منظمة التعاون الإسلامي
منظمة التعاون الإسلامي | |
---|---|
الدول الأعضاء الدول المراقبة دول محظورة | |
المقر الرئيسي | جدة, المملكة العربية السعودية |
اللغات الرسمية | العربية، الإنجليزية، الفرنسية |
العضوية | 57 دولة عضو |
الزعماء | |
• الأمين العام | إياد بن أمين مدني |
• | سبتمبر 25, 1969 |
التعداد | |
• تقدير | 1.6 بليون (2011) |
• إجمالي | 4.8135$ بليون (2010) |
الموقع الإلكتروني http://www.oic-oci.org/ |
منظمة التعاون الإسلامي هي تجمع على مستوى سبع وخمسون حكومة، لمحاولة دمج الجهود والتكلم بصوت واحد لحماية وضمان تقدم مواطنيهم وجميع مسلمي العالم البالغ عددهم حوالي 1.4 مليار نسمة. وهي منظمة دولية ذات عضوية دائمة في الأمم المتحدة.
الدول السبع والخمسون هي دول ذات غالبية مسلمة من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وغربها وآسيا الوسطى وجنوب شرق آسيا وشبه القارة الهندية، (باستثناء ألبانيا وگويانا وسورينام).
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
تاريخ المنظمة
الحلف الإسلامي
- مقالة مفصلة: الحلف الإسلامي
ظهرت فكرة تشكيل منظمة المؤتمر الإسلامي لأول مرة عام 1965 تحت اسم الحلف الإسلامي هو حلف دعى إليه الملك فيصل بن عبد العزيز، عام 1965، ولم يوافق على الانضمام إليه سوى إيران الشاه والأردن، فقد رؤي على أنه محاولة لتوسيع حلف بغداد الموالي للغرب، ضد المد الثوري في العالم العربي، في خضم الحرب الباردة ضد المعسكر الشيوعي. بالرغم من عدم قيام الحلف، إلا أن نكسة 1967 ثم حريق المسجد الأقصى، عام 1969، أديا إلى قيام نسخة من ذلك الحلف تحت اسم منظمة العالم الإسلامي عام 1970.[1]
طرح الملك فيصل بن عبد العزيز خطة تأسيس "الحلف الاسلامى" أملاً في جعله نقيضاً للجامعة العربية. وحظيت فكرة فيصل بتعاطف واشنطن ولندن اللتين كانتا، تقليدياً، تعتبران الدين حائلا دون انتشار الافكار الاشتراكية والتحررية.
زار الملك فيصل إيران في كانون الأول (ديسمبر) 1965. واثناء مفاوضاته هناك اقترح لاول مرة علنا عقد مؤتمر قمة اسلامى وأيد الشاة الفكرة. وفي 31 كانون الثانى (يناير) 1966 أعلن الملك فيصل في عمان اثناء زيارته الرسمية للأردن أنه سوف تشكل لجنة اسلامية للتحضير لمؤتمر قمة إسلامي.
جابه فيصل معارضة شديدة من جميع الدول الإسلامية، منذ الخطوات الاولى. فقد أثار تأييد فكرة "الحلف الاسلامى" من قبل الشاه، عدو عبد الناصر وصديق اسرائيل، مخاوف حتى لدى العديد من الملوك العرب. وفي خاتمة المطاف لم يوافق على عقد مؤتمر الدول الاسلامية أحد باستثناء إيران والأردن، أما البلدان الاخرى فقد عارضت مبادرة فيصل. في 22 شباط (فبراير) 1966 اعلن الرئيس جمال عبد الناصر في خطاب القاه باجتماع جماهيرى في جامعة القاهرة ان الامبريالية والرجعية تقومان بتأسيس الحلف الاسلامي، وانه على غرار حلف بغداد والأحلاف السياسية السابقة، موجه ضد حركات التحرر الوطني.
