أپولو

(تم التحويل من أپولون)
Apollo
God of oracles, healing, archery, music and arts, sunlight, knowledge, herds and flocks, and protection of the young
عضو في the Twelve Olympians and the Dii Consentes
Apollo of the Belvedere.jpg
Apollo Belvedere, c. 120–140 CE
المسكنMount Olympus
الكوكبSun
الرمزLyre, laurel wreath, python, raven, swan, bow and arrows
DaySunday (hēmérā Apóllōnos)
معلومات شخصية
الأبوانZeus and Leto
الأشقاءArtemis, Aeacus, Angelos, Aphrodite, Ares, Athena, Dionysus, Eileithyia, Enyo, Eris, Ersa, Hebe, Helen of Troy, Hephaestus, Heracles, Hermes, Minos, Pandia, Persephone, Perseus, Rhadamanthus, the Graces, the Horae, the Litae, the Muses, the Moirai
الأنجالAsclepius, Aristaeus, Corybantes, Hymenaeus, Apollonis, Amphiaraus, Anius, Apis, Cycnus, Eurydice, Hector, Linus of Thrace, Lycomedes, Melaneus, Melite, Miletus, Mopsus, Oaxes, Oncius, Orpheus, Troilus, Phemonoe, Philammon, Tenerus, Trophonius, and various others
الآلهة المكافئة
المكافئ EgyptianHorus

الديانة اليونانية القديمة
Caduceus.svg

مذاهب أساسية
تعدد الآلهة · الأساطير · Hubris
Orthopraxy · Reciprocity · الفضيلة
الطقوس

أمفيدروميا · ياترومانتس
فارماكوس · المعابد
Votive Offerings · Animal sacrifice

آلهة
الاولمپيون الاثنى عشر:
آرس · أرتميس · أفروديت · أبولو
أثينا · دميتر · هيرا · هستيا
هرمس · هفستس · پوسايدون · زيوس
---
الآلهة الأزلية:
Aether · كاوس · خرونوس · إربوس
گايا · همرا · نيكس · ترتاروس · أورانوس
---
الآلهة الأصغر:
ديونيسس · إروس · هبه · Hecate · هليوس
هراقليس · إيريس · سلنه · پان · Nike
نصوص
Argonautica · إلياذة · اوديسة
Theogony · الأعمال والأيام
انظر أيضا:
انزواء الشرك الهليني
Hellenic Polytheistic Reconstructionism
Supreme Council of Ethnikoi Hellenes
 ع  ن  ت

أپولـّو (Apollo)، عند الاغريق هو، إله الشمس، إله الموسيقى، إله الرماية( و ليس إله الحرب )، إله الشعر، إله الرسم، إله النبوءة، أله الوباء و الشفاء، إله العناية بالحيوان، إله التألق، إله الحراثة. يملك جمال ورجولة خالدة.

وهو ابن الاله زيوس (مادة) والإلهة ليتو والأخّ التوأم لأرتميس. وكان مقر عبادته بجزيرة دلفي باليونان.

طبقا لإلياذة هوميروس، ضرب أبولو أسهم الطاعون إلى المعسكر اليوناني. وكون أبولو إله الشفاء الديني كان يسمح للقتلة وأصحاب الأعمال اللاأخلاقية بفعل طقوس تنقية و توبة.

البجع مقدّس عند أبولو (تقول أحد الأساطير بأنّ أبولو كان يطير على ظهر بجعة إلى أرض هيبربوريانز حيث كان يقضي شهور الشتاء بينهم)، و الذئب والدولفين أيضا مقدسين عنده.

يملك القوس والسهام، وعلى رأسه تاج غار، ويملك قيثارة ومضرب. لكن ملكيته الأكثر شهرة هي الحامل الثلاثي، رمز سلطاته النبوية.

أبولو كان يعبد في كافة أنحاء العالم اليوناني، في ديلفي كلّ أربع سنوات كانت تعقد ألعاب بيثيان على شرفه. كان له العديد من الألقاب، أبولو بيثيان (اسمه في دلفي)، أپولو أپوتروپايوس Apotropaeus (أبولو الذي يتفادى الشرّ)، و أپولو نيمفيگيتس Nymphegetes (أبولو الذي يعتني بالحوريات). كإله الرعاة كان عنده لقب Lukeios أيضا (من lykos؛ ذئب)، يحمي القطعان من الذئب، و Nomius (من المراعي، يعود إلى الرعاة).

ترجح الأساطير أنه ولد في جزيرة ديلوس الواقعة في بحر إيجة، وأن عبادته انطلقت من تلك الجزيرة إلى اليونان وآسيا الصغرى. ويقال إنه بنى بيديه أسوار طروادة وناصَرَ الطرواديين، وأوقع الخصومة بين أخيل وأگاممنون، في حين كانت بقية الآلهة يناصرون الإغريق.

كانت له وظائف متعدّدة فقد عُبد في البدء إلهاً للشمس ولقّب «فيبوس» أي الساطع، ولهذا اللقب مغزاه عند الشعراء والفنانين. وكان يُعد إلهاً لكل ما هو خيِّر وجميل، كحفظ النظام واحترام القانون وإسعاد الناس وشفاء المرضى وتطهير المذنبين وإبادة الجرذان والزواحف؛ لذا تعددت نعوته وألقابه، ومنها أبولون بيثيون لقتله البيثون Python (ثعبان ضخم) ولكنه، مع ذلك، كان مخوفاً، يعاقب الخارجين على الأنظمة والقوانين الدينية فيرميهم بسهامه، ويرسل الجوائح والأوبئة ليعاقب بعض المدن.. فإذا المؤمنون به دائماً بين رجائه ومخافته. وكان كذلك إلهاً للموسيقى والشعر ورئيساً لأخواته التسع ربات الإلهام اللواتي كن يقمن معه في قمة البرناس. ويرى الفيلسوف نيتشه أنه يمثّل التفكير والحكمة والتأمل بينما يمثّل ديونيسوس الوَلَه الديني.

وكانت مدينة دلفي أعظم مركز لعبادته وتلقّي إلهامه، حيث تقوم على خدمته كاهنة اسمها «بيثيا» تتلقى إلهامه في طقوس معينة ثم تؤديه إلى الناس وتكشف لهم في أثناء وَجْدها بعض النبوءات مما تفوه به من عبارات وأشعار. وكان لكهنته نفوذ كبير في حياة اليونان السياسية والاجتماعية لأن وحيه يعد تعبيراً عن إرادة والده زيوس Zeus.

انتقلت عبادته إلى إيطالية فعبده الأتروسكيون ثم الرومان، واتسعت في عهد أغسطس الذي اتخذه إلهاً، وبنى له معبداً في «تل البلاتين» شكراً له لأنه أظفره على أنطونيوس وكليوباترة في معركة أكتيوم.

وقد أضفى عليه الشاعران «هسيود» و«بندار» بعض السّمات الإنسانية من حبه للموسيقى والشعر والرقص وعشقه بعض الغانيات مثل «كورونيس» التي ولدت منه «إسكولاب» إله الطب. ومن زوجاته الإلهيات الحورية «دافنه» التي هربت منه جزعاً، وتحولت شجرة غار، فضفر من أغصانها إكليلاً لرأسه؛ ومنهن أيضاً «كاليوپه» ربّة الموسيقى التي ولدت «اورفيوس» فوَرِث عن والديه الشعر والموسيقى والقيثارة.

تظهر رسوم أبولون كثيراً على الأواني الإغريقية حيث يبدو عازفاً على القيثارة أو بصحبة ربات الإلهام أو أمام أسوار طروادة.. ووُجدت لـه تماثيل ومجموعات نحتية جميلة نفّذها نحّاتون عظام مثل «فيدياس» و«براكسيتيل» و«برنان». ومُثِّل في العصر الوسيط رامياً للسهام. أما في عصر النهضة فقد غدا موضوعاً أثيراً لدى الفنانين. وصوّره «دورر» إلهاً للشمس وجعل منه «رافائيل» مثالاً أعلى للجمال الذّكري.[1]

كونه إله المستعمرين، كان أبولو يوجه الكهنه في دلفي لإعطاء توجيه قدسي، حيث يقرر إتجاه الإستكشافات والفتوحات. كان هذا أثناء قمة عصر الإستعمار حوالي في 750-550 ق.م. حيث كان لقبه الرئيسي Archigetes (زعيم المستعمرين). طبقا لأحد الأساطير، كان أبولو هو الذي ساعد المستعمرين الكريتيين أو الأركاديين على العثور على مدينة طروادة.

لكنّه لم يكن الإله المهذب دائما، النساء الاتي لاحقهن يصعب عليهن التكلم عما حصل معهن بسببه، إما بسبب المسخ أو ما هو أسواء. دافني تحولت إلى شجرة غار و كليتيا تحولت إلى عبّاد شمس.

الوفيّات المفاجئة ليست مستبعدة حيثما حل. لا تحاول التنافس معه في الموسيقى؛ المسكين مارسياس كبير السن سلخ حيّا. الملك الكبير السن ميداس نال آذان حمار. كاساندرا لم تحصل على أي فرصة هي الأخرى، ، ولم يكن لطيف جدا مع عرّافة كوماي، حيث منحها الخلود وأبقى سنها يتقدم.


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

أصل الاسم

أپولو، جصية من پومپي، القرن الأول الميلادي

Apollo (Attic, Ionic، واليونانية الهومرية: Ἀπόλλων, Apollōn (GEN Ἀπόλλωνος); Doric: Ἀπέλλων, Apellōn; Arcadocypriot: Ἀπείλων, Apeilōn; Aeolic: Ἄπλουν, Aploun; لاتينية: Apollō)

الاسم أپولو—unlike the related older name Paean—is generally not found in the Linear B (Mycenean Greek) texts, although there is a possible attestation in the lacunose form ]pe-rjo-[ (Linear B: ]𐀟𐁊-[) on the KN E 842 tablet,[2][3][4] though it has also been suggested that the name might actually read "Hyperion" ([u]-pe-rjo-[ne]).[5]

The etymology of the name is uncertain. The spelling Ἀπόλλων (el in Classical Attic) had almost superseded all other forms by the beginning of the common era, but the Doric form, Apellon (Ἀπέλλων), is more archaic, as it is derived from an earlier *Ἀπέλjων. It probably is a cognate to the Doric month Apellaios (Ἀπελλαῖος),[6] and the offerings apellaia (ἀπελλαῖα) at the initiation of the young men during the family-festival apellai (ἀπέλλαι).[7][8] According to some scholars, the words are derived from the Doric word apella (ἀπέλλα), which originally meant "wall," "fence for animals" and later "assembly within the limits of the square."[9][10] Apella (Ἀπέλλα) is the name of the popular assembly in Sparta,[9] corresponding to the ecclesia (ἐκκλησία). R. S. P. Beekes rejected the connection of the theonym with the noun apellai and suggested a Pre-Greek proto-form *Apalyun.[11]

Several instances of popular etymology are attested by ancient authors. Thus, the Greeks most often associated Apollo's name with the Greek verb ἀπόλλυμι (apollymi), "to destroy".[12] Plato in Cratylus connects the name with ἀπόλυσις (apolysis), "redemption", with ἀπόλουσις (apolousis), "purification", and with ἁπλοῦν ([h]aploun), "simple",[13] in particular in reference to the Thessalian form of the name, Ἄπλουν, and finally with Ἀειβάλλων (aeiballon), "ever-shooting". Hesychius connects the name Apollo with the Doric ἀπέλλα (apella), which means "assembly", so that Apollo would be the god of political life, and he also gives the explanation σηκός (sekos), "fold", in which case Apollo would be the god of flocks and herds.[14] In the ancient Macedonian language πέλλα (pella) means "stone,"[15] and some toponyms may be derived from this word: Πέλλα (Pella,[16] the capital of ancient Macedonia) and Πελλήνη (Pellēnē/Pellene).[17]

The Hittite form Apaliunas (dx-ap-pa-li-u-na-aš) is attested in the Manapa-Tarhunta letter.[18] The Hittite testimony reflects an early form *Apeljōn, which may also be surmised from the comparison of Cypriot Ἀπείλων with Doric Ἀπέλλων.[19] The name of the Lydian god Qλdãns /kʷʎðãns/ may reflect an earlier /kʷalyán-/ before palatalization, syncope, and the pre-Lydian sound change *y > d.[20] Note the labiovelar in place of the labial /p/ found in pre-Doric Ἀπέλjων and Hittite Apaliunas.

A Luwian etymology suggested for Apaliunas makes Apollo "The One of Entrapment", perhaps in the sense of "Hunter".[21]


الكنى اليونانية الرومانية

Apollo's chief epithet was Phoebus ( /ˈfbəs/ FEE-bəs; Φοῖβος, Phoibos el), literally "bright".[22] It was very commonly used by both the Greeks and Romans for Apollo's role as the god of light. Like other Greek deities, he had a number of others applied to him, reflecting the variety of roles, duties, and aspects ascribed to the god. However, while Apollo has a great number of appellations in Greek myth, only a few occur in Latin literature.

