ابن بطوطة
أبو عبد الله محمد بن عبد الله اللواتي الطنجي بن بطوطة | |
---|---|
وُلِدَ | 25 فبراير 1304 |
توفي | 1369 |
المهنة | عالم إسلامي |
العصر | العصور الوسطى |
أبو عبد الله محمد بن عبد الله اللواتي الطنجي بن بطوطة وشهرته ابن بطوطة[1] (و. 25 فبراير 1304 – ت. 1368أو 1369)، هو مستكشف، مؤرخ، قاضي، وفقيه أمازيغي مغربي مسلم، لقب أمير الرحالين المسلمين.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
حياته المبكرة وحجته الأولى
هو محمد بن عبد الله بن إبراهيم الطنجي اللواتي نسبة إلى قبيلة لواتة من الأمازيغ. ولد في طنجة بالمغرب الأقصى، في أسرة عريقة في العلوم الدينية، تولّى بعض رجالها القضاء الشرعي، عاش طفولته وشبابه براحة وطمأنينة، درس العلوم الدينية وتفقه فيها، وتعلم الأدب ودرس اللغة الفارسية. ولما بلغ الثانية والعشرين من عمره خرج من طنجة قاصداً مكة لقضاء فريضة الحج، وكان ذلك سنة 1325 في عهد السلطان أبي سعيد من بني مرين ( 710-730هـ).
غير أن الرحلة طالت وجاب فيها أكثر بلاد العالم المعمور في ذلك الحين، فطاف بلاد المغرب ومصر والشام والحجاز والعراق وفارس واليمن والبحرين وآسيا الصغرى وتركستان وبلاد ما وراء النهر، كما وصل إلى الهند والصين وجاوة وبخارى وبلاد التتر.
العراق وفارس وشبه الجزيرة العربية
بدأ ابن بطوطة رحلته الأولى التي استمرت من 725-750هـ/1325-1349م عن طريق شمالي إفريقيا، فاجتاز تلمسان وتونس وطرابلس ووصل مصر العليا واتجه نحو أعالي النيل ليعبر البحر الأحمر إلى جدة، ولكنه اضطر إلى العودة إلى القاهرة بسبب قتال كان يدور في تلك المنطقة بين المماليك وأهل البجّة، ثم تابع رحلته عن طريق بلاد الشام مما أتاح له تعرف أكثر هذه البلاد، ومن دمشق اتجه نحو مكة في سنة 726هـ/1326م فأدى مناسك الحج، ومن مكة رحل إلى العراق وزار بلاد العجم وكانت عاصمتها تبريز، فقصدها بصحبة الإيلخان السلطان أبي سعيد بهادُر، ثم رجع إلى بغداد وزار سامراء والموصل، ثم عاد إلى الحجاز سنة 727هـ وجاور في مكة ثلاث سنوات.
الصومال
بعد ذلك قصد اليمن وزار عدن ثم توجه نحو إفريقية الشرقية وعاد منها إلى جزيرة العرب فزار عُمان وهُرمز والبحرين والأحساء، ومن هناك عاد إلى الحجاز سنة 732هـ وحجّ، وفي أثناء حجّه التقى الملك الناصر محمد بن قلاوون سلطان المماليك في مصر الذي كان يؤدي مناسك الحج.
الإمبراطورية البيزنطية، اوردا الذهبية، الأناضول، آسيا الوسطى والهند
ثم ترك مكة واستأنف رحلاته فزار مصر وسورية وآسيا الصغرى وبلاد القرم وبلاد الأوزبك، ثم توجه إلى القسطنطينية ومنها قصد خوارزم وبخارى وأفغانستان حتى وصل إلى الهند سنة 734هـ. وفي مدينة دهلي (دلهي) تولى القضاء، وذهب في سفارة للسلطان محمد الثاني بن تغلق سلطان دهلي إلى امبراطور الصين، ووصل إلى ميناء زينون Chuon – chou feu وزار بعض جهات الصين ووقف على معالمها.[2]
الهند، سريلانكا، المالديڤ والصين
.
ثم قصد جزر مهل الذيب ( مالديف) وزار البنغال وسومطرة، وفي مالديف تولى القضاء سنة ونصف سنة. ثم عاد إلى بلاد العرب عن طريق جزيرة سومطرة حيث حضر أعراس ولي عهد ملكها الملك الظاهر، ومنها توجه إلى ظَفار سنة 748هـ ثم إلى بغداد ومنها إلى دمشق فمصر، ثم توجه إلى مكة وأدى فريضة الحج، ثم عاد إلى مصر وركب البحر من الإسكندرية متوجهاً إلى تونس، فاجتمع بالسلطان أبي الحسن المريني الذي كان يحكم بلاد المغرب الكبير، ومنها ارتحل إلى سردينية ثم عبر البحر إلى المغرب ووصل إلى فاس سنة 750هـ، وفور وصوله سلّم على السلطان أبي عنان المريني (حكم 749-759هـ).
