أحداث 11 سبتمبر 2001
هجمات 11 سبتمبر 2001 | |
---|---|
المكان | مدينة نيويورك، مقاطعة أرلينگون، ڤرجينيا؛ وبالقرب من شانكسڤيل، پنسيلڤانيا. |
التاريخ | الثلاثاء، 11 سبتمبر 2001. 8:46 ص – 10:28 (UTC-4) |
نوع الهجوم | اختطاف طائرة، قتل عشوائي، هجوم انتحاري، إرهاب |
الوفيات | حوالي 3,000 (منهم 19 من الجناة) |
المصابون | أكثر من 6,000 |
المنفذون | القاعدة بقيادة أسامة بن لادن[1] (انظر المسئولية والجناة) |
أحداث 11 سبتمبر 2001 هي هجمات انتحارية تعرضت لها الولايات المتحدة في يوم الثلاثاء الموافق 11 سبتمبر 2001 قام بتنفيذها 19 شخصا على صلة بمنظمة القاعدة. انقسم منفذو العملية إلى 4 مجموعات ضمت كل منها شخصا تلقى دروسا في معاهد الملاحة الجوية الأمريكية. تم تنفيذ الهجوم عن طريق اختطاف طائرات نقل مدني تجارية، ومن ثم توجيها لتصطدم بأهداف محددة. تمت أول هجمة في حوالي الساعة 8:46 صباحا بتوقيت نيويورك،
حيث اصطدمت إحدى الطائرات المخطوفة بالبرج الشمالي من مركز التجارة العالمي. وبعدها بدقائق، في حوالي الساعة 9:03، اصطدمت طائرة أخرى بالبرج الجنوبي. وبعد ما يزيد عن نصف الساعة، اصطدمت طائرة ثالثة بمبنى وزارة الدفاع الأمريكية البنتاجون. الطائرة الرابعة كان من المفترض أن تصطدم بهدف رابع، لكنها تحطمت قبل الوصول للهدف.
حدثت تغييرات كبيرة في السياسة الأمريكية عقب هذه الهجمات، والتي بدأت مع إعلانها الحرب على الإرهاب، الذي أدى للحرب في أفغانستان وسقوط نظام حكم طالبان فيها، والحرب على العراق، وإسقاط نظام الحكم هناك أيضا. بعد أقل من 24 ساعة على الأحداث، أعلن حلف شمال الأطلسي أن الهجمة على أية دولة عضوة في الحلف هو بمثابة هجوم على كافة الدول التسع عشرة الأعضاء.
وكان لهول العملية أثرا على حشد الدعم الحكومي لمعظم دول العالم للولايات المتحدة ونسي الحزبين الرئيسيين في الكونگرس ومجلس الشيوخ خلافاتهما الداخلية. أما في الدول العربية والإسلامية، فقد كان هناك تباين شاسع في المواقف الرسمية الحكومية مع الرأي العام السائد على الشارع الذي كان أما لا مباليا أو على قناعة أن الضربة كانت نتيجة ما وصفه البعض «بالتدخل الأمريكي في شؤون العالم».
بعد فترة قصيرة من أحداث 11 سبتمبر، وجهت الولايات المتحدة أصابع الاتهام إلى تنظيم القاعدة وزعيمها أسامة بن لادن. ومن الجدير بالذكر أن القوات الأمريكية عثرت فيما بعد على شريط في بيت مهدم جراء القصف في جلال آباد في نوفمبر 2001 يظهر بن لادن وهو يتحدث إلى خالد بن عودة بن محمد الحربي عن التخطيط للعملية. وقد قوبل هذا الشريط بموجة من الشكوك حول مدى صحته [2]. ولكن بن لادن -في عام 2004 - وفي تسجيل مصور تم بثه قبيل الانتخابات الأمريكية في 29 أكتوبر 2004، أعلن مسؤولية تنظيم القاعدة عن الهجوم [3]. وتبعا لمكتب التحقيقات الفيدرالي، فإن محمد عطا -والذي يسمى أيضا محمد عطا السيد- هو الشخص المسؤول عن ارتطام الطائرة الأولى ببناية مركز التجارة العالمي. كما اعتبر عطا المخطط الرئيسى للعمليات الأخرى التي حدثت ضمن ما أصبح يعرف بأحداث 11 سبتمبر.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الهجمات
الأحداث
مركز التجارة العالمي
برجا مركز التجارة العالمي في طريقة البناء كانا من المباني الحديثة، و قُلد بناؤهما في أماكن عديدة من العالم. وكان يبلغ ارتفاع البرجين في نيويورك 417 و415 مترا. وكانا أعلي بنايتين في العالم وقت الشروع في بنائهما عام 1970. وهندسة مركز التجارة العالمي رغم حجم الكارثة أنقذت أرواح الآلاف لأن البرجين التوأم ظلا منتصبين وصمدا لأكثر من ساعة بعد اختراق الطائرتين لهما مما أتاح الفرصة لخروج ونجاة الآلاف الذين كانوا في الطوابق السفلية أما الذين كانوا في الطوابق العليا فلم يتمكنوا من الخروج بسبب النيران التي أعاقتهم من النزول وكانت البنية المعمارية لمبني كل يرج مكونة من قاعدة فولاذية تربط عمود قوي (الجذع المركزي) من الفولاذ والإسمنت وسط هيكل كل برج وكل عمود توجد فيه المصاعد والسلالم وتتفرع عنه قضبان فولاذية كعوارض خفيفة أفقية ترتبط بأعمدة فولاذية عمودية الشكل ومتقاربة ويتكون منها الجدار الخارجي للمبنى في شكل إطار فولاذي يشكل محيطه. وتحمل هذه الأعمدة الأفقية السقف الاسمنتي لكل طابق وتربط الأعمدة المحيطية بالجذع المركزي مما يمنع هذه الأعمدة من الانبعاج للخارج.
وأرضيات الطوابق كانت من الإسمنت وقد غطي كل الفولاذ بالإسمنت لإعطاء رجال الإطفاء فرصة تتراوح بين ساعة وساعتين ليستطيعوا القيام بعملهم. ولاسيما وـن خبراء تاهمدسو المعمارية والإنشائية يؤطدون علي أن أي بناء هيكلي من الصاب أو غيؤه لابد وان يصمم ليتحمل 3 أضعاف حمولته وأنه يخضع لمعاملات السلامة للمواد المختلفة فكل سقف لابد وأن يتحمل وزنه ووزن الأسقف فوقه.
