روبن كوك

The Right Honourable روبن كوك
كوك في عام 1997
رئيس حزب الاشتراكيين الأوروبيين
في المنصب 11 يونيو 2001 – 24 يوليو 2004
سبقه	رودولف شاربينگ
خلـَفه	بول نيروب راسموسن
رئيس مجلس العموم اللورد رئيس المجلس
في المنصب 8 يونيو 2001 – 17 مارس 2003
رئيس الوزراء	طوني بلير
النائب	بادي تايبنگ ستيفن تويج بن برادشو
سبقه	مارگريت بيكيت
خلـَفه	جون ريد
وزير الدولة للشؤون الخارجية وشؤون الكومنولث
في المنصب 2 مايو 1997 – 8 يونيو 2001
رئيس الوزراء	طوني بلير
سبقه	مالكولم ريفكيند
خلـَفه	جاك سترو
Shadow Cabinet posts Shadow Secretary of State for Foreign and Commonwealth Affairs في المنصب 20 أكتوبر 1994 – 2 مايو 1997 الزعيم طوني بلير سبقه جاك كننغهام خلـَفه جون ميجور وزير في حكومة الظل للتجارة والصناعة في المنصب 18 يوليو 1992 – 20 أكتوبر 1994 الزعيم John Smith Margaret Beckett سبقه جوردون براون خلـَفه [جاك كننغهام]] وزير في حكومة الظل للصحة في المنصب 2 نوفمبر 1989 – 18 يوليو 1992 الزعيم نيل كينوك سبقه مايكل ميتشر خلـَفه ديفيد بلانكيت
Parliamentary offices عضو بالبرلمان البريطاني عن ليفينغستون في المنصب 9 يونيو 1983 – 6 أغسطس 2005 سبقه Constituency established خلـَفه جيم ديڤين عضو بالبرلمان t عن إدنبرة الوسطى في المنصب 28 فبراير 1978 – 9 يونيو 1983 سبقه توم أوزوالد خلـَفه الكسندر فليتشر
تفاصيل شخصية
وُلِد	روبرت فينلايسون كوك (1946-02-28)28 فبراير 1946 بيلشيل، اسكتلندا
توفي	6 أغسطس 2005(2005-08-06) (aged 59) إينفيرنيس، اسكتلندا
المثوى	مقبرة گرانگ، إدنبرة، اسكتلندا
الحزب	Labour
الزوج	Margaret Whitmore (ز. 1969; ط. 1998) Gaynor Regan (ز. 1998)
الأنجال	2
المدرسة الأم	جامعة ادنبرة
التوقيع

روبرت فينلايسون (روبن) كوك (ولد 28 فبراير 1946 - توفي 6 أغسطس 2005) هو سياسي بريطاني عن حزب العمال، وشغل منصب عضو البرلمان كنائب عن ليفينغستون منذ 1983 حتى وفاته، وعمل في الحكومة البريطانية بصفته وزيراً للخارجية من عام 1997 حتى 2001، عندما تم استبداله بـ جاك سترو.كما شغل منصب رئيس العموم البريطاني من عام 2001 حتى عام 2003. درس في جامعة إدنبرة قبل انتخابه عضوًا في البرلمان عن إدنبرة الوسطى في عام 1974. وفي البرلمان عُرف بقدرته على المناظرة والخطابة وسرعان ما ارتقى في المناصب السياسية، إلى أن عين في حكومة طوني بلير، كوزير للخارجية، وأشرف خلال فترة توليه المنصب على التدخلات البريطانية في كوسوفو وسيراليون.

واستقال من منصبي عضو مجلس العموم ومنصب رئيس مجلس العموم في 17 مارس 2003 احتجاجًا على غزو العراق . حين وفاته، كان يعمل رئيسًا لـ مركز السياسة الخارجية ونائب رئيس المجموعة البرلمانية لكل الأحزاب الأمريكية والمجموعة البرلمانية للأمن العالمي.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

 الحياة المبكرة

وُلد روبن كوك في مقاطعة بيلشيل، باسكتلندا، وهو الابن الوحيد لبيتر (29 مايو 1912 - 20 مارس 2003) وكريستينا كوك. كان والده مدرس كيمياء نشأ في فرازربورغ، وكان جده عامل منجم قبل القائمة السوداء لتورطه في إضراب.

