يڤگيني پريماكوڤ

(تم التحويل من يفكيني بريماكوف)
يڤگيني پريماكوڤ
Primakov013.jpg
رئيس وزراء روسيا
في المنصب
11 سبتمبر 1998 – 12 مايو 1999
الرئيس بوريس يلتسين
سبقه ڤيكتور چرنوميردن
خلفه سرگي ستپاشين
عضو مرشح للمكتب السياسي للحزب الشيوعي السوڤيتي رقم 27
في المنصب
20 سبتمبر 1989 – 14 يوليو 1990
عضو كامل للمكتب السياسي للحزب الشيوعي السوڤيتي رقم 27
في المنصب
20 سبتمبر 1989 – 14 يوليو 1990
تفاصيل شخصية
وُلِد 29 أكتوبر 1929 (العمر 95 سنة)
كييڤ، اوكرانيا، الاتحاد السوڤيتي
توفي 26 يونيو 2015
موسكو، روسيا
القومية روسي
الحزب الحزب الشيوعي السوڤيتي
(ع1950–1991)
مستقل
(1991–1998)
أرض الوطن – عموم روسيا
(1998–2002)
روسيا المتحدة
(2002–2015)
الأنجال ألكسندر
نانا
الجامعة الأم معهد موسكو للدراسات المشرقية
جامعة موسكو الحكومية
المهنة سياسي، صحفي، دبلوماسي، عميل سري
الخدمة العسكرية
الأوسمة Alt text Alt text

Alt text Order of Alexander Nevsky 2010 ribbon.svg Orden of Honour.png Orderredbannerlabor rib.png Order friendship of peoples rib.png Order badge of honor rib.png 100 lenin rib.png Ribbon Medal 850 Mosow.png VeteranLaborRibbon.png Order of Prince Yaroslav the Wise 4th class Alt text Medal State Prize Soviet Union.png Medal Lomonosov AN SU.gif

يڤگيني ماكسيموڤتش پريماكوڤ (Евгений Максимович Примаков؛ إنگليزية: Yevgeny Maksimovich Primakov؛ ولد 29 اكتوبر 1929 - 26 يونيو 2015) كان رئيس وزراء روسيا في الفترة من 1998 إلى 1999. كما شغل منصب وزير الشؤون الخارجية في الفترة من 1996 إلى 1998.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

حياته

ولد بريماكوف في كييڤ باوكرانيا، التي كانت جزءًا من الاتحاد السوفيتي في ذلك الوقت، وكان اسمه عند مولده يونا فينكلشتين، وقضى طفولته في تبليسي بجورجيا التي كانت أيضًا جزءًا من الاتحاد السوفيتي في ذلك الوقت، وغير اسمه عندما أصبح شابًا.

بعد انتقال العائلة الى جمهورية جورجيا السوفيتية آنذاك عاش يڤگيني مع والدته في مدينة تبليسي بشقة عامة، مع عوائل اخرى، لم تتوفر فيها أية اسباب للراحة، وخصصت لهما غرفة بمساحة 14 مترا مربعا. وبعد ان تخرج بريماكوف من المدرسة الاعدادية قال لأمه أنه يريد الالتحاق بالكلية البحرية في مدينة باكو الأذربيجانية التي أمضى فيها سنتين صعبتين. ثم تم إبعاده عن الدراسة في الكلية لأسباب صحية، إذ ان الاطباء اكتشفوا لديه مرض الدرن الرئوي في مرحلته البدائية. وعاد بريماكوف إلى تفليس حيث تعافى من المرض بفضل رعاية أمه. فتخرج من المدرسة الثانوية حيث كان يفضل دراسة الرياضيات والتاريخ والأدب.

ويقول بريماكوف ان اساتذة المدرسة اتصفوا حينذاك بدرجة عالية من الكفاءة. والدليل على ذلك هو النتائج الممتازة التي احرزها الخريجون في امتحانات الالتحاق بافضل المعاهد والجامعات في موسكو، وذلك دون ان يحظوا باي دعم خارجي. وكان ضمنهم يفغيني بريماكوف الذي التحق عام 1948 بالقسم العربي لمعهد الاستشراق في موسكو. تخرج بريماكوف في معهد الدراسات الشرقية في موسكو عام 1953، وحصل على شهادة الدكتوراه في الاقتصاد من جامعة موسكو عام 1956.


