عمران خان
| |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
عمران خان HI، PP، RCPE (Hon) (أردو: عمران خان ) وُلد عمران خان نيازي (أردو: عمران خان نیازی) في 25 نوفمبر 1952، هو سياسي پاكتساني ولاعب كريكت سابق، ورئيس وزراء پاكستان رقم 22 من 18 أغسطس 2018 حتى 10 أبريل 2022. كان لاعب كريكت دولي لعقدين في أواخر القرن 20، وبعد تقاعده، دخل الحياة السياسية. بجانب نشاطه السياسي، فخان هو رجل بر، معلق كريكت، عميد جامعة برادفورد ورئيس مؤسس مجلس حكام مستشفى سرطان التكذاري ومركز أبحاث شوكت خانم.[10]
في أبريل 1996، أسس خان الحزب السياسي تحريك إنصاف پاكستان[11] وأصبح رئيساً له، ازدادت شعبية الحزب عام 2011 تحت تأثير الثورات العربية لتناهز الحزبَيْن السياسيَيْن التقليديَين. مثل ميانوالي كعضو في الجمعية الوطنية الپاكستانية من نوفمبر 2002 حتى أكتوبر 2007.[12][13] في ديسمبر 2012 كان الثالث على قائمة گلوبالپوست للقادة العشرة في العالم ووصفت خان على أنه وجه الحركة المناهضة للرتابة في پاكستان.[14] أسهم خان من خلال جمع التبرعات من حول العالم في بناء مركز أبحاث ومستشفى سرطان شوكت خانوم التذكاري عام 1996، وكلية نامال في ميانوالي عام 2008.
لعب خان لصالح فريق الكريكيت الپاكستاني من عام 1971 وحتى عام 1992، وشغل منصب قائد بشكل متقطع طيلة الفترة ما بين عامي1982 وحتى عام 1992. بعد تقاعده من لعبة الكريكيت في نهاية بطولة كأس العالم عام 1987 استدعي مرة أخرى للانضمام إلى الفريق عام 1988. وبينما كان في التاسعة والثلاثين قاد زملاءه في الفريق لتحقيق الفوز الأول والوحيد لپاكستان ببطولة كأس العالم عام 1992؛ فلديه سجل من 3807 نقطة، و362 ويكيت في التيست كريكيت، ما جعله واحدا من ستة لاعبي كريكيت في العالم حقق التفوق في الثلاثي متعدد المهارات في مباريات التيست.[15]).
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
سيرته
وُلد عمران خان لشوكت خانوم وإكرام الله خان نيازي، مهندس مدني في لاهور، نشأ خان صبياً هادئاً خجِلاً في شبابه، في أسرة متوسطة معه فيها أربع شقيقات.[16] استقر والد خان في إقليم الپنجاب وهو ينحدر من قبيلة نيازي شيرمان خيل الباشتونية في مدينة ميانوالي.[17] ويضم نسبه من جهة الأم نماذج ناجحة من لاعبي الكريكيت، ومنهم سبيل المثال: جاويد بوركي، وماجد خان.[17] تلقى خان تعليمه في كلية أيتشسون (Aitchison College) بمدينة لاهور، ومدرسة القواعد الملكية في ورسيستر (Royal Grammar School Worcester) في إنگلترا، حيث تفوق في لعبة الكريكيت. وفي عام 1972 ألحق بكلية كيبل في أكسفورد لدراسة الفلسفة، والسياسة، والاقتصاد؛ حيث تخرج في الكلية في المرتبة الثانية في السياسة، والمرتبة الثالثة في الاقتصاد.[18]
في 16 مايو عام 1995 تزوج خان سيدة المجتمع الإنگليزية جيميما جولدسميث التي تحولت إلى الإسلام بعد حفل ديني مدته دقيقتان في باريس، وبعد ذلك بشهر تقريبا وفي 12 يونيو تزوجا في حفل مدني في مكتب تسجيل ريتشموند في إنجلترا، وأُتبع باستقبال في منزل جولدسميث في مقاطعة سيري.[19] وقد وصف خان الزواج بأنه صعب[17]، وقد أثمر هذا الزواج طفلين؛ سليمان عيسى من مواليد 18 نوفمبر 1996، وقاسم من مواليد 10 أبريل 1999،[20] وكما كان اتفاق زواجه قضى خان أربعة أشهر سنوياً في إنگلترا. أعلن طلاق زوجة خان في 22 يونيو 2004، وذلك لصعوبة تأقلمها على المعيشة في باكستان.[21]
ويقيم خان الآن في بني جالا في العاصمة إسلام أباد، حيث بنى منزلاً بمزرعة بالأموال التي باع بها شقته في لندن، وهو يزرع أشجار الفاكهة، والقمح، ويربي الأبقار، وفي الوقت نفسه يحافظ على أرضية للكريكيت لولديه الذين يزورانه أثناء فترة إجازتهما.[17] ويقال أيضا: إن خان على اتصال دائم مع تيرانا جاد وايت خان ابنته المزعومة، وهو ما لم يعترف به علنا على الإطلاق.[22]
الكريكت
Personal information | ||||
---|---|---|---|---|
Born | 26 نوفمبر 1952 لاهور، غرب الپنجاب، مملكة پاكستان | |||
Batting style | أيمن | |||
Bowling style | الذراع الأيمن أسرع | |||
Role | All-rounder | |||
Relations | جواد بركي (ابن عمه) مجيد خان (ابن عمه) | |||
International information | ||||
National side | پاكستان | |||
Test debut (cap 65) | 3 يونيو 1971 v إنگلترة | |||
Last Test | 2 يناير 1992 v سريلانكا | |||
ODI debut (cap 12) | 31 أغسطس 1974 v إنگلترة | |||
Last ODI | 25 مارس 1992 v إنگلترة | |||
Domestic team information | ||||
Years | Team | |||
1977–1988 | سسكس | |||
1984/85 | نيو ساوث ويلز | |||
1975–1981 | PIA | |||
1971–1976 | وركسترشاير | |||
1973–1975 | جامعة أكسفورد | |||
1969–1971 | لاهور | |||
احصائيات | ||||
البطولات | Test | ODI | FC | LA |
المباريات | 88 | 175 | 382 | 425 |
Runs scored | 3,807 | 3,709 | 17,771 | 10,100 |
Batting average | 37.69 | 33.41 | 36.79 | 33.22 |
100ث/50ث | 6/18 | 1/19 | 30/93 | 5/66 |
Top score | 136 | 102* | 170 | 114* |
Balls bowled | 19,458 | 5,105 | 65,224 | 19,122 |
Wickets | 362 | 182 | 1,287 | 507 |
Bowling average | 22.81 | 26.61 | 22.32 | 22.31 |
5 wickets in innings | 23 | 1 | 70 | 6 |
10 wickets in match | 6 | n/a | 13 | n/a |
Best bowling | 8/58 | 6/14 | 8/34 | 6/14 |
Catches/stumpings | 28/0 | 36/0 | 117/0 | 84/0 |
المصدر: ESPNCricinfo, 24 ديسمبر 2011 |
Pride of Performance Award Recipient | |
---|---|
قدمت من | پاكستان |
التاريخ | 1983 |
البلد | پاكستان |
حائز جائزة هلال الإمتياز | |
---|---|
قدمت من | پاكستان |
التاريخ | 1992 |
البلد | پاكستان |
ظهر خان لأول مرة بشكل باهت في الدرجة الأولى في لعبة الكريكيت، بينما كان في السادسة عشرة من عمره في مدينة لاهور. ومع بداية حقبة 1970 كان يلعب لصالح الفريق الوطني في لاهور A من 1969 إلى 70، لاهور B من 1969 إلى 70، لاهور جرينز من 1970 إلى 71، وفي النهاية لاهور من 1970 إلى 71.[23] كما كان خان جزءا من فريق بلو كريكيت لجامعة أكسفورد، في مواسم 1973 وإلى 1975.[18] وفي ورسيسترشاير، حيث لعب كريكيت المقاطعات من 1971 إلى 1976، لم يكن سوى لاعب كريكيت ذي معدل سرعة متوسطة. وخلال هذا العقد مثل خان فرقا أخرى، بما في ذلك داود إندستريز من 1975 إلى 76، الخطوط الجوية الدولية الباكستانية من 1975، 76 إلى 1980- 81، ثم لعب لصالح ساسيكس في الفترة من 1983 إلى 1988.[15]
في عام 1971 قام خان في أول ظهور له بأول مباراة تيست كريكيت ضد إنگلترا في برمنگهام، وبعد ثلاث سنوات ظهر لأول مرة في مباراة ون داي إنترناشيونال (One Day International) اختصارا (ODI)، وذلك ضد إنگلترا في مدينة نوتينگهام أيضا، لصالح برودينشال تروفي (Prudential Trophy). بعد تخرجه في جامعة أكسفورد وانتهاء مدة الاختبار القانونية في ورسيستشاير - عاد إلى پاكستان عام 1976، وحصل على مكان دائم له في فريقه الوطني، بدءا من موسم 1976- 1977، وخلال تلك الفترة لعبوا أمام نيوزيلاندا وأستراليا.[23] في أعقاب سلسلة مباريات مع أستراليا قام بجولة في جزر الهند الغربية، حيث التقى توني جريج الذي جعله يشترك في سلسلة الكريكيت العالمية التي ينظمها كيري بيكر.[15] [لبثها على شبكته التليفزيونية في أستراليا].اعتمدت أوراقه بوصفه وحدا من أسرع رماة لاعبي البولينج في العالم، وذلك عندما جاء في المركز الثالث 139.7 كيلو متر/ ساعة في مباراة البولينج السريع في مدينة بيرث، ليأتي بعد كل من جيف طومسون وميشيل هولدينج، وقبل دينيس ليلي وجارس لي روكس وأندي روبرتس.[15]. كما حقق خان تصنيف تيست كريكيت بولينج بواقع 922 نقطة ضد الهند في 31 يناير عام 1983. تصنيف مباريات بولينج تيست آل تيم (All Time Test) لستوى الأداء لمجلس الكريكيت الدولي كان الأعلى في ذلك الوقت.[24].
