غنيت مكة قصيدة للشاعر اللبناني سعيد عقل،[1] غنتها فيروز.[2]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
كلمات الاغنية
غنيتُ مكةَ أهلَها الصِّيدا
|
|
والعيدُ يملأ أضلُعي عِيدا
|
فرِحوا فلألأ تحتَ كلِّ سَما
|
|
بيتٌ على بيت الهُدى زِيدا
|
وعلى اسمِ ربِّ العالمين علا
|
|
بنيانُه كالشَّهْب ممدودا
|
يا قارئَ القرآنِ صلِّ لهُمْ
|
|
أهلي هناك وطيِّبُ البِيدا
|
مَنْ راكعٌ ويداهُ آنستَا
|
|
أنْ ليس يبقى البابُ مَوصودا
|
أنا أينما صلَّى الأنامُ رأتْ
|
|
عينِي السماءَ تفتحتْ جُودا
|
لو رملةٌ هتفتْ بِمُبدعها
|
|
شجوًا لكنتُ لشَجوِها عُودا
|
ضجَّ الحجيجُ هناك فاشتبكِي
|
|
بِفَمي هُنا يا وُرقُ تغريدا
|
وأعِزَّ ربِّي الناسَ كلَّهمُ
|
|
بِيضًا - فلا فرَّقْتَ - أو سُودا
|
لا قَفْرةٌ إلا وتُخصِبُها
|
|
إلا ويعطي العِطر لا عُودا
|
الأرضُ ربِّي وردةٌ وُعِدتْ
|
|
بكَ أنت تُقطفُ فارْوِ مَوعودا
|
وجمالُ وجهك لا يزال رجًا
|
|
يُرجَى وكلُّ سِواه مردودا
|
انظر أيضًا
المصادر