تشارلز تيلر (فيلسوف)
Charles Taylor | |
---|---|
وُلِدَ | Charles Margrave Taylor 5 نوفمبر 1931 |
الجوائز | Templeton Prize (2007) Kyoto Prize (2008) John W. Kluge Prize (2015) |
العصر | 20th-century philosophy |
المنطقة | Western philosophy |
المدرسة | Analytic, Communitarianism |
الهيئات | Oxford University, McGill University, Northwestern University |
الاهتمامات الرئيسية | Political philosophy Cosmopolitanism Secularism Religion Modernity |
التأثر
| |
تشارلز مارگريڤ تيلر Charles Margrave Taylor (ولد 5 نوفمبر 1931) هو فيلسوف كندي.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
من مقال "مصر العربية"
تايلر هو أستاذ جامعي فخري في حقل الفلسفة بجامعة ماكغيل، مؤلف كتابي "هيجل" الصادر سنة 1975 و "منابع الذات Sources of the self" الصادر سنة 1989 (إضاءات: ترجمه حيدر حاج إسماعيل للمنظمة العربية للترجمة 2014) والمتوج بجائزة تيمبلتون المرموقة للبحث والتطوير في المسائل الروحانية هذا العام. هو أيضا كاثوليكي قانعٌ بأن الحياة دون الإيمان بالإله تفتقر للمعنى. تايلر كذلك جماعاني Communitarian يشكك في قيمة النزعة الفردية على افتراض أنها تزهد بشواغل المجتمع. وهو يستحق الإعجاب العريض لموقفه المسكوني/التوحيدي إزاء كافة أديان العالم، ورأيه الموائم لسياسات الهوية، والتزامه بفكرة كون البشر ذوات متنافسة Contesting agents دائما ما تكون واقعة في الصراع لنيل الحقوق.[2][3]
يناشد تايلر مفكري ما بعد الحداثة، الذين لديهم ثقة أقل في قوة الفلسفة أن يثبتوا وجود الحقيقة في شيء عدا سلطة اللغة لإقناعنا بإمكانية الإيمان.
يتحدث بعض مفكري ما بعد الحداثة عن "نهاية الفلسفة" بزعم أنه لم يعد بوسعها إخبارنا أي شيء عن العالم بعيدا عن صلتنا به، عن الموجود "خارجنا"، والمتدفق كما يصفه تايلر "من قوة ما ورائية". يستطرد قائلا: "نعيش هذه الأيام في حالة نشكُّ فيها بمعتقداتنا الخاصة، وقد تأثر إيماننا بمصادر أخرى عدا النفس وإدراكاتها"، "إننا لا نملك ألا نرتاب من حين لآخر"، يردف قائلا: "متوجسين، نمارس إيماننا في حالةٍ من الشك والظنية". هل انتهى الدين، إذن،بسبب شكوكنا حيال أنفسنا؟
يجيب تايلر في كتابه "عصر علماني" بـ لا، مدوية. ويحاجج بـ‘تفكيكية "موت الإله" المعلن عبر نيتشه. أن نرى العلمانية على أنها ببساطة فصل بين الكنيسة والدولة، واستلاب للحقيقة من السلطة، وصعود للشكوكية وحب الدنيويات وحسب، سيعني أن تفوتنا البقايا الأشد عمقًا وديمومةً للدينِ والحياة الروحية، إذ يعتبرها تايلر "حصونُ الإيمان" الحقّة، والتي بالكادِ قد تآكلت.
يجادل الرجل ضد ما يسميه "قصص الحذف subtraction stories" للحداثة الغربية، التي حذفت عنها المعتقدات الدينية و"آفاق منعزلة" أخرى، لتترك العقل بلا إيمانٍ أو ورع. عوض ذلك، يشير إلى أن "الحداثة الغربية، بما يشمل علمانيتها، ما هي إلا ثمرةُ الاختراعات الجديدة، ومدركات ذاتية منشأة حديثا بما يتصل بها من ممارسات. وليس من الممكن تفسيرها في سياق المزايا المعمّرة من حياة الإنسان". حتى إن ذلك الفصل القديم بين المقدس والمستباح قد أخذ معنى جديدا في الزمن العلماني. وعوض تلاشيه، ها هو الإله يترك الكنيسة كي"يبارك أتباعه في كل مكان" بما يشمل "الحياة العادية، والزواج، والعمل، وهلمّ جرا".
