إسماعيل الصفوي
شاه إسماعيل الأول Shah Ismail I | |
---|---|
شاهنشاه فارس | |
العهد | 1502-1524 |
تبعه | طهماسپ الأول |
البيت | الدولة الصفوية |
الأب | شيخ حيدر |
أبو المظفر شاه إسماعيل الهادي الوالي، أو اسماعيل الصفوي 25 يوليو 1487 - 31 مايو 1524) مؤسس الدولة الصفوية في إيران.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
حياته وتاريخه السياسي
يمثل تاريخ الدولة الصفوية في إيران منعطفا خطيرا في تاريخها، فبقيامها اتخذت إيران المذهب الشيعي الإثنا عشري مذهبا رسميا، وكان لهذا التحول آثاره البعيدة في تاريخ إيران خاصة وتاريخ العالم الإسلامي عامة.
وينتسب الصفويون إلى أحد شيوخ التصوف يسمى صفي الدين الأردبيلي، وكان رجلا نشيطا دائب الحركة والسعي؛ استطاع أن يجذب الأتباع حوله في فارس، وأن ينشر بينهم المذهب الشيعي.
نجح أبناء الأردبيلي وأحفاده في نشر المذهب، والتمكين له بين المحبين والمريدين، وصارت لهم قوة وقدرة على المشاركة في الأحداث السياسية في المناطق التي يقيمون بها، وتحولوا من أصحاب دعوة وشيوخ طريقة إلى مؤسسي دولة لها أهدافها السياسية والمذهبية.
ولد إسماعيل الصفوي في 25 يوليو 1487، وعاش بعد وفاة أبيه في كنف كاركيا ميرزا حاكم لاهيجان الذي كان محبا للصفويين. ظل إسماعيل الصفوي 5 سنوات تحت سمع هذا الحاكم وبصره، حتى شبّ قويا محبا للفروسية والقتال، قادرا على القيادة والإدارة.
وفي أثناء هذه الفترة كانت الدولة تعيش فترة صراعات بين أفراد أسرة آق قويونلو التي كانت تحكم فارس آنذاك، وهو ما استغله أنصار الصفويين، وأمّروا عليهم إسماعيل الصفوي، وكان صغيرا لم يتجاوز الرابعة عشرة من عمره، لكنه كان مهيأ للقيادة والزعامة بفضل الرعاية التي أحاطه بها حاكم لاهيجان.
تمكن إسماعيل الصفوي وأنصاره من خوض عدة معارك ضد حكام بعض المناطق في إيران والتغلب عليهم، وتساقطت في يده كثير من المدن الإيرانية، وتوج جهوده بالاستيلاء على مدينة تبريز عاصمة آق قويونلو، ودخلها دخول الفاتحين، ثم أعلنها عاصمة لدولته.
وبدخول إسماعيل مدينة تبريز تم تتويجه ملكا على إيران، ولقبه أعوانه بأبي المظفر شاه إسماعيل الهادي الوالي، وذلك في سنة1502م وأصدروا العملة باسمه.
الصفوي في مواجهة الأوزبك
بعد أن فرغ إسماعيل الصفوي من القضاء على منافسيه المتفرقين في مختلف أنحاء إيران، بدأ يوجه همه إلى تدعيم الوحدة السياسية لدولته، ويعد العدة ليضع يده على كل بلاد فارس، وكان لا بد من الاصطدام بقبائل الأوزبك التي كانت تموج في المناطق الشمالية الشرقية من فارس.
كانت قبائل الأوزبك تعتنق المذهب السني، وتحت زعامة محمد شيباني الذي نجح في أن يقيم ملكا على حساب الدولة التيمورية، وأن يستولى على عاصمتها سمرقند وأن يمد سيطرته على هراة في مطلع سنة 1507م.
