أطلس متململاً

أطلس متململاً
Atlas Shrugged
AtlasShrugged.jpg
غلاف أول طبعة
المؤلفأين راند
البلدالولايات المتحدة
اللغةإنگليزية
الصنفرواية فلسفية، خيال غامص، خيال علمي
الناشرراندوم هاوس
تاريخ النشر
10 أكتوبر، 1957
نوع الوسائطمطبوع (غلاف مقوى وغلاف ورقي)
الصفحات1168
ISBN[[Special:BookSources/ISBN 0-394-41576-0 (نسخة الغلاف المقوى)

ISBN 0-452-01187-8 (نسخة الغلاف الورقي)|ISBN 0-394-41576-0 (نسخة الغلاف المقوى)

ISBN 0-452-01187-8 (نسخة الغلاف الورقي)]]
OCLC412355486

أطلس متململاً Atlas Shrugged، هي رواية كتبتها أين راند، نشرت لأول مرة في عام 1957 بالولايات المتحدة. وهي رابع آخر رواية لراند، وهي أطول رواياتها، وكانت تعتبرها أعظم ابداعاتها في مجال الكتابة الأدبية.[1] تتضمن رواية أطلس متململاً عناصر من الغموض والخيال العلمي،[2] وتحتوي على أقوى تعبير لراند عن الموضوعانية في أي من أعمالها الروائية. أصبحت هذه الرواية مصدر الوحي الرئيسي للاقتصادات المحافظة في وجه تحدي الاستحقاقات وتعزيز الأسواق من دون عائق.[3]

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

السياق والكتابة

تؤكد راند من خلال أحداث الرواية أن التطور والإنتاج في المجتمع يتطلب عقلانية موضوعية ومنظومة قيم ومثل بعيدة عن هيمنة الوصاية، مع التوضيح بأن التضحية بالذات تؤدي إلى تدمير الإنسان وبالتالي المجتمع، وبأن القدرية على الدوام مرتبطة بالسببية. وعلى الرغم من أن أحداث الرواية تدور في مدينة نيويورك إلا أن راند لم تحدد زمناً لها وذلك للتأكيد على الفكرة بالمطلق التي لا ترتبط بحقبة زمنية محددة.


ملخص الرواية

الجزء الأول من الترجمة العربية لرواية أطلس متململاً لآين راند
الجزء الأول من الترجمة العربية لرواية أطلس متململاً لآين راند (للمطالعة انقر الصورة)
"أطلس متململاً"، طبعة 1992.

المشهد

تدور رواية أطلس متململاً في الولايات المتحدة في إطار أدب المدينة الفاسدة البديل في وقت غير محددة، حيث كانت للولايات المتحدة "تشريع وطني" بدلاً من الكونگرس و"رأس دولة" بدلاً من الرئيس. لاحظ الكاتب إدوارد يونكينز، "أن القصة يمكن أن توصف في وقت لاحق على أنها تاريخية ومفتقدة لعنصر الزمن. تظهر الرواية نموذج التنظيم الصناعي في أواخر العقد 1800 - وتبدو هذه الأجواء قريبة من فترة الكساد في الثلاثينيات. وتعود التقاليد الاجتماعي والتكنولوجية داخل الرواية إلى فترة الخمسينيات".[4] تتواجد في الأحداث الكثير من تكنولوجيات القرن العشرين، وخاصة صناعات الصلب والسكك الحديدية، وظهر تأثير التلفزيون أقل بكثير من تأثير المذياع. في الوقت الذي ذكرت الكثير من البلدان الأخرى في الرواية، لم يرد ذكر الاتحاد السوڤيتي، ولا الحرب العالمية الثانية أو الحرب الباردة. ويعني هذا ضمناً أن بلدان العالم بدأت في التحول إلى حكومة دولانية كبيرة، بجانب الصفوف الماركسية الغامضة، في اشارة إلى "دول الشعب" في أوروبا وأمريكا الجنوبية. وتشير الرواية إلى تأميم التجارة في "دول الشعب" تلك، وكذلك بالولايات المتحدة. عادة ما يتناقض "الاقتصاد المختلط" داخل الكتاب مع "نقاء" الرأسمالية في القرن التاسع عشر في الولايات المتحدة، مسترجعاً بحسرة العصر الذهبي المفقود.