في تقدير تايلر، تنعم الفلسفة أيضا بتقديس معين للعقل والإرادة؛ ويستشهد بـديكارت للدلالة على أننا كائنات عقلانية، تطالب أن يحكمها العقل وتتحكم بها الإرادة. أما في رأي فرويد فتعتبر وحدةُ الأنا الفخورة (Ego)، مثالا على الحقيقة الداخلية للأحاسيس التي ترغب أن يتم توجيهها بعيدا عن الدين التقليدي. وكتاب وليام جيمس "ضروب الخبرة الدينية" يدل على أن الناس في كل مكان لديهم حاجة للاعتقاد بأن ذلك يمكن أن تحدده الإرادة.
وقد تزعم حجة تايلر عن السلطة الأخلاقية بوصفها "علة مكتفيا بذاتها"، الشيء الكثير للعقل والإرادة. حيث استطاع ديكارت بشق الأنفس أن يحرر الإرادة من الإدانة الكالفنية القائلة بأنها عوض ممارستها سيطرة سيادية على الجسد، ستظل أبدا حبيسة خطاياه، بينما رأى فرويد الدين وهمًا تولده الحاجة لإنكار الموت، أما وليام جيمس فقد منحنا الحق في الإيمان، إنما ليس بالضرورة المسوغّ له. وعليه تكون أشد نجاحات تايلر في المحاججة هي أن العلمانية واقع الأمر لم تقضِ على الدين، طالما أن مكنونات الإنسانية قد نجت كقيم روحية فيها.
يتكئ تايلر في تفكيكه لنظرية موت الإله على ثقته بأن "حجج العلوم الطبيعية للإلحاد ليست كلها مقنعة". وينفذ صبره مع ملحدين كـريتشارد دوكينز ودانييل دينيت القائلين بأن العلم، وبالتحديد نظرية التطور، قد أودعوا الدين مزبلة التاريخ. على النقيض من ذلك، يرى تايلر أن العلم يعزز الدين إذ أن الإله مقحم في الوجود الاجتماعي، ويشيرُ التدبر في المعنى وفي النظام إلى "عنصر إلهي فينا". وبالنسبة له فالإيمان ليس ما يكتشفه العلمُ بل ما يرجوه الدين؛ ذلك مع حقيقة أننا إذا نظرنا إلى الصورة الكبرى للتاريخ الفكري، سنجد أنَّ تبدّل معتقد ديني اعتمد أكثرَ على مفهوم الألوهية بكل تناقضاته عن أن يكون قد تبدّل لمواجهة بين العلم والدين.
كتب نيتشه ذات مرة: "إله كلي العلم وكلي المقدرة لا يأبه بأن مخلوقاته يجب أن تفهم نواياه، أيمكن له أن يكون إلها خيّرا؟"؛ بيد أن تايلر يبدو غير مهتم بشرح أساليب الإله، إنه يحاجج بأن الدين لا يحتاج إلى مبرر استنادا إلى ما يحث عليه مسبقا من أعمال خيرة، فيما العلمانية الحديثة، التي يجادل بعض المفكرين بأهميتها من أجل التسامح تعرض تلك القيم الدينية للخطر.
