أوسايرس-ركس

(تم التحويل من OSIRIS-REx)
أوسايرس-ركس
تصور فني للمركبة أوساريس-ركس
تصور فني للمركبة أوساريس-ركس
طبيعة المهمةجمع عينات من الكويكب[1]
المشغلناسا / لوكهيد مارتن
COSPAR ID2016-055A
SATCAT №41757
الموقع الإلكترونيasteroidmission.org
مدة المهمة7 سنوات (مزمع)
               505 يوماً في الكويكب
8 years, 3 months, 8 days (elapsed)
               2205 days في الكويكب
خصائص المركبة الفضائية
المصنعلوكهيد مارتن
وزن الإطلاق2110 كگ[2]
الوزن الجاف880 كگ
الأبعاد2.44 × 2.44 × 3.15 m (8 ft 0 in × 8 ft 0 in × 10 ft 4 in)
الطاقة1226 حتى 3000 واط
بداية المهمة
تاريخ الإطلاق8 سبتمبر 2016، 23:05 UTC[3]
الصاروخأطلس 5 411 (AV-067)
موقع الإطلاقكيپ كناڤرال، SLC-41
المقاولUnited Launch Alliance (ULA)
نهاية المهمة
تاريخ الهبوط24 سبتمبر 2023، 15:00 UTC (مزمع)[4]
موقع الهبوطنطاق اختبار وتدريب يوتا[4]
المتغيرات المدارية
النظام المرجعيبنو-المتمركز
الفترة22–62 ساعة [5][6]
Flyby of الأرض
أدنى اقتراب22 سبتمبر 2017[2][7]
Distance17237 كم
Invalid value for parameter "type"
Invalid parameter31 ديسمبر 2018[8]
(Rendezvous: 3 December 2018)
"departure_date" should not be set for missions of this nature22 أكتوبر 2020[9]
كتلة العينةبين 60 گ و2000 گ
Invalid value for parameter "type"
Invalid parameter20 October 2020, 22:13 (2024-12-16UTC23:23:04) UTC
"location" should not be set for flyby missions"Nightingale"
Invalid value for parameter "type"
Invalid parameter7 أبريل 2021[10]
"distance" should not be set for missions of this nature3.5 كم
شعار المهمة أوسايرس-ركس


شعار المهمة أوسايرس-ركس



New Frontiers program
← جونو دراگون‌فلاي


أوسايرس-ركس (إنگليزية: OSIRIS-REx) ، هي مهمة إعادة عينات ودراسة كويكب تابعة لوكالة ناسا.[11] الهدف الرئيسي للمهمة هو إحضار عينة لا يقل وزنها عن 50 گرام من الكويكب 101955 بنو، كويكيب كربوني قريب من الأرض، وإعادة العينة إلى الأرض لإخضاعها للمزيد من التحليل. من المتوقع أن تمكّن المواد التي تم إرجاعها العلماء من معرفة المزيد حول تكوين وتطور النظام الشمسي، والمراحل الأولية لتكوين الكوكب، ومصدر المركب العضوي الذي أدى إلى تكون الحياة على الأرض.[12]

أُطلقت المهمة أوسايرس-ركس في 8 سبتمبر 2016، حلقت فوق الأرض في 22 سبتمبر 2017، وحلقت قرب الكويكب بنو في 3 ديسمبر 2018.[13] قضت المركبة الأشهر التالية في تحليل سطح الكويكب للعثور على موقع مناسب لاستخراج العينة. في 20 أكتوبر 2020، لامست المركبة الكويكب، وهبطت عليه بنجاح لجمع العينة.[14][15] على الرغم من أن جزء العينة قد تسرب عندما حدث تشويش في السديلة التي كان من المفترض أن تغلق رأس جهاز أخذ العينات وتفتحه بواسطة صخور أكبر، فإن ناسا واثقة من أنها كانت قادرة على الاحتفاظ بما يتراوح بين 400 گارم وأكثر من 1 كيلوگرام من مادة العينة، وهي كمية زائدة جدًا من الحد الأدنى للكتلة المستهدفة 50 گرام.[16][17] كان من المتوقع أن يعود أوسايرس-ركس بالعينات إلى الأرض في 24 سبتمبر 2023.[18]