الشمس


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الذئب

الأصل والميلاد

Apollo's birthplace was Mount Cynthus on the island of Delos.


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

مكان العبادة

Delphi and Actium were his primary places of worship.[26][27]

Apollo sculpture, Palazzo Giusti Verona, Mannerist art with typical contrapposto
William Birnie Rhind, Apollo (1889–1894), pediment sculpture, former Sun Life Building, Renfield Street Glasgow

الشافي من الأمراض

المؤسس والحامي

النبوءة والحقيقة

الموسيقى والفنون

الرماية

المظهر

  • Acersecomes (Ακερσεκόμης, Akersekómēs), "he who has unshorn hair", the eternal ephebe.[41]
  • Chrysocomes ( /krˈsɒkməs/ cry-SOH-koh-miss; Χρυσοκόμης, Khrusokómēs), literally "he who has golden hair."

الأمازونات

الكنى الكلتية وألقاب العبادة

Apollo was worshipped throughout the Roman Empire. In the traditionally Celtic lands, he was most often seen as a healing and sun god. He was often equated with Celtic gods of similar character.[43]

الأصول

Omphalos in the Museum of Delphi

Apollo is considered the most Hellenic (Greek) of the Olympian gods.[52][53][54]

The cult centers of Apollo in Greece, Delphi and Delos, date from the 8th century BCE. The Delos sanctuary was primarily dedicated to Artemis, Apollo's twin sister. At Delphi, Apollo was venerated as the slayer of the monstrous serpent Python. For the Greeks, Apollo was the most Greek of all the gods, and through the centuries he acquired different functions. In Archaic Greece he was the prophet, the oracular god who in older times was connected with "healing". In Classical Greece he was the god of light and of music, but in popular religion he had a strong function to keep away evil.[55] Walter Burkert discerned three components in the prehistory of Apollo worship, which he termed "a Dorian-northwest Greek component, a Cretan-Minoan component, and a Syro-Hittite component."[56]

الشافي والحامي من الشياطين

Apollo Victorious over the Python by Pietro Francavilla (1591), depicting Apollo's victory over the serpent Python[57] (The Walters Art Museum)

In classical times, his major function in popular religion was to keep away evil, and he was therefore called "apotropaios" (ἀποτρόπαιος, "averting evil") and "alexikakos" (ἀλεξίκακος "keeping off ill"; from v. ἀλέξω + n. κακόν).[58] Apollo also had many epithets relating to his function as a healer. Some commonly-used examples are "paion" (παιών literally "healer" or "helper")[59] "epikourios" (ἐπικούριος, "succouring"), "oulios" (οὔλιος, "healer, baleful")[60] and "loimios" (λοίμιος, "of the plague"). In later writers, the word, "paion", usually spelled "Paean", becomes a mere epithet of Apollo in his capacity as a god of healing.[61]

Apollo in his aspect of "healer" has a connection to the primitive god Paean (Παιών-Παιήων), who did not have a cult of his own. Paean serves as the healer of the gods in the Iliad, and seems to have originated in a pre-Greek religion.[62] It is suggested, though unconfirmed, that he is connected to the Mycenaean figure pa-ja-wo-ne (Linear B: 𐀞𐀊𐀺𐀚).[63][64][65] Paean was the personification of holy songs sung by "seer-doctors" (ἰατρομάντεις), which were supposed to cure disease.[66]

Homer illustrated Paeon the god and the song both of apotropaic thanksgiving or triumph.[67] Such songs were originally addressed to Apollo and afterwards to other gods: to Dionysus, to Apollo Helios, to Apollo's son Asclepius the healer. About the 4th century BCE, the paean became merely a formula of adulation; its object was either to implore protection against disease and misfortune or to offer thanks after such protection had been rendered. It was in this way that Apollo had become recognized as the god of music. Apollo's role as the slayer of the Python led to his association with battle and victory; hence it became the Roman custom for a paean to be sung by an army on the march and before entering into battle, when a fleet left the harbour, and also after a victory had been won.

In the Iliad, Apollo is the healer under the gods, but he is also the bringer of disease and death with his arrows, similar to the function of the Vedic god of disease Rudra.[68] He sends a plague (λοιμός) to the Achaeans. Knowing that Apollo can prevent a recurrence of the plague he sent, they purify themselves in a ritual and offer him a large sacrifice of cows, called a hecatomb.[69]

الأصل الدوري

The Homeric Hymn to Apollo depicts Apollo as an intruder from the north.[70] The connection with the northern-dwelling Dorians and their initiation festival apellai is reinforced by the month Apellaios in northwest Greek calendars.[71] The family-festival was dedicated to Apollo (Doric: Ἀπέλλων).[72] Apellaios is the month of these rites, and Apellon is the "megistos kouros" (the great Kouros).[73] However it can explain only the Doric type of the name, which is connected with the Ancient Macedonian word "pella" (Pella), stone. Stones played an important part in the cult of the god, especially in the oracular shrine of Delphi (Omphalos).[74][75]

الأصل المينوي

Ornamented golden Minoan labrys

George Huxley regarded the identification of Apollo with the Minoan deity Paiawon, worshipped in Crete, to have originated at Delphi.[76] In the Homeric Hymn, Apollo appeared as a dolphin and carried Cretan priests to Delphi, where they evidently transferred their religious practices. Apollo Delphinios or Delphidios was a sea-god especially worshipped in Crete and in the islands.[77] Apollo's sister Artemis, who was the Greek goddess of hunting, is identified with Britomartis (Diktynna), the Minoan "Mistress of the animals". In her earliest depictions she was accompanied by the "Master of the animals", a bow-wielding god of hunting whose name has been lost; aspects of this figure may have been absorbed into the more popular Apollo.[78]

الأصل الأناضولي

Illustration of a coin of Apollo Agyieus from Ambracia

A non-Greek origin of Apollo has long been assumed in scholarship.[6] The name of Apollo's mother Leto has Lydian origin, and she was worshipped on the coasts of Asia Minor. The inspiration oracular cult was probably introduced into Greece from Anatolia, which is the origin of Sibyl, and where some of the oldest oracular shrines originated. Omens, symbols, purifications, and exorcisms appear in old Assyro-Babylonian texts. These rituals were spread into the empire of the Hittites, and from there into Greece.[79]

Homer pictures Apollo on the side of the Trojans, fighting against the Achaeans, during the Trojan War. He is pictured as a terrible god, less trusted by the Greeks than other gods. The god seems to be related to Appaliunas, a tutelary god of Wilusa (Troy) in Asia Minor, but the word is not complete.[80] The stones found in front of the gates of Homeric Troy were the symbols of Apollo. A western Anatolian origin may also be bolstered by references to the parallel worship of Artimus (Artemis) and Qλdãns, whose name may be cognate with the Hittite and Doric forms, in surviving Lydian texts.[81] However, recent scholars have cast doubt on the identification of Qλdãns with Apollo.[82]

The Greeks gave to him the name ἀγυιεύς agyieus as the protector god of public places and houses who wards off evil and his symbol was a tapered stone or column.[83] However, while usually Greek festivals were celebrated at the full moon, all the feasts of Apollo were celebrated on the seventh day of the month, and the emphasis given to that day (sibutu) indicates a Babylonian origin.[84]

الهندو-أوروبي الأوّلي

The Vedic Rudra has some similar functions to Apollo. The terrible god is called "the archer" and the bow is also an attribute of Shiva.[85] Rudra could bring diseases with his arrows, but he was able to free people of them and his alternative Shiva is a healer physician god.[86] However the Indo-European component of Apollo does not explain his strong relation with omens, exorcisms, and with the oracular cult.

عبادة العرافة

Columns of the Temple of Apollo at Delphi, Greece
Oracular tripod

Unusually among the Olympic deities, Apollo had two cult sites that had widespread influence: Delos and Delphi. In cult practice, Delian Apollo and Pythian Apollo (the Apollo of Delphi) were so distinct that they might both have shrines in the same locality.[54] Lycia was sacred to the god, for this Apollo was also called Lycian.[87][88] Apollo's cult was already fully established when written sources commenced, about 650 BCE. Apollo became extremely important to the Greek world as an oracular deity in the archaic period, and the frequency of theophoric names such as Apollodorus or Apollonios and cities named Apollonia testify to his popularity. Oracular sanctuaries to Apollo were established in other sites. In the 2nd and 3rd century CE, those at Didyma and Claros pronounced the so-called "theological oracles", in which Apollo confirms that all deities are aspects or servants of an all-encompassing, highest deity. "In the 3rd century, Apollo fell silent. Julian the Apostate (359–361) tried to revive the Delphic oracle, but failed."[6]

أضرحة العرافة

أسود ديلوس

Apollo had a famous oracle in Delphi, and other notable ones in Claros and Didyma. His oracular shrine in Abae in Phocis, where he bore the toponymic epithet Abaeus (Ἀπόλλων Ἀβαῖος, Apollon Abaios), was important enough to be consulted by Croesus.[89] His oracular shrines include:

  • Abae in Phocis.
  • Bassae in the Peloponnese.
  • At Clarus, on the west coast of Asia Minor; as at Delphi a holy spring which gave off a pneuma, from which the priests drank.
  • In Corinth, the Oracle of Corinth came from the town of Tenea, from prisoners supposedly taken in the Trojan War.
  • At Khyrse, in Troad, the temple was built for Apollo Smintheus.
  • In Delos, there was an oracle to the Delian Apollo, during summer. The Hieron (Sanctuary) of Apollo adjacent to the Sacred Lake, was the place where the god was said to have been born.
  • In Delphi, the Pythia became filled with the pneuma of Apollo, said to come from a spring inside the Adyton.
  • In Didyma, an oracle on the coast of Anatolia, south west of Lydian (Luwian) Sardis, in which priests from the lineage of the Branchidae received inspiration by drinking from a healing spring located in the temple. Was believed to have been founded by Branchus, son or lover of Apollo.
  • In Hierapolis Bambyce, Syria (modern Manbij), according to the treatise De Dea Syria, the sanctuary of the Syrian Goddess contained a robed and bearded image of Apollo. Divination was based on spontaneous movements of this image.[90]
  • At Patara, in Lycia, there was a seasonal winter oracle of Apollo, said to have been the place where the god went from Delos. As at Delphi the oracle at Patara was a woman.
  • In Segesta in Sicily.

Oracles were also given by sons of Apollo.

  • In Oropus, north of Athens, the oracle Amphiaraus, was said to be the son of Apollo; Oropus also had a sacred spring.
  • in Labadea, 20 miles (32 km) east of Delphi, Trophonius, another son of Apollo, killed his brother and fled to the cave where he was also afterwards consulted as an oracle.

معابد أپولو

Partial view of the temple of Apollo Epikurios (healer) at Bassae in southern Greece

Many temples were dedicated to Apollo in Greece and the Greek colonies. They show the spread of the cult of Apollo and the evolution of Greek architecture, which was mostly based on the rightness of form and on mathematical relations. Some of the earliest temples, especially in Crete, do not belong to any Greek order. It seems that the first peripteral temples were rectangular wooden structures. The different wooden elements were considered divine, and their forms were preserved in the marble or stone elements of the temples of Doric order. The Greeks used standard types because they believed that the world of objects was a series of typical forms which could be represented in several instances. The temples should be canonic, and the architects were trying to achieve this esthetic perfection.[91] From the earliest times there were certain rules strictly observed in rectangular peripteral and prostyle buildings. The first buildings were built narrowly in order to hold the roof, and when the dimensions changed some mathematical relations became necessary in order to keep the original forms. This probably influenced the theory of numbers of Pythagoras, who believed that behind the appearance of things there was the permanent principle of mathematics.[92]

The Doric order dominated during the 6th and the 5th century BC but there was a mathematical problem regarding the position of the triglyphs, which could not be solved without changing the original forms. The order was almost abandoned for the Ionic order, but the Ionic capital also posed an insoluble problem at the corner of a temple. Both orders were abandoned for the Corinthian order gradually during the Hellenistic age and under Rome.

