عنصرية
جزء من سلسلة مقالات عن |
التمييز |
---|
أشكال محددة |
العنصرية racism، هي الأفعال والمعتقدات التي تقلل من شأن شخص ما كونه ينتمي لعرق أو لدين أو لجنس مختلف . كما يستخدم المصطلح ليصف الذين يعتقدون ان نوع المعاملة مع سائر البشر يجب ان تحكم بعرق وخلفية الشخص متلقي تلك المعاملة، وان المعاملة الطيبة يجب ان تقتصر على فئة معينة دون سواها. وأن فئة معينة يجب أو لها الحق في أن تتحكم بحياة و مصير الأعراق الأخرى.و كانت أولى الأعمال العنصرية والأكثرها انتشارا هي تجارة الرقيق التي كانت تمارس عادة ضد الأفارقة السود.كما توجد أمثلة معاصرة للعنصرية مثل:
- العزل العنصري ضد الأفارقة السود (قوانيين الفصل في جنوب أفريقيا).
- الحركة العنصرية ضد اليابانيين في أمريكا خلال الحرب العالمية.
- حركة معاداة السامية ضد اليهود في أوروبا عموما و في ألمانيا النازية خصوصا التي أعقبها حدوث الهولوكوست.
- العنصرية ضد الشرق أوسطيين والمسلمين في أمريكا والغرب بعد أحداث 11 سبتمبر.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
تعريف
العنصرية هي الاعتقاد بأن طائفة أو جنساً أو عرقاً هو أعلى وأرقى من الطوائف والأجناس والأعراق الأخرى، ويسمى الذين يعتقدون بذلك «عنصريين». وهم، إذ يفترضون أنهم أرفعُ مقاماً من غيرهم، يعتقدون بضرورة حصولهم على حقوقٍ وامتيازاتٍ خاصة، ولا دليلَ علميَّاً قَطٌّ يساند دعاوى التفوق هذه، ويؤكد علم الاجتماع أنه لا توجد لهما بيئتان متماثلتان في جميع النواحي؛ ومن هنا فإن كثيراً من الاختلافات التي توجد بين الجماعات ترجع بالدرجة الأولى إلى اختلاف البيئات، وقد ناقش العلماء الأهمية النسبية للوراثة والبيئة في تحديد هذه الاختلافات.
والعنصرية واسعة الانتشار، وكانت ولا تزال سبباً في خلق مشكلاتٍ اجتماعيةٍ كثيرةٍ مستخدمةً دعاوى التفوُّق العنصري لتسويغ التمييز العنصري والفصل الاجتماعي والنزعة الاستعمارية وحتى الإبادة الجماعية genocide.
يميّزُ علماء الاجتماع بين العنصرية الفردية والعنصرية المنظَّمة، وتشير الأولى إلى المعتقدات التَّحَيُّزِيَّة والتصرفات التمييزية التي تمارسها أكثرية ما ضدّ جماعاتِ الأقليَّات الأخرى. وهي، في الحالات جميعها، تَنْبَنِيْ على فرضيات عنصرية. أما العنصرية المنظَّمة فتشير إلى التمييز الذي تمارسه المجتمعات والمدارس والمؤسسات التجارية وغيرها ضد جماعات الأقليات الأخرى.
الأنواع
التمييز العنصري
المؤسساتي
السياسي
الفصل العنصري، بوصفه أحد فروع العنصرية، هو عزل جماعاتٍ من الناس بالقانون أو بالعرف، على أساس الاختلاف في الدين أو الجنس أو العرق أو الثروة أو الثقافة أو غير ذلك. وهو يُمارَس في مختلف مجالات الحياة، ولاسيما في السكن والعمل والتعليم والمطاعم والفنادق ووسائل النقل وغير ذلك من المرافق العامة. وجدير بالذكر أن من أسباب قيام منظمة الوحدة الإفريقية ثم الاتحاد الإفريقي هو مكافحة الاستعمار والعنصرية والفصل العنصري وغيره من فروع العنصرية.[1]
سُمِّيتِ السياسات العنصرية، ولاسيما التفرقة العنصرية في جنوبي إفريقيا، باسم «أبارتيد» وكانت تهدف إلى تحقيق التمييز العنصري بين سكانها من البيض المحتلين وسكانها السود أو من أصحاب البلاد الأصليين (1948ـ 1994)، وذلك بتحقيق تنمية منفصلة خاصة بالمجموعات العرقية التي يتكّون منها السكان تكون أقل كلفةً وتنوعاً من التنمية المخصصة للعرق الأبيض الذي يسيطر عليه أحفاد المستوطنين الهولنديين الذين يعرفون باسم «الأفريكانيين». وكانت مدارس الدولة معزولة عزلاً عنصرياً، ولم يكن لغير البِيْضِ العمل في الوظائف والأعمال المخصصة للبيض.