الحياة العملية

في ربيع عام 1953 تخرج يڤگيني بريماكوف من المعهد والتحق بالدراسات العليا في جامعة موسكو الحكومية حيث درس بقسم الاقتصاد خلال 3 سنوات. واتاحت الدراسات العليا له فرصا كثيرة، وبالدرجة الاولى لاكتساب الكفاءة النظرية الممتازة والمقدرة على التحليل والمعالجة والتعامل مع المراجع. واختار يڤگيني بريماكوف موضوعا للدراسات ودافع عن الاطروحة العلمية في موضوع يخص نشاط الشركات الاجنبية في الجزيرة العربية. في عام 1956 اقترح سرگي كافيرين رئيس هيئة التحرير للقسم العربي في ادارة البث الاذاعي الخارجي على يڤگيني بريماكوف العمل في قسمه. وتعاون بريماكوف خلال بضعة سنوات مع ادارة البث الاذاعي الخارجي حيث ترقى من مراسل الى محرر ثم المحرر المسؤول ونائب رئيس هيئة التحرير. وشغل بعد وفاة سيرغي كافيرين منصب رئيس هيئة التحرير للقسم العربي في البث الخارجي. وكتب بريماكوف فيما بعد قائلا: "بالنسبة اليَ كان العمل في الاذاعة الخارجية مدرسة للادارة . وترأست في سن 26 سنة فريقاً متكونا من 70 موظفا. وكنت الاصغر سنا بينهم".


العمل السياسي

.tmggtkt.jpg

انضم بريماكوف للحزب الشيوعي عام 1959م. وعمل خلال الفترة من 1962 إلى 1970 في صحيفة پراڤدا الشيوعية، مراسلاً لشؤون الشرق الأوسط، حيث أصبح يتحدث اللغة العربية بطلاقة. وشغل خلال فترة السبعينيات والثمانينيات، مناصب إدارية في أكاديمية العلوم السوڤيتية، وكان يقدم النصح والمشورة للزعماء السوفيت، حول السياسة الخارجية.

وفي عام 1991، أصبح پريماكوف رئيسًا لمصلحة المخابرات الخارجية التابع لوكالة الاستخبارات السوڤيتية المعروفة باسم الـ كيه. جي. بي. وبعد تفكك الاتحاد السوڤيتي في ديسمبر من ذلك العام، أصبح رئيسًا لجهاز الاستخبارات الخارجية الروسي، وظل يشغل هذا المنصب حتى عام 1996.

مع ياسر عرفات

ثم انتقل بريماكوف الى معهد الاقتصاد العالمي والعلاقات الدولية حيث شغل منصب كبير الباحثين. ومنذ عام 1962 بدأ بريماكوف يعمل في صحيفة "برافدا" السوفيتية مراقبا سياسيا في قسم آسيا وإفريقيا. وابتداءا من عام 1965 اصبح مندوبا خاصا للصحيفة في منطقة الشرق الاوسط . وكانت القاهرة مقرا لاقامته الدائمة. وقد زار بريماكوف في هذه الفترة شمال العراق اكثر من مرة. وكلفته اللجنة المركزية والمكتب السياسي للحزب الشيوعي السوفيتي بتنفيذ مهام خاصة فيما يتعلق باقامة علاقات مع قائد الثوار الأكراد انذاك مصطفى البرزاني وحمله على التقارب مع بغداد.

لقد اراد الاتحاد السوفيتي احلال السلام في العراق ، كما انه كان يعطف على الكفاح التحرري للاكراد. ومن جهة اخرى سعى الاتحاد السوفيتي الى تعزيز مواقفه في القيادة العراقية الجديدة التي تولت عام 1968 زمام السلطة في البلاد ، حيث كان صدام حسين يضطلع بمسؤولية اجراء المحادثات مع الاكراد من جانب بغداد. فالتقى بريماكوف بصدام عام 1969 ثم تعرف على طارق عزيز الذي تولى حينذاك رئاسة تحرير صحيفة "الثورة" العراقية. وقبل ان يتم توقيع اتفاقية السلام بين بغداد والاكراد في عام 1970 قام بريماكوف بجولات كثيرة الى شمال العراق حيث زار المقر الشتوى للبرزاني في الجبال. وكان بريماكوف اول صحفي اجنبي التقى بالبعثي اليساري ورئيس الوزراء السوري يوسف زعين الذي صعد الى السلطة نتيجة انقلاب عسكري في دمشق. كما انه كان اول من التقى باللواء جعفرالنميري الذي ترأس الانقلاب في السودان.