The most important temples are:

Greek temples

Temple of the Delians at Delos, dedicated to Apollo (478 BC). 19th-century pen-and-wash restoration.
Temple of Apollo Smintheus in Çanakkale Province, Turkey
  • Thebes, Greece: The oldest temple probably dedicated to Apollo Ismenius was built in the 9th century BC. It seems that it was a curvilinear building. The Doric temple was built in the early 7th century BC, but only some small parts have been found.[93] A festival called Daphnephoria was celebrated every ninth year in honour of Apollo Ismenius (or Galaxius). The people held laurel branches (daphnai), and at the head of the procession walked a youth (chosen priest of Apollo), who was called "daphnephoros".[94]
  • Eretria: According to the Homeric hymn to Apollo, the god arrived on the plain, seeking for a location to establish its oracle. The first temple of Apollo Daphnephoros, "Apollo, laurel-bearer", or "carrying off Daphne", is dated to 800 BC. The temple was curvilinear hecatombedon (a hundred feet). In a smaller building were kept the bases of the laurel branches which were used for the first building. Another temple probably peripteral was built in the 7th century BC, with an inner row of wooden columns over its Geometric predecessor. It was rebuilt peripteral around 510 BC, with the stylobate measuring 21.00 x 43.00 m. The number of pteron column was 6 x 14.[95][96]
  • Dreros (Crete). The temple of Apollo Delphinios dates from the 7th century BC, or probably from the middle of the 8th century BC. According to the legend, Apollo appeared as a dolphin, and carried Cretan priests to the port of Delphi.[97] The dimensions of the plan are 10.70 x 24.00 m and the building was not peripteral. It contains column-bases of the Minoan type, which may be considered as the predecessors of the Doric columns.[98]
  • Gortyn (Crete). A temple of Pythian Apollo, was built in the 7th century BC. The plan measured 19.00 x 16.70 m and it was not peripteral. The walls were solid, made from limestone, and there was a single door on the east side.
  • Thermon (West Greece): The Doric temple of Apollo Thermios, was built in the middle of the 7th century BC. It was built on an older curvilinear building dating perhaps from the 10th century, on which a peristyle was added. The temple was narrow, and the number of pteron columns (probably wooden) was 5 x 15. There was a single row of inner columns. It measures 12.13 x 38.23 m at the stylobate, which was made from stones.[99]
Floor plan of the temple of Apollo, Corinth
  • Corinth: A Doric temple was built in the 6th century BC. The temple's stylobate measures 21.36 x 53.30 m, and the number of pteron columns was 6 x 15. There was a double row of inner columns. The style is similar to the Temple of Alcmeonidae at Delphi.[100] The Corinthians were considered to be the inventors of the Doric order.[99]
  • Napes (Lesbos): An Aeolic temple probably of Apollo Napaios was built in the 7th century BC. Some special capitals with floral ornament have been found, which are called Aeolic, and it seems that they were borrowed from the East.[101]
  • Cyrene, Libya: The oldest Doric temple of Apollo was built in 600 BCح. 600 BC. The number of pteron columns was 6 x 11, and it measures 16.75 x 30.05 m at the stylobate. There was a double row of sixteen inner columns on stylobates. The capitals were made from stone.[101]
  • Naukratis: An Ionic temple was built in the early 6th century BC. Only some fragments have been found and the earlier ones, made from limestone, are identified among the oldest of the Ionic order.[102]
Floor plan of the temple of Apollo, Syracuse
  • Syracuse, Sicily: A Doric temple was built at the beginning of the 6th century BC. The temple's stylobate measures 21.47 x 55.36 m and the number of pteron columns was 6 x 17. It was the first temple in Greek west built completely out of stone. A second row of columns were added, obtaining the effect of an inner porch.[103]
  • Selinus (Sicily):The Doric Temple C dates from 550 BC, and it was probably dedicated to Apollo. The temple's stylobate measures 10.48 x 41.63 m and the number of pteron columns was 6 x 17. There was a portico with a second row of columns, which is also attested for the temple at Syracuse.[104]
  • Delphi: The first temple dedicated to Apollo, was built in the 7th century BC. According to the legend, it was wooden made of laurel branches. The "Temple of Alcmeonidae" was built in 513 BCح. 513 BC and it is the oldest Doric temple with significant marble elements. The temple's stylobate measures 21.65 x 58.00 m, and the number of pteron columns as 6 x 15.[105] A fest similar with Apollo's fest at Thebes, Greece was celebrated every nine years. A boy was sent to the temple, who walked on the sacred road and returned carrying a laurel branch (dopnephoros). The maidens participated with joyful songs.[94]
  • Chios: An Ionic temple of Apollo Phanaios was built at the end of the 6th century BC. Only some small parts have been found and the capitals had floral ornament.[101]
  • Abae (Phocis). The temple was destroyed by the Persians in the invasion of Xerxes in 480 BC, and later by the Boeotians. It was rebuilt by Hadrian.[106] The oracle was in use from early Mycenaean times to the Roman period, and shows the continuity of Mycenaean and Classical Greek religion.[107]
Floor plan of the Temple of Apollo at Bassae
  • Bassae (Peloponnesus): A temple dedicated to Apollo Epikourios ("Apollo the helper"), was built in 430 BC, designed by Iktinos. It combined Doric and Ionic elements, and the earliest use of a column with a Corinthian capital in the middle.[108] The temple is of a relatively modest size, with the stylobate measuring 14.5 x 38.3 metres[109] containing a Doric peristyle of 6 x 15 columns. The roof left a central space open to admit light and air.
  • Delos: A temple probably dedicated to Apollo and not peripteral, was built in the late 7th century BC, with a plan measuring 10.00 x 15.60 m. The Doric Great temple of Apollo, was built in 475 BCح. 475 BC. The temple's stylobate measures 13.72 x 29.78 m, and the number of pteron columns as 6 x 13. Marble was extensively used.[101]
  • Ambracia: A Doric peripteral temple dedicated to Apollo Pythios Sotir was built in 500 BC, at the centre of the Greek city Arta. Only some parts have been found, and it seems that the temple was built on earlier sanctuaries dedicated to Apollo. The temple measures 20.75 x 44.00 m at the stylobate. The foundation which supported the statue of the god, still exists.[110]
Temple of Apollo, Didyma
  • Didyma (near Miletus): The gigantic Ionic temple of Apollo Didymaios started around 540 BC. The construction ceased and then it was restarted in 330 BC. The temple is dipteral, with an outer row of 10 x 21 columns, and it measures 28.90 x 80.75 m at the stylobate.[111]
  • Clarus (near ancient Colophon): According to the legend, the famous seer Calchas, on his return from Troy, came to Clarus. He challenged the seer Mopsus, and died when he lost.[112] The Doric temple of Apollo Clarius was probably built in the 3rd century BC., and it was peripteral with 6 x 11 columns. It was reconstructed at the end of the Hellenistic period, and later from the emperor Hadrian but Pausanias claims that it was still incomplete in the 2nd century BC.[113]
  • Hamaxitus (Troad): In the Iliad, Chryses the priest of Apollo, addresses the god with the epithet Smintheus (Lord of Mice), related to the god's ancient role as bringer of the disease (plague). Recent excavations indicate that the Hellenistic temple of Apollo Smintheus was constructed in 150–125 BC, but the symbol of the mouse god was used on coinage probably from the 4th century .[114] The temple measures 40.00 x 23.00 m at the stylobate, and the number of pteron columns was 8 x 14.[115]
  • Pythion (باليونانية قديمة: Πύθιον), this was the name of a shrine of Apollo at Athens near the Ilisos river. It was created by Peisistratos, and tripods were placed there by those who had won in the cyclic chorus at the Thargelia.[116]
  • Setae (Lydia): The temple of Apollo Aksyros located in the city.[117]
  • Apollonia Pontica: There were two temples of Apollo Healer in the city. One from the Late Archaic period and the other from the Early Classical period.[118]
  • Ikaros island in the Persian Gulf (modern Failaka Island): There was a temple of Apollo on the island.[119]
  • Argos in Cyprus: there was a temple of Apollo Erithios (Ἐριθίου Ἀπόλλωνος ἱερῷ).[120]
  • The temple and oracle of Apollo at Eutresis.[33]

Etruscan and Roman temples

  • Veii (Etruria): The temple of Apollo was built in the late 6th century BC, indicating the spread of Apollo's culture (Aplu) in Etruria. There was a prostyle porch, which is called Tuscan, and a triple cella 18.50 m wide.[121]
  • Falerii Veteres (Etruria): A temple of Apollo was built probably in the 4th–3rd century BC. Parts of a terracotta capital, and a terracotta base have been found. It seems that the Etruscan columns were derived from the archaic Doric.[121] A cult of Apollo Soranus is attested by one inscription found near Falerii.[122]
  • Pompeii (Italy): The cult of Apollo was widespread in the region of Campania since the 6th century BC. The temple was built in 120 BC, but its beginnings lie in the 6th century BC. It was reconstructed after an earthquake in AD 63. It demonstrates a mixing of styles which formed the basis of Roman architecture. The columns in front of the cella formed a Tuscan prostyle porch, and the cella is situated unusually far back. The peripteral colonnade of 48 Ionic columns was placed in such a way that the emphasis was given to the front side.[123]
  • Rome: The temple of Apollo Sosianus and the temple of Apollo Medicus. The first temple building dates to 431 BC, and was dedicated to Apollo Medicus (the doctor), after a plague of 433 BC.[124] It was rebuilt by Gaius Sosius, probably in 34 BC. Only three columns with Corinthian capitals exist today. It seems that the cult of Apollo had existed in this area since at least to the mid-5th century BC.[125]
  • Rome: The temple of Apollo Palatinus was located on the Palatine hill within the sacred boundary of the city. It was dedicated by Augustus in 28 BC. The façade of the original temple was Ionic and it was constructed from solid blocks of marble. Many famous statues by Greek masters were on display in and around the temple, including a marble statue of the god at the entrance and a statue of Apollo in the cella.[126]
  • Melite (modern Mdina, Malta): A Temple of Apollo was built in the city in the 2nd century AD. Its remains were discovered in the 18th century, and many of its architectural fragments were dispersed among private collections or reworked into new sculptures. Parts of the temple's podium were rediscovered in 2002.[127]

الأساطير

العشيقات

Apollo and the Muses, by Robert Sanderson

Apollo is said to have been the lover of all nine Muses, and not being able to choose one of them, he decided to remain unwed. He fathered the Corybantes by the Muse Thalia.[128] By Calliope, he had Hymenaios, Ialemus, Orpheus[129] and Linus. Alternatively, Linus was said to be the son of Apollo and either Urania or Terpsichore.

In the Great Eoiae that is attributed to Hesoid, Scylla is the daughter of Apollo and Hecate.[130]

Cyrene was a Thessalian princess whom Apollo loved. In her honor, he built the city Cyrene and made her its ruler. She was later granted longevity by Apollo who turned her into a nymph. The couple had two sons, Aristaeus, and Idmon.

Evadne was a nymph daughter of Poseidon and a lover of Apollo. They had a son, Iamos. During the time of the childbirth, Apollo sent Eileithyia, the goddess of childbirth to assist her.

Rhoeo, a princess of the island of Naxos was loved by Apollo. Out of affection for her, Apollo turned her sisters into goddesses. On the island Delos she bore Apollo a son named Anius. Not wanting to have the child, she entrusted the infant to Apollo and left. Apollo raised and educated the child on his own.

Ourea, a daughter of Poseidon, fell in love with Apollo when he and Poseidon were serving the Trojan king Laomedon. They both united on the day the walls of Troy were built. She bore to Apollo a son, whom Apollo named Ileus, after the city of his birth, Ilion (Troy). Ileus was very dear to Apollo.[131]

Thero, daughter of Phylas, a maiden as beautiful as the moonbeams, was loved by the radiant Apollo, and she loved him in return. Through their union, she became the mother of Chaeron, who was famed as "the tamer of horses". He later built the city Chaeronea.[132]

Hyrie or Thyrie was the mother of Cycnus. Apollo turned both the mother and son into swans when they jumped into a lake and tried to kill themselves.[133]

Hecuba was the wife of King Priam of Troy, and Apollo had a son with her named Troilus. An oracle prophesied that Troy would not be defeated as long as Troilus reached the age of twenty alive. He was ambushed and killed by Achilleus, and Apollo avenged his death by killing Achilles. After the sack of Troy, Hecuba was taken to Lycia by Apollo.[134]

Coronis was daughter of Phlegyas, King of the Lapiths. While pregnant with Asclepius, Coronis fell in love with Ischys, son of Elatus and slept with him. When Apollo found out about her infidelity through his prophetic powers or thanks to his raven who informed him, he sent his sister, Artemis, to kill Coronis. Apollo rescued the baby by cutting open Coronis' belly and gave it to the centaur Chiron to raise.

Dryope, the daughter of Dryops, was impregnated by Apollo in the form of a snake. She gave birth to a son named Amphissus.[135]

In Euripides' play Ion, Apollo fathered Ion by Creusa, wife of Xuthus. He used his powers to conceal her pregnancy from her father. Later, when Creusa left Ion to die in the wild, Apollo asked Hermes to save the child and bring him to the oracle at Delphi, where he was raised by a priestess.

