قلعة بالمورال
قلغة بالمورال | |
---|---|
Balmoral Castle | |
معلومات عامة | |
الوضع | اكتلمت |
النوع | المقر الملكي |
الطراز المعماري | Scots baronial revival |
الموقع | Aberdeenshire |
العنوان | Balmoral Estate Ballater AB35 5TB |
البلد | Scotland |
الإحداثيات | 57°2′27″N 3°13′48″W / 57.04083°N 3.23000°W |
بدء الإنشاء | 1853 |
اكتمل | 1856 |
المالك | Queen Elizabeth II |
الارتفاع | |
المعماري | 30.48 m (100 ft 0 in) (Great Tower) |
تفاصيل تقنية | |
المواد | Granite and slate |
عدد الطوابق | Largely two- and three-storey |
التصميم والإنشاء | |
المعماري | William Smith (City Architect of Aberdeen) |
المطور | Queen Victoria and Prince Albert |
المصممون الآخرون | John Thomas (Sculptor) |
المقاول العام | M Stuart |
الموقع الإلكتروني | |
www | |
Listed Building – Category A | |
الاسم الرسمي | Balmoral Castle with Parterre and Terrace Walls |
التوصيف | 12 March 2010 |
الرقم المرجعي | LB51460[1] |
الاسم الرسمي | Balmoral Castle |
التوصيف | 1 July 1987 |
الرقم المرجعي | GDL00045[2] |
قلعة بالمورال (Balmoral Castle) هو من أكبر الممتلكات في أبردينشاير، اسكتلندا، وهو خاص بالملكة إليزابيث الثانية. يقع بالقرب من قرية كارثي ويقع على بعد 9 miles (14 km) من غرب بالاتر و 50 miles (80 km) غرب أبردين.[2]
كانت بالمورال واحدة من مساكن العائلة الملكية البريطانية منذ عام 1852، قام بشراء القلعة والأرض الأمير ألبرت زوج الملكة ڤيكتوريا من عائلة فاركوهارسون.
بعد ذلك بوقت قصير، تبين أن المنزل صغير جدًا وتم إنشاء قلعة بالمورال الحالية. كان المهندس المعماري وليام سميث من أبردين، وعدّل الأمير ألبرت تصميماته ، تظل بالمورال ملكية خاصة للملكة وليست جزءًا من ملكية التاج.
القلعة مصممة على طراز العمارة الاسكتلندية البارونية، وصنفتها البيئة التاريخية في اسكتلندا على أنها الفئة أ المدرجة.[1] تم الانتهاء من القلعة الجديدة في عام 1856 وهدمت القلعة القديمة بعد ذلك بوقت قصير.
أضاف أراد العائلة الملكية المتعاقبين إلى الأرض، لتبلغ مساحة بامورال الآن 50,000 acres (20,000 hectares) تقريبًا . وهي منطقة عمل، وتضم مروج لطيور الطيهوج، وغابات وأراضي الزراعية، بالإضافة إلى قطعان الغزلان مدربة، وماشية مرتفعات، ومهور.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
أصل التسمية
عرف لأول مرة باسم "بوتشمورال" في عام 1451 ، وكان العنصر الأول في اسم "بالمورال" هو الغيلية الاسكتلندية "both" التي تعني "كوخ".[3] الجزء الثاني من الاسم غير معروف معناه بشكل أكيد،[3] ولكن يرجح انها تحمل تركيب اللغة البيكتية فتتكون من "* مو" التي تعني "كبير"، و "* يال" ، "مساحة مفتوحة" (راجع الويلزيةmawr-ial).[4]
التاريخ
كان لدى لارملك روبرت الثاني ملك اسكتلندا (1316–1390) نزل صيد في المنطقة. تشير السجلات التاريخية أيضًا إلى أن السير ويليام دروموند قام ببناء منزل في بالمورال عام 1390.[5] استأجر ألكسندر جوردون الابن الثاني لإيرل هانتلي الأول العقار. قام جوردون ببناء منزل البرج على أرض القلعة.[2]
