معركة تل دانيث
35°54′N 36°43′E / 35.90°N 36.72°E
| ||||||||||||||||||||||||||||
في معركة تل دانيث (أو معركة سارمين)، 14 سبتمبر 1115، فاجأ الجيش الصليبي تحت قيادة الأمير روجر من سارنو وهزم جيش السلاجقة الأتراك بقيادة برسق بن برسق من همدان.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
خلفية
الحملة
المعركة
النتائج
لا يعرف شيء عن خسائر الجيش التركي، لكنها لابد وأن كانت ثقيلة. خسائر الفرنجة قد تكون ضئيلة. في الربيع، ربما كان جيش برزوق أكبر من جيش روجر وحلفائه السوريين. انسحب القائد التركي في مواجهة تقدم بالدوين، مما يشير إلى أن ملك بيت المقدس قد يكون متفوق عددياً، أو على الأقل كانت القوات متعادلة. تضائلت أعداد جيش برزوق مع استمرار الحملة، وعُرف استياء بعض الأمراء من توزيعه للغنائم.[2] في الربيع حشد روجر 2.000 رجل، لكنه بدون دعم من حلفائه المسيحيين والمسلمين الجدد، طلب جيش ضغط من أجل حملته، ربما 3.000 رجل.
ضمن انتصار روجر احتفاظ الصليبيين بأنطاكية. لكن بعد أربع سنوات، خسر روجر حياته وجيشه في معركة ساحة الدم.
المصادر
قراءات إضافية
- Beeler, John (1971), Warfare in Feudal Europe 730-1200, Ithaca, NY: Cornell University Press, ISBN 0-8014-9120-7
- Smail, R.C. (1995) [1956], Crusading Warfare 1097-1193, New York: Barnes & Noble Books, ISBN 1-56619-769-4