حقق خان ثلاثي التفوق في كل من البولينج والباتينج (محققا 3000 رمية، و300 ويكيت) في 75 مباراة تيست، أسرع ثاني رقم مسجل بعد لان بوتهام بواقع 72 تيست. كما عين - بما أنه لديه أعلى متوسط في الباتينج بواقع 61.86 - لاعبا ضاربا للكرة في التيست في المركز السادس لترتيب الضرب.[25] لعب خان آخر مباراة تيست لصالح باكستان في يناير 1992 ضد سيريلانكا في مدينة فيصل أباد. تقاعد خان تهائيا من لعبة الكريكيت بعد ستة أشهر من مباراة وان داي إنترناشيونال الأخيرة له (ODI)؛ نهائيات كأس العالم التاريخي عام 1992 ضد إنجلترا في مدينة ملبورن في أستراليا.[26] وقد أنهى مسيرته بـ 88 مباراة تيست، و126 جولة، وسجل 3807 رمية بمتوسط 37.69، شمل ذلك ست دول و18 خمسيني، وكانت أعلى درجة له 136 رمية.وكلاعب بولينج فقد حقق 362 ويكيت في التيست كريكيت، ما جعله أول پاكستاني يحقق ذلك، والرابع على مستوى العالم.[15] في مباريات وان داي إنترناشيونال لعب 172 مباراة، وسجل 3709 رمية، بمتوسط 33.41، ولم يزد أعلى عدد أهداف له عن 102. ووقفت أفضل لعبة بولينج موثقة له في وان داي إنترناشيونال عند 6 ويكيت، لأربعة عشر رمية.
التدريب
في ذروة حياته المهنية في عام 1982 تسلم خان قيادة فريق الكريكيت الباكستاني وهو في سن الثلاثين من جاويد ميانداد.ويستعيد ذكرياته في عدم ارتياحه لدوره الجديد، فقد قال لاحقا: عندما أصبحت قائدا للفريق لم يكن بوسعي الحديث إلى الفريق مباشرة، فقد كنت خجولا جدا، كان علي أن أخبر المدير، قلت: اسمعني، هل يمكنك التحدث إليهم بما أريد أن أقوله للفريق. وأعني هنا اجتماعات الفريق الأولى، فقد كنت خجولا ومرتبكا، لم يكن بوسعي الحديث إلى الفريق.[27] وكقائد لعب خان 48 مباراة تيست بواسطة فريق باكستان فاز في14 منها وخسر 8 وانتهت الـ 26 الأخرى بالتعادل. كما لعب 139 مباراة وان داي إنترناشيونال، فاز في 77، وخسر 57، وانتهت مباراة بالتعادل.[15]
وفي ثاني مباراة للفريق تحت قيادته، قادهم خان إلى أول فوز له في مبارة تيست على أرض إنجليزية منذ 28 عاما في ملعب لودز.[28] كانت السنة الأولى لخان في قيادة الفريق هي قمة تراثه كلاعب بولينج سريع ومتعدد المهارات كذلك. فقد سجل أفضل مباراة بولينج تيست في مجاله عند أخذ 8 ويكيت لـ 85 رمية ضد سيريلانكا في مدينة لاهور عام 1981- 1982.[15] كما تفوق في كل من البولينج والباتينج في المتوسطات ضد إنجلترافي ثلاث مباريات تيست متوالية عام 1982، حيث أصاب 21 ويكيت ومسجلا في المتوسط 56 بالمضرب. وفي وقت لاحق من العام نفسه سجل أداء عاليا معترفا به في سلسلة المباريات المحلية ضد الفريق الهندي القوي، وذلك من خلال إصابة 40 ويكيت في ست مباريات تيست بمتوسط 13.95. وبنهاية تلك السلسلة في عام 1982- 83 كان خان قد أحرز 88 ويكيت في 13 مباراة تيست على مدار فترة عام واحد من تولية قيادة الفريق.[23]
ومع ذلك فنفس تلك السلسلة من مباريات التيست ضد الهند أسفرت عن كسر في قصبة الساق نتيجة الإجهاد، ما أبعده عن الكريكيت لمدة زادت على العامين. وقد مولت الحكومة الباكستانية علاجا تجريبيا ساعده على التعافي بنهاية عام 1984، ومن ثم حقق عودة ناجحة إلى الكريكيت الدولي في الجزء الثاني من موسم عام 1984- 85.[15]
ففي عام 1987 قاد خان باكستان إلى سلسلتها الأولى من مباريات التيست الناجحة في الهند، والتي تلاها أول أنتصار متتالي لباكستان في إنجلترا في العام نفسه.[28] خلال عقد الثمانينات سجل فريقه أيضا ثلاثة انتصارات كبيرة ضد فريق كريكيت الهند الغربية، وفي عام 1987 استضافت الهند وباكستان بطولة كأس العالم، لكن أحدا منهما لم يتجاوز الدور قبل النهائي. وبنهاية كأس العالم اعتزل خان الكريكيت الدولي. وفي عام 1988 طلب منه الرئيس الباكستاني الجنرال ضياء الحق العودة لقيادة الفريق، وفي 18 يناير أعلن قراره بالانضمام إلى الفريق.[15] وبعيد عودته إلى قيادة الفريق سرعان ما قاد الفريق إلى انتصارات أخرى في جزر الهند الغربية، ويعلق على ذلك قائلا: "حقا لقد كانت آخر مرة ألعب بولينج بشكل جيد".[17] وقد أعلن أنه رجل السلاسل (Man of the Series) ضد جزر الهند الغربية، وذلك في عام 1988، عندما أحرز 23 ويكيت في ثلاث مباريات تيست.[15]
ظهرت مهارات خان المهنية العالية كقائد ولاعب كريكيت عندما باكستان إلى النصر في كأس العالم للكريكيت عام 1992. خان الذي كان يلعب مع فريق باتينج هش، رقى نفسه كضارب كرة (batsmen) وذلك ليلعب في ترتيب متقدم جنبا إلى جنب مع جاويد ميانداد، لكن مساهماته كلاعب بولينج كانت قليلة. سجل خان وهو في سن التاسعة والثلاثين أعلى رمية لضارب كرة باكستاني، وأخذ آخر ويكيت فائزة بنفسه.[23] ومَثّل قبول خان لكأس العالم منفعة للفريق الباكستاني، ومع ذلك فقد تعرض للنقد. وقد قيل إن قرار خان ألا يذكر زملاءه ودولته في خطابه للقبول، وتسليطه الضوء على نفسه وزيارته المرتقبة لمستشفى السرطان بدلا من ذلك أزعج وضايق الكثير من المواطنين. وقد أثار استخدام الضمائر: أنا وإياي وملكي مشاعر الجميع، اقرأ افتتاحية صحيفة دايلي ناشيونال، والتي علقت على الخطاب بـ "ملاحظة متضاربة"[29] (jarring note).
