جوليان أسانج

جوليان أسانج
Julian Assange
RUEDA DE PRENSA CONJUNTA ENTRE CANCILLER RICARDO PATIÑO Y JULIAN ASSANGE - 14953880621.jpg
أسانج في أكتوبر 2014.
وُلِدَ
جوليان پول هوكينز

3 يوليو 1971 (العمر 53 سنة)
المدرسة الأم
المهنة
  • محرر
  • مبرمج
  • سياسي
سنوات النشاط1987–الحاضر
اللقبمؤسس ويكي‌ليكس
العنوانمدير ورئيس تحرير ويكي‌ليكس
الحزب
الزوج
تريسا دوى
(m. 1989; div. 1999)
الشريكسارة هاريسون
(esp. 2009؛ sep. 2012)
الأنجال4
الجوائزالقائمة الكاملة
جوليان أسانج بعد اعتقاله على يد الشرطة البريطانية في لندن، 11 أبريل 2019.

جوليان پول أسانج ( /əˈsɑːnʒ/;[1] و. جوليان پول هوكينز؛ 3 يوليو 1971)، هو مبرمج إكوادوري-أسترالي ومؤسس ورئيس تحرير ويكي‌ليكس. كان قد مُنح اللجوء السياسي وصدرت بحقه مذكرة اعتقال بريطانية لمخالفته الإفراج المشروط.[2] أسس أسانج ويكي‌ليكس عام 2006، واشتهر دولياً عام 2010، عندما نشرت ويكي‌ليكس سلسلة تسريبات حصلت عليها من تشلسا مانينگ. تضمنت هذه التسريبات ڤيديو قتلى غارة بغداد (أبريل 2010)،[3][4] وثائق عن الحرب في أفغانستان (يوليو 2010)، تسريبات عن حرب العراق (أكتوبر 2010)، وتسريب البرقيات (نوفمبر 2010). في أعقاب تسريبات 2010، فتحت الحكومة الفدرالية الأمريكية تحقيقاً جنائياً حول ويكي‌ليكس وطلبت من الدول الحليفة المساعدة.[5]

في نوفمبر 2010، أصدرت السويد أمر اعتقال دولي لأسانج.[6] وكان قد تم التحقيق معه هناك قبل عدة أشهر حول اتهامات بالاعتداء الجنسي والاغتصاب.[7] أنكر أسانج هذه المزاعم، وقال أنه سيتم تسليمه من السويد إلى الولايات المتحدة لدوره في نشر الوثائق الأمريكية السرية.[8][9] سلم أسانج نفسه للشرطة البريطانية في 7 ديسمبر 2010 لكن أُطلق سراحه بكفالة خلال عشرة أيام. بعد خسارته الطعن في إجراءات التسليم، اخترق إطلاق السراح المشروط وهرب. منحته الإكوادور اللجوء في أغسطس 2012 وظل في السفارة الإكوادورية في لندن حتى اعتقاله في 11 أبريل 2019. يحمل أسانج الجنسية الإكوادورية منذ 1 ديسمبر 2017.[10] أُدين أسانج بانتهاك قانون الإفراج بكفالة في المملكة المتحدة وحُكم عليه بالسجن 50 أسبوعًا.[11] كشفت الحكومة الأمريكية عن لائحة اتهام تتهم أسانج بالتآمر بموجب ارتكاب اختراق الحاسوب فيما يتعلق بالتسريبات التي قدمتها ماننگ.[12] في مايو 2019 ويونيو 2020، كشفت الحكومة الأمريكية عن لوائح اتهام جديدة ضد أسانج، متهمة إياه بانتهاك قانون التجسس لعام 1917 وزعمت أنه تآمر مع قراصنة.[13][14][15] أُحتجز أسانج في سجن بلمارش في لندن من أبريل 2019 حتى يونيو 2024، حيث تم الطعن في جهود تسليم الحكومة الأمريكية في المحاكم البريطانية.[16][17][18]

في يونيو 2024، وافق أسانج على صفقة إقرار بالذنب مع المدعين العامين الأمريكيين. وقد أقر بالذنب في المحكمة الجزئية لجزر ماريانا الشمالية بتهمة التآمر للحصول على وثائق دفاعية أمريكية سرية والكشف عنها بموجب قانون التجسس.[19][20] بموجب شروط الصفقة، سعى ممثلو الادعاء بوزارة العدل إلى الحصول على حكم يسمح بالإفراج الفوري عن أسانج. وصدرت أوامر له بإصدار تعليمات إلى ويكيليكس بإعادة أو تدمير الوثائق غير المنشورة وتقديم إفادة خطية. بعد جلسة الاستماع، غادر أسانج إلى كانبرا برفقة رئيس الوزراء الأسترالي السابق والسفير الأسترالي لدى الولايات المتحدة كڤن رد بعد جلسة الاستماع.[21]

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

حياته

جوليان أسانج.

بدأ أسانج حياته العملية مطلع التسعينيات مبرمجا في إحدى شركات الاتصالات في ملبورن، وشارك بصفة باحث في تأليف كتاب عن عالم القرصنة على الجبهة الإلكترونية. وفي عام 1999 سجل باسمه عنوان "ليكس دوت أورگ" دون أن يقدم شيئا من خلاله. ومدفوعا بشغفه بالرياضيات والفيزياء انضم بين عامي 2003 و2006 إلى ست جامعات أسترالية وكان يدرس أيضا الفلسفة وعلم الأعصاب.

عند تأسيسه موقع ويكيليكس عام 2006 كتب شارحا الفلسفة الكامنة وراءه بالقول "لتغيير سلوك الأنظمة, علينا أن نكون متأكدين مما إذا كنا قد أدركنا بالفعل حقيقة أنها لا تريد أن تتغير. وعلينا أن نفكر في ما وراء ما فكر فيه أولئك الذين سبقونا إلى اكتشاف التغييرات التقنية التي حددت لنا طريقا للتحرك باتجاهات لم يسبقنا إليها الأجداد".

وفي مدونته كتب أسانج قائلا "إن المنظمات الأكثر سرية أو جورا هي تلك التي تقلق التسريباتُ قيادتها وصناع قرارها. وبما أن الأنظمة الجائرة تغري بطبيعتها الخصوم، وبما أن لديها اليد العليا في أمور كثيرة، فإن التسريبات تتركها مكشوفة أمام أولئك الباحثين عن أشكال للحكم تتميز بالانفتاح".

لقطة مأخوذة من المروحية الأميركية أثناء استهداف صحفيين عراقيين (رويترز-أرشيف) وفي ترجمة لهذه الرؤية نشر أسانج وثائق تتعلق بقتل قضاة في كينيا، وأخرى تتناول دفن نفايات سامة على سواحل بعض الدول الأفريقية، وثالثة عن الإجراءات المتبعة في معتقل غوانتانامو، مما أهله للفوز بثلاث جوائز صحفية إحداها مقدمة من مجلة إكونومست والثانية من منظمة العفو الدولية.


استهداف الصحفيين

لكن رؤيته لنفسه بوصفه خصما لما وصفها بالأنظمة الجائرة دفعته في أبريل الماضي إلى نشر فيديو يظهر مروحية أباتشي أميركية تطلق نيرانها على صحفيين عراقيين.[22]

وخلال العام الجاري تابع هجومه على هذا "النظام" عبر نشر يوميات الحرب الأميركية بأفغانستان ثم أتبعها بالوثائق الخاصة بحملتي الولايات المتحدة في أفغانستان والعراق عبر وسائل إعلامية بينها الجزيرة, قبل أن يصل إلى ضربته الصاعقة للهرم الدبلوماسي الأميركي يوم 28 نوفمبر 2010.

اعتقاله في المملكة المتحدة 2019

بعد سبعة أعوام من اللجوء إلى سفارة الإكوادور في لندن، سحب رئيس الإكوادور لينين مورينو حق اللجوء من جوليان أسانج، مؤسس ويكيليكس، مما أتاح للشرطة البريطانية القبض عليه.

وتبدلت العلاقة بين أسانج والإكوادور بصورة تامة خلال الأعوام التي أمضاها في مقر سفاراتها.

وفي عام 2012، قدم الرئيس الإكوادوري السابق رافاييل كوريا يد العون لأسانج، الذي خشى أن يؤدي نشره لوثائق سرية تتعلق بالجيش الأمريكي إلى ترحيله إلى الولايات المتحدة.

وكان أسانج يواجه أيضا اتهامات في السويد تتعلق بواقعتي "اعتداء جنسي"، وطالما نفى أسانج الاتهامات الموجهة له، وقال إنها مجرد ذريعة لترحيله إلى الولايات المتحدة. لكن العلاقة بين أسانج والإكوادور تبدلت مع تولى حكومة جديدة إدارة البلاد، بعدما تولى لنين مورينو الرئاسة خلفا لكوريا عام 2017.

ومنذ وصول مورينو للسلطة، نأى بنفسه عن سياسات الرئيس السابق. وأكد اعتقال أسانج شدة الصراع السياسي بين مورينو وكوريا.

وقال مورينو في رسالة بالفيديو على حسابه على تويتر إن أسانج أبدى "سلوكا عدائيا ينم عن قلة الاحترام" وإن ويكيليكس أصدرت "تصريحات عدائية وتهديدات".

ولكن الرئيس الإكوادوري قال إن لجوء أسانج إلى سفارة الإكوادور "أمرا لا يمكن استمراريته"، مبررا ذلك بـ "خرق أسانج الاتفاقات الدولية". وفي الشهور الأخيرة ظهرت مؤشرات كبيرة على التوتر بين مؤسس ويكيليكس وحكومة الإكوادور.

وأشار مورينو على وجه الخصوص إلى قاعدة عدم التدخل في الشؤون الداخلية لدول أخرى، واستشهد بنشر ويكيليكيس مؤخرا لوثائق خاصة بالڤاتيكان في 2019.

وقال رئيس الإكوادور إنه طلب من السلطات البريطانية تطمينات أن أسانج "لن يتم ترحيله لدولة قد يتعرض فيها للتعذيب أو لعقوبة الإعدام".

