حرب غزة 2014
| ||||||||||||||||||||||||||||||||
عملية الجرف الواقي (بالعبرية: מִבְצָע צוּק אֵיתָן، ميڤيتسا تزوك إيتان) أو التصعيد على غزة، هي عملية عسكرية قام بها جيش الدفاع الإسرائيلي في قطاع غزة، بدأت في 8 يوليو 2014.[12] وسمتها حركة الجهاد الإسلامي بالبنيان المرصوص[13] بعد موجة عنف تفجرت مع خطف وتعذيب وحرق جثة الطفل محمد أبو خضير من شعفاط على أيدي مجموعة مستوطنين في 2 يوليو 2014[14]، وأعقبها احتجاجات واسعة في القدس وداخل عرب 48 وكذلك مناطق الضفة الغربية،[15] واشتدت وتيرتها بعد أن دهس إسرائيلي إثنين من العمال العرب قرب حيفا،[16][17][18] وتخلل التصعيد قصف متبادل بين إسرائيل والمقاومة الفلسطينية في قطاع غزة.[19]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
خلفية
- مقالات مفصلة: قتل المستوطنين الإسرائيليين الثلاثة 2014
- مقتل محمد أبو خضير
في إطار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية كان يفترض أن تفرج إسرائيل عن الدفعة الرابعة من الأسرى الفلسطينيين التي تضم 26 من قدامى الأسرى الفلسطينيين، مقابل عدم توجه الفلسطينيين إلى المؤسسات الدولية واستئناف المفاوضات[20]، ولكن إسرائيل طالبت بتمديد المفاوضات إلى ما بعد 29 أبريل. إلا أن الفلسطينيين رفضوا هذا الشرط المسبق مما أدى إلى رفض إسرائيل تنفيذ الإفراج عن الدفعة الرابعة.[21][22]
في مطلع أبريل 2014 وقعت السلطة على طلب الانضمام الى 15 منظمة ومعاهدة دولية في الامم المتحدة كرد على عدم وفاء إسرائيل بإطلاق الدفعة الرابعة من الأسرى[23]، وفي 23 أبرايل 2014 أبرمت منظمة التحرير الفلسطينية وحركة المقاومة الإسلامية حماس اتفاقاً للمصالحة وكان من بين نقاطه تشكيل حكومة الوفاق الوطني خلال خمسة أسابيع [24] وهو ما حصل فعلياً في 2 يونيو 2014.[25]
في 12 يونيو 2014 خطف ثلاثة مستوطنين في الخليل وبدأ الجيش الإسرائيلي عقبها حملة عسكرية وفي 30 يونيو عثر على جثث المستوطنين الثلاثة قرب حلحول[26]، وأعقب ذلك مطالبات إسرائيلية بالانتقام من العرب وهو ما أدى إلى خطف وتعذيب وحرق الطفل محمد أبو خضير من مخيم شعفاط [27].والذي اعقبه احتجاجات واسعة النطاق وخصوصاً في مناطق عرب 48 وكذلك إطلاق صواريخ من قطاع غزة على المستوطنات والمدن الإسرائيلية وقصف إسرائيلي على القطاع.[28][29]
خط زمني للحرب
يوليو
1-7 يوليو
كانت هناك عدة محاولات لتثبيت التهدئة بين إسرائيل وقطاع غزة إلا أن تصاعد وتيرة العنف بعد مقتل الطفل محمد أبو خضير ومقتل اثنين من العمال العرب دهساً أدى إلى تصاعد الصقف بين غزة وإسرائيل حيث شنت الجيش الإسرائيلي سلسلة غارات عنيفة على مطار غزة جنوبي القطاع، وذلك عقب إطلاق مسلحين صواريخ عدة من القطاع على جنوبي إسرائيل[30]، وفي يوم الأحد 6 يوليو أطلق 5 صواريخ أطلق من قطاع غزة، وسقطت في جنوب إسرائيل[31].
في فجر الإثنين 7 يوليو قتل ستة من عناصر حركة حماس في غارة إسرائيلية استهدفت أحد الانفاق في منطقة المطار شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة.[32][33]
8 يوليو
بدأ الجيش الإسرائيلي عملية عسكرية واستدعى الكابينت 40 ألف جندي احتياط[34] وأرتكب مجزرة في خانيونس أوقعت 11 قتيل فلسطيني[35] وأطلقت حركة الجهاد الإسلامي نحو 60 صاروخاً واستخدم حركة حماس صاروخ سام 7 ضد مروحية من طراز أباتشي[36] ووصلت صواريخ القسام إلى أكثر من 35 كم.[37]
اقتحام قاعدة زيكيم العسكرية
مساء الثلاثاء اقتحتمت عناصر "كوماندوز بحري" تتبع لكتائب القسام قاعدة زيكيم العسكرية القريبة من عسقلان واشتبكت مع جنود من جيش الإسرائيلي.[38] وقد نتج عن العملية مقتل منفذيها الخمسة وجندي إسرائيلي [39]
تفجير نفق كرم أبو سالم
أعلنت كتائب القسام تفجيرها نفقا أسفل موقع كرم أبو سالم شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة[40]، وبثت في اليوم الثاني مقطع فيديو للعملية.[41]
إطلاق الصواريخ على تل أبيب وحيفا
تمكنت صواريخ المقاومة الفلسطينية من الوصول إلى مطار بن غوريون في تل ابيب بواسطة صاروخ فجر 5 أطلقته سرايا القدس، وقالت إسرائيل أن القبة الحديدية اعترضت الصاروخين[42]، وفي وقت وقت لاحق قصفت كتائب القسام مدينة حيفا الواقعة شمال تل أبيب لأول مرة بصاروخ "آر 160"[43][44].
مذبحة عائلة كوارع
كان الجيش الإسرائيلي قد أطلق صاروخ تحذيري على منزل يعود لعائلة كوارع في خان يونس واعتلى عقبها عشرات المواطنين المنزل لمنع قصفه،[45] إلا أن ذلك لم يحل دون قصف المنزل مما أدى إلى مقتل 7 مواطنين بينهم طفلين.[46][47]
شلل الحياة في إسرائيل
بعد تعرض مدن هرتسيليا وريشون لتسيون والقدس وتل أبيب وحيفا لصواريخ بعيدة المدى،طلبت قيادة الجبهة الداخلية الإسرائيلية بفتح الملاجئ أمام الاسرائيليين في مدينة القدس ومنطقة وسط اسرائيل التي تعرف باسم غوش دان[48][49].
9 يوليو
خلال 48 ساعة كانت إسرائيل قد شنت نحو 500 غارة على قطاع غزة واستهدفت البنى التحتية وشبكات الصرف الصحي والكهرباء والاتصالات ودمرت 55 منزلاً واستهدفت مقار جهاز الأمن والحماية وجهاز الأمن الداخلي[50].
في يوم الأربعاء 9 يوليو شنت الطائرات الاسرائيلية عدة غارات دمرت خلالها منازل من عائلة عابد وقديح والجاروشة[51] وسقط قرابة 16 قتيل حتى الرابعة عصراً من بينهم ثلاثة من عائلة المناصرة.[52]، وفي فترة الظهيرة إندلع حريق هائل في محيط مستوطنة "شاعر هنيغيف" جراء سقوط أحد الصواريخ وحاولت 8 فرق إطفاء إخماد الحريق[53].
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
خطاب خالد مشعل
عند الساعة السادة مساءً ألقى خالد مشعل خطاباً قال فيه إن الاتصالات من كل أنحاء العالم من أجل التهدئة وذكر بأن المقاومة رد فعل طبيعي على ما يقوم به نتنياهو من جرائم، وقال أيضاً في خطابه "لن يطول الزمن حتى لن تجدوا فلسطينيا يرضى بأرض أل67 كدولة فلسطينية، غيروا قيادتكم"[54]
قصف ديمونا
في حوالي الساعة الثامنة مساء أعلنت إسرائيل أن القبة الحديدية اعتراضت صاروخ واحد اطلق من قطاع غزة في غلاف مدينة ديمونة النووية، وأعلنت كتائب القسام أنها قصفت المدينة بثلاثة صواريخ من طراز M75[55].
بحدود ذلك الوقت كانت إسرائيل قد شنت أكثر من 80 غارة خلال أقل من نصف ساعة[56].
