سراج منير
سراج منير | |
الدولة | مصر |
الميلاد | {{{تاريخ_الولادة}}} |
زوجة | ميمي شكيب (1942 - 1957) |
سراج منير (15 يوليو 1904 - 13 سبتمبر 1957)، ممثل مصري.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
عن حياته
لعب الكثير من الأدوار في أفلام الأبيض والأسود. تشير المعلومات إلى أن سراج منير نشأ في حي شبرا، في القاهرة، ثم درس الطب وهجره لممارسة الفن وتزوج من الممثلة ميمي شكيب في عام 1942.
حياته الخاصة
ولد سراج منير عبد الوهاب، وهذا اسمه الحقيقي، في الخامس عشر من يوليو عام 1904 في القاهرة، وبالتحديد في باب الخلق، ووالده هو عبد الوهاب بيك حسن وكان مديرا للتعليم في المعارف، ومن أخوته المخرجان السينمائيين حسن وفطين عبد الوهاب. درس سراج منير في المدرسة الخديوية، وكان عضواً في فريق التمثيل في المدرسة، وقد بدأت عنده هواية التمثيل بعد حادثة طريفة حدثت له عام 1922، فقد دعاه بعض أصدقائه إلى سهرة في منزل أحد الزملاء، وحينما وصل إلى المنزل المقصود، فوجئ سراج منير بأن السهرة عبارة عن مسرح نصب في حوش المنزل والحاضرون يشتركون في تمثيل إحدى المسرحيات، وكان سراج منير هو المتفرج الوحيد. وقد تركت هذه الحادثة أثراً في نفسه حيث ولدت في داخله هواية التمثيل، وبالتالي أصبح عضواً في فريق التمثيل بالمدرسة، واستمر كذلك حتى أنهى دراسته الثانوية وسافر إلى ألمانيا لدراسة الطب.
في ألمانيا
وفي ألمانيا حدثت تطورات غيرت مسار حياة سراج منير، فقد كان المبلغ الذي ترسله له أسرته قليلاً، مما جعله يفكر في البحث عن مصدر آخر يزيد به دخله أثناء الدراسة. عندها تعرف في أحد النوادي على مخرج ألماني سهل له العمل في السينما الألمانية مقابل مرتب ثابت. وبدلاً من العكوف على الدراسة، أخذ يطوف استوديوهات برلين، عارضاً مواهبه حتى استطاع أن يظهر في بعض الأفلام الألمانية الصامتة، وبالتالي صرفته السينما عن دراسة الطب، فهجرها لدراسة السينما. وفي ألمانيا التقى سراج منير بالفنان محمد كريم، حيث درسا الإخراج السينمائي معاً، وبعد عام واحد في برلين، انتقل إلى ميونخ حيث كان يوجد أكبر مسرح في ألمانيا، وكان معه في تلك الفترة الفنان فتوح نشاطي.
عودته إلى مصر
وقبل أسابيع من بداية الحرب العالمية الثانية، تلقى سراج منير برقية من فرقة مصرية للمسرح تستدعيه للعمل معها، فترك ألمانيا عائداً إلى وطنه، وكانت هذه البرقية بمثابة المنقذ من الأسر بالنسبة لسراج منير، حيث بدأت ألمانيا الحرب بدخول النمسا، وتفاقمت الأوضاع، ولم يتمكن مصري واحد من الخروج من ألمانيا إلا بعد ست سنوات، أما هو فقد أفلت من الأسر ببرقية.
بعد عودته إلى مصر، عمل مترجماً في مصلحة التجارة، إلا أن حنينه للتمثيل جعله ينضم لفرقة يوسف وهبي (فرقة رمسيس)، ثم للفرقة الحكومية، بعدها اختاروه للعمل في الأفلام، فقد اختاره صديقه محمد كريم لبطولة فيلمه الأول "زينب" الصامت عام 1930، أمام الفنانة بهيجة حافظ، وكان هذا أول أدواره في السينما.
