عرب إندونسيا
إجمالي التعداد | |
---|---|
المناطق ذات التجمعات المعتبرة | |
إندونيسيا (آتشيه، سومطرة الشمالية، سومطرة الغربية، سومطرة الجنوبية، جاكرتا، جاوة الغربية، جاوة الوسطى، جاوة الشرقية، كالمينتان الجنوبية، سولاوسي الجنوبية) | |
اللغات | |
الإندونسية، العربية، اللغات المحلية الإندونيسية | |
الدين | |
معظمهم من المسلمين السنة مع أقلية شيعية صغيرة | |
الجماعات العرقية ذات الصلة | |
الحضارم، عرب سنغافوريون، عرب ماليزيون، الشتات العربي |
عرب إندونسيا الجزء الأكبر المشهور منهم هم الحضارم " نسبة إلي حضرموت في اليمن "، ويُعرفون بالجماعة،[3] هم مواطنون إندونيسيون من اصل حضرمي-مالايو مختلط. كما تتضمن هذه الجماعة العرقية العرق من أصول شرق أوسطية أخرى. بسبب القيود المفروضة بموجب قانون جزر الهند الشرقية الهولندية حتى عام 1919، اكتسبت هذه النخبة المجتمعية لاحقاً القوة الاقتصادية من خلال الاستثمارات العقارية والتجارة. ينتشر عرب إندونسيا بصفة أسياسية في جاوة، وخاصة [جاوة الغربية]]، وسومطرة الجنوبية، التي يعتبر جميع سكانها تقريباً من المسلمين.[4]
أيضا في ماليزيا وبروناي وبنسبة أقل في تايلاند والفلبين وحتي سيري-لانكا ,
والأعمال العرقية في بورما ضد الروهينجا بحجة إنهم خليط عرب ومالايو وهنود ,
وغالبيتهم شافعية وصوفية وقليل منهم شيعة
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
التاريخ
من العسير تحديد تاريخ بدء دخول العرب إلى إندونسيا، ولكن أغلب المراجع التاريخية أرجعت ذلك إلى حقبة القرن الأول الهجري (في عهد عثمان بن عفان) وفي ذلك تقول المراجع أن تجار المسلمين أنشئوا لأنفسهم مراكز تجارية على سواحل سومطرة وشبه جزيرة الملايو من وقت مبكر. بل إن بعض المراجع الإندونيسية زاد على ذلك أن عثمان بن عفان نفسه قد وطيء أرض نوسانتارا وهو اسم لأرخبيل إندونسيا قديمأً، حيث قيل أن عثمان بن عفان قد أرسل وفداً إلى نوسانتارا للتعريف بدولة الإسلام، ولكنهم استغرقوا 4 سنوات فوق أمواج البحر حتى يصلوا إلى شواطئ سومطرة الغربية.
هذا بالنسبة لدخول الإسلام، ولكن حينما نركز الحديث عن دخول العرب فقد كان قبل الإسلام بمراحل حيث أتى أوائل التجار من جزيرة العرب من عُمان وحضرموت، والساحل الجنوبي لليم،، واتخذوا مراكزهم الأولى على الشاطئ الغربي لسومطرة، وكانوا يسمونها سمدرة.
وقد ذكرت مصادر التاريخ أن وجودهم في آسيا كان بدعم من السيد ستامفورد sir Stamford الذي اكتشف سنغافورة عام 1819، حيث قام باجتذاب العرب إلى مدينته الجديدة، وبحلول عام 1824 كان هناك 15 مواطن عربي من أصل عدد سكان المدينة البالغ عددهم 10.683 مواطن، وكقد كان لديه الشعور بأن الهجرة العربية سوف تتزايد بشكل سريع، وتحديداً كان مخططه بأن يجعل من سنغافورة منطقة عربية، وفي إعلان لجنة الإسكان لعام 1822، قد صرح قائلاً: "سوف يتم أخذ العرب بعين الاعتبار وسيتم توفير متطلباتهم، وأعتقد بأنه من الأفضل أن يكون مقر إقامتهم بجوار مقر سكن السلطان". وكما ذكرنا سابقاً، بأن أوائل العرب قد وصلوا إلى سنغافورة في عام 1819، وقد كان أول اثنين من التجار العرب شديدو الثراء قد اتخذوا من مدينة پالمبانگ في سومطرة مقراً لهم، ثم تزايدت أعدادهم بشكل تدريجي.