10 يوليو
بعد منتصف الليل أعلن دبلوماسيون إن مجلس الأمن الدولي سيجتمع صباح يوم الخميس لبحث العمليات العسكرية المتصاعدة بين إسرائيل والفلسطينيين، وذلك بعد أن دعت المجموعة العربية في الأمم المتحدة لعقد الاجتماع.[57]
حتى الساعة التاسعة صباحاً كانت حصيلة التصعيد على غزة قد ارتفعت إلى 77 قتيلاً وأكثر من 500 إصابة،[58] من بينهم ثلاثة قتلوا في قصف اسرائيلي لسيارة مدنية في شارع النفق وسط مدينة غزة في الصباح الباكر[59]، في حين كانت الطائرات قد دمرت مبنى الشؤون العسكرية في مجمع انصار غرب مدينة غزة.[60]
في وقت لاحق من اليوم وصلت صواريخ المقاومة إلى مناطق البحر الميت وشمال تل ابيب وكذلك مستوطنات معاليه ادوميم وشور ادوميم، وأعلن عن مقتل مستوطن في مدينة أسدود وكذلك أعلن عن عدة إصابات في صفوف الجنود في أشكول وبئر السبع.[61][62]
قصف مطار ريمون العسكري
صباح الخميس أعلنت كتائب القسام أنها قصفت مطار ريمون العسكري لأول مرة بصاروخين من طراز ام 75 والذي يبعد إلى 70 كيلو متر عن غزة.[63]
قصف اللد والرملة
بعد ظهر الخميس قصفت كتائب القسام مدينتي اللد والرملة لأول مرة. بعشرة صواريخ من طراز "سجيل 55" والذي يستخدم لأول مرة، وقد أعقب ذلك استنفار في مطار بن گوريون القريب من اللد.[64]
11 يوليو
حتى فجر الجمعة بلغت حصيلة القتلى الفلسطينيين ومعظم مدنيين جراء قصف الطائرات الإسرائيلية إلى 95 قتيلاً وأكثر من 650 جريحاً، وقد استمر القصف فجر الجمعة حيث دمرت الغارات مبنى تابع لجمعية الصلاح الخيرية في دير البلح، ومشفى الوفاء للتأهيل الطبي شرق مدينة غزة،[65] وفي الجانب الإسرائيلي أصيب ثلاثة إسرائيليين أحدهما جراحه خطيرة، إثر سقوط صاروخ تابع لكتائب القسام على محطة وقود في مدينة أسدود وقد تبنت كتائب القسام قصف المدينة.[66]
حتى الساعة السادسة من عصر الجمعة كان قد سقط 14 قتيل من المدنيين الفلسطينيين جراء القصف الإسرائيلي[67]، فيما أطلقت المقاومة نحو 150 صاروخ وأصاب أحدها مطار بن غوريون وتسببت بحرائق ضخمة في أسدود ومستوطنة زيكيم.[68][69]
مجزرة عائلة غنام
صباح الجمعة استهدف الطيران الإسرائيلي منزل يعود لعائلة غنام في رفح بثلاث صواريخ[70]، والمبنى مكون من 3 طوابق بثلاثة صواريخ دون سابق إنذار وأدى ذلك إلى مقتل 5 مدنيين.[71]
مؤتمر صحفي نتنياهو
عصر الجمعة عقد رئيس الوزراء الإسرائيلي مؤتمراً صحفياً في مبنى وزارة الدفاع في تل أبيب وقال إنه لن يرضخ لأية ضغوط دولية لوقف الحرب وحمل حركة حماس المسؤولية عن الأضرار التي تحدث في غزة[72]. وقال إن استعادة الهدوء للشعب الإسرائيلي هو الأولوية الأولى بالنسبة له. ولم يستبعد إمكانية توسيع الهجوم على غزة من هجمات جوية إلى حرب برية[73].
خلال المؤتمر الصحفي وبحدود الساعة 6:37 مساء قصفت سرايا القدس مدينة تل أبيب بصواريخ من طراز فجر 5 وسقطت الصواريخ دون إطلاق صفارات الإنذار ويعتقد الصفارات تطلق خشية هروب نتنياهو على الهواء مباشرة إلى الملاجىء[74][75].
12 يوليو
- مقالات مفصلة: مجزرة حي الشيخ رضوان
- مجزرة عائلة البطش
فجر السبت استهدفت الطائرات الإسرائيلية جمعية "مبرة فلسطين" للمعاقين بالقرب من جامعة القدس شمال قطاع غزة مما أدى إلى مقتل فتاتين وأصيب 4 آخرين وتحول المكان إلى أنقاض.[76] شغلت إسرائيل بطارية صواريخ ثامنة تنتمي للقبة الحديدية لمواجهة صواريخ الفصائل الفلسطينية.[77]
مجزرة حي الشيخ رضوان
بعد ظهر السبت قصفت طائرة إسرائيلية مجموعة مدنيين في حي الشيخ رضوان شمال شرق مدينة غزة وأوقعت 7 قتلى وأكثر من 10 جرحى[78][79].
رسالة القسام وقصف تل أبيب
بحدود الساعة الثامنة مساءً بثت كتائب القسام رسالة باللغتين العربية والعبرية عبر فضائية الأقصى تفيد بأنها ستقصف تل أبيب وضواحيها الجنوبية بعد الساعة التاسعة مساءً وأنها تدعو المواطنين لأخذ الحيطة والحذر وطالبت وسائل الإعلام بتغطية الحدث[80]، وبعد حوالي ساعة من الرسالة بث الإعلام الإسرائيلي بشكل مباشر وقائع الهجمات حيث أظهر السكان وهم يهرعون إلى الملاجىء، قود أطلقت القسام 4 صواريخ على الأقل من طراز جي 80 محلية الصنع على منطقة تل أبيب وغوش دان[81].
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
مجزرة عائلة البطش
بالتزامن مع خروج المواطنين من صلاة التراويح قصفت الطائرات الإسرائيلية منزل اللواء تيسير البطش بصاروخين على الأقل، وأدى إلى مقتل 18 مدني فلسطيني[82][83]، وقد جاءت المجزرة الإسرائيلية عقب تهديد وقصف كتائب القسام مدينة تل أبيب[84].
13 يوليو
أعلنت كتائب القسام أنها تصدت لقوة بحرية إسرائيلية فجر اليوم حاولت التسلل عبر شاطئ منطقة السودانية شمالي قطاع غزة.[85] واعترف الجيش الإسرائيلي بإصابة أربعة من جنوده في الاشتباك الذي قالت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي إن مقاتليها شاركوا فيه وقالت أن النار اشتعلت في زورق حربي إسرائيلي شارك في العملية.[86]
قبل ظهر اليوم قصفت الطائرات منزل لعائلة الخطيب في مخيم النصيرات في المنطقة الوسطى[87]، وآخر في مخيم المغازي وسط قطاع غزة، وثالث يعود لعائلة حميد في منطقة بئر النعجة شمال القطاع[88]، وقصفت كذلك شقة سكنية في أبراج الشيخ زايد شمال القطاع، ومنزلًا يعود لعائلة حبيب في حي الزيتون شرق مدينة غزة، وأيضًا على موقع للمقاومة في مدينة خان يونس، وأراضي زراعية في بلدة القرارة شرق خان يونس[89].
14 يوليو
حتى العاشرة مساء كان هناك 14 قتيل جلهم من المدنيين،فقد شن الطيران الحربي الاسرائيلي غارة على مدينة رفح اسفرت عن مقتل ثلاثة فلسطينيين مدنيين فيما قتل فلسطينيين اثنين من محافظة خانيونس اثر استهداف طائرات الاحتلال الاسرائيلي لارض زراعية شمال غرب المحافظة، ومع غروب الشمس دمر الجيش الاسرائيلي مقر للامن الداخلي في خانيونس ومقر للامن الحماية[90][91].
المقاومة ترسل طائرات بدون طيار
مساعي التهدئة
في مساء الأثنين 14 يوليو نشرت وسائل الإعلام نص المبادرة المصرية لوقف اطلاق النار بين الفصائل في غزة واسرائيل[92]، وسبقها بساعات حديث عن شروط التهدئة فقد ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت إسرائيل وحماس تطلبان العودة إلى تفاهمات 2012، لكن حماس تقول إن إسرائيل لم تلتزم بها، كما تطلب فتح معبر رفح، لكن المصريين وضعوا شروط على حركة حماس كتولي أمن السلطة من رام الله شؤون المعبر وألا يكون معبر رفح مفتوحا طول الوقت[93].
15 يوليو
كانت إسرائيل قد أعلنت قبولها لمبادرة مصرية تتعلق بالتهدئة والتي لم تعرضها على المقاومة، وأعلنت إسرائيل أنها ستوقف إطلاق النار ابتداءً من التاسعة صباحاً،[94] ولكن صفارات الانذار لم تتوقف خلال الساعتين التالييتين لاعلان وقف اطلاق النار من اتجاه واحد، وضرب أحد الصواريخ مدينة حيفا للمرة السادسة منذ بداية الحرب.[95]، بحدود الساعة السابعة مساء أطلقت المقاومة عشرات الصواريخ على إسرائيل، وقتل جندي اسرائيلي إثر سقوط قذيفة هاون اطلقتها المقاومة على معبر بيت حانون على الحدود مع غزة[96]،
16 يوليو
خلال الليلة الماضية دمر طيران جيش الاحتلال أكثر من 30 منزلاً في أنحاء قطاع غزة[97]، وأعقب ذلك أن تعرضت مدينة تل أبيب والمدن المحيطة بها لأعنف الهجمات الصاروخية منذ العدوان على غزة حيث سقط فيها أكثر من 40 صاروخ في الفترة بين الصباح حتى الظهيرة[98]
بعد العصر تعرض محيط مسجد الكتيبة في خان يونس إلى قصف طال المدنيين وسقط 4 وهم مسنة وطفلة وشابين، كما ارتكب الطيران الإسرائيلي مجزرة طالت مجموعة أطفال كان يلهون على استراحة الشراع والتي تقع على شاطيء في منطقة الشيخ عجلين غرب مدينة غزة وجميعهم من عائلة "بكر" وتتراوح أعمارهم من 9 إلى 11 سنة[99]، وفي مساء الأربعاء قرر الكابينيت استدعاء 8 آلاف جندي اضافة إلى 40 الف مجند احتياط تم استدعائهم منذ بداية الحرب على غزة[100]
17 يوليو
هدنة مؤقتة
تعهدت كل من حركة حماس واسرائيل بالالتزام بوقف مؤقت لاطلاق النار في غزة لمده خمس ساعات اعتبارا من العاشرة صباحا بالتوقيت المحلي، وذلك بعد تسعة ايام من القصف المتبادل. [101]
18 يوليو
أعلنت حماس والجهاد الإسلامي رفض المبادرة المصرية لوقف إطلاق النار، والتي تقضي بوقف أعمال العنف المتبادلة على الطرفين والجلوس بعدها للتفاوض. انتقدت مصر حركة حماس لعدم قبولها المبادرة. وقال وزير الخارجية المصري سامح شكري إنه "لو كانت حماس قبلت المبادرة المصرية، لأنقذت حياة 40 فلسطينيا على الأقل، واتهم شكري حماس بالتآمر مع قطر وتركيا من أجل "تقويض دور مصر الإقليمي".[102]
بدأ الجيش الإسرائيلي عملية اجتياح بري بدعم من سلاح البحرية ضد النشطاء الفلسطينيين في قطاع غزة.