تعتبر الصهيونية حركة عنصرية، سياسية، استعمارية، أسبغت على اليهود صفة القومية والانتماء العرقي إلى جانب الانتماء الديني، وعارضت اندماج اليهود في أوطانهم الأصلية ودفعتهم إلى الهجرة إلى فلسطين، وتزعم الصهيونية أن لليهود حقوقاً تاريخية ودينية في فلسطين، وقد تلاقت مطامع الصهيونية وأهداف الاستعمار في إقامة دولة يهودية على أساس أن اليهود ـ حسب زعم الصهيونية ـ يشكلون أمةً، وعندما انتدبت عصبة الأمم بريطانيا على فلسطين، كان عدد اليهود في فلسطين يومذاك (56 ألفاً)، وحينما غادرت بريطانيا فلسطين في مايو 1948 كان في فلسطين 750 ألف يهودي يشكلون مالا يزيد على ثلث سكان هذا البلد العربي على الرغم من أن هجرة غالبيتهم إليه غير مشروعة، ومع هذا تم تقسيم فلسطين وأُقِيْمَتْ دولة إسرائيل في 14-15 مايو 1948.
والصهيونية استعمار استيطاني إحلالي، وتستند في مزاعمها إلى «الوعد الإلهي بأرض الميعاد» وإلى مقولتي «شعب الله المختار» و«أرض بلا شعب لشعب بلا أرض». ولاتزال الصهيونية عنصرية في سياساتها وتصرفاتها ورغبتها في التوسع والاستعمار؛ فقد سعى الكيان الصهيوني (إسرائيل) إلى تطويع أوضاع العرب في الكيان نفسه وفيما احتله من الأراضي الفلسطينية في عدوان 1967. فاحتفظ ببعض قوانين الانتداب البريطاني، وأصدر قوانين جديدة تحقق عنصرية الصهيونية، كقانون العودة، وقانون الجنسية، والقوانين الخاصة بمصادرة الأراضي والغابات والاستيلاء عليها، وقوانين الاعتقال الإداري والسجن والنفي، وقوانين تقييد حرية التنقل والإقامة الجبرية، ومنع الكتابة ومنع الخطابة، وغيرها من القوانين.
وقد حوّل الكيان الصهيوني العنصرية إلى نظام متكامل مبنّي على أسس، ولأن الصهيونية عنصرية فقد تعاونت مع النازية، وكان بينهما وشائج فكرية؛ فإيمان الزعيم النازي أدولف هتلر بأن المجال الحيوي للنازية يقع في أوربا دفعه إلى تشجيع الهجرة الصهيونية من أوربا إلى فلسطين، ومن هنا جاء تشجيع النازية لعقد اتفاقية «همعفراه» مع الوكالة اليهودية، وإلى جانب التعاون المنظم بين النازية والصهيونية ثمة تشابه بنيوي وفلسفي بينهما؛ فالنازية تفوِّق العنصر الآري، والصهيونية تجعل اليهود وحدهم «شعب الله المختار» وتحتقر «الأغيار» فهم «منحطون». ثم إن بين التوسعية الصهيونية و«المجال الحيوي» علاقة وشيجة. وتشترك العقيدتان في الدارديئية ومبدأ «البقاء للأصلح» أيما الأقوى، وتاريخ النازية والصهيونية وكيانها(إسرائيل) يثبت اعتناق هاتين العقيدتين العنصرية.
وتتجسد عنصرية الصهيونية وكيانها (إسرائيل) في رفض (إسرائيل) حق العودة، الذي أقرته الجمعية العامة للأمم المتحدة بقرارها رقم 194 في 11 ديسمبر 1948، وقد أصبح عدد اللاجئين الفلسطينيين اليوم أكثر من 5 ملايين لاجئ، وتتجسّد عنصرية الكيان الصهيوني (إسرائيل) في استمرار احتلال جيش الكيان ما تبقى من أراضٍ فلسطينية (الضفة الغربية وقطاع غزة ومدينة القدس العربية) وفي اغتيال الفلسطينيين مقاومين ومدنيين وفي محاصرة جيش الاحتلال الشعب الفلسطيني ومنعه من العمل والإنتاج وتجريف الأراضي المزروعة. وتدمير بيوت المقاومين وخلق جميع الظروف والشروط التي تجبر الشعب الفلسطيني على تحقيق «الترانسفير» أي طرد الشعب الفلسطيني من مدنه وقراه وإجباره على اللجوء.