أُختير بنو كهدف للدراسة لأنه يعتبر "كبسولة زمن" من ميلاد النظام الشمسي.[19] سطح بينو داكن للغاية ويصنف على أنه كويكب من النوع ب، وهو نوع فرعي من الكويكبات الكربونية من النوع سي. تعتبر هذه الكويكبات "بدائية"، حيث خضعت لتغير جيولوجي ضئيل منذ وقت تكوينها. على وجه الخصوص، تم اختيار بنو نظرًا لتوفر المواد الكربونية الأصلية، وهي عنصر أساسي في الجزيئات العضوية الضرورية للحياة بالإضافة إلى كونها ممثلة للمادة قبل تكوين الأرض. عُثر من قبل على جزئيات عضوية مثل الأحماض الأمينية، في عينات النيازك والمذنبات، مما يشير إلى أن بعض المكونات الضرورية للحياة يمكن تصنيعها بشكل طبيعي في الفضاء الخارجي.[1]

تبلغ تكلفة المهمة حوالي 800 مليون دولار،[20] الذي لا يتضمن مركبة الإطلاق أطلس 5، التي تبلغ تكلفتها حوالي 183.5 مليون دولار.[21] وهي ثالث مهمة علوم كوكبية تم اختيارها في برنامج نيو فرونتير، بعد جونو ونيو هورايزونز. المحقق الرئيسي للمهمة هو دانتى لوريتا من جامعة أريزونا. حال نجاح المهمة، ستتكون أوسايرس-ركس أول مركبة فضاء أمريكية تعود بعينات من كويكب. أعاد المسبار الياباني هايابوسا عينات من الكويكب 162173 ريوگو في ديسمبر 2020.


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

المهمة

الكويكب بنو، تصوير المسبار أوسايرس-ركس، 2 ديسمبر 2018.
ڤيديو للمهمة أوسايرس-ركس.


المهمة، التي يطورها كل من المعمل القمري والكوكبي في جامعة أريزونا ومركز گودارد لارتياد الفضاء التابع لناسا وشركة لوكهيد مارتن للأنظمة الفضائية، حيث ستنطلق المركبة و فق المخططات في سبتمبر 2016 و يتوقع وصولها بعد سنتين إلى الكويكب بنو 101955 ليقوم بعد ذلك المسبار بمسح سطح الكويكب و تكوين خريطه شامله عنه خلال 505 يوما و عن بعد 5 كيلومتر تقريبا . حيث ستستخدم تلك البيانات من قبل فريق مهمة اوسايرس-ركس لاختيار البقعة المناسبة لالتقاط العينات .

سيقوم المسبار في نهاية رحلته بالنزول التدريجي نحو السطح دون الهبوط عليه حيث ستقوم المركبة بتجميع 60 غرام إلى كيلوغرامين من العينات بواسطت ذراع طويله تمدد نحو سطح الكويكب . يتبع ذلك عمليت اعادة تلك العينه إلى الارض بواسطت كبسوله مشابهه لتلك التي استعملت في مهمة ستاردوست لكن رحلة العوده ستكون أقصر من المهمة السابقة (ستاردست) ، ستهبط الكبسوله الخاصة باوسايرس-ركس في عام 2023 في مضمار يوتا للتدريب والاختبار ، ثم تنقل إلى مركز جونسون الفضائي حيث تكرس للدراسة المعمقه .

أوزوريس، إله العالم السفلي والموتى لدى المصريين القدماء.



الاطلاق

اطلاق أوسايرس-ركس على متن أطلس-5 411.