يرى البعض أن الطائرتان اللتان هاجمتا البرجين بلا نوافذ مما يجعل البعض معتقدا بفرضية أن الطائرتين كانتا طائرتين حربيتين وكان في أسفل كل منهما ما يشبه الصاروخ وهذا الشكل لايري في الطائرات المدنية كما شوهد غي شريط الفيديو للحادث أن ثمة وهجا تم قبل لحظات من لؤتطام الطائرتين، وهذا يبين حدوث انفجار قبل الإرتطام، وكان ارتطام الطائرة الأولى، قد دمر عددا من الأعمدة المحيطة لطوابق عدة من البناية، حول نقطة الارتطام مما أضعف هيكل المبني أو تسببت الصدمة في انهيار جزء من الجذع المركزي. فبكفي انهيار طابق واحد لتهوي كل الكتل التي فوقه من الطوابق العليا لتضرب بقية البناء تحتها بقوة صدمات مع كل انهيار لأحد الطوابق، مما أدي إلى انهيار البرج بكامله طبقة وراء طبقة وبسرعة كبيرة جدا على شكل ضربات موجات صدمة متتالية. والبرج الجنوبي الذي اصطدمت به الطائرة الثانية مال وانهار أولا، ليعقبه البرج الشمالي الذي ارتطمت به الطائرة الأولي في الإنهيار عموديا بعد عشرين دقيقة يوم 11 سبتمبر.
من خلال تحليلات تسجيلات الفيديو لارتطام الطائرتين أظهر الدكتور إدواردو كاوسل، أستاذ الهندسة المدنية بمعهد مسوشستس للتكنولوجيا بأمريكا أن سرعة الطائرة الثانية لحظة ارتطامها بالبرج الجنوبي كانت 865 كم/ساعة، وسرعة الطائرة الأولى كانت 705 كم/ساعة. ومن المعروف أنه توجد علاقة مباشرة بين كل من سرعة الطائرة لحظة الارتطام وقوة الصدمة، والزمن الفاصل بين الارتطام والانهيار. ومستوى الارتطام في البرج الشمالي كان يعلو مستوى الارتطام في البرج الجنوبي ب 15طابق. ورغم كل الفرضيات والحدسيات لا يعرف ما إذا كان الانهيار قد بدأ بالأعمدة المحيطية أم بالجذع المركزي وربما اجتمع أكثر من عامل من هذه العوامل. وقد يكون انهيار أحد سقوف طابق أدى إلى انبعاج الأعمدة المحيطية به بالخارج.
لكن هذا التدمير وحده ليس كافيا لتبرير انهيار البرجين بهذه الطريقة. لكن انتشار النار بالطوابق العليا، جعل الفولاذ يصبح أقل قساوة عند درجات هذه الحرارة العالية. فانثني. هذه الرواية تبدو لأول وهلة منطقية وتعليلية لكن الخبراء لهم نظرتهم الفاحصة والمنطقية المتفحصة لكل شيء في مسرح الكارثة . وفال مهندسو بناء ومعماريون أن استخدام مواد بناء أقوى كان سيسمح للأشخاص المحاصرين في الطوابق العليا أن يغادروا البرجين، أو ربما منع انهيارهما كليا. لكن المهندس لزلي روبرتسون الذب صمم برجي مركز التجارة العالمي ليقاوما ارتطام الطائرة بوينج 707 وكانت أكبر طائرة موجودة وقتها وقال:
- لم يضع في حساباته ثقل الوقود الذي تحمله فما بال الوقود الذي كانت تحمله طائرتا البوينج 767التي طالت البرجين وأدي للحرائق التي كانت سببا في انهيار البرجين كان يوجد حريق في الأدوار الوسطى وليست العليا للمباني المجاورة للبرجين قبل أن يسقطا عليها، ولا يعرف سبب هذه الحرائق.
شوهدت كميات ضخمة من المعدن المصهور فوق الأرض بين أنقاض الهياكل المعدنية للبرجين ومركز التجارة العالمي المباني الثلاثة المنهارة بعد انهيارهم ولقد نشرت عدة ملحظات علي هذه المعادن نشرها بعد عام من الكارثة دكتور كيث ايتون في مجلة الهندسة الإنشائية فلقد شاهد صورا لهذه المعادن المنصهرة. فظهر منها ما هو ما زال موقدة حمراء بعد أسابيع من الحادثة. وكانت المصهورات كونت بحيرة معدنية منصهرة لأن الأرض تحتها كانت ملتهبة وشوهدت ألواح من الصلب سمكها 4 بوصة وقد انتزعت والتوت بسبب الإنهيار للمباني الضخمة .
وبعد 6 شهور من يوم 11 سبتمبر ظلت الأرض هناك تتراوح درجة حرارتها بين 600 – 1500 فرنهيت. وخلال الأسابيع الأولي كان العمال ينتزعون عوارض الصلب وكانت أطرافها تقطر صلبا منصهرا ومازال لونها برتقاليا محمرا بعد 6 أسابيع من 11 سبتمبر. فهي أشبه بالحمم البركانية في قلب البركان والتي تظل ساخنة ومنصهرة لزمن طويل طالما أنها معزولة تحت الأرض والصلب ينصهر فوق 2000درجة مئوية. لكن كانت تقارير الحكومة تبين أن حرائق المباني لم تكن كافية لصهر دعامات الصلب.؟
فكل التقارير الرسمية لم تجب علي هذا الغموض مما جعل هذا لغزا محيرا حول كيفية انهيار المباني الشاهقة. وهذا ما أكده البروفيسير توماس ايجر من أن حريق مركز التجارة العالمي لا يصهر الصلب ولم يتسبب في انهيار المبني رغم أن وسائل الإعلام وكثير من العلماء يعتقدون أن الصلب انصهر. لأن وقود الطائرات يشتعل عند درجة 1000 درجة مئوية والصلب ينصهر عند درجة 1500 درجة مئوية.
كان حطام الصلب يزن 185101 طن وقد أرسل ليعاد تصنيعه دون فحص 80% منه جيدا ولم يعط فرصة للخبراء لفحصه للتعرف علي أسباب الإنهيار للبرجين التوأمين واكتفت سلطات المدينة المنكوبة في التحقيق بالصور وشرائط الفيديو وروايات شهود العيان. وصور قليلة مازالت تبين أن ثمة مواد متفجرة قذفت من البرجين وأسمنت مجروش وقطع من صلب الأعمدة كان يلقي بها في المراحل الأولي من الإنهيار .فصور البرج الجنوبي أظهرت حلقات واضحة للتفجيرات وخروج الحمم حول المبني وتحت مكان نقطة الإنهيار تماما وكان التفجيرات أشبه بتفجيرات بالبراكين.
