ابراهيم المعلم
ابراهيم المعلم رئيس مجلس الادارة ومؤسس دار الشروق ورئيس اتحاد الناشرين المصريين ونائب رئيس الاتحاد الدولي للناشرين - مصر.[بحاجة لمصدر] وهو عضو مجلس إدارة النادي الأهلي.
متزوج من أميرة أبو المجد، ابنة أحمد كمال أبو المجد، نائب رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان. وبذلك فهو عديل محمد النواوي، نائب رئيس مجلس إدارة شركة الاتصالات المصرية لشئون الكابلات البحرية.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الأنشطة الإعلامية
ابراهيم المعلم هو أحد رجال الأعمال الذين كثُرت عنهم الأحاديث والأقاويل لتوجهه الفكري. المعلم يُعَد مالكاً لإحدى أكبر دور النشرٍ في الشرق الأوسط وهي دار الشروق للنشر، حيث يُعد رئيس مجلس إدارتها. هذا إضافةً إلى ما يتبعها من جريدة الشروق التي تأسست عام 2008 والشركة الوطنية للطباعة (واحدة من أكبر شركات الطباعة في المنطقة) والشركة المصرية للنشر الدولي والعربي والتي يصدر عنها مجلة وجهات نظر، كما تتبع له الشروق للإنتاج الإعلامي وكليب سليوشنز لإنتاج وسائل الإعلام الرقمية وكذلك مكتبات الشروق.
قام المعلم بعد عام 2011 بشراء قناة التحرير المصرية التي كانت تتبع للصحفي ابراهيم عيسى، والتي كان قد دشنها الأخير في العام نفسه. وعَمِل المعلم على تحويل مجرى القناة، حيث قام بتخفيف المادة السياسية التي كانت تقدمها القناة وأدخل عددا من البرامج الإجتماعية والمسلسلات الدرامية. ويمتلك رجل الأعمال سليمان عامر صاحب منتجعات السليمانية القناة الآن.
علاقته بسوزان مبارك
البداية كانت في نادي هليوبوليس عندما استأذن إبراهيم المعلم الذي كان عضواً جديداً في النادي في ذلك الوقت من حرس الهانم في أن يسلم عليها ويطبع قبلة على يديها أثناء دخولها النادي الذي كانت تترد عليه كثيراً، ودفع المعلم بالكثيرين للتوسط من أجل أن ينال هذا الشرف، وكان له ما أراد، وناصر المعلم بهذه الواقعة وروج شائعات في مختلف الأوساط بأنه يلعب رياضة مع الهانم يومياً في نادي هليوبوليس.
وكانت المحطة الثانية في مكتبة الإسكندرية عندما قال لسوزان مبارك على مرأى ومسمع من الجميع أنا خدامك قبل أن أكون خداماً لمصر، لا سوزان أدركت.. ولا الحضور فهموا ما قاله الرجل.. والوحيد الذي كان يعي ما يقول هو إبراهيم المعلم نفسه. وبعد أسابيع قليلة من هذه الواقعة كانت المفاجأة ولكن هذه المرة في مكتبه أخرى غير مكتبة الإسكندرية.. كانت حرم الرئيس السابق في زيارة لمكتبة مصر الجديدة الشهيرة، وكان في استقبالها عدد من الوزراء والضيوف ومن بينهم إبراهيم المعلم الذي تم توجيه الدعوة إليه بعد واقعة مكتبة الإسكندرية، وعندما وصل موكب الهانم متأخراً ثلاث ساعات عن الموعد المحدد، ظنت أن هناك حالة غضب مكتومة بين الحضور بسبب هذا التأخير، ولكن الذي حدث كان غير ذلك تماماً. فقد خرجت التشريفة في انتظارها وكان إبراهيم المعلم في المقدمة، وانحنى الرجل أمامها بطريقة أثارت استياء الجميع، وطبع قبلة على يديها.
ومقابل ذلك فاز المعلم بصفقة طباعة كتب مهرجان القراءة للجميع.[1]
المصادر
- ^ فتوح الشاذلي (2011-12-13). "فتوح الشاذلى يكتب..إبراهيم المعلم...خدام الهانم". جريدة الوفد.