ديموغرافيا الجزائر
ديموغرافيا الجزائر | |
---|---|
![]() الهرم السكاني للجزائر عام 2020. | |
السكان | 44.508.736 (تقديرات 2022) |
معدل النمو | 1.34% (تقديرات 2022) |
معدل المواليد | 18.52 مولود/1.000 نسمة |
معدل الوفيات | 4.32 متوفى/1.000 نسمة |
العمر المتوقع | 78.03 سنة |
• الذكور | 76.57 سنة |
• الإناث | 79.57 سنة |
معدل الخصوبة | 2.32 طفل |
معدل وفيات الأطفال | 19.72 متوفى/1.000 مولود حي |
معدل الهجرة الصافي | -0.82 مهاجر/1.000 نسمة |
النسبة بين الجنسين | |
الإجمالي | 1.03 ذكر/أنثى (تقديرات 2022) |
عند الميلاد | 1.05 ذكر/أنثى |
الجنسية | |
الجنسية | جزائري |
الأغلبية العرقية | عرب (73.6%)[1] |
الأقلية العرقية | أمازيغ (23.2%) أمازيغ معربون (3%) أخرى(0.2%)[1] |
اللغة | |
الرسمية | العربية |
المنطوقة | العربية |

هذه المقالة عن الخصائص الديموغرافية لسكان الجزائر، تتضمن الكثافة السكانية، التركيبة العرقية، مستوى التعليم، الصحة السكانية، الحالة الاقتصادية، الانتمائات الدينية وجوانب أخرى متعلقة بالسكان.
يعيش 91% من الجزائريين على امتداد ساحل البحر المتوسط على 12% من اجمالي مساحة البلاد. 45% من السكان يعيشون في المناطق الحضرية، على الرغم من الجهود التي تبذلها الحكومة للحد من الهجرة إلى المدن. حاليا يعيش 24,182,736 من الجزائريين في المناطق الحضرية، ويعيش 1.5 مليون شخص في المناطق الصحراوية.
99% من السكان من العرب الأمازيغ[2] مسلمون سنة 96%، ونسبة غير قليلة من الإباضية 1.3% من وادي ميزاب (انظر الإسلام في الجزائر). يوجد حوالي 1000 أجنبي من طائفة الروم الكاثوليك بالإضافة إلى المسيحيين البروتستانت وخاصة الإنجلييين وحوالي 500 يهودي، يعيش معظمهم في بجاية. يشكل اليهود 2% من إجمالي السكان، وقد انخفض عددهم بشكل كبير بسبب الهجرة، وخاصة إلى فرنسا وإسرائيل.[3]
تطور نظام التعليم في الجزائر بشكل كبير منذ عام 1962؛ في ال12 عام الأخيرة، تضاعف عدد الطلاب المنتظمين إلى حوالي 5 مليون طالب. والتعليم مجاني وإلزامي حتى 16 سنة. على الرغم من تخصيص الحكومة موارد كبيرة للتعليم، فقد أثر النمو السكاني ونقص عدد المعلمين بشكل كبير في منظومة التعليم، هذا بالإضافة إلى الهجمات الإرهابية على بعض المرافق التعليمية والتي بدأت منذ التسعينيات. هناك أعداد غير كثيرة من الجزائريين يتلقون تعليمهم في الخارج، بصفة أساسية في اوروبا وكندا. في عام 2000، أطلقت الحكومة عملية إصلاح واسعة في المنظمة التعليمية بالجزائر.
ولا زال نظام الإسكان والطب يواجه مشكلات كبيرة في الجزائر. ويشكل ضعف البنية التحتية واستمرار تدفق السكان من المناطق الريفية إلى المدن ضغطا أكبر على كلا النظامين. حسب برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، فإن الجزائر واحدة من أعلى بلدان العالم من حيث معدل إشغال الوحدات السكنية، وقد أعلنت الحكومة عن وجود نقص في الوحدات السكنية يقدر ب1.5 مليون وحدة.
الأمراض، المجاعات وسياسات فرنسا سابقا ضربت الجزائر في الصميم، أصيبت التركيبة السكانية بخلل، نقص عدد السكان كان واضحا قبل الستينات، حين كان لا يجاوز سكان الجزائر العشرة ملايين. شهدت الجزائر نمواً سكانياً مفاجئاً، أسبابه الرعاية الصحية السخية، نسبة الأمية العالية، كذلك الرخاء التي عاشته البلاد أثناء فترة الاستقلال.
توزيع السكان
تقدر نسبة توزيع السكان ب 13.6 نسمة/كم2 ، الرقم لا يعكس الواقع الحقيقي، حيث يعيش 94% منهم في المناطق الشمالية والتي تمثل مساحتها 17 % فقط من مساحة البلاد الكلية. تقديرا، هي 100 نسمة/كم2 شمالا، متناقصة بشدة كلما توجهنا جنوبا. [بحاجة لمصدر]
أنشأ الفرنسيون قبلا قرى استيطانية في الأرياف، وفرت غطاء للتعايش مع البدو الرحل، دمرتها ثورة 54[بحاجة لمصدر]، مستبدلة إياها بحولي 400 قرية الاشتراكية جيدة التخطيط، والتي كانت وراء زحف الريف نحوها، مع تخلي البدو الرحل عن التنقال. تخلت الدولة عن هذا البرنامج، في الثمانينات، سبيلا إلى فتح القطاع الخاص. تشجيع الاستيطان مع غنى موارد الجنوب، شكل مدنا مثل تمنراست وجانت المأهولة بالطوارق والبدو الرحل.
يوجد حوالي 1.5 ملايين نسمة تعيش في المناطق الصحراوية الجنوبية (الواحات) إضافة إلى الأعراب والتوارق المتنقلة عبر الحدود الجنوبية والجنوبية الغربية[بحاجة لمصدر].
عشرية السبعينيات كانت وراء الزحف الريفي الكبير، أين أخذت المدن الكبيرة، كوهران، والجزائر العاصمة، قسنطينة حظها من الفوضى التي رافقته، في حين استفادت مدن أخرى منه لتعمر، حين كانت غير مأهولة، كالمسيلة والمدية وبجاية وتيزي وزو[بحاجة لمصدر].