وانتقد كوريا على الفور قرار مورينو بشأن أسانج

وقال كوريا "أبدى لنين مورينو بغضه للإنسانية، وسلم أسانج، وهو ليس لاجئا فقط بل مواطنا إكوادوريا أيضا، للشرطة البريطانية".

وأضاف "هذا يعرض حياة أسانج للخطر ويمثل إهانة للإكوادور".

وأشار كوريا إلى مورينو بأنه "أكبر خائن في تاريخ الإكوادور وأمريكا الجنوبية".

وأعلن خوسيه فالينسيا، وزير خارجية الإكوادور، يوم الخميس أن جنسية أسانج الإكوادورية، التي حصل عليها عام 2017، تم تعليقها في اليوم السابق لاعتقاله قائلا إن بعض الخروقات تبرر ذلك.

وقال فالنسيا "أوقف قرار وزاري كل الآثار المترتبة على حصول أسانج على الجنسية الإكوادورية". وأضاف "تم التوصل إلى عدد من المخالفات في الإجراءات فيما يعد خرقا للوائح".

وفور تعليق الجنسية وسحب اللجوء، سمحت سفارة الإكوادور لشرطة العاصمة البريطانية باعتقال أسانج.

وقالت السفارة إن احتجاز أسانج جاء نتيجة لعدم امتثاله لقرار قضائي بالمثول أمام محكمة عام 2012.

وفي تعليق لاحق قالت السفارة إن الاعتقال جاء بناء على طلب للترحيل من الولايات المتحدة.

وأكدت وزارة الداخلية البريطانية طلب الولايات المتحدة ترحيل أسانج.

وقال متحدث باسم وزارة الداخلية البريطانية "نؤكد اعتقال جوليان أسانج في ما يتعلق بطلب أمريكي للترحيل للولايات المتحدة، حيث وجه له الاتهام بارتكاب جرائم إلكترونية".

ووفقا لوزارة العدل الأمريكية يواجه أسانج عقوبة قد تصل إلى السجن خمسة أعوام لارتكاب هذه الجرائم.

وأدان القضاء البريطاني الخميس أسانج لتخلفه عن المثول أمام المحكمة عام 2012، ويواجه عقوبة قد تصل إلى السجن 12 شهرًا.[23]

في 6 يناير 2021، رفضت القاضية ڤنيسا بارايتسر الإفراج عن مؤسس ويكيليكس جوليان أسانج وقالت "أن لدىه شبكات ضخمة سوف تدعمه إذا اختار الخروج مرة أخرى" وأضافت أن ويكي ليكس قد رتبت لمساعدة إدوارد سنودن على "السفر إلى روسيا".

وكان فريق محاميه قد طالب بالإفراج عنه بكفالة بعد أن رفضت القاضية يوم الأثنين الماضي 4 يناير 2021 نقله إلى الولايات المتحدة خشية انتحاره.

ظل الأسترالي البالغ من العمر 49 عامًا داخل سجن بلمارش منذ أن قبض عليه في سفارة الاكوادور في لندن في 2019 بسبب خرفه لشروط قضية تسليم أخرى مع السويد.

والجدير بالذكر أن قد تصل عقوبة القضايا إلى 175 سنة سجن.[24] ويقول فريق الدفاع عم أسانج أن القضية هدفها سياسي، وكما أن إدارة دونالد ترامپ تستغلها من أجل إخافة المبلغين عن المخالفات والصحفيين.

وويضيف الفريق أن أسانج تصرف وفق القانون عند نشره لتلك الأخبار والتي كشفت عن الجرائم التي حدثت في أفغانستان والعراق، وما قام به هو داخل إطار ما نصت علية إتفاقية حرية حماية الحديث التي وردت في الإتفاقية الأوروبية لحماية حقوق الإنسان. ورفضت بارايتسر تلك الإدعاءات، وقالت أنها لم تستطع الموافقة على نقل أسانج بسبب خطر قيامه بالانتحار في سجون الولايات المتحدة شديدة الحراسة.[25]

جلسات الاستماع والتسليم للولايات المتحدة

في 2 مايو 2019، انعقدت أول جلسة استماع في لندن للنظر في طلب الولايات المتحدة تسليم أسانج. وعندما سأله القاضي سنو عما إذا كان يوافق على التسليم، أجاب أسانج: "لا أرغب في تسليم نفسي بسبب ممارستي مهنة الصحافة التي حازت على العديد من الجوائز وحمت العديد من الأشخاص".[26][27] في 13 يونيو، قال وزير الداخلية البريطاني ساجد جاويد أنه وقع على أمر التسليم.[28]

وفي نهاية عام 2019، أصدرت القاضية إيما أربوثنوت، التي ترأست العديد من جلسات استماع التسليم،[29][30] بياناً بانسحابها من القضية بسبب ما وصفته بـ "إدراك التحيز" بعد تقارير عن ارتباط عائلتها بأجهزة المخابرات وصناعات الدفاع.[31][32] وعُينت ڤانسا باريتسر كقاضية رئيسية.[31]

في 21 أكتوبر 2019، حضر أسانج جلسة إدارة القضية في المحكمة. وعندما سألته القاضية باريتسر عن فهمه للإجراءات، أجاب أسانج:

لا أفهم كيف يكون هذا منصفًا. لقد أمضت هذه القوة العظمى 10 سنوات في التحضير لهذه القضية ولا يمكنني الوصول إلى كتاباتي. من الصعب جدًا حيث أنا الآن أن أفعل أي شيء، لكن هؤلاء الأشخاص لديهم موارد غير محدودة. إنهم يقولون إن الصحفيين والمبلغين عن الفساد أعداء للشعب. إنهم يتمتعون بمزايا غير عادلة في التعامل مع الوثائق. إنهم [يعرفون] ما يدور داخلي مع طبيبي النفسي.[33]

وفي فبراير 2020، استمعت المحكمة إلى المرافعات القانونية.[34] وزعم محامو أسانج أنه متهم بارتكاب جرائم سياسية وبالتالي لا يمكن تسليمه.[35] تأخرت الجلسات لعدة أشهر بسبب طلبات الوقت الإضافي من جانب الادعاء والدفاع وبسبب جائحة كوڤيد-19.[36][37]

مثل أسانج أمام المحكمة في 7 سبتمبر 2020، حيث يواجه 18 تهمة تجسس. ورفضت القاضية باريتسر طلبات محامي أسانج برفض التهم الجديدة أو تأجيل الجلسة للترافع بشكل أفضل.[34] خلال الجلسة، قاطع أسانج محامي الحكومة الأمريكية أثناء حديثه أثناء الاستجواب المتبادل لأحد الشهود، صائحًا "هذا هراء". حذرت القاضية باريتسر أسانج من مقاطعة الإجراءات وقالت إنه إذا فعل ذلك مرة أخرى فسيتم طرده من قاعة المحكمة.[38]

في سبتمبر، أدلى بعض الشهود بشهاداتهم، مثل دانيل إلسبيرگ، عن بُعد عبر رابط ڤيديو بسبب القيود المفروضة بسبب جائحة كوڤيد-19. وتسببت المشكلات التقنية في تأخيرات طويلة الأمد.[39] تم تقليص شهادة ضحية التعذيب خالد المصري، الذي أُستدعي في البداية كشاهد دفاع، إلى بيان مكتوب.[40] وشهد شهود آخرون بأن ظروف السجن، التي من المرجح أن تزداد سوءًا عند تسليمه إلى الولايات المتحدة، جعلت أسانج معرضًا لخطر كبير للإصابة بالاكتئاب والانتحار، وهو ما تفاقم بسبب إصابته بمتلازمة أسپرگر.[41] خلال إجراءات المحكمة، لفت الدفاع الانتباه إلى تقرير صادر عن مصلحة السجون يفيد بأن أحد ضباط السجن عثر على شفرة حلاقة مخفية أثناء تفتيش زنزانة أسانج.[42] خلال الإجراءات، تم الكشف أيضًا عن أن أسانج كان قد اتصل بخدمة الهاتف الخاصة بجمعية السامريين الخيرية في عدة مناسبات.[43] وقال طبيب نفسي شرعي للادعاء إن خطر الانتحار كان تحت السيطرة وأن أسانج كان "يبالغ في وصف أعراضه (الطبية)".[44]

شهد پاتريك إيلر، وهو فاحص سابق في الطب الشرعي في قيادة التحقيقات الجنائية في الجيش الأمريكي، أن أسانج لم يخترق كلمة المرور المذكورة في لائحة الاتهام الأمريكية، ولم يكن بإمكانه اختراقها، حيث أرسلت تشلسي ماننگ عمدًا جزءًا فقط من تجزئة كلمة المرور. وعلاوة على ذلك، ذكر إيلر أن اختراق كلمة المرور كان موضوعًا شائعًا للمناقشة بين الجنود الآخرين المتمركزين في قاعدة هامر للعمليات المتقدمة، مما يشير إلى أن رسالة ماننگ لا علاقة لها بالوثائق السرية التي كانت في حوزتها بالفعل.[45] كشفت شهادة يوم 30 سبتمبر عن مزاعم جديدة تحيط بمراقبة السفارة الإكوادورية من قبل شركة يو سي گلوبال. صرح موظف سابق في يو سي گلوبال، تحدث دون الكشف عن هويته خوفًا من الانتقام، أن الشركة قامت "بعملية معقدة بشكل متزايد" بعد أن تم وضعها على اتصال بإدارة ترمپ من قبل شلدون أدلسون. وفقًا للموظف، ناقش عملاء المخابرات خططًا لاقتحام السفارة لاختطاف أو تسميم أسانج وحاولوا الحصول على الحمض النووي لطفل يُعتقد أنه ابن أسانج.[46]

في 4 يناير 2021، حكمت القاضية باريتسر بأنه لا يمكن تسليم أسانج إلى الولايات المتحدة، مشيرة إلى مخاوف بشأن صحته العقلية وخطر الانتحار في السجن الأمريكي.[47][48] لقد انحازت إلى الولايات المتحدة في كل نقطة أخرى، بما في ذلك ما إذا كانت التهم تشكل جرائم سياسية وما إذا كان يحق له الحصول على حماية حرية التعبير.[49]