البنية

تنقسم الرواية إلى ثلاثة أجزاء ويتكون كل جزء من عشرة فصول. لاحظ روبرت جيمس بيدينوتو "أن عناوين الأجزاء الفصول قد تطرح معاني متعددة. الأجزاء الثلاثة، على سبيل المثال، تم تسميته تكريماً لقوانين المنطق لأرسطو ... الجزء الأول يحمل عنوان 'الغير متناقض' ... وعنوان الجزء الثاني 'إما هذا أو ذاك' ... [و] الجزء الثالث بعنوان 'أ هو أ،' في اشارة إلى 'قانون الهوية'."[5]

ملخص الحبكة

الجزء الثاني من الطبعة العربية لرواية الأطلس متململاً
الجزء الثاني من الطبعة العربية لرواية الأطلس متململاً (للمطالعة انقر الصورة)
الجزء الثالث من الطبعة العربية لرواية الأطلس متململاً
الجزء الثالث من الطبعة العربية لرواية الأطلس متململاً (للمطالعة انقر الصورة)

تبدأ الرواية، ببطلتها داگني تاگارت، نائبة رئيس تاگارت عبر القارات، شركة عملاقة في مجال السكك الحديدية كان قد أسسها جدها، محاولاً المحافظة على بقاء الشركة في ظل الأوقات الاقتصادية العصيبة التي اشتهرت بالانتقائية والدولانية. بينما كانت داگني تدير الشركة من خلف الستار، كان شقيقها جيمس تاگارت، رئيس السكك الحديدية، على علم تام بمشكلات الشركة، لكنه لم يقدم على أي اختيار صعب، مفضلاً عدم تحمل مسئولية أي قرار متابعاً الشركة وهي تنهار. ويبدو أنه يأخذ قرارات غير عقلانية، مثل تفضيله شراء الصلب من شركة أورن بويلا للصلب، عن الشراء من شركة هانك ريردن، بالرغم من تأخر شركة أورن في توريد الصلب اللازم لصنع السكك الحديدية. وفي هذا الموقف كما في مواقف أخرى، استمرت داگني في سياستها وكانت تجبره على الرضوخ لها. كما بينت الأحداث، أُحبطت داگني عندما اكتشفت أن فرانسيسكو دانكونيا، العبقري الحقيقي وصديق طفولتها الوحيد، وأول حب لها، وملك صناعة النحاس، أصبح شخصاً مستهتر عديم القيمة، ويعمل على تدمير شركة النحاس الدولية التي تملكها عائلته، والتي جعلت منه واحد من أغنى وأقوى الرجال في العالم.

هانك ريردن، قطب صناعة الصلب، الرجل العصامي النزيه، قام مؤخراً بتطوير سبيكة معدن أطلق عليها اسم معدن ريردن، وهي الآن من أقوى وأفضل المعادن في العالم. اختار هانك الاحتفاظ بأسرار اختراعه، مما أثار الغيرة والغضب بين منافسيه.

وأثيرت شائعة مغلوطة حول خطورة السبيكة وساندتها الوكالات الحكومية. ونتيجة لذلك، فقد ضُغطت على داگني لاستخدام الصلب التقليدي، لكنها رفضت. تسببت مشاعر هانك بالالتزام تجاه زوجته اللعوب، والدته، وشقيقه الأصغر الجاحد حياته الوظيفية، الذين لم يظهروا أي عرفان لكل ما كان يقدمه لهم. وتعرفت داگني أيضاً على وسلي موچ، عضو اللوبي في واشنطن ويعمل بصفة رئيسية لصالح ريردن، ثم خانه. فجأة تزعم موچ جهود الحكومة من أجل السيطرة على جميع الأنشطة والمشروعات التجارية، بهدف تدمير الفرص المتاحة للرجل لصناعة سوق حرة عملاقة ناجمة. وسيتعرف القارئ أيضاً على إليس ويات، المؤسس والمشرف الوحيد على مشروع ويات للنفط. وهو شاب، رابط الجأش، مجتهد — وأحد القلائل المدعمين لجهود داگني وهانك في انقاذ التجارة الحرة من رقابة وسيطرة الحكومة.

