راشتريا سوايام‌سڤك سانغ

Coordinates: 21°08′46″N 79°06′40″E / 21.146°N 79.111°E / 21.146; 79.111
راشتريا سوايام‌سڤك سانغ
Rashtriya Swayamsevak Sangh
الاختصاررس‌س RSS
التشكل27 سبتمبر 1925; منذ 99 سنة (1925-09-27
المؤسسكشاڤ باليرام هدجوار
النوعيمين متطرف،[1] volunteer,[2] paramilitary[3][4][5][6][7] تطوعي،[8] شبه عسكري[محل شك][5][محل شك][6]
الوضع القانونيActive
التركيزدعم القومية الهندوسية والتمسك بالتقاليد الهندية
المقر الرئيسيناگپور، مهارشترا، الهند
الإحداثيات21°08′46″N 79°06′40″E / 21.146°N 79.111°E / 21.146; 79.111
منطقة الخدمة
الهند
الطريقةالتدريب البدني والعقلي عن طريق النقاشات الجماعية، اللقاءات والتمارين
الأعضاءالأعضاء
Official language
سنسكريتية، هندي، الإنگليزية
موهان بهاگوات
الانتماءاتسانغ پاريڤار
الموقع الإلكترونيrss.org

راشتريا سوايام‌سڤك سانغ (تُعرف بالاختصار رس‌س RSS، هندي: राष्ट्रीय स्वयंसेवक संघ؛ النطق: [rɑːʂˈʈriːj(ə) swəjəmˈseːvək ˈsəŋɡʱ] ‏ وتعني حرفياً "منظمة المتطوعين الوطنية"[15] أو المنظمة الوطنية القومية[16])؛ إنگليزية: Rashtriya Swayamsevak Sangh)، هي جماعة خيرية، تعليمية، يمينية،[5] تطوعية[8] قومية هندوسية. تعتمد أيديولوجيتها على مبدأ الخدمة الذاتية للأمة. رس‌س هي سلف وزعيم الكيان الهائل من المنظمات المسماة سانغ پاريڤار ("عائلة رس‌س ")، التي لها تواجد في كل أوجه المجتمع الهندي. وقد تأسست رس‌س في 27 سبتمبر 1925. وفي 2014، بلغت عدد أعضائها 5–6 مليون.[17][9]

كان الدافع الأولي هو توفير تدريب الشخصيات من خلال الانضباط الهندوسي وتوحيد المجتمع الهندوسي لتشكيل هندو راشترا (الأمة الهندوسية).[18][19] تعزز المنظمة مُثُل التمسك الثقافة الهندية وقيم المجتمع المدني وتنشر أيديولوجية الهندوتڤا، من أجل "تعزيز" المجتمع الهندوسي.[20][14] لقد استمدت الإلهام الأولي من الجماعات الأوروبية اليمينية خلال الحرب العالمية الثانية.[19] وتدريجياً نمت رس‌س لتصبح منظمة قومية هندوسية بارزة، وانبثق منها العديد من المنظمات التابعة التي أنشأت العديد من المدارس والجمعيات الخيرية والنوادي لنشر معتقداتها الإيديولوجية.[19]

حـُظِرت رس‌س مرة واحدة خلال الحكم البريطاني،[19] ثم حظرتها حكومات مابعد الاستقلال ثلاث مرات، المرة الأولى كانت في سنة 1948 حين قام عضو رس‌س،[21] الذي زعم أنه ترك رس‌س في 1946 لخلافات أيديولوجية،[22][23] باغتيال مهاتما غاندي؛[19][24][25] ثم أثناء الطوارئ (1975–1977)؛ وللمرة الثالثة بعد هدم المسجد البابري في سنة 1992.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

التأسيس

متطوع يؤدي القسم مرتدياً الزي الرسمي الكامل.
صورة جماعية نادرة لستة من السوايامسڤاك الأوائل، مأخوذة بمناسبة أحد لقاءات RSS في عام 1939[26]


تأسست رس‌س في 1925 على يد كشاڤ باليرام هدگوار، الطبيب في مدينة ناگ‌پور، بالهند البريطانية.[3]