شجب فكرة "الحلف الاسلامى" بصيغ مختلفة كل من الجزائر والجمهورية العربية اليمنية والعراق وسورية والكويت والعديد من البلدان الاسلامية في آسيا وافريقيا، وعدد من المنظمات العربية والدولية. وتنصل عن الفكرة حتى حلفاء ايران في حلف السنتو، فترتب تأجيلها. وحينذاك لجأت السعودية إلى عقد مؤتمرات اسلامية على مستويات مختلفة.
أدى العدوان الاسرائيلى عام 1967 إلى بعث خطط تقارب الدول الاسلامية ولكن على اساس جديد تماما مهد له تسارع عملية "الانبعاث الاسلامي". فقد شجبت كل البلدان النامية, بصرف النظر عن انظمتها, احتلال اراضى عربية بالقوة, واعتبرت تصرفات اسرائيل صدى للاستعمار القديم باسوأ اشكاله: تهجير السكان الاصليين من اراضيهم واسكان مستوطنين مكانهم. فقد اعتبر العدوان الاسرائيلى سابقة خطرة حتى من قبل الدول التى بدا انها بعيدة عن فلسطين ونزاع الشرق الاوسط. وكان حكام البلدان التى يشكل المسلمون اغلبية سكانها يراعون المشاعر الدينية للجماهير التى اعتبرت احتلال اسرائيل لشرقى القدس والمسجد الاقصى تدنيسا للاسلام. اما النظام السعودى القائم على الوهابية والذى يعتمد احكام الشريعة وينادى ب"نقاء" الاسلام ويفتخر بان بلاده مهد الاسلام وانه حامى الحرمين، فما كان بوسعه الاعتراف باحتلال شرقى القدس دون ان يقوض أسس وجوده ذاتها. وكان تهجير الفلسطنيين من وطنهم يعنى ادخال عنصر بلبلة ستمثل في تواجدهم في البلدان التى حطوا رحالهم فيها, وبينها بلدان تحكمها انظمة ملكية, ويعزز النزعات الثورية. اما احتلال اسرائيل لسيناء والضفة الغربية فقد كان يعنى اقترابه جغرافيا من السعودية. ولكى يلعب الملك فيصل دور زعيم العالم العربى ويزيد من وزنه ونفوذه في العالم الاسلامى, ويدافع عن المصالح الرسمية للسعودية, كان عليه ان يتخذ موقفا اكثر وضوحا في معادة اسرائيل, وان تغدو نداءاته "للتضامن الاسلامي" موجهة ضد خصم محدد.
حريق المسجد الأقصى
- مقالة مفصلة: حريق المسجد الأقصى
في أغسطس 1969 احرق المسجد الاقصى، فدعا الملك حسين إلى عقد مؤتمر لرؤساء الدول والحكومات العربية لتدارس الوضع، ولكن الملك فيصل اقترح عقد مؤتمر قمة اسلامي. اضطر عبد الناصر لتأييد نداء الملك فيصل، وان لم يكن مهتما على ما يبدو بانعقاد المؤتمر ولم يحضره شخصيا. ولم تؤيد تركيا ونيجريا دعوة الملك فيصل وأعلنتا انهما دولتان علمانيتان. كما أن إيران أبدت في البداية تحفظا وقررت دراسة الوضع وأهداف عقد المؤتمر بمزيد من الدقة والتمحص.
انعقد المؤتمر القمة الاسلامى في ايلول (سبتمبر) عام 1969 في الرباط. غير ان الخلافات الجدية بين أعضائه، وبالدرجة الرئيسية بين الدولتين العربيتين المتنفذتين – مصر والسعودية – قللت من اهمية المؤتمر. وقبل بضعة ايام من افتتاح المؤتمر اطيح بالملك الليبي في أول سبتمبر عام 1969، مما أضعف إلى حد كبير مواقع الأنظمة الملكية في "العالم الاسلامى". وجابه النظام السعودى ايضا اختبارات عسيرة. فقبل ايام من افتتاح مؤتمر الرباط اعتقل في السعودية أشخاص اتهموا بالاعداد لمؤامرة زعم أنه حدد يوم السابع من سبتمبر 1969 موعدا لتنفيذها. وكانت محاولة انقلاب اخرى قد جرت في يونيو من نفس العام.