وكانت المقذوفات من الكثرة مما يبين أن هذا تفجير تم داخل المبني. ومما كان ملفتا للنظر غي انهيار البرجين حجم الهائل للمواد التي قذفت أثناء المراحل الأولي لاإنهيار وكميات قطع الصلب التي سقطت وسط سحب الفبار من بينها أعمدة طوابق كاملة وهذه الأعمدة كانت ملحومة بعمق في ألواح بطول كل سقف لكنها تحطمت بطريقة ما في نفس الوقت وألقي بها بالهواء بسراعة عالية. فهذا التوافق بين قذف الحطام والغبار والدخان المتصاعدة بسرعة كلها تبين أن ثمة تفجيرات أسغرت عن هذا كله. فالصور التي التقطها بيجرت تبين أن المبني تحول تحول لتراب قبل أن ينهار لأن كميات هائلة من الفبار تصاعدت بالجو وبسرعة مكونة سحابة سوداء هائلة بسماء نيويورك.
ظهر البرج الجنوبي في تسجيل شريط فيديو صور جهة شمال شرق المبني فظهرت صفوف من التفجيرات علي الواجهة الشرقية في مستوي الانهيار الأولي. وأخذ المبني يسقط علي الأرض بميل 30 طابقا علويا ناحية الجنوب حبث فقد نقريبا نصفه العلوي قبل أن ينهار بفية الهيكل أسفله – وأصاب المباني المجاورة. وكان واضحا أن التفجيرات كانت تلقي بعنف بالغبار والدبش من سقف لسقف وكانت تتحرك بسرعة لأسفل المبني. وكان البرج الشمالي قد انهار من ناحية شمال شرق.
ويجب الملاحظة أن الصلب الإنشائي عند درجة حرارة 550 مئوية اكون قساوته وصلابته 60% من صلابته ويفقد جزءا من مرونته وهو في درجة الحرارة العادية وهذا الضعف للصلب يفترض أنه السبب في انهيار برجي مبني التجارة العالمي. لكن الخبراء يقولون أن الصلب لو بلغت صلابته 60% فانه بظل قادرا علي تحمل 3 أضعاف الحمولة المفترضة ولينهار هيكل من الصلب لابد وأن يصل معدل الصلابة (معامل المرونة) 20% من قوته وهو بارد وهذا المعدل ليصله لابد وأن تصل درجة الحرارة أعلي من 720 درجة مئوية ليفقد الفولاذ مرونته ويتداعي هيكل المبني الفولاذي.
فلقد قم الخبراء في أوربا وأمريكا واليابان بالمحاكاة باجراء حريق مماثل في ثلاث جراجات متعددة الطوابق ومصنوعة من هياكل الصلب كان الحريق في سيارات بها مواد بترولية سريعة الإشتعال وكان بجوارها عدة سبارات وأقصي درجة حرارة بلغها الحريق 360 درجة مئوية وظل الصلب محتفظا بصلابته ومرونته ومقاومته للحرائق طالما أن الحريق كان لمدد محدودة وكان الصلب بالجراجات ليس معزولا عن الحرارة كما في صلب مركز التجارة العالمي >وكان البرج الشمالي قد ارتطمت به الطائرة من تاحية الشمال في الدور 93 الساعة8,45 صباحا والبرج الجنوبي ارتطمت به طائرة ثانية الساعة 9,03 صباحا في الدور 80.
الذين خططوا للعملية استخدموا وقود الطائرات في صهر الصلب بدلا من استخدام نيران لحام الأكسجين والأستيلين ولحام الكهرباء أو أفران الكهرباء العالية الحرارة. فأول طائرة ارتطمت بالبرج الشمالي الساعة. ولما ارتطمت الطائرة الأ ولي بكل حمولتها من الكيروسين بالبرج الشمالي لبذي اشتعل وكان اللهب متوهجا يتصاعد منه الدخان الأسود الذي تحول لدخان أبيض تصاعط من النوافذ كما بدا في الصور. والبرج الجنوبي الذي ارتطمت به الطائرة الثانية اختفي اللهب منه وتصاعد دخان أسود.
وهذا يبين أن الحريق الثاني خمد لكن شيئا ما، ما زال يحترق جزئيا ليترك الهباب الأسود يتصاعد بالدخان وهذا الدخان القاتم (السخامي) سببه قلة الحرارة او الأكسجين. لكن السعة 10:29 كانت النيران بالبرج الشمالي قد أتت علي الصلب الذي يدعم البناية الضخمة فصهرته الحرارة في سلسلة تفاعلات بالمبني جعلته ينهار علي الأرض. وبأقل وقود انهار البرج الجنوبي تماما بعد 47 دقيقة من ارتطام الطائرة الثانية. وهذه نصف المدة التي استغرقها انهيار البرج الشمالي. كان الصلب بالمبني يعادل 200 الف طن.
كان أحد البرجين قد صمد لمدة 55 دقيقة قبل أن ينهار، بينما صمد البرج الثاني ساعة وأربعين دقيقة. فمن المعروف أنه ينصهر عند درجة 1535مئوية (2795 فرنهيت ). فدرجة 800-900 مئوية تلائم لتسخين و لتشكيل الحديد العادي بكير الحداد وليس لصنع فولاذ ناطحة سحاب. لكن البروفسور ادواردو كوسل أستاذ الهندسة المدنية والبيئية مقتنع بان نيران الكيؤوسين بمكنها صهر الصلب لكنه لم يبين الدرجة التي عندها ينصهر الصلب.والوقت الكافي لصهرة آلاف الأطنان.
وكان خبراء الطب الشرعي قد تعرفوا علي 1585 من بين رفات 2749 ضحية كارثة مركز التجارة عن طريق الأحماض الأمينية للأشلاء البشرية في موقع الكارثة. قال العلماء في مؤتمر لجمعية الكيمياء الأمريكية أن أدخنة كلورية سامة ظلت لشهرين تنبعث من بين ركام الحطام للبرجين بسبب التفافلات الكيماوبة بين أطنان من الأسمنت والزجاج والأثاث والسجاد ومواد العزل والحاسبات والأوراق والمعادن السامة والأحماض والأوراق والبلاستيك في مساحة ميل برجي مركز التجارة.
مبنى الپنتاگون
في 11 سبتمبر كانت طائرتان قد أقلعتا من مطار بوسطن في طريقهما إلى لوس أنجيلوس. لكن إحداهما ارتطمت بالبرج الشمالي لمركز التجارة العالمي والثانية بعدها ب 18دقيقة، ارتطمت بالبرج الجنوبي للمركز وبعد حوالي ساعة ارتطمت طائرة بالجانب الفربي لمبني البنتاجون (وزارة الدفاع الأمريكية ) وسقطت الطائرة الرابعة قرب بيتسبرج ببنسلفانبا ولم تلتقط صورة واحدة للطائرة التي ادعت أمريكا أنها سقطت ونشرت صورة حفرة دائرية مخلفة عن صاروخ مجهول ولم يعثر علي حطامها وكانت السلطات الأمريكية قد أعلنت أنها كانت في طريقها لضرب البيت الأبيض بواشنطن.