تلقى كوك تعليمه في المدرسة الثانوية الملكية في إدنبرة، بدءاً من عام 1960. في البداية، كان كوك ينوي أن ينضم لكنيسة اسكتلندا، لكنه فقد إيمانه عندما اكتشف السياسة. وانضم إلى حزب العمال عام 1965 وأصبح ملحدًا. وظل كذلك لبقية حياته.^{[بحاجة لمصدر]} درس الأدب الإنجليزي في جامعة إدنبرة، حيث حصل على شهادة ماجستير في الآداب مع مرتبة الشرف في الأدب الإنجليزي. وبدأ الدراسة للحصول على الدكتوراه عن تشارلز ديكنز والروايات المتسلسلة الفيكتورية، تحت إشراف جون ساذرلاند ، لكنه تخلى عنها في عام 1970.^{[بحاجة لمصدر]} في عام 1971، وبعد فترة من العمل مدرساً في مدرسة ثانوية، أصبح كوك مدرسًا منظمًا لجمعية تعليم العمال بلوثيان ^{[بحاجة لمصدر]} وكمستشار محلي في إدنبرة.^{[بحاجة لمصدر]} لاحقاً تخلى عن المنصبين عندما انتخب نائبا في البرلمان في عيد ميلاده الثامن والعشرين، في فبراير 1974.^{[بحاجة لمصدر]}

 السنوات الأولى في البرلمان

طعن كوك دون جدوى في نتائج دائرة إدنبرة الشمالية في الانتخابات العامة لعام 1970،وتم انتخابه في مجلس العموم في الانتخابات العامة التي تمت في شهر فبراير 1974 كعضو في البرلمان عن إدنبرة الوسطى، بعد هزيمة جورج فولكس. في عام 1981، كان كوك عضوًا في "مجموعة دراسة حزب العمل الدفاعية" المناهضة للأسلحة النووية. وعندما تمت مراجعة حدود الدوائر من أجل الانتخابات العامة 1983، انتقل إلى دائرة ليفينغستون بعد رفض طوني بين الترشح للمقعد. وبقي كوك يمثل ليفينغستون حتى وفاته.

في البرلمان، انضم كوك إلى الجناح اليساري، ومجموعة تريبيون من حزب العمال البريطاني وعارض كثيرًا سياسات حكومتي ويلسون وكالاگان. كما كان من أوائل المؤيدين للإصلاح الانتخابي (على الرغم من أنه عارض تفويض السلطة في استفتاء عام 1979 ، وأبدى في النهاية تأييده ليلة الانتخابات في عام 1983) والجهود المبذولة لزيادة عدد النائبات. ^{[بحاجة لمصدر]} كما أيد نزع السلاح النووي أحادي الجانب. ^{[بحاجة لمصدر]} خلال فترة عمله في السنوات الأولى في البرلمان، دافع كوك عن العديد من الإجراءات الاجتماعية التحررية، وكان لها تأثير متباين. قدم مرارًا وتكرارًا (ولكن دون جدوى) مشروع قانون خاص بشأن إصلاح قانون الطلاق في اسكتلندا، لكنه نجح في يوليو 1980 - وبعد ثلاث سنوات من المحاولة - مع تعديل لجعل القانون الاسكتلندي بشأن المثلية الجنسية يتماشى مع القانون في إنجلترا.

بعد هزيمة حزب العمال في الانتخابات العامة في مايو 1979، أيد كوك محاولة مايكل فوت للقيادة وانضم إلى لجنة ضمن حملته. وعندما نافس توني بين، دينيس هيلي لمنصب نائب قيادة الحزب في سبتمبر 1981، دعم كوك هيلي.