الاقتصادي
الاعلانات والقانون الدولي ضد التمييز العنصري
ومن الأسباب الاجتماعية والاقتصادية تشجُّع كثيرٍ من الفئات المطحونة اجتماعياً واقتصادياً على التمرد والثورة وعلى سَنِّ قوانين لمقاومة العنصرية وتأكيد المساواة، وذلك في المجتمعات التي تُمارس فيها العنصرية، وقد أصدرت الجمعية العامة للأمم المتحدة منذ 1945 وحتى اليوم مجموعة كبيرة من القرارات والإعلانات والاتفاقيات لهذا الغرض، ولاسيَّما فيما يتعلق بالمساواة بين الدول والشعوب. واستناداً إلى هذا التوجّه العالمي أصدرت بعض الدول قوانين حرَّمت فيها التمييز على أساس اللون أو الجنس أو العقيدة ولاسيما في مجالات السكن والعمل والتعليم، ومنعت التحريض على الكراهية. ويُشار في هذا الشأن إلى مجموعة القوانين التي أصدرتها الحكومات البريطانية في النصف الثاني من القرن العشرين وأوائل القرن الحادي والعشرين، وتحمل اسم «قوانين العلاقات العرقية» بشأن حماية الأفراد من حرمانهم من السكن أو العمل أو التعليم.
يعد الإعلان العالمي لحقوق الإنسان الذي أصدرته الجمعية العامة للأمم المتحدة في 10 ديسمبر 1948 المرجع الرئيس لمكافحة العنصرية والتمييز العنصري؛ فهذا الإعلان يضع المبادئ الرئيسة للحقوق المهنية والاقتصادية والسياسية والاجتماعية والحريات الفردية، وإن تلته مواثيق دولية أخرى (عهود) تتعلق بالحقوق السياسية والاجتماعية والاقتصادية للشعوب، وينصُّ الإعلان على أن كل الناس يولدون أحراراً متساويين في الكرامة والحقوق، وقد سبق الإسلام جميع هذه الوثائق الدولية، فأحقّ للإنسان حقوقه، وأقرّ لبني البشر حياة كريمة لا ظلم فيها ولا عنصرية ولا إجحاف.
وأصدرت الجمعية العامة للأمم المتحدة قرارها رقم 3379 في 10 نوفمبر 1975، وفيه قررت بعد ديباجة طويلة «أن الصهيونية شكل من أشكال العنصرية والتمييز العنصري»؛ ذلك أن الصهيونية تنكر على يهود الشتات حقهم في الانتماء إلى الدول التي يعيشون بين ظهرانيها، وفي الوقت نفسه تنكر الصهيونية على الشعب الفلسطيني حقه في تقرير المصير في وطنه فلسطين. ويطبّق الكيان الصهيوني (إسرائيل) التمييز العنصري بين عناصر المجتمع الإسرائيلي نفسه، فهو يفرّق تمييزاً بين اليهود الغربيين وبين اليهود الشرقيين في الحقوق والواجبات. كما يفرّق تمييزاً بين الفلسطينيين العرب حاملي الجنسية الإسرائيلية وبين اليهود أنفسهم في مختلف المجالات، ولاسيما في السكن والعمل والتعليم.
لكن الجمعية العامة للأمم المتحدة ألغت قرارها هذا بقرار آخر رقمه 46/86 في 16 ديسمبر 1991. وما كان لقرار الإلغاء أن يصدر لولا الدور الذي أدتّه الولايات المتحدة بضغوطها الاقتصادية والدبلوماسية على كثير من الدول. وعلى الرغم من ذلك كله، فإن وصم الصهيونية بالعنصرية هزّ الأنظمة والعقائد العنصرية والاستعمارية.
الأيديولوجية
تفسِّر العنصريةُ التاريخ على أنه صراع بين الطوائف والأجناس والأعراق. وترى الأمم في منظارها غير متساوية؛ لهذا تتمسك العنصرية بنظرية الدارديئية التي تؤمن بالانتقاء الطبيعي والتنازع من أجل البقاء، وأن البقاء للأصلح والأقوى. وتعدّ العنصرية «قوانين الدارديئية» أزلية، أي إن حقَّ الحياة يتوافر للكائنات القوية.