بعد التقاعد
في عام 1994 اعترف خان بأنه خلال مباريات التيست أحيانا ما خدش جانب الكرة ورفع الدرز. وأضاف : "مرة واحدة فقط استخدمت هدفا. عندما لعب فريق ساسيكس في هامبشاير عام 1981 لم تكن الكرة منحرفة على الإطلاق. حصلت على مركز الرجل الثاني عشر للخروج إلى رأس الزجاجة، وبدأت في التحرك كثيرا".[30] في عام 1996 نجح خان في الدفاع عن نفسه في دعوى التشهير التي رفعها عليه الكابتن الإنجليزي السابق واللاعب المتعدد المهارت لان بوتهام واللاعب ألان لامب بشأن التعليقات التي ادعوا أن خان قام بها في مقالين عن العبث بالكرة المذكور أعلاه ومقال آخر نشر في مجلة هندية هي: إنديا توداي. زعموا في المقال الأخير المنشور أن خان أطلق على اثنين من لاعبي الكريكيت "أنهم عنصريين وناقصي تعليم ومن فئة أدنى". واحتج خان بأنه أسيء نقلها، قائلا: إنه كان يدافع عن نفسه بعد أن عبث بالكرة في مباراة محلية منذ 18 عاما.[31] فاز خان في قضية التشهير التي صنفها القاضي بأنها ممارسة لا جدوى منها كلية، وذلك بأغلبية من هيئة المحلفين بنسبة 2- 10.[31]
منذ تقاعده أخذ خان في كتابة مقالات رأي في صحف متنوعة؛ إنجليزية وآسيوية، خاصة فيما يتعلق بفريق الوطني الباكستاني. وقد نشرت إسهاماته في مجلات أوت لوك الهندية[32]، الجارديان[33]، الإندبندنت، الدايلي تيليجراف. كما ظهر خان أحيانا كمعلق كريكيت على الشبكات الرياضية الآسيوية والإنجليزية، بما في ذلك إذاعة بي بي سي الناطقة بالأردية[34]، وشبكة ستار تي في.[35] في عام 2004، عندما قام فريق الكريكيت الهندي بجولة في باكستان بعد 14 عاما، كان خان المعلق على البث الخاص المباشر على شبكة تي إي إن سبورت[36]، وسترايت درايفر (Straight Drive) بينما كان كاتب عمود في شبكة (sify.com) وحتى عام 2005 في سلسلة مباريات التيست الهندية الباكستانية[37]. قدم تحليلا لكل دورة كأس عالم في لعبة الكريكيت منذ عام 1992، والذي يتضمن تقديم ملخصات للمباريات لإذاعة البي بي سي خلال كأس العالم عام 1999.[37]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
أرقام قياسية
أنشطته
الاجتماعية
ركز خان جهوده على العمل الاجتماعي وحده لأكثر من أربعة سنوات بعد التقاعد عن لعبة الكريكيت عام 1992. وبحلول عام 1991، كان قد أسس مستشفى ومركز أبحاث السرطان التذكاري، وهى منظمة خيرية تحمل اسم والدته السيدة شوكت خانوم. وكنتيجة للمساعي الأولية، دشّن خان المستشفى الأولى والوحيدة للسرطان في باكستان، والتي شيدت باستخدام أموال أموال التبرعات التي زادت على 25 مليون دولار قام خان بجمعها من شتى أنحاء العالم.[11] وقد استلهم فكرة مركز أبحاث ومستشفى سرطان شوكت خانوم التذكاري من والدته التي توفيت متأثرة بهذا المرض، وهو مستشفى سرطان خيري يتحمل 75 في المائة من تكلفة العلاج، وافتتح في لاهور في 29 ديسمبر عام 1994.[17] ويشغل خان حاليا رئيس مجلس إدارة المستشفى، وهو مستمر في جمع الأموال من خلال التبرعات الخيرية والعامة.[38] خلال عقد التسعينيات عمل خان كمثل خاص للرياضة لمنظمة اليونيسيف، وبرامج تحسين الصحة والتحصين في بنجلاديش وباكستان وسريلانكا وتايلاند.[39]
وفي 27 أبريل افتتحت كلية تقنية في مقاطعة ماينوالي أطلق عليها اسم كلية نامال (Namal College) وهي من بنات أفكار خان. تم بناء كلية نامال من خلال صندوق ميانوالي الإنمائي (MDT) برئاسة خان، وتم عمل ربط مع جامعة برادفورد في ديسمبر 2005.[40] ويبني خان حاليا مستشفى سرطان آخر في كراتشي مقتديا بمؤسسته الناجحة في لاهور كنموذج. وأثناء وجوده في لندن يعمل مع مؤسسة كريكت اللورد تافيرنرز الخيرية.[11]
السياسية
بعد سنوات قليلة من عملة كلاعب محترف في لعبة الكريكيت اقتحم خان الانتخابات السياسية، بينما اعترف أنه لم يصوت في انتخابات من قبل.[41] ومنذ ذلك الحين كان أهم عمل سياسي قام به هو المعارضة ضد الحكام السياسيين، مثل: برفيز مشرف، وآصف على زرداري، ومعارضته للسياسة الخارجية للمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية. لم تؤخذ سياسات خان على محمل الجد، وكانت على أفضل تقدير كعمود أخبار مفرد في معظم الصحف.[42] وكما قيل وباعترافه هو شخصيا فإن أبرز مؤيديه السياسيين كانوا من النساء والشباب.[16] كانت معركته السياسية متأثرة بالفريق حامد جول الرئيس السابق للمخابرات الباكستانية، والمشهور بدعمه لصعود طالبان ومناهضته لوجهات النظر الغربية.[43] في باكستان كان رد الفعل لسياساته شائعا لدرجة ذكر اسمه على موائد العشاء ورد الفعل كذلك: يدير الناس أعينهم، ويبتسمون ابتسامة خفيفة، ثم يطلقون زفرة حزينة.[44]
وفي 25 أبريل عام 1996 أسس خان حزبه السياسي، أطلق عليه اسم (باكستان تحريك إنصاف)، مع شعار مقترح «إنصاف ، وإنسانية، واحترام الذات».[17] هزِم خان بشكل شامل في الاقتراع في انتخابات 1997 العامة هو وأعضاء حزبه؛ حيث عورض من سبع مقاطعات. دعم خان الانقلاب العسكري بقيادة الجنرال برفيز مشرف عام 1999، لكنه ندد برئاسته قبل عدة أشهر من انتخابات عام 2002 العامة. العديد من المعلقين السياسيين ومعارضي خان السياسيين وصفوا تغيير موقف خان بالتحرك الانتهازي. وقد شرح وجهة نظره لاحقا بقوله: " آسف على دعم الاستفتاء، لقد أُفهمت أنه عندما يفوز فإن الجنرال سيبدأ في عملية لإصلاح الفساد، لكن حقيقةً لم هذا شغله الشاغل.[45] خلال موسم انتخابات عام 2002، عبر عن معارضته لدعم باكستان اللوجستي لقوات الولايات المتحدة، بدعوى أن دولتهم أصبحت خادما للولايات المتحدة.[45] فاز حزب (PTI) بأصوات 0.8 في المائة في الاستفتاء الشعبي، وبمقعد واحد من أصل 272 مقعدا متاحة في انتخابات 20 أكتوبر التشريعية عام 2002. وفي 16 نوفمبر، أدى خان - الذي انتخب من الجمعية العامة في دائرة ميانوالي الانتخابية - اليمين الدستورية كعضو في البرلمان.[46] ما أن تولى المنصب حتى صوت خان لصالح المرشح الإسلامي لرئاسة الوزراء والموالي لحركة طالبان عام 2002، متجنبا اختيار مشرّف.[43] وكعضو في البرلمان كان جزءا من اللجان القائمة على كشمير والحسابات الحكومية، والشأن التشريعي الواضح في العلاقات الخارجية، والتعليم، والعدل.[47]
في 6 مايو عام 2005 أصبح خان من أوائل الشخصيات التي تنقد مقالة الثلاثمائة كلمة في مجلة النيوزويك، عن التدنيس المزعوم للقرآن في سجن عسكري للولايات المتحدة في قاعدة خليج جوانتانامو البحرية في كوبا. عقد خان مؤتمرا صحفيا للتنديد بالمقال، وطلب من الجنرال برفيز مشرف أن يحصل على اعتذار من الرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش عن هذا الحدث.[43] وفي عام 2006 ذكر متعجبا "مشرّف يجلس هنا وهو يلعق حذائي بوش!". وأضاف قائلا في نقده لزعماء العالم الإسلامي لدعمهم إدارة بوش: "إنهم عرائس متحركة يحكمون العالم الإسلامي، نحن نريد السيادة الباكستانية. لا نريد لرئيسنا أن يكون كلبا لجورج بوش".[27] وخلال زيارة جورج بوش لباكستان في مارس عام 2006 كان خان قيد الإقامة الجبرية في إسلام أباد بعد تهديداته بتنظيم مظاهرة احتجاجية.[17] في يونيو عام 2007 حفظ وزير الشئون البرلمانية الاتحادية الدكتور/ شير أفغان خان نيازي، وحزب الحركة القومية المتحدة (MQM) - إشارات منفصلة عن عدم الأهلية ضد خان، مطالبين بتنحيته كعضو في الجمعية العامة على خلفية أخلاقية. وقد رفض كلا الدليلين والمدرجين على أساس المادتين 62 و63 من الدستور الباكستاني في 5 سبتمبر.[48]
في الثاني من أكتوبر عام 2007 - وكجزء من أحزاب الحركة الديمقراطية - انضم خان إلى 85 نائب تقدموا بطلب الاستقالة من البرلمان احتجاجا على الانتخابات الرئاسية المقررة في 6 أكتوبر، والتي سيشارك فيها الرئيس مشرّف بدون الاستقالة من منصبه كرئيس للجيش.[12] وفي 3 نوفمبر عام 2007، تم وضع خان قيد الإقامة الجبرية في منزل والده بعد ساعات من إعلان الرئيس مشرف حالة الطوارئ في باكستان. وطالب خان بعقوبة الإعدام لمشرف بعد فرض حالة الطوارئ، والتي سوى بينها وبين "الخيانة". وفي اليوم التالي، في 4 نوفمبر هرب خان، وذهب خلال اختباء متنقل.[49] وفي النهاية خرج من مخبئه في 14 نوفمبر لينضم إلى حركة الطلاب المعارضة في جامعة البنجاب.[50] وفي الاجتماع الحاشد ألقي القبض على خان بواسطة طلبة من حزب جماعة الإسلام السياسي، والتي زعمت أن خان كان مصدر إزعاج ولم يُدع إلى التجمع، وسلموه إلى الشرطة، والتي اعتقلته بمقتضى قانون مكافحة الإرهاب، بزعم تحريض الشعب على حمل السلاح، والدعوة للعصيان المدني، ونشر الكراهية.[51] وفي سجن ديرا غازي خان كان لأقارب خان صلاحية الوصول إليه ومقابلته لتسليم السلع خلال فترة احتجازه في السجن والتي ستمرت على مدى أسبوع. وفي 19 نوفمبر سمح لخان بإلقاء كلمة في أعضاء حزبه (PTI) وعائلته بأنه بدأ إضرابا عن الطعام، ولكن نائب مراقب سجن ديرا غازي خان نفى هذه الأنباء، قائلا: إن خان تناول في إفطارة الخبز والبيض والفاكهة.[52] خان كان واحدا من بين السجناء السياسيين الثلاثة آلاف الذين أفرج عنهم في 21 نوفمبر 2007.[53]
وقد قاطع حزبه الانتخابات المحلية في 18 فبراير 2008، ومن ذلك الحين فإن أحدا من أعضاء حزب (PTI) عمل في البرلمان منذ تقاعد خان عام 2007. وعلى الرغم من أنه لم يعد عضوا في البرلمان فقد تم وضعه قيد القامة الجبرية في حملة يقوم بها الرئيس الباكستاني آصف على زرداري على الاحتجاجات المناهضة للحكومة في مارس عام 2009.
