans who leave Islam is offset by those who become Muslim". Pew Research Center. Archived from the original on 16 May 2019. Retrieved 11 February 2020.
- ^ "Statistics on Religion in America Report – Pew Forum on Religion & Public Life". Archived from the original on February 8, 2013. Retrieved March 5, 2015.
- ^ "Region: Americas". Pew Research Center's Religion & Public Life Project. January 27, 2011. Archived from the original on March 8, 2015. Retrieved March 5, 2015.
- ^ Barooah, Jahnabi (June 27, 2012). "PHOTOS: Most And Least Muslim States In America". Huffington Post. Archived from the original on June 15, 2013.
- ^ "Paterson: 3rd US city greenlights Muslim call to prayer". yenisafak.com. 2020-03-11. Retrieved 2020-03-11.
- ^ أ ب ت Views of Muslim-Americans hold steady after London Bombings - Pew Research Center. 26 July 2005
- ^ The latest NEWSWEEK Poll paints a complicated portrait of attitudes toward America's Muslims.
- ^ Restrictions on Civil Liberties, Views of Islam, & Muslim Americans - Cornell University. December 2005
- ^ Poll news CBS.
- ^ أ ب ت Muslim Americans: Middle Class and Mostly MainstreamPDF (656 KB), Pew Research Center, 22 May 2007
- ^ أ ب "Civil Rights Division Post-9/11 Enforcement and Outreach". U.S. Department of Justice. Archived from the original on November 11, 2013.
- ^ Oswald, Debra L. (2005). "Understanding Anti-Arab Reactions Post-9/11: The Role of Threats, Social Categories, and Personal Ideologies". Journal of Applied Social Psychology. 35 (9): 1775–1799. doi:10.1111/j.1559-1816.2005.tb02195.x.
- ^ "Humanitykingdom.com" (PDF). Archived from the original (PDF) on September 26, 2007. Retrieved December 6, 2011.
- ^ Nieves, Evelyn (October 6, 2001). "Slain Arab-American May Have Been Hate-Crime Victim". The New York Times.
- ^ Siddiqui, Habib (January 8, 2005). "Home / Articles / Is there a solution to racism? – Media Monitors Network (MMN)". Usa.mediamonitors.net. Archived from the original on March 20, 2012. Retrieved December 6, 2011.
- ^ "مجلس "كير" يقيل مدير فرعه في أوهايو الأمريكية بتهمة التجسس لصالح منظمة معادية للمسلمين وإسرائيل". روسيا اليوم. 2021-12-16. Retrieved 2021-12-16.
المصادر
- الأقليات المسلمة في الأمريكتين والبحر الكاريبي – سيد عبد المجيد بكر.
- هذه أمريكا – زين الدين عبد المقصود.
- الإسلام في أمريكا – لويس كوتسمان.
- المسلمون في أروبا وأمريكا الشمالية – على المنتصر الكناني.
وصلات خارجية
- al-Ahari El, Muhammed, Early Muslim Settlers 1500-1850
- Muslims Widely Seen As Facing Discrimination.
- Information of Muslim Communities and Events in the greater Los Angeles area.
- Islamic Center of Beverly Hills
- Rashdan, Abdelrahman Politicking US Muslims: How Can US Muslims Change Realities - Interview with Dr. Salah Soltan IslamOnline.net
- "The Diversity of Muslims in the United States: Views as Americans" United States Institute of Peace Special Report, February 2006
- What Goes First for American Muslims: A Guide to A Better-engaged Community
- Survey of U.S. Muslim population studies
- What Every Political Leader in America and the West should Know about the Arab-Islamic World
- An Oral History of Islam in Pittsburgh
- "American Muslims Strive to Become Model Citizens" By Marc Hujer and Daniel Steinvorth, Spiegel Online, September 13, 2007
- TIME 'Muslim in America' Photo Essay By Ziyah Gafic
- US Muslims - Special Coverage IslamOnline.net
- African-American Muslims: The American Values of Islam
- Timeline of Islam in the United States
- A Brief History of Islam in the United States
- The Islamic Community In The United States: Historical
- Muslim Americans Survey of Muslim Americans
- American Muslims Demographics
- Untapped American Muslim Consumers Market: DinarStandard
- Image detailing concentrations of Muslim centres throughout the USA
- Map showing Muslims as a percentage of all residents, 2000 Valparaiso University, 2002
- Profile on Islam in the United States www.euro-islam.info