شعار قديم

كان هدگوار صنيعة ب. س. مونجى، عضو تيلاكي في حزب المؤتمر الهندي، وسياسي في هندو مهاسابها وناشط اجتماعي من ناگ‌پور. أرسل مونجى هدگوار إلى كلكتا لتعلم الدراسات الطبية والفنون القتالية من الجمعيات الثورية السرية البنغالية. أصبح هدگوار عضواً في أنوشيلان ساميتي، وهي مجموعة ثورية مناهضة لبريطانيا، وتمكن من الدخول في دائرتها الداخلية. ولاحقاً استعار الأساليب السرية لهذه الجمعيات في تنظيم رس‌س.[27][28][29]

بعد العودة إلى ناگپور، نظـَّم هدگوار أنشطة مناهضة للبريطانيين من خلال كرانتي دال (حزب الثورة) وشارك في حملة ناشط الاستقلال تيلاك للحكم الذاتي في 1918. وحسب التاريخ الرسمي للـ رس‌س، [30] أدرك أن الأنشطة الثورية وحدها لم تكن كافية لإسقاط البريطانيين. بعد أن قرأ كتاب ڤ. د. ساڤركار هندوتڤا: من هو الهندوسي؟، المنشور في ناگپور في 1923، ومقابلته إياه في سجن رتناگيري في 1925، تأثر هدگوار بشدة به، وأسس رس‌س بهدف تقوية المجتمع الهندوسي.[27][28][29][31]


الدوافع

يختلف الدارسون حول دوافع هدگوار لتشكيل رس‌س، خاصةً لأنه لم يُدخـِل رس‌س في محاربة الحكم البريطاني. يقول جافريلوت أن رس‌س كانت تهدف إلى نشر أيديولجية هندوتڤا وتوفير "قوة مادية حديثة" لمجتمع الأغلبية.[14] وثمة تفسير بديل هو أنه شكـَّلها ليقاتل المسلمين الهنود.[32]

أيديولوجية تيلاك

بعد وفاة تيلاك في عام 1920 ، مثل أتباع تيلاك الآخرين في ناگپور، عارض هدگوار بعض البرامج التي اعتمدها غاندي. كان موقف غاندي من قضية الخلافة للمسلمين الهنود مدعاة للقلق بالنسبة إلى هدگوار، وكذلك كانت حقيقة أن "حماية البقرة" لم تكن على جدول أعمال المؤتمر. أدى هذا بهدگوار، ومعه تيلاكيون آخرون، إلى الانفصال عن غاندي. وفي عام 1921، ألقى هدگوار سلسلة من المحاضرات في ولاية مهارشترا بشعارات مثل "الحرية في غضون عام" و "المقاطعة". وخالف القانون عمداً، ولذلك سُجن لمدة عام. بعد إطلاق سراحه في عام 1922، كان هدگوار محبطًا بسبب عدم التنظيم بين متطوعي المؤتمر من أجل النضال للاستقلال. فبدون التعبئة والتنظيم المناسبين، شعر أن الشباب الوطني الهندي لا يمكن أن يحصلوا على الاستقلال للبلاد. في وقت لاحق، شعر بالحاجة إلى إنشاء منظمة مستقلة تقوم على تقاليد البلد وتاريخه.[33]

العلاقات الهندوسية-المسلمة

شهد عقد العشرينيات من القرن العشرين تدهورا كبيرا في العلاقات بين الهندوس والمسلمين. تم تحريك الجماهير المسلمة من قبل حركة الخلافة، مطالبين بإعادة الخلافة في تركيا ، وتحالف [[غاندي] معها لإطلاق حركة عدم التعاون الخاصة به. كان غاندي يهدف إلى إنشاء الوحدة الهندوسية-المسلمة في تشكيل التحالف. ومع ذلك ، رأى الحلف "عدواً مشتركاً"، وليس "عداوة مشتركة".[34] عندما ألغى غاندي حركة عدم التعاون بسبب اندلاع العنف ، اختلف المسلمون مع استراتيجيته. بمجرد فشل الحركة، حوّل المسلمون المحتشدون غضبهم إلى الهندوس.[35] وبحسب ما ورد كانت أول حادثة عنف ديني تمرد موپلا في أغسطس 1921 ، وقد روى على نطاق واسع أن التمرد انتهى بعنف واسع النطاق ضد الهندوس في ملبار. تبعت دورة من العنف الطائفي في جميع أنحاء الهند لعدة سنوات.[36] وفي 1923، كانت هناك أعمال شغب في ناگپور، أسماها هدجوار "أعمال شغب المسلمين"، حيث شعر الهندوس بأنهم "غير منظمين ومذعورين تمامًا". تركت هذه الحوادث انطباعًا كبيرًا على هدجوار وأقنعته بالحاجة إلى تنظيم المجتمع الهندوسي.[31][37]

