أوكسيتوسين
البيانات السريرية | |
---|---|
النُطق | /ˌɒksɪˈtoʊsɪn/ |
البيانات الفسيولوجية | |
Source الأنسجة | غدة نخامية |
الأنسجة المستهدفة | wide spread |
المستقبلات | oxytocin receptor |
الضادات | atosiban |
المركب الطليعي | oxytocin/neurophysin I prepropeptide |
الأيض | liver and other oxytocinases |
بيانات الحركية الدوائية | |
ارتباط الپروتين | 30% |
الأيض | liver and other oxytocinases |
Elimination half-life | 1–6 min (IV) ~2 h (intranasal)[1][2] |
الإخراج | Biliary and kidney |
المعرفات | |
| |
رقم CAS | |
PubChem CID | |
IUPHAR/BPS | |
DrugBank | |
ChemSpider | |
UNII | |
KEGG | |
ChEBI | |
ChEMBL | |
CompTox Dashboard (EPA) | |
ECHA InfoCard | 100.000.045 |
Chemical and physical data | |
التركيب | C43H66N12O12S2 |
الكتلة المولية | 1٬007٫19 g·mol−1 |
3D model (JSmol) | |
| |
| |
(verify) |
الهرمون البيبتيدي أو الاكسيتوسين : وهي كلمة مشتقة من اللاتينية ὀξύς oxys وتعني الولادة السريعة. يفرز هذا الهرمون بشكل جزئي من العصب Nucleus paraventricularis في منطقة الوطاء. وينقل من الوطاء إلى الجزء الخلفي من الغدة النخامية عن طريق العصبونات، يخزن هذا الهرمون في الفص الخلفي للنخامية ويستخدم عند حاجة الجسم اليه. لهذا الهرمون أهمية خاصة في عملية الولادة ،و لا تكمن أهمية هذا الهرمون فقط في دوره الكبير في علاقة الأم بطفلها والعلاقة الحميمة بين الرجل والمرأة، لا بل ويتعداه إلى وظائف أخرى.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الكيمياء الحيوية
An Error has occurred retrieving Wikidata item for infobox
Estrogen has been found to increase the secretion of oxytocin and to increase the expression of its receptor, the oxytocin receptor, in the brain.[3] In women, a single dose of estradiol has been found to be sufficient to increase circulating oxytocin concentrations.[4]
التخليق الحيوي
The oxytocin peptide is synthesized as an inactive precursor protein from the OXT gene.[5][6][7] This precursor protein also includes the oxytocin carrier protein neurophysin I.[8] The inactive precursor protein is progressively hydrolyzed into smaller fragments (one of which is neurophysin I) via a series of enzymes. The last hydrolysis that releases the active oxytocin nonapeptide is catalyzed by peptidylglycine alpha-amidating monooxygenase (PAM).[9]
الكيمياء
آلية عمل الأوكسيتوسين
يعمل الأوكسيتوسين على خفض الطاقة في غشاء الليف العضلي الرحمي، ويزيد في حدة وعدد التنبيهات ويحرك شوارد الكالسيوم ولا نزال نجهل الكثير من جوانب آلية التأثير.
حقن الوريد بـ 2 ميلي يونيت من الأكسيتوسين / بالدقيقة والفترة 30 دقيقة يحدث تأثير على حيوية الرحم، وقد لا يبدأ تقلص الرحم إلا بعد عدة دقائق من توقف الحقن، كما أن حقن الوريد بسرعة بـ 500 أو ألف ميلي يونيت مرة واحدة من الأوكسيتوسين للامرأة حين المخاض قد يفشل في احداث حتى تقلص واحدولكنه دون أي شك يزيد حساسية الليف العضلي الرحمي ويؤهبه لسرعة تأثيره من دفعات تالية من الأوكسيتوسين. أما مدة التأثير فقد يستمر تقلص الرحم لفترة مطولة ساعة أو أكثر بعد توقف الحقن الوريدي. وبعد ذلك ينخفض تدريجياً ليزول. الأوكسيتوسين قد يقوم برفع فعالية موجودات الليف العضلي الرحمي للطاقة بدون أن يحدث زوال استقطاب الغلاف الخلوي. وهذه الملاحظة الأخيرة لها أهميتها الكبرى في تحديد آلية تأثير الأوكسيتوسين. ويجب أن لا ننسى ما لوحظ بتأكيد أن الأوكسيتوسين يسهل انتقال السيالة من ليف عضلي رحمي إلى ليف عضلي آخر. كثيرة
التاريخ
المكونات الرئيسة لهذا الهرمون هي الأحماض الأمينية. هذا الهرمون اكتشف لأول مرة في عام 1953 من قبل العالم ڤنسنت دو ڤينو ونال لهذا الاكتشاف جائزة نوبل للكيمياء في عام 1955.