وهكذا أصبح الأوزبك وجها لوجه أمام إسماعيل الصفوي، وزاد من الصراع بينهما التراشق المذهبي بينهما، وبلغ من اعتداد محمد شيباني أن أرسل إلى إسماعيل الصفوي يدعوه إلى ترك المذهب الشيعي والعودة إلى مذهب السنة والجماعة، ويهدده بحرب ضروس في قلب إيران ذاتها، وبهذا أصبح لا مفر من الحرب بينهما.
كان شيباني يتصف بالجرأة والإقدام، لكنه لم يكن على مستوى عدوه إسماعيل الصفوي في المراوغة والخداع في الحروب، فاستغل إسماعيل ذلك، وجرَّ خصمه إلى معركة كان قد استعد لها تماما، وتمكن من إلحاق هزيمة مدوية به في محمود آباد -وهي قرية تبعد قليلا عن مرو- وذلك في سنة 1510م.
استشهد شيباني نفسه في المعركة، وبعد استشهاده أعمل إسماعيل الصفوي القتل في أهل مرو، وأمضى فصل الشتاء في هراة، وأعلن فيها المذهب الشيعي مذهبا رسميا، على الرغم من أن أهالي هذه المناطق كانت تدين بالمذهب السني.
السقوط في جلدران
- مقالة مفصلة: معركة چلديران
اتسمت العلاقات بين الدولة الصفوية الناشئة والعثمانيين بالهدوء، وساعد على ذلك أن السلطان بايزيد الثاني الذي تولى بعد محمد الفاتح كان رجلا يحب السلام ويحب الأدب والفلسفة، ويميل إلى دعم العلاقات العثمانية الصفوية، لكنه حين علم أن إسماعيل الصفوي يتمادى في إلحاق الأذى بالسنة، مما جعلهم يهربون إلى الأراضي العثمانية كتب إليه أن يلتزم بالعقل والحكمة في معاملتهم.
ومع تولي السلطان سليم الأول مقاليد الحكم في العثمانية ازداد التوتر بين الدولتين، وكان سليم الأول ينظر بعين الارتياب إلى تحركات الصفويين، ويخشى من تنامي قوتهم وتهديدهم لدولته؛ فعزم على مهاجمة خصمه وتسديد ضربة قوية قبل أن يستعد للنزال.
جمع السلطان سليم الأول رجال الحرب والعلماء والوزراء في مدينة أدرنة في 16 مارس 1514م، وذكر لهم خطورة إسماعيل الصفوي وحكومته الشيعية في إيران، وأنه اعتدى على حدود الدولة العثمانية، وأنه فصل بدولته الشيعية المسلمين السنيين في وسط آسيا والهند وأفغانستان عن إخوانهم في تركيا والعراق ومصر.
ولم يجد السلطان العثماني صعوبة في إقناع الحاضرين بضرورة محاربة الصفويين؛ لأنهم صاروا خطرا داهما يهدد وجود العثمانيين، وخرج بعد 3 أيام من هذا الاجتماع على رأس جيش كبير متجها إلى إيران، ولم ينس وهو في طريقه أن يكتب إلى "عبيد الله خان" قائد الأوزبك يذكره بقتل عمه شيباني، ويحثه على الانتقام من إسماعيل الصفوي، ومهاجمة خراسان بمجرد وصول الجيش العثماني إلى إيران، وكان هدف سليم من ذلك أن يجعل إيران بين شقي الرحى من الغرب بهجومه، ومن الشرق بهجوم عبيد الله خان على خراسان.
حين علم إسماعيل الصفوي بقدوم القوات العثمانية -وكان مشغولا بإخراج الأوزبك من خراسان- عمل على تعطيل وصولها، فأمر بتخريب الطرق والقرى الواقعة في طريق الجيش العثماني؛ الأمر الذي أخّر وصول العثمانيين وأنهك قواهم، لكن ذلك لم يمنعهم من مواصلة السير إلى إيران، والإقامة في "سيواس" انتظارا للمعركة الحاسمة.