عودته للوطن والموت الأسود
بعد عام من إقامته في فاس عاوده الشوق إلى الرحيل فقام برحلته الثانية إلى مملكة غرناطة، ومرّ فيها بطنجة وسبتة وجبل طارق ومالقة فغرناطة، وحاول مقابلة السلطان أبي الحجاج يوسف من ملوك بني النصر ولكنه لم يوفق، والتقى في غرناطة لسان الدين بن الخطيب والكاتب ابن جزيّ الذي قام فيما بعد بكتابة رحلة ابن بطوطة حين استقر بمدينة فاس.
الأندلس وشمال أفريقيا
غير أن مقام ابن بطوطة لم يطل في غرناطة، فعاد إلى فاس، وقد استغرقت رحلته هذه سنة واحدة (751-752هـ /1350-1351م).
وفي فاس أخذ يهيئ نفسه لرحلة ثالثة، بدأها سنة 753هـ، وكانت وجهتها هذه المرّة بلاد السودان الغربي في إفريقية، وقد زار في هذه الرحلة سجلماسة وزاغري ومالي ووصل إلى تمبكتو، وانتهى به المطاف في مدينة تكدّا، ومنها عاد إلى فاس بأمر السلطان أبي عنان، وكان ذلك سنة 755هـ/1354م.
الصحراء الكبرى، مالي وتيمبوكتو
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الرحلة
أقام ابن بطوطة بعد رحلاته الثلاث في حاشية الملك أبي عنان المَريني يحدّث الناس بما رآه من عجائب المشاهدات وما سمعه من غرائب الأخبار، فأجزل السلطان له العطاء ودعاه إلى إملاء ما شاهده على كاتبه ابن جزّي الكلبي. ولما كان الهنود قد سلبوا ابن بطوطة في بعض جولاته في الهند كلَّ ما قد دوّنه في مذكراته، فقد أملى ـ عن ظهر قلبه ـ ما تذكره من أسماء الأعلام والمدن، وقد سمى مجموعة أخباره: «تحفة النّظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار»، وهي تعرف اليوم برحلات ابن بطوطة. وبعد انتساخ الرحلة عينه سلطان المغرب قاضياً على إقليم مسار أوسع أقاليم المغرب، وظل هناك حتى وفاته.
وقد لخّص ابن جزيّ المطوّل من رحلة ابن بطوطة، ورتّب الفصول وأضاف بعض الأشعار واستعان في تحقيق بعض الأجزاء بكتب الرحلات كرحلة ابن جبير. ويبدو من ذلك أن بعض أجزاء الرحلة ليست من سرد ابن بطوطة وإنّما من أسلوب ابن جُزيّ، ولاسيما في مقدمة الكتاب وخاتمته، وفي كلّ مقدمة لوصف مدينة كبيرة استخدم ابن جزيّ أسلوب السجع والتنميق، أما ما رواه ابن بطوطة فقد روي بعبارات بسيطة، ساذجة أحياناً، خالية من فن التأليف والترتيب، فلم يكن ابن بطوطة عالماً ولا مفكراً ولكنه كان جوّاب آفاق دقيق الملاحظة، أحبّ الاطلاع على كل شيء غريب، فسرد أخباره بأسلوب فكه ظريف، توخى فيه الأمانة، فإذا نسي اسماً لم يخترع سواه بل يقول بكل بساطة إنه نسيه، صارفاً همّه إلى ذكر أحوال الناس وعاداتهم وتصرفاتهم، فلم تكن غايته من رحلاته وصف البلاد والجبال والأنهار، وإنما وصف الناس الذين ألقت بهم المصادفات في طريقه، لذلك فالكتاب صفحة من التاريخ الاجتماعي الإسلامي، إضافة إلى أنه كتاب في الجغرافية البشرية وخاصة ما يتعلق برحلته الأولى. ويرى المستشرق الألماني فرّان Ch.M.Frahn أنه يمكن أن يعد ابن بطوطة من الجغرافيين الذين لا غنى عنهم في تحسين علم الجغرافية وصرفه عن جفاف الخرائط والخطوط إلى محيط الحياة المتنوّع، وذلك في تصويره للشعوب المتباينة في عاداتها وتصرفاتها ومعتقداتها. ومعلوماته عن كثير من المقاطعات الإفريقية المجهولة التي زارها في رحلته الثالثة، ووصفه لنهر النيجر وبلاد الزنج (زنجبار) تفيد علم الجغرافية أكبر فائدة، وهو دقيق في وصفه لهذه الرحلة، وإذا كان ثمة أخطاء قليلة في كتابه في ذكر رحلته الأولى فذلك ناشئ عن أنه أملى الأحداث بعد مرور عشرين سنة عليها. ومع ذلك فإن ما رواه عن الهند وسيلان وسومطرة وبعض أجزاء الصين قد لقي اهتماماً كبيراً من الباحثين.
