إريش لودندورف


إريش لودندورف
Erich Ludendorff
Bundesarchiv Bild 183-2005-0828-525 Erich Ludendorff (cropped)(b).jpg
لودندورف في 1915
جنرال الإمدادات الأول
رئيس الأركان
في المنصب
29 أغسطس 1916 – 26 أكتوبر 1918
العاهلڤلهلم الثاني
سبقههوگو فون فرايتاگ-لورنگ‌هوفن
خلـَفهڤلهلم گرونر
تفاصيل شخصية
وُلِد
إريش فريدريش ڤلهلم لودندورف

9 أبريل 1865
كروشڤنيا بالقرب من پوزن، مقاطعة پوزن، مملكة پروسيا
توفي20 ديسمبر 1937
ميونخ، ألمانيا النازية
الحزبحزب العمال الألماني الاشتراكي الوطني (NSDAP)
(1922–1937)
ارتباطات
سياسية أخرى
DVFP
NSFB
الزوج
مارگرته شميت
(m. 1909; div. 1925)

الوالدانAugust Wilhelm Ludendorff (father)
Klara Jeanette Henriette von Tempelhoff (mother)
الأقاربهانز لودندورف (شقيق)
هاينز پـِرنـِت (ابن الزوجة)
الجوائزPour le Mérite، الصليب الحديدي من الدرجة الأولى
التوقيع
الخدمة العسكرية
الولاء الإمبراطورية الألمانية (حتى 1918)
 جمهورية ڤايمار (حتى 1933)
 ألمانيا النازية
الفرع/الخدمة الجيش الألماني الإمبراطوري|الإمبراطورية الألمانية
 رايخس‌ڤـِر|جمهورية ڤايمار
 ألمانيا النازية
سنوات الخدمة1883–1918
الرتبةجنرال المشاة
المعارك/الحروبالحرب العالمية الأولى
الثورة الألمانية

إريش فريدرش ڤلهلم لودندورف Erich Friedrich Wilhelm Ludendorff (وأحياناً يشار إليه بلقب "فون لودندورف")[1] (عاش 9 أبريل 186520 ديسمبر 1937) جنرال ألماني، انتصر في لياج ومعركة تانـِنبرگ. من أغسطس 1916 تعيينه Quartermaster general جعله رئيس مشترك (مع پول فون هندنبورگ) وكبير المهندسين وراء ادارة جهد ألمانيا في الحرب العالمية الأولى حتى حتى استقالته في أكتوبر 1918.[2][3][4]

بعد الحرب، تزعـّم عدداً من الحركات السياسية الرجعية، ثم انضم في خاتمة المطاف إلى الحزب الوطني الاشتراكي (النازي).

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

النشأة

ولد لودندورف في بلدة كروشڤنيا، القريبة من پوزنان في پروسيا الشرقية (في پولندا اليوم). كان والده ملاّكاً فقير الحال وضابطاً في الخيالة. وأمه سليلة أسرة عسكرية أرستقراطية.


العمل العسكري

تلقى إريش تعليمه وتدريبه في فيلق التلاميذ الضباط، وأصبح في سن الثامنة عشرة ضابط مشاة في الجيش البروسي، وبعد خدمة في القطعات استمرت أحد عشر عاماً أظهر فيها حنكة ودراية في الأمور العسكرية، نقل في عام 1894 للعمل في الأركان العامة للجيش الألماني، وأصبح في عام 1908 رئيساً للشعبة الثانية فيها، وهي الإدارة المسؤولة عن إعداد خطط التعبئة والعمليات.