في عام 1662، انتقلت الأرض إلى تشارلز فاركوهارسون من إنڤري، شقيق جون فاركوهارسون، "العقيد الأسود". كان آل فاركوهارسون يعقوبيين متعاطفين، وكان جيمس فاركوهارسون من بالمورال متورطًا في كل من تمردات عام 1715 و 174. أصيب في معركة فالكيرك في عام 1746. كانت أراضي فاركوهارسون مصادرة، وتم نقلها إلى آل فاركوهارسون في أوشندرين.[6] في عام 1798، استحوذ جيمس داف، إيرل فايف الثاني على بالمورال وأجر القلعة. حصل على عقد الإيجار السير روبرت جوردون، الأخ الأصغر لـ إيرل أبردين الرابع، في عام 1830. أجرى تعديلات كبيرة على القلعة الأصلية في بالمورال، بما في ذلك الامتدادات ذات النمط الباروني التي صممها جون سميث من أبردين.[2]
الاستحواذ الملكي
زارت الملكة فيكتوريا والأمير ألبرت اسكتلندا لأول مرة في عام 1842، بعد خمس سنوات من توليها العرش وسنتين بعد زواجهما. خلال هذه الزيارة الأولى، مكثا في إدنبرة، وفي قلعة تايماوث في پيرثشاي ، منزل مركيز بريدالبان.[2] عادا في عام 1844 للإقامة في قلعة بلير وفي عام 1847، عندما استأجروا منزل أردڤيريكي بواسطة بحيرة لوخ لاگان.[7] أدت الأمطار الغزيرة أثناء الرحلة الأخيرة إلى أن يرشح طبيب الملكة السير جيمس كلارك بديسايد بمناخها الصحي بدلًا من الأماكن الأخرى التي نزلت بها.[8]
توفي السير روبرت جوردون في عام 1847 وعاد عقد إيجاره بالمورال إلى اللورد أبردين. في فبراير 1848، تم إجراء ترتيب - بأن الأمير ألبرت سيحصل على الجزء المتبقي من عقد الإيجار في بالمورال، بالإضافة إلى الأثاث والموظفين - دون رؤية العقار أولاً.[9]
وصل الزوجان الملكيان في زيارتهما الأولى في 8 سبتمبر 1848.[10] وجدت ڤيكتوريا المنزل "صغيرًا ولكنه جميل"،[11] وسجلت في مذكراتها أن: "كل شيء بدا وكأنه يتنفس الحرية والسلام، وأن ينسى العالم واضطراباته الحزينة".[6] ذكرتهم المناظر الطبيعية الجبلية المحيطة بـتورنگيا، موطن ألبرت في ألمانيا.[9]
سرعان ما تم التأكد من أن المنزل صغير جدًا، وفي عام 1848، تم تكليف جون وويليام سميث بتصميم مكاتب ومنازل ريفية جديدة ومباني ملحقة أخرى.[12] تم أيضًا إجراء تحسينات على الغابات والحدائق والمباني العقارية، بمساعدة بستاني المناظر الطبيعية، جيمس بيتي، وربما الرسام، جيمس جايلز.[2]
تم النظر في الملحقات الرئيسية للبيت القديم في عام 1849،[12] ولكن بحلول ذلك الوقت كانت المفاوضات جارية لشراء التركة من أمناء المتوفى إيرل فايف. بعد رؤية منزل ريفي من الحديد المموج في المعرض الكبير لعام 1851، أمر الأمير ألبرت بمبنى حديدي مسبق الصنع لبالمورال من إي تي بيلهاوس وشركاه ، ليكون بمثابة قاعة رقص وغرفة طعام مؤقتة.[13] كان قيد الاستخدام بحلول 1 أكتوبر 1851، وكان يعمل كقاعة رقص حتى عام 1856.[14]
تم الانتهاء من البيع في يونيو 1852، وكان السعر 32000 جنيه إسترليني، واستحوذ الأمير ألبرت رسميًا على الأرض في ذلك الخريف.[2][9][15] تم شراء التركة المجاورة لـبيركال في نفس الوقت، كما تم تأمين عقد الإيجار في قلعة أبيرگلدي. للاحتفال بهذه المناسبة، أقيمت " رجوم پارتشس" في التلال المطلة على القلعة، وهي الأولى من نوعها.
