الثورة العلمية
الثورة العلمية Scientific Revolution، بدأت فيما بين القرنين السادس عشر والسابع عشر حيث ظهرت المعرفة والأفكار الجديدة في الفيزياء، الفلك، علم الأحياء، الطب والكيمياء. وتعتبر بمثابة فترة انتقالية للآراء والنظريات العلمية من علوم العصور الوسطى إلى العلوم الحديثة.[1][2][3][4][5][6][7] حسب معظم المؤرخين، بدأت الثورة العلمية في اوروپا في نهاية عصر النهضة واستمرت حتى أواخر القرن الثامن عشر، حيث ما يعرف بعصر التنوير.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
أهمية الثورة العلمية
خصائص الثورة العلمية
- كثرة المنجزات العلمية وتسارع الكشف والاختراع.
- تزايد العلماء والباحثين بمعدل مذهل.
- تكامل الطرق العلمية وتمايز العلوم وانفصالها عن الفلسفة.
- تفرغ العلماء للبحث العلمي في المعاهد والجامعات والمختبرات ومراكز الأبحاث.
- تخصص العلماء في علم واحد أو بالأحرى بجانب واحد من جوانب العلم.
- التعاون وتبادل الخبرات والمعلومات ونتائج التجارب والأبحاث العلمية بين العلماء في شتى أرجاء العالم.
- ازدياد الاهتمام بالتطبيق العلمي للعلوم واتجاه المؤسسات الصناعية من أجل تطوير إنتاجها إلى إنشاء المختبرات ومراكز البحث العلمي وتجنيد الخبراء والعلماء للعمل لحسابها.
مضاهر التقدم العلمي بتقديم التلميد محمدعلي مغيث النجيب w ghassen zapatista el mouche8eb
الأفكار الجديدة
العلوم في العصور القديمة والوسطى
العلم بوصفه نشاطاً معرفياً مقيد ببرامج ثقافية مصوغة تاريخياً، تكوّن الأساس والأرضية التي يتحرك فوقها هذا النشاط أفقياً أو عمودياً؛ والحركة الأفقية للنشاط المعرفي تعني هضم المعلومات السابقة وإنتاجها إنتاجاً كميّاً، أما الحركة العمودية للنشاط المعرفي، فتعني التحول من حالة النمو الهائل في المعارف إلى حالة كيفية جديدة يطلق عليها الثورة العلمية.[8]
ويتفق معظم الدراسين على أن القرن الخامس عشر، يعد نقطة انطلاق عصر النهضة العلمية التي توجت في القرنين السادس عشر والسابع عشر بالثورة العلمية التي أسهمت في تغيير جذري لكل مرافق الحياة العلمية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية والثقافية وغيرها.
وقد تبدت نوعية التحول وشموليته في تسارع وتيرة الإنتاج العلمي، وإيجاد حلول علمية لأسئلة طالما استعصت على الدارسين حول حركة الأجسام وسر انتظام حركة الأجرام السماوية وطبيعة الضوء والمد والجزر، وإعادة سبك المعارف العلمية القائمة التي أنجزها الإغريق والمسلمون خصوصاً، وفي انتشار المعرفة العلمية لدى فئات كثيرة من المواطنين، ولاسيما العاملين في النشاط الاقتصادي والتقني والفني والسياسي، مما جعل القرارات والإنجازات في مجالات الحياة المختلفة تتأثر بنتائج العلوم المختلفة التي بدأت مع نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين، تشهد تطوراً نوعياً سريعاً لم تعهده من قبل. وقد عبّر هنري بوانكاريه H.Poincaré، الفيلسوف الفرنسي، عن هذا التطور الهائل والسريع للعلوم عندما قال: «تولد النظريات العلمية في اليوم الأول، تصبح موضة في اليوم الثاني، تصير كلاسيكية في اليوم الثالث، في اليوم الرابع تصير متخلفة، وفي اليوم الخامس تصبح منسية».
إنجازات القرن العشرين
تفخر البشرية بإنجازها للثورة العلمية التي كانت أساساً لثورات علمية متلاحقة شهدها القرن العشرون الذي تفجرت فيه ثورة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وثورة الهندسة الوراثية، وثورة علوم الإنسان، والذي أبقى الآفاق مفتوحة أمام ثورات علمية أخرى جديدة سيشهدها القرن الحادي والعشرون.