سياساته الخارجية
في 19 سبتمبر 2019، قام خان بزيارة للسعودية، واستقبله ولي العهد محمد بن سلمان في جدة، ليلتقي بعدها الملك سلمان حيث ناقش العلاقات بين البلدين، وأعرب عن دعمه للسعودية بعد الهجمات التي تعرضت لها منشآت أرامكو في الأسبوع السابق.[54]
في 17 يوليو 2021، قام رئيس الوزراء الباكستاني عمران خان بزيارة لأوزبكستان حيث زار مدينة سمرقند وضريح الأمير تيمور. [55]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
سحب الثقة والأزمة الدستورية
في 3 ابريل 2022، أعلن الرئيس الباكستاني عارف علوي، حل البرلمان، وذلك بعد طلب من رئيس الوزراء عمران خان.
وكان عمران خان، وعن طريق نائب رئيس البرلمان، الذي يتبع لحزبه، قد استطاع إلغاء جلسة كانت مقررة بذات اليوم لسحب الثقة. وينص الدستور الباكستاني إلى تشكيل حكومة مؤقتة لإدارة البلاد نحو الانتخابات، التي يجب إجراؤها في غضون 90 يومًا. ويؤكد للدستور، أنه سيتم تشكيل الحكومة المؤقتة بمشاركة من المعارضة. وأعتبر معارضو خان قرار نائب رئيس البرلمان بإلغاء جلسة سحب الثقة، بأنه غير قانوني وتعهدوا بالذهاب إلى المحكمة العليا. وكان قد رفض نائب رئيس البرلمان قرار المعارضة بسحب الثقة بعد أن اتهم وزير الإعلام فؤاد تشودري المعارضة بالتواطؤ مع قوى أجنبية لإجراء "تغيير النظام". يُذكر أن المعارضة كانت تحتاج إلى أغلبية بسيطة (172) صوتًا في البرلمان الباكستاني المؤلف من (342) مقعدًا لإطاحة بعمران خان، وكان قد انضم بعض حلفاء عمران خان السابقين الى جانب المعارضة، إلى جانب 17 من أعضاء حزبه. وتسببت الاضطرابات السياسية بقيام الأجهزة الأمنية في البلاد بإغلاق العاصمة إسلام أباد.
وقد أغلقت الحاويات المعدنية العملاقة الطرق والمداخل المنشآت الحكومية الحساسة في العاصمة. وكان خان الذي قد دعا أنصاره إلى تنظيم مظاهرات في جميع أنحاء البلاد.
واتهم خان المعارضة بالتواطؤ مع الولايات المتحدة لإسقاطه، قائلاً إن أمريكا تريده أن يتجاهل خيارات سياسته الخارجية التي غالبًا ما تفضل الصين وروسيا. وكان خان أيضًا معارضًا قويًا للحرب الأمريكية على الإرهاب وشراكة باكستان في تلك الحرب مع واشنطن.[56]
في 3 ابريل 2022 صرح رئيس الأركان الباكستاني قمر جاويد باجوه أنه يرى "أن الغزو الروسي لأوكرانيا مؤسف للغاية". وأضاف "على الرغم من المخاوف الأمنية المشروعة لروسيا، لا يمكن التغاضي عن عدوانها ضد دولة أصغر." كما أضاف "لدينا تاريخ طويل وممتاز من العلاقات الإستراتيجية مع الولايات المتحدة، التي لا تزال أكبر سوق تصدير لنا". وأكد أن "باكستان لها علاقة إستراتيجية وثيقة مع الصين يتضح ذلك من التزامنا تجاه الممر الاقتصادي الباكستاني الصيني. ونسعى لتوسيع علاقاتنا مع كلا البلدين دون التأثير على علاقتنا مع الآخر" يُذكر أن عمران خان رفض إدانة الغزو الروسي لأوكرانيا. وتأتي تصريحات الجنرال قمر جاويد باجوه بعد أيام من اتهام رئيس الوزراء عمران خان للولايات المتحدة بمحاولة الإطاحة بحكومته من خلال دعم تصويت بحجب الثقة عنه. وكان رئيس الوزراء عمران خان قد اشتبك مع كبار الجنرالات بعد خلاف علني مع قائد الجيش بشأن الترقيات. وأدت الاضطرابات السياسية إلى تعكر صفو الأسواق الباكستانية. وارتفعت مخاطر التخلف عن السداد في البلاد، وانهارت قيمة الروبية الى أدنى مستوى مقابل الدولار الأمريكي. ويقول الاقتصاديون إن الصراع قد يعيق جهود الحكومة للتفاوض بشأن الإفراج عن دفعة قرض صندوق النقد الدولي.[57]
في 7 ابريل 2022 قضت هيئة قضائية تابعة للمحكمة العليا في باكستان، بأن إلغاء التصويت على اقتراع سحب الثقة من رئيس الوزراء عمران خان، كان غير قانوني. كما اعتبرت المحكمة قراري الرئيس، حل الحكومة والبرلمان والدعوة إلى انتخابات مبكرة بتوصية من رئيس الوزراء، لاغيين.[58] وتشير التوقعات لإعادة جلسة التصويت على سحب الثقة من حكومة عمران خان في 9 ابريل 2022
في 9 أبريل 2022، فُتحت المحكمة العليا الپاكستانية، في يوم عطلة رسمية، من أجل الاعتراض، وفُتحت المحاكم الساعة العاشرة ليلا من أجل وضع أسماء الحكومة السابقة في قائمة الممنوعين من السفر. كما منع الجيش الپاكستاني الجنرال المتقاعد طارق خان من ترؤس لجنة التحقيق في "المؤامرة الخارجية" للإطاحة بعمران خان. وضع اسم رئيس الوزراء عمران خان وحكومته في قائمة الممنوعين من السفر في حال أقرت المحكمة سحب الثقة منه، وكذلك وضع اسم السفير الپاكستاني السابق لدى الولايات المتحدة في قائمة الممنوعين من السفر.
عام 2021 طلبت الإمارات من پاكستان التطبيع مع إسرائيل، على غرار الهند. عقب ذلك صرح رئيس الوزراء الپاكستاني للشؤون الدينية طاهر أشرفي: "لا يمكن لأي دولة أن تملي على بلاده إقامة علاقات مع إسرائيل"، في إشارة للإمارات. فكانت الخطوة التالية من الامارات تنفيذ إجراءات عقابية ضد الپاكستانيين المقيمين على أراضيها، وطالبات أيضاً پاكستان إعادة مليار دولار كانت أبوظبي أودعته في البنك المركزي الپاكستاني. كشمير هو إقليم متنازع عليه بين الهند وپاكستان. پاكستان أقرب للتحالف التركي-الهندي بينما الهند أقرب للتحالف الإماراتي-الإسرائيلي (الاتفاقيات الإبراهيمية. [59]
طالبات الإمارات پاكستان بالاعتراف باسرائيل لتأسيس موطأ قدم لها هناك وضرب التحالف التركي وخصوصاً بعد اجتماع مهاتير محمد فكان رد پاكستان: "إذا اعترفنا بإسرائيل فنحن ندعوا الفلسطينيين التنازل عن ارضهم وبالتالي يجب علينا التنازل عن كشمير". استطاعت نيودلهي وأبو ظبي ترسيخ تحالف عميق واستراتيجي بينهما - حتى أن الإمارات دعت الهند إلى اجتماع وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي لأول مرة عام 2019. وفي نفس العام، منحت الإمارات رئيس الوزراء الهندي نارندرا مودي أيضًا وسام زايد، وهو أعلى وسام مدني في دولة الإمارات. لذلك الامارات تدعم الهند في مذابحها ضد المسلمين في كشمير وتعتبرها ارض هندية نكاية في پاكستان.
محاولة الإغتيال
في 3 نوفمبر 2022، تعرض عمران خان رئيس وزراء باكستان السابق، لمحاولة إغتيال أثناء تجمع انتخابي تواجد به في إقليم البنجاب. وقد أصيب عمران خان برصاصة في قدمه لكن في حالة الحالية مستقرة.[60] وكان قد اقتحم شخص الحشد وبدأ بإطلاق النار، من مسدس كان بحوذته، على المتواجدين مستهدفا خان، إلى أن تمكنت الجموع من إيقافه. ورغم اصابة عمران خان، غلأا أنه ظهر ملوحاً لأنصاره قبل ذهابه للمشفى للعلاج.