بناء البيت الجديد
ومع ذلك، فإن عائلة ڤيكتوريا وألبرت المتنامية، والحاجة إلى موظفين إضافيين، والأماكن المطلوبة لزيارة الأصدقاء والزائرين الرسميين مثل أعضاء مجلس الوزراء، تعني أن توسيع الهيكل الحالي لن يكون كافياً وأنه يجب بناء منزل أكبر. في أوائل عام 1852 تم تكليف ويليام سميث بهذه المهمة.[15] نجل جون سميث (الذي صمم تعديلات 1830 للقلعة الأصلية)، ويليام سميث كان مهندس مدينة أبردين من عام 1852. عند علم اللجنة، سعى ويليام بيرن لإجراء مقابلة مع الأمير، على ما يبدو للشكوى من أن سميث قد سرق عمله سابقًا، ومع ذلك، لم ينجح بيرن في حرمان سميث من التعيين.[16] عدل الأمير ألبرت تصميمات ويليام سميث، الذي اهتم عن كثب بالتفاصيل مثل الأبراج والنوافذ.[17]
بدأ البناء خلال صيف عام 1853، على بعد 100 yards (90 metres) من شمال غرب المبنى الأصلي الذي كان يعتبر أنه يتمتع بإطلالة أفضل.[18] كان هناك اعتبار آخر هو أنه أثناء استمرار البناء، ستظل العائلة قادرة على استخدام المنزل القديم.[9] وضعت الملكة ڤيكتوريا حجر الأساس في 28 سبتمبر 1853، خلال زيارتها السنوية للخريف.[19] بحلول خريف عام 1855، كانت الغرف الملكية جاهزة للإشغال، على الرغم من أن البرج كان لا يزال قيد الإنشاء وكان يجب إيواء الخدم في المنزل القديم.[14] بالصدفة ، بعد وقت قصير من وصولهم إلى الحوزة في ذلك الخريف، انتشرت أخبار عن سقوط سڤاستوپول، وإنتهاء حرب القرم، ونتج عن ذلك احتفالات جامحة قام بها الملوك والسكان المحليين على حد سواء. أثناء زيارته للملكية بعد ذلك بوقت قصير، طلب الأمير فريدريك من بروسيا يد الأميرة فيكتوريا.[9]
تم الانتهاء من المنزل الجديد في عام 1856، ثم هُدمت القلعة القديمة لاحقًا.[2] بحلول خريف عام 1857، تم الانتهاء من بناء جسر جديد عبر نهر دي، صممه إسامبارد كينگدم برونيل يربط بين كراثي وبالمورال.[9]
Balmoral Castle is built from granite quarried at Invergelder on the estate.[20] It consists of two main blocks, each arranged around a courtyard. The southwestern block contains the main rooms, while the northeastern contains the service wings. At the southeast is an 80-foot-tall (24-metre) clock tower topped with turrets,[21] one of which has a balustrade similar to a feature at Castle Fraser.[22] Being similar in style to the demolished castle of the 1830s, the architecture of the new house is considered to be somewhat dated for its time when contrasted with the richer forms of Scots baronial being developed by William Burn and others during the 1850s.[21] As an exercise in Scots baronial, it is sometimes described as being too ordered, pedantic, and even Germanic as a consequence of Prince Albert's influence on the design.[22]
However, the purchase of a Scottish estate by Victoria and Albert and their adoption of a Scottish architectural style was influential for the ongoing revival of Highland culture. They decorated Balmoral with tartans and attended highland games at Braemar. Queen Victoria expressed an affinity for Scotland, even professing herself to be a Jacobite.[23] Added to the work of Sir Walter Scott, this became a major factor in promoting the adoption of Highland culture by Lowland Scots. Historian Michael Lynch comments that "the Scottishness of Balmoral helped to give the monarchy a truly British dimension for the first time".[24]
Victoria and Albert at Balmoral
Even before the completion of the new house, the pattern of the life of the royal couple in the Highlands was soon established. Victoria took long walks of up to four hours daily and Albert spent many days hunting deer and game. In 1849, diarist Charles Greville described their life at Balmoral as resembling that of gentry rather than royalty.[25] Victoria began a policy of commissioning artists to record Balmoral, its surroundings, and its staff. Over the years, numerous painters were employed at Balmoral, including Edwin and Charles Landseer, Carl Haag, William Wyld, and William Henry Fisk.[26] The royal couple took great interest in their staff. They established a lending library.