وطيقا للسرية التي أحيطت بأحداث 11 سبلمبر وقلة الشواهد التي تدل علي أن مبني النتاجون ارتطمت به طائرة ركاب نفاثة بالجدار الحجري المقوي بالأسمنت المسلح. وكل الصور التي التقطها المصورون بالمباحث الفيدرالية لموقع الإرتطام بالبنتاجون أظهرت بوضوح أن ثمة قطعة من مروحة توربينية صغيرة القطر أمكن التعرف عليها بسهولة. ويعتقد البعض أن البنتاجون لم يدمر جانبه بطائرة بوينج 757 ويرى المؤمنون بنظرية المؤامرة أن الهجوم ربما كان من طائرة حربية.
من خلال الصور شوهدت أن تفجيرات البنتاجون كانت من داخل المبني لحظة ارتطام الطائرة. من علي بعد 77قدما من الحائط الذي ارتطمت به الطائرة و لم يكن هناك في موقع الاصطدام بمبنى البنتاجون أي أثر لارتطام طائرة من طراز 575. وكانت المخابرات الأمريكية فد سحبت كاميرات التصوير من فوق المباني المواجهة لمبني البنتاجون والكاميرات حول مبني البنتاجون لم تصور أي طائرة قادمة باتجاهه.
حتي الصور التي بثتها الصحافة وشرائط الفيديو بينت أن فتحة الإرتطام كانت 65 قدم وجناحي الطائرة بوينج 757 طول عرضهما 160 قدم من الجناح إلى الجناح وفوق هذه الفتحة كان سقف البنتاجون لا يزال قائما لم ينهار حتى وصول رجال الإطفاء الذين ابدوا دهشتهم ولاسيما وأن الحديقة حول المبني ظلت كما هي منسقة لم تمس ووجدت قطعة مستديرة قطرها أقل من 3 قدم بجوار ما يبدو أنها قطعة من جزء من المكان الذي تبات فيه ماكينة الطائرة وقطع سميكة من مادة عازلة . لكن طائرة البوينج 757 لها ماكينتان كبيرتان. كل واحدة قطرها 9قدم وطولها 12قدم ومقدمة (بوز)المروحة قطره 78,5 بوصة. وهذه القياسات لم تر في صور المبني. لهذا الناس لم يصدقوا الرواية الرسمية من أن طائرة بوينج 757بماكينتيها الضخمتين و كابحها عند الهبوط طارت قرب مستوي سطح الأرض وارتطمت بجدار البنتاجون الضخم.
لم ير أحد عجلات الهبوط في مكان الحادث. وثمة 5 صور فصلت من فيلم فيديو التقطه الكاميرات الأرضية المثبتة بمبني البنتاجون بينت أن ثمة جسم أبيض صغير يقترب من مبني البنتاجون وأحدث انفجارا مدويا عند الإرتطام به. ولم تر طائرة في الصور ولاسيما وأن طائرة البوينج وزنها 60 طن ولم تظهر في شرائط الفيديو التي التقطتها كاميرات البتاجون والتقطت هذا الجسم الصغير. وكان أحد الذين شاهدوا الواقعة قد صرح لصحيفة الواشنطن بوست أن االطائرة كانت صغيرة وصوتها أشبه بصوت طائرة مقاتلة نفاثة لايمكن أن تحمل أكثر من 12 راكب بأي حال من الأحوال. والذين قالوا أنها طائرة صغيرة أوطائرة بدون طيار من طراز جاوبال هوك التي تسببت في الهجوم علي البنتاجون من خلالها يمكن التعراف علي القطعة التي ظهرت في الصور وتحدبد نوع الطائرة التي هاجمت البنتاجون. فطائرة جلوبال هوك لها ماكينة واحدة قطرها 43.5 بوصة وتطير بدون طيار وتوجهها الأقمار الصناعية.
الضحايا
الوفيات (+ الخاطفون) | ||
---|---|---|
مدينة نيويورك | مركز التجارة العالمي | 2,606[3][4] |
أمريكان 11 | 87 + 5[5] | |
يونايتد 175 | 60 + 5[6] | |
أرلينگتون | الپنتاگون | 125[7] |
أمريكان 77 | 59 + 5[8] | |
شانكسڤيل | يونايتد 93 | 40 + 4[9] |
الاجمالي | 2,977 + 19 |
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الخسائر
الانقاذ
المهاجمون وخلفياتهم
القاعدة
أسامة بن لادن
خالد شيخ محمد
أعضاء آخرون في القاعدة
الدوافع
التخطيط للهجمات
النتائج
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الرد الفوري
العمليات العسكرية في أعقاب الهجمات
الرد الأمريكي
جرائم الكراهية
رد المسلمون الأمريكان
الرد الدولي
تأثيرات طويلة المدى
الآثار الاقتصادية
التأثيرات الصحية
السياسات الحكومية لمحاربة الإرهاب
التأثيرات الثقافية
التحريات
تحريات المباحث الفدرالية
الجنسية | العدد |
---|---|
السعودية | 15
|
الإمارات العربية | 2
|
مصر | 1
|
لبنان | 1
|
لجنة 9/11
انهيار مركز التجارة العالمي
رأي المخابرات المركزية
نظرية المؤامرة
- مقالة مفصلة: نظريات مؤامرة 9/11
ظهرت الإعتقادات بوجود مؤامرة على الشعب الأمريكي من قبل صانعي القرار و ذلك بعد تكشف عدة حقائق تم إخفائها عمدا
- أقامت منظومة نوراد الدفاعية قبل سنتين من العملية الفعلية تدريبات وهمية لضرب برجي التجارة و البنتاغون [10]
- في سبتمبر 2000 و قبل إستلام إدارة جورج دبليو بوش ظهر تقرير أعدته مجموعة فكرية تعمل في مشروع القرن الأمريكي الجديد، كان أبرز المساهمين بها هم ديك تشيني ، دونالد رامسفيلد ، جيب بوش، باول ولفووتز، سمي هذا التقرير إعادة بناء دفاعات أمريكا، ذكر به أن عملية التغير المطلوبة ستكون بطيئة جدا بغياب أحداث كارثية جوهرية بحجم كارثة بيل هاربر[11] [12]