وأتت محاولة الإغتيال عقببدأ عمران خان منذ 28 أكتوبر "مسيرة طويلة" إلى العاصمة إسلام أباد، في محاولة للضغط على الحكومة لإجراء انتخابات رئاسية مبكرة. وجاءت المسيرة في أعقاب قرار لجنة الانتخابات الباكستانية باستبعاد خان من أي منصب عام لمدة 5 سنوات.[61]
الإعتقال
في 9 مايو 2023 ألقي القبض على رئيس الوزراء الباكستاني السابق، عمران خان، أمام المحكمة العليا في العاصمة إسلام أباد.
وكان خان يمثل أمام المحكمة بتهم فساد، التي يقول إنها ذات دوافع سياسية.
وأظهرت لقطات مصورة، قوات شبه عسكرية، في ناقلات جند مدرعة وهي تعتقل خان بعد دخوله مجمع المحكمة قبل أن يقتاده بعيداً.
وقد أطيح به من منصبه كرئيس للوزراء في أبريل 2022 ويطالب بحملة لإجراء انتخابات مبكرة منذ ذلك الحين.[62] وعقب اعتقال خان، اندلعت مظاهرات واستخدمت الشرطة الغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه لتفريق مناصري خان الذين كانوا يتظاهرون في كراتشي بالجنوب، ولاهور بالشرق. وأغلقت طرق قرب اسلام اباد وكذلك في مدينة بيشاور غرب العاصمة.
وقالت الشرطة إن خان اعتقل في واحدة من العديد من تهم الفساد التي يواجهها. وأوضحت شرطة اسلام اباد على حسابها على تويتر "لقد تم توقيف عمران خان في قضية قدير تراست" في إشارة الى قضية فساد. وأظهرت محطات التلفزة المحلية مشاهد فوضى أمام المحكمة حيث دارت صدامات بين مؤيدي حزب حركة إنصاف وعناصر الأمن.
وقال مساعد خان المقرب ووزير الإعلام السابق فؤاد شودري،:" اعتقل عمران خان". وأوضح شودري أن مجهولين قاموا بنقل خان إلى مكان مجهول وإن رئيس المحكمة العليا طلب من السلطات مزيداً من التوضيح في هذا الشأن.[63] وفي 12 مايو 2023 قررت محكمة إسلام أباد العليا الإفراج عمران خان بكفالة.
البراءاة من تهمة الخيانة
في 3 يونيو 2024، برأت محكمة باكستانية عليا رئيس الوزراء السابق، عمران خان، من تهمة الخيانة التي سبق وأدين بها، علما بأنه بقي مسجوناً بتهم أخرى.
وأعلن رئيس القضاة، عامر فاروق، القرار الصادر عن قاضيين في محكمة إسلام أباد العليا. وأكد سلمان صفدار، محامي حزب حركة إنصاف الذي ينتمي إليه خان، تبرئة رئيس الوزراء السابق من التهمة.
وما زال خان في السجن حيث يقضي حكما مدته 7 سنوات لمخالفته الشريعة الإسلامية للارتباط بزوجته بشرى بيبي، بعد مدة قصيرة على طلاقها.
كما أُدين بالفساد اثر هدايا تلقاها عندما كان رئيسا للوزراء بين العامين 2018 و2022. وبينما تم وقف تنفيذ الحكم الصادر بسجنه 14 عاما في أبريل، إلا أن إدانته ما زالت قائمة.[64]
الأيديولوجيا
تضمن برنامج خان السياسي وتصريحاته: القيم الإسلامية، وما كرس نفسه له خلال فترة التسعينات؛ من اقتصاد متحرر، والوعد بتحرير الاقتصاد، وخلق دولة الرفاه؛ وذلك بتقليل البيروقراطية، وقوانين مكافحة الفساد، أن يخلق ويضمن حكومة نظيفة؛ وذلك بتأسيس قضاء مستقل، إصلاح نظام شرطة الدولة، ومجابهة الرؤية العسكرية لباكستان ديمقراطي.[26][35][65]
يرجع قرار خان الدخول إلى المعترك السياسي بنهضة روحية، متأثرا بمحادثاته مع أحد أتباع المذهب الصوفي في الإسلام، والذي بدأ في السنوات الأخيرة في مجاله في الكريكيت. ويشرح لمجلة الواشنطن بوست قائلا: "لم أعاقر خمرا قط، ولا دخنت، ولكني اعتدت أن أؤدي دوري في الحفلات، لقد كان هناك عائق في تقدمي الروحي". وكعضو في البرلمان فقد صوت خان أحيانا لصالح كتلة التيار الإسلامي المتشدد، مثل تحالف الأحزاب الدينية في باكستان متحدة مجلس عمل [بالأردية] (Muttahida Majlis-e-Amal)، الذي كان قائده مولانا فازلور رحمن، فقد سانده لرئاسة الوزراء بجانب ترشيح مشرف عام 2002. ورحمن رجل دين من المؤيدين لطالبان، وهو الذي دعا إلى حرب مقدسة ضد الولايات المتحدة.[35] وعلى أساس ديني في باكستان قال خان: "إنه ومع مرور الوقت فلا بد للفكر الديني أن يتطور، ولكنه ليس تطورا، إنه رد فعل ضد الثقافة الغربية، وفي الغالب ليس لديه ما يقوم به تجاه العقيدة أو الدين".
وقال خان لجريدة الدايلي تليجراف البريطانية: "أريد لباكستان أن تكون دولة الرفاه، وأن تكون ديمقراطية حقيقية، مع سيادة القانون، ونظام قضائي مستقل".[26] ومن بين أفكاره الأخرى التي قدمها: مطالبة جميع الطلاب بقضاء سنة بعد التخرج يعلّمون في الريف، ويخفضون من البيروقراطية المفرطة؛ لكي يتم إرسالهم إلى التعليم أيضا؛[45] وعلى حد قوله: "نحن بحاجة إلى اللامركزية، وتمكين الشعب على مستوى القاعدة الشعبية".[66] في يونيو 2007 استنكر خان منح بريطانيا لقب فارس للكاتب الهندي المولد سلمان رشدي. وقال: "يجب على الحضارة الأوروبية أن تدرك مدى إيذاء ذلك الكتاب المثير للجدل على نطاق واسع؛ آيات شيطانية - للمجتمع الإسلامي".[67]
نقد
خلال عقدي السبعينات والثمانينات أصبح خان معروفا كشخصية اجتماعية ناشطة بسبب حفلاته التي لا تنتهي في نوادي لندن الليلية، مثل: أنابيلس (Annabel's) وترامب (Tramp)، على الرغم من أنه ادعى أنه يكره الحانات الإنجليزية ولم يشرب الخمر مطلقا.[11][17][35][43] كما اكتسب شهرة في أعمدة القيل والقال في لندن، بسبب الفتيات الرومنسيات، مثل: سوزانا قسطنطين، ولادي ليزا كامبل، والفنانة إيما سيرجينت.[17] البريطانية وريثة سيتا وايت واحدة من صديقاته السابقات ابنة جوردون وايت بارون مدينة هال (Hull)- أصبحت أما لابنته غير الشرعية المزعومة. وقد حكم قاض في الولايات المتحدة بأنه أب لتيران جاد وايت، ولكن خان نفى أبوته لها.[68]
غالبا ما وصف خان بأنه سياسي ليس له وزن يذكر[50]، وهو مغمور في باكستان؛ حيث تشير إليه الصحف المحلية بـ "السياسي المفسد".[69] حزب (MQM) السياسي(؟) أكد أن خان "هو المريض الذي قد يمثل فشلا كاملا في السياسة ولم يبقه على قيد الحياة سوى التغطية الإعلامية"[70] المراقبون السياسيون يقولون إن الجماهير التي يجذبها لكونه لاعب كريكيت شهير، والجماهير تعتبره شخصية للتسلية أكثر منه سلطة سياسية جادة.[45] وكما يقول المعلقون والمراقبون فإن فشله في الحصول على السلطة السياسية أو بناء قاعدة دعم محلية يرجع إلى نقص نضج خان السياسي والسذاجة.[35] الكاتب الصحفي آياز أمير أخبر صحيفة الواشنطن بوست الأمريكية بأن خان ليس لديه تلك السياسة التي تمنحه القوة والعزيمة لمواجهة المصاعب.
