محمد بن نايف بن عبد العزيز آل سعود
محمد بن نايف بن عبد العزيز آل سعود | |||||
---|---|---|---|---|---|
ولي عهد السعودية نائب أول رئيس الوزراء | |||||
العهد | 29 أبريل 2015 – 21 يونيو 2017 | ||||
سبقه | مقرن بن عبد العزيز | ||||
تبعه | محمد بن سلمان | ||||
الملك | الملك سلمان | ||||
وزير الداخلية | |||||
في المنصب | 5 نوفمبر 2012 – 21 يونيو 2017 | ||||
سبقه | أحمد بن عبد العزيز | ||||
تبعه | عبد العزيز بن سعود آل سعود | ||||
نائب ولي العهد نائب ثاني رئيس الوزراء | |||||
في المنصب | 23 يناير 2015 – 29 أبريل 2015 | ||||
سبقه | مقرن بن عبد العزيز | ||||
تبعه | محمد بن سلمان | ||||
الملك | الملك سلمان | ||||
وُلِد | 30 أغسطس 1959 جدة، السعودية | ||||
الزوج | ريما بنت سلطان آل سعود | ||||
| |||||
البيت | آل سعود | ||||
الأب | الأمير نايف بن عبد العزيز آل سعود | ||||
الأم | الجوهرة بنت عبد العزيز بن مساعد بن جيلوي | ||||
الديانة | مسلم |
محمد بن نايف بن عبد العزيز آل سعود (و. 1959)، هو أحد أهم أفراد آل سعود. وهو ابن أخ الملك سلمان وحفيد الملك المؤسس عبد العزيز.[1][2] كان نائب أول لرئيس مجلس الوزراء ووزير داخلية السعودية[3] ورئيس مجلس الشئون الأمنية والسياسية.[4] في 29 أبريل 2015، عُين ولياً للعهد من قبل الملك سلمان، مما يجعله في أول خط خلافة العرش السعودي. تم عزله من منصبه كنائب أول لرئيس مجلس الوزراء وكولياً للعهد وذلك بموجب المرسوم الملكي الذي أصدره الملك سلمان في 21 يونيو 2017.[5][6]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
حياته
ولد بجدة عام 1959. ودرس في مراحل التعليم الابتدائية والمتوسطة والثانوية بمعهد العاصمة في الرياض، ثم درس المرحلة الجامعية بالولايات المتحدة وحصل على بكالوريوس في العلوم السياسية عام 1981، كما خاض عدة دورات عسكرية متقدمة داخل وخارج المملكة تتعلق بمكافحة الارهاب.
عمل في القطاع الخاص إلى أن صدر الأمر الملكي في 13 مايو 1999 بتعيينه مساعدًا لوزير الداخلية للشؤون الأمنية بالمرتبة الممتازة. ومددت خدماته لمدة أربع سنوات. صدر الأمر الملكي بتعيينه مساعدًا لوزير الداخلية للشؤون الأمنية بمرتبة وزير، وفي سبتمبر 2008 صدر أمر ملكي بالتمديد له. كما صدر في 16 أكتوبر 1999 موافقة ولي العهد النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء رئيس الحرس الوطني الأمير عبد الله بن عبد العزيز بضمه إلى عضوية المجلس الأعلى للإعلام.
وزارة الداخلية
في 5 نوفمبر 2012 صدر أمر الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود بتعيينه وزيرًا للداخلية[1] ليخلف الأمير أحمد بن عبد العزيز آل سعود في المنصب.
التقى الأمير محمد مع رئيس الوزراء البريطاني ديڤد كاميرون في يناير 2013.[7] بعدها التقى بالرئيس الأمريكي باراك اوباما في واشنطن دي سي في 14 يناير 2013 .[8] ناقشا قضايا الأمن والتطورات لاقليمية.[8]
ولاية العهد
في 28 أبريل 2015، أُختير محمد بن نايف ولياً للعهد، خلفاً لمقرن بن عبد العزيز.[9]
الحرب في اليمن
كرئيس لمجلس الشئون السياسية والأمنية، كان الأمير محمد قائد عملية عاصفة الحزم، أول عملية عسكرية كبرى للسعودية في القرن 21.