وتجدر الإشارة هنا إلى مقولة السيد إسماعيل العطاس في كلمته التي ألقاها في الاحتفال باليوبيل الفضي لتنصيب ملكة هولندا عام 1925، حيث قال: "أما هجرة السادة العلويين الحضارم ومن صحبهم من أبناء حضرموت إلى إندونسيا فقد بدأت في القرن الثالث الهجري (التاسع الميلادي) وبلغت ذروتها في الربع الأول من القرن العشرين وذلك على ضوء إحصاءات الحكومة الهولندية".
ونحن نجد اليوم في إندونسيا أنه يوجد الكثير من الحالات التي يصعب التمييز فيها بين ذوي الأصول العربية (المولدين) وبين غيرهم من السكان المحليين لأن الحضارم القادمين إلى الأرخبيل الهندي قديماً كانوا لا يحضرون معهم نساءهم. فجميع العرب الذين يولدون في هذه الجزر تقريباً يحملون دماءاً مختلطة. وإذا كان العرب المقيمون في الأرخبيل الهندي يتحدثون فيما بينهم بلغتهم الأم، فهم في البيت مع أولادهم، لا يستخدمون إلا اللغة المالاوية أو لغة محلية أخرى التي هي لغة أولادهم. ومع ذلك، ففي المستعمرات الكبيرة، عندما يبلغ الأبناء الذكور سن الرشد يتعلمون شيئاً فشيئاً يسيراً مع اللغة العربية، في الغالب من خلال محادثتهم مع مواطني (أصدقاء) آبائهم. أما البنات فلا يتحدثن إلا مع نساء محليات لا يعرفن العربية، وبما أنهن كن لا يستطعن الحديث مع رجال باستثناء أزواجهم أو محارمهن الذين يخاطبوهن منذ الطفولة بالجاوية أو المالاوية، فهن لا يفقهن من العربية إلا بعض كلمات. وفيما عدا بعض الحالات الاستثنائية، لا تستطيع أي فتاة منهن الخوض في محادثة حتى لو كاتنت بسيطة باللغة العربية.
النشاط الاقتصادي
يعمل ما نسبته 63% من العرب الإندونيسيين في التجارة الحرة وذلك يرجع إلى التركيبة النفسية للعرق الحضرمي. فنجد أن أهل حضرموت الأصليين قد عرفوا على مر العصور بحبهم للتجارة وبراعتهم فيها. ومن ناحية أخرى من النادر أن يصل اندماج المولدين العرب في السكان المحليين إلى درجة أنهم يصبحون فلاحين، ولم يظهر مولداً تم قبوله كعامل زراعي أو فلاح في القرى الداخلية من جاوة. ويبدو أن ضرورة المشاركة في الأعمال الزراعية الشاقة التي تعتبر شرطاً للاندماج في السكان المحليين في المناطق الريفية تعد مصدر كراهية لدى المولدين تجاه هذا النوع من طرق كسب الرزق. وفي كل الأحوال، إذا حدث أن صار المولد مواطناً محلياً فهو في الغالب يستقر في التجمعات السكانية الكبيةر وينتمي إلى فئة الصناعيين أو فئة التجار. ولذلك نجد أنهم كما ذكرنا سابقاً قد اشتغلوا في التجارة ويعمد الكثير من هذه الفئة على 3 أنواع من التجارة فهي إما خدمية ويقصد بها الوساطات العقارية الثابتة منها والمتنقلة وحتى الاستثمارية، والبعض الآخر في التجارة بمعناها التقليدي من بيع وشراء وخاصة مواد البناء، أو النوع الثالث وهم من وجد رزقه في بعض منتوجات الدول العربية من أقمشة وملابس وعطورات شرق أوسطية ويعرفون بالاسم في المراكز التجارية الضخمة كمنطقة (تاناه أپانگ) وغيرها.[5]
