نهاد أبو القمصان
نهاد أبو القمصان | |
---|---|
وُلِدَ | 28 سبتمبر 1971 |
الجنسية | مصر |
التعليم | ليسانس حقوق، جامعة القاهرة |
المهنة | رئيسة المركز المصري لحقوق المرأة كاتبة في جريدة الوطن |
الزوج | حافظ أبو سعدة |
نهاد أبو القمصان(م.28 سبتمبر 1971) تعد الدكتورة نهاد أبو القمصان، أحد أبرز الناشطات المصريات في مجال حقوق المرأة، والتي جاء أسمها ضمن التشكيل الجديد للمجلس القومي لحقوق الإنسان.شاركت في تأسيس مشروع المساعدة القانونية للنساء عام 1994، بالإضافة إلى مشاركتها في تأسيس ملتقى الهيئات لتنمية المرأة 1995، وتأسيس المركز المصري لحقوق المرأة، والذي ترأسه الآن.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
المسيرة المهنية
حصلت على ليسانس الحقوق من جامعة القاهرة عام 1992، ثم التحقت بالعمل كمتطوعة بالمنظمة المصرية لحقوق الانسان أثناء فترة تمرينها على المحاماة عام 1993 وشاركت في تأسيس مشروع المساعدة القانونية للنساء وذلك عام 1994، ثم التحقت محترفة بالمنظمة المصرية في برنامج المرأة عام 1995، ثم شاركت في تأسيس ملتقى الهيئات لتنمية المرأة عام 1995 وكانت عضو بمجلس أدارة الملتقى.
عام 1996 أصبحت مدير برنامج المساعدة القانونية، كما أنها شاركت في تأسيس المركز المصري لحقوق المرأة التي هي ترأسه الآن و تولت منصب المدير التنفيذى لدى المركز. كما أنها عضوا في فريق المراقبين الدوليين للانتخابات البرلمانية باليمن 1997 وفازت في مسابقة التنمية التي أعدها البنك الدولي.[1]
لحياة الشخصية
تزوج من المحامية نهاد أبو القمصان في لقاء تلفزيوني كشفت أبوالقمصان، أنها هي من تقدمت لخطبة حافظ أبو سعدة وقالت إن زوجها كان زعيم سياسي كبير خلال فترة دراسته في الجامعة وكان رئيس جماعة الدراسات العربية التي تعد من الجماعات القومية الناصرية، وقُبض عليه وتم سجنه.
وأضافت: «هو كان لمح لحد إنه معجب بيا، وقعدت استنى اللي بيلمح ده، واستفز فيا فكرة المساواة، مبدأيًا أنت متتكلمش عليا انت تيجي تتكلم معايا مفيش حد واصي عليا يعني، ثانيًا السيدة خديجة هي اللي خطبت الرسول، ده حقنا على فكرة».
أوضحت: «يعني حتى في ألفاظ الجواز الإيجاب والقبول نفسه يدي للست الحق إنها لما تشوف وعاجبها تقوله أنت عاجبني وأنا عايزاك على سنة الله ورسوله، فا روحت وقولتله أنت اتكلمت عليا من ورا ضهري ماجيتش قولتلي ليه».
حينها أجاب حافظ أبوسعدة عن سؤال «أبوالقمصان» قائلًا: «أصل أنا عندي قضية واحتمال أخد إعدام، يبدو كان عايز يزوغ بموضوع الإعدام ده ولا إيه فا قولتله أنا مش فارق معايا لو خدت إعدام الله غالب بقى».[2]