في الوقت الذي ساءت فيه الظروف الاقتصادية، وواصلت الوكالات الحكومية فرض سيطرتها على الشركات الناجحة، the naïve, yet weary mass of citizens are often heard reciting the new, popular street phrase, "من هو جون گالت؟" وجاءت هذه العبارة الساذجة رداً على الأسئلة المطروحة التي تمسح موضوعات جادة، ولا يوجد لها إجابة. ويعني هذا السؤال الساخر "لا تسأل أسئلة هامة، لأننا لا نملك لها إجابات"، أو بمعنى أكثر شمول، "ما هو الموضوع؟" أو "لماذا يا أخي؟"

بدأا داگني الاحظ اختفاء المخترعون المبدعون أو قادة الأعمال في البلاد، واحداً تلو الآخر، في ظروف غامضة، وتركوا جميعهم أعمالهم الناجحة للتصل إلى الانهيار المؤكد. وآخر هؤلاء القادة صديق داگني السابق إليس ويات، الذي، مثل الآخرون، اختفى فجأة كأنه تلاشى في الهواء بدون أي انذار، ولم يترك وراءه أي آثر سوى مكتب فارغ وبئر النفط الناجح الذي أصبح الآن يقذف بالنفط والنيران إلى الهواء (فيما بعد سمي "شعلة ويات"). Each of these men proves to be absent despite a thorough search put on by ever-anxious politicians, who have now found themselves trapped within a government that has been "left to dry", by its leaders in business — utterly helpless without them.

على الجانب الروماني من حبكة الرواية، ترتبط داگني وهانك بعلاقة حب عميقة. تشير راند إلى حبهم على أنه أنقى أنواع الحب الذي قد يجمع بين رجل وإمرأة. وكان لداگني وهانك هدف متشابه في الحياة، وكان كل منهم يرى في رفيقه تشابه روحي كبير. في اطار الرواية، من النادر وجود رجل وإمرأة لهم هدف، وإلى حد ما يكون هدفاً مقدساً — ممى جعل حبهم يتمتع بقدسية خاصة. هانك (الذي لا يزال متزوجاً من إمرأة أخرى) سافر في عطلة مع داگني داخل الولايات المتحدة. واكتشفوا، بين أنقاض مصنع مهجور، محرك غير مكتمل يحول الطاقة الكهربية الساكنة بالغلاف الجوي إلى طاقة كهربية حركية. وشعرا بأهمية هذا المحركة الذي لديه القدرة على تغيير العالم تماماً، وعزمت داگني على العثور المخترع.

بالإضافة إلى مخترع المحرك، عقدت داگني عزمها أيضاً على ايجاد سبب اختفاء الكثير من الأشخاص البارزين. ولهذين الغرضين، سافرة داگني إلى يوتا للتحدث مع عالمة تعمل على الهندسة العكسرية للمحرك. لحقت داگني بالطائرة التي اختفت بغموض، وفجأة تحطمت أثناء هبوطها بسبب "شاشة أشعة" استخدمت لاخفاء وادي گالت - منطقة مخفية في الأطلسي حيث يحتفظ جون گالت بالأشخاص الذين يقوم بتجنديهم. شرع جون گالت في تفسير سلسلة الأحداث التي أدت "هجوم" منظم على أولئك الذين يستخدمون قوة القانون والتهم الأخلاقية لمصادرة انجازات الأفراد المنتجة في المجتمع.

ولعدم قدرتها على انشاء السكك الحديدية، تركت داگني الوادي بأقصى سرعة. ومع بدء انهيار الأمة، لحق گالت بداگني بعد عودتها إلى مدينة نيويورك (where she learns he has been working in plain sight for her railroad as a lowly laborer)، وهناك ذهب للاذاعة الوطنية لالقاء خطاب طويل للشعب (70 صفحة في العدد الأول)، عمل على تفسير أسلوب الرواية واظهار فلسفة الموضوعانية لدى راند.[6]. بينما بدأت الحكومة في الانهيار في أعقاب القاء گالت لخطابه، قرر الزعماء أن السبيل الوحيد لاستعادة النظام هو اعتقال گالت واجباره على انقاذهم. وبعد نجاحهم في القبض عليه، لم يستطيعون اجباره على انقاذهم، وفجأة قام مجموعة من أصدقاؤه باطلاق سراحه. وهم في الطائرة مسافرون في طريقهم إلى الوادي المخفي، رأوا أضواء تنبعث من مدينة نيويورك - اشارة على نجاحهم في مهتمهم. تنتهي الرواية بقسم مختصر عن انتهاء المهاجمون من تجهيزاتهم ويعلن گالت أنهمس يعودون للعالم.

