سلاجقة
السلاجقة، بنو سلجوق، السلاجقة الكبار، سلاجقة أتراك[1]: سلالة تركية حكمت في أفغانستان وإيران وأجزاء من الأناضول والعراق وسورية والجزيرة العربية ما بين 1038-1157 م (ثم حتى 1194 م). المقر: مرو ثم إصفهان.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
التاريخ المبكر
الأصول
ينتمي السلاجقة إلى إحدى العشائر المتزعمة لقبائل الغز التركية. دخلت هذه العشيرة في الإسلام أثناء عهد زعيمها سلجوق سنة 960 م. دخلوا بعدها في خدمة القراخانات (قره خانات) في بلاد ما وراء النهر. قام أحفاد سلجوق، طغرل (1038-1063 م) و جغري (1038-1060 م) بتقسيم المملكة إلى نصفين. النصف الغربي و قاعدته إصفهان، النصف الشرقي و قاعدته مرو. بعد انتصاره على الغزنويين سنة 1040 م بالقرب من دنكان توسعت مملكة طغرل بك إلى الغرب أكثر. ثم ضمت فارس إليها سنة 1042 م،
عصر نفوذ السلاجقة
بعض الأجزاء من الأناضول، ثم العراق أخيراً سنة 1055 م، بعد القضاء على دولة البويهيين في العراق دخل طغرل بك بغداد في 25 رمضان 447هـ/23 ديسمبر 1055 م. أطلق المؤرخون على الفترة التي دخل فيها السلاجقة العراق اسم عصر نفوذ السلاجقة؛ حيث كانت بيدهم مقاليد الأمور، ولم يبق للخليفة العباسي سوى بعض المظاهر والرسوم. أعلن طغرل بك نفسه كحام للخلافة العباسية (خلع عليه الخليفة لقب السلطان لأنها أعادت للخلافة العباسية بعض هيبتها المفقودة).
شب صراع على الحكم بعد وفاة طغرل بك ولكن لم تلبث الأمور أن هدأت بعد قيام ألب أرسلان بتولي الحكم والقضاء على الثورات. بلغت الدولة أوجها في عهد السلطان ألب أرسلان (1060/63-1072 م) ثم ملك شاه (1072-1092 م) من بعده، كما قام وزيره نظام الملك (1060/65-1092 م)و بانشاء العديد من المدارس لتثبيت مذهب أهل السنة في المنطقة. استولى السلاجقة على أرمينية سنة 1064 م، ثم بسطوا سيطرتهم على الحجاز والأماكن المقدسة منذ 1070 م. كما حققوا انتصارا حاسما على البيزنطيين في ملاذ كرد سنة 1071 م. أكملوا بعدها سيطرتهم لتشكل كامل الجزيرة العربية تقريبا.
في سنة 1092 م، و بسبب كثرة المتسابقين على عرش السلطنة بين أفراد العائلة، أصبحت المملكة السلجوقية ممالك عدة. تمكن محمود (1105-1118 م) بتوحيدها من جديد. إلا أن أمر التقسيم كان محتوماً.
قامت مملكة سلجوقية في العراق وإيران و دامت إلى حدود سنة 1194 م. وأخرى في الشرق أقامها السلطان سنجار (1118-1157 م) و التي لم تعمر طويلا بعده. كان على خلفائه و منذ 1135 م الصراع مع جيرانيهم. قضى عليهم شاهات خوارزم (خوارزمشاهات) أخيرا سنة 1194 م. قامت فروع أخرى للسلاجقة:
- في كرمان (1041-1187 م)؛ المقر: بردشير، راجع سلاجقة كرمان
- في الشام (1094-1117 م)؛ المقر دمشق ثم حلب، راجع سلاجقة الشام
- في الأناضول (1077-1308 م)؛ المقر إزنيق (نيقية) ثم قونية، راجع سلاجقة الروم
في منطقة ما وراء النهر والتي نسميها اليوم ( تركستان ) والتي تمتد من هضبة منغوليا وشمال الصين شرقاً إلى بحر الخزر ( بحر قزوين ) غرباً ، ومن السهول السيبرية شمالاً إلى شبه القارة الهندية وفارس جنوباً ، استوطنت عشائر الغز وقبائلها الكبرى تلك المناطق وعرفوا بالترك أو الأتراك .