19 يوليو
منذ فجر السبت وحتى منتصف اليوم سقط 14 قتيل وأكثر من 20 إصابة في قصف إسرائيلي جنوب وشمال قطاع غزة[103]، حيث أعلن الناطق باسم وزارة الصحة في غزة ارتفاع عدد القتلى إلى 316 قتيل وأكثر من 2300 جريح منذ بدء العدوان الاسرائيلي على القطاع[104].
صباح السبت أعلنت كتائب القسام تنفيذها عملية خلف خطوط قوات الجيش الإسرائيلي في المنطقة الوسطى من قطاع غزة، وشهدت منطقة اشكول والشوارع المحيطة بها توترا امنيا لا سيما عسقلان تحسبا من عملية تسلل للمقاومة الفلسطينية[105] وحتى السادسة مساء ارتفع عدد قتلى القصف الجوي والمدفعي إلى أكثر من أربعين من بينهم 5 قتلى من عائلة زويدي و3 من عائلة حمودي.[106]
مع دخول العملية البرية يومها الثالث نفذت المقومة الفلسطينية عمليات وصفت بالنوعية، حيث أعلنت كتائب القسام بأن وحدات مختارة تتكون 12 مقاتل تمكنت من التسلل صباحاً إلى موقع "أبو مطيبق" الإسرائيلي شرق المحافظة الوسطى وتمكنوا من إنزال خلف "خطوط العدو"، وتمكنوا من مهاجمة دورية مكونة من أربع جيبات وذكرت الكتائب أنه قتلت ستة جنود[107]. وفي فترة المساء تمكنت مجموعة أخرى من قوات النخبة في كتائب القساممن التلل عبر نفق في منطقة الريان في محيط صوفا[108] وتمكنت من قتل 5 جنود بالرصاص ثلاثة منهم في الرأس واثنين في مناطق مختلفة من الجسم حسب ما ورد في بيان الكتائب الذي وزع على الإعلام[109]. سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد أعلنت مسئوليتها عن تفجير عبوة أرضية شديدة الانفجار بدبابة اسرائيلية شمال مدينة بيت حانون شمال القطاع[110]، وتفجير دبابة اسرائيلية ثانية في بيارة أبو رحمة ببيت حانون[111].
20 يوليو
- مقالات مفصلة: حادث الشجاعية (2014)
- شاؤول أرون
منذ فجر الأحد 20 يوليو قصفت المدفعية الإسرائيلية بشكل عشوائي وعنيف حي الشجاعية شرق غزة وسقط أكثر من 60 قتيلاً ومئات الجرحى من المدنيين[112]، وبحدود الساعة السابعة مساء قصفت الطائرات الإسرائيلية إحدى الشقق السكنية بمنطقة الرمال وأدى إلى مقتل 9 مدنيين.[113]
المقاومة الفلسطينية كانت قد دمرت ناقلتي جند ودبابة من نوع ميركافا في اشتباكات فجر الأحد وهو ما سمحت الرقابة العسكرية الإسرائلية بنشره عصر الأحد[114].
أعلنت كتائب عز الدين القسام عن أسرت جندي إسرائيلي يدعى شاؤول أرون أثناء القتال في قطاع غزة.[115]
21 يوليو
فجر الأثنين تسللت قوة من كتائب القسام تتألف من 12 عنصر عبر نفق أرضي قرب مستوطنة نيرعام شمال قطاع غزة وكانوا يرتدون بزات وخوذات عسكرية واستدرجت مجموعة جنود وقتلتهم جميعاً ومن بينهم الكولونيل دوليف كيدار[116] وبعد تنفيذ العملية ومع الانسحاب قصف الطائرات الإسرائيلية المجموعة وقتلت 10 منهم وقد اعترف الجيش الإسرائيلي بمقتل 7 جنود في هذا اليوم[117].
صباحاً قصفت الطائرات الإسرائيلية بيت لعائلة آل أبو جامع في محافظة رفح جنوب القطاع وسقط 25 قتيلاً وعشرات الإصابات،[118] بعد الظهر قصفت الطائرات الإسرائيلية مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح وسط قطاع غزة وقد قتل 4 وأصيب 40 مدنياً على الأقل[119].
22 يوليو
صباح الثلاثاء اعترف الجيش الإسرائيلي بأنه فقد أحد جنوده المشاركين في الهجوم على قطاع غزة، وحتى الرابعة عصراً كان قد سقط 13 قتيلاً و40 جريحاً في سلسلة غارات استهدفت مناطق متفرقة من قطاع غزة[120] وحتى ساعة متاخرة من يوم الثلاثاء وصل عدد القتلى إلى 58 فلسطينياً من بينهم أربعة قتلوا في غارة إسرائيلية استهدفتهم بالقرب من منزل لعائلة النباهين في مخيم البريج وارتفع العدد الإجمالي إلى 631 قتيلاً[121].
23 يوليو
فجر الأربعاء تعرضت مناطق شرق خان يونس وهي خزاعة وعبسان الجديدة وعبسان الشرقية للقصف جواً وبراً واضطر السكان للبقاء في منازلهم وهم يستنجدون لإخراجهم مع قتلاهم، وقد سقط في خزاعة أكثر من 29 قتيلاً وأكثر من 60 إصابة[122]، ولم تتمكن سيارات الإسعاف التابعة للصليب الأحمر والهلال الأحمر من دخول بلدة خزاعة بسبب نيران القناصين [123]وحسب شهود عيان فإن جيش الاحتلال عمد إلى تدمير أكثر من ثلثي بلدة خزاعة التي يسكنها قرابة 11 ألف نسمة.[124]
24 يوليو
قصفت المدفعية الإسرائيلية مدرسة تابعة للأونروا في بيت حانون وكانت المدرسة ملجأً لفلسطينيين نزحوا من منازلهم. أدى القصف إلى مقتل 16 فلسطينيًا وجرح 200 آخرين. وأكد المتحدث باسم الأونروا كريس گانيس أن المنظمة أعطت إحداثيات المدرسة مسبقًا للجيش الإسرائيلي كتدبير وقائي لمنع الإغارة عليها، مضيفًا أن طلبًا قدم للجيش الإسرائيلي لفتح نافذة للمدنيين لمغادرة المدرسة، لكن الطلب لم يوافق عليه.[125] المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي بيتر ليرنير كذَب كريس گانيس قائلًا أن مهلة من العاشرة صباحًا حتى الثانية بعد الظهر مضيفًا أنهم طلبوا من الأونروا إجلاء الناس منذ ثلاثة أيام. المتحدث الإسرائيلي قال أيضًا أن الجيش "لا يعلم ما الذي سبب هذه المأساة"، لكنه أشار إلى أن "أجهزة الاستشعار" الإسرائيلية رصدت إطلاق حماس صواريخ ومقذوفات سقطت في بيت حانون.[126]
25 يوليو
حتى السادسة مساء وصل عدد القتلى المدنيين في غزة إلى 39 من بينهم أربعة مواطنين قتلوا في غارة إسرائيلية استهدفت دراجة نارية وقصف مدفعي في خان يونس جنوب القطاع ومسؤول الإعلام الحربي في قطاع غزة صلاح أحمد أبو حسنين، كما انتشل أربعة جثث من تحت الأنقاض من شرق الشجاعية[127]، وفي جانب آخر أعلنت كتائب القسام عن مقتل 10 جنود إسرائيليين في كمين ببيت حانون بعد أن استدرجت قوة إسرائيلية خاصة إلى منزل في شرق بيت حانون بقطاع غزة، وفجرته بعبوات ناسفة[128].
عقب صلاة الجمعة خرجت مسيرات في مدن الضفة الغربية وتحولت إلى مواجهات مع جيش الإحتلال الذي قتل خمسة فلسطينيين ثلاثة منهم في محافظة الخليل واثنين في نابلس[129].
في مؤتمر صحفي له في القاهرة، أعلن وزير الخارجية الأمريكي جون كري دعوته للإسرائيليين والفلسطيين بقبول هدنة إنسانية لمدة 7 أيام، على أن تتلو الهدنة مفاوضات لحل القضايا العالقة بين الجانبين.[130]
وأضاف كري إن "الكثير من الإسرائيليين يشعرون بالتهديد بسبب الصواريخ التي تطلقها حركة حماس على أهداف إسرائيلية".
أعلنت مجلس الوزراء الإسرائيلي المصغر رفضه مقترح كري، وذلك بحسب مصادر مقربة من الحكومة الإسرائيلية ووسائل إعلام إسرائيلية. وأضافت المصادر أن الحكومة الإسرائيلية طلب إجراء تعديلات على المقترح قبل تنفيذه.
26 يوليو
في الساعة الثامنة صباحاً بالتوقيت المحلي بدأت هدنة تستمر لمدة عشر ساعات والتي وافقت عليها إسرائيل وحركات المقاومة في غزة، وقبل التهدئة سقط 28 قتيلاً من المدنيين[131].
