مسيحيون عرب
| |
التعداد الإجمالي | |
---|---|
حوالي 14,000,000 [1] | |
المناطق ذات التواجد المعتبر | |
مصر | 15,000,000-18,000,000 [2] |
البرازيل | 8,000,000 |
لبنان | 1,350,000-1,600,000 |
الولايات المتحدة | 1,200,000 |
المكسيك | 1,100,000 |
سوريا | 970,000-1,700,000[3] |
تشيلي | 750.000[3] |
العراق | 700,000-1m [3] |
كندا | 350,000 |
الاتحاد الأوروپي | 350,000 |
الأردن | 163,000-220,000[3] |
إسرائيل | 154,000[4] |
أستراليا | 140,000 |
السلطة الوطنية الفلسطينية | 75,500 |
تركيا | 18,000[5] |
اللغات | |
العربية، الأرمنية، الآرامية، العبرية، اليونانية، الإنگليزية، الفرنسية، البرتغالية، الإسپانية، ولغات اوروپية أخرى | |
الديانة | |
Melkite Greek Catholic Church، الكنيسة اليونانية الأرثوذكسية، الكنيسة المارونية الكاثوليكية، الكنيسة الكلدانية الكاثوليكية، الكنيسة السريانية الكاثوليكية، الكنيسة السريانية الأرثوذكسية، Nestorian Church، الكنيسة الرومانية الكاثوليكية، الكنيسة الپروتسنتانية |
المسيحيون العرب مصطلح يطلق على المسيحيين الذين ينتمون إلى الهوية العربية عن طريق النسب العربي أو تحدثهم اللغة العربية أو إتخاذ البلاد العربية وطنا للاستقرار الدائم. و يبلغ تعدادهم حوالي 5 في المئة من مجمل سكان الوطن العربي أي ما يساوي 16 مليون نسمة.
أغلب المسيحيين العرب يعيشون في منطقة الشرق الأوسط، فرغم كون الإسلام الدين السائد في المنطقة، يوجد العديد من الأقليات الدينية في عدد من الدول. أكبر الأقليات المسيحية العربية موجودة في مصر ولبنان وسوريا وفلسطين والأردن وإسرائيل، بالإضافة إلى بعض المسيحيين في العراق. غالبية المهاجرين العرب في الأمريكتين، خاصة في الأرجنتين والبرازيل وكولومبيا وجمهورية الدومينيكان والإكوادور والولايات المتحدة الأمريكية، هم مسيحيون لبنانيون ومصريون [بحاجة لمصدر]. في البرازيل وحدها، يبلغ عدد السكان ذوي الأصل العربي العرب 12 مليوناً ومعظمهم مسيحيون لبنانيون.[بحاجة لمصدر]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
التاريخ
بحسب التاريخ أغلب العرب الجاهليون الذين عاشوا ما قبل المسيح كانو اغلبهم لا يتبعون دينا محددا ولكن بعد مجيء المسيح تحول بعضهم من القبائل التي كانت ساكنة في الجزيرة إلى المسيحيين و كان ابرزهم العرب الغساسنة و المناذرة وذلك لقربهم من حدود الإمبراطورية البيزنطية والتي كانت تتخذ المسيحية دينا رسميا لها. الغساسنة كانوا يسكنون في جنوب شرق سوريا والمناذرة في العراق، وبدأت الحروب بين القبيلتين العربيتين فالأولى كانت تتحلف مع الروم البيزنطين والثانية مع الفرس السساسانيين، وبعد مجيء الإسلام تحولت أغلب القبائل المسيحية إلى الإسلام [بحاجة لمصدر]، وهناك من ظلوا مسيحين مثل بنو ربيعة [بحاجة لمصدر].