دُعي إلى مؤتمر الرباط 35 بلدا اسلامياً، بيد أن 25 بلدا فقط أرسلت وفودها، علما بأن عشرة بلدان فحسب مثلت برؤساء دولها.
غير أن المؤتمرين تمكنوا من ايجاد لغة مشتركة في بعض القضايا، فطالبوا باعادة وضع القدس إلى ما كان عليه قبل يونيو 1967. واشار بيان صادر عن المؤتمر إلى ان رؤساء الدول والحكومات وممثليهم يعلنون عن تأييدهم التام للشعب العربى الفلسطينى في استعادة حقوقه المغتصبة وفي نضاله من اجل تحرير الوطن, ويؤكدون تمسكهم بالسلام القائم على الكرامة والعدل.
في 23-25 مارس عام 1970 عقد برعاية الملك فيصل في جدة مؤتمر وزراء خارجية البلدان الاسلامية وحضره مندوبون عن 23 بلدا. وفي 4 مارس 1972 عقد المؤتمر الثاني لوزراء خارجية الدول الاسلامية في جدة وشارك فيه 31 بلداً اسلامياً. وبمبادرة من الملك فيصل أقر المؤتمرون بالإجماع تأسيس صندوق "الجهاد" ضد إسرائيل. وندد المؤتمر تنديداً شديداً بموقف الولايات المتحدة المؤيد لإسرائيل، ودعاها إلى الكف عن تقديم المساعدة العسكرية والاقتصادية لهذا البلد.
تبنى المؤتمر الإسلامي الأول لوزراء الخارجية، في جدة، إنشاء سكرتارية عامة للمنظمة، لضمان الإتصال بين الدول الأعضاء و تنسيق عملهم. و تم وقتها تعين أمينا عاما وإختيرت جدة كمقر مؤقت للمنظمة، بانتظار تحرير القدس، حيث سيكون المقر الدائم.
اثر الحرب العربية الاسرائيلية عام 1973 أخذ يتزايد في المؤتمرات الاسلامية الاهتمام بقضايا التعاون الاقتصادى والاجراءات المشتركة ضد اعمال اسرائيل التوسعية العدوانية, ودعم حقوق الشعب العربى الفلسطينى. وبفضل تزايد القدرات المالية للسعودية وما تقدمه من قروض ومنح, تعاظم وزنها في البلدان الاسلامية.
عقد المؤتمر الإسلامي لوزراء الخارجية جلسته الثالثة، في فبراير 1972، و تم وقتها تبنى دستور المنظمة، الذي يفترض به تقوية التضامن والتعاون بين الدول الإسلامية في الحقول الإجتماعية والعلمية والثقافية والإقتصادية والسياسية.
التقسيمات الإدارية
تتكون منظمة المؤتمر الإسلامي من الأجسامِ الرئيسية التالية:
- مؤتمر الملوك ورؤساء الدول والحكومات،
- وهو يشكل السلطة الفعلية و العليا للمنظمة و يجتمع مرة كل ثلاث سنوات لوضع سياسة المنظمة
- مؤتمر وزراء الخارجية،
- وهو يلتئم مرة في السنة لدراسة تطورات و تقدّم العمل في تطبيقِ القرارات التي تم وضعهافي إجتماعات القمّة الإسلامية.
- السكرتارية العامة،
- وهو الجهاز التنفيذي للمنظمة، و الذي يتوقع منه متابعة القرارات و حث الحكومات على تطبيقها. و يرأسه حاليا البروفسور الدكتور أكمل الدين إحسان اوغلي كأمين عام لمنظمة المؤتمر الإسلامي.
اللجان الفرعية
- لجنة القدس، و يرأسها ملك المملكة المغربية. مقرها الرباط، المملكة المغربية.