وبفضل «ثورة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات» وصل الإنسان في القرن العشرين إلى القمر، وتمكن من تحقيق قفزات علمية وتكنولوجية ومخترعات نوعية هائلة، فكان المذياع والتلفاز والحاسب والإنترنت والطائرة وغيرها من وسائل الاتصال والمواصلات التي قلَّصت المسافات، وجعلت العالم قرية واحدة صغيرة. وفي القرن العشرين أيضاً، عصر الذرة وإنتاج الطاقة النووية التي قدمت بديلاً أساسياً للطاقة الناجمة عن الفحم والنفط. ومن جهة أخرى، أحدثت ثورة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات التي شهدها القرن العشرون طفرة هائلة في أساليب الإنتاج والخدمات، وأوجدت مجالات جديدة للتنافس والتطور، وأسهمت بصورة أساسية في الإسراع بمعدلات التنمية والتقدم والرفاهية في معظم أنحاء العالم.
ولعل أهم الثورات العلمية التي شهدها القرن العشرون وأخطرها تلك التي يطلق عليها «ثورة الهندسة الوراثية» والتي تهدف إلى هندسة الطاقم الوراثي للكائنات الحية بتوجيهه إلى أداء وظائف محددة، وبفضل هذه الثورة تم اكتشاف تركيب الحمض النووي بالخلايا الحية وغيرها، مما غيَّر أفكاراً قديمة، وحلَّ مشكلات علمية كانت مستعصية، وأجاب على تساؤلات ظلت قروناً تبحث عن إجابات ذات مصداقية، فأصبح الكون والعالم كتاباً مفتوحاً لم يُطلع عليه بعد كلياً. وتعد الهندسة الوراثية وتطبيقات التكنولوجيا الحيوية علامة مميزة على مدى تقدم الشعوب، لما تتطلبه من امكانات علمية عالية وأبحاث متطورة وتجارب معملية وحقلية تستغرق سنوات عديدة وتخضع لتقييم دقيق من عدة جهات مختصة، كما تخضع لقواعد وارشادات وقوانين صارمة حرصاً على سلامة الإنسان والحيوان والبيئة.
إضافة إلى ذلك، عرف القرن العشرون ثورة أخرى لاتقل أهمية عن الثورات التي ذكرت، وهي الثورة التي حصلت في مجال العلوم الاجتماعية، والتي يطلق عليها عادة تسمية «ثورة علوم الإنسان» التي يعد سيغموند فرويد[ر] S.Freud ، الطبيب والسيكولوجي النمساوي أبرز روادها، والتي رفعت درجة المعرفة بالإنسان إلى حدود بعيدة لم تكن معلومة في القرون السابقة. وقد تأثر غاستون باشلار[ر] G.Bachelard، فيلسوف العلم الفرنسي، بالثورة العلمية التي تمت في العلوم الاجتماعية خاصة، إلى حد أنه عدَّ التحليل النفسي للمعرفة الموضوعية جزءاً من مهمات فيلسوف العلم، إذ يقول: «إن كل تقويم في سلم المعرفة الموضوعية لابد له من إفساح المجال أمام تحليل نفساني».
مجالات الثورة العلمية
في مجال الطاقة
كان من أهم منجزات العلم الحديث هو الكشف عن إمكانية الحصول على الطاقة الذرية وكان التعرف على الطاقة الكامنة في الذرة حصيلة مجموعة كبيرة من التطورات الأساسية في علم الفيزياء.
- بدأ العالم الفرنسي أنطوان هنري بيكريل[2] (1852-1908)أول خطوة في هذا المجال حين اكتشف أن التعديلات التي تطرأ على بعض المواد تتولد منها طاقة واعتمادا على جهوده اكتشف العالم الفرنسي بيير كوري وزوجته البولندية ماري كوري (1871-1937) أن بعض الذرات إذا ما حطمت إلى أجزاء صغيرة تتولد منها طاقة هائلة وهو ما يعرف باسم النشاط الإشعاعي.
- وتمكن إرنست رذرفورد (1871-1937) النيوزيلندي من تحطيم الذرة ونشر النظرية الحديثة لتكوين الذرة.
- واستطاع العالم الرياضي الألماني الشهير ألبرت أينشتاين[3] (1879-1955) أن يخطو بالنظرية خطوات كبيرة حين قدم إثباتا رياضيا على أن المادة والطاقة مظهران لشيء واحد وأنه يمكن أن يحل أحدهما محل الآخر واستنادا إلى هذه النظرية أمكن صنع أول قنبلة ذرية ألقيت على مديتني هيروشيما وناجازاكي باليابان خلال الحرب العالمية الثانية فدمرتا تماما.