بعد جمعه حوالي 100 سوايام‌سڤك (متطوع) في رس‌س في 1927، أخذ هدجوار القضية إلى النطاق الإسلامي. فقاد مسيرة دينية هندوسية من أجل الإله گانيشا، مع دق الطبول في تحد للتقليد المعتاد بعدم عزف الموسيقى أمام المساجد.[38] وفي يوم لكشمي پوجا في 4 سبتمبر، قيل أن المسلمين قد انتقموا. فحين وصلت المسيرة الهندوسية أمام مسجد في منطقة "محل" في ناگپور، اعترضها المسلمون. ولاحقاً بعد الظهر، هاجموا منازل الهندوس في منطقة محل. ويقال أن كوادر رس‌س كانوا مستعدين للهجوم فضربوا المشاغبين المسلمين وردوهم. استمر الشغب لثلاثة أيام وتوجب استدعاء الجيش لإخماد العنف. نظمت رس‌س المقاومة الهندوسية وقامت بحماية بيوت الهندوس بينما كان على المسلمين أن يغادروا ناگپور بشكل جماعي من أجل السلامة.[39][40][31][41] Tapan Basu et al. لاحظ روايات "العدوانية الإسلامية" و "الدفاع عن النفس الهندوسي" في أوصاف RSS للحادث. عززت الحادثة المذكورة أعلاه إلى حد كبير هيبة RSS وأتاحت توسعها اللاحق.[40]

الوصم والمضاهاة

يشير كريستوف جافريلوت إلى موضوع "الوصم والمضاهاة" في إيديولوجية رس‌س إلى جانب الحركات القومية الهندوسية الأخرى مثل آريا سمج و هندو مهاسابها. كان يُنظر إلى المسلمين والمسيحيين والبريطانيين على أنهم "أجسام غريبة" مزروعة في الأمة الهندوسية، وكانوا قادرين على استغلال الانقسام وغياب البسالة بين الهندوس لإخضاعهم. يكمن الحل في محاكاة خصائص هؤلاء "الآخرين المهدِدين" التي تمنحهم القوة، مثل التنظيم شبه العسكري، والتركيز على الوحدة والقومية. قام القوميون الهندوس بدمج هذه الجوانب المحاكاة مع اقتراض انتقائي للتقاليد من الماضي الهندوسي لتحقيق توليف فريد من نوعه، هندي وهندوسي.[42]

تأثير هندو مهاسابها

هندو مهاسابها، التي كانت في البداية مجموعة مصالح خاصة داخل المؤتمر الوطني الهندي ولاحقاً أصبح حزباً مستقلاً، كان ذا أثر كبير على رس‌س، even though it is rarely acknowledged. In 1923, prominent Hindu leaders like Madan Mohan Malaviya met together on this platform and voiced their concerns on the 'division in the Hindu community'. In his presidential speech to Mahasabha, Malaviya stated: "Friendship could exist between equals. If the Hindus made themselves strong and the rowdy section among the Mahomedans were convinced they could not safely rob and dishonour Hindus, unity would be established on a stable basis." He wanted the activists 'to educate all boys and girls, establish akharas (gymnasiums), establish a volunteer corps to persuade people to comply with decisions of the Hindu Mahasabha, to accept untouchables as Hindus and grant them the right to use wells, enter temples, get an education.' Later, Hindu Mahasabha leader V. D. Savarkar's 'Hindutva' ideology also had a profound impact on Hedgewar's thinking about the 'Hindu nation'.[33]

The initial meeting for the formation of the Sangh on the Vijaya Dashami day of 1925 was held between Hedgewar and four Hindu Mahasabha leaders: B. S. Moonje, Ganesh Savarkar, L. V. Paranjpe and B. B. Tholkar. RSS took part as a volunteer force in organising the Hindu Mahasabha annual meeting in Akola in 1931. Moonje remained a patron of the RSS throughout his life. Both he and Ganesh Savarkar worked to spread the RSS shakhas in Maharashtra, Panjab, Delhi, and the princely states by initiating contacts with local leaders. Savarkar merged his own youth organisation Tarun Hindu Sabha with the RSS and helped its expansion. V. D. Savarkar, after his release in 1937, joined them in spreading the RSS and giving speeches in its support. Officials in the Home Department called the RSS the "volunteer organisation of the Hindu Mahasabha."[43][44]

التاريخ

اغتيال غاندي والحظر الثاني ثم فكه

أتال بيهاري ڤاجپايي أول سوايمسڤاك يتقلد منصب رئيس وزراء الهند.