- اللجنة الدائمة للإعلام والشؤون الثقافية كومياك، ويرأسها رئيس جمهورية السنغال. ومقرها في دكار، السنغال.
- اللجنة الدائمة للتعاون الاقتصادي والتجاري كومسيك، ويرأسها رئيس الجمهورية التركية. و مقرها أنقرة، تركيا.
- اللجنة الدائمة للتعاون العلمي والتكنولوجي كومستيك، ويرأسها رئيس جمهورية باكستان الإسلامية. ومقرها إسلام أباد، جمهورية باكستان الإسلامية.
الأجهزة المتفرعة
هي الأجهزة المنشأة في إطار منظمة المؤتمر الإسلامي بناء على قرار من المؤتمر الإسلامي للملوك ورؤساء الدول والحكومات أو المؤتمر الإسلامي لوزراء الخارجية ، وتكتسب عضويتها بصورة تلقائية من الدول الأعضاء ، ويتم تمويلها بوساطة مساهمات الدول الأعضاء الإلزامية والمساهمات الطوعية ومن المداخيل المتأتية مما تقدمه مـن خدمات . وتقر ميزانياتها من قبل المؤتمر الإسلامي لوزراء الخارجية. وفيما يلي أسماء الأجهزة المتفرعة ومقارها :
- مركز البحوث الإحصائية والاقتصاديـة والاجتماعية والتدريب للدول الإسلامية ، أنقرة ، تركيا .
- مركز البحوث للتاريخ والفنون والثقافة الإسلامية ، إستانبول ، تركيا .
- الجامعة الإسلامية للتكنولوجيا ، داكا ، بنغلاديش .
- المركز الإسلامي لتنمية التجارة ، الدار البيضاء ، المملكة المغربية .
- مجمع الفقه الإسلامي ، جدة ، المملكة العربية السعودية .
- صندوق التضامن الإسلامي ووقفه ، جدة ، المملكة العربية السعودية
- الجامعة الإسلامية في النيجر
المؤسسات والأجهزة المتخصصة
هي المؤسسات والأجهزة المنشأة في إطار منظمة المؤتمر الإسلامي بموجب قرار من مؤتمر القمة أو المؤتمر الإسلامي لوزراء الخارجية ، وتكون عضويتها مفتوحة بصورة اختيارية أمام الدول الأعضاء في منظمة المؤتمر الإسلامي ، وتتميز بأن ميزانياتها مستقلة عن ميزانية الأمانة العامة أو ميزانيات الأجهزة الفرعيـة ، وتعمتد ميزانيات هذه الأجهزة النصوص والتشريعات في أنظمتها الأساسية . وقد استحدثت إلى حد الآن أربع مؤسسات متخصصة هي :
- البنك الإسلامي للتنمية ، جدة ، المملكة العربية السعودية .
- المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة ، الرباط ، المملكة المغربية .
- وكالة الأنباء الإسلامية الدولية (إينا) ، جدة ، المملكة العربية السعودية .
- منظمة إذاعات الدول الإسلامية (إسبو) ، جدة ، المملكة العربية السعودية.
المؤسسات المنتمية للمنظمة
يحق للمؤسسات والأجهزة التابعة للدول الأعضاء في منظمة المؤتمر الإسلامي أن تنضم بصفة اختيارية إلى عضويتة هذه المؤسسات. وميزانياتها مستقلة عن ميزانيات الأمانة العامة والأجهزة المتفرعة والمتخصصة. ولقد أنشئت برعاية مؤتمرات القمة الإسلامية والمؤتمر الإسلامي لوزراء الخارجية. ويجوز منح المؤسسات المنتمية صفة مراقب بموجب قرار يصدره المؤتمر الإسلامي لوزراء الخارجية، كما يجوز لها تلقي مساعدات طوعية من الأجهزة المتفرعة والمتخصصة وكذلك من الدول الأعضاء. وقد تم إنشاء سبع مؤسسات منتمية للمنظمة هي:
- الغرفة الإسلامية للتجارة والصناعة، كراتشي، باكستان.