دافع يڤگيني بريماكوف عام 1969 عن أطروحة الدكتوراه في موضوع "تطور مصر الاجتماعي والاقتصادي ". واقترح عليه عام 1970 ان يشغل منصب نائب مدير معهد الاقتصاد الدولي والعلاقات الدولية الذي كان الاكاديمي إينوزيمتسيف مديرا له حينذاك. وفي الوقت نفسه كان لا يزال ينفذ مهاما خارجية تكلفه بها القيادة السوفيتية. وبين تلك المهام لقاءات سرية عقدت بينه وبين ممثلي القيادة الاسرائيلية گولدا مئير وموشي ديان وشمعون بيرس واسحاق رابين ومناحم بيجِن. وكانت تلك اللقاءات تهدف الى مناقشة امكانية استئناف العلاقات السوفيتية الاسرائيلية والتسوية في الشرق الأوسط.

اما الزعماء الفلسطينيون مثل ياسر عرفات وأبو إياد وأبو مازن وغيرهم فتعرف بريماكوف عليهم في نهاية الستينات ومطلع السبعينات. واقيمت بينه وبينهم علاقات صداقة متينة ، حيث أجرى معهم لقاءات عديدة ونقاشات كثيرة. كما عقدت لقاءات طيبة بينه وبين الملك الاردني حسين بن طلال. كما أقام بريماكوف علاقات تتصف بالثقة والصراحة مع كل من رئيسي سوريا ومصر حافظ الاسد وحسني مبارك الأمر الذي ساعده في اصدار كتب ودراسات في موضوع تاريخ الشرق المعاصر ووضعه الاقتصادي والاجتماعي. في عام 1974 تم انتخاب بريماكوف عضوا مراسلا لاكاديمية العلوم في الاتحاد السوفيتي. وفي عام 1977 شغل منصب مديرمعهد الاستشراق التابع لاكاديمية العلوم السوفيتية. اما في عام 1979 فانتخب بريماكوف عضوا فاعلا في اكاديمية العلوم السوفيتية. وكانت اكاديمية العلوم في سنوات الركود السياسي بالاتحاد السوفيتي جزيرة حقيقية لحرية الرأي. وفهم العلماء ضرورة عدم التشبث بعقائد ومذاهب جامدة فيما يتعلق بالسياسة الخارجية والمجال السياسي العسكري.

لم تشهد العلاقات بين الاتحاد السوفيتي من جهة والولايات المتحدة والدول الغربية من جهة اخرى في السبعينات والنصف الاول للثمانينات لقاءات كثيرة على المستوى الحكومي.. وعند عقد مثل هذه اللقاءات يتتم عادة التركيز على النقاشات في اكثر مسائل السياسة الخارجية آنية. وكان بريماكوف الذي كان يشغل انذاك ايضا منصب نائب رئيس لجنة السلام السوفيتية يبذل الجهود الرامية الى توضيح سياسة الاتحاد السوفيتي وايجاد اصدقاء خارج البلاد يشاركونه في الاراء، ومن بينهم المثقفون ورجال العلم والفنانون. ثم ظهرت قنوات اخرى لاقامة العلاقات الشخصية. وشارك يڤگيني بريماكوف في اجتماعات مغلقة عقدت بين ممثلي معهد الاقتصاد العالمي والعلاقات الدولية بموسكو والمركز الاستراتيجي للدراسات في مدينة ستانفورد الامريكية نوقشت خلالها اساليب حساب الميزانيات العسكرية. واتاح هذا العمل البدء في السير على طريق تقليص الاسلحة. كما شارك بريماكوف في منتديات حركة پگواش ذات الطابع الدولي وفي لقاءات دارتموث السوفيتية الامريكية. وكان ديڤد روكفلر يترأس مجموعة العلماء السياسيين الامريكيين. أما بريماكوف وزميله الامريكي ساندرز فكانا يترأسان مجموعة العمل الخاصة بتسوية النزاعات. وكتب بريماكوف في مذكراته ان احد تلك اللقاءات عقد في مدينة تبليسي حيث خطر ببال المشاركين في اللقاء من الجانب السوفيتي توجيه دعوة الى الزملاء الامريكيين لتناول وجبة العشاء في منزل جورجي. وكتب بريماكوف قائلا:" اقترحت اقامة مأدبة العشاء في منزل خالة زوجتي ناديجدا خارادزيه البروفسورة في الكنسرفتوار والمغنية في مسرح الاوبرا بتبليسي. لكن ظروفها المعيشية شأنها شأن جميع المثقفين الجورجيين كانت متواضعة. ومن اجل استضافة الامريكيين على المستوى المطلوب اضطرت ناديجدا الى استئجار طقم السفرة لدى الجيران. فجرت الامسية في جو من الحفاوة قدمت فيها اغان امريكية وروسية.وانتهت في الساعة الثالثة ليلا حتى اضطر ديفيد روكفيلر الى تأجيل سفره" .