إثر اغتيال مهاتما غاندي في يناير 1948 على يد العضو السابق في رس‌س‏،[25] ناتورام گودسى، ألقي القبض على العديد من الزعماء البارزين للـ رس‌س، كما حـُظـِرت رس‌س كمنظمة في 4 فبراير 1948. A Commission of Inquiry into Conspiracy to the murder of Gandhi was set, and its report was published by India's Ministry of Home Affairs in the year 1970. Accordingly, the Justice Kapur Commission[45] noted that the "RSS as such were not responsible for the murder of Mahatma Gandhi, meaning thereby that one could not name the organisation as such as being responsible for that most diabolical crime, the murder of the apostle of peace. It has not been proved that they (the accused) were members of the RSS."[45]:165 However, the then Indian Deputy Prime Minister and Home Minister, Sardar Vallabhbhai Patel had remarked that the "RSS men expressed joy and distributed sweets after Gandhi's death".[46]

زعماء رس‌س برأتهم المحكمة العليا الهندية من تهمة التآمر. وإثر إطلاق سراحه في أغسطس 1948، كتب گول‌ولكر لرئيس الوزراء جواهرلال نهرو لرفع الحظر عن رس‌س. وبعد أن رد نهرو أن الأمر هو مسئولية وزير الداخلية، استشار گول‌ولكر ڤالابهاي پاتل في نفس الأمر. Patel then demanded an absolute pre-condition that رس‌س adopt a formal written constitution[47] and make it public, where Patel expected RSS to pledge its loyalty to the دستور الهند، accept the Tricolor as the National Flag of India, define the power of the head of the organisation, make the organisation democratic by holding internal elections, authorisation of their parents before enrolling the pre-adolescents into the movement, and to renounce violence and secrecy.[48][49][50]:42– Golwalkar launched a huge agitation against this demand during which he was imprisoned again. Later, a constitution was drafted for RSS, which, however, initially did not meet any of Patel's demands. After a failed attempt to agitate again, eventually the RSS's constitution was amended according to Patel's wishes with the exception of the procedure for selecting the head of the organisation and the enrolment of pre-adolescents. However, the organisation's internal democracy which was written into its constitution, remained a 'dead letter'.[51]

On 11 July 1949 the Government of India lifted the ban على رس‌س by issuing a communique stating that the decision to lift the ban on the RSS had been taken in view of the RSS leader Golwalkar's undertaking to make the group's loyalty towards the Constitution of India and acceptance and respect towards the National Flag of India more explicit in the Constitution of the RSS, which was to be worked out in a democratic manner.[3][50]

الدخول في السياسة

'استغلال' "قضية أيوديا" (هدم المسجد البابري) والاضطرابات الطائفية التي استقطبت الناخبين حسب الديانة، ساعدت حزب بهاراتيا جناتا على تحقيق تقدم في الانتخابات اللاحقة في 1989 و 1991 و 1996. إلا أنه في منتصف عقد التسعينيات، اتخذ بهاراتيا جناتا خطاً أكثر اعتدالاً في السياسة ليمكنه جمع حلفاء. ويعلّق جفريلوت، أن ذلك كان جزئياً بسبب تيقن الحزب في ذلك الوقت أنه ليس موقع يمكنـّه من تشكيل حكومة لوحده في المستقبل القريب. وفي 1998، قام بتشكيل ائتلاف كبير، التحالف الديمقراطي الوطني (NDA), في اللوك سابها ونجح في الانتخابات العامة في 1998، وتمكن من النجاح مرة أخرى في الانتخابات النصفية في 1999، بڤاجپايي كمرشحهم لرئاسة الوزراء. وبالرغم من أن RSS ومكونات أخرى في سانغ پاريڤار كانوا متفهمين الخطوات التي اتخذتها حكومة ڤاجپايي، مثل اختبار القنبلة النووية، فقد شعروا بالامتعاض من الأداء العام للحكومة. فحقيقة عدم اتخاذ خطوات صلبة باتجاه بناء معبد رام في أيوديا كانت أمراً ممجوجاً من VHP. سياسة تحرير الاقتصاد واجهت معارضة من بهاراتيا مزدور سانغ، الاتحاد النقابي الذي تسيطر عليه RSS. ويقول جفريلوت، أن RSS والعناصر الأخرى في سانغ پاريڤار خـَلـُصـَت إلى رؤية أن "زعماء بهاراتيا جناتا كانوا ضحية تعطشهم للسلطة: فقد فضـّلوا المقايضة لكي يبقوا في مناصبهم، بدلاً من التمسك بمبادئهم."[52]