وعندما تكون الاختلافات واضحة أو كبيرة، كتلك التي تكون في العبادات أو لَوْن البشرة، يصبح الارتياب ما بين الطوائف والأجناس والأعراق كبيراً؛ ففي البلاد التي يشكِّل فيها البيض أكثريةً، تطبَّقُ العنصريةُ على الأقليَّاتِ الأخرى، فتتعرض هذه للتعصب والتمييز في المجالات المختلفة، مثل الإسكان والعمل والتعليم، كمثل ما جرى في جنوبي إفريقيا حينما سيطرت أقليَّةٌ بيضاءُ على الحكم (1948ـ 1994)؛ إذ فرضت هذه الحكومة مجموعةً عنصريةً من القوانين التي عُرِفَتْ باسم «الفصل العنصري».
ويعدّ الاستعمار سبباً اجتماعياً وإيديولوجياً وسياسياً لنشأة العنصرية. فالاستعمار يبغي تسلُّطَ شعبٍ أو بلدٍ على شعبٍ أو بلدٍ آخر؛ فقد تمكن الأوربيون في القرون (من 16 حتى 20) فَرْضَ سيطرتهم على أجزاء كبيرة من آسيا وإفريقيا وأمريكا اللاتينية.
على الرغم من أن معظم أشكال الاستعمار وسياساته كانت قد انتهت، أو أُنْهِيَتْ وتمَّ القضاء عليها في النصف الثاني من القرن العشرين، إلا أنَّ آثارها على بعض أنحاء العالم مازالت باقيةً إلى اليوم، ولاسيما أنها تعود ثانيةً للظهور في بعض أنحاء الوطن العربي.
وإذا كان الاستعمار سبباً من أسباب تكُّون العنصرية، فإن هناك أسباباً اجتماعية وإيديولوجية واقتصادية كثيرة لتكِّون هذه الظاهرة ونشأتها، كمثل وضع البِيْضِ في الولايات المتحدة، منذ القرن (17حتى القرن 19)، كثيراً من السود تحت نير الاسترقاق الذي كان سبباً رئيساً في قيام الحرب الأهلية الأمريكية (1861ـ 1865). ومع أن تحرير الرق تمّ في القرن 19فقد استمر العزل الاجتماعي والتمييز العنصري ضد السود في معظم القرن العشرين.
القومية العرقية
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الصراعات العرقية
Juan Ginés de Sepúlveda argued that, during the Valladolid controversy in the middle of the 16th century, the Native Americans were natural slaves because they had no souls. In Asia, the Chinese and Japanese Empires were both strong colonial powers, with the Chinese making colonies and vassal states of much of East Asia throughout history, and the Japanese doing the same in the 19th–20th centuries. In both cases, the Asian imperial powers believed they were ethnically and racially preferenced too.
العنصرية الأكاديمية
العنصرية العلمية
- مقالة مفصلة: العنصرية العلمية
الوراثة وتحسين النسل
أول نظرية لعلم تحسين النسل طورها فرانسيس گالتون (1822–1911)، مستخدماً مصطلح degeneration الذي شاع استخدامه فيما بعد. قام گالتون بعمل باحصاءات لدراسة الاختلافات البشرية و"وراثة الذكاء" المزعومة، مبشراً "باختبار الذكاء" من قبل المدرسة الأنثروپومترية. وصفت تلك النظريات بشكل مفصل بواسطة الكاتب إميل زولا (1840–1902)، الذي بدأ في النشر عام 1871 في الدورة العشرين للرواية، Les Rougon-Macquart، والتي ربط فيها بين الوراثة والسلوك. Thus, Zola described the high-born Rougons as those involved in politics (Son Excellence Eugène Rougon) and medicine (Le Docteur Pascal) and the low-born Macquarts as those fatally falling into alcoholism (L'Assommoir), prostitution (Nana), and homicide (La Bête humaine).
Polygenism and racial typologies
حدائق الحيوانات البشرية
نظريات التطور عن نشأة العنصرية
كنشاط تدعمه الدولة
في التاريخ
الهند
منذ قرون مضت، غزت جماعات بدو ناطقة بالهندو-اوروبية الهند وأنشأت نظام الطبقات ، وهو نخبوي شكل من التنظيم الاجتماعي التي تفصل ضوء مسلوخ - الهندية - الاريه الغزاه من غزاها قبائل السكان الاصليين من خلال انفاذ العنصري التزاوج. في هذا النظام ،المنبوذين وغيره من السكان الاصليين مخزون من الناحية القانونية ، تخضع لصرامه التفرقه والعبوديه المهن ملزمة.