 في المعارضة

أصبح كوك معروفًا بأنه مناظر برلماني لامع، وترقى في صفوف الحزب، وأصبح المتحدث باسم الجبهة الأمامية في عام 1980، ووصل إلى حكومة الظل في يونيو 1983، وكان المتحدث الرسمي للشؤون الأوروبية. كما أدار الحملة الناجحة ليقود نيل كينوك لزعامة حزب العمال في 1983. وبعد مرور عام، تم تعيينه منسقًا للحملة الحزبية. أعيد انتخابه في يوليو 1987 وفي أكتوبر 1988 تم انتخابه في اللجنة التنفيذية الوطنية لحزب العمال. وكان أحد الشخصيات الرئيسية في تحديث حزب العمل تحت قيادة كينوك. وكان وزير الصحة في حكومة الظل بين (1987-1992) ووزير التجارة في حكومة الظل بين (1992-1994)، وذلك قبل توليه الشؤون الخارجية في عام 1994، وهو المنصب الأكثر ارتباطًا بـ وزير الخارجية 1997-2001. في عام 1994، بعد وفاة جون سميث، استبعد نفسه من التنافس على قيادة حزب العمال، ويرجح أنه لم يكن يجد نفسه "جذابًا بدرجة كافية" ليكون فائزًا في الانتخابات. في 26 فبراير 1996، وبعد نشر تقرير سكوت في قضية "الأسلحة إلى العراق"، ألقى خطابًا ردًا على رئيس مجلس التجارة آنذاك إيان لانغ قال فيه "هذه ليست مجرد حكومة لا تعرف كيف تقبل النقد؛ إنها حكومة لا تعرف العار". وتمت الإشادة على نطاق واسع بأدائه البرلماني بمناسبة نشر تقرير سكوت المكون من خمسة مجلدات والمكون من 2000 صفحة (والذي ادعى كوك لاحقاً، بأنه لم يُمنح سوى ساعتين لقراءته قبل مناقشته، مما منحه معدل ثلاث ثوانٍ لقراءة كل صفحة). وأكد الجميع أن خطابه كان واحداً من أفضل الخطابات التي شهدها مجلس العموم منذ سنوات، وواحدة من أفضل أوقات كوك. وفي النهاية فازت الحكومة في التصويت بأغلبية صوت واحد.

وبصفته رئيسًا مشتركًا (جنبًا إلى جنب مع ممثل الحزب الديموقراطي الليبرالي النائب روبرت ماكلينان) للجنة الاستشارية المشتركة للعمال الليبراليين الديمقراطيين حول الإصلاح الدستوري، توسط كوك في "اتفاقية كوك ماكلينان" التي وضعت أساس لإعادة التشكيل الأساسي للدستور البريطاني المبين في بيان حزب العمال للانتخابات العامة لعام 1997. فقد أدى هذا إلى تشريعات أفضت لإصلاحات كبرى بما في ذلك الصلاحيات الاسكتلندية والويلزية، وقانون حقوق الإنسان وإزالة غالبية أقرانهم بالوراثة من مجلس اللوردات.وفي 5 مايو 2011، أجرت المملكة المتحدة استفتاء حول استبدال نظام التصويت البديل بأسلوب التصويت أخر. لكن في 6 مايو تم الإعلان عن رفض الانتقال المقترح إلى نظام التصويت بهامش 67.9٪ مقابل 32.1٪.

 In government

 Foreign Secretary

With the election of a Labour government led by Tony Blair at the 1997 general election, Cook became Foreign Secretary. He was believed to have coveted the job of Chancellor of the Exchequer, but that job was reportedly promised by Tony Blair to Gordon Brown. He announced, to much scepticism, his intention to add "an ethical dimension" to foreign policy.^{[بحاجة لمصدر]}

His term as Foreign Secretary was marked by British interventions in Kosovo and Sierra Leone. Both of these were controversial, the former because it was not sanctioned by the UN Security Council, and the latter because of allegations that the British company Sandline International had supplied arms to supporters of the deposed president in contravention of a United Nations embargo. Cook was also embarrassed when his apparent offer to mediate in the dispute between India and Pakistan over Kashmir was rebuffed. The ethical dimension of his policies was subject to inevitable scrutiny, leading to criticism at times.