أبطال الرواية

أبطال الرواية ينقسمون إلى فئتين في المجتمع، والشعب الذي يكون على الدوام ضحية أي صراع ثالثهما. وأبطال الفئة الأولى هم، الأدمغة المفكرة والمنتجة على مختلف أصعدة الحياة سواء في الصناعة أو الطب أو الإنتاج أو الزراعة وغير ذلك. أما الفئة الثانية فهي الفئة التي تدين أصحاب الأدمغة والمفكرين والمبدعين الذين يدفعون بعجلة التطور والازدهار الاقتصادي، تلك الفئة التي منحت لنفسها حق الوصاية والسيطرة على هؤلاء المفكرين، ورسمت لنفسها منظومة من القيم والأخلاق تخولها بمعاقبة كل من استخدم عقله للابتكار والإبداع سواء على الصعيد العلمي أو الصناعي.

كما عممت منظومتها على الشعب وقدمت له شعارات تفيد بأن الفكر إنما يخدم ثروات أصحاب الأدمغة فقط، وبأن ثرواتهم ونجاحهم من حق الشعب أولاً وأخيراً. وبذلك جعلت تلك الفئة من نفسها وصية على المنتجين لتجردهم من حقوقهم في الإنتاج ولتكتسب لنفسها قوة ونفوذاً يؤمنان لها ثروة كبيرة على الصعيد الشخصي من دون الحاجة إلى العمل أو الإنتاج.

وأبطال الفئة الأولى التي تناصر العقل هم داغني تاغارات التي تعمل في مؤسسة السكك الحديدية التي أنشأها أجدادها منذ أجيال والتي آلت على نفسها تطوير الشركة واستمراريتها، وهناك أيضاً صديق طفولتها فرانشيسكو داكونيا، صاحب مناجم النحاس الشاب الثري والدون جوان،

وكذلك هانك ريردان الصناعي الذي يبتكر تركيبة جديدة للحديد الصلب الذي ينافس بمواصفاته ما هو متوفر في الأسواق، إلى جانب جون غالت مخترع المحرك الذي يحول الكهرباء الساكنة في الجو إلى طاقة محركة كبديل للفحم أو النفط، مع مجموعة من الصناعيين سواء في استخراج النفط أو الزراعة أو الفلسفة أو العلوم.

وهؤلاء الأدمغة ينحدرون من مختلف طبقات المجتمع.أما أبطال الفئة الثانية التي تكرس تغييب العقل لصالح منظومة القيم والربح السهل، فتتمثل بجيمس تاغارات شقيق داغني ذي الشخصية الضعيفة والعقل الخمول الذي يعيش صراعاً دائماً مع أخته بسبب إرادتها الصلبة وعقلها المفكر، وكذلك مجموعة من الانتهازيين المرتزقة الذين يبحثون عن مكان لهم في العالم يمنحهم السلطة والنفوذ بأسرع الطرق وأيسرها. ولا أسهل عليهم من ممارسة لعبتهم على الشعب بدعوى حق المساواة في الثروات وتشييع الإنتاج والفكر مع منع استخدام العقل.

ومع ازدياد نفوذ المرتزقة يتدهور الاقتصاد على مختلف الأصعدة، وتتصاعد الأحداث باطراد مع عنصر التشويق حينما يبدأ رؤوس الفكر ودعامة الاقتصاد بالاختفاء تدريجياً الواحد تلو الآخر، وهذا الأمر أشبه بإضراب فكري. ليجد أصحاب النفوذ أنفسهم في مأزق أشد صعوبة من الذي سبقه سيما مع عجزهم على إدارة وإنتاج ما تم تشييعه من الصناعات.[7]

وفي خضم هذه الأحداث تأخذ كل من داغني وهانك على عاتقهما مواجهة الظروف الجديدة ومحاولة التغلب عليها للاستمرار في الإنتاج، وفي ذات الوقت البحث عن مخترع ذلك المحرك العجيب الذي يعد بمرحلة صناعية جديدة.

