ميشل آليو-ماري
ميشل آليو-ماري | |
---|---|
وزيرة الشئون الخارجية والاوروپية | |
في المنصب 14 نوفمبر 2010 – 27 فبراير 2011 | |
رئيس الوزراء | فرانسوا فيون |
سبقه | برنار كوشنير |
خلفه | آلان جوپيه |
وزير العدل | |
في المنصب 23 يونيو 2009 – 13 نوفمبر 2010 | |
رئيس الوزراء | فرانسوا فيون |
سبقه | رشيدة داتي |
خلفه | ميشل مرسييه |
وزير الداخلية | |
في المنصب 18 مايو 2007 – 23 يونيو 2009 | |
رئيس الوزراء | فرانسوا فيون |
سبقه | فرانسوا باروان |
خلفه | Brice Hortefeux |
Minister of Defence | |
في المنصب 7 مايو 2002 – 18 مايو 2007 | |
رئيس الوزراء | جان-پيير رفاران دومنيك دو ڤيلپان |
سبقه | Alain Richard |
خلفه | Hervé Morin |
وزير شئون الشباب والرياضة | |
في المنصب 29 مارس 1993 – 18 مايو 1995 | |
رئيس الوزراء | إدوار بلادور |
سبقه | Frédérique Bredin |
خلفه | Guy Drut |
تفاصيل شخصية | |
وُلِد | 10 سبتمبر 1946 ڤيلنوڤ-لو-روا، فرنسا |
الحزب | الاتحاد من أجل حركة شعبية (2002–present) |
انتماءات سياسية أخرى |
Rally for the Republic (قبل 2002) |
الجامعة الأم | جامعة پانثيون-أسا پاريس 2 |
ميشل آليو-ماري Michèle Alliot-Marie (ولدت 10 سبتمبر 1946 -) وزيرة الشئون الخارجية والاوروپية. كنيتها "مام MAM" وهو الحروف الأولى من اسمها، وكانت قبل ذلك وزيرة العدل في فرنسا منذ 23 يونيو 2009، وكانت قبلها تتولى وزارة الداخلية وذلك من 18 مايو 2007 إلى 23 يونيو 2009، وقبلها تولت مسئولية وزارة الدفاع وذلك من 7 مايو 2002 إلى 18 مايو 2007. كما إنها بالفترة من 29 مارس 1993 إلى 18 مايو 1995 تولت منصب وزير شئون الشباب والرياضة. وهي حاصلة على الدكتوراة في الحقوق واستاذة محاضرة في جامعة باريس، كما احترفت المحاماة.
وفي 27 فبراير 2011 قدمت استقالتها على خلفية دعوتها الجمعية الوطنية الفرنسية لإرسال قوات فرنسية لنقل خبرتها *عملياً* للقوات التونسية للسيطرة على الوضع أثناء الثورة التونسية 2011، بدلاً من إلقاء اللعنات واعطاء محاضرات للقيادة التونسية عن وضع معقد، بينما نطالبهم بتلبية توقعات الشعب. وأضافت "أعتقد أن واجبنا هو تهدئة الأوضاع، والتحليل الموضوعي".[1]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
سيرتها
ولدت اليو ماري في 10 سبتمبر 1946 في فيلنوف لو روا بضواحي باريس ونشأت في وسط سياسي. وهي تحمل دكتوراه في العلوم السياسية.
بدأت ميشال اليو ماري حياتها السياسية في منطقة بيرينيه أتلانتيك في قلب منطقة الباسك الفرنسية حيث كان والدها برنار ماري نائبا (1967-1981) ثم رئيسا لبلدية بياريتز (1983-1991). دخلت الجمعية الوطنية للمرة الاولى في 1986 وانتخبت ثلاث مرات رئيسة لبلدية المدينة المجاورة سان جان دي لوز (1995 و2001 و2008).
وقد شاركت في حكومتي التعايش في عهد الرئيس فرانسوا ميتران كوزيرة منتدبة مكلفة التعليم (1986-1988) ووزيرة للشباب والرياضة (1993-1995).