Cook was responsible for achieving the agreement between the UK and Iran that ended the Iranian death threat against author Salman Rushdie, allowing both nations to normalize diplomatic relations.^{[بحاجة لمصدر]} He is also credited with having helped resolve the eight-year impasse over the Pan Am Flight 103 bombing trial by getting Libya to agree to hand over the two accused (Megrahi and Fhimah) in 1999, for trial in the Netherlands according to Scots law.^{[بحاجة لمصدر]}

In March 1998, a diplomatic rift ensued with Israel when Israeli Prime Minister Benjamin Netanyahu cancelled a dinner with Cook, while Cook was visiting Israel and had demonstrated opposition to the expansion of Israeli settlements.

Although a republican, he and the Queen were on excellent terms, due to their mutual interest in horses.

 Leader of the House of Commons

Following the 2001 general election he was moved, against his wishes, from the Foreign Office to be Leader of the House of Commons. This was widely seen as a demotion—although it is a Cabinet post, it is substantially less prestigious than the Foreign Office—and Cook nearly turned it down. In the event he accepted, and looking on the bright side welcomed the chance to spend more time on his favourite stage. According to The Observer, it was Blair's fears over political battles within the Cabinet over Europe, and especially the euro, which saw him demote the pro-European Cook.

As Leader of the House he was responsible for reforming the hours and practices of the Commons and for leading the debate on reform of the House of Lords. He also spoke for the Government during the controversy surrounding the membership of Commons Select Committees which arose in 2001, where Government whips were accused of pushing aside the outspoken committee chairs Gwyneth Dunwoody and Donald Anderson. He was President of the Party of European Socialists from May 2001 to April 2004.

In early 2003, during a television appearance on BBC's debating series Question Time, he was inadvertently referred to as "Robin Cock" by David Dimbleby. Cook responded with good humour with "Yes, David Bumblebee", and Dimbleby apologised twice on air for his slip. The episode also saw Cook in the uncomfortable position of defending the Government's stance over the impending invasion of Iraq, weeks before his resignation over the issue.

He documented his time as Leader of the House of Commons in a widely acclaimed memoir The Point of Departure, which discussed in diary form his efforts to reform the House of Lords and to persuade his ministerial colleagues, including Tony Blair, to distance the Labour Government from the foreign policy of the Bush administration. The former political editor of Channel 4 News, Elinor Goodman called the book 'the best insight yet into the workings of the Blair cabinet', the former editor of The Observer, Will Hutton, called it "the political book of the year—a lucid and compelling insider's account of the two years that define the Blair Prime Ministership".

 Resignation over Iraq war

In early 2003 he was reported to be one of the cabinet's chief opponents of military action against Iraq, and on 17 March he resigned from the Cabinet. In a statement giving his reasons for resigning he said, "I can't accept collective responsibility for the decision to commit Britain now to military action in Iraq without international agreement or domestic support." He also praised Blair's "heroic efforts" in pushing for the so-called second resolution regarding the Iraq disarmament crisis, but lamented "The reality is that Britain is being asked to embark on a war without agreement in any of the international bodies of which we are a leading partner—not NATO, not the European Union and, now, not the Security Council". Cook's heartfelt resignation speech in the House of Commons received an unprecedented standing ovation from some fellow MPs, and was described by the BBC's Andrew Marr as "without doubt one of the most effective, brilliant resignation speeches in modern British politics." Most unusually for the British parliament, Cook's speech was met with growing applause from all sides of the House and from the public gallery. According to The Economist's obituary, that was the first speech ever to receive a standing ovation in the history of the House.