طموحاته
لقد كان سراج منير كفنان يبذل أقصى جهده لكي يصبح علماً بارزاً من أعلام الفن، فقد كان يشعر في قرارة نفسه بالندم لأنه لم يستكمل دراسته للطب، وعاد من ألمانيا ليجد كل أفراد أسرته قد اعتلوا مناصب بارزة ونالوا شهرة واسعة في الحياة الاجتماعية، ولم يكن الفن في ذلك الوقت من الأعمال التي ترتاح لها الأوساط الاجتماعية التي كان ينتمي إليها سراج منير. لهذا سعى ليكون من المشاهير في دنيا الفن، ليعوض ذلك النقص الذي كان يشعر به في وسطه الاجتماعي.
بداياته في المسرح
وقد حرص في بداية حياته المسرحية على أن يقوم بأدوار معينة تتميز بالجد والرزانة ويتمسك بأدائها، وذلك حرصاً على مظهره الاجتماعي. إلا أن الفنان زكي طليمات أثناء إعداده لإخراج أوبريت "شهرزاد"، قد رشحه للقيام بدور "مخمخ" فثار سراج منير وغضب واتهم زكي طليمات بأنه يريد تحطيم مكانته الفنية، لكن طليمات، الذي كان عنيداً جداً في عمله، أصر على إسناد الدور لسراج منير، والذي بدوره انصاع لذلك، وعرضت المسرحية وارتفع سراج منير إلى قمة المجد كممثل مسرحي، واكتشف في نفسه موهبة جديدة كممثل كوميدي، كما أسند إليه أيضاً دور البطولة في مسرحية "سلك مقطوع" الهزلية، وذلك بسبب مرض بطلها فؤاد شفيق، فنجح سراج منير نجاحاً ملحوظاً.
ممثلاً ومنتجاً في السينما
وبالإضافة إلى أدواره في المسرح، كانت هناك السينما التي أعطاها الكثير من فنه، فقد خاض سراج منير معترك الحياة السينمائية ممثلاً ومنتجاً، وقدم مايقارب المائة فيلم سينمائي، قام ببطولة 18 منها، أما فيلمه "عنتر ولبلب" عام 1945 فقد كان نجاحه الجماهيري أكبر تعويض له عن شعوره بالنقص، حيث أن شهرته في هذا الفيلم قد جعلت لشخصيته في الحياة توازناً اجتماعيا يتناسب مع وسطه الاجتماعي.
وفي خضم عمله في السينما، لم ينسى المسرح، فقد انضم لفرقة الريحاني، وأصبح منذ اليوم الأول من نجومها، وكان نداً للكوميدي الكبير نجيب الريحاني، وعندما مات الريحاني استطاع سراج منير أن يسد بعض الفراغ الذي تركه هذا الكوميدي العظيم في فرقته، وأن يسير بهذه الفرقة إلى طريق النجاح بعدما تعرضت لانصراف الناس عنها. وكان سراج منير محباً للجميع يمد يد العون والمساعدة لكل من يلجأ إليه طلباً لمعونته، لدرجة إلى أنه في السنوات الأخيرة من حياته أراد أن يجعل من فرقة الريحاني مدرسة تخرج جيلاً جديداً من فناني المسرح الكوميدي، وبالفعل ضم عدداً كبيراً من الشبان وأراد أن يكون صاحب هذه المدرسة، إلا أن غالبية هؤلاء الشبان قد انصرفوا عن الفرقة ولم يبق منهم إلا قلة.
وفي الوقت الذي تدهورت فيه صناعة السينما وفقدت سمعتها وهبطت فيها مواضيع الأفلام، بعد أن اقتحم السينما أغنياء الحرب، نزل سراج منير إلى ميدان الإنتاج، وكان هدفه أن يكون منتجاً مثالياً يرقى بصناعة السينما. فقد اختار قصة وطنية تصور حقبة من تاريخ مصر وتعالج الفساد والرشوة التي عاشت فيها البلاد، فكان فيلم "حكم قراقوش" عام 1953، والذي تكلف إنتاجه أربعين ألفاً من الجنيهات، بينما إيراداته لم تتجاوز العشرة آلاف، مما اضطر سراج منير من أن يرهن الفيلا التي بناها لتكون عش الزوجية مع زوجته الفنانة ميمي شكيب (التي عاش معها حياة زوجية استمرت 17 عاماً) وقد كانت هذه الخسارة أو الصدمة عنيفة أصابته بالذبحة الصدرية وهو في تمام عافيته.