يعيش الكثير أيضاً منهم كمرشدين دينيين إن صحت التسمية فلا تكاد تجد حياً يضم مواطناً من أصل عربي إلا وله نصيب في الوعظ والإرشاد كل حسب قدرته وهذه الميزة اكتسبوها عبر العصور. ولم يجد الشعب الإندونيسي حرجاً أوضيقاً في أن يستقبل هذه الأقلية من العرب. لما لهم من فضل على آبائهم وأجدادهم، فقد توارثوا حب العرب وسلالتهم من آبائهم. وتجدر الإشارة هنا إلى أن العرب المولدين هم من يقصدوا بالحديث هنا وحتى تكون العبارة أدق فإن إطلاق عبارة حب الإندونيسيين للعرب بشكل مطلق قد يكون عليها تحفظ نوعاً ما. وذلك لأن العرب الذين يحظون باهتمام وحب الشعب الإندونيسي هم من انحدروا من أصول حضرمية وكان لم جذور قديمة في إندونيسيا فهم أصبحوا كالسكان الأصليين، أما بعد الحرب العالمية الثانية والانفتاح العالمي والتشابك التجاري بين إندونسيا والدول الشرق أوسطية فقد تغيرت النظرة وأيقن الإندونيسيين أن العرب يختلفون باختلاف الاقليم. لذا يذكر الكاتب فان دن برج في كتابه إندماج المولدين العرب في الأرخبيل الهندي أن العرب القادمين من مكة يحظون بترحيب جيد من قبل سلاطين بونتانياك والمولدين الآخرين. أما في پالمبانگ، فالمولدون يفضلون العرب القادمين من حضرموت على العرب القادمين من مكة، وكذلك الحال بالنسبة للسكان المحليين.
الديانة
غالبيتهم شافعية وصوفية وقليل منهم شيعة
التقاليد
من السهل جداً التمييز بين منزل الإندونيسي المنحدر من أصول عربية وبين الإندونيسي الأصل حيث أن مساحة المنزل وطريقة توزيع الغرف والتنوع المعيشي داخل المنزل تتضح من أول وهلة، يأتي بعد ذلك ما تراه على موائد الطعام، فرغم الذوبان الكلي في المجتمع الإندونيسي إلا أنه لا زال يتربع الكبولي أو الرز (الكابلي) كما يسموه على عرش المائدة الحضرمية في إندونسيا بل إنهم في احتفالاتهم الموسمية أو ذات الطابع الخاص كحفلات الزواج والختان لا زالوا يتفننون في إظهار الموائد العربية بجانب المأكولات الإندونيسية التي أصبحت جزءاً من حياتهم المعيشية. أما في الملبس، فلا نجد أنه يلاحظ التميز قليلاً في لبس المرأة الإندونيسية من اصل عربي عن الإندونيسية الأصلية لما يتميز به من الحفاظ على الستر للعورة غالباً ويتمثل في ما يسمى بالقميص الطويل أو العباية كما يعرفونها وليست العباية المعروفة في الدول الشرق أوسطية إنما هي تشبه الجلابيات الفضفاضة، ويتغير في المناسبات الخاصة إلى قطعتين طويلة أشبه ما تكون بالرداء الهندي المحتشم.
أما ملابس الرجال فلأنها في الغالب ملابس اعتيادية فلا تكاد ترى فرقاً إلا ما ندر وخاصة في الاجتماعات والتجمعات والأحداث الخاصة الدينية فنجد أن الفوطة أو الحوكة أو كما تسمى في إندونسيا الكاين هي ما يلبس للرجال في الأسفل وهي تشبه إلى حد كبير اللبس الإندونيسي القديم لذلك لا يكاد يذكر فرق، ولكن الطاقية أو غطاء الرأس والعمامة وكذلك الشال الصوفي إنما يزين أهل الدرجات العلمية الدينية بصفة خاصة وهي ملابس السادة من أهل حضرموت.