During the 1850s, new plantations were established near the house and exotic conifers were planted on the grounds. Prince Albert had an active role in these improvements, overseeing the design of parterres, the diversion of the main road north of the river via a new bridge, and plans for farm buildings.[2] These buildings included a model dairy that he developed during 1861, the year of his death. The dairy was completed by Victoria. Subsequently, she also built several monuments to her husband on the estate. These include a pyramid-shaped cairn built a year after Albert's death, on top of Craig Lurachain. A large statue of Albert with a dog and a gun by William Theed, was inaugurated on 15 October 1867, the twenty-eighth anniversary of their engagement.[9][27]
Following Albert's death, Victoria spent increasing periods at Balmoral, staying for as long as four months a year during early summer and autumn. Few further changes were made to the grounds, with the exception of some alterations to mountain paths, the erection of various cairns and monuments, and the addition of some cottages (Karim Cottage and Baile na Coille) built for senior staff.[2][9] It was during this period that Victoria began to depend on her servant, John Brown. He was a local ghillie from Crathie, who became one of her closest companions during her long mourning.[9]
In 1887, Balmoral Castle was the birthplace of Victoria Eugenie, a granddaughter of Queen Victoria. She was born to Princess Beatrice, the fifth daughter of Victoria and Albert. Victoria Eugenie became queen of Spain when she married King Alfonso XIII in 1906.
In September 1896, Victoria welcomed Emperor Nicholas II of Russia and Empress Alexandra, a granddaughter of Victoria, to Balmoral. Four years later Victoria made her last visit to the estate, three months before her death on 22 January 1901.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
After Victoria
After Victoria's death, the royal family continued to use Balmoral during annual autumn visits. George V had substantial improvements made during the 1910s and 1920s, including formal gardens to the south of the castle.[2]
During the Second World War, royal visits to Balmoral ceased. In addition, due to the conflict with Germany, Danzig Shiel, a lodge built by Victoria in Ballochbuie, was renamed Garbh Allt Shiel and the "King of Prussia's Fountain" was removed from the grounds.[9]
From the 1950s, Prince Philip added herbaceous borders and a water garden. During the 1980s, new staff buildings were built close to the castle.[2]
In a break with tradition, Balmoral Castle was the site of the appointment of the British Prime Minister on 6 September 2022, due to concerns regarding mobility issues of Queen Elizabeth II.[28][29][30]
Architecture
Though called a castle, Balmoral's primary function is that of a country house.[31] It is a "typical and rather ordinary" country house from the Victorian period. The tower and "pepper pot turrets" are characteristic features of the residence's Scottish baronial style. The seven-storey tower is an architectural feature borrowed from medieval defensive tower houses. The "pepper pot" turrets were influenced by the style of 16th-century French châteaux. Other features of the Scottish baronial style are the crow-stepped gables, dormer windows, and battlemented porte-cochère.[32]
Ownership
Balmoral is a private property and, unlike the monarch's official residences, is not the property of the Crown. It originally was purchased personally by Prince Albert, rather than the queen, meaning that no revenues from the estate go to Parliament or to the public purse, as would otherwise be the case for property owned outright by the monarch in accordance with the Civil List Act 1760.[33] Along with Sandringham House in Norfolk, ownership of Balmoral was inherited by Edward VIII on his accession in 1936. When he abdicated later the same year, however, he retained ownership of them. A financial settlement was devised, under which Balmoral and Sandringham were purchased by Edward's brother and successor to the Crown, George VI.[34]
