أحمد ماهر (ناشط سياسي مصري)

أحمد ماهر

أحمد ماهر (الجزيرة.نت)

أحمد ماهر (و. 1980)، هو مهندس مدني مصري والمنسق العام والمؤسس لحركة شباب 6 أبريل. وقد انشق عن الحركة في كما بدا في تصريح المتحدث باسم الحركة في 11 يوليو 2011، ليقود فصيل جبهة أحمد ماهر بالحركة، ويصبح اسم باقي الحركة هو حركة 6 أبريل "الجبهة الديمقراطية".^[1]

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

نبذة

ولد أحمد ماهر في الإسكندرية 1980.

تولّى أحمد ماهر، وهو أحد أشهر الناشطين الشباب في مصر قيادة المصريين الشباب المنخرطين سياسيًا وعمل لتطوير وعيهم السياسي من خلال مهارته في استخدام التكنولوجيا الجديدة والشبكات الاجتماعية على غرار فيسبوك ويوتيوب وفليكر وتويتر.

شارك ماهر في إنشاء مجموعة “شباب 6 أبريل” على موقع فيسبوك، وهي حملة ناشطة أطلقت في أبريل 2008 تضامنًا مع إضرابات العمال في المحلة الكبرى. سرعان مانمت المجموعة لتضم أكثر من 70 ألف منتسب، وبرز ماهر كأحد أبرز منظمي الإضراب العام الأول الذي شهدته مصر. منذ أبريل 2008، حاول ماهر تنظيم تظاهرات عدّة إلا أن جهوده لم تُثمر بسبب تدخل قوى الأمن إضافةً إلى الانقسام الداخلي ضمن حركة شباب 6 أبريل وتراجع عدد الأعضاء فيها. أدى ماهر مؤخرًا دورًا في تنظيم تظاهرة في يونيو 2010 للتضامن مع خالد سعيد، وهو المواطن الشاب من الاسكندرية الذي قتلته الشرطة المصرية. أعرب ماهر عن دعمه محمد البرادعي واحتمال ترشحه للانتخابات الرئاسية.

المهندس /أحمد ماهر المنسق العام والمؤسس لحركة شباب 6 أبريل تم اختطافه في مايو 2008 وتم القبض عليه بعد ذلك في يوليو 2008 بالإسكندرية.

وفي 10 يوليو 2011، انتقد طارق الخولي، المتحدث الإعلامي لحركة 6 أبريل "الجبهة الديمقراطية"، جبهة أحمد ماهر بالحركة، بسبب دعوته لعقد مؤتمر في أحد الفنادق الفاخرة، لمدة ثلاثة أيام متواصلة أثناء اعتصام القوى الوطنية في ميدان التحرير. وأكد الخولي على أن الحركة ليس لها علاقة بالمؤتمر لا من قريب ولا من بعيد، وعليهم عند مناقشة مستقبل مصر الفترة القادمة أن يكون ذلك في الميدان، معتبرا ذلك محاولة لتشتيت القوى الثورية داخل التحرير.^[1]