ترتيب أتباع الكنائس المسيحية في الشرق الأوسط حسب الأعداد
هذه القائمة تشمل المسيحيين الناطقين باللغة العربية والذين يقطنون الشرق الأوسط وليست بالضرورة أن جميعهم عرب إثنياً كما ان الأرقام هي تقديرات:
- أكبر طائفة مسيحية عدداً في الوطن العربي هي طائفة الأقباط الأرثوذكس و يتركزون في مصر و عددهم من 7.2 مليون إلى 12 مليون (أنظر مصر).
- ثانياً أتباع كنيسة الروم الأرثوذكس و أكثر أتباعها في سورية مع تواجد بعضهم في الأردن و فلسطين و إسرائيل و لبنان و أقلية صغيرة في العراق و يبلغ عددهم جميعاً حوالي مليون نسمة.
- أتباع الكنيسة الكلدانية الكاثوليكية و يبلغ عدد أتباعها ما يقارب المليون نسمة و أغلبهم يقطنون العراق و سوريا (انخفض عددهم داخل العراق بعد حرب العراق 2003).
- أتباع الكنيسة المارونية و الذين يقطن أغلبهم في لبنان و هم حوالي 900 ألف نسمة في لبنان.
- الروم الكاثوليك و عددهم يقدر بحوالي نصف مليون نسمة أكثر من نصفهم في لبنان و سورية .
- الطائفة السريانية الأرثوذكسية و المنتشرة في سوريا و العراق و لبنان و فلسطين و الأردن، و يتراوح عددها بين مئتى الف و ثلاثمائة الف نسمة.
- طائفة الأقباط الكاثوليك و معظمهم في مصر و هم مابين 243 ألف نسمة إلى 275 الف, وهم ليسوا عرب ولا يعتبرون أنفسهم عرب, بل يحرصون على الحفاظ على هويتهم المصرية.
- البروتستانت الإنجيليون العرب من لوثريين و أسقفيين، فهم حوالي 205 الف نسمة منهم 130 الف في مصر و 25 الف نسمة في لبنان و 50 الف في الأردن و فلسطين و إسرائيل و بضعة ألاف في العراق و الكويت.
- طائفة اللاتين العرب و هم موجودن في فلسطين و إسرائيل و سورية والأردن و العراق و لبنان.
- بقية الطوائف منفردة.
وقد برز المسيحيون العرب في شتى المجالات العلمية والادبية فهم من بداوا بالنهضة العلمية والادبية في مطلع القرن التاسع عشر وقد تميز المسحيون العرب في ذلك الوقت بانفتاحهم على الغرب.
المذاهب
الهوية
أوضاع المسيحيين
إن القضايا الحضارية لا تعالج بمرسوم ولا تلغى أو توضع موضع التنفيذ بانقلاب عسكري ولا حتى بثورة . فالقضايا الحضارية موضوع شائك ومعقد لما هي عليه من اتساع في المدى وتنوع المعطيات. ويلاحظ إن المناخ الإيجابي الذي ساد عصر النهضة، خلال القرن التاسع عشر والنصف الأول من القرن العشرين، تبدل ومال إلى السلبية لا بل يهدد بالانفراط. إذ يعيش عدد كبير من المسيحيين اليوم في لبنان والبلدان العربية الأخرى عدداً من المشاكل المختلفة وكذلك يعانون من حالة نفسية قلقة. ولقد اتخذت تلك المشاكل أشكالاً وأنماطاً مختلفة :
1- شكل الهجرة في العراق وسوريا ومصر.
2- شكل الإنزاوء والانفصال في السودان.
3- شكل الأزمة الحادة الصاخبة المستمرة في لبنان.
4- شكل الأزمة الحادة النفسية بين الأقباط والمسلمين في مصر.
كما إن هذه المسألة الحضارية متعددة الجوانب ومعقدة العناصر:
- منها ما هو عفوي، وهو السائد في الوسط الشعبي.
- منها ما هو من تأثير التاريخ المتمادي.
- منها ما هو مفتعل لأغراض المصالح الداخلية.