أهم وأكبر مدن الجزائر هي الجزائر وضواحيها، بحوالي 446 947 2 ملايين نسمة، غير الداخلين والخارجين يوميا، وضعها التاريخي، وتخطيط المدينة القديم، دفع ويدفع بحل تغيير العاصمة التاريخية لمناطق داخلية أكثر اتساعا. تشييد القرى الاشتراكية لم يتبعه توسيع وتخطيط جيد للمدن، وضعية سببت مرضا مزمنا (أزمة السكن)
من المدن الكبيرة الأخرى؛ وهران، قسنطينة، عنابة، باتنة، البليدة، سطيف.
الهجرة الخارجية
مقالة مفصلة: الجزائريون في الخارج
حدثان مهمان في تاريخ الهجرة الخارجية (وراء البحر) للبلد غيرت من التركيبة السكانية، منذ الحرب العالمية الثانية: الرحيل الممنهج لغالبية الأوربيين المستوطنين، عام 1962 و 1963، ثم هجرة العمالة الجزائرية نحو أوروبا، خاصة فرنسا. كان عدد العمال بعائلاتهم عام 45 حوالي 350 ألف/ وفي 64، 500 ألف. سنوات الثمانينات، يصل عددهم إلى 800ألف، حسب الإحصائيات الفرنسية. مشكلين من الحركى أيضا (400ألف) الذين أخذوا الجنوب الفرنسي مستقرا.
حددت اتفاقية بين فرنسا والجزائر نسبة المهاجرين سنويا ب35ألفا، خفضت ل25ألف في 1971. رغم أن الجزائر منعت كل هجرة في 1973 (سياسة بومدين) إلا أنها تواصلت سريا حتى أواخر 70. منتصف السبعينات، قدمت كل من فرنسا والجزائر حوافز لوقف الهجرة وراء البحر، إحداها، توفير منزل خاص، لكن لا دلائل متوفرة على نجاح الخطة. خلقت الإجراءات التي سنتها الدول الأوربية مشكلة للعمالة الجزائرية، المغاربية بشكل عام، والتي كانت تتنقل مرتاحة بين البلد الأصلي وأوروبا، حيث يصير منع الدخول ثانية لمن أراد زيارة أهله في البلد الأصلي، أدى هذا إلى الاستيطان المغاربي لدول أوروبا، بجلب عائلاتهم للبلد المضيف، وأخذ أشكال متنوعة من الإقامات.
أصبحت أوروبا أكثر تشددا، خلال أزمة النفط التي تلت حظر الدول العربية المصدرة عام 1973، وبسبب البطالة في فرنسا نفسها، ثارت العمالة المحلية الفرنسية ضد الخارجية، وطالبت بترحيلها. كنتيجة، أصبحت الهجرة أكثر انتقائية، وأكثر صرامة بعد أحداث 11 سبتمبر.
العمالة الفرنسية بالذات، تشدد أكثر رافقها، ففقد أغلب الجزائريين والمغاربة حقوقهم العمالية ومميزاتهم، أهم من ذلك، انخفاض صوتهم وقوتهم. سنوات 70 طالب العمالة المحلية بتحديد الهجرة (شرعية كانت أو غير) ثم توقيفها أخيرا، استبدالها بعمالة أوروبا الشرقية الأكثر اندماجية.
و صار ينظر لكل مهاجر جزائري أو مغاربي، كزيادة في العمالة، قليلا جدا ما كانوا يتجنسون بسبب نظرة الإدارة. عدم الاندماج والتقوقع سبب ساعد في ترسيخ الفكرة، خلال التسعينات لم يكن للجزائريين وجود في الأحزاب الفرنسية، والجماعات الضاغطة، فكانوا كبش الفداء، لضعف اقتصاديات أوروبا بشكل عام.
ما زالت تشكل الهجرة الخارجية غلافا للمجتمع الجزائري، ومادة دسمة للصحافة الجزائرية، زوارق الموت آخر صيحة.
المعدل للهجرة سلبي رغم كل هذا (0.33-) حيث ترافق الهجرة الخارجية، هجرة أقوى داخليا، من المناطق الجنوبية المحدة للبلد. الجزائر مثلا، منطقة لجوء للصحراويين في تندوف، البالغ عددهم 165 ألف لاجئ، منذ 1975 تاريخ احتلال المغرب لبلدهم.
تنظيم الأسرة
كانت الجهود التي بذلتها الدولة في حملة تنظيم الأسرة ناجعا، وخلقت: اللجنة الأسرية خلال الثمانينات، التي كان مبدأها، وضع التوازن بين الموارد الاقتصادية والمجتمع. ثلاث سنوات بعدها، دعم صندوق دعم الأسرة الدولي هذه المنظمة، في زيادة الرعاية بالأم والولد، دعم التوعية بوسائل منع الحمل كذلك. كان هذا الصندوق وراء ترشيد سياسة الدولة في هذا المجال. 35% من النساء استعملت أحد وسائل منع الحمل أواخر الثمانينات[بحاجة لمصدر].
الصحة
أشارة إحصائيات فترة الاستقلال، أن الجزائر احتوت طبيبا واحد لكل 33 ألف شخص، (300طبيب في كل الجزائر)، ممرضا واحدا لكل 40ألف نسمة. بذلت الدولة جهدا ضخما في هذا المجال.
حسب آخر الإحصائيات، لا تتوفر الجزائر على القدر الكافي من الأطباء (طبيب واحد لكل 1000) وعدد الأسِرّة (2.1 لكل 1000 مريض)، كما يلاحظ نقص المياه الصالحة للشرب (87% من السكان فقط) كذلك مشاكل الصرف الصحي (92% من السكان)
نظرا للتشكيلة الشبابية من السكان، أولت الدولة رعايتها لسياسية الوقاية ونظام العيادات والمستوصفات، بدل المستشفيات الضخمة. تسهر وزارة الصحة على حملات التطعيم المجانية، لكن ضعف الصرف الصحي والمياه النجسة ما زال الهاجس الناقل لأمراض كالسل، التهاب الكبد، الحصبة، حمى التيفوئيد، الكوليرا.