ثم تحركت هذه القبائل في النصف الثاني من القرن السادس الميلادي ، في الانتقال من موطنها الأصلي نحو آسيا الصغرى في هجرات ضخمة ، وذكر المؤرخون مجموعة من الأسباب التي ساهمت في هجرتهم ، فالبعض يرى أن ذلك بسبب عوامل اقتصادية ، فالجدب الشديد وكثرة النسل جعلت هذه القبائل تضيق ذرعاً بمواطنها الأصلية فهاجرت بحثاً عن الكلأ والمراعي والعيش الرغيد ، والبعض الآخر يعزو تلك الهجرات لأسباب سياسية حيث تعرضت تلك القبائل لضغوط كبيرة من قبائل أخرى أكثر منها عدداً وعدة وقوة وهي المغولية فأجبرتها على الرحيل لتبحث عن موطن آخر وتترك أراضيها بحثاً عن نعمة الأمن والاستقرار.
واضطرت تلك القبائل المهاجرة أن تتجه غرباً ، ونزلت بالقرب من شواطئ نهر جيحون ، ثم استقرت بعض الوقت في طبرستان وجرجان ، فأصبحوا بالقرب من الأراضي الإسلامية والتي فتحها المسلمون بعد معركة نهاوند سنة 21 هـ .
في عام 22 هـ تحركت الجيوش الإسلامية إلى بلاد الباب لفتحها وكانت تلك الأراضي يسكنها الأتراك ، وهناك التقى قائد الجيش الإسلامي عبد الرحمن بن ربيعة بملك الترك شهربراز ، فطلب من عبد الرحمن الصلح وأظهر استعداده للمشاركة في الجيش الإسلامي لمحاربة الأرمن ، فأرسله عبد الرحمن إلى القائد العام سراقة بن عمرو ، الذي قبل منه ذلك وكتب يعلم عمر بن الخطاب بذلك فوافقه عليه ، وعقد الصلح ولم يقع بين المسلمين والترك قتال ، بل ساروا جميعاً لفتح بلاد الأرمن . وزالت دولة الفرس وتم الاتصال بالشعوب الإسلامية واعتنق الأتراك الإسلام وانضموا لصفوف المجاهدين .
وفي عهد الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه تم فتح بلاد طبرستان ، ثم عبر المسلمون نهر جيحون سنة 31 هـ ونزلوا بلاد ما وراء النهر ، فدخل كثير من الترك في دين الإسلام .
وواصلت الجيوش الإسلامية تقدمها في تلك الأقاليم ، فتم فتح بلاد بخارى في عهد معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه وتوغلت تلك الجيوش حتى وصلت سمرقند ، حتى صارت جميع تلك الأقاليم تحت الحكم الإسلامي .
وزاد عدد الترك في بلاط الخلفاء والأمراء العباسيين وشرعوا في تولي المناصب القيادية والإدارية في الدولة ، فكان منهم الجند والقادة والكتاب ، وقد التزموا بالهدوء والطاعة حتى نالوا أعلى المراتب .
ولما تولى المعتصم العباسي الخلافة فتح الأبواب أمام النفوذ التركي وأسند إليهم مناصب الدولة القيادية وأصبحوا يشاركون في تصريف شؤون الدولة ، مما أدى إلى سخط شديد لدى الناس والجند فخشي المعتصم من نقمة الناس فأسس مدينة جديدة هي سامراء وسكنها هو وجنده وأنصاره .
وهكذا ظهر الأتراك وعلا شأنهم حتى أسسوا لهم دولة كبيرة كانت على صلة بخلفاء الدولة العباسية عرفت بالدولة السلجوقية .
نهاية الدولة السلجوقية
كان للسلطان ملكشاه عند وفاته أربعة أبناء هم بركيارق ومحمد وسنجر ومحمود. وكان محمود، والذي عرف فيما بعد بناصر الدين محمود، طفلاً فبايعوه على تولي السلطة لأن أمه تركان خاتون، كانت ذات شأن كبير ايام ملكشاه. وقد استمر حكمه حوالي العامين من ٤٨٥هـ/١٠٩٢م والى عام ٤٨٧هـ/١٠٩٤م، حيث توفي هو وأمه. ثم جاء من بعده ركن الدين أبوالمظفر بركيارق بن ملكشاه، واستمر حكمه حتى عام ٤٩٨هـ/١١٠٥م، ثم تلاه ركن الدين مكلشاه الثاني وفي نفس العام تولى السلطة غياث الدين أبو شجاع محمد، واستمر حكمه حتى عام ٥١١هـ/١١٢٨م وكان آخر حكام الدولة السلجوقية العظمى فيما وراء النهر والتي كانت لها السيطرة على خراسان وإيران والعراق. وقد انقرضت دولتهم عام ٥٢٢هـ/١١٢٨م وذلك على يد شاهنات خوارزم (١). وبسقوط الدولة السلجوقية العظمى فيما وراء النهر انفرط عقد السلاجقة وتمزقت وحدتهم، وضعفت قوتهم، حتى أصبح السلاجقة شيعاً وأحزاباً ومعسكرات متباينة، تتصارع فيما بينها، حول الظفر بالعرش، وانقسمت على ضوء ذلك الدولة السلجوقية العظمى الى عدة دول وإمارات صغيرة. ولم تكن هذه الدولة والإمارات الصغيرة تخضع لحكم سلطان واحد كما كان الحال في عهد كل من السلطان طغرلبك الأول والسلطان ألب أرسلان والسلطان ملكشاه وأسلافهم. بل كان كل جزء من أجزاء الدولة السلجوقية مستقلاً تحت قيادة منفصلة، لايوجد بينها أي تعاون يذكر (٢).