- منها ما هو مصطنع بفعل القوى الخارجية.
وهناك معضلة لا بد من إدراكها ومن ثم معالجتها، وهي قائمة على أن هنالك دائماً تياران يتجذبان المسيحيون وهما:
أ- تيار الاغتراب وحتى الانفصال.
ب- تيار التكامل والتناظم.
وهذه التيارات ناتجة عن عوامل عدة في البيئة المسيحية:
1- الخوف من طغيان الأكثرية العددية.
2- الجاذبية الأوروبية (الغربية).
3- العالمية الدينية المسيحية.
فهنالك خوف من الطغيان العددي حيث لا يرضى المرء أن يكون من حيث وضعه القانوني في مرتبة أدنى أو هامشية، حيث إذ نص الدستورعلى أن الدين الإسلامي هو دين الدولة، فيما أن الدين الآخر، خارج النظام الإساسي للبلاد. كما إن السائد في الغرب من مساواة، وحرية، ورفاهية نفسية ومادية، والذي اتصل به المسيحيون من زمن بعيد، ولا يزالون يتصلون به باستمرار، يخشون أن يفقدوه كلياً أو جزئياً. وهناك رابطة وشعور تجذب المسيحي في الوطن العربي وخاصة لبنان، إلى الرابطة المعتقدية التي تشده إلى باقي مسيحي العالم.
ونتيجة فقدان الجاذبية القومية الشديدة والشبه مفقودة، كي تربط المسيحيين بباقي أبناء وطنه ومجتمعه.إذ تتخذ صلة المسيحي بمسيحي الخارج طابعاً أكثر تأثيراً بنفسه. وعلى الرغم من الكثير من المآخذ والاخذ بعين الاعتبار التفاوت من بلد لآخر في معالجة هذه المسألة إلا إن المجتمعات ذات الأكثرية المسلمة لا تسيء معاملة المسيحي على صعيد التعامل الاقتصادي والعمل، ولا على الصعيد التربوي والمشاركة الفكرية والعلمية. ولا نريد الغوص في هذا الإطار، خاصة إذا نظرنا للموضوع نظرة موضوعية وليست عاطفية. وعلى سبيل المثال هذا ما يقع فيه المسيحي اللبناني، ووقع بمثله المسلم اللبناني أيضاً. وهكذا تضعف الرابطة الوطنية لصالح الرابطة الدينية، ويغلب الولاء الديني على الولاء الوطني، بل ويحل محله.
هذا الواقع ليس له مثيل في دنيا المسيحيين الأوروبيين، فالمسيحي الأوروبي، لا يغلب ولائه الديني على ولائه الوطني، ولقد رأينا كيف قامت كثير من الحروب بين شعوب تنتمي للمسيحية، وهذا الواقع ليس له مثيل أيضاً في دنيا المسلمين، بمن فيهم مسلمي العرب، فالخلافات بين الدول الإسلامية، أكثر من أن تحصى، بل هناك دول إسلامية تتحالف مع دول غير إسلامية، ضد دول إسلامية، وبالتالي فإن الرابطة الدينية خارج لبنان تأتي بعد الرابطة القومية. والخوف حالياً على الوضع في الجمهورية المصرية من انتقال هذا الواقع المجتمعي لها؟؟؟؟؟
ومع كل ذلك فهذا الاتجاه لا يشمل كل المسيحيين في الوطن العربي. فهناك مسيحيون جعلوا المشاركة المسؤولة الكاملة، قاعدة فكرهم وسلوكهم، فهم لا يعتبرون أن للمسلمين عليهم مسبقاً في أي مجال وطني، ثقافياً أو اقتصادياً أو سياسياً، بل يعتبرون أن مسؤولية تقدم المجتمع الذين يحيون فيه ) مسلميه ومسيحيه( تقع على عاتقهم كما على عاتق أي مواطن. ومن هذا فعلى الوطن العربي أن يؤمن بأن الوجود المسيحي العربي – كما كان عبر القرون – هو اليوم وغداً، مكسب عربي، لما يضيف إلى الجسم الوطني من خصائص، ولما يحققه من تعددية روحية، تضمن الانفتاح، وتعميق جذور المساواة والحرية.