ومنذ بداية العمل يتردد السؤال «من هو جون غالت؟» على لسان الناس كلما طرح سؤالاً مهماً يتطلب التفكير ولا إجابة له.هذا السؤال الذي كان يستفز داغني يتم الإجابة عليه في نهاية الرواية، فجون غالت هو الرجل الذي يحتقر الأعضاء غير المنتجين من الفئة الثانية في المجتمع والذين يسخرون القانون والإحساس بالذنب لاستنزاف الآخرين والشعب.

وينتصر في النهاية أصحاب الفكر الذين يأخذون عهداً على أنفسهم بأن أحدهم لن يعيش حياته أبداً لأجل رجل آخر، أو أن يسأل رجلاً آخر أن يعيش حياته لأجله.


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الموضوعات

الفلسفة


معاقبة الضحية

الحكومة والتجارة

حقوق الملكية والفردية

نظرية الجنس

التقنية الخيالية وأطلس كخيال علمي

الاستقبال

نقد



في السينما والتلفزيون

الملصق الدعائي لفيلم أطلس متململاً: الجزء الأول.

اقتبس فيلم عن رواية متململاً كان بعنوان "جحيم التنمية" منذ ما يقارب من 40 عام.[8] عام 1972، فاتح ألبرت س. رودي راند لعمل فيلم مقتبس من الرواية. وافقت راد على امكانية أن يسلط رودي الضوء على قصة الحب.[9][10][11] أصرت راند على الحصول على موافقة نهائية على النص، لكن رودي رفض، مما أدى إلى إلغاء المشروع. عام 1978، ناقش هنري ومايكل جاف اتفاق لعمل مسلسل تلفزيوني مدته 8 ساعات يحمل اسم أطلس متململاً على قناة إن بي سي. كلف مايكل جاف ستيرلينگ سيليفانت بكتاب السيناريو معتمداً على الرواية وحصل على موافقة من راند على النص النهائي. ومع ذلك، في عام 1979، بعد تولي فريد سيلڤرمان رئاسة إن بي سي، أُلغي المشروع.[12]

بدأت راند، ككاتبة سيناريو سابقة في هوليوود، كتاب السيناريو بنفسها، ولكنها توفيت عام 1982، بعد أن أكملت فقط ثلث العمل. تركت راند أملاكها، وتشمل 8 حقوق أفلام لأطلس، إلى طالبها ليونارد پيكوف، الذي باع حق الملكية إلى مايكل جاف وإد سنيدور. لم يوافق پيكوف على النص الذي كتبوه، وألغيت الصفقة. عام 1992، اشترى المستثمر جون أگليالورو حقوق الفيلم لانتاجه، ودفع لپيكوف مليون دولار.[12]

عام 199) برعاية أگليالورو ، ناقش رودي صفقة مع شبكة ترنر التلفزيونية (تي إن تي) على عرض مسلسل مدته أربع ساعات، لكن المشروع فضل بعد دمج ترنر مع إيه أو إل تايم وارنر. بعد فضل الاتفاق مع تي إن تي حثل هوارد وكارن بادلوين على حقوق الفيلم أثناء عملهم مع كروسادر للترفيه. ترك بالدوين العمل مع كروسادر وأسسا مجموعة بالدوين للترفيه عام 2004، وأخذا حقوق "أطلس متململاً". أقنع مايكل برنز من ليونزس گات للترفيه بتمويل والتوزيع فيلم "أطلس متململاً]]. [12] قام جيمس ڤ. هارت كتابة مسودة للسيناريو[13] وأعاد راندال والاس كتابتها[14] لكن لم يتم انتاج الفيلم.