الأصول
الدنا
للأسف كثير من العرب ينسبون نفسهم إلي آل البيت ويدعون إنهم من الأشراف للحصول علي مكانة إجتماعية ووجاهة,
وليس في جنوب شرق أسيا فقط ولكن في غالبية العالم الإسلامي من شرقه لغربه,
وغير إدعاء ملك العراق السابق وملك الأردن وملك المغرب,
فمشهور قصة القذافي في محاولة إنتسابه للأشراف بدفع رشاوي,
لكن في جنوب شرق أسيا كان الموضوع أسهل لأي عربي
مشاهير عرب إندونسيا
- عبد الرحمن باسويدان، دبلوماسي، مقاتل إندونسي من أجل الحرية، ومؤسس الاتحاد الإندونيسي-العربي[6][7] (ولد في سورابايا سنة 1908 وتوفي في جاكرتا سنة 1986) قام بتأسيس حزب عرب إندونسيا سنة 1934 وكان له دور في توحيد صفوف العرب بإندونسيا، ثم عين وزيراً للإعلام بعد الاستقلال، وكان من أعضاء الوفد الإندونيسي الذي ذهب إلى مصر للحصول على اعترافها بالجمهورية الإندونيسية، ويعتبر عبد الرحمن باسويدان أحد المناضلين الوطنيين في إندونسيا ومن أبرز زعماء الاستقلال، وفي سبتمبر 2008 نشرت الصحف ووسائل الإعلام مقالات عن حياته ونضاله إحياءً لذكرى مرور مائة عام على ميلاده.
- أبو بكر بشير، الرئيس المحتمل للجماعة الإسلامية[8]
- أحمد البار، مغني روك[9]
- أحمد السركتي من السودان، مؤسس جمعية الإصلاح والإرشاد الإسلامية.[10]
- علي العطاس، (نصف سودني)، وزير الشؤون الخارجية السابق[8]
- علوي شهاب، المبعوث الخاص للشرق الأوسط[11][12]
- أنيس باسودان، معلم، وزير التعليم (2014-2016)، حاكم جاكرتا (2017 - الحاضر)
- فؤاد حسن، وزير التعليم والثقافة
- علي بن عبد الرحمن الحبشي، رجل دين ومؤسس المركز الإسلامي في إندونسيا[13]
- حبيب عثمان بن يحيى، مفتي باتاڤيا[14]
- حبيب لوار باتاڠ، رجل دين مسلم[15]
- منذر الموساوي، داعية إسلامي[16]
- حداد علوي، منشد [17]
- حيدر باقر الحبشي، عالم ورجل أعمال[18]
- حامد القادري، شخصية بارزة في [[الثورة الوطنية الإندونيسية وعضو في البرلمان[19]
- جعفر عمر طالب، مؤسس عسكر الجهاد[20]
- محمد رزق شهاب، مؤسس الجبهة الدفاعية الإسلامية[21]
- منير سيد طالب، ناشط حقوق إنسان[22]
- نور الحياة علي أسيگاف، سياسية[23]
- قريش شهاب، عالم إسلامي[11][12]
- رادن صالح، رسام في فترة جزر الهند الشرقية الهولندية[7]
- سيد نعوم، القائد العربي، رجل بر[24]
- سنان أمپل، من ولاة سونگو[25]
- سنان بوناڠ، من ولاة سونگو [25]
- آل الجفري: وأبزر من خرج منهم السيد عقيل بن زين العابدين الجفري الذي كان عالماً مرموقاً، خرج من إندونسيا إلى تركيا ودخل جامعة إسطنبول ثم سافر إلى أوروبا وكثير من بلدان آسيا واتصل بالكثيرين من عظماء العالم الإسلامي.
- آل المحاضر: وأبرز من خرج فيهم السيد محمد بن أحمد المحاضر المتوقي سنة 1924، في مدينة سورابايا، وهو عالم وشاعر يعتبر في طليعة شعراء المهجر الإندونيسيين.
- آل الحداد: نبغ من هذا البيت العديد من الشعراء، منهم العالم الشاعر السيد عبد الله بن علوي الحداد الذي ظل ديوانه كغيره مخطوطاً لم يطبع.
- آل السقاف: ومن هذا البيت أيضاً خرج العلماء كالسيد أحمد بن عبد الله السقاف والسيد ابن عبيد الله. الأول منهما كاتب بارع وشاعر مجيد ومن أعرق الثائرين على الاستعمار الهولندي، وله في هذا المضمار الكفاي من الشعر الحماسي المثير لاسيما في أول الحركات التحررية سنة 1910.