قام لودندورف، تحت إشراف رئيس الأركان العامة الجنرال هلموت فون مولتكه، بدور مميز في تعديل خطة شليفن لغزو فرنسا؛ فخطط لحركة التفاف واسعة عبر بلجيكا، التي كانت على الحياد، بهدف سحق فرنسا بضربة واحدة، مع تجميد الجناح الجنوبي بين سويسرا واللورين، وأهمل فكرة اختراق جنوبي هولندا مستعيضاً عنها بضربة مفاجئة لاحتلال لييج، التي كانت تعد أمنع قلاع بلجيكا ويستحيل سقوطها. ومع أن الشؤون السياسية والعسكرية العليا كانت في يد القائد العام والامبراطور، ولم يكن لضباط الأركان العامة كلمة فيها، فقد خرق لودندورف هذا التقليد وقام بحملة واسعة لتعزيز قدرات الجيش وتقويته بالرجال والعتاد مستنداً في مقترحاته إلى سباق التسلح الذي طغى على أوربا آنذاك، وزاد في قناعاته اتصاله بالدوائر القومية المتطرفة في ألمانيا التي كانت تنادي بزيادة التسلح. وقد أثارت نشاطاته غضب السلطات العسكرية العليا فنقل من الأركان عام 1913 وعيّن قائداً لفوج مشاة.

الحرب العالمية الأولى

في أبريل 1914 لودندورف رُقي إلى ميجور-جنرال ومُنح قيادة لواء المشاة 85، المتمركز في ستراسبورگ.

ومع اندلاع الحرب العالمية الأولى عام 1914 عيّن رئيساً لفرع الإمداد والصيانة في الجيش الثاني على الجبهة الغربية.

أدى تطور الحوادث على الجبهة الشرقية وتهديد القوات الروسية للجيش الثامن إلى دفع القيادة الألمانية إلى تعيين الجنرال پاول فون هندنبورگ قائداً لذلك الجيش وتعيين إريش لودندورف رئيساً لأركانه. وتمكن الاثنان من تحقيق نصر مؤزر على القوات الروسية في أغسطس 1914 في معركة تاننبرگ في بروسيا الشرقية، قلب الأوضاع على تلك الجبهة وجلب لهما الشهرة واقترن اسم أحدهما بالآخر، ومكثا على الجبهة الروسية في الشرق نحو عامين، غير أن خطة لودندورف القيام بهجوم شامل على الجبهة الشرقية في صيف 1915 على حساب خفض القوات الألمانية في الغرب مؤقتاً لم تلق القبول من القيادة العامة. [5]

في أغسطس 1916، وعلى أثر إخفاق الهجوم الألماني في فردان والهجوم الساحق الذي قامت به قوات الحلفاء على الجبهتين قرر الامبراطور فلهلم الثاني اختيار الجنرالين هندنبورگ ولودندورف للقيادة العليا للجيش الألماني. وقد سعى الاثنان إلى خوض حرب شاملة وتعبئة كل القوى على الجبهة الداخلية التي كانت تعاني حصاراً شديداً فرضته بريطانيا. وقد مارس الاثنان في هذه الحقبة نوعاً من الديكتاتورية العسكرية في بلدهما. ووضع لودندورف كامل رصيده لتحقيق نصر مؤزر يحفظ لألمانيا مكتسباتها في الشرق والغرب. وفي عام 1917 صدّق لودندورف على حرب الغواصات غير المحدودة، التي أدت في خاتمة المطاف إلى دخول الولايات المتحدة الحرب إلى جانب الحلفاء. وسمح بعودة اللاجئين البلاشفة إلى بلادهم - وفيهم لنين - بعد نشوب الثورة في روسيا وإزاحة القيصر، على أمل إقناع الروس بإنهاء الحرب، وقد تم له ذلك.

هندنبورگ ولودندروف 1917.
پروپاگندا لپول فون هندنبورگ (يسار) وإريش لودندروف.

شرع لودندورف في آخر مارس 1918 بهجوم عام على الجبهة الغربية بهدف سحق القوات الأنكلو فرنسية وفرض هيمنته عليها قبل نزول القوات الأمريكية.

Cquote2.png لا يمكنهم السباحة. ولا يمكنهم الطيران. إذن لا يستطيعون الوصول إلي هنا.