تقول المصادر بأن أجر أول فيلم تلقاه كان 150 جنيهاً عن فيلم "ابن الشعب"، وهذا بالطبع غير صحيح، حيث أن أول فيلم له كان "زينب"، وفيلم "ابن الشعب" هو الفيلم الثالث في قائمة أفلام سراج منير. ولاندري إن كان هذا الأجر قد تلقاه عن نفس الفيلم أم عن فيلم "زينب". أما آخر أجر له فكان ثلاثة آلاف جنيه.
زواجه بالفنانة ميمي شكيب وعملهما معاً
تم زفافهما عام 1942، واستمر زواجهما قائما حتى رحل الفنان سراج منير عن الحياة عام 1957. اعتبر هذا الزواج في وقته أحد أقوى الارتباطات الفنية حيث كان زواجا مبنيا على التفاهم والحب والاحترام بين النجمين الكبيرين في تلك الفترة وخاصة أنه استطاع التغلب على العديد من الصعاب التي واجهت الزوجين وأهم هذه الصعاب ماتردد بقوة عن المعاناة الكبيرة التي عاشها الفنان الكبير سراج منير لفترة طويلة محاولا اقناع أسرة ميمى شكيب التي كانت رافضة إتمام هذا الزواج بشده وإن كنا لاندرى السبب وراء ذلك حتى الآن. ولم ترد أية أخبار عن زواج الفنانة ميمى شكيب بعد وفاة الفنان الكبير سراج منير طوال حياتها وحتى وفاتها بعده بحوالى عشرين سنة عام 1982. ومن أشهر الأفلام التي جمعت بين النجمين الكبيرين وكانا في معظمها يجسدان دور الحبيبين أو الزوجين، نذكر "الحل الاخير" عام 1937 و"بيومى افندى" عام 1949 و"نشالة هانم" عام 1953 و"ابن ذوات" و"كلمة الحق" عام 1953.
ثقافته العالية
وقد عرف عن سراج منير ثقافته العالية وإدمانه على القراءة، وكان من أكثر الفنانين إلماماً بقواعد اللغة وأصول النحو والصرف، وكان واحداً من اثنين أو ثلاثة من الممثلين ممن لايخطئون لفظ أدوارهم، خصوصاً في المسرحيات المكتوبة بالعربية الفصحى، وكان الممثلون والممثلات يلجئون إليه لضبط أواخر الكلمات في أدوارهم.
أفلامه
- 1934 ـ ابن الشعب - إخراج: أبتكمان الصغير
- 1932 ـ أولاد الذوات - إخراج: محمد كريم
- 1930 ـ زينب - إخراج: محمد كريم
- 1941 ـ سي عمر - إخراج: نيازي مصطفى
- 1938 ـ ساعة التنفيذ - إخراج: يوسف وهبي
- 1937 ـ الحل الأخير - إخراج: عبد الفتاح حسن
- 1943 ـ وادي النجوم - إخراج: نيازي مصطفى
- 1943 ـ رابحة - إخراج: نيازي مصطفى
- 1943 ـ البؤساء - إخراج: كمال سليم
- 1944 ـ حبابة - إخراج: نيازي مصطفى
- 1944 ـ حنان (بطولة) - إخراج: كمال سليم
- 1944 ـ رصاصة في القلب - إخراج:محمد كريم
- 1945 ـ الفنان العظيم - إخراج: يوسف وهبي
- 1945 ـ قلوب دامية - إخراج: حسن عبد الوهاب
- 1945 ـ عنتر وعبلة - إخراج: نيازي مصطفى
- 1946 ـ سر أبي - إخراج: ولي الدين سامح
- 1945 ـ بنات الريف - إخراج: يوسف وهبي
- 1945 ـ هذا جناه أبي - إخراج: هنري بركات
- 1946 ـ الملاك الأبيض - إخراج: إبراهيم عمارة
- 1946 ـ ملاك الرحمة - إخراج: يوسف وهبي
- 1946 ـ النائب العام - إخراج: أحمد كامل مرسي