تجريده من مناصبه
في 21 يونيو 2017، صدر مرسوماً ملكياً بتجريد محمد بن نايف من مناصبه وولايته للعهد، وتعيين محمد بن سلمان ولياً للعهد.[10] [6] خلفه عبد العزيز بن سعود آل سعود كوزيراً للداخلية.[11] يذكر أن هذا التغيير في خط خلافة العرش تم التنبؤ به في ديسمبر 2015 بمذكرة نشرتها المخابرات المركزية الفدرالية،[12][13] التي قامت الحكومة الألمانية بتبنيها لاحقاً.[14]
حسب نيويورك تاميز، فقد أفادت تقارير بأن "المسئولين الأمريكيين الحاليين والسابقين والمقربين من العائلة المالكة" اشترطوا عدم ذكر أسمائهم، صرحوا بأن الإطاحة بمحمد بن نايف واستبداله بمحمد بن سلمان في أواخر يونيو 2017، لم يحدث "بسلاسلة"، لكنه تم "ضد رغبة بن نايف وبعد ساعات من الضغط عليه للتخلي عن حقه في العرش".[15] وأنه ظل تحت الإقامة الجبرية في قصره حتى 19 يوليو 2017.[15] رداً على ذلك، رفض مسؤولاً سعودياً هذه التقارير واصفاً إياها بأنها "لا أساس لها من الصحة فضلاً عن وصفها بالهراء" وووصففها بأنها "خيال كما يحدث في أفلام هوليوود"، تبعاً لوكالة الأنباء رويترز.[16]
حملة مكافحة الفساد 2017
- مقالة مفصلة: حملة مكافحة الفساد السعودية 2017
في 8 نوفمبر 2017، أعلنت لجنة مكافحة الفساد تجميد الحسابات البنكية للأمير محمد بن نايف ولي العهد السابق، وحسابات عدد من أفراد أسرته المقربين. قالت مصادر مصرفية إن عدد الحسابات البنكية المحلية المجمدة نتيجة لحملة مكافحة الفساد التي بدأت في 4 نوفمبر 2017، يزيد عن 1700 حساب وآخذ في الارتفاع، بعدما كان عددها 1200 حساب وفق المعلن في 7 نوفمبر.[17]
محاولة إغتياله
في اغسطس 2009، تعرض الأمير محمد بن نايف لمحاولة إغتيال أثناء وجوده في منزله في جدة عندما قام أحد المطلوبين بتفجير نفسه بواسطة هاتف جوال. ونقلت وكالة الأنباء السعودية أن أحد المطلوبين للجهات الامنية بالسعودية طلب تسليم نفسه الى محمد بن نايف، ثم فجر نفسه اثناء قيام رجال الأمن بتفتيشه في مقر المسؤول السعودي في مدينة جدة. وتبنت العملية تنظيم القاعدة.[18]
وقد أصيب الأمير محمد بن نايف بإصابات طفيفة لا تذكر. ولم يصب أحد بأي إصابات تذكر. وقد غادر المستشفى بعد إجراءات الفحوصات اللازمة. [19].
اعتقاله
في 7 مارس 2020، اعتقل الأمير أحمد بن عبد العزيز، الشقيق الأصغر للملك سلمان، وولي العهد السعودي السابق محمد بن نايف والأمير نواف بن نايف.
وتولى محمد بن نايف حقيبة الداخلية حتى عزله من منصبه وإيداعه الإقامة الجبرية في منزله بأوامر من ولي العهد السعودي محمد بن سلمان عام 2017. وسابقاً كان يعد بمثابة شريك وثيق وموثوق به للمخابرات الأمريكية.[20]
الأمير أحمد بن عبد العزيز، 78 عاماً، هو أخو الملك الوحيد الباقي على قيد الحياة. في عام 2018، أدلى بتعليقات اعتبرت أنها تنتقد ولي العهد للمحتجين في لندن، لكنه قال في وقت لاحق إنه قد أسيء تفسيرها.
واعتبر كل من الرجلين منافسين محتملين لولي العهد البالغ من العمر 34 عاماً، وهو الأول في ترتيب العرش. وبحسب وول ستريت جورنال، اقتحم رجال أمن مقنعون ويرتدون زيااً أسود منازل الأمراء الثلاثة صباح 7 مارس. وربطت تقارير بين هذه الاعتقالات وولي العهد السعودي محمد بن سلمان.