تنتشر العدوى بسرعة، غياب التوعية، خلّاها الخطيرة على الصحة العمومية، أبرز الأحداث، تسمم أكثر من 300 فرد من العون العمومي أنفسهم دفعة واحدة بفيروس اللوزتان الأبيض.
خلال 2003، ظهر بأعراض فقدان المناعة 0.1 من السكان، بين 15-49 سنة. التسمم الغذائي من اللحوم المحفوظة (بوتيليزم) يعرفه الجزائريون موسميا، آخرها تسمم الفرق الرياضية المشاركة في أولمبياد إفريقيا. أخطر من هذا عودة بعض الأمراض المنقرضة، كالطاعون غرب البلاد.
تواجه المناطق الجنوبية النقص في أطباء القطاع العام وأطباء الأسنان، أطباء القطاع الخاص ندرة خاصة، رغم أن الدولة تشترط العمل في القطاع العام لمدة 5 سنوات.
يحصل الفقير بشكل عام على رعاية مجانية، أما الغني فيدفع مقابلا يتراوح حسب تقديرات وزارة الصحة.
الصحة والقطاع الصحي، كأي مؤسسة، تخضع دائما للمد السياسي الحالي [4].
التركيبة العرقية
مقالة مفصلة: الجماعات العرقية في الجزائر
تتشابه الجماعات العرقية في الجزائر مع العرقيات المتواجدة في بقية بلدان المغرب العربي. يتكون سكان الجزائر من الأمازيغ، ويعيشون بصفة أساسية في منطقة القبائل والأوراس والواحات الصحراوية، والعرب، والذين هم مزيج بين المنحدرين من قبائل بنو قيس، مثل بنو هلال وبنو سليم، والأمازيغ. في الوقت الذي تسود فيها العرقيات العربية والأمازيغية على التركيبة السكانية الجزائرية، فقد أظهرت الدراسات الحديثة وجود اختلافات جينية طفيفة بين المتحدثين بالعربية والمتحدثين بغيرها كلغة أم في المغرب، وتشمل أيضاً التركيبة السكانية الجزائرية. على هذا النحو، فيبدو أن التعريب في المغرب والجزائر، قد جاء عن طريق التمازج الثقافي بين السكان الأصليين بمرور الزمن والتزاوج بين العرب والأمازيغ.[5]
وأكدت ما قيل آنفاً دراسات أجريت في تونس على نظريات التعريب؛ وقد وجدت إحدى دراسات الجينات أنه بينما يوصف غالبية التونسيين المعاصرين أنفسهم على أنهم عرب، فإنهم يرجعون بأصولهم إلى الجماعات الأمازيغية العربية، أي خليط من العرب والأمازيغ. على عكس المغاربة والجزائريين، وعلى الرغم أنه من المفترض أن التونسيون ينحدرون إلى حد كبير من الشعوب السامية الأخرى (الفينيقيون)، فإن نسبة صغيرة، 20%، من المادة الوراثية (بعد تحليل كروموسوم-واي) قد أتت من ما يعرف باسم فنيقيا[6]. من ناحية أخرى، حسب المجلة الأوروپية لعلم الوراثة البشرية، تتقارب التركيبة الوراثية للمغاربة في شمال غرب أفريقيا مع الإيبيريين والأوروپيين أكثر منها مع الشرق أوسطيين والأفارقة سكان الصحراء الكبرى، [7] ونفس الشيء ربما ينطق في حالة الجزائر.
والأمازيغ هم أحفاد السكان الأصليين للجزائر وينقسمون إلى فروع كثيرة. القبائليون معظمهم مزارعون، يعيشون في المناطق الجبلية في الجزء الشمالي من البلاد ما بين الجزائر العاصمة وقسنطينة. يعيش الشاوية في منطقة جبال الأوراس في الشمال الشرقي. بينما يقطن مزاب مزارعون غير مستقرون يتركون في واحة بنو مزاب. وتشمل الجماعات الصحراوية الطوارق، الطواط والورقلة.
تشمل الجماعات العرقية الأخرى في الجزائر، السلالات من أوصول أوروپية فرنسية، كورسيكية، إسپانية، برتغالية، ومالطية، وقدرت نسبتهم بأقل من 1% من اجمالي عدد السكان في 2005. وكانت الجزائر أيضا موطن لجماعات يهودية، معظمهم ترك الجزائر بعد الاستقلال، منهم 70,000 يهودي هاجروا إلى فرنسا و100.000 إلى إسرائيل أثناء تلك الفترة. باقي اليهود غادروا الجزائر في السنوات التالية وفي عام 1998 تبقى 100 يهودي داخل الجزائر.
اللغات
اللغة الرسمية والوطنية للجزائر هي اللغة العربية، والتي يتحدثها أغلب المثقفين، وهي لغة التعليم والإدارة. أما البقية فلهجات جزائرية أو الدارجة، وتختلف هذه اللّهجة نظراً لاتساع رقعة البلاد، بينما يتكلم باقي السكان الأمازيغ حسب تقسيمهم، الأمازيغية، التي تكتب بالتيفيناغ الظاهرة أصولها في كتابات الطوارق أهل الصحراء، أين تستعمل الرموز كمعاني أكثر منها للتواصل. الشاوية أقرب للعربية حالياً من غيرها.
إلى جانب اللغة العربية، يتكلم سكان العاصمة والمدن الكبرى لهجة تختلط فيها العربية مع الفرنسية بنسبة كبيرة، فيما يحافظ سكان المناطق الداخلية والصحراء على لهجتهم الأكثر قرباً للفصحى.
الدارجة الجزائرية، تسريع للفصحى، يميزها الشين المصري في الأفعال; اختلطت مع البربرية أيضاً.
تدرس الفرنسية في المراحل الأولى للتعليم، وتتبعها الأنجليزية.
يتم تداول اللغة الفرنسية بشكل واسع في الإدارات العمومية والهيئات الحكومية، لسيطرة الجيل القديم (الجيل الذي تعلم في عهد الاحتلال الفرنسي) على المناصب الحساسة في الدولة وهيئاتها، كما صارت الإنجليزية (لأهميتها) في مراحل متطورة، متغلغلة بين مثقفي البلد.