صحيفة الجارديان في بريطانيا وصفت خان بأنه "سياسي بائس"، ملاحظة أن أفكار خان وانتماءاته قد انحرفت وانزلقت منذ دخوله المعترك السياسي، كعربة يد في الأمطار... فهو يدعو إلى الديمقراطية في يوم ثم يعطي صوته للملا الرجعي في اليوم التالي".[44] التهمة التي دائما ما أثيرت ضد خان هي النفاق والانتهازية، بما في ذلك "منعطف حياته من مستهتر إلى متزمت".[27] ناجام سيثي واحد من أكثر المعلقين الباكستانيين احتراما يصرح بأن "الكثير من قصة خان عن خلف الوعد في كثير من ألأشياء التي أعلن عنها من قبل، فهذا هو الذي لا يمنح الثقة للناس".[27] وقد نجم تأرجح خان السياسي من إعلانه انتقاد الرئيس مشرف بعد أن أيّد انقلابه العسكري عام 1999. وبالمثل، كان خان من منتقدي رئيس الوزراء السابق نواز شريف عندما كان في السلطة، فقد قال: "إن رئيس وزرائنا الحالي له عقل فاشي، وأعضاء البرلمان لا يستطيعون التوجه ضد الحزب الحاكم. ونحن نعتقد أن كل يوم يمر وهو في السلطة فإن بلادنا تغرق في مزيد من الفوضى"[71] ومع ذلك فقد انضم إلى قوى شريف عام 2008 ضد مشرف.وفي عمود عنوانه "فلينهض عمران الحقيقي رجاء" كاتب العمود أمير زيا نقل قول أحد قادة حزب (PTI) المؤسس في كراتشي: "إننا نجد صعوبة في تحديد شخصية عمران الحقيقية حتى الآن". فبينما هو في باكستان يرتدي الثياب التقليدية الباكستانية يعظ ويتحلى بالقيم الدينية، فإنه يتحول كلية عندما يكون جنبا إلى جنب مع النخبة في بريطانيا وأماكن أخرى في الغرب.[72]
في عام 2008 وكجزء(Hall of Shame awards) لعام 2007 أعطت مجلة نيوزلاين الباكستانية خان جائزة هيلتون باريس "لأكثر الشخصيات المحببة بدون حق من وسائل الإعلام". الشاهد لقراءة خان هو "أنه زعيم لحزب يفتخر بأنه حصل على مقعد واحد في الجمعية العامة ومع ذلك يحصل على تغطية إعلامية تتناسب عكسيا مع نفوذه السياسي". وقد وصفت صحيفة الجارديان التغطية التي حصلت عليها نشاطات خان بعد التقاعد في بريطانيا؛ حيث صنع اسمه كنجم في الكريكيت، وزبن للنوادي الليلية بكونه هراء مرعب مصحوب بالخطر. إنه حول دولة بائسة بشدة من دول العالم الثالث إلى عمود قيل وقال ملحق. قد نخنق جميعا من عبث من هذا القبيل.[73] بعد انتخابات 2008 العامة، تناول بالحديث كاتب العمود السياسي أعظم خليل تناول خان - الذي طالما احترمه كأسطورة في الكريكيت - كواحد من الفاشلين كلية في سياسة باكستان.[74] وأضاف في صحيفة فرونتير بوست "عمران خان غير اتجاهه السياسي مرارا وتكرارا، وليست له في الوقت الحاضر طريقة في التفكير، ولهذا لم تحمله الأغلبية الساحقة من الشعب على محمل الجد".
حياته الشخصية
في 20 مارس 2021، أعلن وزير الصحة الپاكستاني فيصل سلطان، إصابة رئيس وزراء پاكستان عمران خان بڤيروس كورونا. وأشار سلطان في تغريدة على "تويتر" إلى أن الفحص كشف عن إصابة رئيس الحكومة بالڤيروس. وأضاف الوزير أن عمران خان "عزل نفسه في المنزل"، دون الكشف عن تفاصيل. يذكر أن نبأ إصابة رئيس الحكومة بالفيروس جاء بعيد يومين من تلقيه اللقاح ضد مرض كوڤيد-19.[75]
أداءه للعمرة
في 10 مايو 2021 أدى رئيس الوزراء الباكستاني عمران خان وعقيلته، مناسك العمرة، كما رافقه في أداء المناسك عدد من المسؤولين الباكستانيين.
وكان في استقبال خان لدى وصوله المسجد الحرام عدد من المسؤولين بالرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي والقوة الخاصة لأمن المسجد.
ويزور خان المملكة لـ3 أيام على رأس وفد رفيع المستوى بهدف تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين، حيث التقى خلالها العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان وناقش معهما أطر التعاون الثنائي.[76]
معرض الصور
جوائز وتكريمات
في عام 1992 كُرم خان بالجائزة الپاكستانية القيمة للمدنيين[why?]؛ جائزة هلال الامتياز. وقد تلقى قبل ذلك جائزة الرئيس؛ الفخر في الأداء (Pride of Performance Award) في عام 1983. وقد سجل في متحف (Hall of Fame) التابع لجامعة أكسفورد، وأصبح زميلا شرفيا لكلية كيبل في أكسفورد.[77] في 7 ديسمبر عيِّن خان عميدا خامسا في جامعة برادفورد، كما كان راعيا لمشروع أبحاث (Born in Bradford).
وفي عامي 1976 وكذلك 1986 منح خان جائزة (The Cricket Society Wetherall) وذلك لكونه اللاعب المتعدد المواهب الأمامي في الكريكيت الإنجليزي من الطبقة الأولى. كما أطلق عليه اسم لاعب كريكيت ويدسون (Wisden Cricketer) للعام 1983، ولاعب نادي كريكيت ساسكس (Sussex Cricket Society) عام 1985، ولاعب كريكيت الكريكيت الهندي (Indian Cricket Cricketer) عام 1990.[23] ويحمل خان حاليا رقم 8 في قائمة شبكة برامج التسلية والرياضة (ESPN Legends of Cricket). وفي 5 يوليو عام 2009 كان واحدا من عدة لاعبي كريكيت آسيويين متمرسين يقدم جوائز يوبيل فضي خاص في افتتاح مجلس الكريكيت الآسيوي (Asian cricket Council)، حفل توزيع جوائز في كراتشي.[78]
وفي 8 يوليو عام 2004 مُنح خان جائزة منجزات العمر () في احتفال جوائز الجوهرة الآسيوية (Asian Jewel Awards) في لندن وذلك بوصفه رمزا للعديد من المؤسسات الخيرية الدولية، والعمل بحماس وعلى نطاق واسع في أنشطة جمع التبرعات.[79] وفي 13 ديسمبر عام 2007 حصل خان على جائزة الخير (Humanitarian Award) في جوائز الرياضات الآسيوية (Asian Sports Awards) في كوالا لاممبور، وذلك لجهوده في إنشاء أول مستشفى سرطان في باكستان.[80] في 2009 وفي احتفال مئوية مجلس الكريكيت العالمي كان خان واحدا من بين خمسة وخمسين لاعب كريكيت يدخلون مشاهير مجلس الكريكيت الدولي[81] (ICC Hall of Fame).
مرئيات
لحظة اعتقال عمران خان 9 مايو 2023 |
لحظة إلقاء القبض على منفذ محاولة اغتيال عمران خان 3 نوفمبر 2022 |
عمران خان، يلوح لأنصاره بعد تعرضه لمحاولة اغتيال (3 نوفمبر 2022) |
منشورات
كان خان يساهم أحياناً في كتابة افتتاحيات الرأي عن الكريكيت والسياسات الباكستانية للصحف البريطانية، كما نشر خمسة أعمال واقعية؛ بما في ذلك سيرة ذاتية كابة مشتركة مع باتريك ميرفي. وقد أشيع عام 2008 أن خان لم يكتب كتابه الثاني (Indus Journey: A Personal View of Pakistan). وبدلا من ذلك فقد ذكر ناشر كتابه جيريمي لويس ذكر في تقرير أنه كان مضطرا أن يكتب الكتاب من أجل خان. ويتذكر لويس أنه عندما طلب من خان أن يظهر كتابته للنشر "سلمني مفكرة أو دفترا يشمل عدة ملاحظات، وقصاصات تتعلق بسيرة ذاتية، وقد استغرقت قرائتها مني خمس دقائق على الأكثر، وسرعان ما أصبح واضحا ما يجب علينا عمله لنستمر.[82]
كتب
- Khan, Imran & Murphy, Patrick (1983). Imran: The autobiography of Imran Khan. Pelham Books. ISBN 0-7207-1489-3.
{{cite book}}
: CS1 maint: multiple names: authors list (link) - Khan, Imran (1989). Imran Khan's cricket skills. London : Golden Press in association with Hamlyn. ISBN 0-600-56349-9.
- Khan, Imran (1991). Indus Journey: A Personal View of Pakistan. Chatto & Windus. ISBN 0-7011-3527-1.
- Khan, Imran (1992). All Round View. Mandarin. ISBN 0-7493-1499-0.
- Khan, Imran (1993). Warrior Race: A Journey Through the Land of the Tribal Pathans. Chatto Windus. ISBN 0-7011-3890-4.
- Khan, Imran (2011). Pakistan: A Personal History. Bantam Press. ISBN 0-593-06774-6.
مقالات
- Why the West craves materialism & why the East sticks to religion by Imran Khan
- Guardian comments, political and cricket commentary by Khan
- Telegraph columns, sports articles penned by Khan from 2000 to present
- We must address the root causes of this terror, Khan's editorial in the Independent following the 11 September attacks
- Benazir Bhutto has only herself to blame, Khan's 2007 editorial on Bhutto's return to Pakistan
- Let's give peace a chance Imran Khan's column on The News International, 4 October 2012
المصادر
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةmysteryblondes
- ^ Hutchins & Midgley 2015.
- ^ Morgan 2012.
- ^ "Former German MTV host promotes Islam with new autobiography | DW | 07.07.2009". DW.COM.