بعد انتهاء مدتي ڤاجپايي في 2004، بقي حزب بهاراتيا جناتا كحزب معارض رئيسي في السنوات اللاحقة، ومرة أخرى في عام 2014، جاء التحالف الديمقراطي الوطني (NDA) إلى السلطة بعد أن حصل جناتا بهاراتيا على أغلبية كاسحة في الانتخابات العامة 2014، برئاسة نارندرا مودي، العضو السابق في RSS الذي عمل سابقاً ككبير وزراء ولاية گجرات لثلاث مدد، كمرشحهم لرئاسة الوزراء. كان مودي قادراً على عرض نفسه كشخص قادر على تحقيق "التنمية"، بدون التركيز على أي سياسات محددة،[53] عبر "نموذج تنمية گجرات" الذي كثيراً ما أشار إليه لصد أي اتهامات بالطائفية.[54] عدم رضا الناخبين بحزب المؤتمر، وكذلك الدعم من RSS ، كانا سببين لنجاح بهاراتيا جناتا في انتخابات 2014.[53]


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

التنظيم

سانغ شاخا في المقر الرئيسي في ناگپور.

المهمة

سانغ پاريڤار

الخدمة المدنية والاصلاح

الإغاثة وإعادة التأهيل

الأحكام الصادرة على المنظمة

نقد

جدل واتهامات

التورط في الشغب

العنف الديني في اوديشا

التورط في هدم مسجد بابري

التحالف الهندوسي-البوذي 2014

في أكتوبر 2014، أعلنت منظمات هندوسية وبوذية في عن تأسيس تحالف دولي هندوسي-بوذي ضد الإسلام، بموافقة حكومات الهند وبورما وسريلانكا. وأعلن زعيم منظمة بودو بالا سـِنا الهندوسية الراديكالية السريلانكية عن عقد مباحثات رفيعة المستوى مع المنظمات الهندوسية في بورما والهند ومن أشهرها راشتريا سوايام‌سڤك سانغ لتشكيل ما أسماه "منطقة السلام الهندوسية البوذية" في جنوب آسيا.[55]

معرض الصور

المراجع

  • Bhishikar C.P. Keshav Sangh-Nirmata 1976 Hindi Translation by Tapasvi Moreshwar 1991 Suruchi Prakashan New Delhi 110055 India
  • Golwalkar M.S. Shri Guruji Samagra Suruchi Prakashan New Delhi 110055 India
  • Sinha Rakesh Dr. Keshav Baliram Hedgewar 2003 New Delhi Publication Division Ministry of Information & Broadcasting Government of India
  • Bhatt Chetan Hindu nationalism: origins, ideologies and modern myths 2001 Berg Publishers.
  • Madan Lal Verma 'Krant' Sarfaroshi Ki Tamanna (4 Volumes) Research work on Ram Prasad Bismil 1/1079-E Mehrauli New Delhi Praveen Prakashan 1997
  • Dr.'Krant' M. L. Verma Swadhinta Sangram Ke Krantikari Sahitya Ka Itihas (Set of 3 Volumes), 4760-61, IInd Floor, 23, Ansari Road, Daryaganj, New Delhi-110002, Praveen Prakashan, 2006, ISBN 81-7783-122-4 (Set).
  • Dr.Mehrotra N.C. & Dr.Tandon Manisha Swatantrata Andolan Mein Shahjahanpur Ka Yogdan 1995 Shahjahanpur India Shaheed-E-Aazam Pt. Ram Prasad Bismil Trust.