تطالب الأحزاب الإسلامية بمواصلة سياسة التعريب الشامل، بعد نجاحه على مستوى وزارة العدل خلال السبعينات، وتقابله مطالبة الأحزاب القومية بنظام لغتين في التعامل الإداري، ومنهجية الأمازيغية من جديد في التعليم الجزائري.
ديانات ومذاهب سكان الجزائر
يضمن الدستور الجزائري حرية المعتقد لكل مواطن.الجزائر عضو في الأمم المتحدة، ومصادقة على المبادئ الأولى لحقوق الإنسان، حرية المعتقد أولها، تتعرض للضغط الأجنبي بخصوص أي تضييق قد تشهده الجالية المسيحية الجزائرية. بشكل عام، تسمح الدولة بالتبشير أيا كان، بشرط ان يبقى محدودا، تفاديا لإثارة المشاعر، مصطلح (تحت-تحت) يعبر عن هذا.(تم مؤخرا اصدار قانون يجرم التبشير بآى دين غير الإسلام)
الديانات

مقالات مفصلة: الدين في الجزائر
- الإسلام في الجزائر
- معتقدات الأمازيغ
- الإسلام : تعتنق الأغلبية العظمى من الجزائريين الدين الإسلامي.
- المسيحية :هناك أقليات مسيحية (كاثوليك وبروتستانت) ولا توجد أرقام ثابتة حول نسبتهم الحقيقية.
- الكاثوليك الرومان : أغلبيتهم الساحقة هم من أصول أوروبية لاسيما الفرنسيين.
- أما البروتستانت فغالبيتهم من الجزائريين الأصليين واتباعهم لهذه الديانة حديث العهد، نظرا للتبشير الذي انتشر في البلاد خاصة في التسعينات من القرن الـ 20 ويتركز تواجدهم في العديد من المدن وخاصة منطقة القبائل
- اليهودية : لقد تعايش اليهود مع المسلمين أثناء وقبل الاحتلال الفرنسي لكن عددهم تناقص بشكل كبير جدا فمنهم من توجه إلى فرنسا بعد الاستقلال ومنهم من رحل للعيش في إسرائيل. لم يبقى في الجزائر سوى عدد قليل من اليهود. بعض المصادر تقول أن عددهم يتراوح بين 700 و 1000 يهوديا الأغلبية السَّاحقة منهم لزالت تسكن مدينة بجاية السّاحلية.
- البوذية : أصبح هناك وجودا للديانة البوذية في الجزائر بسبب العمالة الأسيوية في البلاد.
- الإلحاد : بأنواعه، اللادينية المعتدلة، والخارج الصرف، جاء عبر التاربخ، إلا أنها تعاظم مع قدوم الفرنسيين وعلمانية الدولة، إلى مد الشيوعية العالمية في البلدان النامية، وأصحابه ينادون بالدولة المدنية اللائكية، لهم الباع في أعلى سلطات الجيش والأعمال [8][9].
الإسلام
مقالة مفصلة: الإسلام في الجزائر
الرفاهية
النظام السائد قبل الاحتلال الفرنسي للجزائر لم يسمع بالحماية الاجتماعية أو الرفاهية العامة. [بحاجة لمصدر] العائلات الكبيرة قبلية، تساعد عجزتها ومحتاجيها، محصول الحقول مخزن من الفلاحين لسنين القحط المفاجأة. بعد الاحتلال الفرنسي، تغير نمط الذهنية، لكن حتى 1990، بقت طريقة عيش السكان نفسها، مع تقاليد الزكاة ومسؤولية العائلة.
عملت الجزائر المستقلة على إدخال نظام الرعاية الاجتماعي الاشتراكي. حقيقة|منح للعائلات العاملة بدأت منذ الاستعمار عام 1943، في 1949 تم منح الفلاحين والعمالة نوعا من الكفالة الاجتماعية في ميادين الشغل، وبقى هذا النظام بعد الاستقلال. جاء نوع جديد خلال السبعينيات، حيث طالت الحماية الاجتماعية كل الفئات، تأمينات على الصحة، منح إعاقة، معاشات شيخوخة، ومنح عائلية، مقطوعة من الرواتب أو إضافات الدولة.
احتلت الجزائر عام 2003 المرتبة 103 من بين 177 دولة في تقرير الأمم المتحدة حول مؤشر التنمية البشرية.
5.6 بالمائة من الجزائريين يعيشون تحت عتبة الفقر، 45% من الثروة مركزة بين أيدي ال5% من الطبقة الحاكمة [بحاجة لمصدر].
عاشت الجزائر فترة صعبة، توقفت خلالها التنمية لحساب الأمن، لكن التجربة لم يتعظ منها، تواطؤ كبار التجار، موظفو الإدارة، والعسكر، مسكه الاقتصادَ المغلقَ[بحاجة لمصدر].