أطلق هذا المسبار يوم 8 سبتمبر 2016 باتجاه كويكب 101955 بنو الساعة 23:05 بتوقيت گرينتش، وقال العلماء أنه يتوقع أن يصل إلى وجهته عام 2018 ليبدأ بعملية دراسة سطح الكويكب عن طريق فريق المهمة الذي سيعمل على تحليل البيانات الواردة إليه من المسبار أولاً بأول لمدة 6 أشهر، وأن يجمع موادًا على سطح الكويكب يتوقع أنها تكونت خلال بدايات تكون النظام الشمسي، على أمل أن يتم إرسال هذه العينات الى الأرض عبر كبسولة تنفصل من المسبار الفضائي وتعود عام 2023.[22]


الملاحة

الحصول على عينات

الخلايا الشمسية مرفوعة لتشكيل "جناح-Y‏"" قبل ملامسة الذراع.

يسمى النظام الخاص بتجميع واعادة العينات الفضائية للمركبه بتاجسام و هو مشتق من عبارة " تقنية مسك و ذهاب العينات المكتسبه " (بالانجليزيه: Touch-And-Go Sample Acquisition Mechanism) و يتالف من " الراس الجامع للعينات " و " ذراع مفصليه " بالاضافة إلى مصدر للنايتروجين يساعد في الحصول على العينات و فصلها عن بعضها (يستطيع الجهاز جمع ما يقارب 60 غرام من العينات) كما ان الراس الذراع مزود بمخلب يساعد على جمع الاجسام الحبيبيه الناعمه .

تقنية عمل جهاز تاجسام تنقسم إلى المراحل التالية :

  1. تبداء المركبة بالاقتراب التدريجي من سطح الكويكب .
  2. عندما تصبح المركبة على بعد مترين من السطح تقوم بنشر ذراعها الاليه نحو الهدف .
  3. يقوم الجهاز اووكام بتوثيق و تصوير عمليت جمع العينات .
  4. تتم عمليت تجميع العينات الترابيه خلال 5 ثواني بواسطت اطلاق النيتروجين داخل راس الذراع ، فتؤدي هذه العملية إلى تذويب التربة و بالتالي التقاطها. في نفس الوقت سيعمل مخلب الجهاز على تجميع الحبيبات الصخريه من الكويكب .
  5. يتم التاكد من التقاط العينات عن طريق النظام التصويري المركب داخل الراس الخاص بتجميع العينات و التغييرات التي تحدث في وضعيت سكون المركبة .
  6. يتم تخزين تلك العينات داخل كبسوله خاصه .
  7. يتم اعادة تلك العينه إلى الارض في عام 2023 .

الأهداف العلمية للبعثة

استنادًا إلى المعرفة الحالية بمساره، لدى الكويكب بنو فرصة تقديرية تبلغ حوالي 0.071% لضرب الأرض في أواخر القرن الحادي والعشرين. قد يساعد قياس كتلة بنو وتسارع ياركوڤسكي في توضيح ذلك.[23]

من خلال التلسكوب استطاع العلماء رصد الكويكب 101955 بنو وتحديد مداره حيث يعتبر الكويكب من الاجرام السماويه القريبة من الارض ويبلغ قطره 480 إلى 511 متر ويكمل دورته حول الشمس كل 436.604 يوما و يقترب إلى الارض كل ستة سنين مرة واحده حيث هنالك احتماليه اصطدامه بالارض خلال الفترة الممتدة بين 2169 إلى 2199 لذلك دراست وفهم مداره أصبح من الأمور الضرورية بالنسبة لعلماء الفلك لذلك جزء من مهمة اوسايرس-ركس تتركز على فهم التاثيرات الغير جاذبية (تأثير يوركوڤسكي) على مدار هذا الكويكب والاسراع في عمليت اصطدامه بالارض.