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

منشورات

  • "Panchajanya" (in Hindi). RSS weekly publication.{{cite news}}: CS1 maint: unrecognized language (link)
  • "Organiser". RSS weekly publication.
  • Bunch of Thoughts. Banglore, India: Sahitya Sindhu Prakashan. 1966. ISBN 81-86595-19-8. (A Collection of Speeches by Golwalkar).
  • Weekly Swastika (A Nationalist Bengali News Weekly)
  • Biographies of Dr. Hedgewar The founder of RSS (in Hindi and English).{{cite book}}: CS1 maint: unrecognized language (link)

كتب

  • Anderson, Walter K.; Damle, Sridhar D. (1987). The Brotherhood in Saffron. Delhi, India: Vistar Publishers.
  • Anand, Adeesh (2007). Shree Guruji And His R.S.S.. Delhi, India: M.D. Publication Pvt. Ltd.

المصادر

  1. ^ Johnson, Matthew; Garnett, Mark; Walker, David M (2017), Conservatism and Ideology, Taylor & Francis, p. 77, ISBN 978-1-317-52899-9, https://books.google.com/books?id=lRE4DwAAQBAJ&pg=PT77 
  2. ^ Andersen & Damle 1987, p. 111.
  3. ^ أ ب ت Curran, Jean A. (17 May 1950). "The RSS: Militant Hinduism". Far Eastern Survey. 19 (10): 93–98. doi:10.2307/3023941. JSTOR 3023941.
  4. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة Bhatt2013
  5. ^ أ ب ت McLeod, John (2002). The history of India. Greenwood Publishing Group. pp. 209–. ISBN 978-0-313-31459-9. Retrieved 11 June 2010.
  6. ^ أ ب خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة Horowitz
  7. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة Margolis2000
  8. ^ أ ب Andersen, Walter K.; Shridhar D. Damle (1987). The Brotherhood in Saffron: The Rashtriya Swayamsevak Sangh and Hindu Revivalism. Boulder: Westview Press. p. 111. ISBN 0-8133-7358-1.
  9. ^ أ ب Priti Gandhi (15 May 2014). "Rashtriya Swayamsewak Sangh: How the world's largest NGO has changed the face of Indian democracy". DNA India. Retrieved 1 December 2014.
  10. ^ "Hindus to the fore". Archived from the original on 7 September 2017. Retrieved 10 September 2017.
  11. ^ "Glorious 87: Rashtriya Swayamsevak Sangh turns 87 on today on Vijayadashami". Samvada. 24 October 2012. Retrieved 1 December 2014.
  12. ^ "Highest growth ever: RSS adds 5,000 new shakhas in last 12 months". The Indian Express. 16 March 2016. Archived from the original on 24 August 2016. Retrieved 30 August 2016.
  13. ^ Embree, Ainslie T. (2005). "Who speaks for India? The Role of Civil Society". In Rafiq Dossani; Henry S. Rowen (eds.). Prospects for Peace in South Asia. Stanford University Press. pp. 141–184. ISBN 0804750858.
  14. ^ أ ب ت Jaffrelot, Christophe (2010). Religion, Caste, and Politics in India (in الإنجليزية). Primus Books. p. 46. ISBN 9789380607047.
  15. ^ "Rashtriya Swayamsevak Sangh (RSS)". (Hindi: "National Volunteer Organization") also called Rashtriya Seva Sang
  16. ^ Lutz, James M.; Lutz, Brenda J. (2008). Global Terrorism. Taylor & Francis. p. 303. ISBN 978-0-415-77246-4. Retrieved 11 June 2010.
  17. ^ Chitkara, M. G. (28 December 2004). Rashtriya Swayamsevak Sangh: National Upsurge. APH Publishing. ISBN 9788176484657. Retrieved 28 December 2019 – via Google Books.
  18. ^ Andersen & Damle 1987, p. 2.
  19. ^ أ ب ت ث ج Atkins, Stephen E. (2004). Encyclopedia of modern worldwide extremists and extremist groups. Greenwood Publishing Group. pp. 264–265. ISBN 978-0-313-32485-7. Retrieved 26 May 2010.
  20. ^ Dina Nath Mishra (1980). RSS: Myth and Reality. Vikas Publishing House. p. 24. ISBN 978-0706910209.