ونتيجة لذلك خرجت الدولة الخوارزمية فيما وراء النهر وهي تلك الدولة التي وقفت ردحاً من الزمن أمام الهجمات المغولية وكانت ايضا سببا في غزو التتار لبلاد المسلمين بعد قتل علاء الدين خوارزمشاه لتجار تابعين لجنكيز خان, وقد قامت معها إمارات سلجوقية في شمال العراق والشام عرفت بالأتابكيات، وأثناء ذلك برزت سلطنة سلاجقة الروم، وهي السلطنة التي قاومت الحملات الصليبية، واستطاعت أن تحصرها في الركن الشمالي الغربي من آسيا. .الصغرى. أما سلطنة سلاجقة الروم فقد دمرتها الغارات المغولية المتلاحقة.
لقد تضافرت عوامل عديدة في سقوط السلطنة السلجوقية التي مهدت بدورها لسقوط الخلافة العباسية. ومن هذه العوامل:
- . الصراع داخل البيت السلجوقي بين الأخوة والأعمام والأبناء والأحفاد.
- . تدخل النساء في شؤون الحكم.
- . اذكاء نار الفتنة بين الحكام السلاجقة من قبل بعض الأمراء والوزراء والأتابك
- . ضعف الخلفاء العباسيين الذين تميزوا بالضعف أمام القوة العسكرية السلجوقية، فلم يتورعوا عن الاعتراف بشرعية كل من يجلس على عرش السلطنة السلجوقية والخطبة لكل منتصر قوي (١).
- . عجز الدولة السلجوقية عن توحيد بلاد الشام ومصر والعراق تحت راية الخلافة العباسية.
- . الانقسام الداخلي بين السلاجقة والذي وصل الى حد المواجهة العسكرية المستمرة، وهذا ما أنهك قوة السلاجقة حتى انهارت سلطنتهم في العراق.
- . المكر الباطني الخبيث بالدولة السلجوقية وتمثل ذلك في حملة التصفيات والمحاولات المستمرة لاغتيال سلاطين السلاجقة وزعمائهم وقاداتهم.
- . الغزو الصليبي القادم من وراء البحار وصراع الدولة السلجوقية مع جحافل الغزو الوحشية القادمة من أوروبا.
وغير ذلك من الاسباب والعوامل.
انجازات السلاجقة
كان للسلاجقة أعمال جليلة من أهمها:
- . كان لهم دور في تأخير زوال الخلافة العباسية، حوالي قرنين من الزمان، حيث أوشكت قبل مجيئهم على الانقراض في ظل سيطرة البويهين الشيعة الروافض.
- . منعت الدولة السلجوقية الدولة العبيدية في مصر من تحقيق اغراضها الهادفة الى توحيد المشرق العربي الاسلامي تحت الراية الباطنية العبودية الرافضة.
- . كانت الجهود التي بذلتها الدولة السلجوقية تمهيداً لتوحيد المشرق الاسلامي والذي تم على يد صلاح الدين الأيوبي وتحت راية الخلافة العباسية السنيّة (١).
- . قام السلاجقة بدور ملموس في النهوض بالمنطقة الخاضعة لهم علمياً وإدارياً ونشروا الأمن والاستقرار فيها.
- . وقفوا في وجه التحركات الصليبيبة من جانب الامبراطورية البيزنطية، وحاولوا صد الخطر المغولي الى حد كبير.
- . رفعوا من شأن المذهب السني وعلمائه في تلك المناطق (٢)
قائمة السلاطين
الحاكم | الحياة | الحكم | |
---|---|---|---|
1 | ركن الدين طغرل بك بن سلجوق | ....-.... | 1037-1063 |
2 | عضد الدولة ألب أرسلان | ....-.... | 1063-1072 |
3 | جلال الدولة ملكشاه | ....-1092 | 1072-1092 |
4 | ناصر الدنيا والدين محمود | 1087-.... | 1092-1094 |
5 | ركن الدين بركياروق | ....-.... | 1094-1099 |
6 | غياث الدنيا والدين محمد | ....-.... | 1099-1104 |
5-2 | ركن الدين بركياروق | ....-1105 | 1104-1105 |
7 | جلال الدين ملكشاه بن بركياروق | 1100-.... | 1105-1105 |
6-2 | غياث الدنيا والدين محمد | ....-1118 | 1105-1118 |
8 | محمود بن محمد بن ملكشاه | 1104-1131 | 1118-1131 |
9 | داود بن محمود | ....-.... | 1131-1131 |
10 | مسعود بن محمد بن ملكشاه | ....-1152 | 1131-1152 |
11 | معز الدين أحمد سنجر | ....-.... | 1152-1157 |
سلاجقة كرمان 1041-1187
كرمان كانت دولة جنوب بلاد فارس، وسقطت عام 1187, أغلب الظن على يد طغرل الثالث من السلاجقة العظام.