من ناحية أخرى تعتبر الكويكبات كبسولة زمن تحتفظ بالمعلومات الأولية عن مراحل تشكل النظام الشمسي لذلك فهي تعتبر هدفا جيدا للدراسه و على وجه الخصوص بينو حيث تم اختياره لاحتوائه على المواد الكربونية الأولية (العنصر الأهم في عمليت تشكل الجزيئات العضوية الضروريه للحياة ، حيث تم اكتشاف تلك الجزيئات في السابق في عينات النيازك و المذنبات و هذا يشير إلى امكانيت تشكل بعض تلك الجزيئات في الفضاء) من ناحيه وعدم تعرضه إلى تغييرات جيولوجيه كبيره خلال نشاته من ناحيه اخرى لذلك يصنف هكذا كويكبات ضمن مجموعة " البدائيات"

اما الأهداف الرئيسية للبعثه فهي :

  • اعادة عينه ترابيه كافيه من هذا الكويكب الكربوني إلى الارض ، لدرستها و تحليلها لغرض فهم طبيعتها و كيفية توزيع مكوناتها المعدنية والعضوية .
  • تكوين خريطه شامله للخواص الكيميائية و المعدنية للكويكب التي ستساعد العلماء في فهم تاريخ الجيولوجي و الديناميكي له .
  • توثيق جيوكيمياء المنطقة المراد التقاط العينه الترابيه منها ، بالاضافة إلى بنيتها ، شكلها و خواصها الطيفيه في مدى لا يتجاوز المليمترات.
  • قياس تاثير يوركوفسكي على الكويكب، وتحديد خصائص بينو التي ستساهم في ذلك التاثير .
  • تحديد جميع خصائص الكويكب و مقارنتها مع البيانات التي تم الحصول عليها بواسطة التلسكوبات الارضيه .

المواصفات

المركبة أوسايرس-ركس في مركز كندي الفضائي في فلوريدا، 21 مايو 2016.
  • Size: ≈3 m (9.8 ft) cube[24]
  • Length: 6.2 m (20 ft), with solar arrays deployed.[2]
  • Solar arrays: 8.5 square metres (91 sq ft)
  • Power: Two solar arrays generate 1226–3000 watts, depending on the spacecraft’s distance from the Sun. Energy is stored in Li-ion batteries.[2]
  • Propulsion: Hydrazine (1,100 kg), a monopropellant system developed for the Mars Reconnaissance Orbiter (MRO) and later customized for the Juno and MAVEN missions.[25]
  • The Sample Return Capsule (SRC) will re-enter the Earth's atmosphere for a parachute assisted landing. The capsule with encased samples will be retrieved from Earth's surface and studied, as was done with the Stardust mission.