وقد نوّه الجغرافيون اليوم بالفائدة الجلّى التي قدمها ابن بطوطة للفكر الجغرافي العربي، وبالمعلومات الغنية التي تضمنتها الرحلات، ولقد كاد عدد الأعلام الجغرافية فيها يصل إلى نحو من ستين وتسعمئة علم، ويمكن أن تصنف الأعلام الجغرافية الواردة في الرحلة ثلاثة أقسام، الأول وهو المعروف الصحيح المحدد، وتصل نسبة هذه الأعلام إلى تسعين في المئة، وما يزال الناس يرددون تلك الأسماء إلى اليوم مع الاختلاف في المظاهر التي تطورت مع الزمن وأحياناً مع التحريف في الأسماء على ما يذكر في اسم دهلي التي تسمى دلهي اليوم. والثاني أعلام ما يزال الباحثون يحاولون تعيينها وهي لا تتجاوز التسعة بالمئة، وهناك أعلام قليلة جداً لم ترد في المصادر ولا تعرف أماكنها.
ولكتاب «تحفة النظّار» قيمة تاريخية، فهو بما يحتويه يعدّ مصدراً من مصادر التاريخ الدولي للعالم الإسلامي وعلاقات أقطار هذا العالم بعضها ببعض وعلاقاته بالعالم المسيحي. وقد أورد ابن بطوطة من الأخبار ما لا يوجد في الكتب التاريخية، واستطاع أن يستعرض أمام قارئ رحلاته الملوك الذين كانوا يهيمنون في عهده على معظم أطراف الدنيا والذين تسنى له أن يقابلهم. وهو يفيض في الحديث عن علاقات المغرب الأولى بالعثمانيين واستقبال الأميرة بيلون خاتون زوجة السلطان أورخان بك ابن السلطان عثمان له، ويتحدث عن علاقات المغرب بالمشرق وعلاقة دولة المماليك بالمغرب، وهو في حديثه عن المغرب يبدو محباً لوطنه يضفي على كل ما هو مغربي الشيء الكثير من الامتياز ولاسيما إذا قارن المغرب بالبلاد الإسلامية الأخرى.
من المؤسف أن رحلة ابن بطوطة ظلّت خفية عن معظم الذين كانوا يهتمون بالرحلات ممن عاصروه أو قاربوا عصره، ولم تعرف «تحفة النظّار» في المغرب إلا في أواخر القرن العاشر الهجري عندما ذكرها أبو الحسن علي بن عبد الله الجزولي التمجروني في كتابه «النفحة المسكية في السفارة التركية» حيث نقل بعض المعلومات من ابن بطوطة تتعلق بقابس والقسطنطينية. وكذلك عندما نقل عنها المقّري في «نفح الطيب» حديثه عن مالقه وغرناطة والملك الصالح وسلطان ماردين.
غير أن حظ الرحلة كان أوفى في البلاد المشرقية العربية، فقد لخص محمد بن فتح الله البيلوني الحلبي (ت1085هـ/1674م) «تحفة النظار» في كتاب سماه «المنتقى»، كما ظهر مختصر آخر لمؤلف مجهول عام (1102هـ/1691م)، ومن ثم حظيت الرحلة باهتمام لم تلقه رحلات أخرى من رحلات المسلمين.
ومع ذلك فقد تضاربت الآراء بشأنها، فشكّ بعضهم بأحاديث ابن بطوطة، وكان من أبرزهم ابن خلدون الذي رأى في وصف ابن بطوطة لرحلته ما يدعو الناس إلى تكذيبه وإنكاره، ويبدو أن ابن جزيّ نفسه لم يكن يخلو من بعض الشكوك، وفي ذلك يقول في مقدمة الكتاب: «وأوردت جميع ما أورده من الحكايات والأخبار، ولم أتعرض لبحث عن حقيقة ذلك ولا اختبار».