احصائيات حيوية
Year | Pop. | ±% p.a. |
---|---|---|
0 | 2٬000٬000 | — |
1000 | 2٬000٬000 | +0.00% |
1500 | 1٬500٬000 | −0.06% |
1901 | 4٬739٬300 | +0.29% |
1906 | 5٬231٬700 | +2.00% |
1911 | 5٬563٬800 | +1.24% |
1921 | 5٬804٬200 | +0.42% |
1926 | 6٬066٬400 | +0.89% |
1931 | 6٬553٬500 | +1.56% |
1936 | 7٬234٬700 | +2.00% |
1948 | 8٬681٬800 | +1.53% |
2010 | 35٬600٬000 | +2.30% |
2011 | 36٬300٬000 | +1.97% |
2012 | 37٬100٬000 | +2.20% |
2013 | 37٬900٬000 | +2.16% |
2017 | 42٬200٬000 | +2.72% |
Source: Our World in Data[14] and Office National des Statistiques (ONS)[15] |
متوسط السكان (1 يناير) | المواليد الأحياء | الوفيات | التغير الطبيعي | معدل المواليد الصافي (لكل 1000) | معدل الوفيات الصافي (لكل 1000) | التغير الطبيعي (لكل 1000) | معدل الخصوبة الإجمالي | العمر المتوقع للذكور | العمر المتوقع للإناث | |
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
1966 | 13.123.000 | 667.000 | 50.8 | |||||||
1967 | 13.497.000 | 630.000 | 214.000 | 416.000 | 50.1 | 15.9 | 34.2 | |||
1968 | 13.887.000 | 618.000 | 241.000 | 377.000 | 47.7 | 17.4 | 30.3 | |||
1969 | 14.287.000 | 665.000 | 243.000 | 422.000 | 49.8 | 17.0 | 32.8 | |||
1970 | 14.691.000 | 689.000 | 226.000 | 463.000 | 50.2 | 16.5 | 33.7 | |||
1971 | 15.098.000 | 687.000 | 241.000 | 446.000 | 48.4 | 17.0 | 31.4 | |||
1972 | 15.512.000 | 697.000 | 229.000 | 468.000 | 47.7 | 15.7 | 32.0 | |||
1973 | 15.936.000 | 717.000 | 246.000 | 471.000 | 47.6 | 16.3 | 31.3 | |||
1974 | 16.375.000 | 722.000 | 234.000 | 488.000 | 46.5 | 15.1 | 31.4 | |||
1975 | 16.834.000 | 738.000 | 249.000 | 489.000 | 46.1 | 15.5 | 30.6 | |||
1976 | 17.311.000 | 751.000 | 258.000 | 493.000 | 45.4 | 15.6 | 29.8 | |||
1977 | 17.809.000 | 796.000 | 241.000 | 555.000 | 45.0 | 14.4 | 30.6 | |||
1978 | 18.331.000 | 817.000 | 238.000 | 579.000 | 46.4 | 13.5 | 32.9 | |||
1979 | 18.885.000 | 774.000 | 212.000 | 562.000 | 42.8 | 11.7 | 31.1 | |||
1980 | 19.475.000 | 797.000 | 203.000 | 594.000 | 42.7 | 10.9 | 31.8 | |||
1981 | 20.104.000 | 791.000 | 178.000 | 613.000 | 41.0 | 9.4 | 31.6 | |||
1982 | 20.767.000 | 808.000 | 180.000 | 628.000 | 40.6 | 9.1 | 31.5 | |||
1983 | 21.453.000 | 830.000 | 181.000 | 649.000 | 40.4 | 8.8 | 31.6 | |||
1984 | 22.150.000 | 850.000 | 173.000 | 677.000 | 40.2 | 8.6 | 31.6 | |||
1985 | 22.847.000 | 864.000 | 183.000 | 681.000 | 39.5 | 8.4 | 31.1 | |||
1986 | 23.539.000 | 781.000 | 165.000 | 616.000 | 34.7 | 7.3 | 27.4 | |||
1987 | 24.226.000 | 755.000 | 161.000 | 594.000 | 34.6 | 7.0 | 27.6 | |||
1988 | 24.905.000 | 806.000 | 157.000 | 649.000 | 33.9 | 6.6 | 27.3 | |||
1989 | 25.577.000 | 755.000 | 153.000 | 602.000 | 31.0 | 6.0 | 25.0 | |||
1990 | 25.022.000 | 775.000 | 151.000 | 624.000 | 30.9 | 6.0 | 24.9 | 4.50 | ||
1991 | 25.643.000 | 773.000 | 155.000 | 618.000 | 30.1 | 6.0 | 24.1 | |||
1992 | 26.271.000 | 799.000 | 160.000 | 639.000 | 30.4 | 6.1 | 24.3 | |||
1993 | 26.894.000 | 775.000 | 168.000 | 607.000 | 28.8 | 6.2 | 22.6 | |||
1994 | 27.496.000 | 776.000 | 180.000 | 596.000 | 28.2 | 6.5 | 21.7 | |||
1995 | 28.060.000 | 711.000 | 180.000 | 531.000 | 25.3 | 6.4 | 18.9 | |||
1996 | 28.566.000 | 654.000 | 172.000 | 482.000 | 22.9 | 6.0 | 16.9 | |||
1997 | 29.045.000 | 654.000 | 178.000 | 476.000 | 22.5 | 6.1 | 16.4 | |||
1998 | 29.507.000 | 607.000 | 144.000 | 463.000 | 20.6 | 4.9 | 15.7 | |||
1999 | 29.965.000 | 593.643 | 141.000 | 452.643 | 19.8 | 4.7 | 15.1 | |||
2000 | 30.416.000 | 588.628 | 140.000 | 448.628 | 19.4 | 4.6 | 14.8 | 2.40 | ||
2001 | 30.879.000 | 618.380 | 141.000 | 477.380 | 20.0 | 4.6 | 15.5 | |||
2002 | 31.357.000 | 616.963 | 138.000 | 478.963 | 19.7 | 4.4 | 15.3 | 2.48 | ||
2003 | 31.848.000 | 649.000 | 145.000 | 504.000 | 20.4 | 4.6 | 15.8 | 2.53 | ||
2004 | 32.364.000 | 669.000 | 141.000 | 528.000 | 20.7 | 4.4 | 16.3 | |||
2005 | 32.906.000 | 703.000 | 147.000 | 556.000 | 21.4 | 4.5 | 16.9 | 2.52 | ||
2006 | 33.481.000 | 739.000 | 144.000 | 595.000 | 22.1 | 4.3 | 17.8 | |||
2007 | 34.096.000 | 783.000 | 149.000 | 634.000 | 23.0 | 4.4 | 18.6 | |||
2008 | 34.591.000 | 817.000 | 153.000 | 664.000 | 23.6 | 4.4 | 19.2 | 2.81 | ||
2009 | 35.268.000 | 849.000 | 159.000 | 690.000 | 24.1 | 4.5 | 19.6 | 2.84 | ||
2010 | 35.978.000 | 888.000 | 157.000 | 731.000 | 24.7 | 4.4 | 20.3 | 2.87 | ||
2011 | 36.717.000 | 910.000 | 162.000 | 748.000 | 24.8 | 4.4 | 20.4 | 2.87 | ||
2012 | 37.495.000 | 978.000 | 170.000 | 808.000 | 26.1 | 4.5 | 21.6 | 3.02 | 75.8 | 77.1 |