التأثيرات الفيزيولوجية
يعمل الالكسوتوسين على تقلص عضلات جدار الرحم وحدوث الطلق مما يؤدي إلى سرعة عملية الولادة، يستعمل هذا الهرمون في الطب على شكل عقار محرّض للولادة. كما أنه يقوم بتنشيط الخلايا التي تفرز الحليب عند المرأة.
التأثير السلوكي
عند الحيوانات
يعتقد بأن لهذا الهرمون دور كبير في تقوية الرابطة بين زوج من الحيوانات. و كما أن بعض الابحاث على الفئران قد أظهرت أن هرمون الأوكسيتوسين مهم للتعرف على الوسط الاجتماعي لها، حيث يتذكر فأر فأرا آخر له وجه مألوف. وبعكس الإنسان الذي يوظف إشارات حاسة البصر، فإن الفئران توظف حاسة الشم للتعرف على الفئران الأخرى والفرز فيما بينها.
وقال بيتر كلافير الباحث في الجامعة، الذي أشرف على الدراسة، إن «التعرف على الوجوه المألوفة هو أحد الجوانب الحاسمة للتعامل الاجتماعي الناجح للإنسان». واختبر الباحثون مجموعتين من المتطوعين، زودت إحداهما ببخاخ يحتوي على جرعة من الهرمون، والأخرى على جرعة وهمية. وعرضت أمامهم صورا لأشخاص، ولمشاهد جامدة مثل المساكن والتماثيل والمشاهد الطبيعية. وتعرفت مجموعة جرعة الهرمون على وجوه الأشخاص لدى عرض صورهم مجددا، أكثر من مجموعة الجرعة الوهمية.
عند البشر
ان افراز هذا الهرمون أثناء الرضاعة لا يزيد من تدفق حليب الام ولكن يؤثر وبشكل قوي على الحالة النفسية للام بحيث انه يولد „ شعور جميل، لدى الام وفي بعض الأحيان شعور قوي بالرغبة في الأرضاع “ ومن هذا فان لهذا الهرمون اثر جيد في علاقة الام بطفلها.
في مجال البحوث العصبية والكيميائية
فان هذا الهرمون يفرز في حالات الحب، الثقة، الهدوء. كما أنه ظهر من خلال التجارب بأن ارتفاع نسبة هذا الهرمون في الدم لدى بعض الناس يزيد من قدرتهم على الثقة بالاخرين. كما أنه يزيد من فرص الحوار والتفاهم بين الزوجين على مواضيع لطالما كانت شائكة ومسببة للجدل بينهما. و يدرس هذا الهرمون باهتمام من الناحية النفسية ومدى تأثيره على الاضطرابات النفسية.
وأما في ناحية الثقة ، فقد أكدت البحوث أنه من خلال إعطاء البشر الأوكسيتوسين عبر أنوفهم قد أبدو تأثير كبير وبفاعلية كبيرة في ثقتهم بالآخرين .. لدرجة إعطاء الأموال لأي شخص غريب بكل ثقة !!
من الناحية الجنسية
لوحظ بأن التأثير الشرطي لهذا الهرمون هو تأثير واضح عند الحيوانات، كذلك هو الحال عند البشر فهو يعمل على زيادة مستوى الرغبة الجنسية على حد سواء عند كل من الرجل والمرأة. كذلك فان الكمية التي تفرز في الدم من هذا الهرمون أثناء الاتصال الجنسي تعمل بعد الوصول إلى الرعشة الجنسية أو ما يسمى بـ هزة الجماع على دخول الجسم في حالة من الاسترخاء والنعاس. و في مجال البحوث المتعلقة بهذا الهرمون لا يزال دور هذا الهرمون كهرمون (حب، ثقة، عاطفة...) محطا للنقاش.