Currently, the estate is still owned outright by the monarch, but is managed by trustees under Deeds of Nomination and Appointment.[33]
The estate
Current extent and operation
Balmoral Estate is within the Cairngorms National Park and is partly within the Deeside and Lochnagar National Scenic Area.[35] The 50,000-acre (20,000-hectare) estate contains a wide variety of landscapes, from the Dee river valley to open mountains. There are seven Munros (hills in Scotland over 3,000 ft or 914.4 m) within the estate, the highest being Lochnagar at 3,789 ft (1,155 m). This mountain was the setting for a children's story, The Old Man of Lochnagar, told originally by Prince Charles to his younger brothers, Prince Andrew and Prince Edward. The story was published in 1980, with royalties accruing to The Prince's Trust.[9][36] The estate also incorporates the 7,500-acre (3,000-hectare) Delnadamph Lodge estate, bought by Elizabeth II in 1978.[37]
The estate extends to Loch Muick in the southeast where an old boat house and the Royal Bothy (hunting lodge) now named Glas-allt-Shiel, built by Victoria, are located.
The working estate includes grouse moors, forestry, and farmland, as well as managed herds of deer, Highland cattle, and ponies.[9] It also offers access to the public for fishing (paid) and hiking during certain seasons.[9]
Approximately 8,000 acres (3,200 hectares) of the estate are covered by trees, with almost 3,000 acres (1,200 hectares) used for forestry that yields nearly 10,000 tonnes of wood per year. Ballochbuie Forest, one of the largest remaining areas of old Caledonian pine growth in Scotland, consists of approximately 3,000 acres (1,200 hectares). It is managed with only minimal or no intervention.[9] The principal mammal on the estate is the red deer with a population of 2,000 to 2,500 head.[9]
The areas of Lochnagar and Ballochbuie were designated in 1998 by the Secretary of State for Scotland as Special Protection Areas (SPA) under the European Union (EU) Birds Directive.[38][39] Bird species inhabiting the moorlands include red grouse, black grouse, ptarmigan, and the capercaillie.[9] Ballochbuie is also protected as a Special Area of Conservation by the EU Habitats Directive, as "one of the largest remaining continuous areas of native Caledonian Forest".[40] In addition, there are four sites of special scientific interest on the estate.[35]
The royal family employs approximately 50 full-time and 50–100 part-time staff to maintain the working estate.[41]
There are approximately 150 buildings on the estate,[9] including Birkhall, formerly home to Elizabeth the Queen Mother, and used now by Prince Charles and the Duchess of Cornwall for their summer holidays.[42] Craigowan Lodge is regularly used by the family and friends of the royal family and has also been used while Balmoral Castle was being prepared for a royal visit.[43] Six smaller buildings on the estate are let as holiday cottages.[44]
Public access to gardens and castle grounds
In 1931, the castle gardens were opened to the public for the first time and they now are open daily between April and the end of July, after which Queen Elizabeth II arrives for her annual stay.[43] The ballroom is the only room in the castle that may be viewed by the public.[45]
Craigowan Lodge
Craigowan Lodge is a seven-bedroom[46] stone house approximately 1 mile (1.6 km) from the main castle in Balmoral.[47][48] More rustic than the castle, the lodge was often the home of Prince Charles and Diana, Princess of Wales when they visited. Currently, it is used as quarters for important guests.