الاستئنافات والتطورات الأخرى

في 6 يناير 2021، رُفض طلب الإفراج عن أسانج بكفالة على أساس احتمال هروبه، في انتظار استئناف من جانب الولايات المتحدة.[17] وفي 15 يناير، استأنف المدعون الأمريكيون قرار رفض التسليم.[50]

وفي أعقاب قرار القاضية بارايتسر بأن "تسليم [أسانج] إلى الولايات المتحدة سيكون عملاً قمعيًا"، أكدت إدارة بايدن في يوليو 2021 لخدمات الادعاء العام أن "السيد أسانج لن يخضع لتدابير إدارية خاصة أو يُسجن في سجن فلورنسا (ما لم يفعل شيئًا بعد تقديم هذه الضمانات يفي باختبارات فرض تدابير إدارية خاصة أو إحالته لسجن فلورنسا)". كما أكدت الولايات المتحدة أنها "ستوافق على نقل السيد أسانج إلى أستراليا لقضاء أي عقوبة احتجاز تُفرض عليه".[51] وقال أحد خبراء منظمة العفو الدولية في مجال الأمن القومي وحقوق الإنسان في أوروپا: "هذه ليست ضمانات على الإطلاق. وليس من الصعب أن ننظر إلى هذه الضمانات ونقول: إنها غير موثوقة بطبيعتها، فهي تعد بفعل شيء ما ثم تحتفظ بالحق في كسر الوعد".[52]

في يونيو 2021، نشرت صحيفة ستوندين الأيسلندية تفاصيل مقابلة مع سيگوردور إنجي ثوردارسون، الشاهد الذي تم تحديده باعتباره "مراهقًا" في قضية وزارة العدل الأمريكية ضد أسانج. في المقابلة، صرح ثوردارسون، الذي تلقى وعدًا بالحصانة من الملاحقة القضائية مقابل التعاون مع مكتب التحقيقات الفدرالي، أنه فبرك مزاعم استخدمت في لائحة الاتهام الأمريكية.[59] وأفادت صحيفة واشنطن پوست إن شهادة ثوردارسون لم تستخدم كأساس للاتهامات، بل للحصول على معلومات عن اتصال أسانج مع تشلسي ماننگ.[60] قبل عام قالت صحيفة واشنطن پوست إن لائحة الاتهام الجديدة وسعت نطاق القضية ضد أسانج لتشمل أنه كان مخترقًا وليس ناشرًا وقالت إن الأدلة على ذلك تتعلق بثوردارسون.[61]

في أغسطس 2021، حكم القاضي اللورد هولرويد في المحكمة العليا بأن القاضية بارايتسر ربما أعطت وزناً كبيراً لما أسماه هولرويد "تقريراً مضللاً" قدمه خبير شاهد للدفاع، وهو الطبيب النفسي البروفيسور مايكل كوپلمان، ومنح الإذن بإثارة خطر الانتحار المتنازع عليه في الاستئناف.[62]

في أكتوبر 2021، عقدت المحكمة العليا جلسة استئناف استمرت يومين برئاسة إيان برنيت، اللورد رئيس قضاة إنگلترة وويلز، واللورد جاستيس هولرويد.[63][64] وفي افتتاحية مرافعته، زعم المدعي العام أن مشاكل أسانج الصحية كانت أقل حدة مما ادعى خلال جلسة الاستماع الأولية لتسليمه وأن اكتئابه كان معتدلاً وليس حاداً. كما لفتوا الانتباه إلى الضمانات الملزمة التي قدمتها الولايات المتحدة بشأن معاملته المقترحة أثناء الاحتجاز وأشاروا إلى انخفاض معدل حالات الانتحار في السجون في الولايات المتحدة مقارنة بالمملكة المتحدة. كما قدم المحامي أربعة ضمانات ملزمة بشأن معاملته المقترحة أثناء الاحتجاز في الولايات المتحدة، بما في ذلك الاتفاق على إرسال أسانج إلى بلده الأصلي أستراليا لقضاء عقوبة السجن وعدم حبسه في سجن شديد الحراسة أو الحبس الانفرادي.[65] ردًا على ذلك، لفت إدوارد فيتزجيرالد، محامي الملكة، الانتباه إلى تقرير نشره موقع ياهو نيوز يفيد بأن وكالة المخابرات المركزية الأمريكية خططت لتسميم أو اختطاف أو اغتيال أسانج. وزعم فيتزجيرالد أن "هناك أسبابًا قوية للخوف مما قد يحدث له" إذا تم تسليمه إلى الولايات المتحدة. وحث المحكمة على "عدم الثقة في [الضمانات] التي قدمتها" نفس الحكومة التي يُزعم أنها خططت لقتل أسانج.[65] وفقًا لشريكته ستلا موريس، أصيب أسانج بسكتة دماغية صغيرة في 27 أكتوبر أثناء حضوره جلسة المحكمة، وتم إعطاؤه بعد ذلك أدوية مضادة للسكتة الدماغية.[70]

في 10 ديسمبر 2021، أصدرت المحكمة العليا حكماً لصالح الولايات المتحدة. وحكم رئيس المحكمة العليا واللورد هولرويد بأنه "لو كانت الضمانات متاحة أمام القاضية، لكانت قد أجابت على السؤال ذي الصلة بشكل مختلف" وسمحت بتسليمه.[71] وأُحيلت القضية إلى محكمة وستمنستر الجزئية مع التوجيه بإرسالها إلى وزيرة الداخلية پريتي پاتل لاتخاذ القرار النهائي بشأن تسليم أسانج.[72][73] في 24 يناير 2022، مُنح أسانج الإذن بتقديم التماس إلى المحكمة العليا البريطانية لعقد جلسة استئناف،[74] وكن في مارس، رفضت المحكمة السماح بالاستئناف، قائلة إن أسانج لم يطرح نقطة قانونية قابلة للنقاش.[75]

في 20 أبريل 2022، وافق القاضي الرئيسي پول گولدسپرينگ من محكمة وستمنستر الجزئية رسميًا على تسليم أسانج إلى الولايات المتحدة وأحال القرار إلى وزيرة الداخلية پريتي پاتل.[76] في 17 يونيو 2022، وافقت پاتل على التسليم.[77]

في 1 يوليو 2022، قدم أسانج استئنافًا ضد التسليم في المحكمة العليا.[78] في 22 أغسطس 2022، قدم فريق أسانج القانوني "أسباب استئناف مكتملة" إلى المحكمة العليا طعناً في قرار قاضية المقاطعة ڤانسا بارايتسر الصادر في 4 يناير 2021 بأدلة جديدة.[79] كما قدم أسانج استئنافًا آخر إلى المحكمة الأوروپية لحقوق الإنسان،[80] لكن في 13 ديسمبر 2022، أُعلن أن هذا الاستئناف غير مقبول.[81]

في أبريل 2023، منحت نقابات الصحفيين الأوروپية في الپرتغال وأرمينيا وبريطانيا العظمى واليونان جوليان أسانج العضوية الفخرية.[82] انضم الاتحاد الأوروپي للصحفيين (EFJ) والمنظمات التابعة له إلى الاتحاد الدولي للصحفيين (IFJ) لمناشدة السلطات الأمريكية والبريطانية بالإفراج عن جوليان أسانج وإسقاط جميع التهم. وأعرب الاتحاد الأوروپي للصحفيين عن قلقه بشأن تأثير استمرار احتجاز أسانج على حرية الإعلام وحقوق جميع الصحفيين على مستوى العالم وحث الحكومات الأوروپية على العمل لتأمين إطلاق سراح أسانج.[83][84] في مايو 2023، كتب أسانج رسالة إلى الملك تشارلز الثالث يقول فيها إنه سجين سياسي ويطلب من الملك زيارته في السجن.[85]

احتجاجات خارج المحكمة العليا في لندن دعماً لأسانج، 21 فبراير 2024.

في مايو/أيار 2023، قال محامو أسانج إنهم منفتحون على صفقة إقرار بالذنب، لكن "لم تُرتكب أي جريمة والحقائق المتعلقة بالقضية لا تدعم ارتكاب جريمة".[86][87] في يونيو 2023، ذكرت صحيفة ذا إيدج أن مكتب التحقيقات الفدرالي كان يسعى لجمع أدلة جديدة في القضية، بناءً على طلب من مكتب التحقيقات الفيدرالي لمقابلة أندرو أوهاگان. رفض أوهاگان الطلب وقال إنه "لن يدلي ببيان شاهد ضد زميل صحفي".[88]

في 6 يونيو 2023، رفضت المحكمة العليا في لندن استئناف أسانج. وحكم القاضي جوناثان سويفت بأن "أيًا من أسباب الاستئناف الأربعة لا يثير أي نقطة قابلة للمناقشة بشكل صحيح". وفي حكم ثانٍ، رفض القاضي سويفت السماح لأسانج بالطعن في حكم صادر في يناير 2021 عن القاضية باريتسر.[89]

وفي ما وصف بأنه محاولة "أخيرة"، بدأت جلسة استماع مدتها يومان في المحكمة العليا في 20 فبراير 2024، وكان أسانج مريضاً للغاية حتى أنه لم يتمكن من الحضور.[90] طلب الفريق القانوني لأسانج الإذن باستئناف أمر التسليم الذي وقعه وزيرة الداخلية پاتل عام 2022.[91]

في 26 مارس، أصدر القضاة حكماً مكتوباً لم يكن قراراً نهائياً. فقد سعوا إلى الحصول على ضمانات من الحكومة الأمريكية بأن أسانج سوف يتمكن من الاستفادة من التعديل الأول، وأنه لن يتضرر بسبب جنسيته، وأن عقوبة الإعدام لن تفرض عليه. وإذا لم تتوافر هذه الضمانات، فسوف يُمنح أسانج الإذن بالاستئناف.[92] وقد وردت ضمانات في مذكرة دبلوماسية من السفارة الأمريكية في لندن بتاريخ 16 أبريل. وقد جاء في المذكرة أن أسانج "لن يتضرر بسبب جنسيته فيما يتصل بالدفاعات التي قد يسعى إلى إثارتها في المحاكمة وعند النطق بالحكم"؛ وأن "عقوبة الإعدام لن تُطلب أو تُفرض"؛ وأن أسانج "لديه القدرة على إثارة التعديل الأول والسعي إلى الاعتماد عليه"، ولكن تطبيقه "يقع حصرياً ضمن اختصاص المحاكم الأميركية". وعلقت ستيلا أسانج على هذا قائلة: "لقد أصدرت الولايات المتحدة ضمانات غير متعلقة بالتعديل الأول، وضمانات قياسية فيما يتصل بعقوبة الإعدام".[93] في 20 مايو، قرر قاضيا المحكمة العليا، السيدة ڤكتوريا شارپ والسير جيرمي جونسون، أن الضمانات المتعلقة بالتعديل الأول ومسألة الجنسية لم تكن كافية، ومنحا أسانج الإذن بالاستئناف ضد تسليمه.[94]