  21. ^ Krant M. L. Verma Swadhinta Sangram Ke Krantikari Sahitya Ka Itihas (Part-3) p. 766
  22. ^ Venugopal, Vasudha (8 September 2016). "Nathuram Godse never left RSS, says his family". The Economic Times.
  23. ^ Karawan, Ibrahim A.; McCormack, Wayne; Reynolds, Stephen E. (2008). Values and Violence: Intangible Aspects of Terrorism. Springer Science & Business Media. p. 87. ISBN 978-1-4020-8660-1.
  24. ^ "RSS releases 'proof' of its innocence". The Hindu. Chennai, India. 18 August 2004. Archived from the original on 23 May 2010. Retrieved 26 January 2011.
  25. ^ أ ب Gerald James Larson (1995). India's Agony Over Religion. State University of New York Press. p. 132. ISBN 0-7914-2412-X.
  26. ^ Dr.'Krant'M.L.Verma Swadhinta Sangram Ke Krantikari Sahitya Ka Itihas (Vol-3) p.854 (Dr. Hedgewar with 5 other swayamsevaks who established RSS in 1925)
  27. ^ أ ب Goodrick-Clarke 1998, p. 59.
  28. ^ أ ب Jaffrelot, Hindu Nationalist Movement 1996, pp. 33–39.
  29. ^ أ ب Kelkar 2011, pp. 2–3.
  30. ^ Bhishikar 1979.
  31. ^ أ ب ت Kelkar 1950, p. 138.
  32. ^ Chitkara, National Upsurge 2004, p. 249.
  33. ^ أ ب Andersen, Rashtriya Swayamsevak Sangh: Early Concerns 1972.
  34. ^ خطأ: الوظيفة "harvard_core" غير موجودة.. Quote: '... mobilizaiton of Indian Muslims in the name of Islam and in defense of the Ottoman khalifa was inherently "communal", no less than the Islamic movements of opposition to British imperialism which preceded it.... All defined a Hindu no less than a British "other".'
  35. ^ خطأ: الوظيفة "harvard_core" غير موجودة.; خطأ: الوظيفة "harvard_core" غير موجودة.
  36. ^ Jaffrelot 1996, pp. 19–20.
  37. ^ Jaffrelot 1996, p. 34.
  38. ^ Jaffrelot, Hindu Nationalist Movement 1996, p. 40.
  39. ^ Chitkara, National Upsurge 2004, p. 250.
  40. ^ أ ب Basu & Sarkar, Khaki Shorts and Saffron Flags 1993, pp. 19–20.
  41. ^ Frykenberg 1996, p. 241.
  42. ^ Jaffrelot, Hindu Nationalist Movement 1996, Chapter 1.
  43. ^ Bapu 2013, pp. 97–100.
  44. ^ Goyal 1979, pp. 59–76.
  45. ^ أ ب Jeevan Lal Kapur (1970). Report of Commission of Inquiry into Conspiracy to murder Mahatma Gandhi, By India (Republic). Commission of Inquiry into Conspiracy to murder Mahatma Gandhi. Ministry of Home affairs.
  46. ^ Patel, Prasad and Rajaji: Myth of the Indian Right 2015, pp. 82.
  47. ^ Panicker, P L John. Gandhian approach to communalism in contemporary India (PDF). p. 100. Retrieved 6 November 2019.
  48. ^ Jaffrelot, Hindu Nationalist Movement 1996, pp. 88, 89.
  49. ^ Graham; Hindu Nationalism and Indian Politics 2007, p. 14.
  50. ^ أ ب Abdul Gafoor Abdul Majeed Noorani (2000). The RSS and the BJP: A Division of Labour. LeftWord Books. ISBN 978-81-87496-13-7.
  51. ^ Jaffrelot, Hindu Nationalist Movement 1996, p. 89.
  52. ^ Jaffrelot, Hindu Nationalism Reader 2007, p. 175-179.
  53. ^ أ ب Jaffrelot, Christophe (2015-04-03). "The Modi-centric BJP 2014 election campaign: new techniques and old tactics". Contemporary South Asia. 23 (2): 151–166. doi:10.1080/09584935.2015.1027662. ISSN 0958-4935.
  54. ^ Bobbio, Tommaso (2012-05-01). "Making Gujarat Vibrant: Hindutva, development and the rise of subnationalism in India". Third World Quarterly. 33 (4): 657–672. doi:10.1080/01436597.2012.657423. ISSN 0143-6597.
  55. ^ "Deadly Alliances Against Muslims". نيويورك تايمز. 2014-10-15. Retrieved 2014-10-16.

وصلات خارجية