- في 24 أكتوبر 2000 بدأ البنتاغون تدريبات ضخمة أطلق عليها اسم ماسكال. تضمنت تدريبات و محاكاة لاصطدام طائرة بوينغ 757 بمبنى البنتاغون [13] [14]
- في 1 يونيو 2001 ظهرت تعليمات جديدة و بصورة فجائية من رئاسة الأركان العسكرية تمنع أي إدارة أو قوة جوية بالتدخل في حالات خطف الطائرات بدون تقديم طلب إلى وزير الدفاع و الذي يبت بالقرار النهائي بخصوص الإجراء الذي يمكن أن يتم إتخاذه [15]
- مع تكرار النفي الأمريكي ذكرت تقارير الإستخبارات الفرنسية أن أسامة بن لادن كان قد دخل إلى المستشفى الأمريكي في دبي في 4 يوليو 2001 أي قبل شهرين من أحداث 11 سبمتبر حيث زاره أحد عملاء وكالة الإسيخبارات المركزية، و الذي تم استدعائه بعد ذلك فورا إلى واشنطن [16]
- في 24 يوليو 2001 قام رجل أعمال يهودي اسمه لاري سيلفرشتاين باستئجار برجي التجارة من مدينة نيويورك لمدة 99 سنة بضمن عقد قيمته 3.2 مليار دولار و تضمن عقد الإيجار بوليصة تأمين بقيمة 3.5 مليار دولار تدفع له في حالة حصول أي هجمة إرهابية على البرجين. و قد تقدم بطلب المبلغ مضاعفا باعتبار أن هجوم كل طائرة هو هجمة إرهابية منفصلة. استمر سيلفرشتاين بدفع الإيجار بعد الهجمات و ضمن بذلك حق تطوير الموقع و عمليات الإنشاءات التي ستتم مكان البرجين القديمين. [17]
- في 6 سبتمبر 2001، تم سحب جميع كلاب اقتفاء أثر المتفجرات من البرجين و تم توقيف عمليات الحراسة المشددة على الرغم من التحذيرات الأمنية المتكررة من مخاطر أمنيّة [18]
- في 6 سبتمبر 2001، قفز حجم بيع و التخلص من أسهم شركات الطيران الأمريكية بحجم بلغ أربعة أضعاف حجم البيع و التخلص الطبيعي لهذه الأسهم. و في 7 سبتمبر قفز حجم بيع و التخلص من أسهم بوينغ الأمريكية إلى حجم بلغ خمسة أضعاف حجم البيع و التخلص الطبيعي لهذه الأسهم. و في 8 سبتمبر قفز حجم بيع و التخلص من أسهم شركة أميريكان أيرلاينز إلى حجم بلغ 11 ضعف حجم البيع و التخلص الطبيعي لهذه الأسهم. حركة البيع و الشراء اللاحقة بعد الحداث وفرت أرباح وصلت إلى 1.7 مليار دولار أمريكي [19]
- يوم 10 سبتمبر 2001، قام العديد من المسؤلين في البنتاغون بإلغاء رحلات طيرانهم ليوم 11 سبتمبر بصورة مفاجئة [20]
- يوم 10 سبتمبر وصل إلى ويلي براون محافظ سان فرانسيسكو إتصال هاتفي ينصحه بعدم الطيران إلى نيويورك لحضور إجتماع كان مقراا في 11 سبتمبر، و لم يغادر بناء على تلك النصيحة. إتضح فيما بعد أن المكالمة صدرت من مكتب كونداليزا رايس [4] [5]
- ظهرت تقارير عن رؤية أسامة بن لادن ليلة 11 سبتمبر في باكستان في مستشفى عسكري باكستاني حيث تم إخلاء جميع العاملين من قسم المجاري البولية و إستبدالهم بعاملين من الجيش [21]
- في 10 سبتمبر تم تحريك معظم المقاتلات الأمريكية إلى كندا و الاسكا في مناورة تدريبية سميت الشر الشمالي لمحاربة هجوم أسطول طيران روسي وهمي و 11 سبتمبر تم بث صور طائرات مقاتلة وهمية على شاشات الرادارات العسكرية مما أربك الدفاعات الجوية في منظومة نوراد ذلك اليوم. و لم يبقى في الولايات المتحدة الأمريكية بكاملها سوى 14 مقاتلة للحماية و في 11 سبتمبر تم إرسال 3 طائرات إف16 هم ما تبقوا بجانب البنتاغون إلى مهمة تدريبية في شمال كارولاينا [بحاجة لمصدر]
الرواية الرسمية
- الرواية الرسمية: طائرة البوينگ 757 في رحلتها رقم 77 و التي ضربت الپنتاگون (حسب الرواية الرسمية) استدارت 330 درجة في الهواء بسرعة 530 ميل في الساعة و إنخفضت بنفس الوقت 7000 قدم حيث تم ذلك خلال دقيقتين و نصف لتتمكن من التحطم داخل البنتاغون.
- رأي الخبراء: يستحيل على طائرة بوينگ 757 القيام بتلك المناورة، و إذا ما تمت تلك المحاولة ستصاب الطائرة بحالة تسمى STALL، وهذا يعني انعدام استجابة الطائرة الإيروديناميكية، أي فقدان السيطرة بشكل كامل على حركة الطائرة [22]
- في نوفمبر 2002 سقطت طائرة و ذلك بسبب اصطدامها بعامود إضاءة قبل وصولها إلى المطار لتنقل الرئيس الأمركي السابق جورج بوش الأب إلى الإكوادور، حيث تمزق المحرك و تناثر[23] ، بينما حسب الروابة الرسمية تمكنت رحلة 77 من الإصطدام و قلع 5 أعمدة إنارة من الرض دون أن تصاب الأجنحة أو المحركات بأي ضرر.
- لم يظهر على العشب الأخضر أمام الپنتاگون أي علامات اصطدام أو تزحلق الطائرة.
- لم يظهر أي جزء كبير كذيل أو أجزاء جناح من الطائرة التي صدمت الپنتاگون. الرواية الرسمية تقول أن حرارة الإحتراق بخرت الطائرة. و على الرغم من تبخر معدن الطائرة، تم التعرف على 184 شخص من أصل 189 شخص قتلوا، منهم 64 شخصا كانوا على متن الطائرة التي تبخرت بسبب الحرارة. مع مراعاة أن محركات الطائرة التي تبخرت تزن 12 طن ما مادة التيتانيوم ذات درجة الانصهار المرتفعة.