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الردود على جلسات لائحة الاتهام والتسليم

While there was support from some American journalism institutions,[95][96] as well as from bi-partisan politicians,[97] for Assange's arrest and indictment, several non-government organisations for press freedom condemned it and individuals, journalists, and activists have opposed his extradition.[98]

In 2019, The New York Times' Editorial Board warned: "The administration has begun well by charging Mr. Assange with an indisputable crime. But there is always a risk with this administration — one that labels the free press as 'the enemy of the people' — that the prosecution of Mr. Assange could become an assault on the First Amendment and whistle-blowers."[95][99] Kenneth Roth, executive director of Human Rights Watch, also warned, "The only thing standing between an Assange prosecution and a major threat to global media freedom is Britain."[100] The same year, Reporters Without Borders said that the United Kingdom should refuse to extradite him because it would "set a dangerous precedent for journalists, whistleblowers, and other journalistic sources that the US may wish to pursue in the future."[101]

In March 2020, the International Bar Association's Human Rights Institute, IBAHRI, condemned the mistreatment of Assange in the extradition trial.[102] In September 2020, an open letter in support of Assange was sent to Boris Johnson with the signatures of the Presidents of Argentina and Venezuela and approximately 160 other politicians.[103] The following month, U.S. Representatives Tulsi Gabbard and Thomas Massie introduced a bipartisan resolution opposing the extradition of Assange.[104] In December 2020, German human rights commissioner Bärbel Kofler cautioned the UK about the need to consider Assange's physical and mental health before deciding whether to extradite him,[105] and the UN special rapporteur on torture Nils Melzer appealed to British authorities to immediately release Assange after 10 years of arbitrary detention.[106][107]

In an auction of non-fungible tokens on 9 February 2022 organised by Pak collaborating with Assange, an NFT artwork called "Clock" by him was bought by a decentralised autonomous organisation ("DAO") of over 10,000 supporters called AssangeDAO and raised 16,593 of the cryptocurrency ether, worth about $52.8m at the time, for Assange's legal defence. "Clock" updates each day to show how long Assange has been imprisoned.[108]

In 2022, the incoming Australian Labor government of Anthony Albanese indicated that it opposed the continued prosecution of Assange but intended to pursue quiet diplomacy to prevent it.[109] In July 2023, US Secretary of State Antony Blinken rejected the Australian government's position, saying that Assange faced serious charges.[110] On 14 August 2023, the Sydney Morning Herald reported that the US ambassador to Australia Caroline Kennedy had "flagged" a plea deal for Assange.[111] On 14 February 2024, the Australian House of Representatives passed a motion put forward by independent MP Andrew Wilkie calling for Assange's immediate release and return to Australia, by a vote of 86 to 42. The motion was supported by Albanese, his party, and parliament crossbenchers and only opposed by some members of the Liberal-National Coalition.[112]

In 2024, The Guardian stated that they opposed the extradition of Assange for "the sake of his freedom – and ours," saying that it was "an iniquitous threat to journalism, with global implications".[113] Simon Crowther, a representative of Amnesty International believes that if Assange is extradited to the U.S., “Journalists the world over are going to have to watch their back."[114] There have been large political rallies in London, Rome, Brussels and Berlin opposing his extradition.[114] German Chancellor Olaf Scholz commented on 4 March, while Assange's appeal was under consideration by the High Court, that "it would be good if the British courts granted him the necessary protection".[115]

Plea bargain and release

Superseding indictment as part of the plea bargain filed with the District Court for the Northern Mariana Islands.

In a plea bargain agreed on 24 June 2024, Assange would plead guilty to one count of violating the Espionage Act in exchange for immediate release.[20] The agreement entailed the US Department of Justice seeking a sentence of 62 months, the time he had served in British prison while awaiting extradition; this allowed for Assange's immediate release from the UK to attend the plea hearing.[116] On 26 June, at around 9:45 am local time, Assange pleaded guilty in the Saipan federal courthouse of the District Court for the Northern Mariana Islands to conspiracy to obtain and disclose national defense information.[117][19] Judge Ramona Villagomez Manglona accepted Assange's guilty plea and sentenced him as planned.[118] Assange immediately travelled to Canberra, with former Australian prime minister and ambassador to the US Kevin Rudd, arriving at around 7:35 pm local time.[21][119]

Assange was required by the Australian government to repay the costs of the charter flight for his transfer from the United Kingdom to Saipan as he was not permitted to fly on commercial airlines. The total amount requested by the Australian government for the charter flight stands at £410,000.[120]

According to Charlie Savage of the New York Times, this marks the first time the US has charged a nongovernmental official with publishing secret documents. He[121] and press freedom organizations warn that this could set a journalistic precedent for press freedom.[122][123] According to Jameel Jaffer, executive director of the Knight First Amendment Institute at Columbia University, the plea deal "would avert the worst-case scenario for press freedom, but this deal contemplates that Assange will have served five years in prison for activities that journalists engage in every day. It will cast a long shadow over the most important kinds of journalism, not just in this country but around the world."[124] Assange's agreement with the plea deal evades the possibility of an endorsement from the Supreme Court of the United States based on the case.[121][125]


Written works, television show, and views

Wikiquote-logo.svg اقرأ اقتباسات ذات علاقة بجوليان أسانج، في معرفة الاقتباس.


In his 2012 book Cypherpunks: Freedom and the Future of the Internet, Assange wrote that his fundamental principle was "the traditional cypherpunk juxtaposition ... privacy for the weak, transparency for the powerful".[126] He is a strong advocate for the use of encryption which he says should be used by individuals to protect themselves against the intrusions of governments, corporations and surveillance agencies and by states to protect themselves against Western imperialism.[126][127][128]

In 2012, Assange hosted World Tomorrow show, broadcast by Russian network RT.[129] He has written a few short pieces, including "State and terrorist conspiracies" (2006),[130] "Conspiracy as governance" (2006),[128][131][132] "The hidden curse of Thomas Paine" (2008),[133] "What's new about WikiLeaks?" (2011),[134] and the foreword to Cypherpunks (2012).[135] He also contributed research to Suelette Dreyfus's Underground (1997),[136] and received a co-writer credit for the Calle 13 song "Multi Viral" (2013).

In 2010, Assange said he was a libertarian and that "WikiLeaks is designed to make capitalism more free and ethical" and to expose injustice, not to be neutral.[137][138] In 2013, Assange said that he is the "number three" hacker in the world.[139][140] In 2017, Assange said WikiLeaks had a perfect record and that only 2 per cent of mainstream journalists were "credible".[141]

In 2010, Assange received a deal for his autobiography worth at least US$1.3 million.[142][143][144] In 2011, Canongate Books published Julian Assange, The Unauthorised Autobiography.[145] Assange immediately disavowed it and accused Canongate of breaching their contract by publishing, against his wishes, a draft that Assange considered "a narrative and literary interpretation of a conversation between the writer and me". Assange added that it was "a work in progress" and "entirely uncorrected or fact-checked by me."[146] In 2014, O'Hagan wrote about his experience as Assange's ghostwriter. "The story of his life mortified him and sent him scurrying for excuses," O'Hagan recalled. "He didn't want to do the book. He hadn't from the beginning."[139] Colin Robinson, co-publisher of Assange's 2012 book Cypherpunks, criticised O'Hagan for largely ignoring the bigger issues about which Assange had been warning and noted that O'Hagan's piece "is no part of an organised dirty tricks campaign. But by focusing as it does on Assange's character defects, it ends up serving much the same purpose."[147]

Assange's book When Google Met WikiLeaks was published by OR Books in 2014.[148] It recounts when Google CEO Eric Schmidt requested a meeting with Assange, while he was on bail in rural Norfolk, UK. Schmidt was accompanied by Jared Cohen, Scott Malcomson, and Lisa Shields, vice-president of the Council on Foreign Relations. Excerpts were published on the Newsweek website, while Assange participated in a Q&A event on Reddit website.[149][150]

In 2011, an article in Private Eye by its editor, Ian Hislop, recounted a phone call he had received from Assange, who was especially angry about Private Eye's report that Israel Shamir, an Assange associate in Russia, was a Holocaust denier.[151][152][153] Assange suggested, Hislop wrote, "that British journalists, including the editor of The Guardian, were engaged in a Jewish-led conspiracy to smear his organization." Assange responded that Hislop had "distorted, invented or misremembered almost every significant claim and phrase." He added, "We treasure our strong Jewish support and staff, just as we treasure the support from pan-Arab democracy activists and others who share our hope for a just world."[151]

Personal life

Stella Assange with supporters leaving the High Court in January 2022

While still a teenager, Assange married a woman, also in her teens, named Teresa, and in 1989 they had a son named Daniel.[128][154][155] The couple separated and disputed custody of Daniel until 1999.[137] According to Assange's mother, his brown hair turned white during the time of the custody dispute.[156][137]

In 2006, Assange created a dating profile on the website OkCupid with the username Harry Harrison. Assange described himself as a "passionate, and often pig headed activist intellectual" who was "directing a consuming, dangerous human rights project" and looking for a "siren for [a] love affair, children and occasional criminal conspiracy". The profile was verified by OkCupid CEO Sam Yagan and last accessed in December 2006.[157][158][159]