Ich pfeife auf die Amerikaner
أنا أصفِّر عندما أسمع عن الأمريكان. (أي لا أكترث بهم)

Cquote1.png

—الجنرال إريش لودندورف رئيس غرفة العمليات الألمانية في الحرب العالمية الأولي معلقاً علي احتمال دخول الولايات المتحدة الحرب

عندما وصلت الحرب مرحلتها الأخيرة دخلتها أمريكا وفاجات الألمان بقدرتها علي حشد 2 مليون جندي علي الجبهة الغربية في أوروبا بمعدل ربع مليون كل شهر ‏.

لكنه بالغ في تقدير إمكاناته، وأخفق الهجوم وانهار الحلف المركزي بخروج كل من النمسا والمجر وبلغاريا وتركيا من الحرب.

في نوفمبر عام 1918 كان الحال في داخل ألمانيا سيئا للغاية حيث أن مخزون المواد التموينية قد هبط إلي قدر متدني يقارب المجاعة ولذلك طلبت ألمانيا هدنة في 9 نوفمبر من ذلك العام. وقد وافق الحلفاء علي الوقف الفوري للقتال ووضعوا بعد ذلك شروط قاسية لكي يستمر هذا الوقف وإلا عاودوا العمليات العسكرية. ومن ملفات الجيش الالماني وجد المؤرخون (ثبت بالدراسات) أن الجنرال لودندورف رئيس العمليات صارح الحكومة الألمانية بأن الحرب لا يمكن الإستمرار فيها وأنه ينصح بتسليم السلطة للمعارضة (الإشتراكية) لكي تخوض هي غمار نتائج الفشل الكامل للدولة عقب الهزيمة وتتحمل سخط الشعب علي الأوضاع إلي أن يستطيع الجيش لملمة أطرافه ومعاودة القتال أو ممارسة السلطة علي الحكومة التي سوف تعقب فشل الحكومة الإشتراكية التي لن تجىء إلا لكي تذر الرماد في العيون، ها نحن قد هزمنا وها هي المعارضة قد جاءت. إشربوا.

وبالفعل كانت الحكومة الإشتراكية في مأزق صعب حيث أنها كانت مضطرة لقمع التمرد علي كل الجبهات وأهمها تمرد العمال الذين كانوا يشكلون عماد الحركة الإشتراكية.

غير أن الشروط القاسية التي وضعها الحلفاء دفعته إلى الإصرار على المضي في الحرب، في حين تخاذل القادة السياسيون فانهارت أعصابه وطلب إعفاءه من منصبه، وقبل القيصر استقالته في أكتوبر 1918 وأمر هندنبورگ بأن يستمر في عمله.

تأملات في الحرب، نظرة إلى المستقبل

اختار لودندورف السويد منفى له، ومكث فيها بضعة أشهر.

العمل السياسي

لودندورف (بالوسط) مع هتلر وزعماء آخرين للنازية المبكرة والوطنيين الراديكاليين الألمان، أبريل 1924

عاد بعد ذلك إلى ألمانيا، وهو يشعر بأنه كان ضحية خيانة الجميع، وعاش حياة عجيبة مفعمة بالأحداث، فشارك في محاولة الانقلاب عام 1920، وفي انقلاب 1923 الفاشل الذي تزعمه هتلر في مونيخ، ورشح نفسه لانتخابات الرئاسة عام 1925 ضد هندنبورگ فلم ينجح. ولكنه ظل عضواً في البرلمان بين العامين 1924 و 1928 عن القوميين الاشتراكيين. وأمضى بقية حياته داعياً متشدداً للحرب الثأرية، وطور نظريته حول الحرب الشاملة ووضعها في كتاب نشره عام 1935 بعنوان «الأمة في الحرب» أشار فيه إلى أن كل قوى الأمة المعنوية والمادية يجب أن تعبأ لأجل الحرب، لأن السلم ليس سوى فاصل بين حربين، وأن السياسة يجب أن تخدم إدارة الحرب. وقد ناقض في نظريته تلك آراء المنظر الألماني كلاوزڤيتس الذي قال: «إن الحرب استمرار للسياسة ولكن بوسائل أخرى». وكان لودندورف قد طلق زوجته الأولى عام 1926، ليتزوج طبيبة أعصاب غريبة الأطوار وفيلسوفة معروفة هي ماتيلده فون كيمنتس خضع لها بكليته، وآمنت هي به على أنه القائد الأعلى الحقيقي للشعب الألماني، الذي تسيره، على حد قولها، قوى عليا هي اليهودية والمسيحية والماسونية. ومنذ ذلك الحين انطلق هو وزوجته الثانية، حتى وفاته في مونيخ، في حرب لا هوادة فيها ضد تلك القوى التي افترض أنها حرمته وحرمت ألمانيا من النصر.