منذ ساعات الفجر الاولى وحتى الساعة الثامنة صباحاً كثّف الجيش الإسرائيلي قصفه المدفعي والصاروخي فقد قصف الطيران منزل لعائلة النجار وسط مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة وسقط أكثر من 19 قتيلاً بينهم أطفال ونساء وعشرات الإصابات [132].
خلال الهدنة الإنسانية تم إنتشال أكثر من 132 جثة، من بينها 25 جثة في منطقة بيت حانون وبيت لاهيا شمال القطاع، ونحو 25 جثة من مناطق الشجاعية والزيتون شرقاً و13 جثة من مناطق وسط القطاع كالبريج ودير البلح والنصيرات و13 جثة من خان يونس ورفح[133][134].
وعلى الصعيد الدبلوماسي، شارك وزراء خارجية كل من الولايات المتحدة وقطر وتركيا وفرنسا وبريطانيا وإيطاليا وألمانيا وممثل للاتحاد الأوروبي في اجتماع في باريس سُمي "الاجتماع الدولي لدعم وقف إطلاق النار الإنساني في غزة". حث بيان صادر عن الاجتماع إسرائيل والمقاومة الفلسطينية على إعلان هدنة جديدة مدتها أربع وعشرون ساعة قابلة للتمديد وبدء مفاوضات تؤدي إلى هدنة دائمة.[135] وقد ذكر الناطق باسم الخارجية رومان نادال أن الاجتماع يهدف إلى دعم المبادرة المصرية، وأنه نظم بالتفاهم مع القاهرة، لكن مصر لم تكن من بين المشاركين في الاجتماع.[135]
27 يوليو
28 يوليو
29 يوليو
يوم الثلاثاء كان أكثر أيام الحرب دموية، فقد بلغ عدد الشهداء 140 شهيداً، جاء ذلك بعد عمليات الانزال التي قامت بها كتائب القسام فجر اليوم خلف خطوط وقتلت العشرات من جنود الاحتلال وتم تصوير العملية، وجن جنون الجيش الاسرائيلي وبدأ يقصف غزة بقوة فقصف المساجد والمدارس.[136] وفي المساء جاءت كلمة القائد محمد الضيف مرفقة بتصوير لعملية الاقتحام والتسلل خلف خطوط الجيش الاسرائيلي.
30 يوليو
واصل الجيش الإسرائيلي قصفه للمدنيين حتى طال قصفه المساجد ومدارس الاونروا، وزاد عدد شهداء هذا اليوم عن 100 جلهم من المدنيين والاطفال، ورداً على المجازر التي تحدث قامت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس بتفجير عربة من نوع "أمولوسيا" -المحملة بالمواد السائلة المتفجرة- بصاروخ كورنيت أدى ذلك لإبادة جميع من كان حول العربة من جنود و ضباط إسرائيليين بالتزامن مع إندلاع نار بمساحة ضخمة.[137] ، وسحبت إسرائيل قواتها المتمركزة على حدود القطاع إلى مواقع خلفية بهدف إبعادها عن مرمى قذائف الهاون التي تطلقها المقاومة الفلسطينية. وجاء هذا القرار بعد تعرض مواقع تجميع الدبابات وقوات الاحتياط لهجوم بقذائف الهاون الاثنين الماضي أسفر عن مقتل 4 جنود إسرائيليين وجرح 6 آخرين.[138]
أغسطس
1 أغسطس
جرى الاتفاق على هدنة تدوم 72 ساعة بدءًا من 08:00 صباحًا وتقرر بقاء القوات في أماكنها أثناء هذه الهدنة.[139] اتهمت إسرائيل حماس بقتل جنود وخطف آخر. في اليوم التالي ردت كتائب القسام ببيان جاء فيه أنه لا علم لها بموضوع الجندي المخطوف أو مكان وظروف اختفائه. وجاء في البيان: "لقد فقدنا الاتصال بمجموعة المجاهدين التي تواجدت في كمين نصبوه لجنود الاحتلال أثناء توغلهم ليلا شرقي رفح، ونرجح أن جميع أفراد هذه المجموعة قد استشهدوا في القصف الصهيوني، فيما قتل معهم الجندي الذي يتحدث العدو عن اختفائه، على افتراض أن هذه المجموعة من مقاتلينا قد أسرت هذا الجندي أثناء الاشتباك."[140]
2 أغسطس
3 أغسطس
4 أغسطس
5 أغسطس
6 أغسطس
7 أغسطس
8 أغسطس
9 أغسطس
10 أغسطس
11 أغسطس
12 أغسطس
13 أغسطس
14 أغسطس
15 أغسطس
16 أغسطس
17 أغسطس
18 أغسطس
19 أغسطس
20 أغسطس
محاولة إسرائيلية لاغتيال محمد الضيف قائد كتائب القسام والقسام تصدر خطاب تحذر فيه خطوط الطيران من التوجه إلى مطار بن گوريون.
21 أغسطس
أطلقت فصائل المقاومة الفلسطينية نحو 150 صاروخ وقذيفة على مدن وبلدات ومواقع عسكرية إسرائيلية، من بينها مطار بن گوريون. أصيب إسرائيلي بجراح وصفت بالخطيرة جراء سقوط صاروخ في منطقة أشكول المتاخمة للقطاع.[141]
وذكرت تقارير إسرائيلية أن المقاومة الفلسطينية سجلت رقما جديدا في عدد الصواريخ وقذائف الهاون التي أطلقتها من غزة باتجاه مدن وبلدات إسرائيلية خلال 24 ساعة.
نشرت صحيفة يديعوت أحرونوت رسما بيانيا لإطلاق 168 صاروخا وقذيفة هاون، بعد يوم من محاولة إسرائيلية فاشلة لاغتيال القائد العام لكتائب القسام محمد الضيف.
22 أغسطس
أعدم 18 فلسطيني بتهمة التخابر مع إسرائيل، بالقرب من مجمع الجوازات الأمني في غرب مدينة غزة صباح الجمعة، حسب مصادر تابعة لحركة حماس. ويرى مراقبون أنه من المرجح أن تكون تلك الخطوة جاءت نتيجة لاستهدف إسرائيل ثلاثة من أبرز القادة الميدانيين لكتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس في غارة جوية الخميس وهم محمد أبو شمالة ورائد العطار ومحمد برهوم.[142]
واصل الجيش الإسرائيلي شن غارات على أهداف في القطاع مما أدى لاستشهاد أربعة فلسطينيين وجرح عشرات آخرين.
واستهدفت المقاومة الفلسطينية تل أبيب وبلدات حدودية إسرائيلية بالصواريخ. وأصيب جندي إسرائيلي بجروح جراء سقوط صاروخ في مدينة بئر السبع
وأطلقت كتائب عز الدين القسا صباح الجمعة أربعة صواريخ على مدينة عسقلان. وكانت صفارات الإنذار دوت صباح اليوم في عسقلان وعدة بلدات حدودية.
أسلحة المقاومة الفلسطينية
استخدمت كتائب القسام لأول مرة صاروخ محلي الصنع أطلقت عليه اسم R160 آر160 ويصل مداه 160 كم حيث ضرب مدينة حيفا في 8 يوليو، كما أعلن عن صاروخ من طراز J80، وهو نوع جديد يصل إلى مدى 80 كيلو متر [143]، كما استخدمت سرايا القدس لأول مرة صاروخ من نوع براق 70 والذي سقط في مدينة تل أبيب.[144]، والمفاجئة الأكبر كانت باستخدم صاروخ من نوع M-302 حيث يصل إلى 150 كم وقد سقط في منطقة الخضيرة، وتعتبر إسرائيل هذا النوع يهدد مناطق القدس وتل أبيب وأجزاء من منطقة الشمال وحقول الغاز في البحر[145].