Daniel Domscheit-Berg said in his 2011 memoir Inside WikiLeaks that Assange said he had fathered several children. In an email in January 2007, Assange mentioned having a daughter.[128] In 2015, in an open letter to French President Hollande, Assange revealed he had another child.[160][161] He said that this child, his youngest, was French, as was the child's mother.[162][161] He also said his family had faced death threats and harassment because of his work, forcing them to change identities and reduce contact with him.[162]

In 2015, Assange began a relationship with Stella Assange, his lawyer.[163] They were engaged in 2017 and have two sons, born in 2017 and 2019.[164] Stella Assange revealed their relationship in 2020 because she feared for Julian Assange's life.[165][166][167][168] On 7 November 2021, the couple said they were preparing legal action against Deputy UK Prime Minister Dominic Raab and Jenny Louis, governor of Belmarsh Prison. Stella and Julian Assange accused Raab and Louis of denying them and their two children's human rights by blocking and delaying their marriage.[169] On 11 November, the prison service said it had granted permission for the couple to marry in Belmarsh Prison,[170] and on 23 March 2022 the couple married.[171]

Assange is the cousin of Australian-British academic and former Iranian hostage Kylie Moore-Gilbert.[172]


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

Commentary about Assange

Views on Julian Assange have been given by a number of public figures, including journalists, well-known whistleblowers, activists and world leaders. They range from laudatory statements to calls for his execution. Various journalists and free speech advocates have praised Assange for his work and dedication to free speech.[173][174][175] Some former colleagues have criticised his work habits, editorial decisions and personality.[176][177][178][179] After the 2016 US presidential election, there was debate about his motives and his ties to Russia.[180][181] After Assange's arrest in 2019, journalists and commenters debated about if Assange was a journalist.[182][183][184][185] Assange has been awarded multiple awards for journalism and publishing.

The travelling art installation Anything to Say? by Davide Dormino featuring bronze sculptures of Assange, Snowden, and Manning standing on chairs in Berlin on May Day 2015[186]
Awards received by Julian Assange for his investigative work listed on a protest sign in February 2024.


Honours and awards

Works

Bibliography

Filmography

Producer
Title Year
Collateral Murder 2010
World Tomorrow 2012 (host)
Mediastan 2013
The Engineer 2013[214]
As himself


See also

مرئيات

جوليان أسانج الحرب في أفغانستان.. حرب بلا نهاية.