- ^ "Sharif, Imran's net worth sees decline - Pakistan". Dawn.Com. 16 June 2017. Retrieved 20 August 2018.
- ^ "Kaptaan Khan's slog from sports icon to Pakistan's likely new leader", Dunya News. Retrieved on 3 August 2018
- ^ "Imran Khan: Forever the Kaptaan", The Hindu. Retrieved on 3 August 2018
- ^ "Imran Khan - 'The lion of Pakistan' | Legends of Cricket | Video | ESPNcricinfo.com". Cricinfo. Retrieved 2021-03-10.
- ^ "Imran Kahn: the Lion of Lahore". The National. Retrieved 2021-03-10.
- ^ Desk, Web. "Imran Khan most popular leader: PEW research – The Express Tribune". Tribune.com.pk. Retrieved 2013-03-31.
- ^ أ ب ت ث "Imran Khan: 'What I do now fulfils me like never before'". The Sunday Times. 2006-08-06. Retrieved 2007-11-05.
{{cite news}}
: Check date values in:|date=
(help); Italic or bold markup not allowed in:|publisher=
(help) - ^ أ ب "Pakistan MPs in election boycott". BBC. 2007-10-02. Retrieved 2007-11-05.
{{cite news}}
: Check date values in:|date=
(help) - ^ Jeewanjee, Zainab (9 January 2012). "Would Imran Khan Call Ron Paul to Bat?". Foreign Policy.
- ^ Talia Ralph (20 December 2012). "The top 9 world leaders of 2012". Global Post. Retrieved 18 April 2013.
- ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر "Imran Khan". Overseas Pakistanis Foundation. Retrieved 2007-11-05. خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صالح؛ الاسم "Overseas Pakistanis record" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة. - ^ أ ب Ali, Syed Hamad (2008-07-23). "Pakistan's Dreamer". New Statesman. Retrieved 2008-08-05.
{{cite news}}
: Check date values in:|date=
(help); Italic or bold markup not allowed in:|publisher=
(help) - ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر "The path of Khan". The Observer. 2006-07-02. Retrieved 2007-11-05.
{{cite news}}
: Check date values in:|date=
(help); Italic or bold markup not allowed in:|publisher=
(help) - ^ أ ب "The Interview: Anything he Khan't do?". The Oxford Student. 1999. Retrieved 2007-11-05.
{{cite news}}
: Check date values in:|year=
(help); Italic or bold markup not allowed in:|publisher=
(help) - ^ "Profiles:Jemima Khan". Hello!. Retrieved 2007-10-08.
{{cite web}}
: Italic or bold markup not allowed in:|publisher=
(help) - ^ Goldsmith, Annabel (2004). Annabel: An Unconventional Life: The Memoirs of Lady Annabel Goldsmith. London: Weidenfeld & Nicolson. ISBN 0-297-82966-1.
- ^ "Imran Khan and Jemima divorce". BBC. 2004-06-22. Retrieved 2007-10-05.
{{cite news}}
: Check date values in:|date=
(help) - ^ Ward, Vicky (2004-09-01). "White Mischief". Vanity Fair. p. 390. ISSN 07338899.
{{cite news}}
:|access-date=
requires|url=
(help); Check date values in:|date=
(help); Italic or bold markup not allowed in:|publisher=
(help) - ^ أ ب ت ث ج "Imran Khan". CricketArchive. Retrieved 2007-11-05.
- ^ "ICC Player Rankings". ICC. Retrieved 2009-02-09.
- ^ Basevi, Travis (2005-10-11). "Best averages by batting position". Cricinfo. Retrieved 2007-11-05.
{{cite news}}
: Check date values in:|date=
(help) - ^ أ ب ت Farndale, Nigel (2007-08-14). "Imran Khan is ready to become political force". The Sunday Telegraph. Retrieved 2007-11-05.
{{cite news}}
: Check date values in:|date=
(help); Italic or bold markup not allowed in:|publisher=
(help) - ^ أ ب ت ث "Pakistan - Imran Khan". ABC. 2006-05-23. Retrieved 2007-11-05.
{{cite web}}
: Check date values in:|date=
(help) - ^ أ ب "Imran: Wrong time to tour". BBC. 2001-05-01. Retrieved 2007-11-05.
{{cite news}}
: Check date values in:|date=
(help) - ^ Rashid, Ahmed (1992-03-28). "Cricket: Guns and roses for Pakistan". The Independent.
{{cite news}}
:|access-date=
requires|url=
(help); Check date values in:|date=
(help); Italic or bold markup not allowed in:|publisher=
(help) - ^ "Cricket's sharp practice". BBC. 2003-05-21. Retrieved 2007-11-05.
{{cite news}}
: Check date values in:|date=
(help) - ^ أ ب "Botham, Lamb end legal battle". BBC. 1999-05-20. Retrieved 2007-11-05.
{{cite news}}
: Check date values in:|date=
(help) - ^ "Sports: opinion". Outlook magazine. Retrieved 2008-07-21.
{{cite news}}
: Italic or bold markup not allowed in:|publisher=
(help) - ^ Khan, Imran (2003-01-24). "Who's the real villain?". The Guardian. Retrieved 2008-07-21.
- ^ "Another poor batting display". BBC. 2003-02-25. Retrieved 2008-07-21.
- ^ أ ب ت ث ج Lancaster, John (2005-07-04). "A Pakistani Cricket Star's Political Move". Washington Post. Retrieved 2007-11-05.
{{cite news}}
: Check date values in:|date=
(help); Italic or bold markup not allowed in:|publisher=
(help) - ^ "Big Time cricket on small screen". Financial Express. 2004-03-03.
{{cite news}}
:|access-date=
requires|url=
(help); Italic or bold markup not allowed in:|publisher=
(help) - ^ أ ب "Unmatched Coverage of India-Pakistan Test Cricket on Sify.com". Business Wire. 2005-03-09.
{{cite news}}
:|access-date=
requires|url=
(help) خطأ استشهاد: وسم<ref>
غير صالح؛ الاسم "sify" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة. - ^ http://www.shaukatkhanum.org.pk/about-us/history.html
- ^ "UNICEF and the stars". unicef.org. Retrieved 2007-11-05.
- ^ "University delegation goes east to establish new College". University of Bradford. 2006-02-22. Retrieved 2007-11-05.
{{cite news}}
: Check date values in:|date=
(help) - ^ Vijh, Surekha (1996-12-27). "Cricket star sets sights on Pakistan's presidency". The Washington Times.
{{cite news}}
:|access-date=
requires|url=
(help); Check date values in:|date=
(help); Italic or bold markup not allowed in:|publisher=
(help) - ^ Press Trust Of India (2008-01-21). "Imran Khan, Musharraf bag 'Hall of Shame' awards". Hindustan Times. Retrieved 2008-07-15.
{{cite news}}
: Check date values in:|date=
(help); Italic or bold markup not allowed in:|publisher=
(help) - ^ أ ب ت ث Forsyth, James (2005-05-31). "Khan Artist". The Weekly Standard. Retrieved 2007-11-05.
{{cite news}}
: Check date values in:|date=
(help); Italic or bold markup not allowed in:|publisher=
(help) - ^ أ ب Walsh, Delcan (2005-08-31). "'When you speak out, people react'". The Guardian. Retrieved 2008-07-21.
- ^ أ ب ت ث "Imran Khan Standing for Election Again". Guardian Unlimited. 2002-09-26. Retrieved 2007-11-05.
{{cite news}}
: Check date values in:|date=
(help); Italic or bold markup not allowed in:|publisher=
(help) - ^ Lancaster, John (2002-11-16). "Pakistan's parliament sworn, after 3 years". United Press International. Retrieved 2008-07-15.
{{cite news}}
: Check date values in:|date=
(help) - ^ "Candidate details: Imran Khan". Pakistan Elections. Retrieved 2007-11-05.
- ^ "EC rejects references against Imran Khan". Associated Press of Pakistan. 2007-09-05. Retrieved 2007-11-05.
{{cite news}}
: Check date values in:|date=
(help); Italic or bold markup not allowed in:|publisher=
(help) - ^ "Imran Khan escapes from house arrest". The Times of India. 2007-11-05. Retrieved 2007-11-05.
{{cite news}}
: Check date values in:|date=
(help); Italic or bold markup not allowed in:|publisher=
(help) - ^ أ ب Page, Jeremy (2007-11-14). "Imran Khan comes out of hiding to lead students in street protests". The Times. Retrieved 2007-11-15.
{{cite news}}
: Check date values in:|date=
(help); Italic or bold markup not allowed in:|publisher=
(help) - ^ Page, Jeremy (2007-11-14). "Imran Khan faces terror charges after arrest in Pakistan". Times Online. Retrieved 2007-11-15.
{{cite news}}
: Check date values in:|date=
(help); Italic or bold markup not allowed in:|publisher=
(help) - ^ "Imran eating bread, eggs and fruit: jail official". Daily Times. 2007-11-21. Retrieved 2007-11-15.
{{cite news}}
: Check date values in:|date=
(help); Italic or bold markup not allowed in:|publisher=
(help) - ^ "Imran Khan released from prison". BBC. 2007-11-21. Retrieved 2007-10-05.