لم يبد إسماعيل الصفوي حماسا للمعركة، وحاول أن يتجنب ملاقاة العثمانيين باستدراج الجيش العثماني إلى داخل إيران، ليقطع خطوط الإمدادات عليه، لكن سليم الأول كان منتبها لما يدور في ذهن خصمه، فعزم على الإسراع في لقاء الصفويين، وخاصة بعد أن بدأ التذمر يشق طريقه إلى جنود العثمانيين من طول الانتظار وكثرة الانتقال من مكان إلى آخر.
التقى الفريقان في صحراء جلدران في شرق الأناضول في 24 أغسطس 1514م وانتهت المعركة بهزيمة إسماعيل الصفوي هزيمة نكراء، وفراره من أرض المعركة إلى أذربيجان، ووقوع كثير من قواده في الأسر.
وفي (14 رجب 920هـ= 5 سبتمبر 1514هـ) دخل سليم الأول مدينة تبريز عاصمة الصفويين واستولى على أموال إسماعيل الصفوي وبعث بها إلى إستانبول، ثم قفل راجعا إلى بلاده، مكتفيا بهذا النصر الكبير، غير راغب في اقتفاء أثر إسماعيل الصفوي والتوغل في بلاده.
ما بعد السقوط
وعلى الرغم من الهزيمة المدوية التي لحقت بإسماعيل الصفوي، فإنها لم تحسم الصراع لصالح العثمانيين، وظل كل طرف يتربص بالآخر وينتهز الفرصة للانقضاض عليه، ونظرا لفداحة خسائر الصفويين؛ فقد حاول إسماعيل الصفوي أن يبرم صلحا مع السلطان سليم الأول، لكن محاولته لم تلق قبولا لدى السلطان العثماني، بل زج السفيرين اللذين أرسلهما إسماعيل في السجن؛ تعبيرا عن رفضه للصلح.
وترتب على انتصار سليم الأول أن نهض رؤساء كردستان -وكانوا من السنة- لمساندة العثمانيين، ولم يمض وقت طويل حتى انضمت 25 مدينة للحكم العثماني، على الرغم من الاستحكامات العسكرية التي أقامها الصفويون بها.
توسع العثمانيون فضموا إليهم ديار بكر وماردين وسائر مدن كردستان حتى أصبح الجزء الأكبر من أراضي الأكراد في يد العثمانيين، وأصبح الإيرانيون وجها لوجه أمام العثمانيين، وبات من الصعب على الصفويين التوسع على حساب العثمانيين.
انتشار المذهب الشيعي في إيران
كانت إيران سنية المذهب، ولم يكون فيها سوى أربع مدن شيعية هي: آوه، قاشان، سبزوان، قم. وعقب هزيمة إسماعيل الصفوي في معركة چلديران أعلن فرض المذهب الشيعي مذهبا رسميا للدولة للتمايز عن العثمانيين.
استقبل الناس هذا القرار بعدم رضا، حتى إن علماء الشيعة أنفسهم ذهبوا إلى الشاه إسماعيل وقالوا له: "إن ثلاثة أرباع سكان تبريز من السنة، ولا يدرون شيئا عن المذهب الشيعي، ونخشى أن يقولوا: لا نريد مُلك الشيعة"، لكن إسماعيل لم يهتم باعتراضهم، وأمر الخطباء والمؤذنين أن يتلوا تشهد الشيعة (أشهد أن عليا ولي الله، حي على خير العمل) في الأذان.
استسلم الناس لهذا الجبر في فرض مذهب الشيعة عليهم، ما عدا بعضهم الذين لقوا حتفهم على يد إسماعيل الذي تمكن من فرض المذهب الشيعي بحد السيف، بالإضافة إلى سعيه لإنشاء عدد من المدارس لتدريس المذهب ونشره بين الناس.