- آل العطاس: ينتسبون إلى جدهم الأكبر السيد عمر بن عبد الرحمن العطاس المتوفى بحريضة حضرموت سنة 1072 ومنهم السيد عبد الله بن علوي العطاس الذي نشر الإسلام في بورما والهند وغيرهما، والمتوفى سنة 1334هـ. ومنهم السيد علي العطاس الذي تولى منصب وزير الخارجية الإندونيسي من عام 1988 حتى 1999 وسيظل يذكر بشكل واسع لدوره في الدفاع عن الغزو الإندونيسي والاحتلال لتيمور الشرقية حتى انسحبت جاكرتا مع انتشار العنف عام 1999.
- آل حبشي: ومنهم السي محمد بن عيدروس الحبشي المتوفى في سورابايا (جاوة) سنة 1344هت.
- آل الكاف: وهم الذين كانت لهم الأيادي البيض في بناء المساجد والمدارس، وقد صكت نقود تحمل اسمهم، وكان يتعامل بها في حضرموت.
- آل شهاب: نبغ الكثيرون من رجال هذا البيت، ويعتبر السيد علي بن أحمد بن شهاب من أبرزهم، كان من الكتاب المؤلفين ولكن مؤلفاته ظلت هي الأخرى مخطوطة.
انظر أيضاً
معرض الصور
Kapten Arab of Tegal, Central Java
Arab Indonesian from Surabaya
An Arab Indonesian working on batik wax stamps to work in Tanah Abang
حضارمة يوم عيد الأضحى في پالمبانگ، فبراير 1937.
المصادر
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الهوامش
- ^ Suryadinata, Leo (2008). Ethnic Chinese in Contemporary Indonesia. Singapore: Chinese Heritage Centre and Institute of Southeast Asian Studies. ISBN 978-981-230-835-1.
{{cite book}}
: Invalid|ref=harv
(help) - ^ Shihab, Alwi (2003-12-21). "Hadramaut dan Para Kapiten Arab". Republika. Retrieved 2015-03-25.
- ^ Shahab, Alwi (January 21, 1996). "Komunitas Arab Di Pekojan Dan Krukut: Dari Mayoritas Menjadi Minoritas" (in الإندونيسية). Retrieved April 19, 2015.
{{cite web}}
: Cite has empty unknown parameter:|1=
(help) - ^ Al Qurtuby, Sumanto (15 July 2017). "Arabs and "Indo-Arabs" in Indonesia: Historical Dynamics, Social Relations and Contemporary Changes". International Journal of Asia Pacific Studies. 13 (2): 45–72. doi:10.21315/ijaps2017.13.2.3. ISSN 1823-6243.
- ^ "اندونيسيا: الوجود العربي في اندونيسيا". اندونيسيا-العرب. 2019-03-07. Retrieved 2019-03-08.
- ^ Cribb & Kahin 2004, pp. 18–19.
- ^ أ ب Algadri, Hamid (1994). Dutch Policy against Islam and Indonesians of Arab Descent in Indonesia. Jakarta, Indonesia: LP3ES. p. 187. ISBN 979-8391-31-4.
- ^ أ ب Cribb & Kahin 2004, pp. 18-19.
- ^ Shahab, Alwi (2004). Saudar Baghdar dari Betawi (in الإندونيسية). Penerbit Republika. p. 25. ISBN 978-9793210308.
- ^ Mobini-Kesheh, Natalie (1999). The Hadrami Awakening: Community and Identity in the Netherlands East Indies, 1900–1942 (illustrated ed.). EAP Publications. pp. 54–56. ISBN 978-08772-77279.
- ^ أ ب Leifer, Michael (2001). Dictionary of the Modern Politics of South-East Asia (reprint, revised ed.). Taylor & Francis. p. 243. ISBN 9780415238755.
- ^ أ ب Backman, Michael (2004). The Asian Insider: Unconventional Wisdom for Asian Business. Palgrave Macmillan. p. 154. ISBN 9781403948403. Retrieved August 31, 2014.
- ^ bin Muhammad al-Habsyi, Abdurrahman (2010). Prasetyo Sudrajat (ed.). Sumur yang Tak Pernah Kering: Dari Kwitang Menjadi Ulama Besar: Riwayat Habib Ali Alhabsyi Kwitang (PDF) (in الإندونيسية). ICI. ISBN 978-6029668308.
- ^ Syamsu As, Muhammad (1996). Ulama Pembawa Islam Di Indonesia Dan Sekitarnya. Seri Buku Sejarah Islam (in الإندونيسية). Vol. 4 (2 ed.). Lentera. ISBN 978-9798880162.