يكرر تايلر في كتابه عبارة "نزع الطابع السحري disenchantment" المستمدة من عالم الاجتماع الألماني ماكس فيبر الذي رأى أن منطق التنوير يتحول إلى عقلنة حديثة، حيث لا يستخدم التفوق العقلي للوصول إلى الاستنتاجات، وإنما لتنظيم الحياة من القاعدة حتى القمة، عبر بنى من التراتبية والتخصيص والتنظيم والسيطرة. يتفق تايلر معه على مفهوم "نزع الطابع السحري للعالم" حيث تتركنا هذه الإزالة للمظاهر الروحية والدينية التي يشار إليها بالسحر، في كونٍ أجرد وروتيني ومسطّح بلا أبعاد، تقوده القواعد عوض الأفكار، وهي عملية تبلغ أوجها في بيروقراطية يديرها "اختصاصيون بلا روح، شهوانيون hedonists بلا قلب"، ما أسماه فيبر "القفص الحديدي" للحياة الحديثة.
لكن تايلر يعتبر تلك النظرة موغلة في الكآبة وتشاؤمية، ما يدفعه لتنئيتها جانبا بحثا عن رؤية مشجعة أكثر في سوسيولوجيا إيميل دوركهايم. فعلى النقيض من فيبر، وجد إيميل أن المجتمع يشتمل على ممارسات إيمانية مغروسة بعمق في وجدانه لا على وظائف مجردة، ورأى الدين متجذرا في أدوار وقواعد النظم الاجتماعية الحديثة، يقاوم برد التغريب القارص. ومهما جال في خواطر المفكرين، إلا أن الناس يحترمون الدين لتوفيره بنية من المعاني، وحيزا من الدلالات الموحِّدة، وحسٍّا بالانتماء.
لقد فوجئ بعض المراقبين بانتعاش الدين في السنوات الأخيرة، بمعنى "أن جزءا مما دفع الأغلبية الأخلاقية the Moral Majority (إضاءات: منظمة أمريكية ذات توجه ديني سياسي) وحفز اليمين المسيحي في أمريكا هو إلهام لإعادة تأسيس شيء من الرؤية النيو-دوركهايمية المتصدعة التي كانت تعرّف الأمة الأمريكية فيما مضى. حيث سيعني كونك أمريكيا مرة أخرى أنك مؤمن بوجود الإله، وسيعني ذلك أيضا، أن تعود أمريكا مجددا 'أمة تحت عناية الرب' (إضاءات: كما في كلمات النشيد الوطني الأمريكي)".
على عكس تايلر، شعر الآباء المؤسسون لأمريكا أن عليهم التعامل مع شعب ناشئ لا يتألف من أمة واحدة بل من حلقة من الجماعات المتنازعة. والدين، في وجهة نظرهم كان ليعمل على تقسيم طوائف متعصبة عوض توحيدها تحت راية "الرب"، الذي، وبعد عدة مواضع من ظهورٍ خجول في إعلان الاستقلال الأمريكي، لا يظهر في أي موضع من دستور البلاد.
انضمَّ الرئيس الأمريكي توماس جيفرسون لنظرية "حذف" التاريخ/الدين(2) التي ينكرها تايلر. "الكهنة" كما كتب مؤلف إعلان الاستقلال "جزعوا من تقدم العلم كما تجزع الساحرات من ضوء النهار".
"عصر علماني" هو زبدة سعة الاطلاع والأفق الفكري الكبير لتشارلز تايلر، وإن كان كثير التكرار. لربما كان هدف تايلر الأساسي تخليص الدين من الآثار المدمرة للعلمانية الحديثة، إلا أن هذا لا ينفي بطبيعة الحال أنه أراد في ذات الوقت رؤية المجتمع الآنجلو-أمريكي يعيد النظر في تاريخه الليبرالي.
أنبأ مؤلفو الصحف الفيدرالية (إضاءات: مجموعة من 85 مقالة كتبها ألكساندر هاميلتون وجيمس ماديسون وجون جاي لتشجيع التصديق على الدستور الفيدرالي الجديد 1788) أن الحكومة ستعمل لصون الحياة والحرية والوطن، ويكتب الرئيس الأمريكي الرابع، وأحد أبرز المساهمين في تلك النصوص الدستورية، جيمس ماديسون: "إن القانون الفائق الخاص بالطبيعة وإله الطبيعة؛ ينصُّ على أن تكون سلامةُ وسعادة المجتمع أهدافا تتطلع إليها كل المؤسسات السياسية، ويضحّي لأجلها".