سياسة تدمير المنازل والمباني
كان واضح منذ اليوم الأول من الحرب على غزة استهداف الطائرات الإسرائيلية لمنازل المدنيين بقصد تدميرها كإجراء عقابي وكتحريض السكان ضد حركات المقاومة[146]، إحدى هذه الغارات استهدف بيت يعود لعائلة كوارع في مدينة خان يونس وأدى إلى مقتل سبعة أشخاص وأصيب 28 آخرون، بينما قتل 6 مدنيين جراء استهداف منزل يعود لعائلة حمد في بلدة بيت حانون[147][148]
الخسائر والضحايا
الجانب الفلسطيني
المصدر | إجمالي القتلى | القتلى المدنيون | القتلى العسكريون | القتلى المجهولون | نسبة المدنيين | آخر تحديث |
---|---|---|---|---|---|---|
وزارة الصحة بقطاع غزة | 2,040[149] | ≈1,630 | ليس هناك أرقام | — | 80%[150] | 20 أغسطس |
المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان | 2,057 | 1,581 | 476 | — | 76.8% | 20 أغسطس[6] |
مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية | 2,030 | 1,444 | 235 | 351 | 72%[151] | 21 أغسطس[3] |
مركز المازن لحقوق الإنسان | 1,927 | 1,651 | 276 | — | 85.6%[152] | 8 أغسطس |
جيش الدفاع الإسرائيلي | 1,768[8]–2,000[9] | ليس هناك ارقام | 900[10] | — | 50%–60%[153] | 9 أغسطس |
مركز المخابرات ومعلومات الإرهاب | 1,552 | 480 | 467 | 605 | 54%[154] | 5 أغسطس[7] |
الجانب الإسرائيلي
الجهود الدبلوماسية
A number of diplomatic efforts were made to resolve the conflict. These attempts included efforts by United States Secretary of State John Kerry to broker a ceasefire between Israel and Hamas, like the meeting in Paris with European G4 foreign ministers and his counterparts of Qatar and Turkey.[155][156] Egypt brokered a number of ceasefires between Hamas and Israel.[157][158][159][160]
إعادة الإعمار
- مقالة مفصلة: إعادة أعمار غزة 2014
إعادة إعمار غزة 2014، هي جهود من أجل إعادة إعمار قطاع غزة بعد الدمار الذي شهده في أعقاب حرب غزة 2014. يذكر أن عملية إعادة إعمار ما دمرته هجمات 2014 لم تتم نظراً لحصار القطاع اعتباراً من 2017، وعدم وفاء العديد من الدول المانحة بالتزاماتها، مما يجعل دعوة جديدة للدول المانحة عملية صعبة.[161]
ردود الفعل
- ألمانيا: قال وزير الخارجية الألماني فرانك فالتر شتاينماير إن إسرائيل لديها الحق في الدفاع عن مواطنيها من الصواريخ التي تطلق من قطاع غزة.[162]
- إيران: دانت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الإيرانية مرضية أفخم بشدة الاعتداءات الصهيونية على قطاع غزة. وقالت أفخم في بيان أصدرته مساء يوم الثلاثاء: يمر أكثر من أسبوعين على الاعتداءات الوحشية وقتل الفلسطينيين الأبرياء بذريعة واهية وهي اختطاف ثلاثة مستوطنين للكيان الصهيوني. وأضافت أن استشهاد الفتى الفلسطيني في القدس دليل على عجز الكيان الصهيوني أمام مقاومة وصمود الشعب الفلسطيني البطل.[163]
- الأردن: دانت الحكومة الأردنية بشدة العملية العسكرية الاسرائيلية والتي تؤدي إلى مقتل الكثير من الفلسطينيين، مطالبة إسرائيل بوقف "الاعتداء الوحشي" فوراً.[164]
- الإمارات العربية المتحدة: أعربت وزارة الخارجية الإماراتية عن استنكارها الشديد للممارسات العدوانية الإسرائيلية المستمرة في الأراضي الفلسطينية المحتلة.[165]
- الجزائر: قالت الخارجية الجزائرية يوم الثلاثاء، إن صمت المجتمع الدولي "شجع إسرائيل على المضي في سياستها التوسعية والإجرامية في الأراضي الفلسطينية المحتلة". وقال بيان للخارجية الجزائرية عقب الهجوم الإسرائيلي على غزة: "هذه الهجمات الشرسة لم يكن لها أن تبلغ هذا المستوى من الترهيب للفلسطينيين والتضييق على أبسط حرياتهم لولا الصمت المذنب للمجتمع الدولي الذي شجع الاحتلال على التمادي في سياسته التعسفية، التوسعية والإجرامية".[166]
- السعودية:دعت السعودية الى وقف العدوان الاسرائلي على غزة فوراً،[167] وانتقدت عدم إدانة إسرائيل بشكل مباشر في مجلس الأمن.[168]
- السنغال: قالت الحكومة السنغالية في بيان إنها "تتابع ببالغ القلق العدوان على المدنيين في قطاع غزة و تدين بشدة قتل الأبرياء و تدمير الممتلكات". وطالبت الحكومة السنغالية نظيرتها الإسرائيلية بـ"وقف عملياتها العسكرية فورا". وقالت، في البيان، أن "السنغال ومن موقعها كرئيسة للجنة الأمم المتحدة المتعلقة بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه الغير قابلة للتصرف تؤكد على دعمها الثابت و المستمر للشعب الفلسطيني حتى نيله لحقوقه المشروعة كاملة"..[169]
- المملكة المتحدة: دعت الحكومة البريطانية اليوم الفلسطينيين والإسرائيليين إلى بذل ما في وسعهم لضبط النفس وتجنب سقوط المزيد من الضحايا الأبرياء. وقال وزير الخارجية البريطاني ويليام هيغ في بيان صحفي: "إنني أشعر بقلق عميق حيال تصاعد حدة أعمال العنف في كل من غزة وجنوب إسرائيل مؤخرا".[170]
- النرويج: أعربت رئيسة الحكومة النرويجية آرنا سولبرغ، اليوم الأربعاء، عن قلقها البالغ إزاء تصاعد الصراع في منطقة الشرق الأوسط، معربة عن اقتناعها بضرورة تدخل المجتمع الدولي لممارسة الضغوط على الطرفين الإسرائيلي والفلسطيني.[171] فيما أوضح وزير الخارجية بورغه برنده ضرورة تحقيق وقف "فعلي" لإطلاق النار بوقف إطلاق حماس للصواريخ وعدم قيام إسرائيل بشن هجمات على المواقع التي تضر بالمدنيين الفلسطينيين مقرا في الوقت نفسه بأن الهجمات الإسرائيلية على القطاع في الأيام الأخيرة تعتبر غير متناسبة مع الهجمات بالصواريخ التي تشنها حركة حماس.[172]
- الولايات المتحدة: أدان البيت الأبيض إطلاق الصواريخ على إسرائيل والتي وصلت إلى مدينة تل أبيب وعبر عن تأييده لحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها من الاستهداف المتعمد للمدنيين من جانب "منظمات إرهابية" في غزة.[173]
- پاكستان: أدانت الخارجية الباكستانية الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة، وعبرت في بيان لها عن قلق الحكومة الباكستانية بسبب ما يتعرض له الفلسطينيين من قتل وحصد أرواح عدد من النساء والأطفال الأبرياء.[174]
- تركيا: قال رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان إن النهج الذي تتبعه إسرائيل تجاه الفلسطينيين لا يختلف عن عقلية الزعيم الألماني الراحل أدولف هتلر، متهما تل أبيب بارتكاب "فظائع وحشية ممنهجة". وانتقد أردوغان المجتمع الدولي بسبب ما وصفه بـ"التراخي" في إيقاف الاعتداءات الإسرائيلية، وتابع: "المجتمع الغربي والمجتمع الدولي يتجاهل مأساة فلسطين منذ عام 1948".[175]
- تونس: دانت وزارة الشؤون الخارجية التونسية بشدة التصعيد العسكري الاسرائيلي في قطاع غزة داعية للوقف الفوري للاعتداءات التي وصفتها بأنها "غير مبررة". واعتبرت أن الاعتداءات الإسرائيلية تهدف " إلى مزيد من تدمير مقومات عيش الشعب الفلسطيني، وتضع كل المنطقة مجددا على شفا الانفجار.[176]
- جنوب أفريقيا: أدان المؤتمر الوطني الأفريقي، الحزب الحاكم في جنوب أفريقيا، "الهجمات الوحشية على الشعب الفلسطيني الأعزل في غزة". وأضاف البيان أن "الهجمات الأخيرة يجب أن تتوقف وكذلك استمرار الاحتلال الإسرائيلي الغير شرعي والعقاب الجماعي الإسرائيلي للفلسطينيين"."[177]
- سوريا: دانت وزارة الخارجية والمغتربين السورية، "المجزرة التي ارتكبتها إسرائيل من خلال غارتها الجوية الوحشية على المدنيين وممتلكاتهم في الأراضي الفلسطينية المحتلة وخاصة في غزة، وراح ضحيتها 15 فلسطينيا". وأعلنت الخارجية في بيان، أن "إسرائيل قامت بتصعيد عدوانها الوحشي على الشعب العربي الفلسطيني، وذلك عندما سمحت الحكومة الإسرائيلية لعصابات المستوطنين باختطاف طفل فلسطيني وحرقه وهو حي". ودانت "صمت مجلس الأمن وما يسمى الجامعة العربية غير المبرر، على هذه الجرائم المستمرة ضد الشعب الفلسطيني الشقيق"، وطالبت "مجلس الأمن والمجتمع الدولي بوقف العدوان الإسرائيلي، الذي يهدد الأمن والسلم في المنطقة".[178]
- فرنسا: حثت وزارة الخارجية الفرنسية جميع الأطراف على ضبط النفس وأكدت رفضها لكل أشكال العنف.[179]
- ڤنزويلا: قال الرئيس نيكولاس مادورو أن حكومة بلاده تدين بشدة الرد العسكري الجائر وغير المتناسب من قبل دولة إسرائيل غير الشرعية ضد الشعب الفلسطيني البطل".[180]