 Outside the government

Following his 2003 resignation from the Cabinet, Cook remained an active backbench Member of Parliament until his death. After leaving the Government, Cook was a leading analyst of the decision to go to war in Iraq, giving evidence to the Foreign Affairs Select Committee which was later relevant during the Hutton and Butler inquiries. He was sceptical of the proposals contained in the Government's Higher Education Bill, and abstained on its Second Reading. He also took strong positions in favour of both the proposed European Constitution, and the reform of the House of Lords to create a majority-elected second chamber, about which he said (while he was Leader of the Commons), "I do not see how [the House of Lords] can be a democratic second Chamber if it is also an election-free zone".

In October 2004 Cook hosted an episode of the longrunning BBC panel show Have I Got News for You.

In the years after his exit from the Foreign Office, and particularly following his resignation from the Cabinet, Cook made up with Gordon Brown after decades of personal animosity — an unlikely reconciliation after a mediation attempt by Frank Dobson in the early 1990s had seen Dobson conclude (to John Smith) "You're right. They hate each other." Cook and Brown focused on their common political ground, discussing how to firmly entrench progressive politics after the exit of Tony Blair. Chris Smith said in 2005 that in recent years Cook had been setting out a vision of "libertarian, democratic socialism that was beginning to break the sometimes sterile boundaries of 'old' and 'New' Labour labels". With Blair's popularity waning, Cook campaigned vigorously in the run-up to the 2005 general election to persuade Labour doubters to remain with the party.

In a column for the Guardian four weeks before his death, Cook caused a stir when he described Al-Qaeda as a product of a western intelligence:

Bin Laden was, though, a product of a monumental miscalculation by Western security agencies. Throughout the 80s he was armed by the CIA and funded by the Saudis to wage jihad against the Russian occupation of Afghanistan. Al-Qaeda, literally "the database", was originally the computer file of the thousands of mujahideen who were recruited and trained with help from the CIA to defeat the Russians.

Some commentators and senior politicians said that Cook seemed destined for a senior Cabinet post under a Brown premiership.

In the 2005 general election, his first election as a backbencher in over 20 years, he held his Livingston seat with an increased majority of 13,097.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

 Personal life

His first wife was Margaret Katherine Whitmore, from Somerset, whom he met at Edinburgh University. They married on 15 September 1969 at St Alban's Church, Westbury Park, Bristol and had two sons.

Shortly after he became Foreign Secretary, Cook ended his relationship with Margaret, revealing that he was having an extra-marital affair with one of his staff, Gaynor Regan. He announced his intentions to leave his wife via a press statement made at Heathrow on 2 August 1997. Cook was forced into a decision over his private life following a telephone conversation with Alastair Campbell as he was about to go on holiday with his first wife. Campbell explained that the press was about to break the story of his affair with Regan. His estranged wife subsequently accused him of having had several extramarital affairs and alleged he had a habit of drinking heavily.

Cook married Regan in Tunbridge Wells, Kent, on 9 April 1998, four weeks after his divorce was finalised.

Introduced to horse racing by his first wife, Cook was a racing tipster in his spare time. Between 1991 and 1998 Cook wrote a weekly tipster's column for Glasgow's Herald newspaper,^{[بحاجة لمصدر]} a post in which he was succeeded by Alex Salmond.

 Death

At the start of August 2005, Cook and his wife, Gaynor, took a two-week holiday in the Scottish Highlands. At around 2:20 pm on 6 August 2005, while he walked down Ben Stack in Sutherland, Cook suddenly suffered a severe heart attack, collapsed, lost consciousness and fell about 8 feet (2.4 m) down a ridge. He was assisted after his fall by another hill-walker who refused all publicity and was granted anonymity. A helicopter containing paramedics arrived 30 minutes after a 999 call was made. Cook then was flown to Raigmore Hospital, Inverness. Gaynor did not get in the helicopter, and walked down the mountain. Despite efforts made by the medical team to revive Cook in the helicopter, he was already beyond recovery, and at 4:05 pm, minutes after arrival at the hospital, was pronounced dead. Two days later, a post-mortem examination found that Cook had died of hypertensive heart disease.