- ^ Munir Amin, Samsul (2008). Karomah Para Kiai (in الإندونيسية). PT LKiS Pelangi Aksara. p. 122. ISBN 978-97984-52499.
- ^ Morimoto, Kazuo, ed. (2012). Sayyids and Sharifs in Muslim Societies: The Living Links to the Prophet. Routledge. ISBN 978-1136337383.
- ^ Weintraub, Andrew N., ed. (2011). lam and Popular Culture in Indonesia and Malaysia. Routledge. ISBN 9781136812293. Retrieved August 31, 2014.
- ^ van der Velde, Paul; McKay, Alex, eds. (1998). New Developments in Asian Studies: An Introduction. Routledge. ISBN 978-0-710306067. Retrieved August 22, 2014.
- ^ Legge, J. D. (2010). Intellectuals and Nationalism in Indonesia: A Study of the Following Recruited by Sutan Sjahrir in Occupied Jakarta (reprint ed.). Equinox Publishing. p. 79. ISBN 978-6-028397230.
- ^ Bunte, Marco; Ufen, Andreas, eds. (2008). Democratization in Post-Suharto Indonesia. Routledge. p. 286. ISBN 9781134070886. Retrieved August 31, 2014.
- ^ L. Berger,, Peter; Redding, Gordon (2011). The Hidden Form of Capital: Spiritual Influences in Societal Progress (illustrated ed.). London, UK: Anthem Press. p. 195. ISBN 9780857284136.
{{cite book}}
: CS1 maint: extra punctuation (link) - ^ "Komisi Untuk Orang Hilang dan Tindak Kekerasan (Indonesia)". Bunuh Munir!: sebuah buku putih. Komisi Untuk Orang Hilang dan Korban Tindak Kekerasan. 2006 [October 14, 2008]. ISBN 9789799822567.
- ^ "Dipanggil Arab, Nurhayati Perkarakan Ruhut ke Dewan Kehormatan PD". Merdeka Daily. June 24, 2014. Retrieved September 1, 2014.
- ^ "Ulama Hadhrami di Tanah Betawi Berdakwah dengan Sepenuh Hati" (in الإندونيسية). Archived from the original on July 14, 2014. Retrieved July 11, 2014.
{{cite web}}
: Unknown parameter|deadurl=
ignored (|url-status=
suggested) (help) - ^ أ ب M. Denny, Frederick (1998). Islam and the Muslim Community. Waveland Press. p. 93. ISBN 9781478608516.
المراجع
- Cribb, Robert; Kahin, Audrey (2004). Historical Dictionary of Indonesia. Historical dictionaries of Asia, Oceania, and the Middle East. Lanham, Maryland: Scarecrow Press. ISBN 978-0-8108-4935-8.
{{cite book}}
: Invalid|ref=harv
(help) - Diederich, Mathias (2005). "Indonesians in Saudi Arabia: Religious and Economic Connections". In Al-Rasheed, Madawi (ed.). Transnational Connections and the Arab Gulf. London: Rutledge. pp. 128–146. ISBN 978-0-203-39793-0.
{{cite book}}
: Invalid|ref=harv
(help) - Fealy, Greg (2004). "Islamic Radicalism in Indonesia: The Faltering Revival?". Southeast Asian Affairs. Singapore: Institute of Southeast Asian Studies: 104–124. ISSN 0377-5437.
{{cite journal}}
: Invalid|ref=harv
(help) - Freitag, Ulrike (2003). Indian Ocean Migrants and State Formation in Hadhramaut: Reforming the Homeland. Leiden: Brill. ISBN 978-90-04-12850-7.
{{cite book}}
: Invalid|ref=harv
(help) - Jacobsen, Frode (2009). Hadrami Arabs in Present-day Indonesia : an Indonesia-oriented Group with an Arab Signature. London: Routledge. ISBN 978-0-415-48092-5.
{{cite book}}
: Invalid|ref=harv
(help) - Suryadinata, Leo (2008). Ethnic Chinese in Contemporary Indonesia. Singapore: Chinese Heritage Centre and Institute of Southeast Asian Studies. ISBN 978-981-230-835-1.
{{cite book}}
: Invalid|ref=harv
(help)