قبة الخضر
قبة الخضر تقع هذه القبة فوق صحن قبّة الصخرة التي تتوسط المسجد الأقصى المبارك، جنوبي البائكة الشماليّة الغربية، وملاصقة لسُلَّمها.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
تاريخ
أنشئت في القرن العاشر الهجري – السادس عشر الميلادي, أي في العهد العثماني، فوق مكان قيل إن الخضر (عليه السلام) كان يؤمه ويصلى فيه, حيث يوجد تحتها مبنى عثماني واسع استخدم زاوية للذكر والدعاء والعلم والاعتكاف عرفت بزاوية/ مقام الخضر لنفس السبب, والأمران لا دليل عليهما.
وصف
وهي قبة صغيرة الحجم، محكمة البناء، لطيفة المنظر، مرفوعة على ستة أعمدة رخامية جميلة، فوقها ستة عقود حجرية مدببة، وبداخلها بلاطة حمراء على شكل محراب باتجاه القبلة.