In the obituary of Prince Michael Andreevich Romanov, the highest-ranking member of the Russian imperial family at the time of his death in 2008, it was noted that his family spent most of World War II at Craigowan Lodge.[49]
The lodge has been in the news periodically since 2005, because Elizabeth II and Prince Philip often spent the first few days of their summer holiday there.[46] During each weekend of the summer, the castle is a lucrative source of income from visiting tourists. Sometimes, the Queen arrives at Balmoral before the tourist visiting season is over.[43]
In popular culture
Parts of the films The Queen (2006) and Mrs Brown (1997) were based on events at Balmoral. In both films, substitute locations were used: Blairquhan Castle in The Queen and Duns Castle in Mrs Brown.[50][51] In the Netflix series The Crown, Ardverikie House was used as a stand-in.[52]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
Banknote illustration
An illustration of the castle features on the reverse of £100 notes issued by the Royal Bank of Scotland.[53]
See also
- Crathie Kirk
- List of British royal residences
- Scottish castles
- Ardverikie House, often used as a stand-in for Balmoral Castle in film
References
- ^ أ ب قالب:Historic Environment Scotland
- ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س قالب:Historic Environment Scotland
- ^ أ ب Mills, A.David (21 October 2011). A Dictionary of British Place Names. Oxford: Oxford University Press. ISBN 978-0191078941.s.v.
- ^ MacBain, Alexander (1922). Place names Highlands & Islands of Scotland. E. Mackay. p. 156.
- ^ "Balmoral Castle, Aberdeenshire". www.whichcastle.com. Retrieved 4 December 2010.
- ^ أ ب Gordon, Seton (2009). "The Country of Balmoral". Seton Gordon's Cairngorms: an anthology. Whittles. pp. 141–142. ISBN 978-1-904445-88-3.
- ^ Millar, pp.23,31
- ^ Millar, p.39
- ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ MacLean, Charles. Balmoral Highland Estate. Balmoral Castle and Estate.
- ^ Millar, pp.40–41
- ^ Millar, p.41
- ^ أ ب Millar, p.55
- ^ Bellhouse, David (2000). "E.T. Bellhouse and Co. Engineers and Iron Founders" (PDF). David Bellhouse and Sons, Manchester. Archived from the original (PDF) on 15 June 2011. Retrieved 23 January 2012.
- ^ أ ب Millar, p.59
- ^ أ ب Millar, p.56
- ^ "William Smith II". Dictionary of Scottish Architects 1840–1980. Retrieved 23 January 2012.
- ^ Millar, p.57
- ^ Millar, pp.56–57
- ^ Millar, p.58
- ^ Little, G. A. (1981). Scotland's Gardens. Spur Books. ISBN 0-7157-2091-0.
- ^ أ ب Glendinning, Miles; MacKechnie, Aonghus; MacInnes, Ranald (1996). A History of Scottish Architecture. Edinburgh University Press. p. 270. ISBN 0-7486-0849-4.
- ^ أ ب Fenwick, Hubert (1974). Scotland's Historic Buildings. Robert Hale. ISBN 0-7091-4497-0.
- ^ Devine, T.M. (2006). The Scottish Nation 1700–2000. Penguin. ISBN 978-0-14-102769-2.
- ^ Lynch, Michael (1992). Scotland: A New History. Pimlico. ISBN 978-0-7126-9893-1.
- ^ Millar, p.44
- ^ Millar, passim
- ^ Millar, p.102
- ^ Andersson, Jasmine "Queen to appoint new prime minister at Balmoral" BBC News (August 30, 2022) (Accessed Sept. 2, 2022)
- ^ Walker, Peter "New PM will meet Queen at Balmoral before taking over at No 10" The Guardian (Aug. 31, 2022) (Accessed Sept 2, 2022)
- ^ Foster, Max and Lauren Said-Moorhouse "Queen won't return to London to appoint new British PM, for first time in her reign" CNN (Aug. 31, 2022) (Accessed Sept. 2, 2022)
- ^ Castleden, Rodney (1 August 2014). The Castles of Britain and Ireland. Quercus. ISBN 978-1-62365-543-3.