2013 | 38.297.000 | 963.000 | 168.000 | 795.000 | 25.1 | 4.4 | 20.7 | 2.93 | 76.5 | 77.6 |
2014[16] | 39.114.000 | 1.014.000 | 174.000 | 840.000 | 25.9 | 4.4 | 21.5 | 3.03 | 76.6 | 77.8 |
2015 | 39.963.000 | 1.040.285 | 182.570 | 857.715 | 26.0 | 4.6 | 21.4 | 3.09 | 76.4 | 77.8 |
2016 | 40.836.000 | 1.066.823 | 180.404 | 886.419 | 26.1 | 4.5 | 21.6 | 3.13 | 77.1 | 78.2 |
2017 | 41.721.000 | 1.060.000 | 190.000 | 870.000 | 25.4 | 4.6 | 20.8 | 3.13 | 76.9 | 78.2 |
2018 | 42.578.000 | 1.038.000 | 193.000 | 845.000 | 24.4 | 4.5 | 19.9 | 2.97 | 77.1 | 78.4 |
2019 | 43.424.000 | 1.034.000 | 198.000 | 837.000 | 23.8 | 4.6 | 19.2 | 2.99 | 77.2 | 78.6 |
2020 | 44.244.344 | 992.019 | 235.628 | 756.391 | 22.4 | 5.3 | 17.1 | 2.8 | 74.5 | 78.1 |
الفئات العمرية
التقديرات السكانية حسب الجنس والفئة العمرية (2017):[17]
الفئة العمرية | الذكور | الإناث | الإجمالي | % |
---|---|---|---|---|
الإجمالي | 21 118 894 | 20 576 732 | 41 695 626 | 100 |
0-4 | 2 537 210 | 2 400 525 | 4 937 735 | 11.84 |
5-9 | 2 155 222 | 2 034 306 | 4 189 528 | 10.05 |
10-14 | 1 672 925 | 1 583 253 | 3 256 178 | 7.81 |
15-19 | 1 513 910 | 1 449 966 | 2 963 876 | 7.11 |
20-24 | 1 728 672 | 1 662 960 | 3 391 633 | 8.13 |
25-29 | 1 887 412 | 1 837 618 | 3 725 030 | 8.93 |
30-34 | 1 891 310 | 1 868 670 | 3 759 980 | 9.02 |
35-39 | 1 672 000 | 1 638 996 | 3 310 996 | 7.94 |
40-44 | 1 322 807 | 1 314 955 | 2 637 762 | 6.33 |
45-49 | 1 128 564 | 1 141 789 | 2 270 354 | 5.45 |
50-54 | 957 002 | 964 127 | 1 921 129 | 4.61 |
55-59 | 764 232 | 765 395 | 1 529 628 | 3.67 |
60-64 | 623 980 | 613 837 | 1 237 817 | 2.97 |
65-69 | 464 950 | 452 674 | 917 624 | 2.20 |
70-74 | 288 205 | 304 720 | 592 925 | 1.42 |
75-79 | 237 094 | 252 360 | 489 454 | 1.17 |
80-84 | 156 185 | 171 174 | 327 360 | 0.79 |
85+ | 117 213 | 119 406 | 236 619 | 0.57 |
الفئة العمرية | الذكور | الإناث | الإجمالي | النسبة المئوية |
0-14 | 6 365 357 | 6 018 084 | 12 383 441 | 29.70 |
15-64 | 13 489 890 | 13 258 314 | 26 748 204 | 64.15 |
65+ | 1 263 647 | 1 300 334 | 2 563 981 | 6.15 |
التقديرات السكانية حسب الجنس والفئة العمرية (2020)::[17]
الفئة العمرية | الذكور | الإناث | الإجمالي | % |
---|---|---|---|---|
الإجمالي | 22 407 000 | 21 819 000 | 44 226 000 | 100 |
0-4 | 2 593 000 | 2 454 000 | 5 047 000 | 11.41 |
5-9 | 2 402 000 | 2 270 000 | 4 672 000 | 10.56 |
10-14 | 1 949 000 | 1 838 000 | 3 787 000 | 8.56 |
15-19 | 1 557 000 | 1 480 000 | 3 037 000 | 6.87 |
20-24 | 1 579 000 | 1 517 000 | 3 096 000 | 7.00 |
25-29 | 1 800 000 | 1 738 000 | 3 538 000 | 8.00 |
30-34 | 1 908 000 | 1 875 000 | 3 783 000 | 8.55 |
35-39 | 1 827 000 | 1 799 000 | 3 636 000 | 8.22 |
40-44 | 1 514 000 | 1 489 000 | 3 003 000 | 6.79 |
45-49 | 1 227 000 | 1 232 000 | 2 459 000 | 5.56 |
50-54 | 1 053 000 | 1 067 000 | 2 120 000 | 4.79 |
55-59 | 860 000 | 869 000 | 1 729 000 | 3.91 |
60-64 | 687 000 | 690 000 | 1 377 000 | 3.11 |
65-69 | 546 000 | 537 000 | 1 083 000 | 2.45 |
70-74 | 354 000 | 362 000 | 716 000 | 1.62 |
75-79 | 240 000 | 261 000 | 501 000 | 1.13 |
80-84 | 170 000 | 191 000 | 361 000 | 0.82 |
85+ | 141 000 | 150 000 | 291 000 | 0.66 |
الفئة العمرية | الذكور | الإناث | الإجمالي | النسبة المئوية |
0-14 | 6 944 000 | 6 562 000 | 13 506 000 | 30.54 |
15-64 | 14 012 000 | 13 756 000 | 27 768 000 | 62.79 |
65+ | 1 451 000 | 1 501 000 | 2 952 000 | 6.67 |
العمر المتوقع
الفترة | العمر المتوقع بالسنوات[18] |
---|---|
1950–1955 | 42.89 |
1955–1960 | ▲ 45.00 |
1960–1965 | ▲ 47.29 |
1965–1970 | ▲ 49.47 |
1970–1975 | ▲ 51.48 |
1975–1980 | ▲ 54.93 |
1980–1985 | ▲ 61.57 |
1985–1990 | ▲ 65.85 |
1990–1995 | ▲ 67.20 |
1995–2000 | ▲ 69.14 |
2000–2005 | ▲ 71.50 |
2005–2010 | ▲ 73.88 |
2010–2015 | ▲ 75.27 |
إحصاءات ديموغرافية أخرى
إحصائيات ديموغرافية بحسب مراجعة السكان العالمية عام 2022.[19]
- مولود كل 33 ثانية
- متوفى كل 2 دقيقة
- مهاجر كل 53 دقيقة
- شخص إضافي كل 43 ثانية
الإحصائيات الديموغرافية التالية بحسب كتاب حقائق العالم، ما لم يشر لغير ذلك.[20]
الجنسية
- الاسم: جزائري|يو
- الصفة: جزائري
السكان
- 44.178.884 (تقديرات 2022)
الهيكل العمري

- 0-14 سنة: 29.58% (6.509.490 ذكر/6.201.450 أنثى)
- 15-24 سنة: 13.93% (3.063.972 ذكر/2.922.368 أنثى)
- 25-54 سنة: 42.91% (9.345.997 ذكر/9.091.558 أنثى)
- 55-64 سنة: 7.41% (1.599.369 ذكر/1.585.233 أنثى)
- 65 سنة وأكثر: 6.17% (1.252.084 ذكر/1.401.357 أنثى) (تقديرات 2020)
الأديان
الإسلام (الدين الرسمي، غالبيتهم من السنة) 99%، تتضمن الديانات الأخرى المسيحية، اليهودية، الأحمدية، الشيعية، الإباضية) <1% (تقديرات 2012).