في مايو 2010، كتب بريان پاتريك أوتول وألگليالورو السيناريو، وبدأ تصوير الفيلم في يونيو 2010. قام بالاخراج ستفن پولك.[15] بالرغم من ذلك، فقد طُرد پولك، وبدأ تصوير الفيلم في 13 يونيو 2010، من إخراج پول جوهانسون وانتاج هارمون كاسلو وأگليالورو.[16] أدى هذا إلى استعادة أگليالورو لحقوق الفيلم، والتي كانت قد انتهت في 15 يونيو 2010. اكتمل تصوير الفيلم في 20 يوليو 2010،[17] وطُرح الفيلم في 15 أبريل 2011.[18] لعب دور داني تاگارت تايلور شيلينگ ولعب دور هانك ريردن گرانت بولر.[19]

لاقى الفيلم استقبال سلبي عام لوجود بعض الأخطاء الفنية، وحقق 11% rating on movie review aggregator روتن توماتوس،[20] وحقق أرباح أقل من 5 مليون دولار.[21] The producer and screenwriter John Aglialoro blamed critics for the film's paltry box office take and said he might go on strike.[22]

ومع ذلك، في 2 فبراير 2012، أعلن كاسلاو وأگيالورو عن طرح أطلس متململاً: الجزء الثاني، وسوف يعرض في أكتوبر 2012.[23]

انظر أيضاً

المصادر

  1. ^ Rand, Ayn. Journals of Ayn Rand, edited by David Harriman. (1997) Dutton. ISBN 0-525-94370-6 p.704 Harriman quotes from a 1961 interview in which Rand says, "Atlas Shrugged was the climax and completion of the goal I had set for myself at the age of nine. It expressed everything that I wanted of fiction writing."
  2. ^ Gladstein, Mimi (1999). The New Ayn Rand Companion. Westport: Greenwood Press. p. 42. ISBN 0-313-30321-5.
  3. ^ "أهم 50 كتاباً مؤثراً في الـ 50 سنة الماضية". سنيار. 2012-01-25. Retrieved 2012-09-06.
  4. ^ Younkins, Edward Wayne. Ayn Rand's Atlas Shrugged: A Philosophical and Literary Companion. Ashgate Publishing, Ltd., 2007 ISBN 0-7546-5549-0, ISBN 978-0-7546-5549-7. pp. 9-10.
  5. ^ Robert James Bidinotto. "Atlas Shrugged as Literature". The Atlas Society. Archived from the original on March 15 2009. Retrieved April 10, 2009. {{cite web}}: Check date values in: |archivedate= (help); Unknown parameter |deadurl= ignored (|url-status= suggested) (help)
  6. ^ Atlas Shrugged, Centennial Edition, Signet, 1992. Peach Wilkins
  7. ^ "روايات خالدة". مدونة ثقافة وفن. 2012-02-25. Retrieved 2012-03-08.
  8. ^ Britting, Jeff (2009). "Bringing Atlas Shrugged to Film". In Mayhew, Robert (ed.). Essays on Ayn Rand's Atlas Shrugged. Lanham, Maryland: Lexington Books. p. 195. ISBN 978-0-7391-2780-3.
  9. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة NYT-20110417
  10. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة McConnell-Ruddy
  11. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة AlRuddy-Interview
  12. ^ أ ب ت Brown, Kimberly (January 14, 2007). "Ayn Rand No Longer Has Script Approval". New York Times. Retrieved June 21, 2009.
  13. ^ McClintock, Pamela (April 26, 2006). "Lionsgate Shrugging". Variety. Archived from the original on April 29 2009. Retrieved June 12, 2009. {{cite news}}: Check date values in: |archivedate= (help); Unknown parameter |deadurl= ignored (|url-status= suggested) (help)
  14. ^ Fleming, Michael (September 4, 2007). "Vadim Perelman to direct 'Atlas'". Variety. Retrieved June 21, 2009.
  15. ^ Fleming, Mike (May 26, 2010). "'Atlas Shrugged' Rights Holder Sets June Production Start Whether Or Not Stars Align". Deadline.com. Archived from the original on May 29 2010. Retrieved 2010-05-28. {{cite web}}: Check date values in: |archivedate= (help); Unknown parameter |deadurl= ignored (|url-status= suggested) (help)
  16. ^ Murty, Govindini (July 21, 2010). [1] "EXCLUSIVE: LFM Visits the Set of Atlas Shrugged + Director Paul Johansson's First Interview About the Film". Libertas Film Magazine. Retrieved 2010-08-26.
  17. ^ Kay, Jeremy (July 26, 2010). "Production Wraps on Atlas Shrugged Part One". Screen Daily. Archived from the original on July 30 2010. Retrieved July 29, 2010. {{cite news}}: Check date values in: |archivedate= (help); Unknown parameter |deadurl= ignored (|url-status= suggested) (help)
  18. ^ "Atlas Shrugged" (2011) Internet Movie Database.
  19. ^ McNary, Dave (June 14, 2010). "Cameras role on 'Atlas'". Variety. Archived from the original on June 19 2010. Retrieved June 14, 2010. {{cite news}}: Check date values in: |archivedate= (help); Unknown parameter |deadurl= ignored (|url-status= suggested) (help)
  20. ^ "Atlas Shrugged Part I". Rotten Tomatoes. San Francisco, CA, USA: Flixster, Inc. Retrieved December 12, 2011.
  21. ^ "Atlas Shrugged: Part I (2011) - Daily Box Office Result". Box Office Mojo. Seattle, WA: IMDb (Amazon.com, Inc). Retrieved November 19, 2011. {{cite web}}: Cite has empty unknown parameter: |1= (help)
  22. ^ Keegan, Rebecca. 'Atlas Shrugged' producer: 'Critics, you won.' He's going 'on strike.', The LA Times.
  23. ^ Paul Bond (February 2, 2012). "'Atlas Shrugged Part 2' Starting Production in April". The Hollywood Reporter. Retrieved 2012-02-02.