فالعرب لا يمكن أن يكونوا مسلمين فقط، ولا المسيحيون العرب يمكن أن يكونوا مسيحيين فقط. والتاريخ يعلمنا أن الاستقلالات الوطنية أصبحت تقسيماً جغرافياً فحسب، وليس تقسيماً حضارياً بفوارق أساسية.
مشاهير المسيحيون في العالم العربي
- فيروز، مطربة لبنانية.
- Elias Chacour رئيس أساقفة وناشط سلام فلسطيني.
- ميشيل عفلق، مؤسس حزب البعث العربي، سوري.
- طارق عزيزي، وزير خارجية عراقي سابق ونائب رئيس الوزراء العراقي السابق.
- سليمان موسى، مؤرخ أردني ومؤلف تي إي لورنس: نظرة العرب.
- جورج وسوف، مطرب سوري.
- إدوارد سعيد، مفكر وكتاب فلسطيني بارز.
- قسطنطين زريق، مفكر وأكاديمي سوري بارز.
- جورج حبش، فلسطيني-أردني ومؤسس الجبهة الديموقراطية لتحرير فلسطين.
- نايف حواتمة، فلسطيني-أردني ومؤسس الجبهة الديموقراطية لتحرير فلسطين.
- سعيد خوري، مقاول فلسطيني، وشريك مؤسس شركة اتحاد المقاولين الدولية.
- يوسف بيدس، رجل أعمال فلسطيني حقق نجاحا باهرا في لبنان على رأس بنك أنترا حتى انهياره سنة 1966.
- جون سنونو، زعيم سياسي أمريكي من أصل لبناني-فلسطيني.
- حنان عشراوي، سياسية وناشطة فلسطينية.
- ستيڤ براكس (من عائلة بركات)، رئيس وزراء أستراليا، من أصل لبناني.[6]
- كارلوس منعم، رئيس الأرجنتين من 1988 إلى 1999، سرياني، تحول إلى الكاثوليكية الرومانية من الإسلام.
- إميل حبيبي، كاتب من عرب إسرائيل.
- عزمي بشارة، عضو سابق في الكنيست الإسرائيلي، من عرب إسرائيل.
- عزمي نصار، مدير المنتخب الوطني الفلسطيني لكرة القدم، من عرب إسرائيل.
- Salim Tuama, Hapoel Tel Aviv middlefielder, (Arab citizen of Israel, Greek Orthodox Christian)
- Simon Shaheen, oud and violin virtuoso and composer, (Arab citizen of Israel, Greek Catholic Christian)
- Salim Jubran, member of the Israeli Supreme Court, Arab citizen of Israel, Maronite (Christian)
- Ralph Nader, US Presidential candidate and consumers' rights activist (son of Lebanese Greek Orthodox Christian immigrants, but declines to comment on personal religion)
- Hani Naser, musician,producer (son of Jordanian Christian Immigrants)
- Shakira, international superstar daughter of Lebanese father from Zahle and Colombian mother of Catalan descent, Greek Orthodox Christian
- Tony Shalhoub, three-time Emmy Award and Golden Globe-winning American television and film actor. (Lebanese, Maronite Christian)
- Marie Keyrouz, chanter of Eastern Church music, Melchite Greek Catholic nun. Founder of L'Ensemble de la Paix (Ensemble of Peace) and Founder-President of L'Instituit International de Chant Sacré (International Institute of Sacred Chant) in Paris.