Apollo loved and kidnapped an Oceanid nymph, Melia. Her father Oceanus sent one of his sons, Caanthus, to find her, but Caanthus could not take her back from Apollo, so he burned Apollo's sanctuary. In retaliation, Apollo shot and killed Caanthus.[136]

العشاق الذكور

Apollo and Hyacinthus, by Carlo Cesio
Death of Hyacinth, by Alexander Kiselyov, 1850–1900

Hyacinth (or Hyacinthus), a beautiful and athletic Spartan prince, was one of Apollo's favourite lovers.[137] The pair was practicing throwing the discus when a discus thrown by Apollo was blown off course by the jealous Zephyrus and struck Hyacinthus in the head, killing him instantly. Apollo is said to be filled with grief. Out of Hyacinthus' blood, Apollo created a flower named after him as a memorial to his death, and his tears stained the flower petals with the interjection αἰαῖ, meaning alas.[138] He was later resurrected and taken to heaven. The festival Hyacinthia was a national celebration of Sparta, which commemorated the death and rebirth of Hyacinthus.[139]

Another male lover was Cyparissus, a descendant of Heracles. Apollo gave him a tame deer as a companion but Cyparissus accidentally killed it with a javelin as it lay asleep in the undergrowth. Cyparissus was so saddened by its death that he asked Apollo to let his tears fall forever. Apollo granted the request by turning him into the Cypress named after him, which was said to be a sad tree because the sap forms droplets like tears on the trunk.[140]

Apollo and Cyparissus, by Jean-Pierre Granger (1779–1840)

Admetus, the king of Pherae, was also Apollo's lover.[141][142] During his exile, which lasted either for one year or nine years,[143] Apollo served Admetus as a herdsman. The romantic nature of their relationship was first described by Callimachus of Alexandria, who wrote that Apollo was "fired with love" for Admetus.[144] Plutarch lists Admetus as one of Apollo's lovers and says that Apollo served Admetus because he doted upon him.[145] Latin poet Ovid in his Ars Amatoria said that even though he was a god, Apollo forsook his pride and stayed in as a servant for the sake of Admetus.[146] Tibullus describes Apollo's love to the king as servitium amoris (slavery of love) and asserts that Apollo became his servant not by force but by choice. He would also make cheese and serve it to Admetus. His domestic actions caused embarrassment to his family.[147]

Apollo visiting Admetus, by Nicolas-Antoine Taunay, 19th century

Oh how often his sister (Diana) blushed at meeting her brother as he carried a young calf through the fields!....often Latona lamented when she saw her son's disheveled locks which were admired even by Juno, his step-mother...[148]

When Admetus wanted to marry princess Alcestis, Apollo provided a chariot pulled by a lion and a boar he had tamed. This satisfied Alcestis' father and he let Admetus marry his daughter. Further, Apollo saved the king from Artemis' wrath and also convinced the Moirai to postpone Admetus' death once.

Branchus, a shepherd, one day came across Apollo in the woods. Captivated by the god's beauty, he kissed Apollo. Apollo requited his affections and wanting to reward him, bestowed prophetic skills on him. His descendants, the Branchides, were an influential clan of prophets.[149]

Other male lovers of Apollo include:

الأطفال

Apollo sired many children, from mortal women and nymphs as well as the goddesses. His children grew up to be physicians, musicians, poets, seers or archers. Many of his sons founded new cities and became kings.

Apollo entrusting Chiron with the education of Aescalapius

Asclepius is the most famous son of Apollo. His skills as a physician surpassed that of Apollo's. Zeus killed him for bringing back the dead, but upon Apollo's request, he was resurrected as a god. Aristaeus was placed under the care of Chiron after his birth. He became the god of beekeeping, cheese-making, animal husbandry and more. He was ultimately given immortality for the benefits he bestowed upon humanity. The Corybantes were spear-clashing, dancing demigods.

The sons of Apollo who participated in the Trojan War include the Trojan princes Hector and Troilus, as well as Tenes, the king of Tenedos, all three of whom were killed by Achilles over the course of the war.

Apollo's children who became musicians and bards include Orpheus, Linus, Ialemus, Hymenaeus, Philammon, Eumolpus and Eleuther. Apollo fathered 3 daughters, Apollonis, Borysthenis and Cephisso, who formed a group of minor Muses, the "Musa Apollonides".[158] They were nicknamed Nete, Mese and Hypate after the highest, middle and lowest strings of his lyre.[بحاجة لمصدر] Phemonoe was a seer and poet who was the inventor of Hexameter.

Apis, Idmon, Iamus, Tenerus, Mopsus, Galeus, Telmessus and others were gifted seers. Anius, Pythaeus and Ismenus lived as high priests. Most of them were trained by Apollo himself.

Arabus, Delphos, Dryops, Miletos, Tenes, Epidaurus, Ceos, Lycoras, Syrus, Pisus, Marathus, Megarus, Patarus, Acraepheus, Cicon, Chaeron and many other sons of Apollo, under the guidance of his words, founded eponymous cities.

He also had a son by Agathippe who was named Chrysorrhoas who was a mechanic artist.[159] His other daughters include Eurynome, Chariclo wife of Chiron, Eurydice the wife of Orpheus, Eriopis, famous for her beautiful hair, Melite the heroine, Pamphile the silk weaver, Parthenos, and by some accounts, Phoebe, Hilyra and Scylla. Apollo turned Parthenos into a constellation after her early death.

Additionally, Apollo fostered and educated Chiron, the centaur who later became the greatest teacher and educated many demigods, including Apollo's sons. Apollo also fostered Carnus, the son of Zeus and Europa.

Offspring Mother
Amphithemis (Garamas) Acacallis [160]
Caphauras [161]
Miletus [162]
Naxos [163]
Oaxes [164]
Phylacides [165]
Philander [166]
Eleuther Aethusa [167]
Chios Aganippe [168]
Linus (possibly) Alciope [169]
Oaxes Anchiale [170]
Miletus Areia[171] or Deione
Eumolpus (possibly) Astycome, nymph [172]
Asclepius (possibly) Arsinoe
Eriopis
Arabus Babylo [173]
Orpheus Calliope [174]
Ialemus [175]
Linus Calliope or Aethusa or Urania[176] or Terpsichore, or father not Apollo
Delphus Celaeno[177] or Melaina or Thyia (or son of Poseidon, not Apollo)
Philammon Chione[178] or Leuconoe[176] or Philonis
Coronus Chrysorthe [179]
Parthenos Chrysothemis [180]
Asclepius Coronis [181]
Leo Coryceia [161]
Lycorus (Lycoreus) [182]
Ion Creusa [183]
Aristaeus Cyrene [184]
Agetes [161]
Autuchus [185]
Idmon
Nomius [161]
The Curetes Danais, Cretan nymph [186]
Telmessus Daughter of Antenor
Dryops Dia [187]
Amphissus Dryope [188]
Agreus Euboea [176]
Linus (possibly) Euterpe
Iamus Evadne [189]
Scylla Hecate [190]
Amphiaraus Hypermnestra [191]
Troilus Hecuba
Hector [192]
Cycnus Hyria (Thyria) [193]
Eicadius Lycia[194] [195]
Patarus [196]
Mopsus Manto
Ismenus Melia [197]
Tenerus [198]
Phagrus Othreis [199]
Cynnes Parnethia, nymph [200]
Lycomedes Parthenope [201]
Cinyras Pharnace
Dorus Phthia[202]
Laodocus
Polypoetes
Tenes Procleia [203]
Linus of Argos Psamathe
The Corybantes Rhetia (nymph) or Thalia, or father not Apollo
Anius Rhoeo [204]
Ceos Rhodoessa, nymph [205][206]
Cicon Rhodope [207][208]
Syrus Sinope [209]
Centaurus Stilbe
Lapithes
Aineus
Zeuxippus Syllis[210] / Hyllis
Hymenaeus Terpsichore[211] or Urania[212] or Clio[213]
Galeus Themisto [214]
Chaeron Thero [215]
Ileus Ourea [176]
Trophonius Wife of Erginus
Ptous Zeuxippe [216]
Acraepheus mothers not mentioned [217]
Chariclo [218]
Erymanthus
Eurynome [219]
Marathus (eponym of Marathon) [220]
Megarus [221]
Melaneus [222]
Melite
Oncius [223][224]
Pamphila [219]
Phemonoe
Pisus [225]
Pytheus [219]
Younger Muses (Cephisso, Apollonis, Borysthenis) [226]

قصص أبولو

تجوالات لاتونا

لاتونا من بنات التيتان ربة الظلام. وكانت رائعة الجمال لدرجة أن جوبيتر نفسه وقع في هواها، وبذا أثارت غضب جونو، التي لم تصفح عنها قط. وكلما سنحت لها فرصة لعقابها، أنزلت بها صورة من صور العقاب.

ولدت لاتونا لجوبيتر توءَمين هما: أبولو إله الشمس وديانا ربة القمر، فأخذت لاتونا طفليها بين ذراعيها، وهامت على وجهها تجوب البلاد متنقلة من مدينة إلى مدينة، تلاحقها باستمرار غيرة جونو التي كانت تعلم بالعظمة المستقبلة لطفلَي لاتونا. وأثار حفيظتها وحقدها أن طفلي منافستها سيَحصُلان على مثل هذه العظمة.

تحملت لاتونا كثيرًا من المشاقِّ أثناء تجوالاتها الطويلة؛ فذات مرة، وهي في لوكيا أبصرت أمامها بركة جميلة من الماء الزلال، تظللها الأشجار. فأسرعت إليها والفرح يملأ قلبها، وهي تحمل طفلَيْها؛ إذ أنهكها التعب وجفَّ حلقها من شدة الظمأ، إلا أنها ما كادت تنحني نحو الماء البارد لتعُبَّ منه ما يروي أُوار ظمئها، حتى التفَّ حولها عدد كبير من الأهلين، ودفعوها بعيدًا عن الماء، ومنعوها الشرب. فأشارت إلى الطفلين اللذين معها، وذكرتهم باسم جوف بأن إكرام الضيف وابن السبيل واجب مقدَّس للآلهة، ولكنهم سخروا منها، ولم يدعوها تقترب من البركة. ولم يقف الأمر عند هذا الحد، وإنما شرع بعضهم يخوض البركة ليعكر ماءها؛ كي يصير غير صالح للشرب.

كان هذا أكثر مما تطيق لاتونا احتماله، فاستشاطت غضبًا، وتذكرت أنها ربة هي نفسها، فأشارت بيدها غاضبة، وصاحت تقول: «لن تتركوا البركة طول حياتكم، أيها القوم! ولتسكن البرك مساكنكم إلى الأبد!» وما إن انتهت من قولها هذا، حتى تحول أولئك الريفيون إلى صورةٍ غريبة. فصارت أيديهم وأجسامهم خضراء، وتفلطحت رءُوسهم، وغدت أصواتهم نقيقًا، ولا يزال نسلهم «الضفادع» يعيش حتى اليوم في البرك الموحلة والعَكِرة المياه.

عاشت لاتونا مع طفليها مدة ما في أودية جبال بيريا، مأوى الموزيات المحبوب، حيث قامت تسع شقيقات بتعليم أبولو فن الموسيقى والغناء إلى أن صار، في الوقت المناسب، ليس تلميذهن، بل أستاذهن، ولكنه لم يحصل بعدُ على القيثارة التي قدَّمها إليه ميركوري فيما بعد. أما ديانا فرُبِّيت في كهف بجبل كونثوس (ولذا أطلق عليها أحيانًا لقب كونثيا). ووكلت حراستها إلى هيكاتي ملكة الساحرات، وكانت ديانا تتجول بحُرِّية في أودية ذلك الجبل، غير هيَّابة ولا خائفة. وتعلمت هناك معرفة وفهم المخلوقات البرية، وعندما اكتمل نمو أبولو وديانا، ذهبا إلى جبل أوليمبوس، واتخذا مكانيهما بين آلهة السماء.

زهرة الخزامى أو السوسن

أحب الأغارقة الإله أبولو أكثر من غيره من الآلهة الآخرين، فنسجوا حوله كثيرًا من الأساطير. كان حامي الرجال، ولا سيما عندما يكونون في شرخ الشباب، وعندما يشتركون في الألعاب الرياضية والمباريات. فتُروى عنه قصة تقول إنه صادَقَ غلامًا اسمه هواكنثوس ابن ملك إسبرطة، وكان هذا الصبي يهوى جميع صنوف الألعاب والرياضيات، فكان أبولو يصحبه في رحلات صيد السمك وصيد الحيوان، ويشترك في جميع الألعاب التي يشترك فيها هواكنثوس. وكان زفيروس، إله الريح الغربية، مولعًا أيضًا بذلك الغلام، وكثيرًا ما حاول كسب عطفه، بيدَ أن الصبي لم يكن ليهتم بأحد غير أبولو.

وذات يوم أخذ أبولو وهواكنثوس يمارسان لعبة قذف الجلة، وكان كل منهما يلعبها ببراعةٍ ومهارة، فكان هذا يقذف الجلة إلى مسافةٍ بعيدة، فيأتي الآخر فيقذفها إلى مسافة أبعد من السابقة، فيعود الأول فيقذفها … وهكذا. غير أن زفيروس تسلل إلى حيث يلعبان، وشرع يراقبهما، وغضَب الغيرة يَستَعِر في نفسه ويملأ قلبه؛ إذ فضَّل هواكنثوس أبولو عليه. وفجأة بلغ غضب زفيروس ذروته، فلم يعد يحتمل تلك الإهانة أكثر من ذلك، فانتظر حتى جاء دور أبولو ليقذف الجلة. وبينما هي تخترق الهواء أمسك بها إله الريح الغربية بقبضته غير المرئية وغيَّر اتجاهها، وأرسلها بقوةٍ قاتلةٍ شطر هواكنثوس. فأصابت القذيفة الثقيلة الصبي في رأسه، فسقط على الأرض فاقدَ الوعي. وعبثًا ضاعت كل جهود أبولو في إعادة الحياة إليه، فحزن عليه أبولو أبلغ الحزن وأَمَرَّه وهو راقد يحتضر. ولما لفَظَ روحه أخذ أبولو جثته بين ذراعيه، ووعده بحياة خالدة.