وصارت اللقاءات التي عقدت بين ممثلي معهد الاقتصاد العالمي والعلاقات الدولية من جهة والمجلس الياباني الخاص بشؤون الامن من جهة اخرى تكتسب اهمية بالغة. وكانت الطاولات المستديرة تشبه في البداية حوارا بين الطرشان. لكن الثلج صار يذوب تدريجيا.

وساعدت الطرق والاساليب والاليات التي اشرف على اعدادها بريماكوف في التقريب بين العلم السياسي والممارسة. وبين تلك الاساليب اسلوب "هجوم الادمغة" الذي تمت الاستعانة به للتنبؤ في القصف الامريكي لكمبوديا إبان الحرب الامريكية الفيتنامية. كما تم التنبؤ في سياسة الانفتاح في مصر بعد وفاة جمال عبد الناصر ، وبانتصار الثورة الاسلامية في ايران ، وبالحرب بين العراق وايران التي بدأت بعد 10 اشهر من اجراء التحليل المفصل للوضع هناك. وحاز بريماكوف عام 1980 على جائزة الدولة لقاء وضع اساليب جديدة في مجال الربط بين علم السياسة والممارسة.

في عام 1985 تم تعيين بريماكوف مديرا لمعهد الاقتصاد العالمي والعلاقات الدولية. وحضر بريماكوف ضمن مجموعة الخبراء لقاءات عقدت بين غورباتشوف وريغان في كل من جنيف وريكيافيك وواشنطن وموسكو. وشهد بريماكوف بداية الحوار السوفيتي الامريكية والمشاكل التي رافقته والتقارب التدريجي بين الجانبين.


ما زال يفغيني بريماكوف يقوم بمهام حكومية وبعثات سياسية هامة خارج روسيا بما في ذلك الى منطقة الشرق الاوسط حيث يعرفه جيدا الكثير من الرؤساء والملوك ورؤساء الحكومات في الدول العربية. ويعود اليه الفضل الكبير في قضية التسوية الشرق اوسطية. كما بذل جهوداً لا يستغنى عنها من اجل تسوية الوضع حول العراق في بداية التسعينات، وفي الفترة التي سبقت الاحتلال الامريكي للعراق عام 2003.

وابتداءا من ديسمبر عام 2001 والى الآن يشغل يفغيني بريماكوف منصب رئيس غرفة التجارة والصناعة لروسيا الاتحادية.

آراؤه

في يناير 2015، تراجع القوات الانفصالية في دونباس، اوكرانيا. رئيس الوزراء الروسي السابق، يڤگني پريماكوڤ يصرح أن دونباس جزء من اوكرانيا ويجب تحرير الاقتصاد الروسي. [1]

الحياة الشخصية

في عام 1987 توفيت زوجته لاورا خارادزيه. وكان موت الزوجة الحبيبة ضربة قاسية بالنسبة الى يفغيني بريماكوف . وكتب في مذكراته قائلا: " كانت زوجتي جزءا من حياتي واهدتني واطفالها موهبتها النادرة كونها امراءة مطلعة على شتى المجالات ، لا تقبل بالكذب والنفاق، بما في ذلك في مجال السياسة، كما كانت عازفة بيانو رائعة. واجتمعت فيها خيرة الصفات لنساء روسيا وجورجيا".