- Julio César Turbay, president of Colombia from 1978 to 1982, (Lebanese Maronite Christian)
- Carlos Slim Helú, Mexican businessman, (Lebanese Maronite Christian)
- Bruno Bichir and Demián Bichir, Mexican actors, (Lebanese Maronite Christians
- Elias Farah, Syrian philosopher , Greek Orthodox Christian
- Amin al-Rihani, writer and intellectual, (Lebanese, Maronite Christian).
- Afif Safieh, diplomat, (Palestinian, Greek Catholic Christian).
- Bobby Rahal, race car driver, team owner, and businessman, (Lebanese, Maronite Christian
- Doug Flutie, Heisman Trophy winner, NFL quarterback, (Lebanese, Maronite Christian)
- Jacques Nasser, past CEO Ford Motor Company, French-American of Lebanese descent, Greek Orthodox Christian
- Helen Thomas, Whitehouse Journalist, American of Lebanese descent, Greek Orthodox Christian
- George Mitchell, former Senator and Politician, Lebanese, Maronite Christian)
- John Mack, former Chairman & CEO of Morgan Stanley, American of Lebanese descent, Greek Orthodox Christian
- Mosab Hassan Yousef, author of Son of Hamas
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
انظر أيضا
- المسيحية في الشرق الأوسط
- Antiochian Greeks
- سريان/كلدانيون
- قائمة الآشوريين
- قائمة المصطلحات المسيحية باللغة العربية
- ترجمة الكتاب المقدس (عربية)
- Ghassanids
- Lakhmids
- Taghlib
- أرثوذكس عرب
- Sophronius
- جون من دمشق
- مسيحيون فلسطينيون
المصادر
- ^ Ethnicity and family therapy By Monica McGoldrick, Joseph Giordano, Nydia Garcia-Preto
- ^ Official population counts put the number of Copts at around 16–18% of the population, while some Coptic voices claim figures as high as 23%. While some scholars defend the soundness of the official population census (cf. E.J.Chitham, The Coptic Community in Egypt. Spatial and Social Change, Durham 1986), most scholars and international observers assume that the Christian share of Egypt's population is higher than stated by the Egyptian government. Most independent estimates fall within range between 10% and 20%"Egyptian Coptic protesters freed". BBC. 22 December 2004. for example the CIA World Factbook "Egypt". The World Factbook. CIA. Retrieved 27 August 2010., Khairi Abaza and Mark Nakhla (25 October 2005). "The Copts and Their Political Implications in Egypt". The Washington Institute. Retrieved 27 August 2010., Encyclopædia Britannica (1985), or Macropædia (15th ed., Chicago). For a projected 83,000,000+ Egyptians in 2009, this assumption yields the above figures.
In 2008, Pope Shenouda III and Bishop Morkos, bishop of Shubra, declared that the number of Copts in Egypt is more than 12 million. In the same year, father Morkos Aziz the prominent priest in Cairo declared that the number of Copts (inside Egypt) exceeds 16 million. "?". United Copts of Great Britain. 29 October 2008. Retrieved 27 August 2010. and "?". العربية.نت. Retrieved 27 August 2010.{{cite web}}
: Text "الصفحة الرئيسية" ignored (help) Furthermore, the Washington Institute for Near East Policy Khairi Abaza and Mark Nakhla (25 October 2005). "The Copts and Their Political Implications in Egypt". Retrieved 27 August 2010. Encyclopædia Britannica (1985), and Macropædia (15th ed., Chicago) estimate the percentage of Copts in Egypt to be up to 20% of the Egyptian population. - ^ أ ب ت ث Guide: Christians in the Middle East
- ^ "Report: 154,000 Christians live in Israel - Israel News, Ynetnews". Ynet.co.il. 1995-06-20. Retrieved 2010-07-26.
- ^ Christen in der islamischen Welt – Aus Politik und Zeitgeschichte (APuZ 26/2008)
- ^ "À voir à la télévision le samedi 24 mars - Carré d'as". Le Devoir. Retrieved 2010-07-26.
- سلام الربضي، باحث في العلاقات الدولية.