- كندا: قال رئيس الوزراء الكندي ستيفن هاربر إن "بلاده تقف حتى النهاية مع إسرائيل وتدعمها في حربها على قطاع غزة". وأضاف في بيان صحفي اليوم الأحد - أن القوات الفلسطينية تطلق الصواريخ باتجاه إسرائيل، بدون التفريق بين مدني وعسكري، قائلاً: "قولاً واحداً هذه أعمال إرهابية". وأشار إلى أن "حماس تستخدم المدنيين دروعاً بشرية في قطاع غزة، وأن على المجتمع الدولي ألا يدين ما تقوم به إسرائيل من هجمات على الإرهابيين" على حد زعمه، لافتاً أن كندا تدعو جميع حلفائها للوقوف بجانب "إسرائيل" في الحرب التي تخوضها ضد حماس التي تقتل المدنيين العزل، كما زعم.[181]
- كوبا: أصدرت وزارة الخارجية الكوبية بياناً يدين بشدة العدوان الإسرائيلي الجديد ضد قطاع غزة، مستخدمة قوتها العسكرية والتكنولوجية لتنفيذ سياسة العقاب الجماعي، عبر أستخدام غير متكافئ للقوة، والذي يخلف خسائر بشرية مدنية من الأبرياء، بالإضافة إلى الأضرار المالية الجسيمة. ودعت المجتمع الدولي إلى مطالبة إسرائيل بوقف التصعيد الجديد للعنف، وفقط المحادثات على قاعدة متكافئة يمكن أن يؤدي إلى سلام عادل.[182]
- ماليزيا: أدان رئيس الوزراء الماليزي محمد نجيب عبدالرزاق ، الغارات الجوية الإسرائيلية على قطاع غزة ، مطالبا بوقف فوري للعمليات العسكرية على القطاع. وأكد إن السلام لن يتحقق إلا بتكوين دولتين مستقلتين، وأنه يجب على جميع الأطراف الالتزام بهذا المبدأ.[183] وأكد رئيس الوزراء لاحقا، أن بلاده ستستمر في دعم نضال الشعب الفلسطيني العادل. وأضاف نجيب أن ماليزيا سوف تقدم الدعم والمساعدة لفلسطين حتى تصبح دولة مستقلة ذات سيادة.[184]
- مصر: أدانت مصر الاعتداءات الإسرائيلية الصارخة على قطاع غزة و التي أدت إلي مقتل وإصابة العشرات من الفلسطينيين.[185]
- المالديڤ: أعلنت حكومة المالديڤ مقاطعة المنتجات الإسرائيلية وإلغاءَ ثلاث اتفاقيات ثنائية وقعت معها، وذلك احتجاجًا على العملية العسكرية الإسرائيلية.[186]
التحركات الشعبية
- فرنسا: منذ بداية العدوان جابت مظاهرات عديدة المدن الفرنسية، مدعومة أساسا من الكنفدرالية العامة للشغل، الرابطة الفرنسية لحقوق الإنسان، الاتحاد اليهودي الفرنسي للسلام، جمعية التضامن الفرنسية الفلسطينية، الحزب الشيوعي الفرنسي، الحزب الجديد لمناهضة الرأسمالية، أوروبا الإيكولوجية الخضر وحزب اليسار، وبدأت في 13 يوليو 2014 في باريس أين شارك فيها حوالي 10 ألاف،[187] وكذك في باريس أيضا في 24 يوليو شارك فيها 25 ألفا من مساندي القضية الفلسطينية،[188] وتم تنظيم مظاهرات أخرى في ليل وليون ومارسيليا وبوردو وتولوز [189] والعديد من المدن الأخرى تراوح عدد المتظاهرين فيها بين 200 و3000 متظاهر. [189]
- إسپانيا: وقع أكثر من مائة فنان إسباني من بينهم الممثلين بينيلوبي كروز وخافيير باردم والمخرج بيدرو ألمودوبار بيانًا بعنوان "بيان الثقافة ضد الإبادة الجماعية للفلسطينيين" اتهم البيان إسرائيل بممارسة إبادة جماعية ضد الفلسطينيين وجاء في البيان مطالبة لإسرائيل بالعودة إلى حدود 1967 والإنهاء الفوري لحصار غزة.[190]
المحكمة الجنائية الدولية
في 3 مارس 2021، أعلنت فاتو بنسودة المدعية العامة للمحكمة الجنائية الدولية أنها فتحت تحقيقاً رسمياً في جرائم حرب مفترضة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، في خطوة رحب بها الفلسطينيون وأدانتها إسرائيل.[191]
وكانت المدعية العامة فاتو بنسودة قد أعلنت أن هناك "أساساً معقولاً" للاعتقاد بأن جرائم ارتكبت من جانب أفراد من الجيش الإسرائيلي والسلطات الإسرائيلية وحماس وفصائل فلسطينية مسلحة خلال حرب غزة 2014. وقالت بنسودة في بيان لها: "أؤكد أن مكتب المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية فتح تحقيقا يتعلق بالوضع في فلسطين". وأضافت أن هناك "قضايا محتملة مقبولة" لمحكمة جرائم الحرب التي أقيمت عام 2002. وشددت على أن التحقيق سيُجرى بشكل "مستقل وحيادي وموضوعي، دون خوف أو محاباة". واعتبرت أنه "بنهاية الأمر، يجب أن ينصب جوهر اهتمامنا على ضحايا الجرائم، الفلسطينيون منهم والإسرائيليون، والناجمة عن الدوامة طويلة الأمد من أعمال العنف وانعدام الأمن ما تسبب بمعاناة كبيرة ويأس لدى جميع الأطراف".
وأضافت أن "التحقيق سيتناول جرائم مشمولة بالاختصاص القضائي للمحكمة، والتي يعتقد أنها ارتكبت في الوضع منذ 13 يونيو 2014".
إسرائيل، التي ليست عضواً في المحكمة الجنائية الدولية، أدانت قرار فتح تحقيق في الأراضي الفلسطينية واعتبرته "قراراً سياسياً" يندرج ضمن "الإفلاس الأخلاقي والقانوني"، وفق ما قال وزير الخارجية گابي أشكينازي في بيان. وأضاف "ستتخذ إسرائيل كل الخطوات اللازمة لحماية مواطنيها وجنودها من الاضطهاد القانوني".
من جانبها رحبت وزارة الخارجية الفلسطينية بالإعلان عن فتح تحقيق وقالت في بيان إن "الجرائم التي يرتكبها قادة الاحتلال الإسرائيلي (...) هي جرائم مستمرة وممنهجة وواسعة النطاق وهذا ما يجعل الإنجاز السريع للتحقيق ضرورة ملحة وواجبة". ودعا البيان إلى "عدم تسييس مجريات هذا التحقيق المستقل".
مرئيات
محمود عباس: حماس رفضت الهدنة في الأيام الأولى من حرب غزة 2014 ثم وافقت عليها بعد 50 يوم. |
انظر أيضاً
معرض الصور
المصادر
- ^ "IDF chief Gantz asks for call-up of 40,000 reserves amid Operation Protective Edge". The Jerusalem Post. Retrieved 8 July 2014.
- ^ "Operation Protective edge: Israel bombs Gaza in retaliation for rockets", The Guardian, 8 July 2014, http://www.theguardian.com/world/2014/jul/08/operation-protective-edge-israel-bombs-gaza-in-retaliation-for-rockets
- ^ أ ب ت "Occupied Palestinian Territory: Gaza Emergency" (PDF). 21 August 2014. Retrieved 22 August 2014.
- ^ "Operation Protective Edge – Update No. 21" (PDF). 6 August 2014. Retrieved 9 August 2014.
{{cite journal}}
: Cite journal requires|journal=
(help) - ^ http://en.apa.az/xeber_2_killed_in_fresh_israeli_airstrike_on_g_215388.html
- ^ أ ب "Statistics: Victims of the Israeli Offensive in Gaza since 08 July 2014". Pchrgaza.org. Retrieved 11 August 2014.
- ^ أ ب "Operation Protective Edge – Update No. 20" (PDF). Israeli Intelligence & Heritage Commemoration Center. 5 August 2014. Retrieved 6 August 2014.
- ^ أ ب IDF figures put the death toll in the Gaza Strip at 1,768 including 900-1,100 armed militants 05.08.14 ynetnews
- ^ أ ب خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةdispute
- ^ أ ب Borschel, Amanda (5 August 2014). "900 operatives killed over Gaza campaign, IDF says". Timesofisrael.com. Retrieved 12 August 2014.
- ^ Report: 3 prisoners captured in Operation Protective Edge released Jerusalem Post, 16 August 2014
- ^ "IDF's Operation "Protective Edge" Begins Against Gaza". Jewish Press. Retrieved 8 July 2014.
- ^ إسرائيل تطلق عملية "الجرف الصامد" والجهاد ترد بـ"البنيان المرصوص" وحماس تستخدم "سام 7"
- ^ مواجهات عنيفة تشهدها مدن الضفة الغربية عشية استشهاد الطفل محمد ابو خضير على يد المستوطنين
- ^ مواجهات عنيفة بالقدس بعد تشييع الفتى أبو خضير
- ^ اصابة 31 فلسطينيًا في مواجهات عقب مصرع فلسطينيين دهسًا
- ^ الفلسطينيون ينتفضون عقب استشهاد فلسطينيين "دهساً"
- ^ مواجهات عنيفة داخل الخط الأخضر بعد استشهاد فلسطينيين
- ^ تصعيد إسرائيلي خطير:11شهيد في غزة والضفة خلال 24 ساعة.
- ^ الاحتلال يؤجل الإفراج عن دفعة الأسرى الرابعة
- ^ عملية السلام تلفظ أنفاسها الأخيرة بإعلان إسرائيل رفض إطلاق دفعة الأسرى الرابعة
- ^ الاحتلال يلغي الافراج عن دفعة الأسرى الرابعة
- ^ القيادة الفلسطينية تطلب الانضمام الى 15 منظمة دولية
- ^ الفلسطينيون يعلنون اتفاقا لتشكيل حكومة كفاءات توافقية خلال خمسة أسابيع
- ^ حكومة الـ 17 تكنوقراطيًا الفلسطينية تؤدي اليمين
- ^ العثور على جثث المستوطنين الثلاثة
- ^ القدس: مواجهات في شعفاط في اعقاب خطف الفتى وحرقه
- ^ مظاهرات الغضب تتواصل في الداخل تنديدا بإعدام الفتى ابو خضير
- ^ اشتباكات ومواجهات في عرعرة والناصرة.. اصابة شرطيين اسرائيليين.