Tipton notes that Ludendorff was a social Darwinist who believed that war was the "foundation of human society", and that military dictatorship was the normal form of government in a society in which every resource must be mobilized.[6] The historian Margaret L. Anderson notes that after the war, Ludendorff wanted Germany to go to war against all of Europe, and that he became a pagan worshipper of the Nordic god Wotan (Odin); he detested not only Judaism, but also Christianity, which he regarded as a weakening force.[7]

التقاعد والوفاة

قبر لودندورف

Ludendorff divorced and married his second wife Mathilde von Kemnitz (1877–1966) in 1926. They published books and essays to claim that the world's problems were the result of Christianity, especially the Jesuits and Catholics, but also conspiracies by Jews and the Freemasons. They founded the Bund für Gotteserkenntnis (in ألمانية) (Society for the Knowledge of God), a small and rather obscure esoterical society of Theists that survives to this day.[8] He launched several abusive attacks on his former superior Hindenburg for not having acted in a "nationalistic soldier-like fashion".

By the time Hitler came to power, Ludendorff was no longer sympathetic to him. The Nazis distanced themselves from Ludendorff because of his eccentric conspiracy theories.[9]

On 30 January 1933, the occasion of Hitler's appointment as Chancellor by President Hindenburg, Ludendorff allegedly sent the following telegram to Hindenburg:[10]

I solemnly prophesy that this accursed man will cast our Reich into the abyss and bring our nation to inconceivable misery. Future generations will damn you in your grave for what you have done.[11]

Some historians consider this text to be a forgery.[12] In an attempt to regain Ludendorff's favor, Hitler arrived unannounced at Ludendorff's home on his 70th birthday in 1935 to promote him to field marshal. Infuriated, Ludendorff allegedly rebuffed Hitler by telling him: "An officer is named General Field-Marshal on the battlefield! Not at a birthday tea-party in the midst of peace."[13] He wrote two further books on military themes.[14]

Ludendorff died of liver cancer in the private clinic Josephinum in Munich, on 20 December 1937 at the age of 72.[15] He was given—against his explicit wishes—a state funeral organized and attended by Hitler, who declined to speak at his eulogy. He was buried in the Neuer Friedhof في توتسنگ في باڤاريا.


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

في الثقافة الشعبية

نياشين وجوائز

هذه المقالة تتضمن معلومات من المقالة المناظرة في ويكيپيديا بالإيطالية.

الكتابات

الكتب (مختارات)

إريش لودندورف – Meine Kriegserinnerungen – Ernst Mittler und Sohn – Berlin 1919
  • 1919: Meine Kriegserinnerungen 1914–1918. Berlin: Mittler & Sohn (republished 1936)
  • 1933: Mein militärischer Werdegang. Blätter der Erinnerung an unser stolzes Heer. Munich: Ludendorffs Verlag
  • 1937: with Mitarbeitern: Mathilde Ludendorff – ihr Werk und Wirken. Munich: Ludendorffs Verlag
  • 1937: Auf dem Weg zur Feldherrnhalle. Lebenserinnerungen an die Zeit des 9. November 1923. Munich: Ludendorffs Verlag
  • 1939: with Mathilde Ludendorff: Die Judenmacht, ihr Wesen und Ende. Munich: Ludendorffs Verlag