كانت السلطات السعودية قد اعتقلت في 2017 عشرات من رموز العائلة المالكة والوزراء ورجال الأعمال، واحتُجزوا جميعاً في فندق ريتز كارلتون في الرياض بأوامر من ولي العهد السعودي. ويُنظر إلى بن سلمان على أنه الحاكم الحقيقي للمملكة منذ مبايعته بولاية العهد في 2016.
في 30 يونيو 2021 قالت شبكة بي بي سي نيوز الأميركية إن إدارة الرئيس جو بايدن تتعرض لضغوط من أجل مساعدة رئيس المخابرات السعودي السابق، الأمير محمد بن نايف، المعتقل في السعودية منذ أكثر من عام.
ونقلت الشبكة في تقرير، عن مصدرين مطلعين على الأمر إن بن نايف تعرض خلال اعتقاله للإيذاء الجسدي لدرجة أنه أصبح غير قادر على المشي من دون مساعدة.
وذكر مصدر مطلع لشبكة بي بي سي نيوز الإخبارية أن الأدلة تشير إلى أن بن نايف محتجز في مجمع حكومي قريب من قصر اليمامة في الرياض، حيث المقر الرسمي للديوان الملكي السعودي. وقال شخصان مطلعان على وضعه، طلبا عدم الكشف عن هويتهما لتجنب تداعيات ذلك على بن نايف، إنه فقد أكثر من 23 كيلوغراما ولم يعد يستطيع المشي من دون مساعدة. وزعم المصدران أيضا أن بن نايف تعرض لإصابات خطيرة في قدميه جراء الضرب، وتم منعه من الحصول على مسكنات آلام. وقال أحد المصادر إن بن نايف ممنوع من الخروج ولا يسمح له بمقابلة أي شخص بمن فيهم طبيه الشخصي أو ممثلوه القانونيون.
وأرسل موقع "الحرة" استفسارات لمكتب ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، ومكتب التواصل الحكومي، ولم يحصل على رد، ولم يرد مكتب الإعلام في السفارة السعودية بواشنطن على اتصالاتنا.
ويعتقد أشخاص مطلعون أن إدارة بايدن ضغطت بهدوء على السعوديين بشأن بن نايف، وفقا للتقرير الذي أشار أيضا إلى أن مسؤولي الإدارة رفضوا التعليق، قائلين إنهم يخشون جعل الأمور أسوأ بالنسبة لبن نايف. وتنقل الشبكة عن مصادر إن من غير الواضح ما إذا كانت إدارة بايدن قد تدخلت وراء الكواليس، لكن ظروف اعتقال بن نايف تحسنت مؤخرا، وسمح لأفراد الأسرة برؤيته. وقالت شبكة بي بي سي نيوز إن السلطات السعودية لم تدل بأي تعليق حول القضية، لكن متحدثا باسم السفارة السعودية أكد تلقي مضمون التقرير الذي نشرته الشبكة.
ولم يُشاهَد محمد بن نايف الذي أعفي من مهامه كولي للعهد ليحل محله ابن عمه الأمير محمد بن سلمان عام 2017، علنا منذ ظهور تقارير عن توقيفه في مارس العام الماضي، بحسب تقرير أعدته وكالة فرانس برس.[21]
في 10 يناير 2022، أفادت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، إن ولي العهد السابق، وزير الداخلية، الأمير محمد بن نايف، يمر بظروف احتجاز صعبة. وأوضحت الصحيفة نقلًاً عن مصادر، أن ابن نايف لم يعد يقوى على المشي دون مساعدة عكاز، بعدما بات يعاني من مشاكل في كاحليه. وذكرت الصحيفة في، أنه في الوقت الذي عادت فيه الأميرة بسمة بنت سعود، وابنتها سهود الشريف إلى منزلهما بعد اعتقال دام 3 سنوات، لا يزال ابن عمّها محمد بن نايف، وأمراء آخرين رهن الاعتقال. وتقول نيويورك تايمز، إن اثنين من أبناء الملك عبد الله بن عبد العزيز، بالإضافة إلى محمد بن نايف يتلقون معاملة سيئة في مقار احتجازهم. ولفتت إلى أن ابن نايف الذي ظل رهن الإقامة الجبرية منذ عزله من كافة مناصبه صيف 2017، حتى اعتقاله في مارس 2020، تعرض إلى الحبس الانفرادي، والحرمان من النوم، كما تم شبحه وتعليقه من قدميه. وبعد ذلك، قالت الصحيفة، إنه تم نقل ابن نايف إلى فيلا داخل المجمع المحيط بقصر اليمامة الملكي في الرياض.[22]