المصادر

  1. ^ "The Julian Assange Show: Cypherpunks Uncut (p.1)" at YouTube
  2. ^ Leigh, David; Harding, Luke (2013). WikiLeaks: Inside Julian Assange's War on Secrecy. London: Faber & Faber. ISBN 9781783350186.
  3. ^ Collateral Murder at YouTube, 5 April 2000. Retrieved 28 March 2014.
  4. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة beeb150313
  5. ^ Yost, Pete (29 November 2010). "Holder says WikiLeaks under criminal investigation". The Guardian. London. Retrieved 15 March 2014.
  6. ^ "Wikileaks' Assange faces international arrest warrant". BBC News. 20 November 2010.
  7. ^ Davies, Nick (17 December 2010). "10 days in Sweden: the full allegations against Julian Assange". The Guardian. London. Retrieved 7 May 2015.
  8. ^ "What next for Julian Assange?". BBC News. 5 February 2016 – via www.bbc.com.
  9. ^ "Britain 'sets dangerous precedent’ by defying UN report on Assange". The Guardian (London). 24 February 2016.
  10. ^ "Ecuador grants WikiLeaks founder Julian Assange citizenship". The Independent (in الإنجليزية البريطانية). 11 January 2018. Retrieved 11 January 2018.
  11. ^ "Julian Assange jailed over bail breach". BBC News. 1 May 2019.
  12. ^ "WikiLeaks Founder Charged in Computer Hacking Conspiracy". United States Attorney’s Office (in الإنجليزية). Alexandria, Virginia. 11 April 2019. Retrieved 9 January 2023.
  13. ^ "WikiLeaks Founder Julian Assange Charged in 18-Count Superseding Indictment". US Department of Justice, Office of Public Affairs (in الإنجليزية). 23 May 2019. Retrieved 9 January 2023.
  14. ^ "WikiLeaks Founder Charged in Superseding Indictment". US Department of Justice, Office of Public Affairs (in الإنجليزية). 24 June 2020. Retrieved 9 January 2023.
  15. ^ "WikiLeaks Founder Julian Assange Accused of Conspiring With LulzSec and Anonymous Hackers". Time (in الإنجليزية). 25 June 2020. Retrieved 27 July 2023.
  16. ^ Rebaza, Claudia; Fox, Kara (4 January 2021). "UK judge denies US request to extradite Julian Assange". CNN. Retrieved 4 January 2021.
  17. ^ أ ب "UK judge denies bail for WikiLeaks founder Julian Assange". CNN. 6 January 2021. Retrieved 6 January 2021.
  18. ^ Doherty, Ben (9 June 2023). "Julian Assange 'dangerously close' to US extradition after losing latest legal appeal". The Guardian. Retrieved 10 June 2023.
  19. ^ أ ب Yamaguchi, Mari; Richer, Alanna Durkin; Esmores, Kimberly; Tucker, Eric (25 June 2024). "WikiLeaks' Assange pleads guilty in deal with US that secures his freedom, ends legal fight". Associated Press. Retrieved 25 June 2024.
  20. ^ أ ب Nakashima, Ellen; Barrett, Devlin; Weiner, Rachel (24 June 2024). "Wikileaks founder Julian Assange expected to plead guilty to felony charge". The Washington Post. Retrieved 25 June 2024.
  21. ^ أ ب "Julian Assange to attend plea deal hearing in Saipan". The Washington Post. 25 June 2024. Retrieved 25 June 2024.
  22. ^ الجزيرة نت، أسانج مؤسس ويكيليكس وفيلسوفها
  23. ^ "جوليان أسانج: لماذا اعتقل مؤسس ويكيليكس بعد أعوام من اللجوء لسفارة الإكوادور في لندن؟". بي بي سي. 2019-04-12. Retrieved 2021-01-06.
  24. ^ "Breaking: A London Judge has denied a bail application for Julian Assange #assangecase". ويكي ليكس. 2021-01-06. Retrieved 2021-01-06.
  25. ^ "UK judge blocks US request to extradite Assange". الجزيرة. 2021-01-04. Retrieved 2021-01-06.
  26. ^ Quinn, Ben (2 May 2019). "US begins extradition case against Julian Assange in London". The Guardian. Retrieved 7 October 2020.
  27. ^ "Julian Assange doesn't consent to US extradition, court hears". BBC. 2 May 2019. Retrieved 3 May 2019.
  28. ^ Weaver, Matthew (13 June 2019). "Sajid Javid signs US extradition order for Julian Assange". The Guardian.
  29. ^ "Julian Assange too ill to appear in court via video link, lawyers say". The Guardian (in الإنجليزية). 30 May 2019. Retrieved 12 October 2020.
  30. ^ "Julian Assange to face US extradition hearing in UK next year". The Guardian (in الإنجليزية). 14 June 2019. Retrieved 12 October 2020.
  31. ^ أ ب Glass, Charles (6 October 2020). "The Unprecedented and Illegal Campaign to Eliminate Julian Assange". The Intercept (in الإنجليزية). Retrieved 16 February 2023.
  32. ^ Curtis, Mark; Kennard, Matt (3 September 2020). "Declassified UK: As British judge made rulings against Julian Assange, her husband was involved with right-wing lobby group briefing against WikiLeaks founder". Daily Maverick (in الإنجليزية). Retrieved 12 October 2020.
  33. ^ Busby, Mattha (21 October 2019). "Julian Assange extradition judge refuses request for delay". The Guardian. Retrieved 11 May 2021.
  34. ^ أ ب "Julian Assange appears in dock as extradition hearing resumes". BBC News. 7 September 2020. Retrieved 28 September 2020.
  35. ^ Perraudin, Frances (28 February 2020). "Julian Assange's lawyers: US files were leaked for political ends". The Guardian.
  36. ^ "Extradition hearing for WikiLeaks' Assange to be split in two parts". Reuters. 23 January 2020.
  37. ^ Bourke, Latika (10 September 2020). "Assange's extradition hearing delayed by lawyer's wife's COVID scare". Sydney Morning Herald.
  38. ^ Bourke, Latika (9 September 2020). "'This is nonsense': Julian Assange interjections earn stern warning". The Sydney Morning Herald (in الإنجليزية). Retrieved 17 October 2023.
  39. ^ Specia, Megan (16 September 2020). "At Assange's Extradition Hearing, Troubled Tech Takes Center Stage". The New York Times. Retrieved 28 September 2020.
  40. ^ Dawson, Tim (25 September 2020). "Assange trial hears evidence from Khaled el-Masri". National Union of Journalists. Retrieved 29 September 2020.
  41. ^ Goodwin, Bill (23 September 2020). "WikiLeaks founder Julian Assange has Asperger syndrome and depression, court hears". Computer Weekly. Retrieved 10 September 2021.
  42. ^ "Julian Assange faces 'torturous' months in parking space-sized cell if extradited to US, court hears". PressGazette. 28 September 2020. Retrieved 5 September 2021.
  43. ^ "Julian Assange will not be extradited to US to face charges over WikiLeaks, judge rules". The Independent. 4 January 2021.
  44. ^ "Julian Assange dramatising about psychotic thoughts, court told". The Australian.
  45. ^ Lee, Micah (30 September 2020). "Crumbling case against Assange shows weakness of 'hacking' charges related to whistleblowing". The Intercept. Retrieved 4 October 2020.
  46. ^ Quinn, Ben (30 September 2020). "US intelligence sources discussed poisoning Assange, court told". The Guardian. Retrieved 4 October 2020.
  47. ^ "Julian Assange: Wikileaks founder refused extradition to US, judge rules". BBC. 4 January 2021. Retrieved 4 January 2021.
  48. ^ Peltier, Elian; Specia, Megan (4 January 2021). "U.K. Judge Blocks Assange's Extradition to U.S., Citing Mental Health Concerns". The New York Times. Archived from the original on 28 December 2021. Retrieved 4 January 2021.
  49. ^ "Assange defence mulls cross-appeal of January verdict, partner says". The Duran (in الإنجليزية الأمريكية). 21 February 2021. Retrieved 24 February 2021.
  50. ^ "US lawyers lodge appeal against block on Julian Assange's extradition". Express & Star. 19 January 2021. Retrieved 20 January 2021.
  51. ^ Savage, Charlie (7 July 2021). "U.S. promises not to imprison Julian Assange under harsh conditions if Britain extradites him". The New York Times. Archived from the original on 28 December 2021.
  52. ^ Maurizi, Stefania (24 July 2021). "Julia Hall, Amnesty International expert on National security: 'Assange should be released'". Il Fatto Quotidiano (in الإيطالية). Retrieved 5 August 2021.
  53. ^ "Key witness in Assange case admits to lies in indictment". Stundin. Reykjavik: Útgáfufélagið Stundin ehf. 26 June 2021.
  54. ^ Quinn, Ben (26 October 2021). "Julian Assange: what to expect from the extradition appeal". The Guardian (in الإنجليزية).
  55. ^ Homan, Timothy R. (3 July 2021). "Marianne Williamson calls on Biden to drop efforts to extradite Assange". The Hill (in الإنجليزية).
  56. ^ Keßler, Felix (7 July 2021). "Julian Assange: Britisches Gericht lässt Berufung gegen abgelehnte Auslieferung zu" [Assange's extradition process enters the next round]. Der Spiegel (in الألمانية).
  57. ^ von Hein, Matthias (11 August 2021). "Julian Assange: US still pushing for extradition". Deutsche Welle.
  58. ^ Booth, William; Weiner, Rachel (8 July 2021). "U.S. offers that Assange could serve sentence in Australia in extradition appeal". The Washington Post. Archived from the original on 8 October 2021. Retrieved 19 August 2021.
  59. ^ [53][54][55][56][57][58]
  60. ^ Booth, William; Weiner, Rachel (8 July 2021). "U.S. offers that Assange could serve sentence in Australia in extradition appeal". The Washington Post. Retrieved 8 July 2021.
  61. ^ Nakashima, Ellen; Weiner, Rachel (24 June 2020). "Justice Department broadens case against Julian Assange". Washington Post. Retrieved 26 February 2023.
  62. ^ Rawlinson, Kevin (11 August 2021). "Julian Assange loses court battle to stop US expanding extradition appeal". The Guardian. Retrieved 11 August 2021.
  63. ^ "US begins legal appeal to get Julian Assange extradited". BBC News. 27 October 2021. Retrieved 27 October 2021.
  64. ^ Hussain, Murtaza (28 October 2021). "Julian Assange's Health Is Central to Upcoming Ruling on Extradition to the U.S." The Intercept. Retrieved 28 October 2021.
  65. ^ أ ب Barry, Eloise (29 October 2021). "What to Know About Julian Assange's Extradition Appeal". Time. Retrieved 6 November 2021.
  66. ^ Sabin, Lamiat (12 December 2021). "Julian Assange 'had stroke in prison' due to stress over his future, fiancée says". The Independent (in الإنجليزية). London.
  67. ^ "Julian Assange suffers stroke in prison due to 'constant chess game' over his future, claims fiance". The Daily Telegraph. London. 12 December 2021.
  68. ^ Chung, Laura (12 December 2021). "Julian Assange suffers stroke during court appeal, his fiancee says". The Sydney Morning Herald (in الإنجليزية). Sydney: Nine Entertainment.
  69. ^ Strick, Katie (15 December 2021). "'Blatantly unfair and profoundly wrong' — Stella Moris on why fiancé Julian Assange's extradition ruling is not the end". Yahoo News.
  70. ^ [66][67][68][69]
  71. ^ Morton, Becky (10 December 2021). "Julian Assange can be extradited to the US, court rules". BBC News.
  72. ^ Hawke, Jack (10 December 2021). "US wins appeal against London court's decision not to extradite Julian Assange". ABC News. Australian Broadcasting Corporation. Retrieved 10 December 2021.
  73. ^ Specia, Megan (10 December 2021). "U.K. Court Rules Julian Assange Can Be Extradited to U.S." The New York Times. Archived from the original on 28 December 2021. Retrieved 10 December 2021.
  74. ^ "Julian Assange wins right to ask Supreme Court to consider US extradition appeal". BBC News. 24 January 2022. Retrieved 24 January 2022.
  75. ^ "Julian Assange denied permission to appeal against extradition". BBC News (in الإنجليزية البريطانية). 14 March 2022. Retrieved 14 March 2022.
  76. ^ Quinn, Ben (20 April 2022). "UK court approves extradition of Julian Assange to US". The Guardian.
  77. ^ Grierson, Jamie; Quinn, Ben (17 June 2022). "Julian Assange's extradition from UK to US approved by home secretary". The Guardian.
  78. ^ "Assange lodges appeal on US extradition". Canberra Times. 2 July 2022.
  79. ^ "WikiLeaks founder Julian Assange files latest appeal in bid to stop extradition to United States". Australian Broadcasting Corporation. 27 August 2022.