وخلال تفكيره الطويل في التعديل الحكومي، فكر الرئيس نيكولا ساركوزي بآليو ماري لرئاسة الحكومة، لتشغل المنصب امرأة قادت حزب التجمع من أجل الجمهورية الديگولي (الذي ورثه الاتحاد من أجل حركة شعبية) وقادرة على الحصول على أغلبية من اليمين القلق.
لكن آليو ماري اربكت وضعف موقفها في الاسابيع الاخيرة بسبب احد تشعبات فضيحة "فيرت-بيتانكور" التي تورطت فيها وريثة مجموعة لوريال ليليان بيتانكور ووزير العمل ايريك فيرت.
وقد ذكرت الشرطة أن أحد اقرب مستشاريها زود صحافيين يحققون في القضية بمعلومات. وقد اقيل من منصبه.
وتشكل ميشال آليو ماري مع النائب اليميني پاتريك اولييه زوجين نادرين في السياسة الفرنسية. وهما زوجان يشغلان منصبين وزاريين في الحكومة بما ان رفيق وزيرة الخارجية اصبح وزيرا للعلاقات مع البرلمان.
وقد أثبتت الوقائع خطأ توقعاته، إذ قال في اكتوبر "إنني الوحيد الذي يعرف انني لن اصبح يوما وزيرا (...) انها مأساة الحب".[2]
الأزمة التونسية
- مقالة مفصلة: العلاقات الفرنسية التونسية
في 12 يناير 2011، دعت وزيرة الخارجية الفرنسية، ميشل آليو-ماري، الجمعية الوطنية الفرنسية لإرسال قوات فرنسية لنقل خبرتها *عملياً* للقوات التونسية للسيطرة على الوضع، بدلاً من إلقاء اللعنات واعطاء محاضرات للقيادة التونسية عن وضع معقد، بينما نطالبهم بتلبية توقعات الشعب. وأضافت "أعتقد أن واجبنا هو تهدئة الأوضاع، والتحليل الموضوعي".[3]
في 27 فبراير 2011 قدمت أليو-ماري استقالتها ليخلفها وزير الدفاع آلان جوبي.[4]
زيارة قطاع غزة 2011
في 21 يناير 2011 تعرض موكب وزيرة الخارجية الفرنسية، ميشال إليو ماري، لهجوم بالأحذية والبيض والطماطم من قبل أكثر من 20 شخصاً، خلال زيارة كانت تقوم بها إلى قطاع غزة، وذلك احتجاجاً على تصريحات أدلت بها من القطاع، حول وضع الجندي الإسرائيلي الأسير، جلعاد شاليط، وضرورة قيام الصليب الأحمر الدولي بزيارته.[5]
الهامش
- ^ "Tunisie : les propos "effrayants" d'Alliot-Marie suscitent la polémique". لوموند. 2011-01-13.
- ^ أ. ف. ب. (2010-11-15). "ميشال اليو ماري من الجيش الى الدبلوماسية في فرنسا". إيلاف (موقع إلكتروني).
- ^ "Tunisie : les propos "effrayants" d'Alliot-Marie suscitent la polémique". لوموند. 2011-01-13.
- ^ "استقالة وزيرة الخارجية الفرنسية". الجزيرة نت. 2011-02-27.
- ^ "غزة: رشق موكب وزيرة خارجية فرنسا بالأحذية". سي إن إن. 2011-01-21.
وصلات خارجية
مناصب سياسية | ||
---|---|---|
سبقه Frédérique Bredin |
Minister of Youth Affairs and Sports 1993–1995 |
تبعه Guy Drut |
سبقه آلان ريشار |
وزيرة الدفاع 2002–2007 |
تبعه إرڤيه موران |
سبقه فرانسوا باروان |
وزير الداخلية 2007–2009 |
تبعه Brice Hortefeux |
سبقه رشيدة داتي |
وزيرة العدل 2009–2010 |
تبعه ميشل مرسييه |
سبقه برنار كوشنير |
وزيرة الشئون الخارجية والاوروپية 2010–27 فبراير 2011 |
تبعه آلان جوپيه |
الحالي | ||
مناصب حزبية | ||
سبقه نيكولا ساركوزي |
رئيس التجمع من أجل الجمهورية 1999–2002 |
تبعه سرج لپلتييه مؤقت |