معدل النمو السكاني
- 1.34% (تقديرات 2022) مقارنة البلاد بالعالم: رقم 71
- 1.63% (تقديرات 2018) مقارنة البلاد بالعالم: رقم 63
- 1.7% (تقديرات 2017)
متوسط العمر
- الإجمالي: 28.9 سنة. مقارنة البلاد بالعالم: رقم 139
- الذكور: 28.6 سنة
- الإناث: 29.3 سنة (تقديرات 2020)
- الإجمالي: 28.3 سنة. مقارنة البلاد بالعالم: رقم 138
- الذكور: 28 سنة
- الإناث: 28.7 سنة (تقديرات 2018)
- الإجمالي: 28.1 سنة
- الذكور: 27.8 سنة
- الإناث: 28.4 سنة (تقديرات 2017)
معدل الخصوبة الإجمالي
- 2.51 طفل مولود/امرأة (تقديرات 2022) مقارنة البلاد بالعالم: رقم 68
- 2.66 طفل مولود/امرأة (تقديرات 2018) مقارنة البلاد بالعالم: رقم 64
معدل المواليد
- 18.52 مولود/1.000 نسمة (تقديرات 2022) مقارنة البلد بالعالم: رقم 78
- 21.5 مولود/1.000 نسمة (تقديرات 2018) مقارنة البلد بالعالم: رقم 74
معدل الوفيات
- 4.32 متوفى/1.000 نسمة (تقديرات 2022) مقارنة البلد بالعالم: رقم 207
- 4.3 متوفى /1.000 نسمة (تقديرات 2018) مقارنة البلد بالعالم: رقم 205
معدل الهجرة الصافي
- -0.82 مهاجر/1.000 نسمة (تقديرات 2022) مقارنة البلد بالعالم: رقم 138
- -0.9 مهاجر/1.000 نسمة (تقديرات 2017) مقارنة البلد بالعالم: رقم 135
- -0.28 مهاجر/1.000 نسمة (تقديرات 2010)
- -0.27 مهاجر/1.000 نسمة (تقديرات 2012)
التحضر
- سكان الحضر: 66% من إجمالي السكان (2010)
- معدل التحضر: 2.5% معدل التغير السنوي (تقديرات 2005-10)
- معدل التحضر: 2.3% معدل التغير السنوي (تقديرات 2010-15)
النسبة بين الجنسين
- عند الميلاد: 1.05 ذكر/أنثى
- تحت 15 سنة: 1.04 ذكر/أنثى
- 15–64 سنة: 1.02 ذكر/أنثى
- 65 سنة وأكثر: 0.86 ذكر/أنثى
- إجمالي السكان: 1.01 ذكر/أنثى (تقديرات 2012)
معدل وفيات المواليد
- الإجمالي: 27.73 متوفى/1.000 مولود حي
- الذكور: 30.86 متوفى/1.000 مولود حي
- الإناث: 24.45 متوفى/1.000 مولود حي (تقديرات 2009)
- الإجمالي: 24.9 متوفى/1.000 طفل مولود
- الذكور: 27.82 متوفى/1.000 طفل مولود
- الإناث: 21.83 متوفى/1.000 طفل مولود (تقديرات 2012)
العمر المتوقع عند الميلاد
- إجمالي السكان: 78.03 سنة. مقارنة البلد بالعالم: رقم 77
- الذكور: 76.57 سنة
- الإناث: 79.57 سنة (تقديرات 2022)
- إجمالي السكان: 77 سنة
- الذكور: 75.6 سنة
- الإناث: 78.4 سنة (تقديرات 2017)
التحضر
- سكان الحضر: 74.8% من إجمالي السكان (2022)
- معدل التحضر: 1.99% معدل التغير السنوي (تقديرات 2020-25)
الإيدز
- معدل الانتشار بين البالغين: 0.1%، ملاحظة - لم يتم تقديم نماذج خاصة بالبلد (تقديرات عام 2001)
- الأشخاص الأحياء المصابين بالإيدز: 21.000 (تقديرات 2007)
- الوفيات: أقل من 1000 (تقديرات 2007)
معدل البدانة
- معدل الانتشار بين البالغين: 27.4% (تقديرات 2016)
الأمراض المعدية الرئيسية
- درجة الخطر: متوسطة
- الأمراض المنقولة عن طريق المياه والغذاء: الإسهال الجرثومي، التهاب الكبد الڤيروسي أ، وحمى التيفوئيد.