- Qawurd 1041-1073
- كرمان شاه 1073-1074
- سلطان شاه 1074-1075
- حسين عمر 1075-1084
- طوران شاه الأول 1084-1096
- إيران شاه 1096-1101
- أرسلان شاه الأول 1101-1142
- محمد الأول 1142-1156
- طغرل شاه 1156-1169
- بهرام شاه 1169-1174
- أرسلان شاه الثاني 1174-1176
- طوران شاه الثاني 1176-1183
- محمد الثاني 1183-1187
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
سلاجقة الشام 1076-1117
- أبو سعيد تاج الدولة تتش السلجوقي 1085-1086
- جلال الدولة ملك شاه الأول السلجوقي 1086-1087
- قاسم الدولة أبو سعيد آق سنقر الحاجب 1087-1094
- أبو سعيد تاج الدولة تتش السلجوقي (مرة ثانية) 1094-1095
- فخر الملك رضوان 1095-1113
- تاج الدولة ألب أرسلان الأخرس 1113-1114
- سلطان شاه 1114-1123
- أتسز بن أوق الخوارزمي 1076-1079
- أبو سعيد تاج الدولة تتش السلجوقي 1079-1095
- أبو نصر شمس الملوك دقاق 1095-1104
- تتش الثاني 1104
- محيي الدين بقطاش 1104
أتابكة حلب
أتابكة الموصل
- شرف الدولة مودود بن التونتكين 1108 – 1113
سلاجقة الروم سلطنة روم Rüm (بالأناضول) 1077-1307
- قـُتـَلـْمـِش 1060-1077
- سليمان بن قتلمش (سليمان) 1077-1086
- داود قـِلـِج أرسلان الأول 1092-1107
- ملك شاه 1107-1116
- ركن الدين مسعود 1116-1156
- عز الدين قلج أرسلان الثاني 1156-1192
- غياث الدين كيخسرو الأول 1192-1196
- سليمان الثاني 1196-1204
- Kilij Arslan III 1204-1205
- غياث الدين كيخسرو الأول (second time) 1205-1211
- عز الدين كيكاؤس الأول 1211-1220
- علاء الدين Kay Qubadh I 1220-1237
- غياث الدين كيخسرو الثاني 1237-1246
- عز الدين Kay Ka'us II 1246-1260
- ركن الدين Kilij Arslan IV 1248-1265
- علاء الدين Kay Qubadh II 1249-1257
- غياث الدين كيخسرو الثاني (ثاني مرة) 1257-1259
- غياث الدين كيخسرو الثالث 1265-1282
- غياث الدين مسعود الثاني 1282-1284
- علاء الدين Kay Qubadh III 1284
- غياث الدين مسعود الثاني (ثاني مرة) 1284-1293
- علاء الدين Kay Qubadh III (ثاني مرة) 1293-1294
- غياث الدين مسعود الثاني (ثالث مرة) 1294-1301
- علاء الدين Kay Qubadh III (ثالث مرة) 1301-1303
- غياث الدين مسعود الثاني (رابع مرة) 1303-1307
- غياث الدين مسعود الثالث 1307
انظر أيضاً
معرض الصور
Toghrol Tower, a 12th century monument south of Tehran commemorating Toğrül.
Head of Seljuq male royal figure, 12–13th century, from Iran. Carved and drilled stone with Iranian craftsmanship. Kept at the New York Metropolitan Museum of Art.
Shatranj chess set, glazed fritware, 12th century, from Iran. New York Metropolitan Museum of Art.
الهوامش
21 Grousset, Rene, The Empire of the Steppes, (New Brunswick:Rutgers University Press, 1988),147.
المصادر
- Previte-Orton, C. W (1971). The Shorter Cambridge Medieval History. Cambridge: Cambridge University Press.
- http://www.selcuklular.com/?
- [1]
- التاريخ الإسلامي لمحمود شاكر 8/59 ، والدولة العثمانية لعلي الصلابي ، ص 51 ، وتاريخ الدولة العثمانية ، ص 11