  80. ^ Holden, Michael (3 December 2022). "Julian Assange appeals to European court over U.S. extradition". Reuters.
  81. ^ قالب:Cite case
  82. ^ "Free Julian Assange! Das Ende der Haft fordert die dju in ver.di zusammen mit 18 europäischen Journalist*innen-Gewerkschaften". Deutsche Journalistinnen- und Journalisten-Union. 27 April 2023. Retrieved 27 April 2023.
  83. ^ "Free Julian Assange, member of our organisations". European Federation of Journalists. 27 April 2023. Retrieved 27 April 2023.
  84. ^ "Athens journalists' union grants honorary membership to Assange". Kathimerini. 27 April 2023. Retrieved 27 April 2023.
  85. ^ Cassidy, Caitlin (5 May 2023). "Julian Assange writes letter to King Charles and urges him to visit Belmarsh prison". The Guardian. Retrieved 23 May 2023.
  86. ^ Crowe, David (22 May 2023). "'We are considering all options': Assange supporters open to a plea deal with US". The Age (in الإنجليزية). Retrieved 2 June 2023.
  87. ^ "Julian Assange's life 'in hands of Australian government', wife Stella says". The Guardian (in الإنجليزية البريطانية). Australian Associated Press. 22 May 2023. ISSN 0261-3077. Retrieved 2 June 2023.
  88. ^ Knott, Matthew (31 May 2023). "FBI restarts Julian Assange probe despite hopes of release". The Age (in الإنجليزية). Retrieved 2 June 2023.
  89. ^ Rebaza, Claudia; Said-Moorhouse, Lauren (9 June 2023). "Julian Assange loses latest attempt to appeal against extradition to the US". CNN (in الإنجليزية). Retrieved 11 June 2023.
  90. ^ Stuart, Riley (20 February 2024). "Julian Assange too ill to attend as court hears claim of 'breathtaking' plot to poison him". ABC.
  91. ^ Casciani, Dominic; Hancock, Sam (20 February 2024). "Julian Assange: Lawyers describe US prosecution as state retaliation". BBC.
  92. ^ Stuart, Riley (27 April 2024). "Julian Assange handed legal lifeline by London's High Court after delay in appeal ruling". ABC.
  93. ^ Siddique, Haroon (16 April 2024). "US provides assurances to prevent Julian Assange appeal against extradition". The Guardian.
  94. ^ Quinn, Ben (20 May 2024). "Julian Assange wins right to appeal against extradition to US". The Guardian.
  95. ^ أ ب The Editorial Board (11 April 2019). "Opinion | 'Curious Eyes Never Run Dry'". The New York Times (in الإنجليزية الأمريكية). ISSN 0362-4331.
  96. ^ The Editorial Board (11 April 2019). "Opinion | Julian Assange is not a free-press hero. And he is long overdue for personal accountability". The Washington Post (in الإنجليزية الأمريكية). ISSN 0190-8286.
  97. ^ Morgan Chalfant, Olivia Beavers and Jacqueline Thomsen (12 April 2019). "Julian Assange: Five things to know about the legal case against him". The Hill (in الإنجليزية الأمريكية).
  98. ^ Bebernes, Mike (27 May 2019). "Julian Assange: Truth teller or criminal?". Yahoo! News (in الإنجليزية الأمريكية).
  99. ^ Cassidy, John (12 April 2019). "The indictment of Julian Assange is a threat to journalism". The New Yorker. Retrieved 29 April 2019.
  100. ^ Roth, Kenneth (2019-04-12). "The Assange prosecution threatens modern journalism". The Guardian (in الإنجليزية البريطانية). ISSN 0261-3077. Retrieved 2024-02-23.
  101. ^ "Julian Assange: Wikileaks co-founder arrested in London" (in الإنجليزية البريطانية). 11 April 2019. Retrieved 23 February 2024.
  102. ^ "IBAHRI condemns UK treatment of Julian Assange in US extradition trial". IBAHRI.
  103. ^ Massie, Graeme (22 September 2020). "More than 160 world leaders and diplomats call for UK to release Julian Assange". The Independent. Retrieved 7 October 2020.
  104. ^ "Congress moves to save journalism". The Bridgetown Museum and New Jersey Advocate. 5 October 2020. Archived from the original on 21 April 2021.
  105. ^ Melissa Sou-Jie Brunnersum (30 December 2020). "Germany urges UK to uphold human rights in Assange case". Deutsche Welle. Retrieved 3 January 2021.
  106. ^ "United Kingdom: UN expert calls for immediate release of Assange after 10 years of arbitrary detention". OHCHR (in الإنجليزية). Retrieved 23 September 2023.
  107. ^ "UN expert demands Assange's release, 10 years on". RFI (in الإنجليزية). 8 December 2020. Retrieved 23 September 2023.
  108. ^ "'Cypherpunks have rallied to Assange': NFT auction raises $52m for WikiLeaks founder". The Guardian (in الإنجليزية). Reuters. 9 February 2022.
  109. ^ Hurst, Daniel (20 June 2022). "Julian Assange: what is Australia's position on his extradition, and what options does it have?". The Guardian.
  110. ^ "US accuses Julian Assange of 'very serious' crime, pushes back on release". SBS. 3 July 2022.
  111. ^ Knott, Matthew (14 August 2023). "'There's a way to resolve it': Caroline Kennedy flags Assange plea deal". The Sydney Morning Herald. Retrieved 12 January 2024.
  112. ^ Jose, Renju (15 February 2024). "Australia PM backs parliament motion calling for Julian Assange's release". Reuters. Retrieved 17 February 2024.
  113. ^ Editorial (18 February 2024). "The Guardian view on Julian Assange: why he should not be extradited". The Guardian (in الإنجليزية البريطانية). ISSN 0261-3077. Retrieved 21 February 2024.
  114. ^ أ ب "WikiLeaks founder Assange faces his last legal roll of the dice in Britain to avoid US extradition". AP News (in الإنجليزية). 20 February 2024. Retrieved 21 February 2024.
  115. ^ "Germany's Scholz speaks out against Assange extradition". Deutsche Welle. 4 March 2024. Retrieved 11 March 2024.
  116. ^ Perez, Evan; Cole, Devan (2024-06-24). "Julian Assange agrees to plea deal with Biden administration that would allow him to avoid imprisonment in US". CNN Politics (in الإنجليزية). Retrieved 2024-06-24.
  117. ^ Madani, Doha; Helsel, Phil (25 June 2024). "WikiLeaks founder Julian Assange pleads guilty to conspiracy after 5 years in prison". NBC News. Retrieved 25 June 2024.
  118. ^ "Julian Assange live news: WikiLeaks founder pleads guilty and awaits sentencing in Saipan district courtroom". The Guardian. 26 June 2024. Retrieved 26 June 2024.
  119. ^ Flightradar24. "Live Flight Tracker - Real-Time Flight Tracker Map". Flightradar24 (in الإنجليزية). Retrieved 2024-06-26.{{cite web}}: CS1 maint: numeric names: authors list (link)
  120. ^ Austin, Jon (2024-06-25). "Wikileaks wants public to pay Julian Assange's £410K flight bill". Express.co.uk (in الإنجليزية). Retrieved 2024-06-25.
  121. ^ أ ب Savage, Charlie (2024-06-25) (in en-US), Assange's Plea Deal Sets a Chilling Precedent, but It Could Have Been Worse, ISSN 0362-4331, https://www.nytimes.com/2024/06/25/us/politics/assange-plea-deal-press-freedom.html, retrieved on 2024-06-26 
  122. ^ Topping, Alexandra (2024-06-25). "Experts warn Julian Assange plea deal could set dangerous precedent". The Guardian (in الإنجليزية البريطانية). ISSN 0261-3077. Retrieved 2024-06-26.
  123. ^ Chao-Fong, Léonie; Belam, Martin; Bryant, Tom; Lyons, Kate; Davidson, Helen; Sullivan, Helen; Belam, Léonie Chao-Fong (now); Martin; Sullivan (earlier), Helen (2024-06-25). "Julian Assange en route to US Pacific island after accepting US plea deal – as it happened". The Guardian (in الإنجليزية البريطانية). ISSN 0261-3077. Retrieved 2024-06-26.{{cite news}}: CS1 maint: multiple names: authors list (link)
  124. ^ Borger, Julian (2024-06-25). "Julian Assange may be on his way to freedom but this is not a clear victory for freedom of the press". The Guardian (in الإنجليزية البريطانية). ISSN 0261-3077. Retrieved 2024-06-26.
  125. ^ Miller, Michael E. (June 26, 2024). "Australia welcomes Julian Assange home amid warnings about press freedom". The Washington Post. ISSN 2641-9599. Retrieved June 26, 2024.
  126. ^ أ ب Anderson, Patrick D. (1 September 2021). "Privacy for the weak, transparency for the powerful: the cypherpunk ethics of Julian Assange". Ethics and Information Technology (in الإنجليزية). 23 (3): 295–308. doi:10.1007/s10676-020-09571-x. ISSN 1572-8439.
  127. ^ Assange, Julian (9 July 2013). "How cryptography is a key weapon in the fight against empire states". The Guardian. Retrieved 18 March 2024.
  128. ^ أ ب ت ث خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة ManneCypherpunk
  129. ^ Sakwa, Richard (2021). Deception: Russiagate and the New Cold War. Rowman & Littlefield. p. 35. ISBN 978-1-7936-4496-1.
  130. ^ "State and Terrorist Conspiracies," 10 November 2006. Retrieved 12 March 2014. This file contains both 2006 papers; they are also available elsewhere online.
  131. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة Greenberg
  132. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة Conspiracies
  133. ^ "Julian Assange: The Hidden Curse of Thomas Paine". Guernica (in الإنجليزية الأمريكية). 29 April 2008.
  134. ^ Assange, Julian (14 April 2011). "What's new about WikiLeaks?". New Statesman (in الإنجليزية الأمريكية). Retrieved 1 November 2023.
  135. ^ Assange, Julian; Appelbaum, Jacob; Muller-Maguhn, Andy; Zimmermann, Jérémie (October 2016). Cypherpunks: Freedom and the Future of the Internet. OR Books. ISBN 978-1-944869-08-3.
  136. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة Underground
  137. ^ أ ب ت خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة Khatchadourian
  138. ^ Andy Greenberg, "An interview with WikiLeaks' Julian Assange," Forbes, 29 November 2010. Retrieved 19 March 2014.
  139. ^ أ ب خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة O
  140. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة Addley-2014
  141. ^ "Julian Assange blasts 'toxic' press". The Australian.
  142. ^ Sonne, Paul (27 December 2010). "Assange memoir sold in U.S., U.K.". The Wall Street Journal. Retrieved 16 March 2014.
  143. ^ Somaiya, Ravi (27 December 2010). "WikiLeaks founder signs book deal". The New York Times. Retrieved 16 March 2014.
  144. ^ Dolak, Kevin (26 December 2010). "Julian Assange signs $1.3 million book deal". ABC News. Retrieved 16 March 2014.
  145. ^ Addley, Esther (21 September 2011). "Julian Assange publishers to release autobiography without his consent". The Guardian. Retrieved 18 September 2021.
  146. ^ "Transparency? Not with my memoirs, Assange insists". The Independent (in الإنجليزية). 22 September 2011. Retrieved 1 November 2023.
  147. ^ Robinson, Colin (7 March 2014). "In defence of Julian Assange". The Guardian. Retrieved 18 September 2021.
  148. ^ أ ب "When Google Met WikiLeaks". OR Books. 18 September 2014. Retrieved 9 December 2014.
  149. ^ Wofford, Taylor (16 September 2014). "WikiLeaks Founder Julian Assange Answers Questions About His New Book on Reddit". Newsweek. Retrieved 9 December 2014.
  150. ^ Assange, Julian (23 October 2014). "Assange: Google Is Not What It Seems". Newsweek. Retrieved 9 December 2014.
  151. ^ أ ب Somaiya, Ravi (1 March 2011). "Report Says Assange Cited Jewish Conspiracy". The New York Times. Retrieved 12 September 2021. He was especially angry about a Private Eye report that Israel Shamir, an Assange associate in Russia, was a Holocaust denier. Mr. Assange complained that the article was part of a campaign by Jewish reporters in London to smear WikiLeaks.
  152. ^ "Confirmed for the Media: infamous anti-Semite works with Wikileaks". Sveriges Radio. 10 December 2010. Retrieved 12 September 2021. Wikileaks spokesperson Kristinn Hrafnsson confirms Israel Shamir's involvement with Wikileaks.