- مقالة مفصلة: إنريكو فيرمي
النحت والعمران
بلغ التجديد الفني في هذا المجال مستوى ممتازا من الكمال وكانت الخطوة الأولى ترك أساليب الماضي إلى الأسلوب الكلاسيكي حيث استبدل بالدعامة العمود المنتهي بتاج واستبدل بالقوس المدببة قوس نصف دائرة وكثر استخدام التزيينات وبلغت الدقة في التفاصيل وتناسب الأبعاد درجة متقدمة. وكان من المتفوقين في النحت : دوناتللو النحات الفلورنسي الشهير الذي مهد الطريق للكثير من الفنانين ممن اقتفوا نهجه فكان من بين تلاميذه مايكل أنجلو وهو النحات الذي نطقت تماثيله بكل ما يختلج في النفس من الأماني والأحلام.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الطاقة الشمسية
ظل الاهتمام بالشمس كمصدر الطاقة الأساسي في حياة الإنسان يلقى عناية العلماء على مر العصور لكن هذا الاهتمام أصبح جديا وعلميا بصورة دقيقة في القرن الثامن عشر، حيث قام العالم الفرنسي بوفون بإنشاء فرن يتألف من 360 مرآة صغيرة تقوم بتركيز أشعة الشمس في بؤرة واحدة وتمكن لافوزاييه من صنع فرن شمسي وحصل على درجة حرارة تبلغ 1760 درجة مئوية. وتم في النهاية صناعة آلات بخارية تسير بالطاقة الشمسية وكذلك أجهزة لتقطير المياه والحصول على الماء العذب.
في مجال الإلكترونيات
الإلكترونيات هي أداة عصرنا الرئيسية لقد أعطتنا الرادار والمركبات الفضائية والتلسكوبات اللاسلكية والكثير من الاختراعات المدهشة التي غيرت مجرى حياتنا ويسرت حصولنا على تجهيزات مهمة كما أحدثت تطورات بالغة الشأن ويجب أن نلقي الضوء على بعذ هذه الوجوه في ميدان الاختراع.
- اخترع جون فلمنج عام 1904 الصمام الثنائي وتطور الأمر بعد ذلك إلى اختراع الترانزستور الذي يؤدي عمل الصمام الإلكتروني واحتل مكانا في الدائرة الكهربائية.
- توصل المهندس الكهربائي الإنجليزي جون لوجي بيرد (1888 -1946) إلى وضع نظام تلفزة عملي باستخدام الأشعة تحت الحمراء وأصبح البث التلفزيوني يغطي جميع أرجاء العالم.
- في أوائل القرن التاسع عشر أيضا صنع شارل باباج أول حاسبة حديثة وما لبثت بعد تطورها وإدخال الترانزستور والدوائر المندمجة فيها أن مكنت من إجراء العمليات الحسابية وتقديم الأجوبة حول المسائل المعقدة في ثوان وفي عام 1944 تم صنع أول حاسبة إلكترونية تعمل ذاتيا وتوالى بعد ذلك ظهور أجيال جديدة من الكمبيوتر الحديث الذي يتميز بالسرعة الهائلة والقوة الكبيرة.
غزو الفضاء
- مقالة مفصلة: الحرب العالمية الثانية
تباهى الزعيم الألماني هتلر خلال الحرب العالمية الثانية بأنه يستطيع كسب الحرب بأسلحته السرية وفي صيف عام 1944 بدأت الصواريخ الألمانية العملاقة (في -2) تندفع عبر القنال الإنجليزي إلى لندن عاصمة إنجلترا وكان ذلك إيذانا بعصر القذائف ذات الصواريخ الموجهة بعيدة المدى التي يمكنها حمل رؤوس نووية.
وبدأ السباق إلى القمر بتاريخ 4 أكتوبر 1957 م حين أطلق الاتحاد السوفيتي (سابقا) أول الأقمار الصناعية سبوتنك-1 وتبعه في 21 يناير 1958 منافسه الأمريكي الصاروخ جوبيتر -سي من قاعدة كانافيرال (كيب كندي الآن) يحمل القمر الصناعي اكسبلورر - 1 وأطلق الاتحاد السوفيتي (سابقا) أول رائد فضاء يوري جاجارين في 12 إبريل 1961 في المركبة(فوستوك - 1) وحين بدأت الأرض تبتعد عن عيني رائد الفضاء وصلت المركبة إلى مدارها وشرعت تدور حول الأرض بسرعة 28260 كيلومترا بالساعة وقد احتاج جاجرين إلى 108 دقائق كي يدور حول الأرض.