وعن الوضع الحالي لمحمد بن نايف، قالت نيويورك تايمز، إنه يقبع رهن الاعتقال المنزلي داخل الفيلا، ويُحرم من التلفاز أو أي جهاز إلكتروني، ويتم السماح لأسرته بزيارته بشكل محدود جداً. وزادت أن ولي العهد السابق يعاني أيضا من آثار التعذيب على قدميه. وذكرت الصحيفة نقلاً عن مصادر لم تسمها، أن كل ما قام به محمد بن سلمان بحق ابن عمه محمد بن نايف، كان خشية منه لقناعته أن وزير الداخلية السابق عائق أمام وصوله إلى العرش. ونوهت الصحيفة إلى أن المسؤولين السعوديين، بمن فيهم الدبلوماسيين بسفارة الرياض في واشنطن، امتنعوا عن التعليق عن هذا الموضوع، أو قضية الأميرة بسمة.[23]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
آراؤه
محمد بن نايف، على عكس معظم العائلة المالة، يتحدث بنشاط إلى الإعلام.[24] فيما يخص مكافحة الإرهاب يتبنى الأمير محمد سياسة القبضة الحديدية مثل والده، الأمير نايف.[25] ويعتقد أنه يجب التعامل مع الإرهاب على أنه إحدى أشكال الجريمة ويجب محاربته بسياسات صارمة.[26] وصفه وليد جمبلاط على أنه يشبه اللواء أشرف ريفي، المدير العام السابق لقوات الأمن الداخلي اللبنانية.[27]
نال الأمير محمد ثناء وكالات المخابارت الغربية للبرامج التي تتبناها السعودية لمكافحة الإرهاب.[24] يعدو الأمير محمد لإنشاء "قناة أمن" لتسهيل تبادل المعلومات مع الولايات المتحدة. كان من أشد المؤيدين للرئيس الأمريكي باراك اوباما في رأيه في نشر صور المعتقلين الخاضعين للاستجواب. يعتقد أن اليمن كانت "دولة خطيرة فاشلة" وأنها أصبحت خطر حقيقي على السعودية. يعتقد كذلك أن الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح كان قد فقد سيطرته على بلاده. ويقترح استراتيجية للعمل المباشر مع القبائل اليمنية، لمكافحة الإرهاب.[28]
يعتقد الأمير محمد بالتعاون مع پاكستان فيما يتعلق بأفغانستان. ويصف الجنرال أشفق پارڤيز كاياني على أنه "رجل صالح". وصرح بقلقه حول برنامج إيران النووي. وهو يرجئ قضايا السياسة الخارجية للملك.[29] بعد تعيينه وزيراً للداخلية، يزعم الدبلوماسيون الأمريكان أنه "أقرب الوزراء السعوديين المقربين للولايات المتحدة".[30]
حياته الشخصية
الأمير محمد متزوج من الأميرة ريما بنت سلطان بن عبد العزيز[31] ولديه بنتان:[32] سارة ولولو.[33]
أسلافه
سلف محمد بن نايف بن عبد العزيز آل سعود | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
|
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
المصادر
- ^ "Saudi Arabia's king appoints new interior minister". BBC. 5 November 2012. Retrieved 5 November 2012.
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةremwas
- ^ "Saudi King Salman resolves succession by appointing nephew". The Daily Star. 23 January 2015. Retrieved 23 January 2015.
- ^ "Massive Cabinet shake-up". 30 January 2015. Retrieved 30 January 2015.
- ^ CNN, Nicole Chavez, Tamara Qiblawi and James Griffiths. "Saudi Arabia's king replaces nephew with son as heir to throne". CNN.
{{cite web}}
:|last=
has generic name (help)CS1 maint: multiple names: authors list (link) - ^ أ ب Kalin, Stephen (21 June 2017). "Saudi king removes crown prince". The Independent. London.
- ^ Henderson, Simon (14 January 2013). "Leadership Change in Oil-Rich Saudi Province". The Washington Institute. Retrieved 3 April 2013.