- 1947 ـ أبو زيد الهلالي - إخراج: عز الدين ذو الفقار
- 1946 ـ شمعة تحترق - إخراج: يوسف وهبي
- 1946 ـ يد الله - إخراج: يوسف وهبي
- 1947 ـ التضحية الكبرى - إخراج: محمد عبدالجواد
- 1947 ـ جحا والسبع بنات - إخراج: فؤاد الجزايرلي
- 1947 ـ أسير الظلام - إخراج: عز الدين ذو الفقار
- 1947 ـ ملائكة في جهنم - إخراج: حسن الإمام
- 1947 ـ الشاطر حسن - إخراج:فؤاد الجزايرلي
- 1947 ـ البوسطجي - إخراج: كامل التلمساني
- 1947 ـ ضربة القدر - إخراج: يوسف وهبي
- 1947 ـ أحكام العرب - إخراج: إبراهيم عمارة
- 1947 ـ ابن عنتر - إخراج: أحمد سالم
- 1947 ـ المتشردة - إخراج: محمد عبد الجواد
- 1947 ـ ثمرة الجريمة - إخراج: السيد زيادة
- 1947 ـ شبح نص الليل - إخراج: عبد الفتاح حسن
- 1947 ـ هارب من السجن - إخراج: محمد عبدالجواد
- 1948 ـ مغامرات عنتر وعبلة - إخراج: صلاح أبو سيف
- 1948 ـ ليت الشباب - إخراج: حمادة عبد الوهاب
- 1948 ـ شمشون الجبار - إخراج: كامل التلمساني
- 1948 ـ الواجب - إخراج: هنري بركات
- 1949 ـ بيومي أفندي - إخراج: يوسف وهبي
- 1949 ـ كرسي الاعتراف - إخراج: يوسف وهبي
- 1949 ـ أمينة - إخراج: جيفريدو الساتدريني
- 1950 ـ المظلومة (بطولة) - إخراج: محمد عبدالجواد
- 1950 ـ ماكانش عالبال - إخراج: حسن رمزي
- 1950 ـ دماء في الصحراء - إخراج: فيرنتشو
- 1950 ـ أمير الانتقام - إخراج: هنري بركات
- 1950 ـ المليونير - إخراج: حلمي رفلة
- 1950 ـ معلش يا زهر - إخراج: هنري بركات
- 1951 ـ السبع أفندي - إخراج: أحمد خورشيد
- 1951 ـ ليلة الحنة - إخراج: أنور وجدي
- 1951 ـ جزيرة الأحلام - إخراج: عبد العليم خطاب
- 1951 ـ أولاد الشوارع - إخراج: يوسف وهبي
- 1951 ـ انتقام الحبيب - إخراج: فيرنتشو
- 1951 ـ الدنيا حلوة - إخراج: يوسف معلوف
- 1951 ـ البنات شربات - إخراج: حلمي رفلة
- 1951 ـ ورد الغرام - إخراج: هنري بركات
- 1951 ـ قطر الندى - إخراج: أنور وجدي
- 1951 ـ ظهور الإسلام - إخراج: إبراهيم عزالدين
- 1951 ـ نهاية قصة - إخراج: حلمي رفلة
- 1951 ـ الشرف غالي - إخراج: أحمد بدرخان
- 1951 ـ بيت الأشباح - إخراج: فطين عبد الوهاب
- 1952 ـ من القلب للقلب - إخراج: هنري بركات
- 1952 ـ لحن الخلود - إخراج: هنري بركات
- 1952 ـ عنتر ولبلب - إخراج: سيف الدين شوكت
- 1952 ـ الإيمان - إخراج: أحمد بدرخان
- 1952 ـ المنزل رقم 13 - إخراج: كمال الشيخ
- 1952 ـ المهرج الكبير - إخراج: يوسف شاهين
- 1952 ـ بنت الشاطيء - إخراج: محمد صالح الكيالي
- 1952 ـ سيدة القطار - إخراج: يوسف شاهين
- 1953 ـ حكم قراقوش - إخراج: فطين عبد الوهاب
- 1953 ـ وفاء - إخراج: عز الدين ذو الفقار
- 1953 ـ مؤامرة - إخراج: كمال الشيخ