- ^ الصراع بين إسرائيل وحماس: الاستخبارات المصرية تواصل مساعيها للاتفاق على "تهدئة"
- ^ جيروزاليم بوست: إطلاق 5 صواريخ من قطاع غزة على جنوب إسرائيل
- ^ كتائب القسام تعلن استشهاد 6 من عناصرها في غارة إسرائيلية برفح جنوب قطاع غزة
- ^ استشهاد 10 فلسطينيين بينهم 8 مقاومين في قصف على قطاع غزة
- ^ "الكابينيت" يصادق على تجنيد 40 ألف جندي احتياط
- ^ الاحتلال يرتكب مجزرة- 11 شهيدا وأكثر من 70 إصابة نتيجة للقصف المشتد
- ^ الجهاد الاسلامي يدخل المعركة برشقة صواريخ وحماس تستهدف طائرة:230 صاروخ و11 اصابة اسرائيلية.
- ^ صواريخ القسام تصل إلى أكثر من 35 كم
- ^ كوماندوز قسامي يقتحم قاعدة "زيكيم" العسكرية
- ^ خمسة شهداء في اقتحام كوماندوز القسام قاعدة زيكيم : مقتل جندي اسرائيلي
- ^ كتائب القسام تتبنى تفجير نفق تحت كرم أبو سالم
- ^ القسام ينشر فيديو تفجير نفق بمنطقة كرم أبو سالم
- ^ المقاومة الفلسطينية تقصف تل ابيب و القدس ومطار بن غوريون بالصواريخ
- ^ القسام تهاجم القدس وتل أبيب وحيفا بـ 9 صواريخ
- ^ لأول مرة- صواريخ المقاومة تضرب جنوب حيفا
- ^ صورة:عشرات المواطنين يعتلون منزل عائلة كوارع لمنع قصفه
- ^ قوات الاحتلال ترتكب مجزرة كبيرة جراء قصف منزل عائلة "كوارع"جنوب قطاع غزة
- ^ المئات في تشييع جثامين عائلة كوارع بخان يونس
- ^ اسرائيل مشلولة - الصواريخ تضرب كل مكان فيها
- ^ ملايين الإسرائيليين في الملاجئ
- ^ داخلية غزة: 500 غارة خلال الـ 48 ساعة الماضية على غزة
- ^ اليوم الثاني للعدوان- 12 شهيدا في تجدد الغارات على غزة
- ^ في اليوم الثالث: 16 شهيد و350 جريح وحصيلة العدوان تصل 48 شهيد
- ^ حريق هائل في شاعر هنيغيف جراء سقوط صاروخ
- ^ مشعل: نتلقى اتصالات من جهات غربية وعربية للتهدئة وسيرى العدو منا ما لا يتوقع
- ^ لأول مرة في تاريخ الصراع العربي - الاسرائيلي: "ديمونا" تحت رحمة صواريخ المقاومة.
- ^ 20 شهيداً في عدوان اسرائيل على غزة في اليوم الثالث.
- ^ خطأ في استخدام قالب template:cite web: Parameters url and title must be specified
- ^ حصيلة العدوان على غزة: 78 شهيد و538 جريح
- ^ ثلاثة شهداء في غارة اسرائيلية على سيارة مدنية في شارع النفق وسط غزة
- ^ ارتفاع عدد الشهداء الى 77 و 615 اصابة في 800غارة اسرائيلية
- ^ صواريخ المقاومة تتساقط على تل ابيب والقدس وحيفا
- ^ اليوم الثالث للعدوان
- ^ كتائب القسام تقصف لأول مرة مطار ريمون العسكري
- ^ القسام تكشف عن صاروخها الجديد "سجيل 55" وتقصف به اللد والرملة لاول مرة
- ^ 95 شهيدا وغارات متواصلة بغزة
- ^ الإعلام الإسرائيلى: إصابة 3 نتيجة قصف "القسام" لمحطة وقود بأسدود
- ^ 14 شهيدا منذ الصباح يرفع حصيلة العدوان الى 104 شهيد
- ^ المقاومة أطلقت أكثر من 150 صاروخ اليوم أصابت مطار بن غوريون وتسببت بحرائق ضخمة في أسدود وكيبوتس زكيم
- ^ كتائب القسام: لأول مرة نستهدف مطار بن غوريون بـ4 صواريخ M75
- ^ ماذا حلّ بعائلة غنّام برفح ؟
- ^ خمسة شهداء في مجزرة إسرائيلية بحق عائلة غنام برفح
- ^ نتنياهو: الضغوط الدولية لن تثني اسرائيل عن "شن غارات على الارهابيين"
- ^ نتنياهو يتعهد بمواصلة الحرب على غزة
- ^ صواريخ المقاومة تقاطع مؤتمر "نتنياهو" في "تل أبيب"
- ^ المقاومة الفلسطينية تقصف العمق الإسرائيلي بالتزامن مع مؤتمر نتنياهو
- ^ مذبحة جديدة .. شهيدتين في استهداف جمعية للمعاقين شمال قطاع غزة
- ^ .
- ^ طائرات الاحتلال ترتكب مجزرة جديدة في حي الشيخ رضوان شمال شرق غزة
- ^ 6 شهداء في قصف تجمع للمواطنين في الشيخ رضوان
- ^ القسام ينذر ’’تل أبيب’’ بضربة صاروخية بصواريخ J80 بعد الساعة9 من مساء اليوم
- ^ غزة: "القسام" تقصف تل أبيب بصواريخ "J80"
- ^ مجزرة جديدة - 15 شهيدا في استهداف مصلين شرق غزة
- ^ 21 شهيداً في قصف جوي اسرائيلي على الشجاعية ورفح
- ^ اسرائيل تنتقم بمجزرة بعد ضرب تل أبيب:18 شهيد في قصف منزل قائد الشرطة بغزة
- ^ القسام وسرايا القدس تتصدى لمحاولة انزال وحدة كوماندوز بالسودانية. شبكة فلسطين الإخبارية، 2014-7-13. تاريخ الولوج 13 يوليو 2014.
- ^ القسام تقصف تل أبيب وتصدّ تسللا إسرائيليا لغزة. الجزيرة، 2014-7-13. تاريخ الولوج 13 يوليو 2014.
- ^ شهيدان وإصابة ثلاثة أطفال في تجدد القصف على القطاع
- ^ طائرات الاحتلال تدمر منزل أبو جهاد حميد في منطقة بئر النعجة شمال قطاع غزة
- ^ حصيلة اليوم السادس للعدوان على غزة.. 166 شهيدا و1120مصابا.. و4 إسرائيليين في "أزمة نفسية"
- ^ 14 شهيدا اليوم- ثلاثة شهداء في استهداف منزل برفح
- ^ خمس شهداء في غارتين للاحتلال على محافظتي رفح وخانيونس ليرتفع عدد الشهداء لـ184 شهيد
- ^ ننشر النص الحرفي للمبادرة المصرية لوقف إطلاق النار بين "غزة - اسرائيل"
- ^ صحافة إسرائيل.. حديث التهدئة يطغى على التصعيد
- ^ بدأ من الساعة التاسعة : اسرائيل تعلن وقف اطلاق النار
- ^ بعد اعلان اسرائيل وقف النار: صفارات الإنذار تدوي بأكثر من 40 بلدة ومدينة إسرائيلية بينها حيفا شمالاً
- ^ خلال ساعات النهار الأولى: 9 شهداء وحصيلة العدوان على غزة 205 شهيد
- ^ تل أبيب تحت النار منذ الصباح.. اطلاق 40 صاروخ
- ^ مقتل اسرائيلي و20 اصابة جراء سقوط 40 صاروخ على اسرائيل
- ^ استشهاد 4 اطفال في استهداف لشاطيء غزة
- ^ الكابينيت يقرر استدعاء 8 آلاف جندي اضافي
- ^ بي بي سي: حماس واسرائيل تتعهدان بالالتزام بهدنة مؤقتة
- ^ "الجيش الإسرائيلي يشن عملية برية في قطاع غزة". بي بي سي. 2014-03-17. Retrieved 2014-03-18.
- ^ 14 شهيد وأكثر من 20 إصابة في قصف إسرائيلي جنوب وشمال قطاع غزة بعد منتصف الليلة-310 شهداء،دنيا الوطن ، نشر في 19 يوليو 2014
- ^ حصيلة العدوان على غزة: 316 شهيداً و 2283 جريحاً، شبكة راية الإعلامية، نشر في 19 يوليو 2014
- ^ توتر واستنفار اسرائيلي شديد في اشكول وعسقلان واسرائيل تغلق الشوارع، وكالة معا الإخبارية، نشر في 19 يوليو 2014
- ^ أكثر من أربعين شهيدا بغزة اليوم،الجزيرة نت ، تاريخ النشر 19 يوليو 2014
- ^ مقتل جنديين في إسرائيل في اشتباكات مع مقاتلين من غزة، صحيفة الوسط البحرينية، نشر في 19 يوليو 2014
- ^ القسام تعلن قتل 5 جنود اسرائيليين بعملية انزال جديدية قرب معبر صوفا، وكالة معا الإخبارية ، نشر في 19 يوليو 2014
- ^ "القسام" تتبنى قتل 5 جنود إسرائيليين بغزة، صحيفة الشرق ، نشر في 19 يوليو 2014
- ^ "سرايا القدس" تعلن تفجير دبابة إسرائيلية، بوابة الوفد ، نشر في 19 يوليو 2014
- ^ سرايا القدس تفجر دبابتين اسرائيليتين، وكالة معا الإخبارية، نشر في 19 يوليو 2014
- ^ مجزرة حي الشجاعية في غزة تتواصل وسقوط أكثر من 60 قتيلاً،صحيفة الحياة، نشر في 20 يوليو 2014
- ^ 9 شهداء جدد جراء قصف بالطائرات استهدف شقة في حي الرمال،شبكة فلسطين للأنباء، نشر في 20 يوليو 2014
- ^ اسرائيل تعترف بمقتل 13 جنديا وإصابة 19 آخرين في كمين للقسام، الشروق ، نشر في 20 يوليو 2014
- ^ "يوم دام في غزة والقسام تعلن أسر جندي إسرائيلي". بي بي سي. 2014-07-20. Retrieved 2014-07-21.