مطبوعات أصغر

  • 1926: Die Revolution von oben. Das Kriegsende und die Vorgänge beim Waffenstillstand. Zwei Vorträge. Lorch: Karl Rohm
  • 1932: Schändliche Geheimnisse der Hochgrade. Ludendorffs Verlag, Munchen
  • 1934: Wie der Weltkrieg 1914 „gemacht“ wurde. Munich: Völkischer Verlag
  • 1934: Das Marne-Drama. Der Fall Moltke-Hentsch. Munich: Ludendorffs Verlag
  • 1934: "Tannenberg". Zum 20. Jahrestag der Schlacht. Munich: Ludendorffs Verlag
  • 1934: Die politischen Hintergründe des 9. November 1923. Munich: Ludendorffs Verlag
  • 1935: Über Unbotmäßigkeit im Kriege. Munich: Ludendorffs Verlag
  • 1935: Französische Fälschung meiner Denkschrift von 1912 über den drohenden Krieg. Munich: Ludendorffs Verlag
  • 1938-40: Feldherrnworte. Munich: Ludendorffs Verlag
  • 1939: Tannenberg. Geschichtliche Wahrheit über die Schlacht. Munich: Ludendorffs Verlag

كناشر

  • 1929–1933 (banned): Ludendorffs Volkswarte ("Ludendorff's Peoples' Viewpoint"; weekly) Munich

انظر أيضاً

الهامش

  1. ^ "Foreign News: Lord Kitchener". Time. 25 May 1925. Retrieved 27 March 2011.
  2. ^ Saturday, 22 August 2009 Michael Duffy (2009-08-22). "Who's Who – Paul von Hindenburg". First World War.com. Retrieved 2012-05-16.{{cite web}}: CS1 maint: numeric names: authors list (link)
  3. ^ Saturday, 22 August 2009 Michael Duffy (2009-08-22). "Who's Who – Erich Ludendorff". First World War.com. Retrieved 2012-05-16.{{cite web}}: CS1 maint: numeric names: authors list (link)
  4. ^ Saturday, 22 August 2009 Michael Duffy (2009-08-22). "Who's Who – Erich Ludendorff". First World War.com. Retrieved 2012-05-16.{{cite web}}: CS1 maint: numeric names: authors list (link)
  5. ^ محمد وليد الجلاد. "لودندورف (إريش ـ)". الموسوعة العربية.
  6. ^ Frank B. Tipton (2003). A History of Modern Germany. p. 291.
  7. ^ Margaret Lavinia Anderson (2007). Dying by the Sword. The Fall of the Hohenzollern and Habsburg Empires from History 167b, The Rise and Fall of the Second Reich. Archived from the original on 6 July 2017. Retrieved 28 November 2011.
  8. ^ "The God-cognition by Mathilde Ludendorff (1877–1966)". Bund für Gotterkenntnis Ludendorff e.V. Archived from the original on 7 October 2011. Retrieved 20 November 2011.
  9. ^ David Nicholls, Adolf Hitler: A Biographical Companion, ABC-CLIO, 1 January 2000, p.159.
  10. ^ William Brownell, and Denise Drace-Brownell, The First Nazi: Erich Ludendorff, The Man Who Made Hitler Possible (2016) ch 11.
  11. ^ Kershaw, Ian. Hitler. Longman, 1991, p. 426.
  12. ^ Vierteljahrshefte für Zeitgeschichte. 47. Jahrgang, Oktober 1999 (PDF; 7 MB), S. 559–562.
  13. ^ Parkinson, 1978, p. 224.
  14. ^ Ludendorff, Erich (1936). The nation at war. Translated by A.S. Rappoport. London: Hutchinson.
  15. ^ Ludendorffs Verlag: Der letzte Weg des Feldherrn Erich Ludendorff, München 1938, S. 8: Das Kranken- und Sterbezimmer im Josephinum in München.

وصلات خارجية

مناصب عسكرية
سبقه
هوگو فون فرايتاگ-لورنگ‌هوفن
جنرال الإمدادات الأول-جنرال الجيش الألماني
29 أغسطس 1916 – 26 أكتوبر 1918
تبعه
ڤلهلم گرونر
جوائز وانجازات
سبقه
وودرو ويلسون
غلاف مجلة تايم
19 نوفمبر 1923
تبعه
Hugh S. Gibson