هلال ونجمة
الهلال ونجمة أو (نجوم) هو رمز أو ضمن رموز استخدمت منذ زمن في بلدان في شرق البحر المتوسط وآسيا الوسطى. كما أن رموزا مشابهة تستخدم في بلدان ذات غالبية مسلمة، أيضًا فان رمزا مشابها هو ضمن علم منظمة الصليب والهلال الأحمر الدولية.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الاستخدامات المبكرة
الهلال والنجمة مجموعين، كانا رمز المؤابيون (من القرن 14 أو أوائل 13 ق.م. حتى القون 6 ق.م.[1]).
إيران، ميثرا وميثراداتس
الهلينيون والرومان
أتراك آسيا الوسطى
ويظهر نمط النجمة والهلال على عملة الگوقتورك من الخاقانية التوركية الثانية، من النصف الأول من القرن 8 م وعُثر عليها في چاچ (واحة طشقند). وهو الأمر الذي يقترح أن الشعار كان مستخدماً بين الأتراك (أو على الأقل معروف لهم من الأمثلة السوگدية) قبل وصولهم إلى الأناضول.[2]
البيزنطيون والعثمانيون
عندما غزت جيوش العثمانيين آسيا الصغرى والأناضول وضع الهلال على علمهم، ولاحقا أصبح الهلال ونجمة رمزا للإمبراطورية العثمانية، استمر ذلك بعد اعلان الجمهورية التركية، كما ظلت بلدان كانت ضمن الإمبراطورية العثمانية في تبني الرمز عل أعلامها بعد الاستقلال في العصر الحديث مثل: أزربيجان (1918)، تونس (1956)، الجزائر (1958). نفس الرمز استخدم في أعلام وطنية لبلدان حديثة الوجود في عهدها مثل باكستان (1949)، ماليزيا (1948) وموريتانيا (1959).
تاريخيا كان الهلال مرتبطا بالقسطنطينية حتى على زمن فيليب المقدوني. بينما غالبا ما ترمز النجمة إلى الزهرة التي كثيرا ما تشاهد بالقرب من القمر.
في سبعينيات القرن العشرين أصبح رمزا مرتبطاً بالإسلاموية والجماعات والأحزاب المرتبطة بها، كما استخدم في أعلام مثلتها ومنها أمة الإسلام في الولايات المتحدة.[3]
الأعلام ذات الهلال والنجمة
أعلام دول
علم باكستان
شاهد أيضًا: قائمة أعلام باكستان
أعلام سابقة
علم حيدر آباد (1724-1948)
علم ليبيا (1951-1969)
علم مصر (1867-1882)و (1914-1923)
علم مصر (1923-1958)
أعلام غير رسمية
علم البوشناق
علم برقة
علم تتارستان
علم أمة الإسلام
علم الضباط الأحرار (علم التحرير)