- الأمراض المنقولة بالنواقل: داء الليشمانيات الجلدي خطر كبير في بعض المواقع (2005)
الوراثة
تواتر المجموعة الفردانية لـدنا-Y في الجزائر الساحلية
التجمع | Nb | E1a | E1b1a | E1b1b1a | E1b1b1b | E1b1b1c | F | K | J1 | J2 | R1a | R1b | Q | الدراسة |
1 وهران | 102 | 0 | 7.85% | 5.90% | 45.10% | 0 | 0 | 0 | 22.50% | 4.90% | 1% | 11.80% | 1% | Robino et al. (2008)[21] |
2 الجزائر | 35 | 2.85% | 0 | 11.40% | 42.85% | 0 | 11.80% | 2.85% | 22.85% | 5.70% | 0 | 0 | 0 | Arredi et al. (2004)[22] |
3 تيزي وزو | 19 | 0 | 0 | 0 | 47.35% | 10.50% | 10.50% | 0 | 15.80% | 0 | 0 | 15.80% | 0 | Arredi et al. (2004) |
الإجمالي | 156 | 0.65% | 5.10% | 6.40% | 44.90% | 1.30% | 9.58% | 0.65% | 21.80% | 4.50% | 0.65% | 9.60% | 0.65% |
في دراسة وراثية حديثة قام بها Semino et al. (2004)، وجد أن الجزائريين العرب والأمازيغ يوجدها بينهم تشابه وراثي أكثر مما كان يُعتقد من قبل.[23] وأدى ذلك بالعلماء لاستنتاج أن الشعب الشمال أفريقي كان أمازيغياً بشكل أساسي في أصله، وأن الشعب قد استعرب، بهجرات متواصلة من شعوب الشرق الأوسط.
المجموعة الفردانية J، الواصمة المشتركة لسكان الشرق الأوسط توجد في ما يقرب من 30% في الجزائر، وهي أحد أكثر المجموعات الفردانية شيوعاً في البلد بجانب E1b1b .
الدراسات الحديثة حول الكروموسوم Y في المجموعة الفردانية J1 المشتركة تقترح أنه وصل قبل ما يزيد عن عشرة آلاف سنة إلى شمال أفريقيا، وأن M81/E3b2 هو كروموسوم Y المحدِد للمحتد الشمال أفريقي، يعود إلى العصر الحجري الحديث. وثمة دراسة متعمقة قام بها Arredi et al. (2004) حللت تجمعات سكنية من الجزائر استنتجت أن النمط الشمال أفريقي للتنوع في الكروموسوم Y (بما في ذلك كلٌ من المجموعتان الفردانيتان E3b2 و J يعود أصلهما إلى العصر الحجري الحديث لحدٍ كبير، مما يقترح أن انتقال العصر الحجري الحديث في هذا الجزء من العالم صاحبه انتشار إعماري لرعاة يتكلمون لغة أفرو-آسيوية من الشرق الأوسط. هذا الأصل من العصر الحجري الحديث أكـَّده لاحقاً Myles et al. (2005) الذي اقترح أن "جماعات الأمازيع المعاصرة تحمل البصمة الوراثية لهجرة قديمة لرعاة من الشرق الأوسط"،[24]
للأسف الدراسات الوراثية قام بها علماء وراثة بدون خلفية تاريخية، فلم يأخذوا في الاعتبار أحداث تاريخية موثقة مثل هجرات الوندال والقوط الغربيين في القرون الرابع حتى السادس الميلاديين، وهجرة الأتراك في القرون 16-18م.
المصادر
- ^ أ ب "Algeria | Flag, Capital, Population, Map, & Language | Britannica". www.britannica.com (in الإنجليزية). Retrieved 2022-09-18.
- ^ http://www.familytreedna.com/public/Y-DNA_J/default.aspx
- ^ سكان الجزائر، ويكيبيديا العربية
- ^ Les enjeux politiques du système de santé من جريدة ليبرتي الفرنسية
- ^ Genetic structure of north-west Africa revealed by STR analysis
- ^ In the Wake of the Phoenicians: DNA study reveals a Phoenician-Maltese link
- ^ Bosch, Elena (2000). "Genetic structure of north-west Africa revealed by STR analysis" (online). European Journal of Human Genetics. 8 (5): 360–366. doi:10.1038/sj.ejhg.5200464. PMID 10854096.
{{cite journal}}
: Unknown parameter|coauthors=
ignored (|author=
suggested) (help) - ^ رسالة شيوعي الجزائر خلال ثورة 54 بالانغليزي
- ^ أحد الأحزاب التي تبنت الخط الشيوعي سابقا من ويكي الفرنسية
- ^ محمد العلاوي، أحد صوفية الغرب الجزائري بالإنجليزي
- ^ عرض لتاريخ الصوفية في الجزائر من موقع قناة العربية
- ^ الشيعة في الجزائر موقع مركز الأبحاث العقائدية
- ^ التشيع "السري" يزداد انتشارا في الجزائر على يد عراقيين وشوام العربية.نت
- ^ "Algeria Population - Our World in Data". www.ourworldindata.org (in الإنجليزية).
- ^ "Office National des Statistiques". Archived from the original on 4 June 2012. Retrieved 31 December 2011.
- ^ "ONS : Office National des Statistiques". Archived from the original on 2012-03-06. Retrieved 2014-01-19.
- ^ أ ب "Demographic and Social Statistics: Demographic Yearbook System". United Nations Statistics Division (UNSD).
- ^ "World Population Prospects - Population Division - United Nations". esa.un.org. Archived from the original on 2016-09-19. Retrieved 2018-08-26.
- ^ Algeria Population 2022, https://www.cia.gov/the-world-factbook/countries/algeria/#people-and-society
- ^ "Algeria". CIA World Factbook.
- ^ Robino et al. (2008), Analysis of Y-chromosomal SNP haplogroups and STR haplotypes in an Algerian population sample
- ^ Arredi et al. (2004),A Predominantly Neolithic Origin for Y-Chromosomal DNA Variation in North Africa
- ^ Semino et al. (2004), Origin, Diffusion, and Differentiation of Y-Chromosome Haplogroups E and J
- ^ although later papers have suggested that this date could have been as longas ten thousand years ago, with the transition from the Oranian to the Capsian culture in North Africa. SpringerLink - Journal Article
وصلات خارجية
- (ONS.dz) Official Demographics Statistics of Algeria
- Population cartogram of Algeria
- Unexpected developments in Maghrebian fertility
- and the اعتبارا من 2003[تحديث] U.S. Department of State website.
- Laouisset, Djamel (2009). A Retrospective Study of the Algerian Iron and Steel Industry. New York City: Nova Publishers. ISBN 978-1-61761-190-2.
This article contains material from the CIA World Factbook (2009 edition) which, as a U.S. government publication, is in the المشاع.