تزوج يفغيني بريماكوف بعد سبع سنوات من وفاة زوجته الاولى من إرينا الطبيبة المتخصصة في الامراض الباطنية. ويقول بريماكوف : " ان جميع اقاربي يحبونها ويحترمونها. وانها تشبه لاورا في بعض سماتها". وانهمك بريماكوف بعد وفاة زوجته الاولى في العمل بمعهد الاقتصاد العالمي والعلاقات الدولية وفي اكاديمية العلوم السوفيتية حيث شغل منصب الاكاديمي السكرتير بقسم الاقتصاد العالمي والعلاقات الدولية والعضو في رئاسة الاكاديمية. كما تم انتخابه رئيسا للجنة السوفيتية الوطنية الخاصة بالتعاون في منطقة آسيا والمحيط الهادئ. وترأس بريماكوف مجموعة الخبراء الذين قاموا بجولة في منطقة اقليمي بريموريه و خاباروفسك ومقاطعتي آمور وساخالين.


جوائز وتكريمات

لقائه بالرئيس العراقى صدام حسين

منح بريماكوف انواطاً حكومية روسية واجنبية كثيرة وبينها وسام الاستحقاق من الدرجتين الثانية والثالثة ووسام الشرف ووسام الراية الحمراء ووسام الصداقة بين الشعوب ووسام الصداقة بين الشعوب لبيلوروسيا ووسام الامير ياروسلاف الحكيم لاوكرانيا ووسام "داناكر" لقرغيزيا ووسام الصداقة لطاجيكستان ووسام "دوستيك" لكازاخستان.

وحاز يفغيني بريماكوف على جوائز كثيرة وبينها جائزة الدولة للاتحاد السوفيتي وجائزة عبد الناصر لمصر وجائزة ابن سينا وجائزة "غوغو غروسي " الدولية لقاء تطوير القانون الدولي ووضع عقيدة العالم المتعدد الاقطاب وجائزة "الدلو الذهبي" الدولية للشرف والكرامة.


مؤلفاته

يعد يفغيني بريماكوف مؤلفا ومشرفاً علميا لكثير من الكتب والدراسات ، وبينها الدراسة المعنونة "دول الجزيرة العربية والاستعمار" عام 1956 ، وكتاب "مصر: عهد الرئيس جمال عبد الناصر" عام 1972 ، والدراسة " النزاعات الدولية في الستينات والسبعينات" عام 1972 ، وكتاب " الشرق الاوسط خمسة دروب الى السلام" ،وكتاب " الشرق الأوسط - المعلوم والمخفي" عام 2006 ، والمذكرات " حقول ألغام السياسة" عام 2006 ، وغيرها من الكتب والدراسات والمذكرات.

تسجيلات مرئية

<embed width="320" height="240" quality="high" bgcolor="#000000" name="main" id="main" >http://media.marefa.org/modules/vPlayer/vPlayer.swf?f=http://media.marefa.org/modules/vPlayer/vPlayercfg.php?fid=1b73125876103c8f6c4" allowscriptaccess="always" allowfullscreen="false" type="application/x-shockwave-flash"/</embed>
سيرته پريماكوڤ عن عرفات والقضية الفلسطينية


يڤگيني پريماكوڤ.


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

المصادر

وصلات خارجية

مناصب حكومية
سبقه
منصب مستحدث
مدير مصلحة المخابرات الخارجية (روسيا)
1991-1996
تبعه
ڤياچيسلاڤ تروبنيكوڤ
مناصب سياسية
سبقه
أندري كوزيريڤ
وزير خارجية روسيا
1996-1998
تبعه
إيگور إيڤانوڤ
سبقه
ڤيكتور چرنوميردن
رئيس وزراء روسيا
1998-1999
تبعه
سرگي ستپاشين
  1. ^ [1]