- ^ تفاصيل قتل الكولونيل دوليف كيدار في نير عوز بعد تسلل مقاومين، جريدة البلاد
- ^ إسرائيل تعترف بمقتل 7 جنود في غزة، صحيفة الوفد، نشر في 21 يوليو 2014
- ^ الصحة: ارتفاع حصيلة شهداء منزل أبو جامع بخانيونس إلى25 شهيد، فلسطين اليوم ، نشر في 21 يوليو 2014
- ^ بالصور: شهداء وجرحى في قصف مستشفى شهداء الأقصى، صحيفة فلسطين، نشر في 21 يوليو 2014
- ^ منذ فجر اليوم: استشهاد 13 مواطنين وإصابة أكثر من 60 جريحا، وكالة فلسطين،نشر في 22 يوليو 2014
- ^ تواصل العدوان - 631 شهيداً في قطاع غزة، وكالة معا، نشر في 22 يوليو 2014
- ^ مجزرة خزاعة :29 شهيد وعشرات الاصابات وقوات الاحتلال تحتجز 12 مسعفا، العرب الآن، وصل للمسار في 24 يوليو 2014
- ^ الجيش الإسرائيلي يرتكب مجزرة ببلدة خزاعة،الجزيرة نت، نشر في 24 يوليو 2014
- ^ 45 شهيدا بغزة ومجزرة بخزاعة، الجزيرة نت، نشر في 23 يوليو 2014
- ^ .
- ^ .
- ^ 6 شهداء يرفع حصيلة العدوان منذ الصباح الى 39 شهيدا، وكالة معا، نشر في 25 يوليو 2014
- ^ "القسام" تعلن مقتل 10 جنود إسرائيليين في كمين ببيت حانون، صحيفة الدستور، نشر في 25 يوليو 2014
- ^ استشهاد 5 فلسطينيين في مواجهات عنيفة مع قوات الاحتلال بالضفة الغربية، صحيفة الدستور، نشر في 25 يوليو 2014
- ^ "إسرائيل ترفض مقترح كيري للهدنة في غزة وتطالب بتعديلات". بي بي سي. 2014-07-24. Retrieved 2014-07-26.
- ^ دخول هدنة الـ 12 ساعة حيز التنفيذ : تكثيف القصف المدفعي وصحف تتحدث عن تهدئة أطول بعد مؤتمر فرنسا،دنيا الوطن، 26 يوليو 2014
- ^ قبل التهدئة.. 28 شهيدا بينهم 20 من عائلة النجار بخانيونس، وكالة معا، نشر في 26 يوليو 2014
- ^ انتشال 132 شهيد من تحت البيوت المدمرة يرفع عداد العدوان الى 1030 شهيد،العرب الأن، نشر في 26 يوليو 2014
- ^ انتشال 132 من الشهداء من تحت البيوت المدمرة يرفع #عداد_العدوان الى 1032 شهيد وأكثر من 5860 جريح،دنيا الوطن، نشر في 26 يوليو 2014
- ^ أ ب اجتماع باريس يدعو لمفاوضات تمهيدا لهدنة دائمة بغزة. الحزيرة نت، 2014-7-26. تاريخ الولوج 26 يوليو 2014.
- ^ قصف إسرائيلي يستهدف منازل ومساجد ومدارس غزة- الجزيرة نت
- ^ القسام يستهدف "أمولوسيا" - الرسالة نت
- ^ المقاومة تقصف العمق الإسرائيلي والاحتلال يقر بمقتل جنود - الجزيرة نت
- ^ .
- ^ .
- ^ "صواريخ المقاومة تستهدف تل أبيب وإصابة إسرائيليين". [الجزيرة نت]]. 2014-08-22. Retrieved 2014-08-22.
- ^ "إعدام 18 "عميلا" فلسطينيا لإسرائيل في قطاع غزة". بي بي سي. 2014-08-22. Retrieved 2014-08-22.
- ^ صواريخ القسام، J80 و R160 تطور نوعي للمقاومة؟
- ^ “سرايا القدس” تعلن قصف تل أبيب بصاروخ من نوع “براق 70″
- ^ هارتس: حماس تفاجئ إسرائيل بصواريخ M-302 السورية بعيدة المدى
- ^ إسرائيل تقصف منازل المدنيين لتحريضهم ضد المقاومة
- ^ هيومن رايتس ووتش: الغارات الإسرائيلية على المنازل يبدو أنها عقاب جماعي
- ^ قوات الاحتلال الإسرائيلي تقوم بعمليات تدمير للمنازل في قطاع غزة كإجراء عقابي
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةchief
- ^ "Gaza Death Toll Growing as Israel Continues Massacre". Retrieved 2 August 2014.
- ^ Gaza by Numbers: Death Toll Rises above 2,000
- ^ Al Mezan Condemns IOF's Unlawful Attacks on Gaza; Calls International Community to Aid the Civilian Population, Death Rises to 1,927; 85.6% Civilians; 440 Children and 243 Women
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةDispute
- ^ Examination of the names of Palestinians killed in Operation Protective Edge - Part Three*
- ^ "FMs in Paris call for extending 12-hour Gaza truce". Middle East Eye. 26 July 2014. Retrieved 12 August 2014.
- ^ The New York Times. 5 August 2014.
- ^ "Israeli airstrike kills militant leader Gaza Strip ground campaign". Ottawa Citizen. 3 August 2014. Archived from the original on 6 August 2014.
- ^ "Israel Palestinians Accept Ceasefire". Huffington Post. 4 August 2014.
- ^ "Reports Israel May Accept Ceasefire Proposal From Egypt". NPR. 14 July 2014.
- ^ "UAE backs Egypt brokered ceasefire on Gaza conflict". Dubai Eye. 24 July 2014. Archived from the original on 8 August 2014. Retrieved 5 August 2014.
- ^ "إعادة إعمار غزة... أو عملية "تكسير الدماغ" الأمريكية". مونت كارلو الدولية. 2021-05-25. Retrieved 2021-05-25.
- ^ خطأ في استخدام قالب template:cite web: Parameters url and title must be specified
- ^ خطأ في استخدام قالب template:cite web: Parameters url and title must be specified
- ^ خطأ في استخدام قالب template:cite web: Parameters url and title must be specified
- ^ خطأ في استخدام قالب template:cite web: Parameters url and title must be specified
- ^ خطأ في استخدام قالب template:cite web: Parameters url and title must be specified
- ^ "جريدة البشاير السعودية تدعو لوقف العدوان الإسرائيلي في غزة". Retrieved 2014-07-13.
- ^ "غزة: السعودية تنتقد عدم إدانة إسرائيل بشكل مباشر". Retrieved 2014-07-13.
- ^ خطأ في استخدام قالب template:cite web: Parameters url and title must be specified
- ^ خطأ في استخدام قالب template:cite web: Parameters url and title must be specified
- ^ خطأ في استخدام قالب template:cite web: Parameters url and title must be specified
- ^ خطأ في استخدام قالب template:cite web: Parameters url and title must be specified
- ^ خطأ في استخدام قالب template:cite web: Parameters url and title must be specified
- ^ خطأ في استخدام قالب template:cite web: Parameters url and title must be specified
- ^ خطأ في استخدام قالب template:cite web: Parameters url and title must be specified
- ^ خطأ في استخدام قالب template:cite web: Parameters url and title must be specified
- ^ http://www.anc.org.za/show.php?id=10991
- ^ خطأ في استخدام قالب template:cite web: Parameters url and title must be specified
- ^ خطأ في استخدام قالب template:cite web: Parameters url and title must be specified
- ^ خطأ في استخدام قالب template:cite web: Parameters url and title must be specified
- ^ خطأ في استخدام قالب template:cite web: Parameters url and title must be specified
- ^ خطأ في استخدام قالب template:cite web: Parameters url and title must be specified
- ^ خطأ في استخدام قالب template:cite web: Parameters url and title must be specified
- ^ خطأ في استخدام قالب template:cite web: Parameters url and title must be specified
- ^ خطأ في استخدام قالب template:cite web: Parameters url and title must be specified
- ^ المالديف تقاطع إسرائيل اقتصادياً لعدوانها على غزة. الجزيرة نت، 2014-7-24. تاريخ الدخول 30 يوليو 2014.
- ^ (ar) مظاهرة في باريس للتنديد بالعدوان على غزة، الجزيرة، 14 يوليو 2014
- ^ (ar) مظاهرات واسعة بفرنسا ضد العدوان على غزة، الجزيرة، 24 يوليو 2014
- ^ أ ب (fr) مجموعة جديدة من المظاهرات الداعمة لفلسطين في فرنسا، لوموند، 23 يوليو 2014
- ^ .
- ^ "المدعية العامة للمحكمة الجنائية الدولية تفتح تحقيقا بشأن وقائع حدثت في الأراضي الفلسطينية". فرانس 24. 2021-03-03. Retrieved 2021-03-03.
المصادر
وصلات خارجية
- Blog of the Israel Defense Forces
- Operation Protective Edge at Arutz Sheva
- Gaza Blog Live at Al Jazeera English
- Operation Protective Edge at The Jerusalem Post
- Rockets attacks on Israel, IDF's Flickr