الحمولة

Illustration of the instrument deck on OSIRIS-REx


الأجهزة العلمية

  • أووكامس : يمثل النظام التصويري للمركبه ويتكون من ثلاث وحدات هي :PolyCam ، MapCam ، SamCam يعملان معا لتكوين خريطه شامله من سطح الكويكب و تزويد فريق العمل بصور استطلاعيه عالية الوضوح للمنطقه المراد التقاط العينه منها و في النهاية تصوير تلك العينه الماخوذة من السطح .
  1. PolyCam : هو عباره عن تلسكوب 8 انج ،يعمل على التقاط صور تزداد وضوحها ودقتها اكثر كلما اقتربت المركبة من سطح الكويكب .
  2. MapCam : يعمل الجهاز على تكوين خريطه للكويكب باربعة الوان مختلفة، والبحث عن اعمده غازيه من الممكن ان خرجت إلى السطح كما انه يزود فريق العمل بصور ذات جوده عالية من المنطقة المرشحه لالتقاط العينة منها.
  3. SamCam : يوثق العينه الملتقاط من السطح .
  • اوفيرس : الجهاز عباره عن مطياف مصور يعمل على تكوين خريطه طيفيه شامله لسطح الكويكب للكشف عن مكوناتها المعدنية و العضوية بدقه تصل إلى 20 متر ، كما انه يعمل على تصوير الطيفي للمنطقه المراد جمع العينة منها بدقه تصل إلى مترين ، حيث ستستعمل تلك البيانات مع نتائج الجهاز اوتيس الطيفي لارشادنا إلى المنطقة المناسبة لجمع العينه .
  • اوتيس : هو مطياف حراري يعمل على تكوين خريطه طيفيه للمعادن و الاماكن التي تشهد انبعاثا حراريا ، من خلال تجميع الاشعه تحت الحمراء في مدى 4 إلى 50 نانومتر . يستخدم الجهاز للكشف عن المكونات المعدنية و اماكن الانبعاث الحراري و توصيف المعالم المختلفة على سطح الكويكب ، حيث مدى الاطوال الموجيه ، الجودة الطيفيه ، و الاداء الاشعاعي ستكون كافيه لتحديد ترددات الطيفيه الممتصه من قبل المعادن كالسيليكا ، الكاربونات ، السولفات ، الفوسفات ، الاوكسيد و الهيدروكسيد .
  • اولا : هو عباره عن مقياس ليزري للارتفاع ماسح ، سيعمل لتزويدنا بخريطه طبوغرافيه للكويكب و المنطقة المراد التقاط العينه منها ، كما انها ستكون مكمله لعمل الاجهزه الاخرى و ستدعم عمليت الملاحه و تحليل الجاذبيه . ستقوم اولا بمسح شامل لسطح بينو من مسافه محدده و بشكل سريع للحصول على خريطه طوبوغرافيه له حيث تلك المعلومات المكتسبه بواسطت الجهاز تستخدم لتطوير شبكة مراقبه خاصه لمركز كتلة الكويكب و تعزيز فهمنا عن جاذبيته . اولا لديها مستقبل اشارات واحد و جهازين للارسال يعززان جودة المعلومات العائده للارض .
  • ريكسس : الجهاز عباره عن مصور طيفي للاشعه السينيه يعمل على تكوين خريطه بالاشعه السينيه لسطح الكويكب ، من خلال تصوير خط انبعاث تفلور الاشعه السينيه التي تكونت نتيجة تفاعل الرياح الشمسية و الاشعه السينيه الاتيه من الشمس مع تربة الكويكب . تم بناء الجهاز من بقايا انظمة الطيران لتقليل المخاطر الميكانيكية و الالتزام بالوقت و الميزانيه .

معرض الصور


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

انظر أيضاً


الهوامش

α.^ OSIRIS-REx is scheduled to arrive at Bennu in August 2018, and attempt to collect a sample on July 4, 2020. The spacecraft will not attempt to land.[2]