- ^ Jones, Nigel R. (2005). Architecture of England, Scotland, and Wales. Westport, Conn: Greenwood Publishing Group. ISBN 978-0-313-31850-4.
- ^ أ ب Wightman, Andy (2011). The Poor Had No Lawyers: Who Owns Scotland (And How They Got It). Edinburgh: Birlinn. pp. 113–114. ISBN 978-1841589077.
- ^ "Sandringham House: History". The official website of The British Monarchy. The Royal Household. Archived from the original on 16 April 2010. Retrieved 12 June 2016.
- ^ أ ب "Conservation". Archived from the original on 5 August 2012. Retrieved 18 June 2014.
- ^ قالب:Royal Collection
- ^ "The Queen buys grouse moor near Balmoral." The Times, London, 6 January 1978: pg 3.
- ^ "Lochnagar SPA: Standard Data Form" (PDF). Joint Nature Conservation Committee.
- ^ "Ballolchbuie SPA: Standard Data Form" (PDF). Joint Nature Conservation Committee.
- ^ "Ballolchbuie SAC: Site Details". Joint Nature Conservation Committee.
- ^ "Employment". Archived from the original on 15 January 2013. Retrieved 18 June 2014.
- ^ "Birkhall". The Prince of Wales official website. Household of HRH The Prince of Wales. Retrieved 23 January 2012.
- ^ أ ب ت Frost, Katie (7 August 2018). "Inside Balmoral, the Queen's Scottish retreat". Harper's BAZAAR (in الإنجليزية البريطانية). Retrieved 1 May 2019.
- ^ "Current Availability". Balmoral Estates. Retrieved 23 January 2012.
- ^ "2011 Admission Charges". Balmoral Estate. Retrieved 23 January 2012.
- ^ أ ب Michael MacLeod. "Royals in Scotland: Palaces, paparazzi and garden parties". STV News.
- ^ "Panorama of Lodge".
- ^ Gossip, Shona (28 July 2014). "Queen arrives in Royal Deeside for holiday". The Press and Journal. Aberdeen. Retrieved 31 July 2018.
- ^ "Michael Andreevich Romanoff: member of the Russian imperial family". The Times. London. 11 October 2008.
- ^ "Filming locations for The Queen". Internet Movie Database. Retrieved 23 January 2012.
- ^ "Filming locations for Mrs Brown". IMDb. Retrieved 23 January 2012.
- ^ Leadbeater, Chris (8 December 2017). "8 spectacular filming locations from The Crown to visit as season 2 returns". The Telegraph. Archived from the original on 12 January 2022. Retrieved 30 January 2021.
- ^ "Current Banknotes: Royal Bank of Scotland". The Committee of Scottish Clearing Bankers. Archived from the original on 3 October 2008. Retrieved 17 October 2008.
Bibliography
- Millar, Delia (1985). Queen Victoriaʼs life in the Scottish Highlands : depicted by her watercolour artists. London: Philip Wilson. ISBN 0-85667-194-0.
وصلات خارجية
- Pages using gadget WikiMiniAtlas
- صفحات المعرفة التي فيها البلد أو التقسيم غير معروف
- CS1 الإنجليزية البريطانية-language sources (en-gb)
- Short description is different from Wikidata
- Coordinates on Wikidata
- Pages with empty portal template
- Official website different in Wikidata and Wikipedia
- Houses completed in 1856
- Castles in Aberdeenshire
- Decorative arts museums in Scotland
- Inventory of Gardens and Designed Landscapes
- Listed museum buildings in Scotland
- Category A listed buildings in Aberdeenshire
- Royal residences in Scotland
- Scottish baronial architecture
- Art museums and galleries in Aberdeenshire
- Carriage museums in Scotland
- Tourist attractions in Aberdeenshire
- Gardens in Aberdeenshire
- Historic house museums in Aberdeenshire
- Country houses in Aberdeenshire
- صفحات مع الخرائط