صاح أبولو يقول للغلام: «ها أنت قد مِتَّ، ولكن ستخرج من دمك زهرة يحبها الجميع.»

ما إن أتم أبولو كلامه، حتى انبثقت من الأرض زهرة رقيقة أرجوانية اللون تشبه الزنبق، وقد نُقش على وريقاتها التويجية الكلمتان «الويل، الويل»، فأطلق الإغريق على هذه الزهرة اسم هواكنث، وهي زهرة الخزامي، ولكنها تسمى اليوم «إيريس» أي زهرة السوسن؛ تكريمًا لإيريس ربة قوس قزح.

أبولو وماربيسا

رفضت الفتاة ماربيسا، ابنة الملك إيفينوس، «حب أبولو»، وقد اتَّصف أبوها بالأنانية، فأراد أن يُبقيها معه طول حياته دون أن يزوِّجها لأي رجل، رغم أنها كانت على قدرٍ عظيمٍ من الفتنة والجمال، ولها كثير من العشاق. وأخيرًا ضاقت حلقة المنافسة بين أولئك المعجبين بها إلى اثنين فقط هما: إيداس، ذلك الشاب النبيل والشجاع، ذو القسمات الحلوة، والرب العظيم أبولو. وكانت ماربيسا تفضِّل منهما إيداس، الذي ألحَّ على والدها في أن يزوجه إياها، بيد أن إيفينوس رفض طلبه في غضب، وهدده بالقتل إن عاد إليه مرةً أخرى.

يئس إيداس من الحصول على ماربيسا كزوجة، إلا أن نبتيون هبَّ إلى نجدته في تلك اللحظة. فقدم إله البحر إلى إيداس عربة عجيبة شدت إليها، ليس أسرع الجياد الموجود على سطح الأرض فحسب، بل وزودها بزوج من الأجنحة لتزيد في سرعتها أيضًا. انتظر إيداس في تلك العربة بجانب البئر التي اعتادت ماربيسا أن تأخذ منها الماء لأسرتها، فلما جاءت أغراها على أن تهرب معه. وما إن صعدت إلى جانبه، حتى انطلقت العربة تسابق الريح، فطار النبأ إلى إيفينوس بما حدث، فركب عربته وهو غاضب أشدَّ الغضب، وخرج من فوره يطاردهما، ولكن عبثًا حاول؛ إذ كان إيداس وماربيسا بعيدَيْن عن متناول يده.

غير أن أبولو لم يقبل أن يحظى إيداس بيدِ ماربيسا بمثل هذه السهولة، فظهر أمام العربة المسرعة، وأمسك بأعنَّة الخيل، وأمر إيداس في غطرسة بأن يتنازل له عن هذه الفتاة. ورغم أن إيداس كان يعلم يقينًا أن حتفه مؤكد، فقد استعدَّ لأن يقاتل من أجلها حتى الموت. ومرةً ثانية خف نبتيون إلى مساعدته، فبينما كان جالسًا إلى جانب جوبيتر في أوليمبوس الشاهق، توسَّل إلى ملك الآلهة والبشر أن يقيم العدل في تلك المنافسة غير المتعادلة. وعلى هذا سمع قصف الرعد يزلزل الجو في نفس اللحظة التي تكلم فيها أبولو.

سمع أبولو هزيمَ الرعد، فانحنى إلى الأرض، وارتجف ذعرًا ووَجَلًا؛ لأنه أدرك علامة جوبيتر. وبعدها جاء صوت جوبيتر نفسه يأمره بقوله: «دع الفتاة تقرر بنفسها بمن تتزوج.»

وهكذا ترافع العاشقان أمام الفتاة: العاشق البشري والإله. فوعدها أبولو بالسعادة الدائمة والعلم بالماضي والحاضر والمستقبل، وأن يكون بمقدورها منح البركة أو اللعنة للبشر، وأن ترفع من تشاء وتسقط من تريد. ثم جاء دور إيداس، فقال في ذلةٍ بالغةٍ إنه لا يستطيع أن يقدم لها أيَّ شيء غير الحب، ولا يمكنه أن يطلب شيئًا سوى الشفقة على شخص يعتبر جمالَها بالنسبة له نورَ الدنيا كلها.

وبينما كان إيداس يتكلم، مدت ماربيسا إليه يدها، وقالت: «وقع اختياري على إيداس؛ لأنني وإياه سنشيخ معًا، وسأظل أحبه ويحبني حتى نبلغ من الكبر عتيًّا. أما أبولو فسيأتي وقت يملني فيه، أنا الإنسانة الذابلة.»

أحنى أبولو رأسه احترامًا لقرارها، ورجع إلى مساكن أوليمبوس غير غاضب، بل حزينًا. بينما سار إيداس وماربيسا معًا ترافقهما السعادة والفرحة.

فايثون وأيسكولابيوس

كان لأبولو ولدان أهلكهما جوف بصواعقه، أولهما فايثون ابن أبولو والحورية كلوميني. رُبِّي كإنسان، ولكن أمه كانت تشير دائمًا نحو السماء، وتقول له إن والده إله الشمس. وعندما أخبر فايثون زملاءَه في اللعب، بهذا سخروا منه، ولم يصدقوا أنه من نسل إلهي، فكان يذهب إلى أمه باكيًا، ويخبرها بما حدث، فتُهدئ من روعه، وتخبره بأنه إذا زار إله الشمس أبولو، فإنه سيعترف بأنه ابنه، ويثبت للعالم طرًّا أنه من ذرية إله.

وبناءً على هذا، خرج فايثون مُيممًا قصر أبولو الكائن على مسافة بعيدة، حيث يلتف مجرى أوقيانوس حول حافة الأرض. فوصل إلى بيت والده، فوجد أباه الإله واقفًا هناك في أثوابه المتلألئة العَطِرة، تحوم حوله الأيام والساعات والفصول والسنون. فدبت الرهبة في قلب ذلك الشاب؛ لما شاهده من عظمة، وأخرس لسانه فلم يستطع الكلام، ولكن إله الشمس أمره بعبارات رقيقة بأن يخبره بما يدور في خلَده.

فقال الغلام متلعثمًا: «هل أنا ابنك حقًّا؟» عندئذٍ أحدق أبولو النظر إلى الغلام، وتعرف على ابنه، فقبَّله واحتفى به كثيرًا.

سأله أبولو ابنه يقول: «ولكن ماذا جاء بك في مثل هذه الرحلة البعيدة؟»

فقص فايثون قصته على أبيه، وطلب منه أن يهبه أمنية.

توسل فايثون إلى أبيه بقوله: «امنحني أن تحقق لي أمنية، وسأكون راضيًا كل الرضا مجرد أمنية واحدة.»

فلما أبصر أبولو الدموع تترقرق في عيني ابنه، وشاهد أمارات المحنة بادية في وجهه، أجابه في الحال إلى ما طلب.

أقسم أبولو هكذا: «ورأس جوبيتر، ستنال أي شيءٍ تطلبه.»

سر فايثون سرورًا عظيمًا، وصاح بسرعةٍ يقول: «دعني أقود عربة الشمس في السماء يومًا واحدًا فحسب.»

فلما سمع أبولو ما قاله ابنه، فزع من فرط جُرأته. وعبثًا حذَّره من الأخطار الجسام التي سيتعرَّض لها، ومن المخاطر المريعة التي تنطوي عليها مثل هذه الرحلة، ومن شراسة الجياد التي عليه أن يسوقها ووحشيتها، ومن الحرارة الشديدة التي ستحيط به، ولكن على الرغم من كل ذلك، ما من شيءٍ أمكن أن يثني فايثون عن عزمه، طالما وعده والدُه.

وهكذا أحضرت الجياد العظيمة في صباح اليوم التالي، وهي تنفثُ اللهب من خياشيمها، وتعض على اللُّجُم في وحشية، فشدت إلى العربة. وعندئذٍ ودع أبولو ابنَه متحسرًا حزينًا، وساعده في الجلوس داخل العربة. وما إن أمسك الغلام بالأعنَّة، حتى انطلقت الجياد تقفز خلال السماء. وعلى الفور تقريبًا أحست تلك الخيول بيدٍ ضعيفةٍ غير مألوفةٍ لها تمسك بالأعنة. وبعد فترةٍ قصيرةٍ جمحت، ولم يستطع فايثون أن يسيطر عليها، وصار مَنْظَر الشمس غريبًا في ذلك اليوم؛ إذ ترتفع العربة أحيانًا إلى علوٍّ بالغٍ وسط السماء، فيشتد البرد على سكان المعمورة أسفلها. وعند مرور العربة فوق أفريقيا انخفضت إلى درجةٍ كبيرةٍ، فاحترقَ كل شخص بتلك القارة.

وأخيرًا بدا كما لو أن الأرض كلها ستتجعَّد وتتحطَّم بواسطة الحرارة الشديدة، فتوسل البشر جميعًا إلى جوبيتر أن يساعدهم. فوضع يده مترددًا على صاعقة، وقذف بها في ترددٍ أيضًا، فاحترق فايثون، وسقطت كتلة من اللهب، كأنه نجم يهوي على الأرض مباشرة. وإذ صارت جياد الشمس بغير قائد، عادت تلهث إلى حظائرها. فحزن أبولو على ابنه حزنًا ما بعده حزن، ورفض الظهور محتجبًا عدة أيام، تاركًا السماء تكسوها السحب السوداء، كما حزنت شقيقات فايثون عليه حزنًا شديدًا، فتحولن إلى أشجار حور.

هذا ما كان من أمر فايثون، أما كيف لقي أيسكولابيوس حتفه، فشيء آخر يختلف عن هذا. كان أيسكولابيوس ابن أبولو والأميرة التسالية كورونيس، التي ماتت أثناء ولادته. فعهد أبولو إلى خيرون، وهو واحد من جنسٍ غريب الشكل من الآلهة يطلق عليهم اسم قنطور، صُوروا على هيئة مخلوقات كل منها نصفه لحصان ونصفه الآخر لرجل، ويقال إنهم كانوا نسل رجل من البشر اسمه إكسيون وإحدى السحب، عُهد إليه بتعليم أيسكولابيوس. وقد حدث في إحدى المناسبات أن أقامت قبيلة اللابيثيين وليمة عرسٍ فخمة دُعي إليها القنطور، فأحدث هؤلاء شغبًا وعاثوا في الحفل فسادًا، فهاجمهم المدعوون الآخرون وطردوهم من وطنهم تساليا. وقد شُغف قدامى المصورين بتصوير هذه المعركة.

كان خيرون هذا أكثر القنطور حكمة وعقلًا ونبلًا، تلقى علومه على يد أبولو وديانا، فبرع في الصيد والطب والموسيقى وفن التنبؤ. وكان معلم كثير من عظماء الأبطال الأغارقة، وحتى في عصورٍ لاحقة، صار ليوناردو دافنشي الذي كان حتى ذلك الوقت من أعظم العباقرة في العالم كله، صار يهذي في بعض الأوقات، ويقول إنه رأى خيرون وتحدث إليه.

لم يبذل خيرون جهدًا لأحدٍ ما أكثر مما بذل لأيسكولابيوس؛ إذ صار ذلك الطفل يزيد عقلًا وحكمةً يومًا بعد يوم. وعندما كبر وبلغ مبالغ الرجال أصبح طبيبًا عظيمًا. ولم يقتصر طبه على شفاء المرضى فحسب، بل رد الحياة إلى رجلٍ ميت ذات مرة. بعد ذلك خشي جوف أن يطرد نمو فن العلاج واتساع أفقه لدى أيسكولابيوس، فيساعد البشر على الإفلات تمامًا من الموت. وعلى ذلك قذفه بصاعقةٍ أردَتْه قتيلًا محترقًا. غير أنه وضعه بعد ذلك بين النجوم في السماء. وكان لأيسكولابيوس ولدان صارا طبيبين أيضًا، ولكنهما لم يبلغا عظمة أبيهما، الذي صار إله الطب، ويُصوَّر عادة يحمل عصا التفَّ حولها ثعبان.

راعي الملك أدميتوس

ملأ موت فايثون أبولو حنقًا ضد جوبيتر، وزاد في ذلك الحنق موت أيسكولابيوس. فلم يقنع أبولو في هذه المرة، بمجرد أفكار الغضب وألفاظه، وإنما أراد بطريقةٍ إلهيةٍ أن يصبَّ جام غضبه على صانعي صواعق جوف الأبرياء، وهم الكوكلوبس ذوو العين الواحدة، الذين يعملون في مصنع حدادة فولكان تحت بركان جبل إتنا. فما كان منه إلا أن أطلق عليهم سهامه القوية فأبادهم، فثارت ثائرة جوبيتر من أجل هذا العمل غير المتصف بالعدل، وصمم على أن ينفي أبولو في ديجور ظلام العالم السفلي، غير أن والدة أبولو تدخلت في الأمر. وأخيرًا اكتفى جوبيتر بأن يعاقبه على شروره، فحُكم عليه بأن يخدم رجلًا من البشر مدة عام كامل.