- 1953 ـ كلمة حق - إخراج: فطين عبد الوهاب
- 1953 ـ حكم الزمان - إخراج: هنري بركات
- 1953 ـ نشالة هانم - إخراج: حسن الصيفي
- 1953 ـ قطار الليل - إخراج: عز الدين ذو الفقار
- 1953 ـ السيد البدوي - إخراج: بهاء الدين شرف
- 1954 ـ جعلوني مجرماً - إخراج: عاطف سالم
- 1954 ـ انتصار الحب - إخراج: حسن رمزي
- 1954 ـ أرحم دموعي - إخراج: هنري بركات
- 1954 ـ الملاك الظالم - إخراج: حسن الإمام
- 1954 ـ ليلة من عمري - إخراج: عاطف سالم
- 1954 ـ عفريتة إسماعيل ياسين - إخراج: حسن الصيفي
- 1955 ـ الحبيب المجهول - إخراج: حسن الصيفي
- 1955 ـ إني راحلة - إخراج: عز الدين ذو الفقار
- 1955 ـ قصة حبي - إخراج: هنري بركات
- 1955 ـ سيجارة وكاس - إخراج: نيازي مصطفى
- 1955 ـ عهد الهوى - إخراج: أحمد بدرخان
- 1955 ـ نهارك سعيد - إخراج: فطين عبد الوهاب
- 1955 ـ دموع في الليل - إخراج: إبراهيم عمارة
- 1955 ـ ليالي الحب - إخراج: حلمي رفلة
- 1955 ـ أيامنا الحلوة - إخراج: حلمي حليم
- 1955 ـ معهد الرياضة والرقص - إخراج: كامل التلمساني
- 1955 ـ القلب له أحكام - إخراج: حلمي حليم
- 1955 ـ الجسد - إخراج: حسن الإمام
- 1955 ـ الله معنا - إخراج: أحمد بدرخان
- 1956 ـ إزاي أنساك - إخراج: أحمد بدرخان
- 1956 ـ سمارة - إخراج: حسن الصيفي
- 1956 ـ وداع في الفجر - إخراج: حسن الإمام
- 1956 ـ العروسة الصغيرة - إخراج: أحمد بدرخان
- 1956 ـ شباب امرأة - إخراج: صلاح أبو سيف
- 1957 ـ المجد - إخراج: السيد بدير
- 1957 ـ بنات اليوم - إخراج: هنري بركات
- 1957 ـ أرض الأحلام - إخراج: كمال الشيخ
- 1957 ـ الحب العظيم - إخراج: حسن الإمام
- 1957 ـ نهاية حب - إخراج: حسن الصيفي
- 1957 ـ علموني الحب - إخراج: عاطف سالم
- 1957 ـ نساء في حياتي - إخراج: فطين عبد الوهاب
- 1957 ـ تمر حنة - إخراج: حسين فوزي
- 1957 ـ الوسادة الخالية - إخراج: صلاح أبو سيف
- 1958 ـ حتى نلتقي - إخراج: هنري بركات
- 1958 ـ أنا الشرق - إخراج: عبد الحميد زكي
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
وفاته
توفي في العام 1957 أكثر من ثلاثون عاماً، أعطى فيها سراج منير للسينما والمسرح الكثير من إبداعه، وكان حضوره فيهما مميزاً وبارزاً مليء بالمودة والتعاون لكل من شاركوه رحلته الفنية الطويلة، إلى أن حانت لحظة الوداع، وذلك بعد عودته من الإسكندرية في رحلة فنية مع فرقة الريحاني، حيث كانت تقدم إحدى مسرحياتها هناك، فتحدث إلى زوجته في التليفون، وقال لها "مساء الخير يا حبيبتي"، ثم أقفل السماعة ومات. هكذا كانت نهاية الفنان سراج منير.
من أشهر الأدوار التي أداها هي دور عنتر في فيلم عنتر ولبلب مع الفنان الشعبي محمود شكوكو. ولعب أدوار الأب والزوج المغلوب على أمره كما لعب دور البلطجي في فيلم عنتر ولبلب.