يعتقد تايلر أن الفكر الليبرالي الغربي، الذي بدأ مع هوبس ولوك وهيوم وآدم سميث، على المسار الخطأ. بالنسبة لبعض الكاثوليكيين الذين ينتمون إلى التقليد الفكري لـأرسطو وتوما الأكويني، فإن معنى التاريخ الإنساني ليس إدامة الحياة وإنما تحرير الروح، ليس في الحق بالعمل والتملك، بل في واجب الامتثال للأمر الأخلاقي، ليس في جشع السوق بل في إحسان الكاتدرائية. يعتمد تايلر على مصادر تاريخية إشكالية لمناوءة ذلك الوجود المطلق لليبرالية الفردية، كالجمهورية الكلاسيكية، والتي ضحى فيها مواطنون بالمصلحة الخاصة للصالح العام، ونظرية الفضاء العمومي، التي يفترض وفقا لها أن عامة الشعب كانوا يجتمعون مطولا لمناقشة المشاكل اليومية والقضايا السياسية عبر المحادثة والحوار. يعتمد تايلر كذلك على الأدب الرومانطيقي ليبرهن على أن الحياة الروحانية كامنة في خيالات العقل مهما كانت القوى المادية للعلمنة نافذة، قائلا: "إن لغة شعرية جديدة وذات طابع روحي من شأنها أن تمثل طريق العودة نحو رب ابراهيم".
بعض أتباع الفسلفة المتعالية في الأرض الجديد في القرن التاسع عشر ربما أحسوا بوجود الإله في نصل العشب الأخضر، إلا أنهم في الوقت ذاته سعوا للهرب من إبراهيم الذي كاد أن يقتل ابنه بأمر من الرب، هو الهرب ذاته من شخصية الكابتن آهاب في القصص الأمريكي الشعبي، والذي يعتبره هؤلاء قاتلَ براءة أمريكا ذاتها. (إضاءات: الكابتن آهاب هو بطل الرواية الأمريكية الكلاسيكية موبي ديك، التي يصارع فيها حوتا هو موبي ديك انتقاما منه بعدما كان قد قضم ساقه، وترمز الرواية لصراع الإنسان المعاصر مع الطبيعة، وربما إلى صعود أمريكا الإمبريالية التي تفرض سيطرتها على العالم)
في لغته الشعرية الجديدة، رأى الشاعر إيمرسون الدين الأمريكي "ثلاجةموتى"، إذ نلمس أن التعالي في لغته الشعرية قد أتاح الطريق أمام "تشيؤ" الحياة.
ما هدد الدين لم يكن العلمنة وحسب، وإنما المجتمع نفسه، بمخاوفه حول وضعه وقلة رجوعه إلى الذات. ومع أن تايلر يتطلع إلى المجتمع خلاصا للدين، إلا أن احتمالية واحدة تبقى لذلك هي "استعادة الإحساس برابط كامن في التعاليم الإنجيلية بين الرغبة الدنيوية وحب الرب". مهما تكن رغباتنا إلا أننا نعود للرب. يقول تايلر في كتابه ‘‘أن يكون نفاذنا إلى إرادة الرب عبر تخطيطه هو، لأمر حاسم للنظام الأخلاقي الحديث، والفهم النيودوركهينيمي لحضور الله بيننا". يفترض تايلر أننا نستطيع "إيجاد طريق رجعة" للإله عبر إعادة السحر للمجتمع ببث الروحانيات، وحتى شهوانياتها، من جديد.