- ^ أ ب "Obama's Meeting with Saudi Arabia's Prince Mohammed bin Nayef" (Press Release). Washington DC: US Office of the Press Secretary. 14 January 2013. Retrieved 1 February 2013.
- ^ "Saudi king replaces crown prince in cabinet reshuffle". Al Jazeera. 29 April 2015. Retrieved 29 April 2015.
- ^ "Mohammed bin Salman named Saudi Arabia's crown prince: Saudi king replaces first in line to the throne with his son, Mohammed bin Salman, the defence chief, state media says". Al Jazeera. Al Jazeera Media Network. 21 June 2017.
- ^ "PROFILE: New Saudi Interior Minister Prince Abdulaziz bin Saud bin Nayef". Al Arabiya English. Al Arabiya Network. 21 June 2017. Retrieved 24 June 2017.
- ^ Justin Huggler (2 December 2015). "Saudi Arabia 'destabilising Arab world', German intelligence warns". The Telegraph.
- ^ Patrick Cockburn (21 June 2017). "Prince Mohammed bin Salman: Naive, arrogant Saudi prince is playing with fire:German intelligence memo shows the threat from the kingdom's headstrong defence minister". The Independent.
- ^ Alison Smaledec (3 December 2015). "Germany Rebukes Its Own Intelligence Agency for Criticizing Saudi Policy". The New York Times.
- ^ أ ب HUBBARD, BEN; MAZZETTI, MARK; SCHMITT, ERIC (18 July 2017). "Saudi King's Son Plotted Effort to Oust His Rival". New York Times. Retrieved 19 July 2017.
- ^ "Saudi official dismisses palace coup report as Hollywood fantasy". Reuters. 19 July 2017. Retrieved 19 July 2017.
- ^ "السلطات السعودية تجمد الحسابات البنكية للأمير محمد بن نايف وأفراد من أسرته". روسيا اليوم. 2017-11-08. Retrieved 2017-11-08.
- ^ مقالة هارز عن الإنفجار
- ^ "نجاة مساعد وزير الداخلية السعودي من محاولة اغتيال فاشلة". أخبار العالم. 2008.
- ^ "احتجاز أمراء في السعودية: احتجاز ثلاثة من كبار الأمراء أبرزهم أحمد بن عبد العزيز شقيق الملك". بي بي سي. 2020-03-08. Retrieved 2020-03-08.
- ^ "تقرير عن تعرض الأمير بن نايف لـ"التعذيب" وضغوط على بايدن للتدخل". alhurra. 2021-07-01. Retrieved 2021-07-01.
- ^ "Saudi Princess Is Released, but Other Royals Are Still Locked Up". نيويورك تايمز. 2022-01-10. Retrieved 2022-01-10.
- ^ "نيويورك تايمز: محمد بن سلمان علّق عمه محمد بن نايف من كاحليه أثناء حبسه". رصد. 2022-01-10. Retrieved 2022-01-10.
- ^ أ ب خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةdateline
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةameinfo1712
- ^ Taheri, Amir (2004). "Saudi Arabia: Between Terror and Reform" (PDF). American Foreign Policy Interests: 457–465. doi:10.1080/10803920490905523. Retrieved 15 April 2012.
- ^ "Jumbulatt recounts Suadi trip, Money problems, Syrian threats". Al Akhbar. 11 July 2006.
- ^ "Special Advisor Holbrooke's' meeting with Saudis". Wikileaks. 17 May 2009. Retrieved 27 May 2012.
- ^ "Saudi Arabia: General Jones". Wikileaks. 19 January 2010. Retrieved 27 May 2012.
- ^ "Obama meets pro-U.S. young Turk in aging Saudi cabinet". WorldTribune. Washington. 15 January 2013. Retrieved 19 April 2013.
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةTheeco2011
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةgpost2010
- ^ "Family Tree of Muhammad bin Nayef bin Abdulaziz Al Saud". Datarabia. Retrieved 24 May 2012.
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةfamtree
العائلة السعودية المالكة | ||
---|---|---|
سبقه مقرن |
ولي عهد السعودية 28 أبريل 2015 – الآن |
تبعه شاغر |
مناصب سياسية | ||
سبقه أحمد بن عبد العزيز |
وزير الداخلية 2012–الآن |
الحالي |
سبقه مقرن |
نائب ثاني رئيس الوزراء 2015–الآن |
الحالي |