اختير أدميتوس ملك فيراي في تساليا لشرف أن يكون سيد إله الشمس أبولو. فكلف أدميتوس أبولو بأن يرعى قطعان أغنامه. فدأب أن يجول بالأغنام مدة الاثني عشر شهرًا، متنقلًا على طول شاطئ النهر، وعبر مراعي ذلك الملك. وتقول الأسطورة: إنه لكي يسلي أبولو نفسه تعلم العزف على القيثارة، فسحر بها ألباب جميع مَن سمعوه بموسيقاها العذبة.

وهكذا كان الملك أدميتوس رقيقًا في معاملة أبولو، فتولد عند أبولو شغَفٌ عظيم بسيده البشري أدميتوس، وعقد العزم على أن يساعده في كل أمر، وبكل الطرق الممكنة. فبينما كان أبولو يرعى قطعان أغنام أدميتوس، زاد نتاج هذه الأغنام وتكاثرت بصورةٍ غير عادية، وبلغت أعدادها فوق كل ما كان متوقَّعًا. كما ساعد أبولو أدميتوس في ناحيةٍ أخرى، أراد أدميتوس أن تكون عروسه عذراء فاتنة تدعى ألكستيس ابنة بيلياس أحد أبناء نبتيون. غير أن بيلياس أعلن أنه لن يزوج ابنه لأي رجلٍ إلا إذا جاء يطلب يدها في عربة تجرُّها السباع والخنازير البرية، فيئس أدميتوس؛ لاستحالة تنفيذ هذا المطلب. فلما علم أبولو بشروط بيلياس، خف إلى مساعدة أدميتوس، وجعله يشد إلى عربته الأُسود والخنازير البرية، وساقها إلى قصر بيلياس. وعندئذٍ اضطر هذا الأخير إلى تنفيذ وعده، فصارت ألكستيس زوجة أدميتوس السعيدة.

أدميتوس وألكستيس

وفيما يختص بحياة هذين الزوجين بعد ذلك، تُروَى أسطورة من أجمل الأساطير الإغريقية.

فبعد عدة سنوات من الحياة الزوجية السعيدة، مرض أدميتوس مرضًا خطيرًا ألزَمَه الفراش. وسرعان ما اتضح أن ساعة موته قد دنَتْ، وذهبت كافة جهود ومهارة أطبائه أدراج الرياح. وكذلك لم تُجدِ محاولات أبولو، الذي كان يتوق إلى ردِّ جميل أدميتوس عندما كان أبولو راعيًا عنده، ولكن أبولو ذهب إلى جوبيتر، وطلب منه أن يسدي إليه معروفًا من أجل أدميتوس.

فقال جوبيتر: «إذا كان هناك أي شخصٍ يرغب في أن يموت بدلًا من أدميتوس، يمكن استبدال حياة هذا بذاك، فيطول عمر أدميتوس بمقدار السنوات الباقية من عمر ذلك الذي سيموت مكانه.»

عاد أبولو إلى قصر أدميتوس مبتهجًا يحمل بشرى قرار ملك الآلهة والبشر. فلما دخل القصر وجد أهل أدميتوس وأصدقاءه وأتباعه وجنوده يذرفون الدموع مدرارًا حول الملك. فساد بينهم السكون عندما اقترب أبولو ورفع يده. أعلن إله الشمس الكيفية التي يمكن بها إنقاذ حياة الملك أدميتوس حسب قرار جوبيتر، وفكر أبولو في قرارة نفسه: «من المؤكد أن جميع هؤلاء المحزونين سيتقدمون عن طِيب خاطر للموت، بدلًا من الملك.»

غير أنه بعد أن انتهى أبولو من إعلان قرار جوبيتر، لم يرد أي صوتٍ على كلامه. فاستدار نحو والدي أدميتوس العجوزين، وتوسل إليهما بذل حياتهما من أجل حياة أدميتوس، فرفضا قائلَيْن إنهما يرغبان في التمتع بالأيام القليلة الباقية لهما. فاتجه بعد ذلك إلى أتباعه، الذين كثيرًا ما قادهم أدميتوس في القتال، ثم إلى حاشيته الذين كثيرًا ما أكدوا له في لهجة التملق بأنهم على استعداد لأن يموتوا بدلًا منه لو أصابه أقلُّ مكروه، ولكنهم جميعًا أصموا آذانهم عن توسلات أبولو.

وفي نفس الوقت الذي كان أبولو يناقش فيه أولئك المرائين، ارتفع صوت في وضوحٍ وشجاعة. إنه صوت ألكستيس زوجة الملك.

قالت: «سأموت مسرورة؛ من أجل إنقاذ حياة زوجي.»

ذُعر أبولو لذلك القول.

فصاح فيها أبولو يقول: «ماذا؟! تبذلين حياتك من أجل حياته! فكري كذلك في أطفالك الصغار، وفي أنك ستتركينهم بدونك وبدون أُم، تتركينهم لعناية عالم لا يرحم! من الأفضل أن يموت أدميتوس، من أن تقدمي حياتك فداء عن حياته.»

قال أبولو هذا، واستدار لينصرف، ولكن ألكستيس جرت خلفه، وأخبرته بأنه يجب عليه تنفيذ أمر جوبيتر. وعلى ذلك وافق والحزن يملأ فؤاده، فرقدت ألكستيس على سرير. وبالتدريج أخذ وجهها يمتقع، والقوة تغادر أعضاءها، وأنفاسها تضمحل وتضعف، إلا أنه بينما كانت الحياة تنحسر عن جسمها، عادت في قوة متزايدة إلى أدميتوس. عاد الدم إلى مُحيَّاه، وأحس بالنشاط يدب في أوصاله، وحيويته تتجدد وتسري في أحنائه من قمة رأسه إلى أخمص قدمه. وفي بضع دقائق قام من على السرير الذي كان راقدًا فوقه صحيحًا مُعافًى، وموفور الصحة كما كان أيام شبابه.

أما ألكستيس؛ فكانت راقدة على سريرها تحتضر.

في هذه اللحظة بالذات، حدث انقلاب غريب، فقد شاءت الصدفة أن يمر البطل العظيم هرقل (ستُروى عنه قصص كثيرة في بابٍ لاحق) خلال تساليا في ذلك الوقت، واتجه نحو قصر أدميتوس؛ ليقدم له فروض الاحترام. فلما اقترب من أبواب القصر، دُهش للسكون الغريب المخيم هناك، وأذهله أنه ما من حارس طلب منه أن يقف، وما من خادمٍ أقبل لتحيته، وعندما اقترب إلى مسافة أكثر، سمع البكاء والنحيب ينبعثان من الحجرة التي بها أدميتوس. فاتجه نحو تلك الحجرة، ووقف أمام بابها دون أن ينتبه إليه أحد، وسمع كل ما كان يجري بداخلها.

وبينما هو يصغي إلى عرض ألكستيس السامي، وبينما هو يلاحظ شُحوب الموت يدِب في جسمها، امتلأ إشفاقًا أن تموت مثل هذه المرأة الباسلة. وفي هذه اللحظة سمع حفيفًا، فاستدار حوله، فرأى الموت إلى جانبه تمامًا، وهو شبح يرتدي ثيابًا حالكة السواد، وتقدم الموت يتسلل خلسة يتأهَّب لأن يخطف ألكستيس في قبضته، إلا أن هرقل الذي لم يفزعه أي إرهاب، سواء أكان سماويًّا أو أرضيًّا، أو من الأعماق تحت الأرضية، اعتزم فجأة أن يعمل شيئًا.

صاح هرقل يقول لنفسه: «لن يحدث أبدًا أن يأخذ الموت هذه الروح النبيلة!»

وبينما هو يقول هذا، اندفع إلى الأمام فقبض على الموت، ذلك المادة غير المحسوسة والمشئوم الطالع. وعبثًا حاول الموت الإفلات من قبضة هذا البطل الحديدية، الذي استخدم جميع خداعات المصارعة. وأخيرًا وبعد لَأْيٍ كف الموت عن النضال، وأسلم ألكستيس إلى هرقل. فوضعها البطل بدوره بين ذراعَي زوجها. وعند ذلك تبدل حزن التساليين العميق إلى فرحٍ عظيم، واستحال عويل أطفال ألكستيس الصغار إلى بهجةٍ وجذل، وقدم الجميع الشكر للآلهة ولهرقل.

هكذا عادت الحياة إلى ألكستيس بمعجزة، فعاشت مع زوجها في سعادةٍ وعزٍّ سنواتٍ عديدة، وسُرَّ كل من البشر والآلهة. ولما بلغت سن الشيخوخة أخيرًا ماتت، أما أدميتوس فمات بعدها بوقتٍ غير طويل.

مقتل التنين بوثون والألعاب الرياضية

قتل أبولو وحشًا عملاقًا مفترسًا كان يُلقي الرعب في نفوس الأهلين، فوقره البشر وكرموه تكريمًا عظيمًا.

كان هناك تنِّين متوحش يعيش على جوانب جبل بارناسوس، اسمه بوثون لم يضايق البشر الذي يلتقي بهم في طريقه فحسب، بل وكان يعترض طريق الآلهة أيضًا. فذات مرة رفع هذا التنين رأسه في غضبٍ؛ ليهاجم لاتونا والدة أبولو وديانا. فنادت ابنها لنجدتها، فأسرع أبولو إلى ذلك الجبل، وبحث عن التنين حتى عثَر عليه، فدارت بينهما معركة مريرة، ولكن سرعان ما سقط هذا الثعبان قتيلًا يتلوى فوق الأرض، بعد أن اخترقت جسمه سهام أبولو.

أُولع الأغارقة بالمباريات، وأعجبوا بالبسالة الرياضيَّة أيَّما إعجاب. فبعد أن قتل أبولو التنين بوثون، أقاموا الألعاب البوثية، وصاروا يقيمونها في فتراتٍ منتظمة في مدينة دلفي؛ تكريمًا لذلك الإله، وتخليدًا لذكرى انتصاره على التنين العملاق. والألعاب الأكثر أهمية من هذه هي الألعاب الأوليمبية، التي كانوا يقيمونها تكريمًا لجوبيتر كل أربع سنوات؛ فقد اهتم الإغريق اهتمامًا بالغًا بهذه الألعاب، حتى إنهم صاروا يحسبون تقويمهم بناءً عليها، فيقولون إن ذلك الحادث وقع في الأوليمبياد (أي فترة أربع سنوات بين احتفالي ألعاب متعاقبين) السابع أو في الأوليمبياد التاسع والسبعين، كذلك احتفلوا بالألعاب النيمية تكريمًا لجوبيتر أيضًا.

وفي هذه الألعاب وغيرها من الألعاب الأخرى، كان الأغارقة، الذين يحارب بعضهم البعض الآخر، يشتركون معًا فيها بروح الود والصداقة، يتبارون في إخاءٍ، ويقدمون فروض الطاعة للآلهة مجتمعين معًا. فيخصصون يومًا لتقديم الذبائح والمواكب، وبعده تأتي ثلاثة أيام للمباريات، ومنها: سباق الجري الذي تختلف أشواطه ما بين مائتي ياردة إلى ثلاثة أميال، ومباريات الألعاب الخمس، وتشمل خمسة أنواع من المهارات، وقذف الجلة، وقذف الرمح، والعَدْو، والقفز والمصارعة، وسباق العربات المصحوب بكثيرٍ من الإثارة، والذي كثيرًا ما تغنى بوصفه الشعراء، والملاكمة وأشواط المصارعة. وإلى جانب هذه الألعاب يتبارى الشعراء والموسيقيون. وفي اليوم الأخير من العيد، تُمنح الجوائز للفائزين، وهي عبارة عن أكاليل جميلة تختلف تبعًا للإله صاحب العيد. وكانت أكاليل الألعاب الأوليمبية من أغصان الزيتون، وأكاليل الألعاب البوثية من أغصان الغار، وأكاليل الألعاب النيمية من المقدونس.

وعقب الألعاب تُقدم ذبائح جديدة، ويُقام الكثير من الولائم، ويُكرم الفائزون في شتى المباريات تكريمًا عظيمًا. ليس عندئذٍ فحسب، بل وبعد انصراف الحشود أيضًا. ويَنظم الشعراء القصائد عنهم، ويُصوِّرهم النحاتون بتماثيل من البرنز وأخرى من الرخام. كما تحتفل بهم مدنهم عند عودتهم إليها، فتستقبلهم الوفود بالترحيب والتهليل، وتنشد أناشيد الكوروس. هذا ويمنح اللاعب الذي يفوز في ثلاثة أعياد أوليمبية، شرف إقامة تمثاله في العراء أمام معبد جوبيتر.[227]

الطيران

In spaceflight, the 1960s and 1970s NASA program for orbiting and landing astronauts on the Moon was named after Apollo.