- ظهرت ثلاث قطع صغيرة تم التعامل معها على أساس أنها من بقايا الطائرة. لم تتطابق هذه القطع مع أي مكون من مكونات البوينغ 757 [24]
- لم يحصل في تاريخ الطيران أن تبخرت طائرة كاملة بسبب احتراقها. [بحاجة لمصدر]
- قبل انهيار القسم المصلب في الپنتاگون لم تظهر الصور المتسربة أي فتحات في الجدار عدا فتحة واحدة بالكاد تكون مساوية لحجم جسم الطائرة، ولم يظهرأي فتحات أخرى للإختراق الأجنحة أو المحركات الضخمة[بحاجة لمصدر]
- ظهرت رائحة مادة الكورودايت[25] بصورة مميزة في مبنى الپنتاگون وهو وقود للصواريخ والقذائف ولا يستعمل كوقود للطائرات. [بحاجة لمصدر]
- لم يسقط البرجين الرئيسيين فقط بل و سقط برج التجارة رقم 7، والذي يحوي مقار السي أي آيه والخدمات السرية بعد عدة ساعات، بدون تفسير منطقي، وإتضح أنه مملوك بالكامل للاري سيلفرشتاين الذي كان قد استأجر باقي الأبراج. جميع البنايات المحيطة بالبرج السابع لم تتأثر. بل حتى لم يسقط زجاجها. التفسير الرسمي هو أن شظايا نارية وصلت إلى البرج وأدت إصابته باضرار مدمرة و اشتعال النار في داخله وبالتالي انهياره على شكل قد يخطئه البعض على أنه تفجير متحكم به. إذا صحت هذه النظرية يكون هذا البرج هو البرج الثالث في تاريخ البشرية يسقط بسبب الحريق.
أول برجين سقطا هما برجي التجارة. [26]
- تم الكشف في برنامج بث على الهواء مباشرة عن ترتيبات لاري سيلفرشتاين لتفجير البرج 7 ذلك اليوم. الخبر الذي استغرق بثه 10 دقائق تعرض للتشويش خمس مرات[27]. لاري سيلفرشتاين استلم 861 مليون دولار قيمة تأمين عن ذلك المبنى و الذي كلف شراءه 386 مليون دولار، بربح صافي غير خاضع للضرائب يقارب 500 مليون دولار
- تحدث الناجون عن إنفجارات كانت تحدث داخل الأبراج [28] إلا أن التحقيق الرسمي تجاهل ذلك.
- استغرق سقوط البرج الجنوبي 10 ثوان وهي فترة الزمنية اللازمة للسقوط الحر من أعلى البرج بدون أي إعاقة أو مقاومة. أي أن الجزء العلوي كان يسقط في الفراغ و ليس على باقي هيكل البرج الذي يقف أسفل منه.
- تم تسجيل أصوت تفجيرات من البنايات المقابلة للأبراج [29]
- وصل رجال الإطفاء إلى الطابق رقم 78 [30] واستطاعوا مكافحة النيران في ذلك الطابق مع أنه الطابق الذي أصابته الطائرة والذي يفترض أنه قد ذاب بسبب الحرارة [31]. منعت السلطات الأمريكية صدور شريط صوتي يؤكد هذا الأمر إلى أن تم تسريبه إلى الصحافة [32]
- وصف الكثير من رجال الإطفاء ما شاهدوه بأنه عملية تفجير للبرجين [33]
- تم الحصول على أدلة تشير إلى حدوث تفجيرات تحت الأرض أسفل البرجين لحظات قبل الإنهيارات. هذه التفجيرات تم التقاطها من قبل مراصد جامعة كولومبيا. [34]
- اتهمت أمريكا بن لادن في الضلوع بالهجمات ولكن بن لادن علق على الحادثة فقال انه يثني على فاعلي العملية - ولم يذكر أنه مسؤول عنها - بل قال أنه في ولاية إسلامية ولا يمكنه تنفيذ أي عمل إلا بإذن إمام الولاية .
- طالبت الولايات المتحدة الامريكية بن لادن من حكومة طالبان ، لكن طالبان اشترطت على الولايات المتحدة أن تعطيها دليل على أنه الرأس المدبر لهذه العملية.
- ظهر بن لادن في شريط فيديو أظهرته الحكومة الأمريكية وتحدث ونسب العملية له، ولكن الشخص المتحدث لم يكن بن لادن بل لم يكن حتى يشابهه، وفي التدقيق بالفيديو رأى مؤيدي نظرية المؤامرة بأنه يحمل خاتم من ذهب - وهذا ما تحرمه الشريعة الإسلامية - وظهر بن لادن يكتب بيده اليسرى مع أن كل الذين يعرفوه شاهدوه يكتب باليمنى.
- منفذو العملية الذين كشفت عنهم الحكومة الأمريكية في الواقع معظمهم لا يزال على قيد الحياة.
- أوضحت قناة الجزيرة أن جميع الموظفين والتجار اليهود لم يذهبوا إلى عملهم ذاك اليوم.
إنباء القرآن
- مقالة مفصلة: الربط بين القرآن و حادثة 11 سبتمبر 2001
يؤمن البعض بأن القرآن قد بشر بهذا الهجوم في سورة التوبة والتي تسمى كذلك سورة برآءة (نحلل المسلمين من معاهداتهم مع "الكفار") وأدلتهم في ذلك ما يلي:
- سورة التوبة تقع في الجزء 11 و يوم الإنهيار 11
- ترتيبها في القرآن 9 وشهر الإنهيار 9
- عدد أحرف السورة من من البداية للآية 109 2001 و سنة الإنهيار 2001
- الآية في الحزب 21 و وقعت الحادثة في القرن الواحد و العشرين
- الآية رقمها 109 و عدد أدوار البرج 109
- (شفا جرف هار) و الشارع الموجود به المبنى جرفن هار
- الربط بين أسماء متعلقة بالحادثة والجزء 11 :
- نيويورك الموجود بها الحادثة عدد أحرفها بالإنجليزية 11 new york city
- نيويورك الموجود بها الحادثة هي الولاية رقم 11
- أول رحلة ضربت البرجين كان رقمها 11
- جورج بوش رئيس الدولة تلك السنة عدد حروف إسمه بالإنجليزي 11 george w bush
- أفغانستان التي لها علاقة بالحادثة عدد حروفها بالإنجليزي 11 Afghanistan
- أسامة بن لادن عدد أحرف إسمه 11 حرف
اعادة البناء
النصب التذكارية
انظر أيضاً
- Federal Express Flight 705 – 1994 cockpit attack
- Southwest Airlines Flight 1763 – August 2000 cockpit attack
- Bojinka plot – plot by Ramzi Yousef and Khalid Shaikh Mohammed, foiled in 1995, to attack multiple airliners and crash a plane into the CIA headquarters
معرض الصور
مجموعة الصور التي تم نشرتها إدارة شرطة نيويورك في فبراير 2010 لإنهيار مركز التجارة العالمي، الصور ملتقطة من الجو بزوايا مختلفة. [35]
مرئيات
شهادة عميل مكتب التحقيقات الفدرالي السابق تد گندرسون حول هجمات 11 سبتمبر تشير لتورط الحكومة الأمريكية. |
المصادر
- الهوامش
- ^ "Bin Laden claims responsibility for 9/11". CBC News. أكتوبر 29, 2004. Retrieved يناير 11, 2009.
al-Qaeda leader Osama bin Laden appeared in a new message aired on an Arabic TV station Friday night, for the first time claiming direct responsibility for the 2001 attacks against the United States.