غير أن علماء الغرب اهتموا بابن بطوطة مقدرين ما تجشمه من مشقة الأسفار لقلة وسائل النقل وصعوبة الحصول عليها، مقدمين له العذر حين تتشابه أمامه المسالك وتتعثر الدروب، حتى وصفه المستشرق دوزي (بالرحالة الأمين) ولقبته جمعية كمبردج بأمير الرحالة المسلمين.
كان أول من اهتم بالرحلة المستشرق الألماني بوركهارت Burchshardt، فقد وجد ملخص الرحلة الذي وضعه البيلوني الحلبي فترجمه، وكان ذلك في بداية القرن التاسع عشر، ثم أخذ المستشرقون يبحثون عن النسخ الأصلية للرحلة فترجموها أو ترجموا أقساماً منها إلى لغاتهم، فقام بنشرها في أربعة أجزاء الباحثان دوفريميري Defremery وسانغنيتّي Sanguinetti، ونشر المستشرق السير هاملتون جب H. Gibb مقتطعات منها وترجمها إلى الإنكليزية. وقد ناهز عدد الترجمات حتى اليوم العشرين.
تأخر طبع الرحلة في العالم العربي إلى عام 1288هـ/1871م، وقد اعتمدت الطبعات العربية التي صدرت في لبنان ومصر على الطبعة الفرنسية التي صدرت في أربعة أجزاء، وإن كان ابن جزيّ قد قسم الرحلات إلى قسمين، ينتهي الأول منها بوصول ابن بطوطة إلى نهر السند وينتهي القسم الثاني بنهاية الرحلة الثالثة.
أماكن زارها ابن بطوطة
قطع ابن بطوطة أكثر من 73.000 ميل (117 500 كم)، وزار ما يكافئ 44 دولة معاصرة.[3]
المغرب
- طنجة
- فاس
الجزائر
تونس
مصر
- الأسكندرية
- قرية تروجة "علي مسيرة نصف يوم من الأسكندرية"
- دمنهور
- فوه "وهذة مدينة عجيبة المنظر حسنة المخبر بها البساتين الكثيرة بها قبر الولي أبي النجاة "
- دمياط
- فارسكور
- اشمون الرمان "نسبة الي الرمان لكثرة بها"
- سمنود
- القاهرة "كانت تدعى مصر في سيرة ابن بطوطه"
الجزيرة العربية
- جدة - ميناء مهم للحجاج إلى مكة.
- مكة - المخطط الرئيسي لرحلة ابن بطوطة كان للحج إلى مكة.
- المدينة المنورة - المكان الذي زار ابن بطوطة قبر الرسول محمد.
- رابغ - مدينة صغيرة شمال جدة تطل على البحر الأحمر.
- ظفار
- البحرين
- الأحساء
- مضيق هرمز
تركيا و شرق أوروبا
- قونية
- أنطاليا
- بلغاريا - هدفه في الرحلة ، كما يذكر في كتابه أنه يود الذهاب إلى أرض الضلمات
- أزوف
- قازان
- نهر الفولغا
- اسطنبول
ليبيا
أسيا الوسطى
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الهند
- دلهي
- عليباج - ابن بطوطة كان معجب بهذه المنطقة كما ذكر في كتابه.
أماكن أخرى في أسيا
- مينامار
- المالديف
- سريلانكا
- شاطئ الكورمانديل - في الهند(بنغلادش)
- نهر البراهمبوراتا - زار ابن بطوطة هذه المنطقة في طريقه إلى الصين
- نهر الميغنا - قرب دكا عاصمة بنغلاديش
- سومطرة
- شبه جزيرة الملايو
الصين
- گوانگ جو (广州) في إقليم گوانگ دونگ - كما أسماها في كتابه بمدينة الزيتون.
- هانگ جو (杭州) - في إقليم جه جيانگ - و قد أسماها في كتابه بمدينة الخنساء، وقد ذكر أيضاً أنها أكبر مدينة في العالم في ذلك الوقت ، وقد إستغرق عبوره خلال المدينة ثلاثة أيام، وهو شيء كبير حتى بالمقاييس الحاليّة.
- بكين - وقد ذكر ابن بطوطة في كتابه عن ترتيب المدينة، وأناقتها الكبيرتان.
الصومال
جنوب أفريقيا
- كلوة
مالي
- والاتا
- تمبكتو
- جاو
خط السير 1325–1332
خط السير 1332–1346
خطأ لوا في وحدة:Location_map/multi على السطر 27: Unable to find the specified location map definition: "Module:Location map/data/Asia2" does not exist.
خط السير 1349–1354
في الثقافة العامة
هوامش
- ^ A.S. Chughtai (March 1990). "Ibn Battuta - the great traveller". Muslim Technologist. Retrieved April 1, 2011.