وفعل إسماعيل الصفوي كل ما في وسعه من قتل وتذبيح يفوق الوصف من أجل نشر المذهب الشيعي. ومن أسوأ ما قام به في أثناء حكمه أن أرسل مجموعة من المشاغبين ليدوروا بين الأحياء والأزقة، ويقوموا بشتم الخلفاء الراشدين، ولقد أطلق على تلك المجاميع اسم (برائت جويان) المتبرئون من الخلفاء الراشدين، وعندما يقوم أولئك بشتم أبي بكر وعمر وعثمان ينبغي على كل سامع أن يردد العبارة التالية زد ولا تنقص أما الذي يمتنع عن ترداد العبارة، فيقومون بتقطيعه بما يملكون من سيوف وحراب، ولم يكن أمام أهل الفرس من جراء هذه الأعمال التعسفية إلا الهروب بدينهم، أو قبول مذهب التشيع مكرهين[1].
آثار السقوط والهزيمة
تركت الهزيمة التي لقيها إسماعيل الصفوي آثارا قاسية في نفسه، ولم يكن قد لحقت به هزيمة قبل ذلك؛ فانصرف إلى العزلة، وغلب عليه اليأس، وارتدى لباسا أسود اللون، ووضع على رأسه عمامة، وكتب على أعلامه السوداء كلمة "القصاص"، وانصرف إلى معاقرة الخمر حتى أدمنها، وشغل نفسه بالتفكير في طريقة الانتقام من غريمه سليم الأول، إلا أن المنية عاجلت سليم الأول سنة (926 هـ = 1520م) وهو في طريقه لغزو إيران مرة أخرى.
شجعت وفاة سليم الأول المفاجئة إسماعيل الصفوي على أن تستحكم منه الرغبة في الانتقام من العثمانيين من جديد، غير أن الموت اغتال أمنياته؛ فمات متأثرا بالسل وعمره سبعة وثلاثون عاما في (18 رجب 930 هـ= 31 مايو 1524م) على مقربة من أذربيجان، ودفن في أربيل إلى جوار أجداده، وخلفه في الحكم طهماسب الأول.
أشعاره
الشاه إسماعيل الصفوي كان أيضاً شاعراً صوفياً غزير الانتاج وكان يقرض الشعر باسم مستعار هو "خطائي". كان يكتب باللغة الأذربيجانية, التي اختار استخدامها لأسباب سياسية, لأن معظم أتباعه حينها كانوا يتحدثون التركية التركمانية[2], وكان يقرض الشعر باللغة الفارسية كذلك. وديوانه, أي أشعاره المجموعة, يبلغ نحو 400 غزل, ونحو 100 قصيدة ورباعية، وما زالت أشعاره ذات شعبية واسعة إلى يومنا هذا. المتبقي من أشعاره بالفارسية هو أقل بكثير : فكل ما تبقى من أعماله بالفارسية هم أربعة أبيات, و مخمـَّس.
معظم أشعاره كانت عن الحب — وخصوصاً من النوع الصوفي — إلا أن له كذلك أشعار لنشر المذهب الشيعي والسياسة الصفوية. أعماله الجادة الأخرى تتضمن نصيحة نامه, وكتابه الذي لم يكمله ده نامه, عن مزايا الحب.
وكما آمن إسماعيل بقدسيته ونسبه من سيدنا علي, نجده في أشعاره مؤكداً على تلك الإدعاءات:
- Yedi iqlimə oldi hökmũ fərman
- Əzəldən yoluna can-başî fədadir
- Ki, hər kim on iki imami bildi
- ona qīrmīzī tac geymək rəvadur
- Şah-i mərdan "Əliyyi" ibn-i talib
- Xətaini yuridən pişvedur
:في الأقاليم السبعة حكمه أصبح فرمان
|
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
نقد
ليس ثمة شك في أن إسماعيل الصفوي كان يتمتع بصفات مؤسس الدولة من الذكاء والصبر والقدرة على التحمل، والقيادة والشجاعة، والقدرة على حشد الأتباع والتأثير فيهم والسيطرة عليهم، ووضع نظم الإدارة، وكان حظه من ذلك موفورا؛ فقد تولى الحكم يافعا، لكن صغر سنه لم يحل بينه وبين تأسيس دولة وصلت حدودها إلى ما كانت عليه أيام الساسانيين؛ فشملت فارس والعراق وخوزستان وكرمان وخراسان.