وتوالت رحلات الفضاء بعد هذا التاريخ حتى كان الموعد المنتظر لهبوط الإنسان على سطح القمر وحققت هذه المهمة المركبة الفضائية (أبولو) التي حملت الملاحين الكونيين نيل أرمسترونج وأدوين ألدرن وقال نيل أرمسترونج وهو يخطو أول خطوة على سطح القمر في 20 يوليو 1969 (إنها خطوة صغيرة بالنسبة للإنسان لكنها كبيرة بالنسبة إلى الإنسانية) وسمع هذه الكلمات بوساطة الراديو مئات الملايين من الناس في أنحاء الدنيا كانوا يتتبعون هذا الحدث الباهر باهتمام بالغ.وعاد الرائدين إلى الأرض في مركبة يقودها زميلهما مايكل كولنز وحملوا معهم من القمر نماذج من الأتربة والصخور وتتابعت المهمات والبعثات الاستكشافية للاستزادة من المعرفة الكونية وزارت مركبات فضائية مزودة بالأجهزة كوكبي الزهرة والمريخ، كما اقتربت المجسات الفضائية في مساراتها من الشمس للحصول على معلومات عن هذا النجم الفلكي الضخم.
لقد أصبح الفضاء مختبرا شاسعا تقوم الأقمار الصناعية التي تدور فيه حول الأرض فتقيس مجالها المغناطيسي وجال إشعاعاتها وشكلها وحجمها وأقمار أخرى منها تصور بالسحب وترسل إلى الأرض كل يوم من أيام السنة مئات الصور لتمكن علماء الأرصاد الأرضية من التنبؤ بالطقس بدقة أكبر من ذي قبل وهناك أقمار صناعية أخرى ترسل إشارات لإرشاد السفن في أعالى البحار ويقوم بعضها الآخر ببث رسائل وصور تلفزيونية تذاع على الفور من كل مكان بالعالم.
ولقد كانت هذه الأقمار الصناعية وسفن الفضاء تنطلق إلى مداراتها في الفضاء الخارجي بوساطة الصواريخ العملاقة المتعددة المراحل التي تستهلك بمجرد إطلاقها ولذلك كانت تكاليفها باهظة ومن هنا نشأت فكرة المتنقل الفضائي المبنية على أساس إعادة استخدام سفن الفضاء مرات متعددة وجاءت تسمية المكوك محققة لفكرة تكرار الإطلاق لقد ظهر أول تصميم للمتنقل الفضائي عام 1972 ولكن التجارب الفعلية لم تبدأ إلا في عام 1977 وعلى ضوء نجاح هذه التجارب أرسلت الولايات المتحدة الأمريكية إلى الفضاء المكوك كولومبيا عام 1982 وأتبعته عام 1986 تشالنجر في رحلته الأخيرة التي انفجر فيها بعد ثوان من إطلاقة وذهب ضحية له ثمانية من رواده أمام عيون الملايين ممن كانوا يتابعون هذه الرحلة العلمية المثيرة ولكن هذه المأساة الكبيرة لم تحل دون استمرار التجارب فلم تتوقف إلا بالقدر الذي يسمح بعلاجها والرحلات المكوكية تتم بنجاح وبمزيد من الأمن والسلامة.
نهج جديد في الطبيعة
الفلسفة الميكانيكية
الفلسفة الكيميائية
التجريبية
ترييض
تطورات علمية
تطورات نظريات
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
آراء مخالفة
انظر أيضا
الثورات
هوامش
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةGalileo
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةEspinoza
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةMoody
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةClagett
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةHannam, James 2011 p342
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةGrant
- ^ "Scientific Revolution" in Encarta. 2007. [1]
- ^ يوسف بريك. "العلم". الموسوعة العربية. Retrieved 2011-11-23.
المراجع
- Hannam, James. The Genesis of Science, (2011) ISBN 1596981555
- Marguin, Jean (1994). Histoire des instruments et machines à calculer, trois siècles de mécanique pensante 1642–1942 (in الفرنسية). Hermann. ISBN 978-2705661663.
- Pedersen, Olaf Early Physics and Astronomy: A Historical Introduction, 2nd. ed., Cambridge: Cambridge Univ. Pr., 1993, ISBN 0521408997
- Taton, René (1963). Le calcul mécanique (in الفرنسية). Paris: Presses universitaires de France.
- Smith, David Eugene (1929). A Source Book in Mathematics. New York and London: McGraw-Hill Book Company, Inc.
- Westfall, Richard S. The Construction of Modern Science, New York: John Wiley and Sons ISBN 0521292956