احتجاجات واشتباكات طرابلس (فبراير 2011)
2012 Tripoli airport clashes | |||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
جزء من Post-civil war violence in Libya | |||||||
| |||||||
المتحاربون | |||||||
Al-Awfea Brigade |
![]() | ||||||
القادة والزعماء | |||||||
Unknown |
Hakim Buhagir Essam al-Gatous | ||||||
القوى | |||||||
200 militants 60–70 vehicles 2 tanks |
1,500 Ministry of Interior SSC personnel 1,500 Ministry of Defence personnel | ||||||
الضحايا والخسائر | |||||||
17+ militiamen arrested 4 militiamen wounded 1 tank destroyed 1 tank captured | 60 wounded |
وقعت اشتباكات مطار طرابلس 2012 في 4 يونيو 2012 بعد أن اقتحم أفراد من ميليشيا كتيبة الأوفياء مطار طرابلس الدولي كأداة لمطالبة الحكومة بالإفراج عن زعيمها المسجون،أبو عجيلة الحبشي.
الخلفية
تم تجنيد جماعة ميليشيا الأوفياء في ترهونة تحت قيادة القوات المسلحة الليبية، وقامت بإجراء العديد من المهام بتكليف من القيادة العسكرية. وفي اليوم قبل الاشتباكات، سافر القائد أبو عجيلة الحبشي إلى طرابلس مع دباباتين كان من المقرر إعطاؤهما لثكنات الجيش. ومع ذلك، تم إيقاف حبشي عند نقطة تفتيش خارج طرابلس وطلب منه ترك الدبابات هناك بدلاً من ذلك، وطلب منه أيضًا العودة إلى ترهونة من أجل الحصول على الوثائق الحكومية المناسبة. وكانت هذه هي المرة الأخيرة التي تمت مشاهدته فيها. ونفت الحكومة الليبية أي تورط في اختفاء حبشي، ولكن زعم رجال الميليشيا تحت قيادة حبشي أن قوات الأمن لها علاقة وثيقة بالاختفاء.[1]
الأحداث
استولى 200 مسلح ينتمون لميليشيا الأوفياء على مطار طرابلس الدولي وقاموا بتعطيل جميع رحلاته الجوية، بعد تجاهل رجال ميليشيا الأوفياء الإنذار الأخير الذي وجهه وزير الدفاعأسامة الجويلي بالاستسلام للقوات الأمنية العليا وقوات وزارة الدفاع[1] التي اقتحمت المطار، ودمرت دبابة واستولت على الأخرى واعتقلت أيضًا أكثر من 172 من رجال ميليشيا ترهونة.[2]
النتائج المترتبة
ظل المطار متوقفًا عن العمل بعد الاشتباكات. وذكر ناصر المناع، المتحدث باسم الحكومة الليبية، "أن المطار سوف يستأنف العمل في غضون 24 ساعة. حيث علم بوجود بعض الإصابات". وفي اليوم التالي، 6 يونيو، استأنفت بعض الطائرات رحلاتها من مطار طرابلس الدولي.[3]
المصادر
- Hadeel Al Shalchi (4 June 2012) "Fighting at Tripoli airport, gunmen surround planes". رويترز. Retrieved on 18 June 2012