السلالة

انظر أيضاً

ملاحظات

المصادر

  1. ^ عبد الرزاق الأصفر. "أبولون". الموسوعة العربية. Retrieved 2009-04-27.
  2. ^ R. S. P. Beekes, Etymological Dictionary of Greek, Brill, 2009, p. 118.
  3. ^ Herda, Alexander (2008). "Apollon Delphinios – Apollon Didymeus: Zwei Gesichter eines milesischen Gottes und ihr Bezug zur Kolonisation Milets in archaischer Zeit". Internationale Archäologie (in الألمانية). Arbeitsgemeinschaft, Symposium, Tagung, Kongress. Band 11: Kult(ur)kontakte. Apollon in Milet/Didyma, Histria, Myus, Naukratis und auf Zypern. Akten des Table Ronde in Mainz vom 11.–12. März 2004: 16. ISBN 978-3-89646-441-5.
  4. ^ "KN 842 E", DĀMOS: Database of Mycenaean at Oslo, University of Oslo. Department of Philosophy, Classics, History of Art and Ideas, https://www2.hf.uio.no/damos/Index/item/chosen_item_id/775, retrieved on 15 December 2014 
  5. ^ Logozzo, Felicia; Poccetti, Paolo (7 November 2017). Ancient Greek Linguistics: New Approaches, Insights, Perspectives. Walter de Gruyter. p. 644. ISBN 9783110551754.
  6. ^ أ ب ت van der Toorn, Karel; Becking, Bob; van der Horst, Pieter Willem (1999). Dictionary of Deities and Demons in the Bible. Brill. p. 73. ISBN 978-90-04-11119-6.
  7. ^ "The young men became grown-up kouroi, and Apollon was the megistos kouros (The Great Kouros) : Jane Ellen Harrison (2010): Themis: A study to the Social origins of Greek Religion Cambridge University Press. pp. 439–441, ISBN 1108009492
  8. ^ Leiden, E. J. (1985). Visible Religion. Volume IV–V. Approaches to Iconology. Brill. p. 143. ISBN 9004077723.
  9. ^ أ ب The word usually appears in plural: Hesychius: ἀπέλλαι (apellai), σηκοί ("folds"), ἐκκλησίαι ("assemblies"), ἀρχαιρεσίαι ("elections"): Nilsson, Vol. I, p. 556
  10. ^ Doric Greek verb: ἀπέλλάζειν ("to assemble"), and the festival ἀπέλλαι apellai), which surely belonged to Apollo. Nilsson, Vol I, p. 556.
  11. ^ Beekes, 2009, pp. 115, 118–119.
  12. ^ Campbell, Mike. "Meaning, Origin and History of the Name Apollo". Behind the Name. Retrieved 30 July 2013.
  13. ^ The ἁπλοῦν suggestion is repeated by Plutarch in Moralia in the sense of "unity".
  14. ^ Freese 1911, p. 184.
  15. ^ R. S. P. Beekes, Etymological Dictionary of Greek, Brill, 2009, p. 1168.
  16. ^ πέλλα. Liddell, Henry George; Scott, Robert; A Greek–English Lexicon at the Perseus Project.
  17. ^ Nilsson Vol I, p. 558
  18. ^ The reading of Apaliunas and the possible identification with Apollo is due to Emil Forrer (1931). It was doubted by Kretschmer, Glotta XXIV, p. 250. Martin Nilsson (1967), Vol I, p. 559
  19. ^ Angel, John L.; Mellink, Machteld Johanna (1986). Troy and the Trojan War: A Symposium Held at Bryn Mawr College, October 1984. Bryn Mawr Commentaries. p. 42. ISBN 978-0-929524-59-7.
  20. ^ Melchert, Harold Craig (1994). Anatolian Historical Phonology (in الإنجليزية). Rodopi. ISBN 978-9051836974.
  21. ^ Immerwahr, Sara Anderson; Chapin, Anne Proctor (2004). Charis: Essays in Honor of Sara A. Immerwahr. Amer School of Classical. p. 254. ISBN 978-0-87661-533-1.
  22. ^ R. S. P. Beekes, Etymological Dictionary of Greek, Brill, 2009, p. 1582.
  23. ^ Apollonius of Rhodes, 2.1730;Apollodorus, 1.9.26.
  24. ^ أ ب ت ث Álvaro Jr., Santos, Allan. Simbolismo divino. Allan Álvaro, Jr., Santos.
  25. ^ Aelian, On the Nature of Animals 4. 4 (A.F. Scholfield, tr.)
  26. ^ Ovid, Metamorphoses 13.715.
  27. ^ Strabo, x. p. 451
  28. ^ Wiliam Smith. Dictionary of Greek and Roman Biography and Mythology Acraepheus
  29. ^ قالب:Cite DGRBM
  30. ^ Σμινθεύς in Liddell and Scott.
  31. ^ The epithet "Smintheus" has historically been confused with σμίνθος, "mouse", in association with Apollo's role as a god of disease
  32. ^ Suda, nu, 31
  33. ^ أ ب Harry Thurston Peck, Harpers Dictionary of Classical Antiquities (1898), Eutresis
  34. ^ Smith, William (1873). "Acesius". Dictionary of Greek and Roman Biography and Mythology – via Perseus Digital Library at Tufts University.
  35. ^ Euripides, Andromache 901
  36. ^ παιών
  37. ^ κλάρος
  38. ^ Pausanias, Description of Greece, 1.32.2
  39. ^ Μουσαγέτας in Liddell and Scott.
  40. ^ Homer, Odyssey 17.494
  41. ^ See ἀκερσεκόμης
  42. ^ Pausanias, Description of Greece, § 3.25.3
  43. ^ Miranda J. Green, Dictionary of Celtic Myth and Legend, Thames and Hudson Ltd, 1997
  44. ^ Corpus Inscriptionum Latinarum XIII, 1863–1986; A. Ross, Pagan Celtic Britain, 1967; M.J. Green, The Gods of the Celts, 1986, London
  45. ^ J. Zwicker, Fontes Historiae Religionis Celticae, 1934–36, Berlin; Corpus Inscriptionum Latinarum V, XI, XII, XIII; J. Gourcest, "Le culte de Belenos en Provence occidentale et en Gaule", Ogam 6.6 (1954:257–262); E. Thevonot, "Le cheval sacre dans la Gaule de l'Est", Revue archeologique de l'Est et du Centre-Est (vol 2), 1951; [], "Temoignages du culte de l'Apollon gaulois dans l'Helvetie romaine", Revue celtique (vol 51), 1934.
  46. ^ W.J. Wedlake, The Excavation of the Shrine of Apollo at Nettleton, Wiltshire, 1956–1971, Society of Antiquaries of London, 1982.
  47. ^ M. Szabo, The Celtic Heritage in Hungary (Budapest 1971)
  48. ^ أ ب Divinites et sanctuaires de la Gaule, E. Thevonat, 1968, Paris
  49. ^ أ ب La religion des Celtes, J. de Vries, 1963, Paris
  50. ^ J. Le Gall, Alesia, archeologie et histoire (Paris 1963).
  51. ^ Corpus Inscriptionum Latinarum XIII
  52. ^ Oman, Sir Charles William Chadwick (1895). A History of Greece from the Earliest Times to the Death of Alexander the Great (in الإنجليزية). Longmans, Green, & Company.
  53. ^ "Apollo | Facts, Symbols, Powers, & Myths | Britannica". www.britannica.com (in الإنجليزية). Retrieved 1 March 2023.
  54. ^ أ ب Burkert 1985:143.
  55. ^ Martin Nilsson (1967). "Die Geschicte der Giechischen Religion, Vol I." C.F.Beck Verlag.Munchen. p. 529
  56. ^ Burkert, Walter. Greek Religion, 1985:144.
  57. ^ "Apollo Victorious over the Python". The Walters Art Museum. Retrieved 21 June 2013.
  58. ^ Pausanias VIII 41, 8-IV 34, 7-Sittig. Nom P. 48. f-Aristoph. Vesp. V. 61-Paus. I 3, 4. Martin Nilsson (1967) Vol I, pp. 540, 544
  59. ^ [1]: Harper's Dictionary of classical antiquity
  60. ^ οὔλιος in Liddell and Scott.
  61. ^ Graf, Fritz (2008). Apollo. Taylor & Francis. p. 66. ISBN 978-0-203-58171-1.
  62. ^ Paieon (Παιήων) puts pain-relieving medicines on the wounds of Pluton and Ares ( Ilias E401). This art is related with Egypt: (Odyssey D232): M. Nilsson Vol I, p. 543
  63. ^ Schofield, Louise (2007). The Mycenaeans. The British Museum Press. p. 160. ISBN 978-0-89236-867-9.
  64. ^ "KN V 52+". Deaditerranean: Minoan Linear A & Mycenaean Linear B. Archived from the original on 18 March 2016. Retrieved 17 March 2014.
  65. ^ Chadwick, John (1976). The Mycenaean World. Cambridge, UK: Cambridge University Press. p. 89. ISBN 978-0-521-29037-1. At Google Books.
  66. ^ Ἐπὶ καταπαύσει λοιμῶν καὶ νόσων ᾄδόμενος. Which is sung to stop the plagues and the diseases. Proklos: Chrestom from Photios Bibl. code. 239, p. 321: Martin Nilsson. Die Geschicthe der Griechischen religion. Vol I, p. 543
  67. ^ Homer (1 June 2000). The Iliad (in الإنجليزية). Translated by Butler, Samuel.
  68. ^ "The conception that the diseases come from invisible shots sent by magicians or supernatural beings is common in primitive people and also in European folklore. In North-Europe they speak of the "Elf-shots". In Sweden where the Lapps were called magicians, they speak of the "Lappen-shots". Martin Nilsson (1967). Vol I, p. 541
  69. ^ Ilias A 314. Martin Nilsson (1967). Vol I, p. 543
  70. ^ Herbert W. Park (1956). The delphic oracle. Vol. I, p. 3
  71. ^ Graf, Apollo, pp. 104–113; Burkert also notes in this context Archilochus Fr. 94.
  72. ^ Burkert, p. 255.
  73. ^ Jane Ellen Harrison (2010): Themis: A study to the Social origins of Greek Religion. Cambridge University Press. p. 441. ISBN 1108009492
  74. ^ Compare: Baetylus. In Semitic: sacred stone
  75. ^ Martin Nilsson (1967). Vol I. p. 556
  76. ^ Huxley, George (6 June 1975). "Cretan Paiawones". Greek, Roman, and Byzantine Studies (in الإنجليزية). 16 (2): 119–124. ISSN 2159-3159.
  77. ^ Martin Nilsson (1967). Vol I, p. 554 A4
  78. ^ Martin Nilsson (1967), Vol I, pp. 499–500
  79. ^ Martin Nilsson. Die Geschichte der Griechische Religion Vol I, pp. 563–564
  80. ^ Paul Kretschmer (1936). Glotta XXIV p. 250. Martin Nilsson (1967). Vol I, p. 559.
  81. ^ "EDIANA – Corpus". www.ediana.gwi.uni-muenchen.de. Retrieved 8 March 2018.
  82. ^ "The Archaeological Exploration of Sardis". sardisexpedition.org (in الإنجليزية). Retrieved 8 March 2018.
  83. ^ Martin Nilsson, Die Geschichte der Griechische Religion. vol. I (C. H. Beck), 1955:563f.
  84. ^ Martin Nilsson (1967). Vol I, p. 561.
  85. ^ For Śarva as a name of Shiva see: Apte, p. 910.
  86. ^ For the association between Rudra and disease, with Rigvedic references, see: Bhandarkar, p. 146.
  87. ^ Diodorus Siculus, Library 1–7, 5.77.5
  88. ^ Diodorus Siculus, Library 1–7, 5.77.5 – GR
  89. ^ Herodotus, 1.46.
  90. ^ Lucian (attrib.), De Dea Syria 35–37.
  91. ^ To know what a thing is, we must know the look of it": Rhys Carpenter: The esthetic basis of Greek art. Indiana University Press. p. 108
  92. ^ C. M. Bowra (1957), The Greek Experience, p. 166.
  93. ^ William Dinsmoor (1950),The architecture of Ancient Greece, p. 218, ISBN 0-8196-0283-3
  94. ^ أ ب William Smith. A Dictionary of Greek and Roman Antiquities, John Murray, London, 1875. p. 384
  95. ^ Hellenic Ministry of culture, Temple of Apollo Daphnephoros Archived 12 سبتمبر 2014 at the Wayback Machine
  96. ^ Rufus B. Richardson, "A Temple in Eretria" The American Journal of Archaeology and of the History of the Fine Arts, 10.3 (July – September 1895:326–337)
  97. ^ Martin Nilsson (1967). Vol I, p. 529
  98. ^ Robertson pp. 56, 323.
  99. ^ أ ب Spivey, p. 112
  100. ^ Robertson p. 87