A funeral was held on 12 August 2005, at St Giles' Cathedral in Edinburgh, even though Cook had been an atheist. Gordon Brown gave the eulogy, and German foreign minister Joschka Fischer was one of the mourners. Tony Blair, who was on holiday at the time, did not attend.

A later memorial service at St Margaret's, Westminster, on 5 December 2005, included a reading by Blair and tributes by Brown and Madeleine Albright. On 29 September 2005, Cook's friend and election agent since 1983, Jim Devine, won the resulting by-election with a reduced majority.

In January 2007, a headstone was erected in the Grange Cemetery, Edinburgh where Cook is buried, bearing the epitaph: "I may not have succeeded in halting the war, but I did secure the right of parliament to decide on war." It is a reference to Cook's strong opposition to the 2003 invasion of Iraq and the words were reportedly chosen by his widow and two sons from his previous marriage.

 External links

Wikisource has original works written by or about:

روبن كوك

• Guardian Unlimited Politics — Special Report: Robin Cook (1946 - 2005)
• Hansard 1803–2005: contributions in Parliament by Robin Cook
• TheyWorkForYou.com — Robin Cook MP
• Cook's "ethical foreign policy" speech, 12 May 1997
• Text of Cook's resignation statement in the House of Commons, 17 March 2003
• Video of Cook's resignation statement in the House of Commons, on the BBC Democracy Live website, 17 March 2003
• The Fruitceller 2 - A huge Video Archive for the Anti-War Movement Contains video of Robin Cooks resignation speech AND the Arms to Iraq Enquiry
• Appearances on C-SPAN

Articles

• Robin Cook's chicken tikka masala speech, Robin Cook, The Guardian, 19 April 2001.
• "Obituary: Remembering Robin Cook One year on" from Labour Party (Ireland)
• "Obituary: Robin Cook" from BBC News
• "Obituary: Robin Cook" from The Guardian
• Cook resigns from cabinet over Iraq, Matthew Tempest, The Guardian, 17 March 2003
• "The sacrifice", Kamal Ahmed, The Observer, 10 June 2001
• "The struggle against terrorism cannot be won by military means", Robin Cook, The Guardian, 8 July 2005
• "Worse than irrelevant", Robin Cook's last article, The Guardian, 29 July 2005
• From the Lords to Lebanon, Labour misses Robin Cook, David Clark, The Guardian, 5 August 2006.

پرلمان المملكة المتحدة
سبقه Tom Oswald	Member of Parliament for Edinburgh Central 1974–1983	تبعه Alexander Fletcher
دائرة انتخابية جديدة	Member of Parliament for Livingston 1983–2005	تبعه Jim Devine
مناصب حزبية
سبقه David Bean	Chair of the Fabian Society 1990–1991	تبعه Oonagh McDonald
سبقه Diane Jeuda	Chair of the Labour Party 1996–1997	تبعه Richard Rosser
سبقه Rudolf Scharping	President of the Party of European Socialists 2001–2004	تبعه Poul Nyrup Rasmussen
مناصب سياسية
سبقه Michael Meacher	Shadow Secretary of State for Health and Social Services 1987–1989	تبعه Himself بصفته Shadow Secretary of State for Health
		تبعه Michael Meacher بصفته Shadow Secretary of State for Social Security
سبقه Himself بصفته Shadow Secretary of State for Health and Social Services	Shadow Secretary of State for Health 1989–1992	تبعه David Blunkett
سبقه Gordon Brown	Shadow Secretary of State for Trade and Industry 1992–1994	تبعه Jack Cunningham
سبقه Jack Cunningham	Shadow Foreign Secretary 1994–1997	تبعه John Major
سبقه Malcolm Rifkind	Foreign Secretary 1997–2001	تبعه Jack Straw
سبقه Margaret Beckett	Leader of the House of Commons 2001–2003	تبعه John Reid
	Lord President of the Council 2001–2003