- ^ "Flight 77, Video 2". Judicial Watch. Retrieved أبريل 4, 2012.
- ^ "Accused 9/11 plotter Khalid Sheikh Mohammed faces New York trial". CNN. نوفمبر 13, 2009. Retrieved سبتمبر 2, 2011.
- ^ "Alleged 9/11 Plotters Face Trial Blocks From WTC Site". WIBW. نوفمبر 13, 2009. Retrieved سبتمبر 2, 2011.
- ^ "American Airlines Flight 11". CNN. Retrieved سبتمبر 2, 2011.
- ^ "United Airlines Flight 175". CNN. Retrieved سبتمبر 2, 2011.
- ^ "Pentagon". CNN. Retrieved سبتمبر 2, 2011.
- ^ "American Airlines Flight 77". CNN. Retrieved سبتمبر 2, 2011.
- ^ Roddy, Dennis B. (أكتوبر 2001). "Flight 93: Forty lives, one destiny". Pittsburgh Post-Gazette. Archived from the original on نوفمبر 30, 2006. Retrieved سبتمبر 2, 2011.
{{cite news}}
: Unknown parameter|deadurl=
ignored (|url-status=
suggested) (help) - ^ USA Today
- ^ ملف التقرير على شكل بي دي إف
- ^ مشروع: من أجل قرن أمريكي من ويكيبديا الأنجليزية
- ^ http://www.ratical.org/ratville/CAH/linkscopy/ContPlan.html
- ^ تدريبات البنتاغون
- ^ قرار رئيس الأركان - ملف بي دي إف
- ^ صحيفة الغارديان
- ^ سي إن إس نيوز
- ^ نيوز داي
- ^ صحيفة شيكاغو تريبون
- ^ بي تي إنترنت
- ^ سي بي إس نيوز
- ^ شهادة Russ Wittenburg طيار خبير على طائرات 757 و 767 ملف MP3
- ^ سي إن إن
- ^ تقرير إخباري
- ^ ويكيبيديا الإنجليزية
- ^ تحليل هندسي لسقوط البرج الثالث مبني على نتائج التحقيق الرسمي
- ^ [1]
- ^ the memory hole
- ^ صوت تفجير حدث بعد إصطدام الطائرة - ملف إم بي 3
- ^ الجارديان
- ^ تقرير
- ^ الشريط الصوتي أكثر من 70 دقيقة ملف إم بي 3
- ^ بلوغ جورج واشنطن
- ^ تقرير عن تفجيرات تحت أرضية
- ^ نيويورك تايمز
- المراجع
- "Chapter 1.1: 'We Have Some Planes': Inside the Four Flights". 9/11 Commission Report (PDF). National Commission on Terrorist Attacks Upon the United States. 2004.
- Alavosius, Mark P. (2005). "Unity of Purpose/Unity of Effort: Private-Sector Preparedness in Times of Terror". Disaster Prevention & Management. 14 (5): 666. doi:10.1108/09653560510634098.
{{cite journal}}
: Unknown parameter|coauthor=
ignored (|author=
suggested) (help) - "American Airlines Flight 77 FDR Report" (PDF). National Transportation Safety Board. يناير 31, 2002. Retrieved سبتمبر 3, 2011.
- Averill, Jason D. (2005). Final Reports of the Federal Building and Fire Investigation of the World Trade Center Disaster (PDF). National Institute of Standards and Technology (NIST). Archived from the original (PDF) on مايو 9, 2009. Retrieved سبتمبر 2, 2011.
- Bergen, Peter L. (2001). Holy War, Inc.: Inside the Secret World of Osama Bin Laden. Simon and Schuster. ISBN 978-0-7432-3467-2.
- Bergen, Peter (2006). The Osama Bin Laden I Know: An Oral History of Al Qaeda's Leader. Simon and Schuster. ISBN 978-0-7432-9592-5.
- Berner, Brad (2007). The World According to Al Qaeda. Peacock Books. ISBN 978-81-248-0114-7.
- Dwyer, Jim (2005). 102 Minutes. Times Books. ISBN 978-0-8050-7682-0.
{{cite book}}
: Unknown parameter|coauthor=
ignored (|author=
suggested) (help) - "Final Report on the Collapse of World Trade Center Building 7" (PDF). National Institute of Standards and Technology. 2008. Retrieved أبريل 11, 2012.
{{cite web}}
: Unknown parameter|month=
ignored (help) - "Flight Path Study – American Airlines Flight 77" (PDF). National Transportation Safety Board. فبراير 19, 2002. Retrieved سبتمبر 3, 2011.
- Fouda, Yosri (2004). Masterminds of Terror: The Truth Behind the Most Devastating Terrorist Attack the World Has Ever Seen. Arcade Publishing. ISBN 978-1-55970-717-6.
{{cite book}}
: Unknown parameter|coauthor=
ignored (|author=
suggested) (help) - Goldberg, Alfred (2007). Pentagon 9/11. Washington, D.C.: Government Printing Office. ISBN 978-0-16-078328-9.
- Gunaratna, Ronan (2002). Inside Al Qaeda: global network of terror. Columbia University Press. ISBN 978-0-231-12692-2.
- Holmes, Stephen (2006). "Al Qaeda, September 11, 2001". In Diego Gambetta (ed.). Making sense of suicide missions. Oxford University Press. ISBN 978-0-19-929797-9.
- Ibrahim, Raymond (2007). The Al Qaeda reader. Random House Digital, Inc. ISBN 978-0-385-51655-6.
{{cite book}}
: Unknown parameter|coauthors=
ignored (|author=
suggested) (help) - Kelley, Christopher (2006). Executing the Constitution: putting the president back into the Constitution. SUNY Press. ISBN 978-0-7914-6727-5.
- Keppel, Gilles (2008). Al Qaeda in its own words. Harvard University Press. ISBN 978-0-674-02804-3.
{{cite book}}
: Unknown parameter|coauthors=
ignored (|author=
suggested) (help) - Kushner, Harvey (2003). Encyclopedia of terrorism. SAGE. ISBN 978-0-7619-2408-1.
- Lawrence, Bruce (2005). Messages to the world: the statements of Osama Bin Laden. Verso. ISBN 978-1-84467-045-1. Retrieved 2011.
{{cite book}}
: Check date values in:|accessdate=
(help); Unknown parameter|coauthors=
ignored (|author=
suggested) (help) - McDermott, Terry (2005). Perfect Soldiers: The 9/11 Hijackers. HarperCollins. pp. 191–192. ISBN 978-0-06-058470-2.