ولكن يؤخذ عليه إدمانه الخمر، وغلبة طابع الفجور على كثير من فترات حياته، وقسوته البالغة مع أعدائه وخصومه، وميله إلى التشفي والانتقام منهم حتى بعد وفاتهم.
ونعجب أن هذه القسوة التي غلبت على إسماعيل الصفوي كانت تصدر من رجل كان يحب الشعر وينظمه بالعربية والتركية والفارسية، وله ديوان شعر بالتركية يضم أشعارا في مدح الرسول، وعلي بن أبي طالب والأئمة الاثني عشر.
ويحكي التاريخ عن جور وظلم الشاه إسماعيل الصفوي، وقيامه بحركة جادة عامة لنقل أهل السنة - الذين كانوا يشكلون أغلبية المسلمين في إيران في ذلك الحين - إلى التشيع بأي وسيلة حتى ولو احتاج الأمر إلى شتى صور التعذيب وسفك دماء الألوف. وخير شاهد على هذا أنه إسماعيل الصفوي قتل في يوم واحد 140 ألف من أهل السنة والجماعة، وحتى الآن يذكر أهل السنة في منطقة خراسان جيلاً عن جيل على سبيل القصص المرة أن الحكومة الصفوية الشيعية قتلت العلماء، وهدمت المساجد، وأحرقت الكتب، حتى أنه أمر بأن يرمى من مآذن مساجد ومدرسة خرد حرد - في منطقة خواف من خراسان (70) عالماً وطالب علم يومياً. هذا ما يعترفون به في كتبهم التاريخية الموجودة حالياً في جامعة طهران[3].
ويجب التنويه إلى أن سياسة إسماعيل الصفوي فتحت بابا لظهور النفوذ الأجنبي، لا في إيران بل في منطقة الخليج العربي، وألحقت ضررا بالإسلام بعد تصعيد حدة الصراع بين العثمانيين والصفويين، وتحول الخلاف المذهبي بين الشيعة والسنة إلى صراع مسلح.
ذريته
أبناؤه
- طهماسپ الأول
- الأمير شاهزاده ‘Abul Ghazi Sultan Alqas Mirza (و. في تبريز، 15 March 1515 - k. in Qahqahan, 9 April 1550) Governor of Shirvan 1538-1547. He rebelled against his brother Tahmasp, captured and imprisoned at the Fortress of Qahqahan. m. Khadija Sultan Khanum, having had issue, two sons, Sultan Ahmad Mirza (k. 1568) and Sultan Farrukh Mirza (k. 1568)
- Prince Shahzadeh Sultan Rustam Mirza (b. at Maragheh, 13 September 1517 –d.?)
- Prince Shahzadeh ‘Abul Naser Sultan Sam Mirza (b. at Surluq, 28 August 1518- d. in prison at Qahqahan, December 1567) Governor-General of Khorasan 1521-1529 and 1532–1534, and of Ardabil 1549-1571. He rebelled against his brother Tahmasp, captured and imprisoned at the Fortress of Qahqahan. He had issue, two sons and one daughter. His daughter, married Prince Jésé (ت. 1583) Governor of Sakki the third son of Levan King of كاختي في جورجيا.
- Prince Shahzadeh ‘Abu'l Fat'h Sultan Moez od-din Bahram Mirza (b. at Surluq, 7 September 1518 - d. 16 September 1550) Governor of Khorasan 1529-1532, Gilan 1536-1537 and Hamadan 1546-1549. m. Zainab Sultan Khanum. He had issue, four sons and one daughter: Sultan Hassan Mirza died in his youth, Sultan Husain Mirza (d. 1567) ‘Abu'l Fat'h Sultan Ibrahim Mirza (b. 1541- k.1577), Sultan Badi uz-Zaman Mirza (k.1577)
- الأمير شاهزاده سلطان حسين مرزا (و. 11 ديسمبر 1520 – ت.?)