قرااءت إضافية

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

منشورات

  • Rand, Ayn (1992) [1957]. Atlas Shrugged (35th anniversary ed.). New York: Dutton. ISBN 0-525-94892-9.
  • Branden, Nathaniel (1962). "The Moral Revolution in Atlas Shrugged". Who is Ayn Rand?. Book co-authored with Barbara Branden. New York: Random House. pp. 3–65. OCLC 313377536. {{cite book}}: Unknown parameter |lastauthoramp= ignored (|name-list-style= suggested) (help) Reprinted by The Objectivist Center as a booklet in 1999, ISBN 1-57724-033-2.
  • Gladstein, Mimi Reisel (2000). Atlas Shrugged: Manifesto of the Mind. Twayne's Masterwork Studies. New York: Twayne Publishers. ISBN 0-8057-1638-6.
  • Hunt, Robert (1983). "Science Fiction for the Age of Inflation: Reading Atlas Shrugged in the 1980s". In Slusser, George E.; Rabkin, Eric S.; Scholes, Robert (eds.). Coordinates: Placing Science Fiction and Fantasy. Carbondale, Illinois: Southern Illinois University Press. pp. 80–98. ISBN 0-8093-1105-4. {{cite book}}: Unknown parameter |lastauthoramp= ignored (|name-list-style= suggested) (help)
  • Mayhew, Robert, ed. (2009). Essays on Ayn Rand's Atlas Shrugged. Lanham, Maryland: Lexington Books. ISBN 978-0-7391-2780-3.
  • Michalson, Karen (1999). "Who Is Dagny Taggart? The Epic Hero/ine in Disguise". In Gladstein, Mimi Reisel; Sciabarra, Chris Matthew (eds.). Feminist Interpretations of Ayn Rand. Re-reading the Canon. University Park, Pennsylvania: The Pennsylvania State University Press. ISBN 0-534-57625-7. {{cite book}}: Unknown parameter |lastauthoramp= ignored (|name-list-style= suggested) (help)
  • Wilt, Judith (1999). "On Atlas Shrugged". In Gladstein, Mimi Reisel; Sciabarra, Chris Matthew (eds.). Feminist Interpretations of Ayn Rand. Re-reading the Canon. University Park, Pennsylvania: The Pennsylvania State University Press. ISBN 0-534-57625-7. {{cite book}}: Unknown parameter |lastauthoramp= ignored (|name-list-style= suggested) (help)
  • Younkins, Edward W., ed. (2007). Ayn Rand's Atlas Shrugged: A Philosophical and Literary Companion (paperback ed.). Burlington, Vermont: Ashgate Publishing. ISBN 0-75465-549-0.