- منظمة العواصم والمدن الإسلامية ، مكة المكرمة،السعودية.
- الاتحاد الرياضي لألعاب التضامن الإسلامي، الرياض، السعودية.
- اللجنة الإسلامية للهلال الدولي، بنغازي، ليبيا.
- الاتحاد الإسلامي لمالكي البواخر، جدة، السعودية.
- الاتحـاد العالمي للمدارس العربية الإسلامية الدولية، القاهرة، مصر.
- منتدى شباب المؤتمر الإسلامي للحوار والتعاون، اسطنبول، تركيا.
- الاتحاد العالمي للكشاف المسلم.
- الأكاديمية الإسلامية العالمية للعلوم.
- اتحاد المستشارين في البلدان الإسلامية.
- المجلس العام للمصارف الإسلامية والمؤسسات المالية.
- اتحاد المقاولين في البلدان الإسلامية.
- فريق الاستجابة للطوارىء الحاسوبية لمنظمة المؤتمر الإسلامي
- معهد المعايير والمقاييس للبلدان الإسلامية
- رابطة مؤسسات تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها
اللجان الرئيسيةالدائمة والهيئات الخاصة
- اللجان الدائمة
- اللجنة الإسلامية للشؤون الاقتصادية والثقافية والاجتماعية
- اللجنة الدائمة للشؤون المالية
- هيئة الرقابة المالية
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الدول الأعضاء
- أفغانستان (عضو مؤسس)
- مصر (عضو مؤسس)
- ألبانيا (منذ 1992)
- الجزائر (عضو مؤسس)
- أذربيجان (منذ 1992)
- البحرين (منذ 1972)
- بنگلادش (منذ 1974)
- بنين (منذ 1983)
- بروناي (منذ 1984)
- بوركينا فاسو (منذ 1974)
- ساحل العاج (منذ 2001)
- جيبوتي (منذ 1978)
- الگابون (منذ 1974)
- غامبيا (منذ 1974)
- غينيا (عضو مؤسس)
- غينيا بيساو (منذ 1974)
- گويانا (منذ 1998)
- اندونيسيا (عضو مؤسس)
- إيران (عضو مؤسس)
- العراق (منذ 1975)
- اليمن (عضو مؤسس)
- الأردن (عضو مؤسس)
- كاميرون (منذ 1974)
- كازاخستان (منذ 1995)
- قطر (منذ 1972)
- قرغيزستان (منذ 1992)
- جزر القمر (منذ 1976)
- الكويت (عضو مؤسسd)
- لبنان (عضو مؤسس)
- ليبيا (عضو مؤسس)
- ماليزيا (عضو مؤسس)
- ملديڤ (منذ 1976)
- مالي (عضو مؤسس)
- المملكة المغربية (عضو مؤسس)
- موريتانيا (عضو مؤسس)
- موزمبيق (منذ 1994)
- نيجر (عضو مؤسس)
- نيجيريا (منذ 1986)
- عُمان (منذ 1972)
- پاكستان (عضو مؤسس)
- السلطة الوطنية الفلسطينية (عضو مؤسس)
- السعودية (عضو مؤسس)
- سنغال (عضو مؤسس)
- سيراليون (منذ 1972)
- الصومال (عضو مؤسس)
- السودان (عضو مؤسس)
- سورينام (منذ 1996)
- سوريا (منذ 1972)
- طاجيكستان (منذ 1992)
- توغو (منذ 1997)
- تشاد (عضو مؤسس)
- تونس (عضو مؤسس)
- تركيا (عضو مؤسس)
- ترکمنستان (منذ 1992)
- أوغندا (منذ 1974)
- أوزبكستان (منذ 1996)
- الإمارات العربية (منذ 1972)
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
المصادر
- موقع منظمة المؤتمر الإسلامي
الهامش
- ^ ألكسي ڤاسيلييڤ (1986). "تاريخ العربية السعودية". موسكو: دار التقدم.
وصلات خارجية