- ^ عبد الهادي التازي. "ابن بطوطة". الموسوعة العربية. Retrieved 2012-06-14.
- ^ Jerry Bently, Old World Encounters: Cross-Cultural Contacts and Exchanges in Pre-Modern Times (New York: Oxford University Press, 1993),114.
المصادر
- Chittick, H. Neville (1977), "The East Coast, Madagascar and the Indian Ocean", in Oliver, Roland, Cambridge History of Africa Vol. 3. From c.1050 to c.1600, Cambridge: Cambridge University Press, pp. 183–231, ISBN 0-521-20981-1.
- Defrémery, C.; Sanguinetti, B.R. trans. and eds. (1853-1858), Voyages d'Ibn Batoutah (Arabic and French text) 4 vols., Paris: Société Asiatic. Google books: Volume 1, Volume 2, Volume 3, Volume 4.
- Dunn, Ross E. (2005), The Adventures of Ibn Battuta, University of California Press, ISBN 0-520-24385-4. First published in 1986, ISBN 0-520-05771-6.
- Gibb, H.A.R. trans. (1929), Ibn Battuta Travels in Asia and Africa (selections), London: Routledge. Reissued several times. Extracts are available on the Fordham University site.
- Gibb, H.A.R.; Beckingham, C.F. trans. and eds. (1958, 1962, 1971, 1994, 2000), The Travels of Ibn Baṭṭūṭa, A.D. 1325–1354 (full text) 4 vols. + index, London: Hakluyt Society, ISBN 978-0-904180-37-4. Gibb is the sole author of volumes I-III. Volume IV was translated by Beckingham after Gibb's death in 1971. The volume lists both Gibb and Beckingham as authors. Volume V is the index.
- Hrbek, Ivan (1962), "The chronology of Ibn Battuta's travels", Archiv Orientalni 30: 409–486.
- Levtzion, Nehemia; Hopkins, John F.P., eds. (2000), Corpus of Early Arabic Sources for West Africa, New York, NY: Marcus Weiner Press, ISBN 1-55876-241-8. First published in 1981. Pages 279-304 contain Ibn Battuta's account of his visit to West Africa.
قراءات إضافية
- Gordon, Stewart (2008), When Asia was the World: Traveling Merchants, Scholars, Warriors, and Monks who created the "Riches of the East", Philadelphia, PA.: Da Capo Press, Perseus Books, ISBN 0-306-81556-7.
- Mackintosh-Smith, Tim (ed.) (2003), The Travels of Ibn Battutah, Picador, ISBN 0-330-41879-3. An abridged translation.
- Waines, David (2010), The Odyssey of Ibn Battuta: Uncommon Tales of a Medieval Adventurer, Chicago: University of Chicago Press, ISBN 978-0-226-86985-8.
وصلات خارجية
- One Man's Odyssey — Heather Jones, 2011. A TIME graphic comparing the journey of Ibn Battutah with Zheng He and Marco Polo.
- Travels with a Tangerine: A Journey in the Footnotes of Ibn Battutah —John Murray, 2003. first part of trilogy following the footsteps of Ibn Battutah by Tim Mackintosh-Smith.
- The Hall of a Thousand Columns: Hindustan to Malabar with Ibn Battutah —John Murray, 2005. second part of trilogy by Tim Mackintosh-Smith.
- Landfalls: on the Edge of Islam with Ibn Battutah —John Murray, 2010. final part of trilogy by Tim Mackintosh-Smith.
- A Tangerine in Delhi — Saudi Aramco World article by Tim Mackintosh-Smith (March/April 2006).
- The Longest Hajj: The Journeys of Ibn Battuta — Saudi Aramco World article by Douglas Bullis (July/August 2000).
- Google Books — link to a 2004 reissue of Gibb's 1929 translation.
- French text from Defrémery and Sanguinetti (1853–1858) with an introduction and footnotes by Stéphane Yérasimos published in 1982: Volume 1, Volume 2,Volume 3.
- مواليد 1304
- وفيات 1369
- القرن 14 في أفريقيا
- مستكشفون من القرن 14
- مستكشفو أفريقيا
- مستكشفو الجزيرة العربية
- مستكشفو آسيا
- جغرافيون من الإسلام في العصور الوسطى
- علماء دراسات إسلامية
- Malikis
- Marinid dynasty
- كتاب رحلات مسلمون من العصور الوسطى
- جغرافيون مغاربة من العصور الوسطى
- كتاب مغاربة
- أمازيغ
- كتاب رحلات مغاربة
- أشخاص من طنجة
- Pilgrimage accounts
- جغرافيون من القرن 14