{{cite news}}
: Check date values in:|date=
(help) - ^ "تزامنا مع "هجمات أرامكو"... محمد بن سلمان يلتقي عمران خان في جدة". سپوتنك عربية. 2019-09-19.
{{cite web}}
:|access-date=
requires|url=
(help); Missing or empty|url=
(help); Text "https://arabic.sputniknews.com/arab_world/201909191042925833-%D8%AA%D8%B2%D8%A7%D9%85%D9%86%D8%A7-%D9%85%D8%B9-%D9%87%D8%AC%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D8%A3%D8%B1%D8%A7%D9%85%D9%83%D9%88-%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%A8%D9%86-%D8%B3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86-%D9%8A%D9%84%D8%AA%D9%82%D9%8A-%D8%B9%D9%85%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%AE%D8%A7%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D8%AC%D8%AF%D8%A9/ht2569" ignored (help) - ^ "It was a wonderful experience to finally visit Samarkand, the greatest city in the world at the beginning of the 15th century. Visited the tombs of Amir Taimur". عمران خان. 2021-07-17. Retrieved 2021-07-17.
- ^ KATHY GANNON and MUNIR AHMED (3 ابريل 2022). "Pakistan president dissolves Parliament at PM's request". apnews.
{{cite web}}
: Check date values in:|date=
(help) - ^ south china morning post
- ^ العربية
- ^ "عمران_خان كيف بدأت القصة وما علاقة الامارات باختصار اوضح بعضها على شكل نقاط متتالية". أركان. 2022-04-09. Retrieved 2022-04-09.
- ^ روسيا اليوم
- ^ الأناضول
- ^ "عمران خان: اعتقال رئيس الوزراء السابق أمام محكمة في باكستان". بي بي سي.
- ^ "باكستان - فوضى واحتجاجات بعد توقيف رئيس الوزراء السابق عمران خان". دويتشه فيله.
- ^ "باكستان.. عمران خان بريء من تهمة "الخيانة"". الحرة.
- ^ "Imran Khan's party issues election manifesto". Radio Pakistan.
{{cite news}}
:|access-date=
requires|url=
(help) - ^ "Imran Khan's new game". BBC. 1998-07-09. Retrieved 2007-11-05.
{{cite news}}
: Check date values in:|date=
(help) - ^ Lancaster, John (2007-06-17). "Imran has problems with fatwa-hit Rushdie's knighthood". himtimes.com. Retrieved 2007-11-05.
{{cite news}}
: Check date values in:|date=
(help) - ^ [134] ^ http://www.indianexpress.com/old/ie/daily/19970815/22750353.html
- ^ Khalil, Azam (2008-09-08). "A New Era". Frontier Post.
{{cite news}}
:|access-date=
requires|url=
(help); Check date values in:|date=
(help); Italic or bold markup not allowed in:|publisher=
(help) - ^ "A "totally failed" politician Imran surviving on media glare, says MQM". Asian News International. 2008-05-23.
{{cite news}}
:|access-date=
requires|url=
(help); Italic or bold markup not allowed in:|publisher=
(help) - ^ Boustany, Nora (1999-09-15). "Ex-Cricket Star Won't Play Islamabad's Game". Washington Post.
{{cite news}}
:|access-date=
requires|url=
(help); Check date values in:|date=
(help); Italic or bold markup not allowed in:|publisher=
(help) - ^ Zia, Amir. "Will the Real Imran Please Stand Up". Newsline. Retrieved 2007-11-05.
{{cite web}}
: Italic or bold markup not allowed in:|publisher=
(help) - ^ Preston, Peter (1996-11-22). "Just imagine it: Imran Khan as Premier". The Guardian.
{{cite news}}
:|access-date=
requires|url=
(help); Italic or bold markup not allowed in:|publisher=
(help) - ^ Khalil, Azam. "Politics of boycott". Frontier Post. Retrieved 2008-07-15.
{{cite news}}
: Italic or bold markup not allowed in:|publisher=
(help) - ^ "وزير الصحة الباكستاني: إصابة رئيس وزراء باكستان عمران خان بفيروس كورونا". روسيا اليوم. 2021-03-20. Retrieved 2021-03-20.
- ^ "عمران خان وعقيلته يؤديان مناسك العمرة - صور".
- ^ "Mr Imran Khan's Statement". World Health Organization. Retrieved 2007-11-05.
- ^ "Tendulkar honoured with best Asian ODI batsman award by ACC". Hindustan Times. 2008-07-06. Retrieved 2008-07-17.
{{cite news}}
: Check date values in:|date=
(help); Italic or bold markup not allowed in:|publisher=
(help) - ^ "Former Cricketer Imran Khan is an Asian jewel". 2004-07-09. Retrieved 2007-11-05.
{{cite web}}
: Check date values in:|date=
(help) - ^ "Asian Awards". Hindustan Times. 2007-12-13. Retrieved 2007-12-20.
{{cite web}}
: Check date values in:|date=
(help); Italic or bold markup not allowed in:|publisher=
(help) - ^ "Hall of Famers / ICC Centenary". 2004-07-09. Retrieved 2009-01-28.
{{cite web}}
: Check date values in:|date=
(help) - ^ "It's a miracle... Imran's notes turn into book". Evening Standard. 2008-07-04.
{{cite news}}
:|access-date=
requires|url=
(help); Italic or bold markup not allowed in:|publisher=
(help)
قراءات إضافية
- Tennant, Ivo (1996). Imran Khan. Trafalgar Square Publishing. ISBN 0-575-05936-2.
وصلات خارجية
- Player profile: عمران خان from ESPNcricinfo
- Player profile: عمران خان from CricketArchive
- Player profile: عمران خان from Yahoo! Cricket
- Imran Khan Cricket Profile, on Cricket.com.pk
- Chancellor: Imran Khan at the University of Bradford
- Column archive at The Guardian
الألقاب الرياضية | ||
---|---|---|
سبقه زاهر عباس |
كاپتن فريق الكريكت الوطني الپاكستاني 1982–1983 |
تبعه سرفاز نواز |
كاپتن فريق الكريكت الوطني الپاكستاني 1985–1987 |
تبعه عبد القادر | |
سبقه عبد القادر |
كاپتن فريق الكريكت الوطني الپاكستاني 1989–1992 |
تبعه جواد ميانداد |
مناصب حزبية | ||
منصب حديث | زعيم حركة الإنصاف 1996–الحاضر |
الحالي |
مناصب سياسية | ||
سبقه ناصر المللك (القائم بالأعمال) |
رئيس وزراء پاكستان 2018—2022 |
تبعه شهباز شريف |
مناصب أكاديمية | ||
سبقه The Baroness Lockwood |
Chancellor of the University of Bradford 2005–2014 |
تبعه Kate Swann |
- CS1 errors: markup
- CS1 errors: access-date without URL
- CS1 errors: unrecognized parameter
- CS1 errors: requires URL
- مواليد 5 أكتوبر
- مواليد 1952
- سنة الميلاد مختلفة في ويكي بيانات
- شهر الميلاد مختلف في ويكي بيانات
- يوم الميلاد مختلف في ويكي بيانات
- Marriage template errors
- Pages with bad rounding precision
- Articles containing أردو-language text
- Pages using Lang-xx templates
- مواليد 26 نوفمبر
- Articles with hatnote templates targeting a nonexistent page
- Articles with specifically-marked weasel-worded phrases
- عمران خان
- رؤساء وزراء پاكستان
- خريجو كلية أيچيزون
- خريجو جامعة أكسفورد
- لاعبو كريكيت الجامعات البريطانية
- عمداء جامعة برادفورد
- لاعبو كريكت في كأس العالم للكريكت 1975
- لاعبو كريكت في كأس العالم للكريكت 1979
- لاعبو كريكت في كأس العالم للكريكت 1983
- لاعبو كريكت في كأس العالم للكريكت 1987
- لاعبو كريكت في كأس العالم للكريكت 1992
- لاعبو كريكت داود للصناعات
- زملاء كلية كبل، أكسفورد
- زملاء الكلية الملكية للأطباء في إندبرة
- هلال الإمتياز
- International Cricket Council Hall of Fame inductees
- لاعبو كريكت من لاهور
- زعماء أحزاب سياسية في پاكستان
- أعضاء الجمعية الوطنية الپاكستانية
- لاعبو كريكت من نيو ساوث ويلز
- لاعبو كريكت جامعة أكسفورد
- لاعبو كريكت الخطوط الجوية الدولية الپاكستانية
- لاعبو كريكت في اليوم الدولي الپاكستاني
- Pakistan Test cricketers
- تحريك إنصاف پاكستان
- سياسيو تحريك إنصاف پاكستان
- لاعبو كريكت پاكستانيون
- مدربون كريكت پاكستانيون
- مسلمون پاكستانيون
- Pakistani pacifists
- رجال بر پاكستانيون
- سياسيون پاكستانيون
- اشتراكيون پاكستانيون
- رياضيون-سياسيون پاكستانيون
- شعب الپاشتون
- People educated at the Royal Grammar School Worcester
- أشخاص من لاهور
- People from Mianwali District
- سياسيون من لاهور
- شعب پنجابي
- Recipients of the Pride of Performance award
- لاعبو كريكت سسكس
- Wisden Cricketers of the Year
- Wisden Leading Cricketers in the World
- Worcestershire cricketers
- World Series Cricket players
- رياضيون من لاهور