بما أننا لا نستطيع الوصول إلى الإله عبر وسائل الفلسفة، يرى تايلر "تصميم" الألوهية في الممارسة الاجتماعية، على أنه ما نختبره في أبعاده الأخلاقية والدنيوية، أي أن الإله كامن فينا. أيمكن للإيمان عينه أن يكون محل ثقة في التاريخ كما هو في المجتمع؟ للإصرار على أن "مشيئة الإله" بادية في التاريخ، سيتعين على المرء التعلق بالمفكرين من ثوسيديدس إلى تولستوي، الذين رأوا في "التصميم الكوني"، هيمنة المنطق بالقوة وهيمنة الحرية بالقدر.
نعت إيمرسون المجتمع بـ"المؤامرة ضد مروءة كل فرد من أفراده" إذ لطخت ملذاته الماديةُ حتى العلمانية نفسها. بينما توقع دوركهايم أن هكذا شره للملذات، سيكبح المجتمع جماحه، وهو الدور ذاته الذي افترضه الدين. يعِد تايلر من جهته، بفهم لـ"حضور الإله بيننا" في امتلاء الحياة العادية. لكن الاعتقاد القائل بأن الإله موجود في الحياة ذاتها يشير إلى هيغلية تايلر ودياليكتية خياله، بأن "روحا" مقيمة تحكم العالم المادي. أن نرى المقدس في المستباح، وأن نستمد الإله من وجدانيات المجتمع هي أشياء قد تحررنا بعض الشيء من عبء عالم فيبر العلماني حيث لم تعد السياسة نداء أخلاقيا (إيتيقيا) ولا الدين تعبيرا عن الزهد. لربما يحدد تايلر درامية الروح داخل المجتمع، لكن معنى ولغز الإله يبقى مراوغا بقدر ما هي مراوغة معضلة الوجود، وإن كانت الأخلاقيات والمثل الدينية وفق أطروحة تشارلز تايلر قد تجلت كأعراف مجتمعية.
إن ثمة الكثير من الأسباب لقراءة التأملات العميقة لكتاب "عصر علماني"، إلا أن مراسلة الإله كي يصحو من نومه، ليست إحداها.
Interlocutors
Selected books by Taylor
- 1964. The Explanation of Behaviour. Routledge Kegan Paul.
- 1975. Hegel. Cambridge University Press.
- 1979. Hegel and Modern Society. Cambridge University Press.
- 1985. Philosophical Papers (2 volumes).
- 1989. Sources of the Self: The Making of Modern Identity. Harvard University Press
- 1992. The Malaise of Modernity, being the published version of Taylor's Massey Lectures. Reprinted in the U.S. as The Ethics of Authenticity. Harvard University Press
- 1993. Reconciling the Solitudes: Essays on Canadian Federalism and Nationalism. McGill-Queen's University Press
- 1994. Multiculturalism: Examining The Politics of Recognition.
- 1995. Philosophical Arguments. Harvard University Press
- 1999. A Catholic Modernity?.
- 2002. Varieties of Religion Today: William James Revisited. Harvard University Press
- 2004. Modern Social Imaginaries. Duke University Press.
- 2007. A Secular Age. Harvard University Press
- 2011. Dilemmas and Connections: Selected Essays. Harvard University Press.
- 2015. With Hubert Dreyfus, Retrieving Realism. Harvard University Press.
See also
Notes
- ^ Charles Taylor (1992). The Ethics of Authenticity. Harvard University Press. p. 14.
- ^ JOHN PATRICK DIGGINS (2007-12-16). "The Godless Delusion". النيويورك تايمز.
- ^ باتريك ديجينز و ترجمة فرح عصام (2015-10-28). "تشارلز تايلر: العصر العلماني ووهم موت الإله". صحيفة مصر العربية.
للاستزادة
- Books
- 2011 Meynell, Robert Canadian Idealism and the Philosophy of Freedom: C.B. Macpherson, George Grant and Charles Taylor. Montreal-Kingston: McGill-Queen's University Press.
- 2002 Redhead, Mark. Charles Taylor: Thinking and Living Deep Diversity. Rowman & Littlefield
- 1995 Tully, James and Daniel M. Weinstock, eds., Philosophy in an Age of Pluralism: The Philosophy of Charles Taylor in Question. Cambridge: Cambridge University Press.