المصادر

  1. ^ أ ب Brown, Dwayne C. (25 May 2011). "NASA To Launch New Science Mission To Asteroid In 2016". NASA. Retrieved 18 September 2016.  هذا المقال يضم نصاً من هذا المصدر، الذي هو مشاع.
  2. ^ أ ب ت ث ج "OSIRIS-REx: Asteroid Sample Return Mission" (PDF) (Press Kit). NASA. August 2016. Retrieved 18 September 2016.  هذا المقال يضم نصاً من هذا المصدر، الذي هو مشاع. خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صالح؛ الاسم "press kit" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة.
  3. ^ Graham, William (8 September 2016). "Atlas V begins OSIRIS-REx's round trip to the asteroid Bennu". NASASpaceFlight.com. Retrieved 18 September 2016.
  4. ^ أ ب Ray, Justin (9 September 2016). "OSIRIS-REx probe launched to asteroid in compelling search for the origins of life". Astronomy Now. Retrieved 18 September 2016.
  5. ^ "Mission Update August 12, 2019". asteroidmission.org. NASA. 12 August 2019. Retrieved 19 July 2020.  هذا المقال يضم نصاً من هذا المصدر، الذي هو مشاع.
  6. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة mu-20190225
  7. ^ "NASA'S OSIRIS-REx Spacecraft Slingshots Past Earth". NASA. 2017-09-22. Retrieved 2018-04-26.  هذا المقال يضم نصاً من هذا المصدر، الذي هو مشاع.
  8. ^ "NASA'S OSIRIS-REx Spacecraft Arrives at Asteroid Bennu". NASA. 3 December 2018. Retrieved 6 December 2018.  هذا المقال يضم نصاً من هذا المصدر، الذي هو مشاع.
  9. ^ "NASA's OSIRIS-REx Mission Plans for May Asteroid Departure". NASA. 27 January 2021.  هذا المقال يضم نصاً من هذا المصدر، الذي هو مشاع.
  10. ^ "NASA's OSIRIS-REx to Fly a Farewell Tour of Bennu". 8 February 2021. Retrieved 1 April 2021.{{cite web}}: CS1 maint: url-status (link)
  11. ^
  12. ^ "OSIRIS-REx Mission Selected for Concept Development". NASA. Archived from the original on 6 June 2012.  هذا المقال يضم نصاً من هذا المصدر، الذي هو مشاع.
  13. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة NYT-20181203
  14. ^ "NASA's OSIRIS-REx Spacecraft Collects Significant Amount of Asteroid". NASA. October 23, 2020. Retrieved April 26, 2021.
  15. ^ Chang, Kenneth (20 October 2020). "Seeking Solar System's Secrets, NASA's OSIRIS-REX Mission Touches Bennu Asteroid - The spacecraft attempted to suck up rocks and dirt from the asteroid, which could aid humanity's ability to divert one that might slam into Earth". The New York Times. Retrieved 21 October 2020.
  16. ^ Greshko, Michael (2020-10-29). "NASA's OSIRIS-REx secures asteroid sample after surprise leak: The spacecraft grabbed so much of the asteroid Bennu, its sample-collection device got jammed. Now the material is safe and sound.". National Geographic. Retrieved 2020-11-03.
  17. ^ Wall, Mike (2020-10-31). "NASA's OSIRIS-REx Probe Successfully Stows Space-Rock Sample: The spacecraft will deliver the pristine material from asteroid Bennu back to Earth in 2023". Scientific American. Retrieved 2020-11-03.
  18. ^ "OSIRIS-REx Factsheet" (PDF). Explorers and Heliophysics Projects Division. NASA. August 2011.  هذا المقال يضم نصاً من هذا المصدر، الذي هو مشاع.
  19. ^ Wall, Mike (8 September 2016). "Next Stop, Bennu! NASA Launches Bold Asteroid-Sampling Mission". SPACE.com.
  20. ^ "NASA Aims to Grab Asteroid Dust in 2020". Science Magazine. 26 May 2011. Archived from the original on 29 May 2011. Retrieved 26 May 2011.
  21. ^ Buck, Joshua; Diller, George (5 August 2013). "NASA Selects Launch Services Contract for OSIRIS-REx Mission". NASA. Retrieved 8 September 2013.  هذا المقال يضم نصاً من هذا المصدر، الذي هو مشاع.
  22. ^ ناسا تطلق مسبار أوسايرس – ركس في أكبر مهمات احضار عينات من الفضاء
  23. ^ Milani, Andrea; Chesley, Steven R.; Sansaturio, Maria Eugenia; Bernardi, Fabrizio; et al. (2009). "Long term impact risk for (101955) 1999 RQ36". Icarus. 203 (2): 460–471. arXiv:0901.3631. Bibcode:2009Icar..203..460M. doi:10.1016/j.icarus.2009.05.029.
  24. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة Brochure
  25. ^ "Integration of the OSIRIS-REx Main Propellant Tank". dslauretta. 16 December 2014. Retrieved 2015-04-20.
  26. ^ Brown, Dwayne; Neal-Jones, Nancy (January 15, 2014). "NASA RELEASE 14-017 - NASA Invites Public to Send Names on an Asteroid Mission and Beyond". NASA. Retrieved January 16, 2014.

وصلات خارجية

قالب:Discovery and New Frontiers program

الكلمات الدالة: