أسپارتام
الأسماء | |
---|---|
اسم أيوپاكs
N-(L-α-Aspartyl)-L-phenylalanine,
1-methyl ester | |
المُعرِّفات | |
رقم CAS | |
3D model (JSmol)
|
|
ChemSpider | |
ECHA InfoCard | 100.041.132 |
E number | E951 (glazing agents, ...) |
CompTox Dashboard (EPA)
|
|
| |
| |
الخصائص | |
الصيغة الجزيئية | C14H18N2O5 |
كتلة مولية | 294.28 g mol-1 |
الكثافة | 1.347 g/cm3 |
نقطة الانصهار | |
نقطة الغليان | |
قابلية الذوبان في الماء | sparingly soluble |
قابلية الذوبان | slightly soluble in ethanol |
الحموضة (pKa) | 4.5-6.0 [2] |
المخاطر | |
NFPA 704 (معيـَّن النار) | |
ما لم يُذكر غير ذلك، البيانات المعطاة للمواد في حالاتهم العيارية (عند 25 °س [77 °ف]، 100 kPa). | |
verify (what is ?) | |
مراجع الجدول | |
أسپارتام Aspartame (أو APM) (IPA: /ˈæ.spɚˌteɪm/ أو /əˈspɑɹˌteɪm/) وهو مُحَلي صناعي غير سكري، وهو أحلى بـ 200 مرة تقريباً أكثر من السكر، ولكن بسعرات حرارية أقل بكثير[3]. وهو الإستر الميثيلي لثنائي الببتيد المكون من الحمضين الأمينيين فينيل ألانين وحمض الأسبارتيك. والأسبرتيم هو الميثيل أستر لثنائي الببتيد للـ فينيل ألانين/ حمض الأسبرتك. ويعتبر الأسبرتيم مجال للخلاف منذ التصديق عليه عام 1974. وفي تقرير تقييم الأمان عام 2007، وجد أن وزن الأدلة العلمية الموجودة يشير إلى أن الأسبرتيم آمن من حيث مستويات الاستهلاك الحالية باعتباره لايستخدم في التحلية الغذائية.[4]
يستخدم الأسبارتام في تحلية المشروبات الغازية، ويعد إحدى بدائل السكر بالنسبة لمرضى السكري. يسوق هذا المحلي تحت العديد من الأسماء التجارية. قد تظهر باسم (E951).
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
التسويق
يتم تسويق هذا السكر تحت عدد من العلامات التجارية، مثل إيكوال، ونوتراسويت، وكاندريل. ويدخل ضمن مكونات أكثر من 6000 منتج مستهلك والمشروبات التي تباع في جميع أنحاء العالم، على سبيل المثال (لا الحصر) مشروبات الصودا الدايت وغيرها من المشروبات الغازية، الفطار سريع التحضير، نعناع النفس، والحبوب، والعلك الخالي من السكر، والكاكاو المختلط، والحلوى المجمدة، وحلوى الجيلاتين، والعصائر والملينات، ومكملات الفيتامينات الممضوغة، والحليب المخفوق، ومحليات المنضدية، والشاي، والقهوة سريعة التحضير، ومبردات النبيذ والزبادي. ويعتبر الأسبرتيم متاحاً الآن كبهار للمائدة في بعض الدول.ومع ذلك، فإن الأسبرتيم لايكون ملائم دائماً في المخبوزات لأنه يتحطم غالباً عند تسخينه ويفقد الكثير من حلاوته.كما أن الأسبرتيم يعتبر واحد من بدائل السكر الأساسية المستخدمة من قبل مرضى السكر.
ولأن السكرلوز، على عكس الأسبرتيم، يظل محتفظاً بحلاوته بعد تسخينه، فأصبح أكثر شعبية كمحتوى من ضمن المحتويات.هذا إلى جانب الإختلافات في التسويق، واختلاف أذواق المستهلك، مما أدى إلى فقد الأسبرتيم لحصته في التسويق أمام السكرلوز.[5][6]
الكيمياء
الأسبرتيم هو استر الميثيل لثنائي الببتيد للحمض الأمينيالطبيعي L- حمض الأسبرتك و L- فينيل ألانين. وفي الظروف الحمضية أو القاعدية القوية، يمكن أن ينتج الأسبرتيم الميثانول بـ التحلل المائي.وفي ظل الظروف الشديدة، تتحلل الرابطة الببتيديةأيضاً، مما ينتج عنها تحرير الأحماض الأمينية.[7]
يتم تصنيع الأسبرتيم في بعض الأسواق باستخدام النسخة المعدلة وراثياً من بكتيريا إي كولاي..[8][9]
الخواص والاستخدام
الأسبرتيم هو مادة مُحلية صناعية. كما أنه أكثر حلاوة 200 مرة من السكر في نفس التركيزات، بدون قيمة الطاقة العالية للسكر. وفي حين أن الأسبرتيم، مثل الببتيدات الأخرى، قيمته السعرية هي 4 كيلو سعر (17 كيلو جول) للجرام، فإن الكمية المطلوبة من الأسبرتيم كي ينتج الطعم الحلو تكون صغيرة جداً بحيث تكون السعرات المستهلكة لاتذكر، وهذا الذي يجعله سكر شائع للذين يحاولون أن يتجنبوا السعرات من السكر. وطعم الأسبرتيم لايكون مماثل للسكر العادي: وحلاوة الأسبرتيم لها بداية أبطأ وأطول في المدة أكثر من السكر.وعادة مايذكر خليط الأسبرتيم مع 0}البوتاسيوم اسيسولفام ضمن المكونات على النحو التالي اسيسولفام كاف ويزعم أنه يجعل الطعم يشبه السكر أكثر، وليكون أكثر حلاوة من استخدام البديل بمفرده.
ومثل كل الببتيدات الأخرى، يمكن أن يتحلل الأسبرتيم إلى مكوناته من الأحماض الأمينية تحت درجات الحرارة أو الـ pH المرتفعة. وهذا مايجعل الأسبرتيم غير مرغوب فيه كمُحلي للمخبوزات، وعرضة للتدهور في المنتجات التي تحتاج لـ pH عالية، مثل المطلوبة لحياة طويلة المدى. ويمكن تحسين استقرار الأسبرتيم في ظروف التسخين إلى حد ما عن طريق تغليفة بالدهون أو المالتديكسترين. ويعتمد الاستقرار عند الذوبان في الماء على الـ pH. ففي درجة حرارة الغرفة يكون أكثر ثباتاً عند pH 4.3، حيث يكون فترة منتصف العمر له مايقرب من 300 يوم. في حين أنه عند pH 7 تكون فترة منتصف العمر له هي أيام قليلة فقط. وبما أن معظم المشروبات الغازية يكون الأس الهيدروجيني لها ما بين 3 و 5، لذلك يكون الأسبرتيم مستقر بدرجة معقولة. وأحيانا مايمزج الأسبرتيم مع مُحلى أكثر استقرارا (مثل السكرين)، في المنتجات التي يمكن أن تتطلب فترة صلاحية أطول، مثل الشراب للمشروبات الروحية.[10]
يمكن أن يخضع الأمين في الأسبرتيم إلى تفاعل مالدريد مع مجموعات الألدهيد الموجودة في المركبات الأروماتية، في منتجات مثل المشروبات المجففة.فالخسارة المترتبة على كلاً من الطعم والحلاوة يمكن منعها عن طريق حماية الألدهيد كـ أسيتال.
هناك بعض الإدعاءات أن الأسبرتيم يترك طعم غريب بعد تذوقه عند بعض الناس، في حين أن البعض يصفوه بأنه عديم النكهة أو شيء مثل طعم الماء بعد تذوقه.[11]
اكتشافه والتصديق عليه
اكتشف الأسبرتيم عام 1965 على يد جيمس شلاتر، وهو كيميائي يعمل لدى شركة ج. د. سيرل. حيث قام شلاتر بتخليق الأسبرتيم في سياق إنتاج عقار مرشح مضاد للقرحة. واكتشف حلاوة طعمه مصادفة عندما لحس إصبعه، الذي كان قد تلوث بالأسبرتيم بطريق الخطأ.[12]
وفي أعقاب الاختبارات الأولية للسلامة، أشار اثنين من الناشطين ضد المضافات الغذائية إلى أن الأسبرتيم قد يسبب السرطان في الفئران؛ ونتيجة لذلك، لم تصدق هيئة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) على استخدامه كمضاف غذائي في الولايات المتحدة للعديد من السنوات.[13] وفي عام 1980، عقدت هيئة FDA مجلس عام للتحقيق (PBOI) يتألف من المستشارين المستقلين المكلفين بدراسة العلاقة المزعومة بين الأسبرتيم وسرطان الدماغ. وخلص مجلس الـ PBOI إلى أن الأسبرتيم لا يسبب تلف الدماغ، لكنها أوصت بعدم الموافقة عليه في ذلك الوقت، نقلا عن الاسئلة دون اجابات حول السرطان في الفئران المختبرية. وأجبرت إدارة مهام FDA في الولايات المتحدة الفرق بالتحقيق في ادعاءات الأخطاء في الأبحاث التي أجريت من قبل الشركة المصنعة قبل مرحلةالموافقة عليه ووجدوا تباينات طفيفة فقط والتي لاتؤثر على نتائج الدراسة.[14][15] ونقلا عن بيانات دراسة يابانية لم تكن متاحة لأعضاء PBOI، [16]، وبعد طلب المشورة من لجنة الخبراء التي وجدت خطأ في التحليلات الإحصائية التي احتارت PBOI فيها، وافق المفوض هايز من إدارة FDA على استخدام الأسبرتيم في البضائع الجافة..[17] في 1983، كما صدقت إدارة الـ FDA على استخدام الأسبرتيم في المشروبات الغازية، وفي غيرها من المشروبات والمخبوزات والحلويات في عام 1993. وفي عام 1996، ازالت مؤسسة الـ FDA كل القيود من الأسبرتيم وسمحت باستخدامه في كل الأطعمة.
في عام 1985، اشترت شركة مونسانتو ج.د. سيرل وأصبحت تجارة الأسبرتيم تجارة منفصلة فرعية تبع شركة مونسانتو، شركة نوتراسويت. وفي 25 مايو 25 2000، باعته شركة مونسانتو لـ ج. و. تشايلدز إكويتي پارتنرز 2 L.P.[18]. انتهت صلاحية براءة الاختراع الأمريكية على الأسبرتيم في عام 1992. ومنذ ذلك الحين، تنافست الشركة على مشاركة السوق مع المصنعين الآخرين، مثل أجينيموتو، وميرسانت وشركة هولند سويتينر. وتوقفت هذه الأخيرة عن صنع المادة الكيميائية في أواخر عام 2006 لأن "أسواق الأسبرتيم العالمية تواجه زيادة العرض الهيكلي، والذي أجبر العالم على تخفيض الأسعار بنسبة كبيرة على المدى الخمسة سنوات الماضية"، مما جعل تجارة الأسبرتيم "غير مربحة بتاتاً".[19]
وافقت العديد من بلدان الاتحاد الأوروبي على الأسبرتيم عام 1980، مع الموافقة الواسعة من الإتحاد الأوروبي عام 1994. وراجعت المفوضية الأوروبية العلمية على الأغذية دراسات السلامة اللاحقة وأعادت التأكيد على الموافقة عليها عام 2002. كما أفادت هيئة سلامة الأغذية الأوروبية في عام 2006 أن المقدار المأخوذ اليومي الموافق عليه سابقاً كان مناسب، بعد مراجعة سسلسة من الدراسات الأخرى.[20]
الأيض وبيلة الفينيل الكيتونية
يتحلل الأسبرتيم إلى المكونات الطبيعية المتبقية بعد البلع، وتشمل هذه المكونات حمض الأسبارتيك، وفينيلالاناين، والميثانول، وتشمل المنتجات المتحللة الأخرى كلاً من الفورمالديهايد، [21] وحامض الفورميك، وثنائي كيتو بيبرازين.
وتعتبر المستويات العالية من الحمض الأميني الأساسي الطبيعي (فينيل ألانين) من المخاطر الصحية لأولئك الذين ولدوا مع بيلة الفينيل كيتون (PKU)، وهو مرض وراثي نادر والذي يمنع أيض الفينيل ألانين أن يتم بشكل صحيح. وبما أن الأفراد الذين يعانون من مرض بيلة الفينيل الكيتونية يجب عليهم أن يعتبروا الأسبرتيم مصدراً للفينيل ألانين، فيجب على الأطعمة المحتوية على الأسبرتيم الموجودة في الأسواق في الولايات المتحدة أن تكتب "بيلة الفينيل الكيتونية: يحتوى على فينيل ألانين" على أغلفة المنتج.
وفي المملكة المتحدة، توجب وكالة المعايير الغذائية للدولة الأطعمة التي تحتوي على أسبرتيم أن تذكر المادة الكيميائية ضمن محتويات المنتج وتضع تحذير "يحتوى على مصدر للفينيل ألانين"- ويكون هذا التوضيح عادة في نهاية قائمة المكونات. كما أن المصنعين مطالبين بكتابة لافتة "مع مُحلي" على المغلف بقرب اسم المنتج الرئيسي على الأطعمة التي تحتوي "محليات مثل الأسبرتيم" أو "مع السكر والمُحلي" على "الأغذية التي تحتوي على كلاً من السكر والمُحلي".[22]
الخلافات
يعتبر موضوع التحلية الصناعية مثار للجدل منذ بدايات التصديق عليه من قبل وكالة التغذية والدواء الأمريكية (FDA) عام 1974.وكانت المخاوف التي أثيرت حول كفاءة البحوث التي دعمت سلامته والآثار طويلة المدى التي تزيد من الاستهلاك المحتمل على العامة.[23][24][25] وكان لبعض الدراسات العلمية، المتحدة مع ادعاءات تضارب المصالح في عملية موافقة FDA على المحليات، التركيز على النشاط الصوتي، ونظريات المؤامرة والخدع بشأن المخاطر المفترضة للأسبرتيم.[26][27]
ووجد تقييم السلامة عام 2007 أن وزن الأدلة العلمية الموجودة يشير إلى أن الأسبرتيم يكون أمن في المستويات الحالية للاستهلاك كمُحلي غير غذائي.[4] وكانت بعض مصادر الإدعاءات بشأن المخاطر المفترضة والمؤامرات هي موضوع الفحص النقدي.[28] في عام 1987، خلص مكتب المحاسبة الحكومي في الولايات المتحدة إلى أن عملية التصديق على المضافات الغذائية تم اتباعه من أجل الأسبرتيم.[23][29] واستناداً على استعراض أبحاث الحكومة والتوصيات من الهيئات الاستشارية، مثل ' اللجنة العلمية الأوروبية للأغذية[[منظمة الصحة العالمية/WHO لجنة الخبراء على المضافات الغذائية| ولجنة خبراء منظمة الصحة العالمية/ WHO، فإن الأسبرتيم وجد أنه أمن على الاستهلاك البشري على مستوى أكثر من تسعين بلدا حول العالم. في عام 1999، وصف مسؤولو إدارة الاغذية والعقاقير سلامة الأسبرتيم على أنها "واضحة المعالم" ونصت على أن المنتج يعتبر "واحد من أكثر المضافات الغذائية متابعة في اختبارها ودراستها التي وافقت عليها الوكالة." [30]
تحذير منظمة الصحة العالمية
- حذرت منظمة الصحة العالمية، من السكر الصناعي (الأسپارتام) الموجود في المشروبات الغازية الدايت، موضحة أنه يحمل مخاطر تقود للإصابة بالسرطان.[31]
في 29 يونيو 2023، أعلنت المنظمة، أن هذا النوع من المحليات الصناعية يحتوي على مادة الأسپارتام المسرطنة والتي تستخدم في العديد من المنتجات، منها المشروبات الغازية الدايت واللبان.[32]
ومن المتوقع إدراج الأسبارتام في شهر يوليو على أنه "من المحتمل أن يكون مادة مسرطنة للإنسان" من قبل الوكالة الدولية لأبحاث السرطان (IARC).
وتعد الوكالة الدولية لأبحاث السرطان جزءاً من مركز أبحاث السرطان التابع لمنظمة الصحة العالمية، في حين تم الانتهاء من الحكم الخاص بالأسبارتام باعتباره مادة خطرة، فإن الوكالة الدولية لأبحاث السرطان لا تأخذ في الاعتبار المقدار الذي يمكن للشخص أن يستهلكه بأمان. كما تقوم لجنة خبراء منفصلة تابعة لمنظمة الصحة العالمية، تُعرف باسم JECFA (لجنة الخبراء المشتركة بين منظمة الصحة العالمية ومنظمة الأغذية والزراعة المعنية بالمضافات الغذائية)، بمراجعة استخدام الأسبارتام هذا العام.[33]
ولا يؤخذ في الاعتبار الكمية الآمنة التي يمكن أن يستهلكها الشخص من تلك المادة دون الإضرار بصحته، وتأتي هذه النصيحة للأفراد من لجنة خبراء منفصلة تابعة لمنظمة الصحة العالمية بشأن المواد المضافة إلى الأغذية، إلى جانب قرارات الجهات التنظيمية الوطنية.
ومع ذلك، أثارت قرارات مماثلة لوكالة بحوث السرطان في الماضي فيما يتعلق بمواد مختلفة مخاوف المستهلكين بشأن استخدامها، وأدت إلى رفع دعاوى قضائية، وضغطت على الشركات المصنعة لإعادة صنع وصفات وإيجاد بدائل، وأدى ذلك إلى انتقادات بأن التقييمات يمكن أن تكون مربكة للجمهور.
لقد قامت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) بمراجعة علم سلامة الأسبارتام خمس مرات منذ منح الموافقة على استخدامه في عام 1981، وقد وافقت أكثر من 90 دولة على استخدامه. ومع ذلك، قامت منظمة الصحة العالمية مؤخراً بعقد اجتماعين لإعادة تقييم سلامته وأشارت إلى أنها قد تصدر تحذيرات جديدة بشأن هذه المادة الغذائية في وقت لاحق من هذا الصيف.
تعارض جمعية المشروبات الأمريكية، التي تمثل كبرى شركات المشروبات مثل كوكاكولا وپپسيكو، ومنظمات أخرى في الصناعة بالفعل هذا الأمر. يستخدم حوالي 95 بالمائة من المشروبات الغازية التي تحتوي على محلي حلو نوع الأسبارتام، وكذلك حوالي 90 بالمائة من شاي المشروبات الجاهزة للشرب، مما يمثل حصة كبيرة من سوق المشروبات.
يتوافق الرأي في المجتمع العلمي والتنظيمي بشكل عام على أن الأسبارتام آمن. هذا هو الاستنتاج الذي تم التوصل إليه مراراً وتكراراً من قبل وكالات سلامة الغذاء في جميع أنحاء العالم،" قال كيفين كين، المدير التنفيذي المؤقت لجمعية المشروبات. "حقيقة أن وكالات سلامة الغذاء حول العالم، بما في ذلك إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، ما زالت تجد الأسبارتام آمنة تجعلنا واثقين من سلامة منتجاتنا. وينبغي أن يشعر الناس في جميع أنحاء العالم بالثقة أيضاً."
تأتي هذه الاهتمامات المتجددة في الوقت الذي يمتلئ فيه أروقة المحلات بالمنتجات التي تحتوي على محليات صناعية، استجابة لاهتمام المستهلكين بتقليل السكر المضاف. هذه الحملة أثارت اهتماماً جديداً بسلامة هذه المحليات الصناعية، بما في ذلك الأسبارتام، واحدة من أكثر المواد المضافة للأغذية دراسة في العالم.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
مرئيات
الوكالة الدولية لأبحاث السرطان بصدد إعلان الأسبارتام مادة مسرطنة محتملة، 29 يونيو 2023. |
المصادر
- ^ Merck Index, 11th Edition, 861.
- ^ Rowe, Raymond C. (2009). "Aspartame". Handbook of Pharmaceutical Excipients. pp. 11–12. ISBN 1582120587.
- ^ http://news.bbc.co.uk/2/hi/science/nature/4972000.stm
- ^ أ ب Magnuson BA, Burdock GA, Doull J; et al. (2007). "Aspartame: a safety evaluation based on current use levels, regulations, and toxicological and epidemiological studies". Crit. Rev. Toxicol. 37 (8): 629–727. doi:10.1080/10408440701516184. PMID 17828671.
{{cite journal}}
: Explicit use of et al. in:|author=
(help)CS1 maint: multiple names: authors list (link) استعراض ترعاها وتمولها Ajinomoto عبر مجموعة الأرقطيون، الذي فحص الهويات من قبل الكفيل، والباحثين عن بعضها البعض. - ^ John Schmeltzer (2004-12-02). "Equal fights to get even as Splenda looks sweet]" (subscription required). Chicago Tribune. Retrieved 2007-07-04.
- ^ Carney, By Beth (2005-01-19). "It's Not All Sweetness for Splenda". BusinessWeek: Daily Briefing. Retrieved 2008-09-05.
- ^
David J. Ager, David P. Pantaleone, Scott A. Henderson, Alan R. Katritzky, Indra Prakash, D. Eric Walters (1998). "Commercial, Synthetic Nonnutritive Sweeteners". Angewandte Chemie International Edition. 37 (13–24): 1802–1817. doi:10.1002/(SICI)1521-3773(19980803)37:13/14<1802::AID-ANIE1802>3.0.CO;2-9.
{{cite journal}}
: CS1 maint: multiple names: authors list (link) - ^ والمستقلة، الاحد يونيو 20، 1999
- ^ طريقة لإنتاج لتر - فينيلالاناين من القولون المؤتلف يندرج 67460
- ^ "Fountain Beverages in the US" (PDF). The Coca-Cola Company. 2007.
{{cite web}}
: Unknown parameter|month=
ignored (help) - ^ "Has aspartame an aftertaste". Institute of Food Technologists. 1985.
{{cite web}}
: Unknown parameter|month=
ignored (help) - ^ Magnuson BA, Burdock GA, Doull J; et al. (2007). "Aspartame: a safety evaluation based on current use levels, regulations, and toxicological and epidemiological studies". Crit. Rev. Toxicol. 37 (8): 629–727. doi:10.1080/10408440701516184. PMID 17828671.
{{cite journal}}
: Explicit use of et al. in:|author=
(help)CS1 maint: multiple names: authors list (link) نقلا عن : مازور، والصحة الإنجابية) 1984 اكتشاف الاسبارتام. في الأسبرتيم : علم وظائف الأعضاء والكيمياء الحيوية (دينار Stegink وملفات ل. ج الابن، (صورة). مارسيل ديكر، نيويورك، ص. 3-9. - ^ اندرو كوكبرن، رامسفيلد : صعوده، فال، والكارثية وراثي، سيمون وشوستر 2007، ص. 63-64
- ^ "U.S. GAO - HRD-87-46 Food and Drug Administration: Food Additive Approval Process Followed for Aspartame, June 18, 1987". pp. 94–96. Retrieved 2008-09-05.
- ^ افادة الدكتور أدريان گروس، المحقق السابق لإدارة الأغذية والعقاقير في الولايات المتحدة في مجلس الشيوخ لجنة العمل والموارد البشرية، 3 نوفمبر 1987. جلسة عنوان : "نوتراسويت الصحية والأمنية". # الوثيقة ص 4.لام 11 / 4 : S.HR6.100، صفحة 430-439.