بناته
- Princess Shahzadi ‘Alamiyan Fulaneh Begum, m. as his second wife, before 14 May 1513, Prince Shahzada Murad Effendi, elder son of Prince Shahzada Sultan Ahmed, Crown Prince of Ottoman Empire, son of Bayezid II.
- Princess Shahzadi ‘Alamiyan Janish Khanum (b. 26 February 1507 – d. 2 March 1533) m. (first) at Hamadan, 24 August 1518, Sultan Mozaffar Amir-i-Dibaj (k. at Tabriz, 23 September 1536), Governor of Rasht and Fooman 1516-1535, son of Amir Hisam od-din Amir-i-Dibaj.
- Princess Shahzadi ‘Alamiyan Pari-Khan Khanum m. in 4 October 1521, Sultan Khalil Governor of Shirvan 1523-1536, son of Sheikh Shah Sultan Ibrahim bin Farrokh Yasar.
- Princess Shahzadi ‘Alamiyan Khair un-nisa Khanish Khanum (b.? - d. 12 March 1564) m. 1537, Seyyed Nur od-din Nimatu’llah Baqi Yazdi (d. 21 July 1564), son of Mir Nezam od-din ‘Abdu'l Baqi Yazdi.
- Princess Shahzadi ‘Alamiyan Shah Zainab Khanum (b. 1519 – d.?)
- Princess Shahzadi ‘Alamiyan Farangis Khanum (b. 1519- d.?)
- Princess Shahzadi ‘Alamiyan Mahin Banu Khanum (b. 1519- d. 20 January 1562)[4]
إرثه
علويون
في العلوية التركية, الشاه إسماعيل يُنظر إليه كزعيم ديني وروحي. وتعاليمه متضمنة في كتاب العلوية المقدس بويروك.
الأدب
- R.M. Savory, "Esmā'il Safawī", Encyclopaedia Iranica, Online Edition, (LINK)
- Mirză Răsul İsmailzadä, Şah İsmail Säfävi (Xätai) küllüyyatı : qäzällär, qäsidälär, näsihätnamä, dähnamä, qoşmalar / Xätai ; mätnin elmi-tänqidi täktibatçısı; Alhoda Publishers, Iran, 2004 (in Azeri), ISBN 964-8121-09-5, OCLC 62561234
- M. Momen, "An Introduction to Shi'i Islam", Yale Univ. Press, 1985, pp. 397, ISBN 0-300-03499-7
انظر أيضا
- معركة چلدران
- شجرة عائلة الأسرة العلوية
- قائمة شعراء اللغة التوركية
- Safavid conversion of Iran from Sunnism to Shiism
الهوامش
- ^ http://www.albainah.net/index.aspx?function=Item&id=1627
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةMino
- ^ http://www.albainah.net/index.aspx?function=Item&id=1627
- ^ The Royal Ark
المصادر
- بديع جمعة أحمد الخولي: تاريخ الصفويين وحضارتهم – دار الرائد العربي – القاهرة – 1976م.
- رونالد ولبر: إيران ماضيها وحاضرها – ترجمة عبد النعيم محمد حسنين – دار الكتاب المصري – دار الكتاب اللبناني – القاهرة – 1405=1985م.
- محمد فريد بك: تاريخ الدولة العلية العثمانية – تحقيق إحسان حقي – دار النفائس – بيروت – 1403هـ= 1983م.
- عبد العزيز سليمان: الشعوب الإسلامية – دار النهضة العربية – بيروت – 1973م.
إسلام أون لاين: إسماعيل الصفوي ودولته.. في الميزان تصريح
- Momen, Moojan (1985). TAn Introduction to Shi`i Islam: The History and Doctrines of Twelve. Yale University Press. ISBN 0300035314.
إسماعيل الصفوي
| ||
سبقه |
شاه إيران 1501–1524 |
تبعه طهماسپ الأول |
سبقه محمد شيباني بصفته حاكم إيران |
شاغر |