اذا كان كل من السنسكريتية الأدب ، أو تدنيس المقدس ، يجعل من شيء واحد واضح ، وهو ان هناك خط واحد لا يمكن ان الهندوسيه العابرة ، وهذا هو الخط الذي فصل بين الاريه في الهند من غير الاريه. الجانبين العرقي الاسماء حتى اكتسبت دلالات معنويه : إن كان ليكون arya النبيلة والمشرفة ، والى ان يكون anarya كان ليكون قاعدة ومشين - عدم الاوروبيون الشماليون كانت خارجة عن بالي من المجتمع الهندوسي ، وبالتالي منبوذا - الاريه والهندوس تعتبر لهم مع الخوف ، الكراهية ، الاحتقار والاشمئزاز. "الهندوسيه والسكان الاصليين" ، الهندوسيه : دين العيش بها ، مطبعه جامعة اكسفورد ، الولايات المتحدة الامريكية ؛ طبعة جديدة ، 1997 ، ص 9
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
اسبرطة
الفاتحون من أسبرطة انشأت واحدة من اقسي الدول قائم على عنصري في التاريخ. أقلية صغيرة انها اكثر من عدد كبير من السكان من السكان الاصليين ، الذين تكاد تنعدم فيه الحقوق المدنيه او السياسية. "مرة واحدة في السنة ، اعلنت الحرب على helots ، بحيث ان الشبان الذين يمكن ان تقتل اي يبدو insubordinate دون تكبد القانونية ذنب قتل" (برتراند رسل ، تاريخ الفلسفه الغربية ، سيمون وشوستر ، 1972 ، p. 95).
ألمانيا النازية (1933-1945)
فرض حظر للعرقي الزواج هو جزء من القوانين التي سنت نورمبرغ على ايدي النازيين في ألمانيا ضد الجاليه اليهودية الالمانيه خلال الثلاثينات من القرن العشرين. قوانين تحظر الزواج بين اليهود والألمان الاريه ، التي صنفت على انها اجناس مختلفة. في إطار العام للحكومة بولندا المحتلة في 1940 ، فان عدد السكان قد قسمت الى مجموعات مختلفة ، مع كل الحقوق المختلفة ، والحصص الغذاءيه ، ويسمح تنزع في المدن ، النقل العام ، والمحال في إطار العزل العنصري
العنصرية عند اليهود
يرى موسى بن ميمون في السود أنهم ليسوا بشرا وانما هم أقرب للبهائم، ويقول في كتابه (مرشد الحيارى): " بعض الترك (أى العرق المغولي) والقبائل الجوالة في الشمال ، والسود ، والقبائل الجوالة في الجنوب ، ومن يشبهوهم بيننا؛ اما طبيعتهم فهي في مثل طبيعة الحيوان الابكم ، وهم حسبما ارى ادنى مرتبة من الكائنات البشرية ، ومرتبتهم بين الكائنات الحية ادنى من الانسان ، واعلى من القرد ، لان هيئتهم اقرب إلى الانسان منها إلى القرد " وللمزيد من عنصرية اليهود ضد السود يمكن زيارة الموقع التالي (إنكليزي)عنصرية اليهود ضد السود.
في القدم
العصور الوسطى والنهضة
القرن 19
القرن 20
الزمن المعاصر
بين الأقليات
مناهضة العنصرية
- مقالة مفصلة: مناهضة العنصرية
اليوم العالمي للقضاء على التمييز العنصري
أعلن اليونسكو 21 مارس من كل عام يوماً عالمياً للقضاء على التمييز العنصري، ذكرى للأحداث التي وقعت في 21 مارس 1960 في شارپڤيل، جنوب أفريقيا، عندما قتلت قوات الشرطة طلاب أثناء مشاركتهم في مظاهرة سلمية ضد نظام الفصل العنصري.
طالع أيضاً
المراجع والهامش
- ^ هيثم الكيلاني. "العنصرية". الموسوعة العربية. Retrieved 2012-05-27.
- ^ "Slaves in Saudi". Naeem Mohaiemen. The Daily Star. July 27, 2004.
- ^ Daniel Goldhagen, Hitler's Willing Executioners (p. 290) – "2.8 million young, healthy Soviet POWs" killed by the Germans, "mainly by starvation ... in less than eight months" of 1941–42, before "the decimation of Soviet POWs ... was stopped" and the Germans "began to use them as laborers".
- ^ "Racial Tension Rising in Dallas Against Korean Community". The Chosun Ilbo. January 31, 2012.