ترجمات لغات أخرى

  • Chinese:阿特拉斯耸耸肩, 2 vol., published by Chongqing Publishing Group, October 2007, ISBN 9787536686397, Translator: 杨格.
  • Dutch: Atlas in Staking, published by the "De Boekenmaker", www.boekenmaker.nl (Krommenie, 2006).
  • French:
    • La révolte d'Atlas, 2 vol. (Paris 1958 et 1959, Editions Jeheber). Because of its flaws, this translation by Henri Daussy was not authorized by Rand and the third volume did not appear, probably because of the publisher's bankruptcy.
    • Another unauthorized translation by Monique di Pieirro was made available on the Internet in 2009.
    • La Grève (Paris, France: Les Belles Lettres, September 22, 2011), ISBN 978-2-251-44417-8 (paperback). Only Translation Authorized by Ayn Rand Institute. Translator: Sophie Bastide-Foltz through Andrew Lessman Foundation.
  • German: Wer ist John Galt? (Hamburg, Germany: GEWIS Verlag), ISBN 3-932564-03-0.
  • Hebrew: מרד הנפילים, (Tel Aviv, Israel: S. Fridman, 1999), 2 vol., Danacode 113-138 (hardcover). Translator: Itzhak Avrahami.
  • Hungarian: Veszett világ (Budapest, Hungary: Alexandra Kiadó), ISBN 9632971124.
  • Italian: La rivolta di Atlante, 3 vol. (Milano, Corbaccio, 2007), ISBN 88-797-2863-6, ISBN 88-797-2878-4, ISBN 88-797-2881-4. Translator: Laura Grimaldi
  • Japanese: 肩をすくめるアトラス  (ビジネス社), ISBN 4-8284-1149-6. Translator: 脇坂 あゆみ.
  • Marathi: The first translation Yugant was considered to be flawed. The new authorized translation is now available, and is widely reported to be true to the spirit of Ayn Rand's original work.
    • ऍटलस श्रग्ग्ड (Atlas Shrugged; Diamond Publications, India; 2011) Translator: Mugdha Karnik; ISBN 978-81-8483-350-8 (Paperback).
    • युगांत (Yuganta), published by Shivam Prakashan; October 2004, Translator: श्री. सु. वि. पारखी (S. V. Parkhi)
  • Mongolian: Атлантын нуруу тэнийв (Mongolian Libertarian Fund, Ulaanbaatar, 2010), ISBN-978-9996258-06-0. Translator: J.Nergui.
  • Norwegian: De som beveger verden. (Kagge Forlag, 2000), ISBN 82-489-0083-5 (hardcover), ISBN 82-489-0169-6 (paperback). Translator: John Erik Bøe Lindgren.
  • Polish: Atlas zbuntowany (Zysk i S-ka, 2004), ISBN 83-7150-969-3 (hardcover). Translator: Iwona Michałowska.
  • Portuguese:
    • Quem é John Galt? (Editora Expressão e Cultura, 1987), ISBN 85-208-0248-6 (paperback). Translator: Paulo Henriques Britto.
    • A Revolta de Atlas (Editora Sextante, 2010) ISBN 9788599296837 (paperback, box). Translator: Paulo Henriques Britto.
  • Russian: Атлант расправил плечи (Издательство Альпина Бизнес Букс, 2007 г.), ISBN 978-5-9614-0603-0. Translator: Ю.Соколов, В.Вебер, Д.Вознякевич.
  • Spanish: La rebelión de Atlas. (Editorial Grito Sagrado), ISBN 987-20951-0-8 (hardcover), ISBN 987-20951-1-6 (paperback).
  • Swedish: Och världen skälvde. (Timbro Förlag, 1986), ISBN 9905849041. Translator: Maud Freccero.
  • Turkish: Atlas Silkindi. (Plato Yayınları, 2003), ISBN 975-96772-6-1. Translator: Belkıs Çorapçı.

وصلات خارجية

هناك كتاب ، Atlas Shrugged، في معرفة الكتب.


Wikiquote-logo.svg اقرأ اقتباسات ذات علاقة بأطلس متململاً، في معرفة الاقتباس.