  153. ^ Lee, Micah and Cora Currier (14 February 2018). "In Leaked Chats, WikiLeaks discusses preference for GOP over Clinton, Russia, Trolling, and Feminists They Don't Like". The Intercept. Retrieved 12 September 2021. In 2013, former WikiLeaks volunteer James Ball explained that he left the group over what he said was Assange's close relationship with the Holocaust denier Israel Shamir ... Former WikiLeaks spokesperson Daniel Domscheit-Berg raised similar concerns about Shamir.
  154. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة DanielAssange
  155. ^ Johns-Wickberg, Nick (17 September 2010). "Daniel Assange: I never thought WikiLeaks would succeed". Crikey. Retrieved 23 March 2022.
  156. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة Kwek
  157. ^ "WikiLeaks: Julian Assange's online dating profile: 'I am danger, achtung'". www.telegraph.co.uk. 13 December 2010. Retrieved 14 July 2023.
  158. ^ "Loving a leakster: Assange's apparent online dating life". CNN (in الإنجليزية). Retrieved 14 July 2023.
  159. ^ Hill, Kashmir. "Leaked: Julian Assange's OkCupid Profile". Forbes (in الإنجليزية). Retrieved 14 July 2023.
  160. ^ "Julian Assange denies making asylum request that was refused by France". The Guardian. Australian Associated Press. 4 July 2015. Retrieved 23 March 2022.
  161. ^ أ ب Morrow, Amanda (19 April 2019). "Julian Assange: France urged to take a stand for the whistleblower nobody wants". RFI. Retrieved 23 March 2022. Back in 2015, Assange wrote an open letter to then-president Francois Hollande, published in Le Monde, warning his life was in danger and asking for help. 'My youngest child and his mother are French.'
  162. ^ أ ب خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة Hollande
  163. ^ "Julian Assange fathered two children in the Ecuadorian embassy". 12 April 2020.
  164. ^ Quinn, Allison; Montgomery, Blake (11 April 2020). "Wikileaks Founder Julian Assange Reportedly Fathered Two Kids While Holed Up in Embassy Fighting Extradition". The Daily Beast. Retrieved 23 March 2022.
  165. ^ Jones, Alan (12 April 2020). "Assange's partner pleas for his release". Australian Associated Press. Archived from the original on 11 April 2020. Retrieved 12 April 2020.
  166. ^ Otte, Jedidajah (12 April 2020). "Release Julian Assange, says woman who had two children with him while in embassy". The Guardian. Retrieved 23 March 2022.
  167. ^ "Julian Assange's fiancee publicly joins the campaign for his release". SBS. AAP. 12 April 2020. Retrieved 12 April 2020.
  168. ^ Keane, Dan (13 April 2020). "Wikileaks founder Julian Assange fathered two children while inside the Ecuadorean embassy". News.com.au.
  169. ^ Quinn, Ben (7 November 2021). "Julian Assange and fiancee claim they are being blocked from marrying". The Guardian. Retrieved 7 November 2021.
  170. ^ "Wikileaks: Julian Assange given permission to marry partner in prison". BBC News. 11 November 2021. Retrieved 11 November 2021.
  171. ^ "Julian Assange: Wikileaks founder gets married in Belmarsh prison". BBC News (in الإنجليزية البريطانية). 23 March 2022. Retrieved 23 March 2022.
  172. ^ "Kylie Moore-Gilbert, Julian Assange are cousins, connections reveal". The Australian.
  173. ^ Burns, John F.; Somaiya, Ravi (23 October 2010). "WikiLeaks Founder on the Run, Trailed by Notoriety". The New York Times (in الإنجليزية الأمريكية). ISSN 0362-4331. Retrieved 9 February 2023.
  174. ^ Hooton, Amanda (6 December 2019). "Love him or hate him or simply don't care, Julian Assange's fight for freedom concerns us all". The Sydney Morning Herald (in الإنجليزية). Retrieved 10 May 2021. The 65-year-old is one of only a handful of Australians to have seen Assange since his imprisonment; she has travelled, at her own expense, on her own time, to see him; and recently she committed herself to giving '100 per cent of my attention and resources' to his defence. She's been a supporter since 2006, long before he was famous.
  175. ^ Ball, James; Rusbridger, Alan; Brooke, Heather; Pilger, John; Stephens, Mark; Loach, Ken; Katz, Ian (24 August 2012). "Who is Julian Assange? By the people who know him best". The Guardian (in الإنجليزية البريطانية). ISSN 0261-3077. Retrieved 17 November 2023.
  176. ^ Greenberg, Andy. "Ex-WikiLeaker Claims Defectors Took Control Of Leaks From Assange". Forbes (in الإنجليزية). Retrieved 7 February 2023.
  177. ^ Rosenbloom, Joseph. "Blowing the whistle on Assange". Boston.com. Retrieved 7 February 2023.
  178. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة Ball-20112
  179. ^ Khan, Jemima (10 June 2021). "Jemima Khan on Julian Assange: how the Wikileaks founder alienated his allies". New Statesman (in الإنجليزية الأمريكية). Retrieved 7 February 2023.
  180. ^ Creighton, Adam. "Julian Assange a scoundrel who raped America, says Mike Pompeo in new book Never Give an Inch". The Australian.
  181. ^ "When Americans Lost Faith in the News". The New Yorker (in الإنجليزية الأمريكية). 30 January 2023. Retrieved 5 February 2023.
  182. ^ Stewart, Emily (12 April 2019). "Is Julian Assange's arrest a threat to freedom of the press? Depends on whom you ask". Vox (in الإنجليزية). Retrieved 30 January 2023.
  183. ^ "Opinion | Is Julian Assange a journalist, or is he just an accused thief?". Washington Post (in الإنجليزية الأمريكية). ISSN 0190-8286. Retrieved 30 January 2023.
  184. ^ "Opinion | 'Curious Eyes Never Run Dry'". The New York Times (in الإنجليزية الأمريكية). 11 April 2019. ISSN 0362-4331. Retrieved 30 January 2023.
  185. ^ Savage, Charlie (28 November 2022). "Major News Outlets Urge U.S. to Drop Its Charges Against Assange". The New York Times (in الإنجليزية الأمريكية). ISSN 0362-4331. Retrieved 25 February 2023.
  186. ^ "Snowden among statues unveiled in Berlin". The Local. 2 May 2015. Retrieved 6 September 2021.
  187. ^ "Index on Censorship Award winners 2008". Index on Censorship. 16 December 2008. Retrieved 12 July 2015.
  188. ^ "Amnesty International Media Awards 2009: full list of winners". The Guardian. 3 June 2009. Retrieved 8 July 2015.
  189. ^ "Julian Assange: Readers' Choice for TIME's Person of the Year 2010". Time. 13 December 2010. Retrieved 12 July 2015.
  190. ^ "Julian Assange". Sam Adams Associates for Integrity in Intelligence. 23 October 2010. Retrieved 8 July 2015.
  191. ^ Xiao, Edward (24 December 2010). "Julian Assange 'Man of the Year' according to Le Monde". Digital Journal. Retrieved 31 January 2019.
  192. ^ Squires, Nick (14 December 2010). "WikiLeaks: Julian Assange crowned 'Rock Star of the Year' by Italian Rolling Stone". The Daily Telegraph. Archived from the original on 10 January 2022. Retrieved 19 March 2014.
  193. ^ "Journalists' union shows support for Assange". ABC News. 23 December 2010. Retrieved 17 March 2014.
  194. ^ "Julian Assange Given Press Freedom Award". CBS News. 1 January 2011. Retrieved 12 July 2015.
  195. ^ "Sydney Peace Medal: Julian Assange". Sydney Peace Foundation. Retrieved 8 July 2015.
  196. ^ "Statement of the Walkley Foundation Board". Walkley Foundation. 16 April 2019. Retrieved 20 July 2021.
  197. ^ "Previous Winners". The Martha Gellhorn Prize for Journalism. Retrieved 8 July 2015.
  198. ^ "Liberty Victoria overview 2010–2011". Liberty Victoria. Retrieved 8 July 2015.
  199. ^ "Big Brother Award Italia 2012". Big Brother Award. Retrieved 13 April 2019.
  200. ^ "Past Honorees". Global Exchange Human Rights Awards. Archived from the original on 27 June 2015. Retrieved 12 July 2015.
  201. ^ "Yoko Ono Lennon Presents 2013 Courage Award to Julian Assange". Imagine Peace. 4 February 2013. Retrieved 8 July 2015.
  202. ^ "Piece No. 1 – The Julian Assange Show with Hassan Nasrallah". New York Festivals. Archived from the original on 2 January 2018. Retrieved 12 July 2015.
  203. ^ "ABI homenageia defensores da liberdade de imprensa e de informação | ABI". www.abi.org.br.
  204. ^ "Kazakh Journalists' Union Honors WikiLeaks Founder". Radio Free Europe/Radio Liberty. 24 June 2014. Retrieved 12 July 2015.
  205. ^ Jones, Alan (17 April 2019). "Julian Assange wins EU journalism award". The Canberra Times. Retrieved 23 April 2019.
  206. ^ Whitehead, Joanna (28 September 2019). "Julian Assange held in 'sordid' solitary confinement for up to 23 hours a day, says father". iNews. Retrieved 29 September 2019.
  207. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة news100120
  208. ^ "This Year, the Stuttgart Peace Prize is Awarded to Julian Assange". Pressenza (in الإنجليزية). 29 July 2020. Retrieved 3 August 2020.
  209. ^ "Assange receives honorary membership at German PEN Centre". Deutsche Presse-Agentur. 2 November 2021. Retrieved 3 November 2021.
  210. ^ "Konrad-Wolf-Preis 2023 an Julian Assange". www.adk.de (in الألمانية). 11 July 2023. Retrieved 12 July 2023.
  211. ^ Boylan, Patrick (18 October 2023). "Julian Assange made honorary citizen of Rome by the City Council today". Pressenza.
  212. ^ "Julian Assange è cittadino onorario di Roma: solo Italia Viva contraria in Consiglio comunale. Raggi: "Segnale importante"". Il Fatto Quotidiano (in الإيطالية). 2024-02-15. Retrieved 2024-03-30.
  213. ^ Assange, Julian (20 September 2016). The WikiLeaks Files: The World According to US Empire. Verso Books. ISBN 978-1-78478-621-2. Archived from the original on 5 May 2016. Retrieved 13 January 2016.
  214. ^ Wiseman, Andreas (24 October 2013). "WikiLeaks backs second film". Screen. Retrieved 11 April 2019.
  215. ^ Pilger, John (10 December 2010). "Clips from John Pilger's The War You Don't See". The Guardian.
  216. ^ Snierson, Dan (30 January 2012). "WikiLeaks' Julian Assange to guest on 'The Simpsons'". Entertainment Weekly. Retrieved 30 January 2012.
  217. ^ Kohn, Eric (19 May 2016). "Cannes Review: Laura Poitras' Julian Assange Doc 'Risk' is a Prequel to 'Citizenfour'". IndieWire. Retrieved 12 April 2019.
  218. ^ Felsenthal, Julia (15 June 2015). "How the Yes Men Found Themselves in a Flourishing Bromance With Julian Assange". Vogue. Retrieved 12 April 2019.
  219. ^ "Terminal F/Chasing Edward Snowden". The Film Sufi. Retrieved 11 December 2016.
  220. ^ Lee, Benjamin (25 August 2015). "Citizenfour director to preview Assange documentary at New York film festival". The Guardian. London. Retrieved 13 January 2016.
  221. ^ Hattenstone, Simon (29 June 2017). "Laura Poitras on her WikiLeaks film Risk: 'I knew Julian Assange was going to be furious'". The Guardian. ISSN 0261-3077. Retrieved 12 April 2019.
  222. ^ Haring, Bruce (12 August 2017). "Officials Angry at Billboard Ban For 'Architects of Denial' Film". Deadline Hollywood. Retrieved 19 September 2017.
  223. ^ Jaworowski, Ken (30 November 2017). "Review: 'The New Radical' Asks, Is It O.K. to Build Your Own Gun?". The New York Times. ISSN 0362-4331. Retrieved 12 April 2019.



قراءات إضافية

كتب

أفلام

  • Underground: The Julian Assange Story (2012), Australian TV drama that premiered at the 2012 Toronto International Film Festival.
  • Julian (2012), Australian short film about nine-year-old Julian Assange. The film won several awards and prizes.
  • The Fifth Estate (2013), American thriller that Assange said was a 'serious propaganda attack' on WikiLeaks and its staff.
  • We Steal Secrets: The Story of WikiLeaks (2013), American documentary.
  • Hacking Justice (2017), German documentary.
  • Ithaka (2021), Australian documentary produced by Assange's brother Gabriel Shipton, which deals with his father's worldwide campaign for Julian's release from prison.

وصلات خارجية