- "McKinsey Report". FDNY / McKinsey & Company. أغسطس 9, 2002. Retrieved سبتمبر 25, 2011.
- Mearsheimer, John J. (2007). The Israel Lobby and U.S. Foreign Policy. Macmillan. ISBN 978-0-374-17772-0.
- Murdico, Suzanne (2003). Osama Bin Laden. Rosen Publishing Group. ISBN 978-0-8239-4467-5.
- "The Pentagon Building Performance Report" (PDF). American Society of Civil Engineers (ASCE). 2003. Archived from the original (PDF) on يوليو 21, 2011. Retrieved سبتمبر 3, 2011.
{{cite web}}
: Unknown parameter|month=
ignored (help) - Summers, Anthony (2011). The Eleventh Day: The Full Story of 9/11 and Osama Bin Laden. New York: Ballantine Books. ISBN 1-4000-6659-X.
{{cite book}}
: Unknown parameter|coauthor=
ignored (|author=
suggested) (help) - Sunder, Shyam S. (2005). Final Report on the Collapse of the World Trade Center Towers. National Institute of Standards and Technology (NIST). Retrieved سبتمبر 2, 2011.
- "World Trade Center Building Performance Study – Bankers Trust Building" (PDF). FEMA. 2002. Retrieved يوليو 12, 2007.
{{cite web}}
: Unknown parameter|month=
ignored (help) - "World Trade Center Building Performance Study – Peripheral Buildings" (PDF). FEMA. 2002. Retrieved سبتمبر 3, 2011.
{{cite web}}
: Unknown parameter|month=
ignored (help) - "World Trade Center Building Performance Study" (PDF). Ch. 5 WTC 7 – section 5.5.4. Federal Emergency Management Agency. 2002. Retrieved سبتمبر 2, 2011.
- Wright, Lawrence (2006). The Looming Tower|The Looming Tower: Al-Qaeda and the Road to 9/11. Knopf. ISBN 978-0-375-41486-2.
- قراءات إضافية
- The 9/11 Commission Report: Final Report of the National Commission on Terrorist Attacks Upon the United States. Cosimo, Inc. يوليو 30, 2010. ISBN 978-1-61640-219-8.
{{cite book}}
:|work=
ignored (help) - Atkins, Stephen E (2011). The 9/11 Encyclopedia. ABC-CLIO. ISBN 978-1-59884-921-9.
- Bolton, M. Kent (2006). U.S. National Security and Foreign Policymaking After 9/11: Present at the Re-creation. Rowman & Littlefield. ISBN 978-0-7425-5900-4.
- Caraley, Demetrios (2002). September 11, terrorist attacks, and U.S. foreign policy. Academy of Political Science. ISBN 978-1-884853-01-2.
- Chernick, Howard (2005). Resilient city: the economic impact of 9/11. Russell Sage Foundation. ISBN 978-0-87154-170-3.
- Damico, Amy M (2010). September 11 in Popular Culture: A Guide. Greenwood. ISBN 978-0-313-35505-9.
{{cite book}}
: Unknown parameter|coauthor=
ignored (|author=
suggested) (help) - Hampton, Wilborn (2003). September 11, 2001: attack on New York City. Candlewick Press. ISBN 978-0-7636-1949-7.
- Langley, Andrew (2006). September 11: Attack on America. Compass Point Books. ISBN 978-0-7565-1620-8.
- Neria, Yuval (2006). 9/11: mental health in the wake of terrorist attacks. Cambridge University Press. ISBN 978-0-521-83191-8.
{{cite book}}
: Unknown parameter|coauthors=
ignored (|author=
suggested) (help) - Strasser, Steven; Whitney, Craig R; United States. Congress. Senate. Select Committee on Intelligence, National Commission on Terrorist Attacks upon the United States (2004). The 9/11 investigations: staff reports of the 9/11 Commission: excerpts from the House-Senate joint inquiry report on 9/11: testimony from fourteen key witnesses, including Richard Clarke, George Tenet, and Condoleezza Rice. PublicAffairs. ISBN 978-1-58648-279-4.
وصلات خارجية
عامة
Find more about September 11 at Wikipedia's sister projects | |
Definitions from Wiktionary | |
Media from Commons | |
Quotations from Wikiquote | |
Source texts from Wikisource | |
Textbooks from Wikibooks | |
Learning resources from Wikiversity |
- National Commission on Terrorist Attacks Upon the United States official commission website
- National September 11th Memorial and Museum – List of victims
- September 11, 2001, Documentary Project from the U.S. Library of Congress, Memory.loc.gov
- September 11, 2001, Web Archive from the U.S. Library of Congress, Minerva
- The September 11th Sourcebooks from The National Security Archive
- September 11 Digital Archive: Saving the Histories of September 11, 2001 from the Center for History and New Media and the American Social History Project/Center for Media and Learning
- DoD: Khalid Sheikh Mohammed Verbatim Transcript of Combatant Status Review Tribunal Hearing for ISN 10024, From WikiSource
وسائط
- Understanding 9/11 – A Television News Archive at Internet Archive
- CNN.com – Video archive, including the first and second planes.
- Remembering 9/11 – National Geographic Society
- Latest video of Sept 9/11 attack emerges published by International Business Times HK
- Time.com – 'Shattered: a remarkable collection of photographs', James Nachtwey
- September 11, 2001 Screenshot Archive – Database of 230 screenshots from news sites around the world.
- قالب:Newseum front page archive
- CS1 errors: unsupported parameter
- الصفحات بخصائص غير محلولة
- Pages using gadget WikiMiniAtlas
- صفحات بالمعرفة فيها قوالب حماية خطأ
- صفحات بالمعرفة فيها قوالب حماية خاطئة
- صفحات شبه محمية للأبد في المعرفة
- Articles with hatnote templates targeting a nonexistent page
- مقالات ذات عبارات بحاجة لمصادر
- CS1 errors: periodical ignored
- Pages using New York City Subway service templates
- Use mdy dates from October 2012
- Coordinates not on Wikidata
- حرائق 2001
- 2001 في نيويورك
- 2001 في پنسلڤانيا
- 2001 في الولايات المتحدة
- 2001 في ڤرجينيا
- قتلى 2001 في الولايات المتحدة
- أحداث وحوادث طيران بالاختطاف
- حرائق مباني في مدينة نيويورك
- كوارث في پنسلڤانيا
- كوارث في ڤرجينيا
- جرائم كراهية
- الإرهاب الإسلامي في الولايات المتحدة
- قتل عشوائي في 2001
- أحداث إرهاب في الولايات المتحدة في 2001
- حوادث وفيات مسجلة
- حوادث انتحار مسجلة
- القرن 21 في مدينة نيويورك