- Selected peer-reviewed articles
- 2013 Temelini, Michael. "Dialogical Approaches to Struggles Over Recognition and Distribution" Critical Review of International Social and Political Philosophy (April 2013) pp. 2–25. Available: http://dx.doi.org/10.1080/13698230.2013.763517
- 2005 Émile Perreau-Saussine, Une spiritualité démocratique? Alasdair MacIntyre et Charles Taylor en conversation, Revue Française de Science Politique, Vol. 55 No. 2 (Avril 2005), pp. 299–315 [1]
- 1991 Skinner, Quentin. "Who Are 'We'? Ambiguities of the Modern Self", Inquiry, vol. 34, pp. 133–53. (a critical appraisal of Taylor's 'Sources of the Self')
وصلات خارجية
- A wide-ranging interview with Charles Taylor, including Taylor's thoughts about his own intellectual development.
- An Interview with Charles Taylor Part 1,Part 2 and Part 3
- The Immanent Frame a blog with posts by Taylor, Robert Bellah, and others concerning Taylor's book A Secular Age
- Text of Taylor's essay "Overcoming Epistemology"
- Bibliography of Taylor's works and works on Taylor's philosophy
- Links to secondary sources, reviews of Taylor's works, reading notes
- Lecture notes to Charles Taylor's talk on Religion and Violence (with a link to the audio) Nov 2004
- Lecture notes to Charles Taylor's talk on 'An End to Mediational Epistemology', Nov 2004
- Study guide to Philosophical Arguments and Philosophical Papers 2
- Templeton Prize announcement
- Short essay by Dene Baker, philosophers.co.uk
- Taylor's famous essay the The Politics of Recognition
- Charles Taylor on McGill Yearbook when he graduated in 1952
- Online videos of Charles Taylor
- Can Human Action Be Explained?; Charles Taylor gives a lecture at Columbia University
- A Political Ethic of Solidarity at YouTube; Charles Taylor gives a lecture on a future politics self-consciously based on differing views and foundations in Milan
- "Spiritual Forgetting" at YouTube; Charles Taylor at awarding of Templeton Prize
- (بالفرنسية) «La religion dans la Cité des modernes : un divorce sans issue?» (14/10/2006) ; Charles Taylor and Pierre Manent, Musée des Beaux-Arts de Montréal, «Les grandes conférences Argument».
قالب:Kyoto Prize in Arts and Philosophy - Thought and Ethics
خطأ لوا في package.lua على السطر 80: module 'Module:Authority control/auxiliary' not found.
- مواليد 5 نوفمبر
- مواليد 1931
- شهر الميلاد مختلف في ويكي بيانات
- يوم الميلاد مختلف في ويكي بيانات
- 1931 births
- Canadian philosophers
- فلاسفة القرن 20
- 21st-century philosophers
- Action theorists
- Analytic philosophers
- Canadian political theorists
- Canadian Rhodes Scholars
- Canadian Roman Catholics
- New Democratic Party candidates in the 1962 Canadian federal election
- New Democratic Party candidates in the 1963 Canadian federal election
- New Democratic Party candidates in the 1965 Canadian federal election
- New Democratic Party candidates in the 1968 Canadian federal election
- Quebec candidates for Member of Parliament
- رفاق مرتبة كندا
- زملاء الجمعية الملكية لكندا
- Grand Officers of the National Order of Quebec
- Heidegger scholars
- أشخاص أحياء
- Moral philosophers
- طاقم تدريس جامعة نورثوسترن
- أنتولوجيون
- People from Montreal
- فلاسفة مسيحيون
- فلاسفة كاثوليك رومان
- Templeton Prize laureates
- خريجو جامعة مكگيل
- Anglophone Quebec people
- دارسو الوطنية
- Canadian political philosophers
- زملاء جامعة أكسفورد
- Chichele Professors of Social and Political Theory
- زملاء الأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم
- Kyoto laureates in Arts and Philosophy
- Philosophers of social science