قرية قزحل
قرية قزحل تقع القرية إلى الغرب من مدينة حمص على بعد 13 كم جنوب طريق حمص مصياف. تقول الصحفية التركية Ülkü Özel Akagündüz ان اسم قزحل اتى من الأمير العثماني الذي عاش فيها زمن السلطان سليم الأول Sinan Kızhıl و لايزال مقامه موجودا حتى الآن في شرق القرية وبالتحديد عند الساحة مقابل البلدية يعود تاريخ القرية إلى العهد الروماني حيث لا تزال هناك بعض الأثار الرومانية القديمة موجودة في عدة أماكن مثل القامشلي، جنوب القرية.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
عدد السسكان
يبلغ عدد السكان حوالي ال6000 نسمة وهم من التركمان السنة ويتكلمون اللغة التركمانية ولكن في السنوات القليلة الماضية قل الاهتمام بهذه اللغة حتى انها أصبحت متداولة فقط بين الكبار. يعمل الأهالي في العمل الزراعي من تربية للمواشي وزراعة المحاصيل والخضراوات مثل القمح والبامة مستفيدين من مياه سد الحشمة.
كانت جميع الأراضي ملك الإقطاع ،إلا أن الدولة استملكت مساحات من الأراضي وقامت بتوزيعها على الفلاحين اما باقي الأراضي فقد تم شرائها من الإقطاع.
يوجد في القرية بلدية وتعتبر من القرى المخدمة مقارنة مع القرى المجاورة كذلك هناك ثلاث مدارس للتعليم الأساسي والثانوي.
يستفيد من المركز صحي اهل القرية وسكان القرى المجاورة.