  101. ^ أ ب ت ث D.S Robertson(1945):A handbook of Greek and Roman architecture, Cambridge University Press pp. 324–329
  102. ^ Robertson, p. 98
  103. ^ Mertens 2006, pp. 104–109.
  104. ^ IG XIV 269
  105. ^ Temple of Apollo at Delphi, Ancient-Greece.org
  106. ^ Smith, William (1850). New classical dictionary of biography, mythology, and geography. J. Murray. p. 1. Retrieved 14 October 2017.
  107. ^ See reports of the German Archaeological Institute in Archaeological Reports for 2008/9 43–45
  108. ^ Hellenic Ministry of Culture: The Temple of Epicurean Apollo Archived 9 مايو 2007 at the Wayback Machine.
  109. ^ Temple of Apollo Epicurius at Bassae Archived 31 ديسمبر 2006 at the Wayback Machine, World Heritage Site.
  110. ^ Ministry of culture. Temple of Apollo Pythios Sotir Archived 2 ديسمبر 2014 at the Wayback Machine
  111. ^ Peter Schneider: Neue Funde vom archaischen Apollontempel in Didyma. In: Ernst-Ludwig Schwandner (ed.): Säule und Gebälk. Zu Struktur und Wandlungsprozeß griechisch-römischer Architektur. Bauforschungskolloquium in Berlin vom 16.-18. Juni 1994. Diskussionen zur Archäologischen Bauforschung
  112. ^ Smith 1873, s.v. Clarus.
  113. ^ Prophecy centre of Apollo Clarius
  114. ^ Bresson (2007) 154-5, citing the excavations reports of Özgünel (2001).
  115. ^ Robertson p. 333
  116. ^ Suda, pi.3130
  117. ^ 1800-year-old stele on way back from Italy after 23 years
  118. ^ "Slab with marching ancient Greek warriors discovered at Apollo temples on ancient black sea island in Bulgaria's Sozopol". Archived from the original on 30 March 2021. Retrieved 1 April 2021.
  119. ^ Strabo, Geography, 16.3.2.
  120. ^ Photius, Bibliotheca excerpts, 190.51
  121. ^ أ ب Robertson pp. 200–201
  122. ^ Perseus tufts: Falerii Veteres
  123. ^ Davidson CSA :Temple of Apollo, Pompeii Archived 6 يناير 2015 at the Wayback Machine
  124. ^ Livy 4.25
  125. ^ Livy 34.43
  126. ^ A topographical dictionary of Ancient Rome
  127. ^ Testa, Michael (19 March 2002). "New find at Mdina most important so far in old capital". Times of Malta. Archived from the original on 13 April 2016.
  128. ^ Apollodorus, 1.3.4.
  129. ^ Asclepiades, Tragoidoumena 6 (from Scholia ad Pindari Pythia 4.313a)
  130. ^ Scholiast on Apollonius Rhodius, Arg. iv. 828
  131. ^ Scholia on Tzetzes' Exegesis in Iliadem 1.126 [= Hesiod Catalogue of Women fr. 83].
  132. ^ Pausanias, Description of Greece 9
  133. ^ Antoninus Liberalis, Metamorphoses 12; Ovid, Metamorphoses 7.350; Smith 1873, s.v. Cycnus (1).
  134. ^ Stesichorus, Fr.108
  135. ^ Antoninus Liberalis, Metamorphoses, 32; Ovid, Metamorphoses 9.330.
  136. ^ Pausanias, 9.10.5–6.
  137. ^ Ovid, Metamorphoses 10.143 ff.
  138. ^ αἰαῖ, αἴ in Liddell and Scott.
  139. ^ Smith 1890, s.v. Hyacinthia.
  140. ^ Ovid, Metamorphoses 10.106–10.142; Tripp, s.v. Cyparissus.
  141. ^ Callimachus, Hymn to Apollo, 49.
  142. ^ أ ب Plutarch, Life of Numa, 4.5.
  143. ^ Keaveney, Arthur (1 January 1984). "A Note on Servius, Ad Aeneid 7, 637". Philologus. 128 (1–2): 138–139. doi:10.1524/phil.1984.128.12.138. ISSN 2196-7008. S2CID 164720549.
  144. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة ReferenceA
  145. ^ Plutarch, Amatorius 17
  146. ^ Ovid, Ars Amatoria 2.239
  147. ^ Tibullus, Elegies 2.3
  148. ^ Tibullus, Elegies 2
  149. ^ Pepin, Ronald E. (2008). The Vatican Mythographers. Fordham Univ Press. ISBN 9780823228928.
  150. ^ Ptolemy Hephaestion, New History Book 4 (summary from Photius, Myriobiblon 190)
  151. ^ Nonnus, Dionysiaca, 11. 258; 19. 181.
  152. ^ Valerius Flaccus, Argonautica 4.465
  153. ^ Pindar, Pythian Ode 2 lines 15–17 with scholia
  154. ^ Photius, 'Bibliotheca excerpts'
  155. ^ Antoninus Liberalis, Metamorphoses, 23 [= Hesiod, Megalai Ehoiai fr. 16]; Smith 1873, s.v. Hymen; Grimal, s.v. Hymenaeus.
  156. ^ Smith 1873, s.v. Iapis.
  157. ^ Plutarch, Numa 4.5; cf. Hyginus, De Astronomica, 2.14.
  158. ^ Eumelus, Fragment 35 (from Tzetzes, On Hesiod's Works & Days 23)
  159. ^ Plutarch, Of the Names of Rivers and Mountains, and Of Such Things as are to be Found Therein
  160. ^ Apollonius Rhodius, 1491 ff.
  161. ^ أ ب ت ث Murray, John (1833). A Classical Manual, being a Mythological, Historical and Geographical Commentary on Pope's Homer, and Dryden's Aeneid of Virgil with a Copious Index. Albemarle Street, London. p. 18.
  162. ^ Antoninus Liberalis, Metamorphoses, 30.
  163. ^ Scholia on Apollonius Rhodius, 1491 ff.
  164. ^ Servius on Virgil's Eclogue 1, 65; Stephanus of Byzantium, s.v. Ὄαξος
  165. ^ Pausanias, 10.6.5.
  166. ^ Pausanias, 10.16.5.
  167. ^ Apollodorus, 3.10.1.
  168. ^ Pseudo-Plutarch, On Rivers, 7.1.
  169. ^ Photius, Lexicon s. v. Linos
  170. ^ Servius on Virgil's Eclogue 1, 65
  171. ^ Apollodorus, 3.1.2.
  172. ^ Photius, Lexicon, s. v. Eumolpidai
  173. ^ Pliny the Elder, Naturalis Historia, 7. 56 – 57 p. 196
  174. ^ Apollodorus, 1.3.2.
  175. ^ Peck, s.v. Ialĕmus.
  176. ^ أ ب ت ث Hyginus, Fabulae 161.
  177. ^ Pausanias, 10.6.3.
  178. ^ Ovid, Metamorphoses 11.317ff..
  179. ^ Pausanias, 2.5.8.
  180. ^ Parada, s.v. Chrysothemis, p. 47; Hyginus, De Astronomica 2.25.1.
  181. ^ Hard, p. 149; Diodorus Siculus, 5.74.6; Homeric Hymn to Asclepius (16), 1–4.
  182. ^ Pausanias, 10.6.3; Hyginus, Fabulae 161.
  183. ^ Euripides, Ion 10.
  184. ^ Hyginus, Fabulae 161; Smith, s.v. Aristaeus.
  185. ^ Scholia on Apollonius Rhodius, Argonautica, 2. 498
  186. ^ Tzetzes on Lycophron, 77
  187. ^ Tzetzes on Lycophron 480; Scholia on Apollonius Rhodius, Argonautica, 1.1213
  188. ^ Antoninus Liberalis, 32.
  189. ^ Pindar, Olympian Odes 6.35 ff.; Pausanias, Description of Greece 6.2.5; Smith, s.v. Iamus.
  190. ^ Scholia on Apollonius Rhodius, Argonautica 4.828, referring to "Hesiod", Megalai Ehoiai fr.
  191. ^ Smith, s.v. Amphiaraus; Hyginus, Fabulae 70.
  192. ^ Stesichorus, Fr. 108; Tzetzes, On Lycophron; Porphyry in his Omissions states that Ibycus, Alexander, Euphorion and Lycophron all made Hector the son of Apollo.
  193. ^ Antoninus Liberalis, Metamorphoses 12.
  194. ^ nymph or daughter of Xanthus
  195. ^ Servius on Aeneid, 3. 332
  196. ^ Stephanus of Byzantium s.v. Patara.
  197. ^ Pausanias, Description of Greece, 9.10.6.
  198. ^ Pausanias, Description of Greece, 9.10.6, 26.1.
  199. ^ Antoninus Liberalis, 13.
  200. ^ Photius, Lexicon, s.v. Kynneios.
  201. ^ Parada, s.v. Lycomedes (3), p. 108; Pausanias, 7.4.1.
  202. ^ Apollodorus, 1.7.6.
  203. ^ Apollodorus, E.3.23.
  204. ^ Diodorus Siculus, 5.62.1; Smith, s.v. Rhoeo.
  205. ^ eponym of the island Ceos
  206. ^ Etymologicum Magnum 507, 54, under Keios
  207. ^ eponym of the tribe Cicones
  208. ^ Etymologicum Magnum 513, 37, under Kikones
  209. ^ Plutarch, Lucullus 23.6.
  210. ^ Pausanias, 2.6.7; Brill's New Pauly, s.v. Zeuxippus (2).
  211. ^ Tzetzes, Chiliades 13.599–600; Alciphron, Letters 1.16.
  212. ^ Nonnus, Dionysiaca 33.66–70; Catullus, 61.
  213. ^ Licymnius, fr. 768a.
  214. ^ Stephanus of Byzantium, s. v. Galeōtai
  215. ^ Pausanias, 9.40.6.
  216. ^ Thus scholia on Paus. 9. 23. 6, with reference to Pindar. The relevant passage in Stephanus in fact reads: "Acraephia... was founded either by Athamas or by Acraepheus, son of Apollo. The mountain is named after Ptous, son of the aforesaid individual (τοῦ αὐτοῦ) and Euxippe". The version given in scholia on Pausanias has prompted several scholars to emend "Euxippe" to "Zeuxippe", and to assume that "τοῦ αὐτοῦ" refers to Apollo rather than Acraepheus. Such an interpretation, however, has been contested on the strength of the facts that Stephanus must have closely followed Herodianus, where the parents' names are unambiguously Acraepheus and Euxippe, and that the passage in scholia on Pausanias allows for an alternate understanding that doesn't necessarily make Apollo and Zeuxippe parents of Ptous. See Realencyclopädie der Classischen Altertumswissenschaft, Band XXIII, Halbband 46, Psamathe-Pyramiden (1959), s. 1890.
  217. ^ Stephanus of Byzantium, s. v. Akraiphia
  218. ^ Scholia on Pindar, Pythian Ode 4. 181
  219. ^ أ ب ت Murray, John (1833). A Classical Manual, being a Mythological, Historical and Geographical Commentary on Pope's Homer, and Dryden's Aeneid of Virgil with a Copious Index. Albemarle Street, London. p. 19.
  220. ^ Suda s. v. Marathōn
  221. ^ Stephanus of Byzantium s. v Megara
  222. ^ Antoninus Liberalis, Metamorphoses 4.
  223. ^ Pausanias, Description of Greece, 8.25.4.
  224. ^ Stephanus of Byzantium s. v. Ogkeion
  225. ^ Servius on Aeneid, 10. 179
  226. ^ Eumelus fr. 35 as cited from Tzetzes on Hesiod, 23
  227. ^ الأساطير اليونانية والرومانية، أمين سلامة، مؤسسة هندواي
  228. ^ This chart is based upon Hesiod's Theogony, unless otherwise noted.
  229. ^ According to Homer, Iliad 1.570–579, 14.338, Odyssey 8.312, Hephaestus was apparently the son of Hera and Zeus, see Gantz, p. 74.
  230. ^ According to Hesiod, Theogony 927–929, Hephaestus was produced by Hera alone, with no father, see Gantz, p. 74.
  231. ^ According to Hesiod's Theogony 886–890, of Zeus' children by his seven wives, Athena was the first to be conceived, but the last to be born; Zeus impregnated Metis then swallowed her, later Zeus himself gave birth to Athena "from his head", see Gantz, pp. 51–52, 83–84.
  232. ^ According to Hesiod, Theogony 183–200, Aphrodite was born from Uranus' severed genitals, see Gantz, pp. 99–100.
  233. ^ According to Homer, Aphrodite was the daughter of Zeus (Iliad 3.374, 20.105; Odyssey 8.308, 320) and Dione (Iliad 5.370–71), see Gantz, pp. 99–100.

مراجع للاستزادة

  • سهيل عثمان وعبد الرزاق الأصفر، معجم الأساطير اليونانية والرومانية (دمشق، وزارة الثقافة 1982).
  • أمين سلامة، معجم الأعلام في الأساطير اليونانية والرومانية (القاهرة 1955).

External links

شعار قاموس المعرفة.png
ابحث عن Apollo في
قاموس المعرفة.