في الثقافة الشعبية
Oxytocin is the name of the fifth song on Billie Eilish's second album Happier Than Ever.
انظر أيضاً
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
المراجع
- ^ Weisman O, Zagoory-Sharon O, Feldman R (2012). "Intranasal oxytocin administration is reflected in human saliva". Psychoneuroendocrinology. 37 (9): 1582–86. doi:10.1016/j.psyneuen.2012.02.014. PMID 22436536. S2CID 25253083.
- ^ Huffmeijer R, Alink LR, Tops M, Grewen KM, Light KC, Bakermans-Kranenburg MJ, Ijzendoorn MH (2012). "Salivary levels of oxytocin remain elevated for more than two hours after intranasal oxytocin administration". Neuro Endocrinology Letters. 33 (1): 21–25. PMID 22467107.
- ^ Goldstein I, Meston CM, Davis S, Traish A (17 November 2005). Women's Sexual Function and Dysfunction: Study, Diagnosis and Treatment. CRC Press. pp. 205–. ISBN 978-1-84214-263-9.
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةAcevedo-RodriguezMani2015
- ^ Sausville E, Carney D, Battey J (August 1985). "The human vasopressin gene is linked to the oxytocin gene and is selectively expressed in a cultured lung cancer cell line". The Journal of Biological Chemistry. 260 (18): 10236–41. doi:10.1016/S0021-9258(17)39236-0. PMID 2991279.
- ^ Repaske DR, Phillips JA, Kirby LT, Tze WJ, D'Ercole AJ, Battey J (March 1990). "Molecular analysis of autosomal dominant neurohypophyseal diabetes insipidus". The Journal of Clinical Endocrinology and Metabolism. 70 (3): 752–57. doi:10.1210/jcem-70-3-752. PMID 1968469.
- ^ Summar ML, Phillips JA, Battey J, Castiglione CM, Kidd KK, Maness KJ, Weiffenbach B, Gravius TC (June 1990). "Linkage relationships of human arginine vasopressin-neurophysin-II and oxytocin-neurophysin-I to prodynorphin and other loci on chromosome 20". Molecular Endocrinology. 4 (6): 947–50. doi:10.1210/mend-4-6-947. PMID 1978246.
- ^ Brownstein MJ, Russell JT, Gainer H (January 1980). "Synthesis, transport, and release of posterior pituitary hormones". Science. 207 (4429): 373–78. Bibcode:1980Sci...207..373B. doi:10.1126/science.6153132. PMID 6153132.
- ^ Sheldrick EL, Flint AP (July 1989). "Post-translational processing of oxytocin-neurophysin prohormone in the ovine corpus luteum: activity of peptidyl glycine alpha-amidating mono-oxygenase and concentrations of its cofactor, ascorbic acid". The Journal of Endocrinology. 122 (1): 313–22. doi:10.1677/joe.0.1220313. PMID 2769155.
للاستزادة
- Caldwell HK, Young WS (2006). "Oxytocin and Vasopressin: Genetics and Behavioral Implications" (PDF). In Abel L, Lim R (eds.). Handbook of neurochemistry and molecular neurobiology. Berlin: Springer. pp. 573–607. ISBN 978-0-387-30348-2.
- Fillod O (2014). "Oxytocin as proximal cause of 'maternal instinct': weak science, post-feminism, and the hormones of mystique". In Schmitz S, Höppner G (eds.). Gendered neurocultures: feminist and queer perspectives on current brain discourses. challenge GENDER, 2. Wien: Zaglossus. ISBN 978-3902902122.
- Yong E (13 November 2015). "The weak science behind the wrongly named moral molecule". The Atlantic..
وصلات خارجية
- Media related to أوكسيتوسين at Wikimedia Commons
- Short description is different from Wikidata
- ECHA InfoCard ID from Wikidata
- Drugs missing an ATC code
- Drugs with no legal status
- Drugboxes which contain changes to watched fields
- Antidiuretics
- رضاعة
- Hormones of the hypothalamus
- Hormones of the pregnant female
- Human female endocrine system
- Interpersonal attraction
- Neuropeptides
- Neurotransmitters
- Orgasm
- Oxytocin receptor agonists
- Posterior pituitary hormones
- Vasopressin receptor agonists
- Orphan drugs
- پروتينات بشرية
- هرمونات پپتيدية
- نواقل عصبية