- ^ ادارة الاغذية والعقاقير في بيان الأسبرتيم، 18 نوفمبر 1996
- ^ عمليات التصديق على الأسبرتيم كمضاف غذائي، هيئة الغذاء والدواء، يونيو 1987
- ^ J.W. Childs Equity Partners II, L.P, الغذاء والشراب ويكلي، 5 يونيو، 2000
- ^ html b1? release id=115447
- ^ الهيئة بعد : :.يرى الفريق العلمي على المضافات الغذائية والمنكهات وتجهيز المساعدات والمواد الغذائية في اتصال مع (الاتحاد الآسيوي) المتصلة جديدة طويلة الأجل السرطنة دراسة عن الأسبارتام
- ^ C. Trocho, R. Pardo, I. Rafecas, J. Virgili, X. Remesar, J. A. Fernandez-Lopez and M. Alemany (1998). "Formaldehyde derived from dietary aspartame binds to tissue components in vivo". Life Sciences. 63 (5): 337–349. doi:10.1016/S0024-3205(98)00282-3.
{{cite journal}}
: CS1 maint: multiple names: authors list (link) - ^ «الأسبرتيم -- وسمها، المملكة المتحدة وكالة معايير الأغذية، 18 يوليو 2006. استرجاع يوم 2007/07/22.
- ^ أ ب غاو 1987. "المواد المضافة إلى الأغذية الموافقة على العملية التي اتبعت لالأسبرتيم" تقرير كامل غاو الولايات المتحدة مكتب المحاسبة العامة، GAO/HRD-87-46، 18 يونيو 1987
- ^ Sugarman, Carole (1983-07-03). "Controversy Surrounds Sweetener". Washington Post. pp. D1-2. Retrieved 2008-11-25.
{{cite news}}
: Italic or bold markup not allowed in:|publisher=
(help) - ^ Henkel J (1999). "Sugar substitutes. Americans opt for sweetness and lite". FDA Consumer Magazine. 33 (6). PMID 10628311.
- ^ the University of Hawaii. "Falsifications and Facts about Aspartame - An analysis of the origins of aspartame disinformation" (PDF).
- ^ "Aspartame Warning". About.com. -- ونانسي ماركل سلسلة البريد الإلكتروني.
- ^ تفكيك صفحات ويب -- وممارسة تفكيك صفحة على شبكة الإنترنت لتحديد مصداقيتها بوصفها مصدرا للمعلومات، وذلك باستخدام الجدل الأسبارتام كما في المثال.
- ^ غاو 1986. "الستة السابقة والعقاقير مكافأة المشاركة في هذه الموافقة." الولايات المتحدة الأمريكية مكتب المحاسبة العامة، GAO/HRD-86-109BR، يوليو / تموز 1986.
- ^ Henkel, John (November–December 1999). "Sugar Substitutes: Americans Opt for Sweetness and Lite". FDA Consumer. Retrieved January 29, 2009.
- ^ Laura Reiley (2023-06-29). "Aspartame, one of the world's most common sweeteners, under scrutiny from WHO".
- ^
{{cite web}}
: Empty citation (help) - ^ رويترز (2-23-06-29). "الصحة العالمية بصدد إعلان أحد أبرز المُحليات الصناعية "مادة مسرطنة محتملة"". mubasher.aljazeera.net.
{{cite web}}
: Check date values in:|date=
(help)
قراءات اضافية
- Morando Soffritti, Fiorella Belpoggi, Eva Tibaldi, Davide Degli Esposti, Michela Lauriola (13 June 2007). "Lifespan Exposure to Low Doses of Aspartame Beginning During Prenatal Life Increases Cancer Effects in Rats" (article in press). doi:10.1289/ehp.10271.
{{cite journal}}
:|format=
requires|url=
(help); Cite journal requires|journal=
(help)CS1 maint: multiple names: authors list (link)
- CS1 errors: unsupported parameter
- CS1 errors: markup
- CS1 errors: empty citation
- ECHA InfoCard ID from Wikidata
- E number from Wikidata
- Articles containing unverified chemical infoboxes
- Chembox image size set
- Short description is different from Wikidata
- Articles with hatnote templates targeting a nonexistent page
- CS1 errors: format without URL
- محليات
- إسترات كربوكسيلية
- أميدات
- أمينات
- حموض كربوكسيلية